الهدف : 304 (ص 18)

غرض

عنوان
الهدف : 304 (ص 18)
المحتوى
أ
1
متاذا استهد فنت اصسييركا من
التقاوسة الاسبودري :نجل *الامتاذار الأميك” الى ار
عدة امور لها دلالنسها اتضحت من بعد
العسكرية في كمبوديا ‎٠.‏ أولها بالطبع »
انتهاء عملية الماباغويز. ان الماياغويز كانت
السبب والحجة الملائمة » فيآن معاء
وان الولابات المنحدة ‏ .مضت في عدوانها
. العسكري رغم اطلاق الكمبوديين سراح
بحارة السفيئة الاميركية » كما تعهدوا
أن يفعاوا في وقت سابق » وان القوات
الاميركية منيت بخسائر كبيرة بالنسبة
الى حجم وطبيعة العملية ‎٠‏
الوه
وقد لوحظ أمران مهمان ايضا في هذه المملة
الامبركية . الأول » ان حجم الخسائر الك نساء
لم يكن بذات اهمية بالئسسة لواشئطء لكبير ْ نسبيا
مسألة استعد ب لواشنطن » كما ثم تكن
لها . وهذه الامور والملاحذلات بجملتها »
:مه ثم 0 : 1
كانت المؤشر الدولي ا توخته الولايات المنحرج 3
راما العسكرية التي اطلقت عليها أسي <
السفينة « ماياغويز » 7 اعزير
من الاسر الكمبو /
اكدته فيما بعد تصر 2 اللميودي » وقد
الامركية بوضوح كاف .
ا اداو الاياغويز في مياه كمبودي
خخ الي جوع الأضي » معلنين بانها سفيئة
تجسس, امي ركيبة متخفية كسفيئة بضا /
من هونغ كونغ الى هيناء تايلاندي . واعل.
فذوم بنه في اليوم التالي بان كمبوديا 59 0
ستطاق سراح السفينة » في الوقت الذي كازن
فيه وا شنطن تطلق صراخا حسادا منددة بعمليسة
)2 القرصنة 2( » ومهددة تارة » ومعلئة الدبلوماسية
الهادئة وسيلة لاسترداد السفيئة » تارة اخرى ,
ولكنها فيالواقع كانت تهيىء لهذه العملية العدوائية
التي ارادتها انذارا معمما على كل من يهمه الامر. .
فقد كان أجراء اسر السفيئة من قبل السلطات
الكدبودية» عملية فرك انف مذلة واضحة للامبريائية
الامركية » الساقطة لتوها في هزيمة تاريخية في
بخات السؤولين في الادارة
تع عامة متوجهة
الهند ب الصينية . وارادت 'واشئطن الرد الانتقامي
الكزدوج الهدف .
فقد قامت الطائرات الامركية بقصف اهداف
كمبوديا » ثم نفذت عملية انزال قوات الماريئز على
الح<زيرة التي ترسو فيها السفيئة لاستتعادتها بالقوة
اء الحليف التايلاندي بذات اهميية /
العددائية!
ٌ فيا 3
با قبين السياسيين لاستثئناف ما ارادته
ل نطوم من العملية العدوانية ضد كميوديا
كوا 9
الي '3ا ثودا بتفسير الرسالة 2 الانذار »> من
الور أعلن هنري كيستجر ان عملية
“الوه 7 أدادة الولايات المتحدة في الدفاع عن
) وكا ا د :
| اوها ويل دكسان شلسئفر وزير الدفاع اكثر
“أ عهم ‎١‏ العيرة 4 الامركية قائلا بان
د أن تظهر حزما كبيرا كمسا فعلت في
“ذبان عليها «إن تعتمد سياسة أكثر تصليا
اد الناطق الساخنة في العالمي» ومحددا
ب لسك 4 عندمسا استطرد ليعلن بانهسا
لل تسامحا مما كانت عليه فيسئة 161/8'»
اليوم :ا اقل ميلا الى تحمل قيام
إر,” “دلي آخر » » مما كانت عليه في سنبة
‎١‏ زم 2 ستيمد أن تتخذ تدابم عسكرية
التهار حال © بالاضافة الى التدابير السياسية
اث 6 كرد على هذا الاجراء المحتمل (!)
بي © الاياغويز كانت نموذجا للامبرباليسة
فم لك من عقالها . ولم يكن احدا يتوهم
لبلية 9 مزبمة الولايات المتحدة في الهلند ب
0 77 احجام هذه الدولة العادية لشعوب
/ 0 خ ّ . .0
أ ساراس في مواجهة حركات التحرد
4
21
١
1
و و مسو غير في / للامبريائية » وان كانت سستضطر
رار لإاسكم 40 سالييها » هذا التغير الذي بدا مع
4 1 الو 20 الأسيوي » واتصح اكثر في ‎١‏ مغامرة
ْ امج العدوانية . فقد اظهرت ميل الولايات
ثبل .أن يطلق الكمبوديون سراحها كما اي في رة لتجنب انخراط قواتها البرية
عاوا. .ووجدت القوة الامركية السفيئة | ابي ين كلت © أن انزالهسا في بلد أاجنبي »
المع > ولكنها لم تجى اجارة . فقد كاندبي الزن ' سماد على مثل هذه المغامرات العسكرية
زورق كمبودي ‏ يبحرون باتجاه حاملة ا برغم للها اديبية » الطابع . وقد استعرضت
دسو على بعد من دائرة [ لعملية 1
دصول البحارة ‎١‏
3
فالهدف كان
)0 هى ال
الامسركية ع مسن تحير
دكانت مم رين ‎١‏ . 0 يننا
من جهة اخرى تريى ان ترد لنفسها 04
الاعتيار © في
-_ الصينية «
أبعد من (( أسة د ع«( الماباغوال 5
‎١ 3١‏ إستعا زعء
ترير » الماياغويز «« بالفوة العسكرية 6 1
ستمرت العملية العدوانية الخين
32
فة » ()
ظروف هزيمتها امشيئة في ألأن
عند| ب موروخك ‎٠‏
‏ا 0 على دوقة الع 8
دادة الاميركية لم يثد
كانا
كانت ن عملية انتقامية ضد الكدتو| عق
: 47 ار
0 ب كمبوديا لتقول لغر كميوديا بان صذه
لاش موجودة > وبانها ستستخدم متنى
/
بية . ولكن حبجم الخسائر التي
22 المقاومة الكمبودية الباسلة هو نذير
ل مل ذه أاكقامرات الامبريالية التي
زى انبثى انتصار شعوب الهند ‏ الصيئية
كا تاويضية على ذلا ...
1 أحقت القوات الكمبودية المقاومة
أب “مبركية » خسائر فادحة بالنسسبة
| عملية المحدود ‎٠.‏ ولهذا حر صت
ني في أول الامر على أخفاء ححمها
ذاعمة بن الحصيلة ل نوات
واحد والمديد من الجرحي .
إثثر الدفاع اضطر بعد ذلك »
0 أخفاء مثل هذه الحقيقة » الى
'[” ”© بان ما فقدته اميركا كان خمسة
مفقود ؛ بالاضافة الى .ا او ../
ل وهذم حصضيلة ضخمة © تجعل مما
حس ل الولايات ااتحدة انذارا لشعوب
“؛ انذارا لها نفسها فيما اذا سولت
سه الى تكرار مثل هذا العدوان.
امي » » في وقت من الاوقات !
جات

6 تأميسيا : « 1)وارد السروقة («2(
سدخل نضال الشعب الافريقي في نامميم
(جنوب غرب ١فريقيا)‏ مرحلة جديدة تستعد لها
راود الاطراف بمختلف اتجاهاتها » في الواحد
إلثلانن من آخر هذا الشهر الجاري » وهو
وى انتهاء مهلة الانذار لجنوب افريقيا العنصرية
إلوجه من مجلس الامن الدولي © والقاضي بان
تسحب سيطرتها غير المشروعة عليها ‎٠‏
صحيح ان كثيرين يشكون بمدى استعداد
مجلس الامن على فرفى تنفيذ مثل هذا القرار
فيحال مواصلة بريتوريا رفضها الالتزام بمقردات
هذه المنظمة الدولية , ومن المتوقع ان تبسدأ
المعركاة على صعيد الشركات الاجنبية التيتستغل
سيطرة الحكم المعنصري الابيض (الجنوب افريقي)
على ناميبيا » لتشارك في نهب هسذا البسلد
الافريقي الغئي بالموارد الطبيعية , اذ بموجب
اقرار للامم المتحدة يصبح ملزما مع انتهاء الانذاد
حماية هذه الموارد » فان كل ما يتم ..
تيدف
أخراجة من ناميبيا ابتداء من ‎»١‏ ايان هلازا »
سيعتدر بووجب القانون » ممتلكات سروقة »
يمكن ملاحقتها. واستعادتها بواسطة القضاء 0
< وقد بدت بشائر مثل هذه « المعارك» المتوقعة
في اللأتمر الصحفي الذي عقده شون ماكبر ايد
مفوض الامم المتحدة لثاميبيا » وروبيا باندا »
رئيس مجلس الامم التحدة لنامسيا « في ط و كبو
على أثر مدادثات استمرت + ايام » مم الحكومة
اليابانية وعدد من كبان رجال الاعمال . ف
اعلنا أن الشركات اليابانية التي تتجاهلمقررات
الامم المتحدة الخاصة بحماية موارد ناميبيا
الضيعية » تصر على نفي وجود علاقات تجادية
موت
مع جنوب افريقيا وتشمل ناميبيا» برغم امعلومات
التوفرة لدى الملظمة الدولية © التي- تؤكد'
العكس ‎٠.‏
‏ان الشركات الاحلبية التي . تشارك في نهب
هذه الثروات الافربقية »© من ماس وتحسساس
ويورانيوم في ناميبيا » ستتسلم خلال الاسابيع ,
الثلائة القادمة »> رسائل تنذرها بالوضعالقانوني
ومخاطر أن تنلقى تزويدات من هذه اكواد مسن
ناهيبيا . ولكن ها يخشى مئه أن هذه الاجراءات
القانونية » من ملاحقات في المحاكم لاثباتطبيعة
هذه ‎١‏ السئم المسروقة وانتظار كلمة القضاء»
ومن ثم ملاحقة اجراءات التنفيذ لاستعادة هذه
7
‎٠‏ . «#ل
00 جا كلمكان
_ ا
‏فقفد.
‏الممتلكات المسروقة » قد تكون افضل وسيلة ,
للاحتكارات ' العنصرية والاميريالية التي تنهب
هذا اللد الافريقي © لتخدير الانصار الناشطين : :
والتعتيم على القضية الاساسية التي هي استقلال..
نامييا » بتحويل التركيز الى قضية هامة »
وتكتها نتيجة اواصلة استعمسار هذا اليلد
الافر يقي » يبدا زوالها بزوال السيب الرئيسي"”
الدى بمكن الاحتكارات من هذا النهب الامبريالي .
ب منح ناميبيا استقلالها الكامل .

‏هج اسسانيا : شرعية الاضراب العمالي
‏اصدرت الحكومة الاسبانيسة مرسوم قانون.
يعطي الشرعية لبعض انواع الاضرابات © وذلك. ,
للمرة الاولى منذ سئة 9م19 »© ولكنه يضع قيودا
شديدة على فرصة استخدام هذا الحق . وقد
صدر باسم « مرسوم القانون حول تنظيم
النزاعات العمالية الجماعية » » دون أن يتضمن
السان تفاصيلا له , ولكن ما نشرته الصحف
الاسبانية حول هذا القانون الجديد يكشف عن
الشروط التالية لممارسة هذا الحق : |
‏ب على الاضراب أن يعالج قضايا لا تشمل
العقود القائمة بين الادارة والعمال ‎٠‏
‏ف على العمال اكوافقة على الاضراب بواسطة '
الاقتراع السري » وباكثرية .5 بالالة ‎١ ٠‏
‏أن لا يشمل الاغراب سوى شركة واحدة
وان يكون الدافع قضية عمل محض »© وان لا
تكون القضية قضية سياسية على الاطلاق ‎٠‏
‏- سس الاعلان عن الاضراب قبل أسبوع من
تنفيده . ولا يستطيع العمال احتلال المعمل خلال
الاضراب ‎٠‏ 0
‏ان مرسوم القانون هذا برغم قيوده » مكسب
للحركة العمافية التقابية في اسبانيا » ال أنه
اقر بعد اكثر من 88 عاما من الحرمان ونتيجة
النضال العمائي في ظل القميع الديكتاتوري '
الشرس » وأصداره في الوقت نفسه » يشكل ‏
تنازلا كبيرا هن السلطة الرجعية المتعنتة وبعد
سئوات من التحديات العمالية ‎٠‏ وهذا بحند .
ذاته يعكس القلق الحقيقي الذي يعانيه الحكم ,
الديكتاتوري من رياح التغير ألتي تهب عليه
‏بقوة تلبىء بعاصفة . 0 007 ]:









































هو جزء من
الهدف : 304
تاريخ
٢٤ مايو ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17435 (3 views)