الهدف : 306 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 306 (ص 9)
- المحتوى
-
ان مقاليد 1
لامور في الاقتصاد العالمي اليوم تنحه 0
بين ايدي اقلية تشعاو البلدان التي بلغت ا مد
وهذه الأقلية تتحكم 3 ى اأوارد العالمية وفقسا للمصالحوا
واختياحاتها ٠.٠ وقد نج عن هذا الوضع ظهور ما بشسيه '
« قاعدة عالمية بزداد بووجمها ثراء الاثري نيما يشت 83
الفقر اء » أذ ان اعدادا متزايدة من البشر تعأني من المجساعة 9
لان تعن البلدان لا تنوفر. لها القومات الاقتصنادية للخص ول
غلى أاواد الغذائية الكافية كما ان عدم التغذية المتتظمة
والكافية قد ادى الى اصابة مات الملايين من البشر » منذ
الذي يمكنهم باوغه ٠ هذا الوضع يحول اسما :
آنه وضع التخلف ٠.
دول العسالم ارثايث تتخبيك بمشاكل الشي |
يله 0
فمليان من المثر يعانون الجوع وسوء التفذم تخد اسيطرة الاقتصادية
الولايات المتحدة والدول الامبريالية نر 0 ام 07 لمات
في الشاكل الناتجة عن الثروات إيفرطة وا 35 ' صضد”
المحرومةء 3 0 لغلر ا
النقدي واستئزاف طاقات الشعوب العام وتؤسم الطورة 5 الاستعمار » الحالة ١ قة
العالم الثالث تمثل .0 من سكان عبان لهنم | بالبلدان السا بقل اللا الول
وى وتصفكعة إن "© التخلي ور ثرة في طريق النمو
اكثر هن ثلثي امدادات البترول م ”7 596 اسلوب الاحتلال المباشر لضالح
النحاس والحديد التي يستهلكها تيكل بون |لثثات ول از به وقد شكل استخدام مصالح
١
انتاجالبوكسيت والقصدير وللث 2 فى قلا ن لس ١ الاموال 3 المتخلف المصدر الاول لتراكم
هاما بر بي لني .كانت اساس التقدم ١الصناعي
هذه البلدان نفسها لا تستهلك 93
عقن الاستهلاك العالمي لمجموع هذه المنتجا
دو الوا إر
الناتج القومي الاجمالي لبلد 3 ,| 2-084
ا متحدة الاميركية يعادل ضعفي الثائج ي ابش :
لاكثر من ثمانين بلدآ مجتمعة تمثل ثلثي
/
7 ار سوب : اللناطق المتخلفة » دفعت ثمن
دي لاستعماري وعملية الئلهب
ل لم تنوقف (
7 واي ) فالبلدان السائرة في
/ 8100 نفسها أمام ااقتصاد وطني متعثر
الها بي 2 منفشية وعدم امكسائية استفلال
نيح لها امكانية وضع يدها عسلى”
0
عليه و ع غياب شبه كلي لكفاءات
7 الببر أن هياكل الاقتصاد العالمي تتحكم به
3 ان ا
١ 1 حلية وهذا ما أثششنار اليه مؤتمر
لملدان
بق عدم الانحيال : ١ ان البلدان
ب اباثر أو لثمو ما ما زالت بمجموعها خاضعة
14 ان مباشر للاستفلال الراسمالي ».
١, 0 نال لحنت رحمة الاحتكارات الدولية
جال | لنسبة للدول المتخلفة انتغرض
ادل الدولي اذ الها تجد
مرو جة الى رساميل ناندية ويزيد
دقوع الإسسات الدولية تحت
ل بحيث انها لم تنجهه عسن
الفروض الدولية » الى تشجيع
٠ فكثر ((منالدول الاسيوة
ا ا للاتينية التي حققتاستفلالها
| الاقتتصادرر تعمار والامبريالية يتحكمان
1 ل الا على درجات متبايئة ولم
اال" > باشى قتصادي القديم تغرات جذرية.
5 لشامرز شكالها المختلفة ى تصدر رساميلهسا
0 لناب ل ») دولة في قلب دولة »2
و بقصر امتكارية العالمية (( كالشركصات
1 كما 0 الاقتصسادي والتدخل
6 اسعار منتجاتها الصدرة ١
/ و باسية والاقتصادية' للراسمالية
1م الزيقة لقا ب تشدد على نهب الدول
الازمات الاقتصادية واللقدية
ادية الك
ا قالم ولية الجارية بعيدة حدا
شر لوو الاقتصادية ما زالت تحت
1 نه
7 374 دق ده م يفسر تضاءف الشائل
2 الخام ' للدول الناهية , وميمع 0(
0
ل فاقوة النفاع في -
در امسؤول ول اليا إن
آبو . خلد
طائدة. آدرانية تحدت “ف الاونة الآخيرة ..
اطائرة دورية تابعه ,للأمارة داخل
اناه الافليمية. العمائننة »> وكينها:.
لب من المسؤول تحديد المجال الذي .|
دي افيه : السيطرة العربية- على ١
ندداي تبدا السيطرة!
منظمة أوبيك وسيبيك من احصسل استسادة
الطبيعية وور فاع عن مداخيل البلدان'
الثالث خطوة هامة لعارضة
بن تمارسهما الامبريالية.
مثل
الثروات
وتسويقها 3 وتخزينها وا العلافات ادي
ساءة آل :
المنظمة للاساءة الت تجبيع انتلاف
المتحدة حرص في المجال النفطي الك
نكت | رعايتها من
وقد بدات ٠: المواجمتها»
وعسة ابو وذلك في المؤتمر
ذجا لوقف الرفض مدن
بط » الذي يعتبر نمو
واشلطن ٠ الفئية لكل مبادرة ثورية لاستعادة
“يريت التحدة ا
واشلن ن حاولت النعية روفيد الى جائبها على
أمنظمة الاوبك هفرة
اعلياد إن الخطوات التي .اشكال الانفعالو الناودات. .
قنصاة العامي ككل .
بالاقتصاذ العلام أحو زيى دول العالم الثالث
ابي خطوة ! أسنة +
د المنتهب
أى أنشاء اتحادات ' البلدان الفثي . ش 00 8 4 -
_-
ذلك ران الولايات المتحدة يفوق انناجها البترولي
00 انتاج اكبر بلد منتج من البلدان المنتمية الى
منظمة اوبيك ٠
© عدد كبر من دول العالم الثالث سيجد نفسه | '
بعد فترة زملية ليست سعيدة أمام مصادره الاولينة
وقد نضبله ( البترول » البوتاس .» الفوسفات .,) ©
0 ْن يحجد ٠ العرب الذين يعتبرون الان اغلييساء
ى الصحراء وذلكعندما يستلتزفة لغرب الامبريالي:
١ حقولهم البترولية خاصة اذا لم توظف العسسائدات
. البترولية في الارض العربية وبانجاه خُلق اقتصاد
وطني مسستلقل ٠.٠
6 آخذت دول العالم الثالث المتخلف تعي ٠ اكثسر
اهمية تضامئها بمواجهة القوى الامبريالية التي لا هم
لها سوى تكديس الاموال على حساب الشعوب ال مقلوبة.
على آمرها وفد برز هذا التضامن في مؤتمر كراكاس
314 1» المتعلق بالبحار ٠ ففي هذا الأتمر ( اثيرت
امسائل المتعلقة بالبحان. والحيطات »
مجموعة من
توسيع الميام الاقليمية وامناطق
مثل قانون البحار » د
الاقتصادية الفلقة » , والمطالبات التي تقدمت بها |
دول اهركا اللاتيئية واسيا وافريقيا قوبلت بمواجهة.
"حادة من الدول” الكبرى التي تعتبر البحار ملكسا'
خاصا لها بحكم امتلاكها ( التقدم التقني » الهسائل
الذي يمكنها من استثمار خيرات وثروات البحناد ٠١
0 « الدول المتخلفة » الى حانبها دولة الصين
دعتها. للتضامن والتعاون واخذ المواقف المثتركة
ل اذا علمنا انه في غضون العشرين سئنة
القادمة سيصل انتاج 'النفطا من البحار الى 72٠.
امن الانتاج العامي هذا عدا الثروات الأخرى آلتي ها
زالت حكرا على الامبريالية .
© أن الملتتحات الاكثر عبئاا على ميزان مدفوعسات
الدول الفقرة يجري شراؤها من الدول الفنينة .
فالدول الصناعية تزودها في الواقع بف 86/ز من
(ينتجات اللمصئعة © من المنتجات الغذائينة »
'وؤم/ من المواد الكيماوية . فالزيادة بأسعان المواد
الغدائية في سئة 1 بالنسبة لسئة ,لاكاوصلت
الى بم مليارات دولال.. كما أن ارتفاع أسعار الاسمدة
وصل الى نسبة ؟ مليارات دولار. بالنسبة السكسة
لاوا , وادتفاع أسفان الموانب الغذائية ( القمح »
الارى » السكر » الذرة .. »© يفيد الدول الصتاعية.
الكبيرة باعتمارها النتجة لهذه المواد كما جنساء في
خطاب هئرئ كيسئجر في ١] شباط ١95 ©» 'وفي
هذا الخطاب إشار 'كيسئجر' الى الارباح الهائلة التي
الولايات المتحدة من صناعة المواد البتروكيفاوية
ايعتقة من النفط والمصدرة الى الدول الثامية بما
فيها دول الاوبيك . فاسعان الاسمدة اللكصدرة من
الدول الصناعية الى البلدان الثامية قد تضاعفت
خمس مرات بين حزيران ؟ وا واذار 151/5 ٠
يتدرج التنهمب الامبريالي «( لثروات البلدان
النامية عبر قنوات اقتصادية مختلفة 'وتاتي الشركات |,
الاحئبية المستقرة ة في هذه البلدان لتكمل عمليسة
0 السرقة المشروعة ») وااحمية باتفاقات قانونية ؛ ٠.
فالتدوبلات التي يتم أخرا<ها لحساب هذه الشركات
من 'البلدان النامية تؤدي الى افقار 'مستور ْْ
5
- هو جزء من
- الهدف : 306
- تاريخ
- ٧ يونيو ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 376 (28 views)