الهدف : 312 (ص 19)

غرض

عنوان
الهدف : 312 (ص 19)
المحتوى
بالمصائح الوطنية ... « وقد اظهرت جبهة المعارضة
.- تفهم كامل لهذا التفييز » . وقد رفضت الثاء
الرقابة على الصحف في الوقت الحاضر ©» مشيرة
الى « ضرورة » فرض هذه الرقابة ‏ كنع وضعكارثي
يؤدي الى تفكك الامة » .
وكانت حرية الصحافة قد اصبحت تعنلي الصديد
من الصحف » حرية مهاجمة قيادة انديرا غائدي
والترويج لاعمال الشفب بهدف اسقاطها. وقد لعبت
وكالات الانباء الغربية دورا بارزا في هذه الحملة»
دفعت وسائل الاعلام الوطنية الى مطالية الحكومة
بعدم التسامح تجاه الصحفيين الدذين يشوهونحقاتق
الوضع في البلاد ‎٠‏
‏ومن ابرز المنظمات التيمنمت» الحز بي نالطائفيين»
الاسلامي والهندوكي ©» وجتاحيهما العسكريين »
«جماعةالاسلامي» و «راشتريا سوايام سيفاك سانغ)
وبالاضافة آاليهما » شمل المللع 4 فروع مسن
اناندمارغ » وهي طائفة هندوكية شديدة التعصب»
وم١‏ مجموعة من الشيوعيين ( الماركسيين الليئيتيين)
الستلهمون للتجربة الصينية » ويعرفون عسامة
بالناكساليين ‎٠‏
‏ولطائا عارضت الاحزاب الطائفية سياسة الحكومة
العلمانية » وكانت هسؤولة عن توترات طائفية في |
البلاد . وبرغم شمول قرار املع منظمة ( راشتريا
سوايام سانغ » الفاشية شبه العسكرية » فانسه
استثنى حزب (( الجان سانغ » الجناح السيساسي
لهذه المنظمة ».والذي تشكل في سئة 1461 . وفي
الواقع » استثنى قرار الملع الاحزاب اليساريسة
واليميئية الممثلة فيالبران الهندي. وهذه الاحزاب
التي لا تزال تواصل عملها السياسي» هي : الحزب
الشيوعي الهندي » الحزب الاشتراكي ©>» حصزب
الشعب الهندي » حزب الؤتمر الحاكم © بالتاكيد »
وحزب الجان سانغ اليميني الرجعي © الذي يعتبر
المنافس الرئيسي لحزب المؤتمر في الحزامالهنددكي
في شمال الهند .
ولكن بصورة عامة » فان اجراءات السيدة غاندي
بتعليق الحريات الديمقراطية » بالاعتقالات ومع
كافة المعتقلين من حقوقهم الدستورية الني تضمسن
لهم حق اللجوء الى القضاء لاطلاق سراحهم»وخاصة
فرض الرقابة الشديدة على الصحافة » قك فاجا
حتى مؤيديها . ولكن حكومة انديرا غاندي التي طالما
تذرعت بان الديمقراطية والمجتمع ( المفتوح » في
الهند هو السبب » ويجب ان يكون التعويض لواقع
انها لم تستطع توفي العدالة الاقتصادية السريصة
للشعب كما فعلت الصين مثلا . ان هذه الحكومة
متمثلة بقيادة انديرا » وبالاحراءات الآخيرة التي
هزه
بتحقيقة مسؤولية هذا (( المجتمع المفتوح » الرئيسية
في منع الاصادحات الاساسية اآوعود بها الشعسمئذ
وقك طويل » وكانت تركة البانديت ذهرو الثقيلة 3
الني كان على انديرا ان ترثها من خلفه شاستري»
وتسلم بالتالي بمسؤولية الحكم الذي تقوده » في
هذا الفشل ,
نقد اتهدت انديرا غاندي عندما قامت بضرب
المعارضة على اللجيتين »؛ بتدمر ( الديمقراطيسة
الليبرالية» التي سعى نهرو الى زرعها في هذا البلد
التاسع , ولكنها ردت بالقول بانها انما تحصاول
الشخلص عن العراقيل التي طالا وقفت في دربها »
وتحاول تحقيق الوعود بالعدالة الاجتماعية التي لم
تحقق الى الان , وقد اعلنت برنامجهيسا الاصلاحي
مؤخرا لاضناء اكصداقية على تعهدها هذا . وهي
اعترفت ضمنا بهذه المشؤولية عندما طرحت سوالا
على صحفي واجابت عليه بقولها : « اذا كنت تقول
بان الهند قد ضلت طريقها » فهل تستطيع ان تذكر
لي بلدا واحدا لم يفعل ؟ )» (!)
ا«
واشتطن - مدريد
مصبسير المواعبد
ب قدمت الحكومة الاسبانية لائحة بالاسلحة التي
فتهنى الإأحصول عليها من الولايات المتحدة »وذلك
شلال المفاوسات الجاريسة بين البلدين والمتعلقة
باستخدام اميركا المستمر لةواعدها العسكرية في
اسبانيا ‎٠‏ وذكرت مصادر مطلعة بان قيمة ما ترغب
فيه «دريد من اسلحة تصل الى ..16 ملبوزدولار .
وهذا الطلب على ما يبدو » هو احد شروط نظام
ألدكم الاسباني لتحقيق افضل الشروط في تجديد
انفاقية القواعد العسكرية الاميركية . وقد طالت
المفاوضات المتوقع أن تستانف بعد اسيوع ) إنسيب
محاولة اسبانيا استفلال حاجبة البئتاغون الكبيرة
| فبها » خاصة مزبعد ان فقد عدليا » حرية استخدام
القواعد العسكرية في البرتفال . فنظام الحكم
الاسباني قد سعى وما يزال يسعى لان تستحصل
واشنطن كِ عضوية في حلف شمال الاطلسي »رغم
معارضة حلفاء أوروبيين . كذلك فانه يسعى لاقناع
الولايات المتحدة بعقد اتفاقية دفاع مشترك بين
لبلدين © بينها تفضل الولايات المتحدة على )
بدو > تجسديد انفاتنا
اساسية © او تاطبر
في معاهدة جديدة ,
ت التواعد دون تعديلات )
العلاقة الخاصة بين البلدين ا
7 ‏زه‎ 5 ٠. 1 13
ا ولكن مسألة حرية استخدام واشسنطن لهذهالقواعد
| العسكرية في اسسبانيا » فانها باعتراف مسؤولامريكي
1 1 : 0 ول'مرد
0 كبر » لم تكن موضوعا دن موضوعات المفاوضات
وقد رد المسؤول على سسؤال ‎١‏ '
عما اذا كان
5000 0 4 مرك لد
تفرض قبودا علىحرية استخدام اميركا ليذه القواعد
في حال نشوب خرب جديدة بين اللعرب واسرائيل ,
‎١ ١ 9‏ 7 :7 4 0
الا بأن المسالة لم تكن «دضوع نفاوض (:) ومذة
يشير الى أن هناك ثمة تفاهم امركي ب إبسي:
حول المسالة المهمة اواثسنطن بعد أن كانت اليرت
في ظل الفاشية البائدة » الحليف الموحيد الذى :
اللبنتافون استخدام' القواعد فيها لد جسر ا
جوي ألى اسرائيل خلال جرب #به؟ ” .
3
واد يعر سونو
يديت
0
١
56
0500002
لكالا الو ا 8
اكثر من ذلك » لقد اتهمت انديرا ا
الاستخبارات المركزية الامركية بالتحديد » الي
مع اليمين الرجعي في البلاد للاطاحة بها 2 3 :
فان اجراءاتها الاخيرة كانت ضرورية لاجهاض حجان
الأامرة . وقد ثبت ولاء الؤسسة العسكر وى بها
الامن الاتحادي » لقيادتها » بالسهولة الات
عملية اعلان قانون الطوارىء وحملات الاين
وفعالية الاجراءات الامئية والرقابة الك يا
وبعدم ظهور آية بوادر مقاومة جدية ©» ب 2
تظاهرات طيارة » وظهور بضعة منشودات وفة.
تعوض بها المعارضة على الرقابة الصحفية 1 إزها
ولكن مهما كانت التهم الموجهة لاندعد وبي والح
قد وادت الديمقراطية في الهند » وان ذ إنهامات»
بقائها في السلطة فحسنب » وما شابه من
ارف*
ومهما كانت دفاعيات اندير1ة عن تدبرات ا
وتعليق الحريات الديمقراطية » فان هن إروى |
فيه ان انديرا غاندي وقيادة حزب اللاي ‎٠‏
‏الوسط المسيطرة » تخوض. اخر معاركها !7
عبن “صسافة
فهي حتى. الان قد تعرضت لهجوم ولانتقاد!” ,
التي |
. الاوساط » الا تلك الجماهر الفقية الجانب به |
لا تفقه مما يحصل اليوم في البلاد » أن بي جازم '
32 3 ع
بالنسبة لها » الا من حيث اله ادى الى 3
معنى اخر بالنسبة لهذه الجماهير المسحوة )وو
الحرية ا متاتية كمكسب بتحقق تدريجما .ونث ‎١‏
‏؛ 3 - 000
يرح |
الحرية بمفهومها الليبرالي ‏ » التي كانت - ف ‎١‏
‏درجة الفوضى والانفلات لكل ما هو استغلا هالا ا
خطوات متواصلة نحو العدالة الاجتماعية
دالتي بكي عليها » بل يتباكى عليه ا حشري !
استفادوا من هذا الانفلات وهذا القفساك ل جا
لاذه |
بدرجة او باخرى »2 والذين كانوا يخططوك - من '
بقيادة انديرا غاندي الدفع دفة الحكم الى 7
اليمينية في امة تحتاج الى ثورة جذدي (
وكان لا بد وان تفعل ©» على ضوء الحلة هربات ‎١‏
ا . لقب واجهت التآمر اليميتي إبيارفة ‏
متوالية للمتآمرين » ومن ثم بالتحيك ‎٠‏ و ,با 2ا
اليمينيسة المتطرفة واليسارية المتطدة ‏ ليقف |
ا
والسيطرة علم, الوضع بيد من حديد ‎١‏ 3 ,يجمرين /
عليها لا يقل اهمية من اخمادها تعن والتي
الممينيين المتواطئين مع الامبريالية اله* * رربيادش
قررت منذ انتصار الوند في حرب استانل و ىادة
على ضرورة الاطاحة بانديرا غائدي © خلل اللي
الهند الى الحظرة الامركية ». وتصحيح أ بعك ذلك
طرأ على ميزان المقوى في المنطقة هناك '
الانتصار امردوج . ببإئبات
. فالذي تبقى على رئيسة وزراء الهند ‎٠‏ وريج
عمليا بنواياها الاصلاحية” » 'بدوا بتتفية | “ون ان
الذي اعلنته . فقد كان من الاسهل عليه ,0( نيكم
أن تعوض عن بعض جوعه . نم
ا
لمر * ولصو ل يدر
0 معد سمدكه
ا الرض متا مغدم سيا به قاموا
‎١‏ تعرض فى اوروباء
قد ون رص ني أورود
0
لسجّم
هذه الامسية دؤالي
حب » اهتموا بالعرضفن
هرد خرافه ود
سعد كما
ل 5
نامج ف القربه الصضيرة الني
قودا بين الناس > رثع
: 0 8 5 0 الاواه. -
الهنومة - ال
الجماهرية الاسكتي. إن امزيد من
"ب وناك زنك ١ق‏ أن اله
تن 'مدو اقفوم واف ير
ع معام عي هه ل نمم تاديد بز
0
ظ
أ
ا كتقاذ ذات آئر عميق
مظتني الى التابيد ال ع |0 )|
ادل ةللابطال الفلسطاعة” | | 00)
1 هيلكا جوردال 0
(ممثلان من المسرح الوطني)
ف النرويج.
9 ١
هو جزء من
الهدف : 312
تاريخ
١٩ يوليو ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17762 (3 views)