الهدف : 330 (ص 11)
غرض
- عنوان
- الهدف : 330 (ص 11)
- المحتوى
-
والعمل الجسمي والذهني المتخلفة
والتي تعكس التمايزات الطبقية .
لا يمكن الفاء “لى الطيفات بالقيام بثورة واحدة
على جبهة ممينة » يمكن انجازها تدربجيا فقط
بالمثابرة بالثورة الدائمة في كل المجالات .
ومن الضروري لالفاء كل التمايزات الطبقية »
الفاء كل علافات الانتاج التي تهيء لها اسباب الظهور.
وتسمل هذه العلاقات ثلاث مجالات وخاصة اشكال
ملكية وسائل الانتاج » وحالة الناس والءملات
: المتبادلة بينهم في الانتاج وتوزيع المنتجات حيث تكون
ملكية وسائل الانتاج ذات اهمية حاسمة . وعليه»
على البروليتاريا الا تستاصل الملكية الخاصة لوسائل
الانتاج فقط بل وان تخلق الظروف للانتقال من الملكية
الجماعية الى ملكية كل الشعب في المستقبل » وهكنا
تتحول كل وسائل الانتاج الى كل المجتمع » وينبغي
الا تحول اشكال االكية فحسب » وانها ت<ول أيضا
كل العلاقات غم المتكافلة حسب وضع الشعب
والعلاقات المتبادلة فيما بينه في مجرى الانتاج وكذلك
العلاقات غر المتكافئة نظرا الى التوزيع . ذلك بسبب
ان كل البصمات القديمة في علاقات الانتاج هي
الاساس المادي التي تهيىء ظهور التمايزات الطبقية ,
وهن الفروري ايضا » لالفاء “سل التمايزات
الطبقية »6 الفاء « كل العلاقات الاجتماعية اللسي
تنسجم وعلاقات الانتاج هذه » . وتشم العلاقات
الاجتماعية الشبيبة الى علاقاتهم المتبادلة التي
انبئقت في النشاطات الاجتماعية . ونشمل العلاقات
الاقنصادية او علاقات الانتاج التي تشكل الاتجاه
الرئيسي وتلعب الدور الحاسم » بالاضافة الى ذلك
توجد العلاقات في الميادين السياسية والفكرية
والثقافية . وكل هذه العلاقات انعكاس علاقات
الانتاج الخاصة ولها محتويات طبقية محددة تختلف
كتفيرات نظام اجتماعي ,. وعليه » لا بد » لالغاء الى
التمايزات الطبقية » الا نلفي فقط علاقات الانتاج
القائهة عليها بل وكل العلاقات الاجتماعية التي
تنسجم وعلاقات الانتاج هذه ٠. ذلك كله يعود الى ان
العلاقات الاجتماعية في الميادين السياسية والفكرية
والثقافية يمكن ان تفمل فعلها في علاقات الانتاج
وتلعب دورا اساسيا وحاسما في ظل الظروف
المودودة . واذا لم نقض على كلى العلاقات الاجتماعية
القديمة فلا يمكن توطيد وتطوبر علاقات الانتاج
الاجتماعية الجديدة » ويمكن مع مرور الوقت ان
تتلاشى بفءل العلاقات الاجتماعية القديمة مما يجعلها
تعود في النهابة ,
ومن الضروري » للقضاء على التمايزات الطبقية»
التأثم في « تثوير كل الافكار الناجمة عن علاقات
الانتاج هذه » الافكار تعني التفكر او الابديولوجية
الاجتماعية » وهما انفكاس للوجود الاجتماعي ,
الفكرة الخاصة © تلبع هن وتخدم دائما علاقات
اجتماعية خاصة . وبناء عليه » لا بد من تثوبر مل
الافكار القديمة بما في ذلك التفكر القديم والثقافة
[الهشس] (©
من المجتمع القديم
القديمة والتقاليد القديمة والعادات القديمة وتلك
مهمة هامة لدكاتورية البروليتاريا . ويستحيل
تحفيق الانتصار النهائي للشيوعية ما لم يقض على
كاغة الافكار غم البرولمئارية » وقد ينتج الاخفاق
فى هنا المجال عن ارتداد تاربخي كبير . يعود ذلك
الى ان و<ود نفوذ الافكار البر<وازية هو المصدر
الايدبواو<سي للعنادر البرجوازية الجديسدة
والرأسمالية . وذلك بالضبط هو سبب محاولتها
الفاشلة للعودة او عرقلة التاريخ واستعادة الرأسمالية
التي بذل في سبيلها طفمة لين بياو المعادية للحزب
كل ما فى جءبتهسا لترويج مذهب كنفوشسيوس
ومنشيوس ٠
ولنلك » يعلمنا الرئيس ماو انه من الضروري
« ممارسة دتاتورية شاملة على البرجوازية فسي
البناء الفوقي بما في ذلك كل ميادين الثقافة » ٠
القاعدة الوحيدة القضاء على الحكم
والاضطهاد الطبقيين يكمن في تحطيم
ظروف الاضطهاد المأودودة نتوويل كل
وسائل العدل الى عمل منتج » وبالتالي
اجبار كل قادر بدنيا على العمل من اجسل
الحياة ٠ ولكن قبل أن يتم هذا النفير تكون
دكتاتورية المروليتاريا ضرورية وشرطها
الاول جيش من البروليتاريا ٠
كارل ماركس : خطاب في الذكرى السابعة للاممية
) 181/1 سبتمبر ( ١
وسائل العمل الى عمل منتج ؟ ولاذا تكون
دكتاتورية البروليتاريا ضرورية قبل اكتمال
مثل هذا التغيير ؟
جواب : الملكية الخاصة لوسائل الانتاج هسي
اساس الاستفلال الطبقي والاضطهاد الطبقي . ومسع
الارض وادوات الانتاج ووسائل الانتاج الاخرى اللي
تحت سيطرة ملاك الارض والرأسماليين في المجتمسع
القديم » اجبرت البروليتاريا والكادحون الاخرون
الذين عجزوا عن امتلاك اي شيء او امتلةوا أفل
القليل » على الحياة تحت ظل استفلالهم واضطهادهم,
والنتيجة كانت ان اولئك الذين “دوا لم يحصلوا
على شيء او حصلوا على أقل القليل » بينها حصل
المستفلون الذين لم يعملوا شسيئا على الاطلاق » حصلوا
ثيرا . وعلينا » في سبيل وضع نهاية لثل هذه
الظاهرة غير اللمعقولة » ان نير ملكية وسائل الانناج
وتحويلها الى البروليتاريا والكادحين الآخرين . لكن
هذا الامر ليس سهلا لان ملكية طبقات ملاك الارض
والرأسهاليين تحميها سلطتهم السياسية . ففندما
تطلب من ملاك الارض والرأسماليين أن يسلموا الارض
والمصانع التي اغتصبوها دون وجه حق فانهم يعرونك
آذانا صماء . ان الاقتصاد الواقع تحت الملكية
الجماعية لوسائل الانناج والذي يعارض جوهريا |
الملكية الخاصة لطبقات ملاك الارض والرأسماليين » |
وعليه » اذا
لا يمكن ان ينيثق ف المجتمع القديم .
اردنا تغير ملكية وسائل الانتاج فعلينا ان نلجا الى
العئف الثوري للاطاحة بدكتاتورية طبقات ملاك
الارض والرأسهاليينوممارسة دكتاتورية البروليتاريا..
أليست حقيقة ان اراضي الببروقراطية - الرأسمالية
وملاك الارض في الصين القديمة صصسودرت وحولت الى
الكادحين فقط بعد ان قسام الشعب الثوري وجيش
التحرير الشعبي بفيادة الحزب الشيوعي الصينسي
بالحاق الهزيمة بتشيانغ كاي شيك »© واقامة السلطة
السياسية الشعبية ؟
سؤال : كيف نفهم الملاحظة القائلة
« شرطها [ دكناتورية البروليتاريا | الاول
جيش من البروليتاريا » ؟
جواب : هذه الاشارة تمثل فكرة هامة جنا
يلبغي ان نسدوعيها خاصة في دراسة قول ماركس
هذا ٠ وهي تحدد بعمق وضع الجيش البروليتاري
في ممارسة دكتاتورية البروليتاريا وتؤكد على الاهمية
العظمى للبروليتاريا بأن يكون لديها قوات مسلحة
ثورية في اقامة علاقات الانتاج قي ظل الملكية العامة
والقضاء على الاستفلال الطبقي .
وهنا » يجدر ان نلاحظ ان ما قاله ماركس
« الشرط الاول » وليس شرطا ثانويا او لا مفزى له ٠,
ذلك لان الجيش هو الاداة الرئيسية لسلطة الدولة ٠
ان الاساس الرئيسي لجهاز دولة طبقات ملاك الارض
والراسماليين هو جيشهم الرجدي . ولا بد في سبيل
ابادة القوات المسلحة الرجعية والاستيلاء على
السلطة السياسية ؛ من و<ود قوات مسلحة ثورية ؛
بوني جيشها الخاص بها . هنا هو الشرط الاذل
والذى لا غنى عنه لتاسيس دكتاتورية البروليتاريا ٠
ان جيش البروليتاريا هو الشرط الاول قبل
وبعد الاستيلاء على السلطة السياسية على جد سواه.
وفتط بالمحافظة على جيش بروليتاري قوي بعك
اقامة دكتاتوربة البروليتاريا يمكننا ان نقمع مقاوعة
العدو في الداخل وتدافع ضد تخريب وعدوان العدو
من الخارج وندافع عن الثورة والبناء الاشتراكيين ٠
و'ما قال الرئيس ماو : « ان الجيش » وفقا للنظرية
الماركسية حول الدولة » هو الاساس الرئيسي
لسلطة الدولة ٠ فمن اراد ان يستولي على سلطة
الدولة ويحتفظ بها فلا بد ان يكون لديه جيش
ووي » . ( قضايا الحرب والاستراتيجية ) ,
ومن امهم ملاحظة ان ماركس تكلم عن « جيش
اليروليناريا » ولم ينحدث عن اي جيش آخر .,
بمدنى ان هذا الجيش عليه ان يحافظ دائما على
طبيعته البروليتارية » وبهذه الوسيلة فقط يمكله
انجاز مهماته القنالية الشاقة والمعقدة الموكلة اليه
من دكناتوربة البروليتاريا . ان يشش التحرير
الشعبي الصيني جيش بروليناري, من طراز جديد
أسسه وقاده وتولى قيادته الزعيم الدظيم للشعب
الصيني » الرئيس ماو شخصيا » انه جيش شعبي
تحب القيادة المطلقة للحزب »© ويطبق الخط الثوري
للرئيس ماو ويئفذ مهماته “فريق مقاتل وكفريق عمل
وكفربق انناج . « ان الهدف الوحيد لهنا الجيشس
هو ان يقف بحزم الى جانب الشعب الصيني وان
يخدمه باخلاص » . ( ماوتسيتونغ ب حول الحكومة
الاثتلافية ) . ان هذه الطبيعة البروليتارية التي
يتحلى بها جيش التحرير الشعبي هي التي تجعله
دائها السند الجبار لدكتاتورية البروليتاريا . وفي
سبيل تخريب هذه الدكتاتورية » حاول لين بياو
والدجالون البرجوازيون والخونة الآخرون على
شاكلته » حاولوا بكل وسيلة ممكنة اضعاف قيادة
الحزب على الجيش » ودفعوا خطا عسكريا برجوازيا»
في محاولة عابثة لتفيير طبيعة جيشنا البروليتارية .
بيد ان “ل مؤامراتهم انتهت بهزيمة ساحقة .
ان الثورة الشيوعبة الاننتصال
الجذري الحاسم عن نظام التملك التقليدي»
فلا عجب » اذا ذا أنفصات اثناء تطورها عسن
الافكار التقايدية بصورة جذرية حاسمة
ايضا ٠
ك . ماركس وانجلز
( البيان الشيوعي 18168 )
سؤال : ما هي علاقات التملك
التقليدية ؟
جواب : ( علاقات الاملك التقليدية » تعلي
علاقات الانتاج في ظل الملكية الخاصة . وملف ان
, تحول المجتمع البشري في تطوره الناريخي الى مجتمع
طبقي بعد تفكك المشاعية البدائية حل نظام اجتماعي
محل الآخر » واستمرت <الة الانتاج تتنقدم مثلما
تطور المجتمع العيودي الى ااجتمع الاقطاعي الذي
تطور بدوره الى ١اجتمع الرأسمالي عبر آلاف السنين
الفابرة . ان كل ثورات الايام الخوالي » سواء باحلال
النظام الاقطاعي م<ل الدسبودي أو النظام الرأاسمالي
محل الاقطاعي » نتج عنها جميعا احلال ذوع من الملكية
الخاصة م<ل آخر . ومن هنا » االكية الخاصة هصي
نظام الملكبة التقليدي ٠.
سؤال : لماذا يكون من الضروري للثورة
التسيوعية ان تور شكل حاسم في
علاقات النواك التقليدية ؟
جواب : عندما تطور المجتمع الى المرحلة
الرأسمالية تحول تطور الصناعات الكبيرة التي
تستخدم الآلات الى انناج منتجات اجتماعية واسعة
النطاق مما ادى الى تناقضات لا محيص منها مع
الملكية الخاصة لوسائل الانتاج . مل هنا الشسان
بقرر بأن الثورة الشيوعية بنبفي ان تقضي قضاء
تاما على الملكية الخاصة وتضع وسائل الانتاج تحت
الملكية العامة من قبل المجتمع كله . وبهنا فقطا يمكن
لعلاقات الانتاج ان تلائم متطلبات تطور القوى المنتجة.
ان القضاء على الملكية الخاصة بنسجم تماما
مع القضاء على الطبقات . ان الثورة الشيوعية هصي
اعمق واشسمل ثورة في تاربخ البشر وهدفها اقتلاع
الاستفلال والاضطهاد الطبقيين والقضاء على الطبقات
والنمابزات الطبقية وتأسيس مجتمع شيوعي لا
طبفي . وان الملكية الخاصة هي القاعدة الاقتصادية
للاستفلال والاضطهاد الطبقيين » والاساس الذي
تعتمد عليه كل الانظمة الاستفلالية , ويلبفسي
للبروليتاريا » بعد الاستيلاء على السلطة السياسية»
ان تستولي من طبقات ملاك الارض والرأسماليين على
وسائلهم الانتاجية وتقضي على الملكية الخاصة
الاقطاعية والرأسمالية . وعليها في ذات الوقت ان
تحول الانتاج الصفر تدريجيا » اي : اقتصاد خاص
صفر . والا سيكون الاقتصاد الخاص الصفير عصسلى
تناقض مع الانتاج الصناعي الاشتراكي الكبير ويعطل
تطور الانتاج » وطالما وحجد فانه سيسبب بلورة
الطبقات وخطرها والاستفلال الطبقي والرأسمالية مرة
اخرى في أي وقت .
ولهنا لا بد ان تؤثر الثورة الشيوعية اشسد
تاثر في علاقات التملك التقليدية وتزيل الملكية
الخاصة والعرقلة والتعثر والواد .
سؤال : ما هي الافكار التقليدية ؟
جواب : « الافكار التقليدية » تشير الى كافة
الافكار القديمة العاكسة للعلاقات الاجتماعية في
المجتمع في ظل الماكية الخاصة ٠. وتشمل كل الافكار
القديمة والثقافة القديمة والعادات القديمة والتقاليد
القديمة وكنا الافكار الموترئة لطبقات ملاك الارض
والرأسهاليين والطبقات المستفلة الاخرى وافكار
الملكية الخاصةة الضيقة للمتملكين الصفار . ان
مذهبي كنفوشيوس ومنشيوس هما افكار تقليدية
كانت تحبيها وتنعشها دائما الطبقات المستفلة في
الصين عبر آلاف السئين ونشرت تثيراتهما السامة
طولا وعرضا » وهما السند الروحي لحكم تلك الطبقات
1 5
سوال : لماذا تكون الشورة الشيوعية
اشد حسما فى الافكار التقليدية؟ ما علاقة
ذلك بالقضاء التام على الماكية الخاصة ؟
جواب : الايديولوجية تنبع البناء الفوقي » انها
تنبع من قاعدة اقتصادية خاصة وبالتالي تخدمها .
بالمحيظ الواسع
اشار الرئيس ماو : « بيئما نعترف ان المادة » في
تطور التاريخ العام تحدد الذهنية والوجود الاجتماعي
يحدد الوعي الاجتماعي 3 لا بد ايضا لا بد في
الواقع - ان نعترف برد فعل الاشياء الذهنية على
المادية والوعي الطبقي على الوجود الطبقي والبناء
الفوقي على القاعدة الاقتنصادية » ( حول التناقض ),
ان كل الافكار القديمة التي تعكس علاقات الملكية
الخاصة ما هي الا أسلحة ايديولوجية للمحافظة على
الملكية الخاصة , وان الافكار التقليدية التي تشكلت
غلى اساس الملكية الخاصة 3لاف من السنين ضاربة
الحذور ولا يمكن ان تزول من تلقاء نفسها لحظة
القضاء على الملكية الخاصة . وبعد اقامة الملكية
العامة الاشتراكية » ستبقى هذه الافكار زمنا طويلا
تفسد في عقول الشعب وتعرقل وتخرب توطيد وتطور
الملكية العامة الاشتراكية . وانا'لم يجر خوض
النضال للتخلدى منها خطوة فخطوة وانا سمح لها
الانتشار بلا كبح فستؤدي الى استعادة الملكية الخاصة
الراسمالية فى اي وقت . ولنلك » ليس يكفي الثورة
الشيوعية البروليتارية ان تحطم علاقات التملك
التقليدية بل يجب ان تؤثر جفريا في الافكار
التفليدية . وهنان الشيئان الاشد حسما وجنرية
متداخلان ولا يمكن فصلهما . والحسم الجنري في
هذين المجالين يدعو بالضرورة الى التمسك بدكتاتورية
البروليتاربا .
وني العشرين سنة الماضية او اكثلر ملدذ
التحرير » حررت البروليتاريا والكادحون الاخرون في
الصين انفسهم اساسا هن اصفاد الملكية الخاصة
وتوطدت وتطورت الفاعدة الاقتصادية الاشتراكية
تدريجيا نتيجة التدويل الاشتراكي لنظام الملكية .
غير اننا يجب ان نكون حفرين حيث ان لاسألة لم
تحل بالكامل نظرا الى طبيعة نظام الملكية وان انجاز
ذلك الجزء من المهمة في التحويل الاشتراكي لا يمكن
ان يتم الا في مدة طويلة نسبيا . ان بصمات المجتمع
القديم التي توجد في علاقات الناس المتبادلة وفي
التوزيع ستستمر نتفعل فعلها في نظام الملكية . وسيظل
النضال الجاد بسين الطبقتين والطريقين في الميدان
الاقنصادي , ان نضال مسن سيحثز النصر »
البروليتاريا او البرجوازية » في الميمان الايديولوجي
سيكون اطول واكثر بممقا . وفي الصين » ان التأئبي
الابددولوجي للطبقات المستفلة الذي انحدر ملذ بضعم
الاف من السنين ضاربة جفوره في الاعماق »عاما
التأثر الايديولوجي للبرجوازية الصغفيرة فهو اششسبه
٠ ان الاعداء الطبقيين المطاح بهسم
لا بد ان يستخدموا الايديولوجية القديمة والافكار
التفليدية لمهاجمة البروليتاريا . وما نامت الحال
كنلك فمن المحتم مواصلة الثورة قي القاعدة
دكناتورية شاملة على البرجوازية ٠
عن مجلة )0 اخبار بكين ((
العدج 4١ ب .1/. [/هلاةا
ترجمة : ابو خالد
| الهدظ] (6) - هو جزء من
- الهدف : 330
- تاريخ
- ١٣ ديسمبر ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22309 (3 views)