الهدف : 337 (ص 20)
غرض
- عنوان
- الهدف : 337 (ص 20)
- المحتوى
-
علدها سحب الجر بالاة راكي الابطااي
نايده لحكرية الدر عررو الالتلانيه والني
كأن شر بكا ثانها فيها ١ وذلاك في اوالسل
التور النصسرم ؛ كان تفط الجكرميهء
الابطالية ركم لا؟ فك سمهفرطك فائسية
مر سو لجاي ٠ وبوزل القول المساخر الشمالم
في اليلاد بان الحكرمات هي اغور عاسرة
مؤفئة في الجياة السباسيه الانطالية ,
ولكن بفض النظر مسن السخربسة الريسرة
السالدة ؛ فاي الازمة الحكومية هئاله الووم
دي غير ما ببفها من ازماث كالثك لجل
بمدير ل لهجور الو حالوه واسنيدال الحقالب
بجن اعضياء الفر بق الواحد ) دون لفيبسر
نعلي في الاحداث وأو عيهها ؛
فهدء اارة الفير اضرع اهسريالا حتينيها -
ومثيرا لتفلق باللسسية ذا لأصيدقاة )0 ايطاليا ١ ابقيماء
بالولايات البسداة واننهياء بلادي خلف الاالسسي ٠
الذي بنظار بجزع مفهوم للتطررات لي ابطاليا الفسين
اصبحن لاترضش فيرورة أشراك لبي كبر عسزرب
سياسي لي حلم المسلان مسع محتكيري السلطية -
الديمقراطيين ااسيهيين ب فلل لهاية الهرب الهااية
الثانيهة , ههنا الجزب الثاني الالبسر هو الصسزرب
الفسيوغي الذي ايان رايا غاصة الس التضارانيه
الاننخابية خلال السسليين الاخبرلين ١ باله لا بد مسن
الييالهء لل الحلم اذا لاني على البلاد لاأان نمااج اليعانها
الافهيادية والإجيوافية الضادة والنفافية فهسب ١
5 4<
0100 سس 4
الكاواى
بعد سوط السمككرية رقرب
الملجرصِ رع القوى فب الطاليا
بل ان نتجلب السقوط في الكارلة ؛ الا فيا امسدي
المخزب اللها/م الديمقراطي المسيهي فلن مواصل-ة
موارسة لعية الكراسي ؛ نارة بتشكيل جكومة افلمة
ؤنارة اخرق بتكيل حكومة النلافية مع الاثمثراكيين
الذين بعثلون الث اقوق حزب سياسي ل البلاة ,
فقد اسنطانك هاومة اليدر مور الافييا)
الاستهرار هتني اوالل لالون الثالي اللضرم بففسل
استوران نابيد غلفالها الاتساراكيين ) وسيل اغيرا
بسهب الهليف الالتلالى لهلده الثقة ؛ بسبيب سلاف
غلى السميابسة الافتهازية , فلف افنيسر الاشترا”يون
بان اجراءات الحكومة لمالجة الرفسع الالتمسادي
الندهور ليسض ملالية ؛ وان استورارهم في تأبيسسدك
الحارمة بحملوم جزنا من مسؤرليية نجزها فسن
المالجة الصحيهة للرضع ) في ألوقت الذي يشاركون
فيه لي الحكم كثرلاء درجسة لاليسة للديمقراطيسين
امسيفيين امسيطرين بيلها هم اللدين يمكاون هسارة
الحكوية من الاستهران ,
طيها بحاول الجزب الالسارااي من ويا فب هبرد
الثقة والتسيب في أسقال المتلومة ١ أن بطالسيب
بمششاركة عنيقية في الام بملهه سليلة اكبر ) رفو
ساوم على ذلك بالتليديذد من خلال غياوله الاغيرلا )
علي ان الهزرب الديفقرايطي ااسيوهي ألا لان راسد
السفافل على فيفسته ناي السبليلة والما ايان ينفيل
ندم نكيل جقرمة افلية لا يكنب لها العمر التوسيل
- هسب معدل نذورة الهياة الهارمية الابطالية س فان
عليه الاعتراف فيليا باهجية اأضافيلة على تهالفه ثم
يا
1
الانستراكيين بالفبول بشروطاهم للمشاركة لي عكريسية
التلافية ب الي باعطالهم امريد من النالير على القرارات
السيايبية ؛ وهم براهاون فسلى لجساح مسازملهم
بادراكهم بأن امحزب الديمقراطلي المسيهي السيطسر
ان يستجيب للباء الشيوفيين © ويسرقفن التلكس,
باشراكهم ممه فى حكم التلال ,
لكن هاده المراهلة وايرها من المراهنات السياسية
3 ابطالبها الهوم في مرا هلان على المدى القمس )
وبالتالار الالتذابات العامة القازمة فى ربسع سييلة
/الاذا , فان اهبا لا بتوقع ان يطرا ات نفو الأن على
عرقف الديوقراطيين امسيديين من الهرب الشيوفي,
والرليس املف الدو مورو ؛ يواضل مسافيه لالوسار
الازمة الهكومية , فالجزب الصمهرري الذي كان قلا
شارك لي هكومة اقلية برلاسة مورو من قبل ١ برقن
العودا الى الثلاف مواليسل , وسسيكون الهسللا
الديمترايلي السيهي سلسرا للقيسول بقطااب
الاسر اكيين لامادة لشبكيل حكومة التلافية جسلديداً
فههم ١ ولللك بهلههم هتالب وزياية رئيسية تملاام
من التالبي على الفراراك السيايسيةا ؛ خاصسة وان
مسلهة لافة الاطراف هي فى نجلب السماج اهسساة
الازفة الوزارية بغري اجراء التيحابات هامة مبكرا )
وبالغالي هلها بتشليل حارية التلافية باسرع وقظء
الل جنى الدزب الشسيوضي لا يريب ل تنديم اوفك
الالتهابات المامة ويفاسل الالتثلار علي ايان © /1/1؟1
القادم , فمن الآن ني ذلك الوقت فرصا نوكلة فإ ا
0 ها / '
تمزيز موافيه بشكل ن فيه ليها التظاريسا 0 مية ليسك الاها تلك (١ الجهون ) الاب “ية 3
مجح مسد
ا
ا
“يك
؟ابسها بمكله من فراس ما هو الآن مجرن مبللس ودغرة
عامة للديماراناين المسيهيين ٠
لي الوافع الكل يترقب وباهيمام بسب مبساراة
الاو القادمة ؛ وان الوا لا بخنلاون هول اوق.م
خررج الشيووفيين بامزيد من الالتضارات »© وتراجسمع
الهزب مستكر السليلة ؛ ربها ليصيح الي اكير *زاب
سياسي للمرة الازلى ملك ضموذه الأول فبي الباهر »
بمسافدة البدلقاء الأمبركيين ودولارانهم التي لا نزال
نتدفق على مفاتيج هذا اليعزب الماجل ,
ففي الالتغابات المحلية الأغيرا في شبهر خزيران
اماي «لق الدزب الشيومسي )ر؟؟ بالمالسة من
الاميوات مقابل ارهن" بامالةحصل غليها الديمقراطورن
السيهيون , ونلك اللنيجة الباهرة للشيوفيين “اليك
ابضا مترقية , فكلكاية السياسة الابطالية هي حكاية
تفلم مضارن للهزب الديوقراطي المسيحي الهاكم »
والنشان مشيارد لتقوذ الجزب الشتيوفسي , وقد
زرك لالج التطابات الصيف اماضي هذا الاتجاء ,
والازمة الاقتصاذية والاجتماعية الابطالية اإمزملة تفجل
لي المركة عول المكالة التمثيلية الأولي بين الشيوفيين
والديمثرا بليين السيهيين ) والني سلجمل الالتلاف
الشووغي ب الديمقراطي المسيهي آمرا لا مفر مله ,
ولهدا سلكون بلطاليا من أبرل مد ارع
الاحداث الدولية غلال هدا العام ) لوعن
نفل استمداذا للمعر كة الرليسية ااقبلة )
لحكيم الد بمقر اطليون المسيحيين ستحاول
جهدها ملم حدرث مثل هلدا الناور وقد
كانلث الإدارة الامير كبية مر بحة للغاية لسي
التعبور فن هده النية ) مندما اكد ول اسسر
خار جيلها كيسسشجر مؤغرا ») بان واشنهان
لا بمكن أن تر ضى بمشساركة شوومية سي
ابس فقيل لاهمية ابيلالبا بحد ذاتهسا
كحايفت اطلسي اساي » بل لان ميل هلدا
التهاور برابها سيؤدي الى تقاور ممائل في,
فراسيا ) والي تمزبير والعيائشش الانهياه
الدبادي والشعور الأومي أي المانيا الغر بية
وفيرها )من بلدان اوروبا الراسهالية 000
وقد لالت الإلباء الملسربة حول عدا ملايين مسن
الدولارات الابركية توزمها وكالة الاستيارات ااركزبة
غلى السياسيين الوميليين ف ابطاليا هرا مسن للسلك
الجهوة الابركيه /) التي تسديث هلوا “يلجر للع
الشميوغبين من الوصول الي السام ) واو من #سلال
علومة التلافية , ولان لا تبسيو والسلنان لفسيوما
مطمثلة الى اللنائن التي ستسغر فلوسا «يوذكسا
هناك , ولا ببدر في الراقع من رف ميلمئن فل غلم
عالانق الاسلميان للممر/ة القارفيية وي الهدزنن
الشووفي الذي بسكم الآن ممفلسم المسدن الابنالييتة
الرليسية وان لان بدرك بان عليه مواعوسة مفسارك
اسهارالشسئط؛
الاسرة الاوروسية مترسيخ للسهوملٍالاميركية
لفك السبوال الاورربية الشتركة تلازلا ضيبا
للولايات المنصدة ؛ له مؤشيرانه السياسية الهامية )
مندما وافقت لجلة الاسرة الاقتضيادية الارروبية الثي
العالدت في بروكسل مؤغرا ) على وضيع مسا يسنم ب
(( السمور الاذاي )) لللذيك ااستورد ) يمف أن زيشت
لطالية الولابات المتعدة بذلك © هذه المطالية التسسي
تشكل ملمرا من الشيلة الابركية لتسوية سبالمل
اللاقة للمالم الراسهالي ٠
وانا كان لا بزال على البلفان التسمة الاعه ساء
في الأسرة الأوروبية ) تكديد موقفها من قرار اللولهة
الاقتصادية هذا ) فان والع تبي اللجلة له ؛ اسه
دلالته ,
فقد الشات الولايات المنهدة الوثالة الدوليية
لليلاقه » والتي تهسم باسستئلاء فراسيسا © البلسيان
العمناعية الرئيسية في الغرب ) وذلك من اسل اجراء
الفاوضات هول مسالل اليلاقة ؛ مع البلدان النامية»
وبصورة خاصية مع ملثلمة اليلدان اأععدرة للتذيكل ,
وتتلخض مهية الوكالة بان ت#رفي بين امور اغخرى ,
اقامه سعر معين لا بمكن بيع اللقيل اذلى مله في
السول الهالية , واغيليث في الغرب لهذا الإقاراح »
ذغابة طلالة ) صموزته باله بمثابة الرلية في اغسيكل
مصالح بلدان الأوبيك بعين الأمثبار ؛ وبمثابة فبوان
لداغيلها في هالة الشقافي اسمار اللذيك المسستورن ؛
في الوقت الذي تستهدف فيه الولابات التسيدة
تكبيل الإلدان المستهلكة الرئيسية قد تاذل البلدان
الملنجة لتجاول قرفي شروللها 2 الني تمكن الاحتاارات
النفلية من تسليق ارباح مامه من الوهنين - غلى
حاب الللهين ولي هسباب مسستولكسي مايداييات
اللليك ,
في الواقم ترتفع اسان هليم الادل الأزلية في
السول العالمية , وفي مثل هذا الوضع فان الحديث
يمن تاديد (( سهر أذلي )) لللذعل يال كثيرا من السيهر
الهااي ) يشكل مهليا اياة ضذيك لفسية علي البلبان
المنتيهة للتفيل من اجل ارفابها على شف اسسعار
اروتها الوطليه لصالج الأهيلازراك الدولية , ال فين
السهل ان لنهم الى الي حب سيفيد مسذا التطليفن
هذه الأهتلارات اللذلية الني بلفيب الرأسوال الم راي
الدور الرليسي فيها ) انا اغذنا وين الأفبوار والم
ان البغيلة الأمبر”ية اأشان البيها تلفي علي ابقا, اسيوار
مننجاتها اللللية الجاهزة ) على #س«ماوق موي في
الإسنواق الفاغلية, فيهذا الشكل تستبايع الاستلار اب
ان امتصن وغلال فثرا طويله ؛ ارباها غيالية سواء
على عياب ملتضي الللنل ام على هاب امساوااين
إلمنقا نيه ٠
واههية هذا القرار الذي اتشذنيه اللهلي4
الافتصادبة اله بجي؛ من بعسيف أن /السيك البلسيان
الاوروبيه الغربية الأقفماء في السسول المأساراة قبي
ملتزمة بموقف اجماهي من امشاريع الامبركية لي هنا
الثان , وكالث بعفي هذه البلدان تسمى لاقانية
علافات لثالية مباثرا مع البليان االمتجة لللذيك ٠ ال
كالك تلظر لغلرة الريية تجاه ١( السهاية » الأمركيسة
فى الوكالة الدولية للطلافة ) وتعثبر بان ذلك ايد
يكلنها في اللهابة لما باهفنا في الوقت الذي تمي
لثاميئن مصلهتها الطاقية لدى البلدان الملنجة ,
لكن اتكال الهيئة الاناربسة الول ااشستراسة
فرارا باموافقةه على المبادرة الاميركية لا بمكن ان بذهم
سوى اله تلازل جدبد من قبل الأسرة الااتهيادسسة
الأبركية » امام الضفوط الأمركية ؛ لا يستبمسك ان
بكون خزها من نفاهم معلود بيلسها وبسين الولابسات
المنهدة من اغجل شين هجهة جدبسدة فيد ملتجي
التفسط , - هو جزء من
- الهدف : 337
- تاريخ
- ٧ فبراير ١٩٧٦
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22309 (3 views)