الهدف : 243 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 243 (ص 6)
المحتوى
عدا مثل واحد اسثقيئاه من الكيفية التي
كانوا بمامنون بها معاصدقاننا السو قياتبالاين
والكفية التي بتعاملون بها اليوم ممه . الهما
كعيتان منناقصتان رهم أن 5 القضية » موضوع
الماقئشة هي واحدة لم نتشر ‎٠‏ وانما الذي بحدبت
الان هو ان طروفا ملائمة تتوفر تطبيق قرار
محلس الامن رقم ؟24: الذي كانت جهة حواتمة
تشولعه:
« أن قبول قرار محلسن الامن يصي بوضوجح
كيك اكحان الاسحرالنائ فى الخطقة و سول
التمانشن السلمي ممه والامتراف به ضَمنا أو
صراحة . وهذالا يمني فقط التحلىي بشكل كامل
عن هدف تحرير فلسطين وعن حى الشعب
الفلسطيئي في تقرير مصيره ينمه وعلى ارضه
.. انه يصي أيضا تعريض حركة التحرر العرنية
كلها الى السقوط والرضوح للاستعمار الاسرائيلي
الجديد .. انخطر القبول بهذا الح ل الاستسلامي
الذي نصمه قرار مجلس الامن لا يتهدد قضية
التحرر الوطني وتقرير المصير للشعب الفلسطيني
فحلب ؛ بل هو ايصا بتهدد قضية التحرر
الوطني لكل الشعوب العربية .. ان الادعاء يبأن
القيول بفرار مجلس الامن هو موقف تكتيكي
يستهدف « ازالة آثار المدوان » ومن ثم متابمة
العمل على تحرير فلسطين » هو ادعاء تضليلي
ديماغوجي زائف لا بشير في تفوس الثوريين العرب
سوى العقرف والغئيان . أن قرار مجلس الامن +
كما هو واضح تماما من نصوصه »ء لا بشكل حلا
لمسألة عدوان حزيران وتتائجه » انه بقدم حلا
نهائيا لنقضية الفلطينية كاملها لصالح الامبريالية
والصهيونية . أن تنفيطك قرار مجلس الامن لا
ه يزيل آثار عدوان » بل انه بكرس «آثار عدوان»
ويحقق التنفيذ النهائي لاهداف المدوان . ان
ازوالة آثار العدوان لا بمكن ان تتحقق بانتهاء حالة
الحرب مع اسرائيل : والاعتراف بحقها في الحياة
وبحدود آمنة معترف بها لان هذه هي بالضبط
الاهداف التي كان يسعى اليها العدوان . ومتى
التزمت الدول العرنية المحيطة باسرائيل بانهاء
حالة الحرب معها وضمان امن وسلامة حدودها »
فنحن لا ندري كيف بمكن بعدئذ « متاهةالضال
من احل تحرير فلسطين 35(6) . يبدو أن الجبهة
الدبمفراطية الان « تدري “ ( كيف بمكن بعدئلدذ
متائمة النضال من اجل تحر بر فلسطين ) بعد ان
اصبحتمنظمة التحرير اللطينية العضو الواحد
والعشرين في مؤتمرات القمة العربية !
اننا الان لنا بصدد كشف الزيف في ادعاء حواتمة ‏
سامي شاهين © من ان سياسة جبهه مستقيمة وغم متذيقبة
نذيذب طيعتها البورجوازية الصفرة » فهذا الموضوع
بتحق بحثا خاصا به ء سنأني عليه في حينه . ولكتنا
اردنا ان نمطي بمض الامثلة للتدليل على تنافض الرؤى
ونفيذب الموافف حول قضية واحدة » وقد انضح من مثل
الموفف من الانحاد الوفياتي الصدبق + ومن مثل الموقف
من التسوبة الياسية التي بشكلفرار مجلس الامن اساسها
أن ادعياه الماركسية ‏ المينينية والثوربة في اوساطنا بكررون
النهج الكاوتسكي بحذافره ليس في العامل مع القضايا
القومية والطبقية المصيرية فحلسب »2 وانما مع النظرية
الماركسية ب اللينينية اذ بيئون الاستشهاد بها وبفرفونها
من مضاميتها المبدنية والتوربة ويحولونها الى مجود سفسطة
( مطهرة تماصا من كل روح نوري ومكيفة وفقا لحاجات
الورجوازية الليبرالية ) (05) ونصبح مهمهم ( احلال هذه
اسفطة محل الدبالكتيك . فالسفسطائي يخطف « حجة »
عا من الحجج ‎٠‏ والحال » لقد سبق لهيظل نفسه ان فال
على حت انه بمكن ابجاد ا حجج لا لكل شيء في العالم . ولكن
الدياكتيك بطلب براسة كل ظاهرة اجتماعية من جميع
وجوهها ء وخلال تطورها » واعادة المامل الخارجي »
(؟ه) مطة الحرية البروتية المند ]6م) في ‎٠ 1373/٠١/6‏
احدى الدراسات الني قنيتها الجبهة الديمقراطية الى
الملظمي الوظتي المادمى ‎٠‏
(5ه) الاتتراعية والحرب ص (* ‎٠‏
‏محنة الحرية المدد ‎41١‏ في 5933/1/51 .
)© ةبنهلا‎ |
الظاعري »© آلى الفوى الحفرية المحركة 4 اأى تطور القوى
المننجة والنضال الطبقى » وليس الى كيسئجر وانا اببان
والمسسلميئ من الحكام العرب اللمكلين بقيود الامنبازات
واتسيل الناجم لها 1
( في العدد القادم سشابع المعارنة بين موقف أمين مام
الجبهة الدبمقراطية فل ا حرب الشرينية وبمدها » وين
موقف كاونسكي قبل الحرب المامية الاولى وابان وقوعها »
النرى الى أبن تجه « رباح السفن الثورية الحوائمية »" بم
حرب تشرين ووضع التسوبة ‏ الإامرة موضع الطبيق
العملي )
لو 1 دنا قراءة هذا الكهام » وقارناه باكلام الذي
تعوله الجبهة الدبمقراطية اليوم » حيث تاخذ مضامين
فرار مجلس الآمن طريقها الى التطبيق والنرجمة العملية »
فبماذا نخرج يا نرى ‎١‏ وابة صغة مناسبة ولانقة بمكن ان
نصف بها هذه الجهة 2 الي كابت تمسر مجرد « قبول »
الفرءر ( بعتي بوضوح التعابش مع اسرائيل والاعتراف
بها ) ويمني ابضا ( النخلي بشكل كامل عن عدف لحريسر
فلسطين وعن حى الشمب الفلسطيني في تقرير مصرره بنفسه
وعلى ارضه ) وبمني ابضا ‎(١‏ تمريضي حركة التحرر المربية
كلها للسقوط والرضوخ للاستعمار الاسرائيلي الجديد ) 7
ان الحبهة الدبمقراطية لم تلن ببنت شفة
ضد موقفها وبر نامجها السابق ‎٠‏ ولم تنراجع عنه
على انه كان موقعا خاطنًا على الاطلاق : وانما هي
على العكس تماما ما تزال تتسحح بأن سياستها
ونظرتها ئاّة ثبات كونها تحتل يار المقاومة
الفلسطينية الذي « ابتزع استقلاله الابديو لوجي
والسياسي والتنظيمي والعسكري » مند خمس
سنوات . لو انها تراجعت عن موقفها باعتراف
علني وصريح لكان لموقفها الراهن بعض الوجاهة »
انا ان مشكت كرت الوتى عن كل هنا #تححه
وسطرته ونطقت به » وتظهر على الناس بموقفها
الحديد الذي بشكل تمادبا وقحا في التنظير
للادتسلام وللادماءات التي كانت تصفها
« بااتضليل الديماغوجي الزائف الذي
نفوس الثوربين العرب القرف والفثيا
اما دنا السلوك افبغم الانتهازية يمكن انيوصف؟
كاءء! يعولون « آن قصية بلدنا في خطر مصري وعلى
جمع فصائل المعاومة ان نقف جبهة متماسكة لرفض المصامر
الاسود الذي يننظرها وبننظر ممها حركة المفاومة ذاتها ال
أن نصفية حركة المقاومة جزه ل بتجزا من قرار مجلس
الامنالذي بنص على حدود ( امنة معترف بها لاسرائيل ) )5(4ه)
اما أليوم فان امين عام الجبهة الديمقراطية »
بعول انهم بر فضون القرار لانه لا يعترف بالحقوق
القومية للشعب ‎١‏ يلي © أما الاعشراف
باسرائيل فمسالة لم تعد مهمة في ظل ظروف
التسوية السلمية ! ك'نوا بقولون بان ‎١‏ قرار
مجان الامن استعماري )00610 لانه ينص « على
الاقرار (( بحق اسرائيل بالبقاء وبحدود آمنة
ومعترف بها » وتصفية القضية الفلسطينية عبر
قرار مجلس الامن )1ده) ( ... الرجعي
الام تعماري )5110) ان الحبهة الدبمقراطية ترفض
«اى صيفة من صيغ التسوية السياسية للفضية
العلطيتية سواء اكان ذلك ممثلا نقرار مجلسر
الامن في 56 تشيرين ثاني ‎١1517‏ 4 او اي قرار
آخر وتعتبر الجبهة ان من حقها الوطني المشروع
والتزامها بقضية التحرر الوطني الفلسطيني ما
بدمميا آلى انتقاد كل مو قف عرني او عالمي بهدف
ألى #حقيق التسوية السلمية لانها تسوبة تقع
على حساب المصالح والحقوق الوطنية لشعب
فلسدللن ))07ه) ‎(١‏ تشجب الجبهة مواقف الانظمة
العر دة التي قبلت بالخل السلمى ممثلا في قرار
مجلس الامن او اي مشروع آخر مشابه له»
وتعت.ر ان هموافقة هذه الانظمة على المشاريع
السلمية المطروحة لن يؤدى في النهابة الا الى
الاستسلام للصهيونية والامبريالية الامسركية
والاندمياع لشروطها )لد ‎٠‏
6ه) الحرية المدد 451 في 1311/1/6
زوه © 08) المصدر السابق نقسية ‎٠‏
‏لهاع مه) الحرية المدد في ‎٠ 5535/5/١‏
تك بووونكون انهم نوفعوا ان الحرب
: وري , في حين أن الاحداث جاسس
5-0 ب - 2# انها كانت ريا من الاوهام ,
مخ » لامالهم و ن فلا بجدر بهم أن سذونوا عن
رين هد هذه الحجة بالادلة انفاطمة
ابن إنى إسفل ظروف الحرب اففصل
و الماملة وسائر الجماهم الكادحة
5 الطفة ع
الحكدد ا وني بالنهج الثوري لكان قام لورة
اي هرا من المحال .. نقول مع ان
انطال الاممية إزثاية الانهازسين 4 بيد ان
ما بمكن ان بدعوه ء كان
زبخلف عن ظروف روسيا
لقا من ممنا آأذماء
الأوهام . ومع
الظريه والعملة
لين فند عجة
الامسن سقفي لديهم
اسهار لي الآمن 9
بان عزوق م
‎١‏ ايه
الم الدهشة ! أن وملام الذي كانت تقوله بتحفق اليسوم
‏نووة نإدرة ! لذ 3
‏تجدافده لمر ل اله ان موافكه الا
‏.على 'المشاريع السلمية المطروحة لن يؤدي
‏0 ا الك ونه والامبريالية الامركية
لا الى
‏0 الب بتحفق هذا الكلا
‏: قفها الراهنالمناة
دار م رع اي
‏قضية عمنا وشعوب المنطقة العربية 0006© على
سيد تسير أمينها العام ؛ لكان جهلها بمكن أن ب كت
ذريعة لانتهازيتها ! ‎١‏
‏زما ان بنط اميتها المام على منبر - والارشساد
‏الماركسية ‏ اللينيئية ابضا » وبدرجة
اه السابق » اما هذا الموقف فمثل فى
الهازية بز سواه من الامثلة العروقة وسجل قصب سبق
هذا اليدان [ا بستطيع حتى خصوم الحواتميين الا ان
نوها لهم بهذا السبق غر المثرف . كانوا يقولون عن
0 التسوبة السياسية والمحبذين لقرار مجلس الامسن
والدواة النلسطينية بانهم بثرون « القرف والفثيان في
اندوس الثوريين العرب » واليوم يتهمون الذبن ما بزالون
علد موففهم بالقباء السياسي والجهل بمعرفة فن النط
الواقع المدئية !
‏ب ام الفاتق الحد الذي تبدبه الجبهة الديمقراطية
في هذه الابام » يدل على انها تهرف بما تعرف © وتملن ما
تدرك فاليوم سبق في العلام وغدا سلطة واستسلام ونسوم
رغيد على وسائد الاعتراف وحسن الجوار والونام !!
‏هذه هي حقيقة موقف الجبهة الديمقراطية © انها لا
تنحمس هن اجل تدعيم موففها السابق الذي جاهت الوقائع
مؤكدة صوابه » وانما بنصب حماسها للتدليل على صواب
نقيضه . وكل هذا التناقض في الموقفين لا بتند الى أي
اعتراف من جانبها بخطا موففها السابق واعلان هذا النقر
على الجماهر »© وانما يعتمد فقط على لحس كل حيثيات
الادانة للتسوبة السلمية المعتمدة على نصوص قرار مجلس
الامن 41؟ » ومع ذلك تبقى هي هي بساربة علمية مادية
دبالكتيكية ماركسية ‏ لينينية والاخرون اغبياء لا يعرفون
من إبن تؤكل الكتف ولا بعرفون كيف يستعرضون قواتهمم
المسلحة تمهيدا لصرورتها اأحدى فصائل الجيش النظامي
اللسلطة الفلسطينية التي سيمئحها ‎(١‏ مؤتمر السلام » لدعاة
الواقعية ومحبذي « التسوية السياسية » !!
‏ولملي اتذكر بمناسبة الحدبث عما تريده الجبهة
الدبمقراطية من كل اللجاجة التي تهرف بها » لعلياتذكر
فول لينين عما كان ابطال الاممية الثانية يبتفونه مسن ورام
كل الحملة فر المثرفة التي حملوا لواءها :
‏ينبفي للاشتراكية ‏ الديمقراطية ان تتحول من خزب
اللثورة الاجتماعية الى حزب دبمفراطي للاصاحات الاجتماعية
هذا المطلب السياسي احاطه برنشتين ببطارية من البراهين
والاعتبارات « الجديدة » نسقها تنسيقا لا باس به 11(0) ,
‎٠‏ وهكذا فان مطلب الانمطاف الحازم من الاشتراكية ب
الدبمقراطية الثورية الى الاصلاحيات الاجتماعية البرجوازية

‏روه » .1) الحرية المدد .8 في 5795/15/11 +
(11) لبتين ناما الميل 1م جخدااا ص 015.0





‏قد راففه اسمطاف لا ,
نفل حزما نحو الانقاد الى حى١‏
لجميع افكار الماركسية الاساسية 15(6) لبرجوازي
‏“ان الأمر 11 ان
‏21 فو نه بتكرر اليوم» فمثلما كا 2
كاولسكن وأغرانهنا ره ان برنشنين
وكاو تستي واضرابهما ر ما
مسوك لجرما على اتكثار
مال ار تال لجرا تهسم. زوزير يلوم
م الاطار ‎٠‏ دان الحواتمين يشئون اليوم حملة
‏: ها ً
وحتمبتها من وحهة نظلر الفهر ان على ضرورتها
انكر واقع تزايه البؤوس وا ‎١‏
‏البروليتاريا وتفاقم التناتضات 0 ' 3
ان مفهوم ‎١‏ الهدف النهائي » ذاته باطل ورفض
فكرة ديكناتورية البروليناريا رفضا قاطما 6
انكر التضاد المبدئي بين اللببرالية والاشتراكية »
لكل نفارية الس الطبقيورغم انها لا تطبق.
3 ف امه
‏0 ا 8 بدار وفق مشيئة
‏مثلما انكر برنثستين افكار الماركسية الاساسية
مان حواتمة بنكر هو الاخر افكار المقاومة
الفأستدية ا عي »؛ ومثلما قال
برنشتين أن مفهوم النهائي » اى تحقيق
المع ااا ل ا
الوم أن مفهوم « الهدف النهائي » أي تحرير
كامل التراب الطسطيئي » باطل وبصف دماتة
بالعدمبة واللعظية والطهولة اليسارية !!
‏ومثلما كان النحربفيون والمرتدونيفرون العمال ب « الحجة
القائلة ان زبادة كوبيك على روبل الى واعز من ىا
الاشنراكية وكل سياسة » واته 0 ل
ا باتضال عالمين انهم انما يناضلون لا من اجل اجيال مقبلة
في طي القيب © بل من أجل انفسهم ومن اجل اولادهم »0160
‏مثلما كان المرندون يفرون العمال بان يناضلوا من اجل
ابعسهم ‎٠١‏ واولادهمء» لا لاجيال في طيات الغيب مع اشتراكية
في طيات القبب 10(0) فان المرتدين في أوساط
المقاومة الفلسطيئنية يقومون بحملة تنظر مكثفة
هدفها تزيين الحاضر .. حاهر التسوبة السياسية
والسلطة الفلسطينية غرالوطنية» ليبدو محبيا الىالناس»
مقابل نصوير المستقبل علىانه مستقبلمظلم اسود» مستقبل
ليسي فيه غر التبديد والابادة والقمع والقضم والهضم
.. الغا
‏ومثلما كان البريشتيون والكاوتسكيون غاضين حانقن
(( على الئاس الصممين على صرف الاقشيراعية 2
الدبمقراطية الروسية عن طريق التطور «العفوي»
مهما كلفهم الامر )21100 فان الحواتميين وأضرابهم غاضيون
حانقون علينا بسبب من تصميمنا على صيانة المقاومة
الفلسطينية من الانزلاق والوقوع في مستنقع التسوية
السياسية التي بعدها مؤتمر السلام في جنيف .. مستلقع
الخيانة الوطنية .
‏ان الارتداد الذي بلس رداءه امين عام الجبهة
الديمقراطية في هذه الايام يذكرنا بالقول المأثور :
« هناك اناسا لا يأنفون من ري ظمئهم من مياه
بئر بصقوا فيها 1/(0) ومع انهم ما بزالون يكابرون
ودلتهفو ولن تعوزهم الحجة اذ( انه ليصعب
‏لياد الانتهازي باية صيغفة : 3
‏الانتهازية تتلخص بالضبط في انعدام المبادىء
المحددة ولو لحد ما )لاها) .
‏وهذه امثلة اخرى على التنكر للمواقف تتعلق بموقف
« اليساربين فوق اللزوم » من ‎١‏ التسوية السياسية »
و« الدولة ابفلسطيئنية » . ففي عددها ‎))١‏ في ؟/54/1
نشرت « الحرية ) البرونية مقابلة مع « احد فادة الفريق
‏() المصدر النابق ثفية .
[48 الصمر السابق نفسه ‎٠‏
‏(11) ليئين اما الصمل 1ما جدا صض ‎15١5‏ ء
(16) المصدر السابق .
الممدر السمابق صن م٠1‏ .
"0 السير أقشايق اش 57 3
3 اللسفر السائق .سي #86" ..



‏القدمي في الجهة الشصية لحرير فلسطين » جاء فيها
قول هذا الفالد الذي اصبح فيما بمد احد قادة الجبهة
الد بمقراطية ؛ ردا على بؤال مندوب الحربة : (©ه)
‏ماهو الموقف من الحل اللمي ؟
‏على هذا السؤال يحيب تائد مسيرة ( الفريق
التقدمي ! ) : < لا تقل الحل السلمي » فلنضع
التساؤل في صيفته الصحيحة » ولثقل الموقف
من التصفية السياسية .. )01800 ‎٠.‏
‏ان الحل السلمي كان نصفية سياسية » اما اليوم »
فهو الحل الذي بقود الى « النصر » !!1
‏ويوم كانت الجبهة الديمقراطية تناهفي الحل السلمي »
كانت تقول : « أن قيمة رفض المنظمات الفدائية للتسوبة
السياسية © ليس في اعلان الموقف فقا ء ولا حتى لهي
اعلاته مفصلا وصريحا وبكل المنف الممكن » أن قيمة الرفض
هي في تحوبله من نيان سياسي الى حركة جماهرية تجمل
من الشارع فوة نخشاها الحكومات ونفكر الف هرة قبل
أن تتابع السم في طريقها »2700 ,
‏أن اللراقيين السياسيين ا يتوقمون لاجتماعات الدول
الكبرى نتائج سريمة » وكنهم برون بان هذه الاجتماعات
تشكل اخطر ما تم على صعيد القضية الفلسطينية
مند عشرين عاما حتى الان © وان نتالجها لن
تقتصر على حل نزاع حرب حزيران ؛ بل تحاول
ان تتناول القضية الفلسطينية من جذورها »
لتصل الى حل نهائي لقضبة فلسطين © .
‏ومن هنا تاكد هرة اخرى » مؤولية حركة المقاومة
الفلسطينية متماونة مع الحركة الوطنية العربية » في ايجاد
وضع عسكري وشعبي ء يقطع الطريق على المفاوضات »
وعلى النتانج التي ستئبثق عنها #(271 ,
‏هذا اكلام كانت الجبهة الد بمقراطية تقوله بالامس » اما
اليوم فان العمل على احباط المفاوضات الباشرة مع اسرائيل
التي تدور في جنيف »2 بعتير عملا بخدم المخطط الامبريالي
- الصهيوني ب الرجمي » هكذا بقول امين عام الجبهة
الدبمقراطية !5
اب) لان الحوائميون بطلقون على المسهم ممة « العريق
‏التقدمي في الحهة الشسية » ظل ان بشقوا
ويشكلقا الحهه الدبمقراطبة .
‏كانوا يقولون بالامس : « ان السم في طربق الحل السلمي
مهما غلف هذا السم بالحديث عن شرعية العمل الفدائي »
هو في ند ذاله عملية نطويق له » وخطة سم لؤدي في
النهاية الى ضربه .. ان الحل السلمي الذي بتمهد
بالحدود الامنة » هو ضرب العمل الفدائي » لان
العمل الفدائي لا بقبل بالحدود الامنة .
‏والحل السلمي » الذي بتضمن مناطق مجردة من
اللاح » هو ضرب للعمل الفدائي » لانه بوجد ظرفا
موضوعيا يملعه من الحركة ‎٠.‏
‏ومن هنا كان التناقض الجذري والمميق بين
الحل السلمي ؛ وبين العبل الفدائي انفد 7
‏اما اليوم فان هذذ « التناقض الجذري © لم يمد
مرئيا من قبل امين عام الجبهة الديمقراطية وشلته
الانتهازية 1,
‏ومن الدراسات التي قدمتها الجبهة الديمقراطية الى
المجلس الوطني النلسطيتي » جاه قولها : « .. رفض
التسوية السلمية وكشف دعاتها ونقدهم يوميا من
اجل حمابة الحركة الوطنية الفلسطينية 090 .
‏« ان الجبهة تعتبر ان مؤامرة « الحل السلمي »
قد اعدنها الامبربالية لقهر الشموب وحركتها الوطنية وتطالب
الانظمة العربية القائمة بقطع علاقاتها مع هذه الدول
الامبر بالية » وانهاء كل محاولات الحوار والتباحث ممها حول
ما بسمى ‎١‏ بالحل السلمي » على حساب القضية الوطنية
للشعب الفلسطيئي »2010 ,
‏وعن الدولة الفلسطينية كانوا يقولون : « وفي هذا
الوقت الذي بتفق فيه الجميع على افتراح اجتماع ادول
الاربع الكبرى فان انباء تتداول عن خطة أميركية لاحياء

‏11) الحرية المدد ‎))١‏ في 9535/1/9 .
(.) الحرية المدد 628 في ‎١139/4/9‏ .
(1) المصير السسابق .
1 الحرية العدد 15) في ه/ه/136 ‎٠‏
‏(]لإ) الحرية المدد 1إ؛ في ١/را/رة333‏ .
(4) المسدر المابق ,

‏خم
‏مشروع « الدولة الملسطيئية » . بحيث يكون
الحل نهائيا » ويؤدي الى سلام دالم في المطفة .
ونفول هذه الانباء ان الادارة الامركية اصبحب مفتعة انه
لا يمكن ابجاد اي حل دون ان يكون للفلسطينيين علاقة
به ؛ وانه لا بد من اقناعهم .أي حل عن طربق ايجاد
دولة لهم تجمعهم وتمثلهم في الضفة الغربية
وغرة .. ومن ها فان اميركا بدات نفكر عمليا
باحياء مشروع « الدولة العلسطينية » والشمهيد
له عن طر بق قبول الفلسطيتيين اتفهم به 6(ه9) .
‏ونحت عنوان « الركيز على فكرة دور الفلسطيئنيين في
الحل السلمي » كنبت الحرية تفول : « ان دفع حركة
المقاومة بشكل هبكر الى تبني فكرة التفاوض السياسي
المباثر مع اسرائيل أو مع أي وسيط دولي » نبدو فكرة
برافة حين نصالغ على الشكل الالي : نسلم الفلسطينيين
لزمام ففبتهم بالفسهم . ولكنها نصبح فكرة خطرة حين
نعرف نواياها الحفيقية : دفع حركة المقاومة لان تكون طرفا
في التسوبة السلمية المرنقية .
‏وقد بدات تظهر بين الفثرة والاخرى مقالات صهيونية في
الصحف الاوروبية » وخاصة في بمض الصحف الفرنسية »
نبدي حسب مخطط واضح الهدف ارتياحها لوجود حركة
المفاومة الفلسطينية » قائلة ان العصوت الفلسطيني يسمع
لال همرة » وان الحوار مع هذا الصوت هو الطريق
الحقيقي للتناهم !! 29100 ,
‏هذا قليل من كثير كثير جدا من الامثلة على
التناقض بين مو قفي الجبهة الديمقراطية وامينها
العام الابق والرآهن » والثمن الحقيقي لكل
الموقف الجديد ‎٠‏ ليس مصلحة الشمب القلطية
كما تدعيزيفا وبهتانا ابواق الستلمين السائرين
على خطى الفين انتقلوا من صهوف حركة التحرر
الوطني العربية الى مواقع العمالة للامبريالية
الامركية ء وانما الثمن كله هو ومد بان تكون
الجيهة الديمقراطية الحزبالشيوعي الفلسطيني
العترف به رسمبا من قبل الاحزاب الشيوعية
العربية !
‏اننا الان لسنا بصدد كشف الزيف في ادعاء حواتمة ب
سامي شاهين © من ان سياسة جيهته مسسقيمة ونم متذبلية
ندبذب طبيعتها البورجوازية العفرة »2 فهذا الوضوع
بستحق بحثا خاصا به © سناتي عليه في حيله . ولكثنا
اردنا ان نمطي بمض الامثلة للتدليل على تنافض الرؤى
وتذبذب اللواقف حول قضية واحدة ء وقد انضح من مثل
الموفف من الانحاد السوفياني الصدبق » ومن مثل الموقف
من التسوبة السياسية التي بشكل فرار مجلس الامن اساسها
ان ادعياه الماركسية ل اللينينية والثورية في اوساطنا بكررون
النهج الكاوتسكي بحذافره ليس في التعامل مع القضايا
القومية والطبقية الصيريه » فحسب وانما مع النظرية
الماركسية ب اللبنيئيه اذ يسيئون الاستشهاد بها ويفرغونها
هن مضامينها المبدنية والثورية وبحولونها الى مجرد سفسطة
( مطهرة نماما من كل روح 'وري ومكيفة وفقا لحاجات
البورجوازبة الليبرالية )(717) وتصبح مهمهم « اخلال هذه
السفسطة محل الدبالكتيك . فالسفسطائي بخطف « حجة »
ما من الحجج » والحال » لقد سبق لهيفل نفسه ان قال
على حق انه بمكن ايجاد « حجج» لكل شيء في المالم . ولكن
الدبالكنيك يتطلب دراسة كل ظاهرة اجتماعية من جميع
وجوهها » وخلال تطورها » واعادة العامل الخارجي »
الظاهري » الى القوى الجذرية المحركة © الى تطور القوى
المنتجة والنضال الطبقي 2.2746 وليس الى كيسنجر وابا
ايبان والمستسلمين من الحكام العرب المكبلين بقيود
الامتيازات التي يتمتعون بها والعجز الناجم عنها 1
‏١ه/)‏ الحرية المدد 4)6 في 0536/1/5 .
‏30 الحرية المدد 01) ني 1356/1/1 .
الاتتراكبة والحرب ‏ لبئين اص ‎٠ ٠١‏
41 لبنى ل ائلاس الاممبة الثانية صن 99 .





هو جزء من
الهدف : 243
تاريخ
٩ مارس ١٩٧٤
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 2129 (7 views)