الهدف : 243 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 243 (ص 10)
- المحتوى
-
كان وجهه موبرا مما ذا نحات دذاكةه
انفة اليين القابرة .. اخسن أن بضلا خاذة
لخرق احشاءة .. راج تكو لله المزملة ا
هكذا لاحب صورة آنه بن الصور القديهمة .
والوم كر انو اللسب وكان كالحله مفروسا
وبط الريه حزما قونا ممذا للمار .
كاب الفرية هامس حسنها لوج قامة المموقة
وخطواله اللسله الانقاع على الارض اه وجني علد
امنسام الارض سدنى في رخال الفريه وسكئم
نصوب مسسموع . ومذ بلك اللخطات رددها
ابتسخ محمود فالا
اله من رخل .. "كنار لا نمكن أن يرث
رمادا ,. وغانبب قاصه من بن الالواخ وعناء
الواسفان . ووجهه الطب من بومها لم تمد
الى قرنه .. كوجهم القدم لا تجد وسطه
سوى الموقد الصبي .. ونخلس امه وقد خط
الند شفر راسها ونانب وفازيها وشي نهر
واننها تممه كل صن يمر بحابب الكو
و
مضي شهران على الرخيل .. كانت فرية بقع
عتى ذلك الهر الواع الصفاف وعدما باآأني
موسم الربع كان انرجال بهمون لزراعه الرز
ونخري ماه الهر تحمل طا اجمر عحنه أرجل
الرجال وهي ندوس الاراضي الواسفهة لقفرس
شلاها .. بحي رائلجهم وسطها .. وانفاسهم
سحرك بن شحانها .. وحلمهم مع خرنانها فهو
نعضب جما نعم الحقاف ونمْسل هادا مكحا
اسدا فى 1971/5/14 على مسرح تنما
الجمراء شي عرض مبرحبة "١ انها
الاسرائبلي حان وت الاستسلام » ماف
مصطفى الحلاج واخراح على عتله عربان ..
المسرحنة اتصوضة بسنطة يدور احداتها في
نوم مة من انام ممركة بشرين فق دار بقع ف قريه
ما سن قري الخولان .. تظهراعنه أمراه ملاحة
نمني لطيتلها الرضصيع لكي سام اء ومترح غناؤها
الحزين نصوت فصف الطاتئرات والرصساصض
المثيمل على منربه من التربة . وبسيا هي
نمي تجل عللها فحاة من ثباك الدار طبار
اسراشلي اء وتشهر في وحهها مسدسه حتى لا
ني به ؟لى اهالي الفربة ٠ على آمل البقاء
في الدار الى ان بحل الظلام ميتمكن من الفرار
والعودة الى اسرائيل 2.
وين هناك نذا الخوار سما ينهما : يطلب
هو : اغلاق الابواب هندا ل نسخين الماء له
5 مانه المحروحة . !لى أوآمر عسكربة
السهول جما تصالىي وهوه الفلاحين بالفرج
برددون ., « السنه عامره با رب » .. ونشفرات
مناجلهم الحادة بجزرا مزروعانهم .
مذ ذلك العام كانت اخبار آبو اللبب مقطوعة
عن الفربة .. فاباني تسممع انه باقر الى
« المركر » .. ومنها الحق باللوار ,. ولكن
ابن ؟ لم بأكد هذا الخبر الا عند هدوم احد
ابثاء العرية وقال نا رج«ال ان انو اللب الحق
مع ا<وانه في الثوره وهالك يقابل الصهاتة ..
كان كل من في الفريه لم بفهم سينا .. انه
سافر الى فلسطعن .. هكذا قالب ١م محمود ..
راح ناام الولد .. لديار القدة .
كلم انها نضوب متموع كردها
- ذهب للجهاد ولي تلد بار اللفده .. وعند
الماء كان موقد كوخهم محلسا لرجال ونساء
الفريه قاضصح أن قفرتهم حدنهم وتملهم
اخرى .. ونحاول هي فى كل الحالات عدم
الانصباع © لكنه كين بهددها بقل رضيعمها ٠
« نقطة الضعف البي بتكتثفها » تخضع
منذمرة ء خوفا على رضيعها من القبل « مقد
قله برصاصة حمقى 0 هذا الهاحس ظل
نجامرها مع آبة محاوله بقوم بها للخروح على
ارانيه ف نفسى الوقت كانت تراه حبانا وم
قادر على تند تهديداتة كأى طبار اسرائيلي
قدف بنفسه من الطائرة قبل ان صل بها الى
الهدف المحدد هروبا من الموت ...
أنها فى مواحيهانها له كانت نعايله على هذا
الانابي » ... وهو على الرغم من تسعوره
الحاد بهزنينه لم سخل في بادى الامر عن
عتجهنه الفنكربة والوهم الابراليلي الخلات
« الاسطورة الني لا نقهر » حبث نجده يستميل
الهجة الشوضيني الاسرائلي المتفوق في الرد
علبها : « انتم المرب هكذا .. وانتم هكذا, .
الخ " .. ولسي استيراره باستممال هذه
الاغل .. بفسرون على طرفهم الخاصه .. ماذا
تحمل ابن قر نهم الآن واس سام وهل جاع الرجال
.. ماذا تكون نادفهم هل ” الاكلريه » ام
دام جي » ,. 7 المقصضه » زهل تحمل ١" حجر
انو نصقة “ كما بجمله حمود الآان .. مع ملايح
وجوههم .. وانقام الهر .. وناج الكلات
.. والموقد المعف بالخشب برسمون نساء ورخالا
صورا لانهم القائب .. تكسيويه كل ما في
فربهم من عاداب .. وبرى كل مين انصضب الى
حديئهم ان اصزاج كل شيء من خلال احاديئهم
بصير عن طسسلهم ,
+
كانتب اللمين علد المضيب قابرة سقط
خبوطها الجمراء بهدوء على المزروعات .. وماه
الثهر نحولت نحو القصب وراحت تسلل عبر
ساحات بونهم .. عونهم لا لذوق الوم في
هذه الانام ., وجوه مصمدده للاقطاع .. وهم
تحونون فرنهم ,. قلا تحملون بلاحجهم الا عندما
بحل الليل فيفيشون سعاديهم .. كانت صوت
حمود بسويتما صاقا.. تهدج وبط الحقول
نغنانه الربفي : 7
هلتن الانام:من المكربة مررهن
كل مر حرعنه لاجن هدنى مرهن
كون انه تقلان فارسهن
دسو مرهن
نذأت كلمانة جارجة يسسلها من عليه .. مسن
بين فصب الاكواخ من مياه النهر الفائض .. من
اللهجة سوى تفويض عما فقده ا
نواريه ..
وعندما يستعرض بطولاته في الحامسس من
حزيران 19477 على شاشة ذهنه المهمزوز
بسيب ء التبحة البي وصل البهاا ء كان
ستشعر بمرارة مدى انكساره ؛ الذي هو
انكسار المؤسسة المسكربة الاسزائيلية :1ه
انها بطولات كانت ؛ آما الآن فهي الانتكايسه
وما عله الا ان يستتلم . هذه هي النتيجة
المنطتية لمعطى الواقع الذى حاصره .
اهالي القربة الدن ببحثون عنه ل والمراة
الشرية الني لولا خوقها على رضيعها كما
قبلت السكوت عله نشقة واحده » واه لو
كانت تحمل السلاح !! .. ربها قشه قبل
دخوله ... هكذا كان ننداعى ء بعد أن بعدم
حدوى خلاصه من ارض ١ الاعداء » وانه لا
مندوحة من الامساك يه .. ساخذ بالناكل
والاتهبار شيئا فشيئا ويتدفع يخوفه فتنسول
المرأة «خذي ما املك ساعته واشباء اخرى
بملكها ربما عزيزة على قلبه » من احل ان
بتخلص من مازقه ..
لا »لا بد من آن تستسلم ٠
ثم بعود بنفسه ألى وهم الحخلاص من خلال
المسدس والرضيع 6 .. وبقوم هي بمحاولة
للانخضض علبه ولكنها تعشل » والسلاح ببقى
ببده ... الامر الذي دفعها الى حسم الموقف
نهائبا « اقنل الطفل » اقنلني .. أما انت
هسوف لن تفلت من ابادي اهل القسرية ..
كل شىه رخبص من اجل حمابة الوطن » لقد
جاء موتنها هذا بدافع من احساسها بالمسؤولية
الوطنية .,
اخيرا ؛ يعترف بضععه ويستسلم للمراة »
وبدخل اهالي القربة ويقودنه الى الخفارج
3
0
8
م
ا
حك
كافدقت
لنضم الى قافلة اسرى العدو .
نحت شلات السلب الطرية ص الهور الممد
كالسسماء العاقه .
حهود صديق رمي الطفوله .. هكذا كان بقار
الحباة من اخل ان سفن الما جارنة مر الشهر
آنام الجداف وعد كل ماء تققد ام ابو
الللب ونضب ما فى جونه من حاجيات امامها
. كانت الانام تحمل عودة ابو اللبب .. شغر
عندما قراب له ام محمود بخه وفالت :
- نا ولدى بابي فارني ممق خوادة عنام
راسخان صوب شلات الرز 6 نمك كبانا ,,
لا اعرف ما هو .. لكن وجه ابو اللببا لن
نميب .. ذالم الانسسامه .. وقف وقال :
اسم نصلمون فريكم اما انا فزائر فب
وممائد الى الفال .
بعد اربع نوات عاد الى قرية .. كانت
العرية تتوهج ثارا وتضرب الطبول .. وتزغرة
الشناء .. ولكن اللبل في المدنه بحمله كي
يخترق شوارعها .. سنفس من خلال بيونها ..
لهم ذرات تراتها .. بخضيها ندمه وبسال عن
وجوه اناء فربه .. وفي ذعنه صورة للرجال
الذين نزفوا دما عبر القال الطويل ..
كانت نلك الليله تحمل لانناه المديئة والفرى
المجاورة اسسشهاد ابو الليب .. وهويه تفول
.. انا من فربه نعم على ذلك النهر الواسع
الصفاف .. تروي مباهه شلاتب الشلب والذرة
الناسفة الطول .. قاللب العدو الصهيوتي وكل
فابلي الفرحه في عبون اطفالنا .. مين بومها بفي
ابو الليث وساما لكل العادمين الى هذه المدنة
كي بكملوا طر بثهم الى فلسطان .
ثلاث سمفوئبات '
للووسيقار
الفاسطيئي
بوسف خاشو
1 ». كلها عن فلسطينٍ
:
الموسيفار الفلسطيني بوسف خائشو
صاحب سهمنونية « العقدس » الشهرة
عمل ثلاث سمقويات عزفها اوركسيرا
روما سمهوني الابطالية الاولى « الحج من
اجل اللام » وفكرنها نعبر عن زيارة
الانا للعدني وبدلل على ان هذه الزبارة
هي لفلطن كلها .
السمفوئية الثانية « نلاته ادبان » وهىي
تكر يس بفكرة فلسطينالعربية الديمهراطية
ونمايش جمع الادبان فيها . اما
المفونية الشالة فهي « القدس »"
الي عملها بعد عام 1431 والي نكف
فكرنها رجوع فلسطين الى شعبها .. وقد
اعدبت هذه السمدوثيات لنداسة الايا ,
جدبر بالذكر ان الموسيقار خاشو بعيش
الان خارج البلاد العربية وسبب ذلك
بعود حسب بعبره هو : آنا خارج البلاد
العربية لان الفنان المربي بعاني في بلاده
من حصار عنيف هفروضي عليه .. ووجودي
في اورويا تكس تطلفات اتشفب العرني
ا عموما والشمب التلسطيني بشكل خاص
| سيما وان لفي الفئية هي الموسيقى
٠ باعنبارها لقة انسانية رافية من الممكن ان
ا تحاكي الناس بشكل حسي عال جدا ,
3
وك
م
اءى كل شيء محزناً
و اقطر التساقط بوحشية لا يغسل
كسا
جين بكثر الاوجاع © تقدو كل الانواب
ميلفة » نفرض الحب بدبلا عن كل الاحزان
ويفط البديل ؛ نفرض الطفولة خلاصاً ..
وبسقط الديل ! ثم بكشفالممل السياسي
مخرجا ٠.
المررات انكافية كي لا تموب فهرا !!
ونساءل الى آي حد بمطينا
-1-
واحدا من الهموم 26
تتلاحم الوجوه »
تتظاهر ضدا» ضدء ضب 66٠١
والصراخ الطالع رصاصا او دما
: في الحناج
يدقع بي الى شفير البكاء ٠
30-7
... وحين نكثر الاوجاع »
تلبس الحب ثويا ايض ..
نرشه زهر لمون ٠.٠.
نمجنه من فهر الجدران .٠.
نرشمه مهرا يجتاح كل الحدود ..
ف الاتجواق آانفا عرزا
سوورم راد
وفي لحظة رمادية .. نعرف ان
الحب كالمطر ٠
5 بغسل واحدا من الهموم
306
١ واروم ان ٠٠
أروح » اجز ات تسترخي
خلف مقود..
امتص الوان الاعلانات ٠٠
انقلب شرسة الى الطفولة ..
انشنج بحثا عن مزراب »
تطردني الابئية النخمة
لم بعد فيالمدينة مزاريب ٠٠ تضحك
اعرف » أن القرحة امتذت الى
كل الخلايا ٠٠
والطفولة لا تفسل واحدا من الهموم ٠
-ع-
من ياتي بالكنب الصفار ؟؟
,»2 اعظم الالم جوع 2
عينا امي حزينتان !
ع + وحين يقني جوعه في تظاهرة ٠١
ابحت عن رصاصة سناتي »
اجلرالارل (الروايات )
لا روايات في حوالي 1.٠ صفحة ومقدمة للدكتور احسان عباس . رسوم منى السعودي .
1 الجلالشاق (الصلسة )
٠ قصه في حوالى ..1 صفحة ومقدمة للدكتور|يوسف ادريس . رسوم ضياء العزاوي ٠
وهي تحتوي ممم الروائع الادبية الني كتبها الشهيد مما سبق نشره وما ينشر هنا لاول مرة *
« رنسوم .لارضض البرتقال © يحتوي على اللوحات التي رسمها النئان
رضياء العزاوي لقمسص الجلد الثاني .
انساءل ما الفرق بسن جندي وملازم ؟
قبل بوسف عطار ٠.
اردت صراخا لا شقطع !
عاد الصمب على راس انقلاب
مسكرى ٠.٠.١
يخنقني الكان !
اأضع من هذا الوقت العافر ؟؟
صء ب 11١١
هد /
ونبقى + كل الذدوب متترعة اليلك-»
با من شئقت بالحلم ٠
احباك وفى الاصول المرعيه
واعتز برؤى حشاش فقر »
يضاجع نساء العالم ٠.
لا بدفع فليما ع
بفزو نسله الكون ٠
ها الفرك بين مومس وزوج ؟
... وتولد الملافة ٠
-5-
للاسعات رائ<ة انسان يشتهي»
والمقاهي نعيق ذكورا ٠٠
ينبعث مجد الفتوحات »
بخصر اسواق الجواري !
جميلة .. فادفع !
أصيلة .٠. فادقع ٠.٠
وعاء .. وعاء .. ما الفرق ! اد
١ في الظلمة تنساوى نساء الارض ٠)
اد
ما لفق بين موصس وزوج ؟
... وتولد العلافة ٠
لات
أخلغ على التجر ضراوةا +«
تعيد الية لون وحهي ٠
انتسم للعصافر اأهاجر'
أحمل لافنات فمد القئض .:
وحين .. يفني جوعه في تظاهرة ٠٠
ابحث عن رصاصه ستاني ٠٠.
لا ريب سسناتي »
... وتولد العلاقة ..
الكمية الباقية من المجلد الاول محدوده جحذدا تطلب
المطبوعات من دار الطليعة ومن « الهدف )) بيروت - هو جزء من
- الهدف : 243
- تاريخ
- ٩ مارس ١٩٧٤
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6715 (5 views)