الهدف : 292 (ص 12)
غرض
- عنوان
- الهدف : 292 (ص 12)
- المحتوى
-
ب
| الهظ] وم
0
الكان القمة 464111636 © ولم نيدأ سيدا 0
أوما عندما أصبح المدد م121 7 0 5 3
نقعان العدد 0.).9ل)ه © وبلفت ذروة النقص عام 16ذا حيت “صمح
المدد خمسة ملايين ونصف الملييون انستمة اي سوس 1 برق ح
متسب 0 1 منل ايار 1481 حتى
من رين سنة 5/11 00 ع السثوات كذ - 186 فهي
تموز 18568 تصد 5114 ٠. لس عات
تزيد عن نصف مليون بيلما هبط عدد المنازل ٠. 4 ٍ
101ل - أكخااء.
وقد زاد عدد المشاريع المسكونة التي تبلغ 1١8 .؟ فدانا حوالي
٠ في الفترة نفسها اما تلك التي تزيد عن .؟ فدانا فحوالى
فيما هبط المدد الاجمالي للمزارع حوالى ١6.6... وهو
هبوط سببه الوحيد القضاه على المزارع التي دون ١6 فدانا يمني مركزتها.
... وطبيمي ان النقص في السكان قد ترافق بنقص في كئلة
المنتجات ويكفي من اجل غايتنا ان ناخل بمين الاعتبار السئوات الخمس
بين 1411 1818 التي هاجر خلالها اكثر من نصف مليون نسمة فيما
هيط النقص المطلق في عدد السكان اكثر من ثلث مليون انسان ٠
... وان افقار ابرلندا من السكان قد انتزع مساحات شاسعة مسن
الاراضي من الزراعة وانقص حتى درجة بميدة انتاج التربة » واذا كان
المنتج يتناقص ايضا بالفدان نسبيا فيجب ان لا ننسى ان اتكلترا قد
صدرت بصورة غر مباشرة طوال قرن ونصف القرن تربة ايرلندا حتى دون
ان تسمح للزراعة بالوسائط التي تمكنهم من اعادة تركيب التربة المستهلكة
... ومهما يكن من امر فان دخل الزارعين وارباحهم قد ازدادت
جميما مع النقص الحادث في السكان ... وليسى من الصعب ادراك
السبب في ذلك فمن جهة واحدة مع انصهار المشاريع الصفرة بالمشاريع
الكبرة وانقلاب الاراضي الصالحة للزراعة الى اراضي صالحة للرعي تحول
القسم الاكبر من المنتج الكلي الى منتج فانض . وهكذا زاد المنتج الفائض
رغما عن تناقص المنتج الكلي الذي هو جزه منه . ومناجهة اخرى فان
القيمة النقدية لهذا المنتج الفانض قد زادت ايضا بسرعة تفوق زيادة
كتلته » وذلك ننيجة لارتفاع اسعار السوق الاتكليزية الخاصة باللحوم
والصوف » الخ.. خلال السنوات المشرين الاخيرة وعلى الاخص السنوات
المثر الآخرة (.1) .
التمبيز السياسي :
هناك ثلاث لوائح انتخابية مخلفة في ابرلندا الشمالية : الاولى
منها لانتخابات البرلمان البريطاتي في لندن » حيث يمثل اليلاد ؟1 عضوا.
والثانية للبرئان الايرلتدي © والثالثة للانتخابات المحلية . ومع انه
معروف ان كل انسان صونا واحدا الا ان هذه القاعدة غر متبعة في
إبرلندا الشمالية سواء للبرمان في بلفاست او للانتخابات المحلية . فهناك
أصوات دانما اكثر من الناخبين حيث لبعض الناس امتيازات فيالتصويت
يملكون بموجبها اكثر من صوت .
وهذه الامتيازات تتملق باللكية وبالشهادات الجاممية . وكانت كمية
الاصوات في انتخابات البرمان سئة 1414 قد بلفت 10 الف صوت زيادة
عن الاصوات التي اعطيت الليرلمان البريطاني مع ان عدد اصحاب الاصوات
هو بفسه . وهذه الزيادة جاءت نتيجة لامتيازات التصويت في بلفاست»
وهي بمعظمها أصوات بروتستانتية لكون البرونستانت اكثر تملكا من
الكيولية واكثر عددا بحملة الشهادات الجامعية . كما ان هناك ربع
مليون ناخب محرومون من حق التصويت وممظم هؤلاه من الكاثوليك .
6 وتعتمد الانتخابات المحلية على اللكية الشخصية . وهكذا يكون
الناخيون اللحظوظون هم البرونستانت . وفي الاحياء التي توجد فيها
اكثر بة كانو ليكية يقوم البروتستانت بتوزيع هذه الاكثرية لتفقد فماليتها
في اكثريات اكبر منها من البروتستانت . ويمكن الحصول على وفائع ين
التمييز عند مقارنة الاصوات التي تعطى لانتخابات لندن بالاصوات
تعطى للانتخابات المحلية 5 ْ 7
ففي سنة 1١4571 كان عند الذين لهم الحق بالتصويت مح
1485 بينما عدد الذين لهم الحق بالتصويت للثدن 661و ررر |
الذين يحق لهم التصويت للبرمان الابرلندي في بلفاست 6لا,,م إن |
الذين صوتوا محليا كان الكشرون من الذين يملكون صوتين او اكثر بمووي
امتيازات خاصة بهم . وهكذا فان الحزب الاتحادي البروتستانتي بنك
في المجالس المحلية 0ه عضوا من اصل 88 عضوا بينما يشكل الكاتولك |
هن مجموع عدد السكان وليس لهم الا 1١ عضوا فقطا .
وينص قانون الملكية على ان الذي يملك بِيتا يملك صوتا افافيا.
وهكذا فان ملكية المساكن ١صبحت سلاحا سياسيا بيد البروتستانت ,
وكمثال على اهمية الملكية كشرط في الانتخابات نور
مثلا من لندندبري وهي ذات غالبية كاثوليكية كبرة » فقد
قسمت المديلة الى دوائر اننخابية تضمن سيطرة
البروتستانت ٠ بننيجة هذا التقسيم ينتخب اكاثوليك
وعددهم 5.6155 ناخبا » لم مرشحين » بيلما ينتخب
البروتستانت ولا يتجاوز عددهم 112519 ناخباء ١١ مرشا
بروتسساتنيا » واذا علمنا ان أصحاب الؤسسات يلنتخون
اكثر من مرة وبان من لا يملك بينا ليس له حق التصوبت)
اتضح لنا مدى الاضطهماد السياسي الذي يفاني مله
الكاثوليك وهم الاقلية الفقيرة (2.0/) التي لا تملك الا نسبة |
ضئيلة من المنازل ٠ 1
فمن بين /1.؟ مساكن بنتها البلدية منذ الحرب العال
الثانية » 01 منها فقط اعطيت للكاثوليك » وهذا بعني ان من
لا يملك بيتا لا ينتخب »© فاذا كان عدد من الابناء البالفين
ما زالوا يسكنون في بيت ذويهم قالاب هو الذي بصوت نقط
على اساس انه صاحب البيت كذلك الحال اذا كان عدد من
العوائل يسكن متزلا واحدا او اذا كانوا مستأجرين ٠
الإاشطهاد التعدد الوجوه هو الذي يفسر الاهمية السياسية
1 ار حركة الحقوق المدنية التي تتزعمها برناديت ديفلين :
ىل مواطن صوت »© لكل مواطن عمل » لكل مواطن
ذْكن » ٠ )11١(
ومما زاد الطين بلة قانون سنة 1155 الذي أعطى صلاحيات خاصة
لوزيو الداخلية تمنحه قدرة مطلقة على اتخاذ اي اجراء يشامو » ويستطيع
عزيك منح اي ضابط شرطة حق التصرف الكيني دون مطالبته بتقديم
رموتز او تفسم ٠16019
' وكررك نظام التمليم الذي يحصر التمليم كله بالبروتستانتت حيث
توجه البرامج لبث العداء وتقوية مشاعره ضد الكاثئوليك . كما ان التمييز
في الاستخدام على اشده والوظائف الدنيا ذات الاجور المنخفضة تحفق
لواتوليك ففي بلدة ارماغ 75165 من سكانها كاثوليك من بين ٠.. موظف
في البلدية بوجد 6 فقط كانوليك وهذا ما يجمل المناطق ذات الكثافة
اللتوليكية تعاني ازمة حادة من البطالة التي بلفت في اولستر بمجملها
و ا انها ترتفع في المناطق الكانوليكية حتى 2152 فييمشالاحيان .)199
وتذكر مصادر اخرى أن نسية البطالة تصل- في بعض الاحيساء
الكانوليكية #18 (16) ويزداد رقم البطالة متجاوزا الارقام السابقة حيث
بذكر ان نسبة البطالة بين الكائوليك تسراوح بين .؟ير و.ه2 )16١( .
النسز الطائفي وآثره على الصراع الطبقي :
السمة الاساسية للوضع في اولستر هو التداخل منذ اقدم العصور
بن مصالح البورجوازية الصناعية البروتستانتية ومعها كبار ملاك الارض
والكنيسة وبين الاستعمار البريطاني . بينما يمثل الكاثوليك في القالب
فنات العمال الزراعيين او الاك الصغار والحرفيين والعمال بصورة خاصة
الفالبية الساحقة من العاطلين عن العمل .
انا كان الانقسام الاقتصادي هو الجنر الاساسي للمشكلة كما تقول
مجة « الصياد » فان ما بزيد الامر تعقيد! هو تضافر الاضطهاد الاقتصادي
الكالوليك مع وجهين لا بنلان اهمية هما الاطهاد الطالفي والسياسي .
للبرونستانت لكي بحكموا سيطرتهم التامة على البلاد ( بحجة كونهم
الاثثرية ) لم بكتفوا ولم بكن بكفيهم السيطرة على مواردها الاقتصادية
0 الكانوليك الى اجراء بل كانوا في حاجة هاسة الى تدعيم هلا
مع .اويا المؤسسات والقوانين الطالفية والسياسية التي تحرم
قار من أبسط الحقوق التي تزعمها الدبمقراطيات البرمانية لنفسها
08 فبالاستناد الى ماضي الايام القابرة بذكرياتها واحقادها ورموزها
بستهر البروتستانت في مماملة الكانوليك كما لو ان جيمس الاول ما زال
جا برزق وكما لو ان عصره ( القرن السادس هشر ) لم بتبدل برفم اربعة
قرون عاصفة الا في مظاهر الاشياء .
ٍ كل سنة يحتفل البروتستانت بمسيرات كرنفالية وقرع
الطبول والوسيقى بذكرى اذلال الكاثوليك وتسري هذه
لصيرات كالعمرباء فى عروق ٠ الاتلبة » غ الا انها ترص في
كل
ذلك يمكن ان نضيف توزع المجتمع البروتستانتي على شبكة
من المؤسسات الدينية « نظام أورائج ) (17) التي تهيمن على
كل مظاهر حياته وتوجه تطيمه ناوسن لا يسع بسشولها
للكاثوليك بل هي تربك والطقة الدنيا من
البروتستانت با حتى انها تحول بكل الوساتل_ دون
ع عمال برونستتت. مع عمال كاتوليك في ثقاية
٠. 5
النظمات والاحزاب السياسية في ايرلندا :
اولا - امنظمات القومية الداعية لوحدة ايرلندا:
1- حركة الحقوق المدنية :
تاسست في عام 1178 ونظمت اول-تظاهرة سلمية لها في عام 19477
ومن اهدافها العلنية :
١ اصلاح الكيان الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في ايرللتدا
الشمالية بحيث تصبح للكانوليك حقوق مساوية لحقوق البروتستانت
داخل الاقليم .
؟ ل العمل على تصفية مظاهر الظلم والتمييز التمثلة في نظلام
المساكن والشرطة الخاصة والاستقلال المفضوح للانتخابات .
وتدعي حركة الحقوق المدنية آنها لا نهتم بالاهداف التقليدية للقومية
الابرلندية » أي توحيد ايرلند! الشمالية مع ابرلند! الجنوبية او اجراء
تفيم في الحدود » وتقول ان ذلك ربما كان بمثابة هدف مثالي . ويبدو
انها تقبل بوضع ايرلندا الشمالية الدستوري كجزه من المملكة المتحدة .
وقد حددت حركة الحقوق المدنية مطاليها الخاصة بما يلي :
1 صوت واحد للشخص الواحد في الانتخايات المحلية .
؟ ازالة الحدود الصطتعة .
؟ وضع تشريع بمنع التمييز في الحكومة المحلية وانشاء جهار
للنظر في الشكاوى .
) - توزيع الساكن الشعبية على اساس نظام للنقطا .
ىه الفاء احتياطم متطوعي البوئيس المسلحين الذي يعتبره
الكانوليك اداة سياسية بروتستانتية .
1 الفاء قانون الصلاحيات الخاصة .
وقد نفلت جميع هذه المطالب او آنها في سبيل التنفيد باسكشساء
0-3
م
- هو جزء من
- الهدف : 292
- تاريخ
- ١ مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10406 (4 views)