الهدف : 294 (ص 13)

غرض

عنوان
الهدف : 294 (ص 13)
المحتوى
اجداءات الشأميم فيت
العراق والجزاخروليبيًا
لحجحاثخ+ت ‎١١‏ د الوَطتي
على اللاخحيا رالزوجعي
الثمانين الذي حدد مجددا المنطقة التي يمكن للشركات استذلالها » وكات فقط
هغ. من الامتيازات الاصلية الممتوحة في اللسابقى ... وفي سنة ‎1١936‏ انشلت
شركة النفط الوطتية العراقية ... 8
بروز الاوبيك :
لقد تميزت الخمسينات بمطالب لاسعار افضل من قبل البلدان المنتجة .
ولكن الستينات نميزت ببدء الجهود اللشتركة لتحقيق مطالبهم تلك . ففي سنة
انثلت منقية الدول اللمصدرة للشغط وتالفت من العربية السوودية وايران
ل والكويت والعراق » وانضمت اليهم كل من فتزويللا وقطر في سنة ‎1١5571‏ » ومن ثم
ا اتدوئيسيا وليبيا فى لنة 1955 وابو ظلبي في سنة /ا45! والجزاتئر في 1455
0
يد
ونيجربا في ‎197١‏ واكوادور في سلة 1916 .
أوكان نمو اوبيك التدريجى يظهر بان البلدان اكنتجة قد بدات تدرك
ا امتيازات الاسترات.جية المشتركة لمواجهة الكارتيل الدولي ‎٠‏
‏005 واويك بتي اليوم 06 بالمائة من نفط العالم وتكمن فيها 56 بامائة
إٍ من الاحتياطات الموروفة من النفط ‎٠‏
‎١‏ وفي سنة 54ة! انشلت آوبيك ‏ منظمة البلدان العربية المنتجة للنفطا ب
وآنضمت الها السعودية ولييا والكويت » ثم الجزائر في سنة ‎١91.‏ مع ابو طبي»
البحرين » دبي اء وقطر » نم مصر والعراق وسوريا في اذار 1995 . وساعدت
العلاقة التداخلة بين التظمتين على زبادة قوة البلدان المنتجة لتحقيق مطاليها من
الشركات الاحتكارية . واذا كان انشاء الاوبيك ردة فمل من البلدان المنتجة لاقدام
01 الاحتكارات على تخفيض اسعار النفط الخام في سنة 14894 © فان اوبيك فشثلت
1 في الفاء ذلك التخفيض ولكتها نجحت في متع المزيد من التخقيض الذي كان بعني
تقليص نسبة عانداتها . وقد انى ذئك الى بروز هوة بين الاسعار المملنة التي تقدر
عاتدات البلدان المنتجة على اساسها وبين السعر الافل الذي كانت الشركات تضطر
الى ببع النفط على آاساسه . وبذلك اصبح السعر المملن للنفط مجرد مقياس لدفع
ا
|
| حصة التصف لحكومات البلدان المتجة الاعضاء في اوبيك » بحيث ان حخصة
الحكومات اصبحت تريد عمليا عن .0 بالمائة . وهذا الانجاز لاوبيك هو انجار هام
ا وليس بسيطا اذا ما تذكرنا تاربخ سيطرة الشركات الكاملة على الاسعار وتوجهها
1 داتما بالسيطرة على المننج واللمستهلك » من أجل تحقيق اقصى نسية من الارباح .
1 وبالاضافة الى المكاسب المالية لهذه البلدان المنتجة فان نجربتها السياسية في
ا العمل السترك لمواجهة الشركات النافذة المسيطرة » شكلت حافر! للمزبد مسن
ٌ الانجازات . ولم تكن انجازات اوبيك خلال المثر سئوات الآاول انجازات درامية
وواضحة © ولكن اتارها المتراكمة كان لها اهمية مالية لا بمكن تجاهلها » وذلك
في القاء عدة تسهيلات مالية للشركات » وفي احبارها على حساب الارباح علىاساس
1 اسمار مطنة مستقرة . اذ من دون تلك التمدبلات' التي فرضتها اوبيك كانت
1 حكومات البلدان المنتجة ستحصل في سنة .149 مثلا على دخل من البرميل!!واحد
| الهدظ] 29
يساوي نصف ما حصلت عليه في الواقع-.ه سنت عوضا عن 17 سنت تقر
وهذا ما يجمل حصتها في الارباح عمليا م ‎١7‏ عوضا عن المناصفة ا
واوبيك لم تكنسب قوتها على التفاوض والمساومة شى
فوري ‎٠‏ بل أن الخلافات والانقسامات السياسية ما بين اليد
المنتجة طالما عرقلت نشاطاتها ‎٠‏ وفقط عند تقميم اعمال اوبيك م
العشر سنوات الاولى يمكننا ان نلحظ النحول الهام في مزان الرنا
ما بين البلدان المنتجة والشركات الاحتكارية ‎٠‏ :
4
لاستعادة اليادة الكاملة على ثروانا الطبيعية 1
« بربتش بتروليوم » » واممت سوريا الكصائح النفطية
الثربية على اراضيها في خطوة ذات اهمية سياسية اكثر منها افتصادية . ولكن
قبل لإجراء العراقي الناريخي كانت الجزائر قد انخنت سلسلة من الاجراءات
في هذا الاتجام ابتداء من سنة هاة؟ وحتى سنة 1491 » عندما أصبحت الشركة
الوقية الجزائرية سوناتراك » هي التي تسيطر على 78 بالماتة سن انتاح التفط
ني اللاد » ونسيطر كليا على كاقة الممئيات النغطية الآخَرى » مثل التقل وانتاج
يون امدبل عن التاميم
31 وكانت ليبيا قد اممت
وقد بدا ناكل الاسعار في الاسواق العالمية ما بين ‎1١6804‏ و .140 سطدرم
بانتظام » وتزايد الانجاه نحو المزيد من الانتاج بدخول الكزيد من الشركات الات
الاوسط بموجب امتيازات جدبدة او مشاريع مشتركة بالمناصفة . اذ كانتالترك
العملاقة والشركات الصفرة المستقلة ندرك انه رغم الحصة الاقل في اترنام نر
فرص تحقيق الارباح الضخمة ما زالت قائمة . وكان هذا من المؤشرات على تر
السيطرة الآاحتكاربة . فقد ازدادت العمليات المتتركة دين البلد المنتج والثرة
الشفطية كما ازداد بيع الطرف المنتج لمصفاة الكرنر المتقلة .
تعوض على تقلص حصتها من الارباح بازدباد حجم المبيعات نتيجة ازدباد الام
ومع ذلك ظلت قوة الشركات الاحتكاربة السياسية والاقتصادية ف مواجهة اله
المتتج ء قوة لا يستهان بها » وقد تجلى ذلك في تاريخ نزاع الدراق مع الثركة
الذي دام حقبة من الرمن وانتهى بالاميم في حزبران 15171 .
وكانت ليبيا في سنة .147 ومن بعد سلسلة من المجانهات مع الشرئكا ل
نمكنت من رفع السعر المان بزيادة م؟ - .؟ سنت و(صيحت بنسية ضربة 47م
5 - 18 عوضا عن المناصفة .هم ب .ه . وبتجاح ليبيا في تلك المواجهات نعرت
امارات الخلبج وفنزوبللا لتحفيق الشيء نفسه » الامر الذي عاد فحت لب<
لتحقيق مطالت اخرى على صعيد الابفار 6 بحيب اذب نلك المحر كات الى 3
اتناقتات طهران وطرائلس في شباط واذار ١و1‏ . وفد كانت نتيجتها ان 2“ |
كلفة برميل النقط ؟؟ ‏ 56 سنت فى الخلبح و وه بنت ف فيا ب اكنا |
برنامج لزيادات في الاسعار المعلئة نقطي فنرة 6 ستوات ء والاتقاك على 0ل |
لتعدبل الاسعار كنع ان تائر مداخيل البلدان المنتجة من الضخم المالى ‎٠‏
المشماركة :
وتانت الثرة
اتفاز الطبيعي والتكربر والتوزبع والبتروكيما
يات .
والتاميم كان بالضيط ها تريف الشركات تحتبه . ولهذا فان الفضجيج الذي
ثثرنه حول طلب « المشاركة » على انها بمثابة التاميم التدريجي كان مضحَما الى
عيد لان « المشاركة » اذا كانت بالنسية لها بمثابة حلم مزعج راح بتحقق فان
ن الك الزذى تخشاء فعلا .
وكات السعودية قد بعتت فكرة المتماركة قي الواقع كيديل
يم ‎٠‏ وكان اليماني في اأواقع قد صرح قائلا في هذا المدد :
ان عدفنا هو اولا نقوبة الشركات الدولية ودورها قي السوق
العلل فباشرة او غر مماشرة» وذلك من ١دل‏ الدؤاظ على الاسعاراء
ذلأن الهدف هو مجرد الحفاظ على الاسعار وليس استوادة السيادة
الوطلية على مصادر هذه الثروة الطبيوية المربية ائني تتعسرضص
لهب الامبربالي -
بححة ,
عذاء مع التسليم بان للمشاركة منافع اضافية للبادان المتنم
ولد استمرت المذاوفضات <ول المشارئة من إذئر ا حنى تشرين الاول 1915
تهت بالانفاق على المشاركة المالية الغورية للبادان النتجة بما نسبته 58 باقاثة
"عت الثركات ب على ان تزداد التسية الى ‎0١‏ بامائة في ستة 152.5 على
3 نع البئدان معظم <مدتهًا هذه من الفط الخام » الى الشر كام ا ,ويم
ل عقارنة هذه الانفافية مع ما حققنه الجزاثر من سبطرة على ها نسب "1 ورم
نب بان الشاركة 3 تقطع الشوط الذي بحعفه التأعيم الكامل او الجزني ‎٠‏ اما
7 ثلد حققت بالتاميمات الجزئية والمشاريع ا متستركه انزيم ورب حصة اكير
2 ؛ حققت سسطرتها المباشرة على انناح الخام واللسويق من 16 27
‎٠١‏ بالاقة , : ح
ارح عكبما لليلدان ألتتجة
59 8 بادظار الشركات الاجنكارية فى سنة ه١1‏ « ازمه » اخرى ‎٠‏ |
ثانون الثاني 15 بدات مفاوضات <ديادة رفمت الافار المملئة 461
يرم على لحقيفين قيمة الدولار . وفي اذار بدات المفاوضات <-ول
2 ب فبقيادة وزير النفط السءودي رح حق اللدان المشدة ف شراء *
. 5 5 له
ل الشركات , على ان تلمو المشارئة الى ١ه‏ بالماثة في سنه 6
هذه المنا 2 3 - ادك
ا وضات آاءان العراق تاأميم الآاق دبي سى. وكانت هذه 4
به بمثابة الرد على أن هدف المشاركة الذى ,ننه السمو
متهم
5
وبئة 7 ”0
الروبلا والمراق
ذمكذا ترى بان انفافيات « الشركة » الم نمثل
اع ما حفقته من قيل ومن بمد معض البادان المتتعده مال
الي سالا وهذا بتبت بان
الرجوية كانت الرد السميا
و ا الحاصل فىميزان القوى
7 0
ادر ائار و لسسا
ولم بخفوا غرضهم من أتمام انقافية | الشاركة على ابسن ففيلة لم هن
بعراحة هن خلال التعربحات واقالات الصحفية ان المشاركة ستقطع الطريق على
سياسة التاميم .
فهل يمكن أن نكون المشاركة بدبلا عن التاميم ؟!؟
بالتسبة لمصالح شعوب لدان صاحبة النقق + فاته 3 يوجف حل يؤمن هله
المصالح وبوظف نرواها الصالح تطور بلدانها ومتفيل اجيالها غر الاعيم .
واذا كانت الشركات فد عملت كل ما كلن بامكانها لجل اتتاميم عملة صمياء
بل وفي قترة سابقة كان إشبه بالعملية المستحيلة * خامة بعد اتشثل عملية
تاميم النفط الائراني على بد حكومة الدكور مصفدق . وسبب <عملها من الصتاعة
الشطية « اسرارا » حرمت ‎٠‏ لقدرة طويقة أ» على ابتاء البقدان صاحبة التفط *
الاقتراب منها » ولا تزال نفل كل جهدها كي 3 بمكتوا من الوصول الى هذه
( الاسرار © والانقاء علمهم بعيد1 عن كل امراكر او الموافع ني من شانها ان حل
متهم خبراء * لو على درابة اء في عملمات اناج خيرات اوطاتهماء باترغم من ال
ذلك > فظن اهنا العقد افد شهدا تجكرب تبت قن التاميم اعملية ممكتة * وتدرمة
ناميم شركة نفطا العراق التي قام بها نظام الحكم اقوطتي في اقمر اق عي اآنبات لهذم
الامكانية .. كذئك فان نجربة الجزائر وليبيا تثبتان هما الاخريان امكانية ساضى
صحيح أن عملية التاميم التي تقوم بها دولة بمفردها © توا جم صعوباة كي
من قل الاخضوطات المتووالية انتي 7 ترال في عنهوانها و ترال هي السطرة
على اسواق البترول ( وعملبات الصتاعة البترولية ا#خرى ) وعلى حكومات بض
الثدان المتتحة والمتهكة » لَن تضامن (المول التتجة وحتى التضاصن ١لمنوي‏ »
كما حصل من قبل منظمة الاوبيك لتاعيم المراك التفطه بقل من تقلت الصموبات -
ان التاميم عملية ممكتة جِدها وهو الحل الآمثل والاكثر فائدة وعردودا من كل
الحلول ء وهو الذي بممع الامور في وغعها الضعي ان وح ووو -.
بمارسوا حقوق علكيتهم فتفلهم والتحكم في مختئف عملياته 23-9 + ن لوعو
و ف سحمة ه تقل * ديق -: و # :سكن أقنا تم عله الاي اا من قبل
انظمة حكم وطتية .
ان تواتر المجائهات والمفاوضات بين الكنتجين
صوح بان الكاسب الرئيسية السيلسية وا#قصادبة للبلدان
رقت ومكفطر فت خفلنهة بفى عدء اوداق اللتجة زات الاتاقمة لوا
حية عادرات وعخاطرات خاضتها بمفى هذه اليك ‎١‏
‏التقدمي ينما #انت الانظمة اترجمية الاخرى
واتقدمية عل الجزائر والعراق وليببا - ؛
تم , تحملان على عا هو #قل مما تطثباته -.
وانث ركان الدولية التفطبة بظهر
الصدة اه كانه
ولكن التيجة الصاكية كانت
فتك ضاعفت مواردها 7
ولك ئيى على حساب التركات اللي
السم آلى المستهتت انها استطاعت أن تعر ض
دروة عن السيطرة على مستونات ا ري
2 يرت و عق الع اتويت اتاج والانسعار التتحضيل #قصن حد عن
يب ء واصبحت حكومات وان سحجة امي #تي اتقرغي هذه الاستويات *
9 واخيلها اتنعطية وسيظرتها على موكردها -
اشحة السقدمية كثن مملى عنا التضير تعره ل
, اجهة اش ركان و الدكودت اتغرصة *
ية وايرقن عن ممسى هذا فستر اتيجية
1و بات اتحدة وسفس اتوفت
وبال تكد ان اثمر سه
تاكيد 171 تك السياسي والاقتصادي في مو
وبالتسية يران لتتتحة الرجصة معتل اتسعوذ
ين روفي وق وهت مع اترب 6 خا ع
يهو سن عق يجنة فلل مود # عتم اكز ست
عدف السعودئة سَعَرَيرَ وضع انقاء داخنا ع وعلصه عور
مع الإشارة هنا الى 0
. وعدم 3 وفور قد في المائم المربي ا 2
الحدانة توي ,دب للسعودية كانت وسيلة لهذه القاية وجزءا
من ستواتاجدة اوسع لانشاء
سالسية واقتصاديه 8
اد افع وزاء صادرز بها سمطلب الفشا ركه
ع يدهو 4و
هو جزء من
الهدف : 294
تاريخ
١٥ مارس ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 17772 (3 views)