الهدف : 294 (ص 21)
غرض
- عنوان
- الهدف : 294 (ص 21)
- المحتوى
-
| 27
كتب صَدرتٍ حَدينا
ثشياداكك 0
حتنى جدران زنرائه
ضير غن الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين
4
الوطنية اله
والكتاب بقع في فصلين رئيسيين وملحق : الفصل
الاول ويشمل فترة الاعنقال والتحقيق والتعذيب
والتنقل بين زنازين المخابرات وسجن المحطة »
والثاني ويركز على تجربة الجفر الصحراوي » حيث
بواجه المناضل هناك احدانا ومهمات من نوع مغاير
تقريبا همات مرحلة الاعنقال الاولى »© اما الملحق
غفبشمل ملخصا لاساليب التحقيق التي تعتمدها
المخابرات الاردنية واساليب التمذيب ودرجة تركيزها
من حالة لاخرى وكيفية مواجهة هذه الاسالبب
والنفاذ منها لنحقبق مهمتين اساسيتين ١ تصليب
الذات في مواجهة العدو وتجنب الوقوع في خطا
تاريخي دؤئر على مسرة المناضل اولا » والحفاظ
على اطار أوسع من ذات المناضل وهو آسرار
تنظيمه ورفاقه وسلامتهم . ثانيا ٠
وبمنبر الكتاب ونيقة مهمة كونه التجربة المكتوبة
الاولى ربما التي تخرج من داخل سجون
السلطة الاردنية |الرجعية .. وتعمل من خلال
عرض تجربة الكاتب على ابراز عيق المواجهة بين
قوى التحرر والتقدم في الادن وبين قوى القمع هناك
حبث تلمس من خلال التحقيق واساليبه والمواضيع
التي يركز عليها المحققون ادراك السلطة الرجعية
الاردنية لحقبقة أن الممركة بينها وبين قوى الثنورة
هي ممركة وجود © وانها لا يمكن أن تفكر يوما الا
بمزيد من ضرب هذه القوى وتحطيمها .. وان كانت
القبادات البرحوازية لحركة المقاومة قد اجلت المعركة
مع النظام الرجمي هناك © فان هذا النظام لم يفكر
نوما بناجبل معركته معها » ولم يتوان حتى بعد
مجزرنين حقيقبنين عن البطش باي مناضل يقع بين
ابدي جلادبه » بل وحتى باي مواطن كان بتعاطف
بوما مع حركة المقاومة ولم يعف من التمليب
والاضطهاد مواطن كل نهمته أنه تبرع يوما لحركة
المقاومة !!
رض غازي الخلبلي في كتابه الى نماذج مختلفة
2
[للهنظ] 6
شسهادات ان زنزانه » لغازي
: و درن الاردنية » تمثل تجرية الكاتب في
المعتقلات الاردنيات خلال ثمانية وعشرين شسهرا تنقل خلالها
بين زنزانات المخابرات وسجن المحطة وسحن الجفر
الصحراوي مواكبا اكثر مراحل المواجهة بين القوى
لفلسطينية والاردنية واعدائها الرجعيين » ضراوة
ة » وهي الفترة الممتدة ما بعد مجازر ايلول مرورا
بمعارك الاحرا ومرحلة التصفيات التي اعقبتها ٠
الخليلي » وهقو
من المعتقلن » الحرس » المحققين © الجواسيس ©»
والشرطة على اختلاف مهماتهم في اطار من التحفز
وااواجهة الني بفرضها جو السجن والتحقيقات
والنعذيب الدومي المستمر .. مها يعطي صورة
شبه منكاملة وان كان بنقصها العمق والشمولية
المنكاملة لجو المواجهة بين السلطة والجماهي »
في هذه المواجهة . فحين تكون الموامل المؤثئرة
والمدافعة للمواجهة بالنسبة للمناضلين هي وعيبهم
لطببعة النظام وتصديهم بكل الوسائل وتحملهم مختلفا
صنوف التمذبب النفسي والجسدي في هذه المواجهة»
نجد العوامل الفاعلة في مساهية الشرطة والعسكر
في مواجهة الجماهر تختلف باختلاف طبيعة ودرجة
ارتباط الفرد فيهم بمؤسسات القمع التي. تتحكم
فيها بالدرجة الاولى ارتباطاتهم المصلحية . قفي
حين تجد الشرطي اللمتبرع بالقيام بمهمات تعذيب
المناضلين » نجد الاخر الذي يقوم بمهمات التعليب
لكنه ياتي آخر النهار ليعتذر للمناضلين وليؤكد انه
لولا انها ( وظبفة ) ا ساهم في تمذييهم » بينهيا
تجد النموذج الانقى وهو الذي يقسم « لو اعطوني
الف دينار لشربة العصا لا فملتها » ويتحمل نتائج
موقفه سجنا وتشربدا وتسريحا من الجيش .
المهمة الثانية التي هدف الكتاب الى تحقبقها هي
اطلال القاريء على حياة المناضلين داخل السجون
الاردنية, » خاصة بعد الانتهاء من مرحلة التحقيق
٠. والتعذيب حدث تختلف ظروف المناضل ومهماته تجاه
نفسه ورفاقه العتقلين وتجاه العالم الخارجي »*
الثورة » رفاقه خارج اسوار المعتقل » وعائلات
الممتقلين ٠
ان المهمات الملقاة على عاتق المناضلين داخل
اسوار السجن تتنوع من خلق اطر تنظيمية يستمر
من خلالها البناء السياسي والفكري وزرع الثقة في
النفنوس في مواجهة الثقل النفسي لجو الاعتقال ..
وادوات هذه المواجهة من الطرفين والعوامل الفاعلة'
الطرف
ك2
هو لرف الامنقال والنتعلبيب ٠
لام الهاسمي بنصوير
لي ساحة اشنباك دموبة. ولسديدة
الكتاب كان بميكن ان تكون اكثر
7 : نشلا وحاضرا فيما لوا آخلت
عن يؤل .. ما هو الشكل الذي
2 ل نسجبل تجربفه ١
٠ 2 الإطار العام هو البوميات » لكن العمل
امافة الى الاطار العام تحديد
يمكن للبوميات ان تكون
الى خلق علاقات تنظيمية جادة بين معنقلي ز
حركة المقاومة وتجنب الخوض بتفاصيل
والتمارضات الجارية في الخارج » الى
الى المعتقلين الماديين ومحاولة كسب عنام :
الى صف العيل الوطني » الى مواجها اول مواضيع كثرة وباسلوب بعيد عن
السجن وانتزاع حقوق المعتقلين منها (الس]|
رمم اللبحات الادببة احيانا ورغم الشخوص
ألانة الى العبل دون ان تكون ذات أثر اساسي
الخارجية على الابقاء على صلة الدمل ”إلا اليل لبس رواية » لانه يفتقر الى عناصر
الرفاق خارج السجن والحفاظ على 74 (لرطين الاحداث والشخوص »© والبناء الروائي
الفمل في الاحداث وتفسيرها وتوجبهها عن الدداث والشخوص ٠
تامين الاتصال المستمر بالخارج انا اهل هو رواية تسجبلية ؟
لقد ركز الكاتب على كشف امات و | كك بك ان نكرن كذلك لولا افتقار. العمل الى
تمتيدها آدوات السلطة مع 0د ' لسن والشمولبة لتجرية الكاتب وتجرية رفاقه
التعذيب النفسي والجساك 0000 ,د وطن به » فبنذ بده الاعتقال وحتى الجفر لسم
الإطالنت براقر ك1 كن وج و © شفرصا متتاوله بعمق وذات اثر فاعل في العمل
في القسدة لحمل 7 اكة عر إل السنن اللين تزدهم بهم السجون وزنازين
لهذه المهمة بنجاح أن هت 207 ٠ 0 الأدك .. وحنى الذين دخلوا الى الاطار كان
التناول أو المضمون »© حيث هد لل دابثيا .ىد 1 » 9 9
00 المسند بالوقائ لطسبعة الا 5 ب! وعرضيا وغم مؤثر وبقدر اما يدور
اهما 57 0 المحققين مال لنفرل خول الكاتب نفسه وليس بتائر هذه
وأساليب التعذيب » وسخصد 200١ ترص بذاتها . اضار ا قم انكف
والاسالبب الواجب اعتمادها من قبل المعتقل 1 15 ف الى ذلك فقد وقع الكاتب
الكتاب بقع في +)؟ صفحة من الحجم
ذه الاساليب والنفاذ من ثفراتها لذ
ليذه لساك 3 نة
وصلابته . واقرار حقبقة موضوعية” ثابنة كني ني اراد وخاصة في الجزء الآول
والتعذيب ..
يعتقل ا بشاول
الوقوع في خطاهان المناضل لم يعتفل ' ١
السلطة كل المملومات عنه © وبالتائي فيد الصلس الكاتببقسوة التجربة جملته تسجيلبا
مهة هنا
١ 1 ١ ( فهو ٠٠
٠ لكاتب ) ماني من ددعل عابقي حل
و الجموع اكلى اهن ع ١ لكن القار ل مسوة الزمزيي فى ٠ اللمتكرر بوميا
كا قد لا بهيه ان بز 2 0 يصنح هن اللسينى بر
من الغرب (١ بالبلفة ) فشر مرات فهر ل بقسرا | ونقة نتن الاجمال , جارخ كو للقاعر التجوم
1 ” فب ٠ 1 1
الثاهب: من المرة الاولى ورسا الثانية ,, وآ ؛, 3 لدظة الانظية الرجمة 0 الصوق يبن ني |
١ اضمسو ى | وعلى بعبدا من نجارب ويمزم سجر ١
ل ا 8 لحو
ل | فحفى تحرية الكاني ها كبن , ه لالجا
عمل الاحدان 9 الخيض في
أ
| «ز لا المطئلد ١ن
رقم كرن العمل ١ يومدات )فيو 1 الى مدو أ 5 11 المطتين الدين حبريريك 1 النهار ل
تدور حوله الاحداث ٠٠ وقد بقال ان مسار ١ في اليل ٠٠ كزلاء لزيا
بين الحركة الوطننة والسلطة القممية هي المحر رانجج ثم تريترن على كتفك تصان ..
هد
1 1
وكذدر الصجيح لو ان التركيز نم على هذه النقطة ! 3 لتوميات »© اين فيسق ممااهم ود
لكن اللملموس ان مسالة الوا 5 | اتحريهم ال نحطيسل
معبطا لواجهة هله كانت اطارا | .. باختمار » اتن
لحر آخرا هوا نجربة.الكانب . نه 0 ضافت على الرمن فازي مرمة
أ
ولا تريد هنا ان نستهين بتحرسة الكاتب كقرر أ
وكجزء من هذه الحركة وهذا المجموع ٠ لعن كان
على الرميق لمازي ان بشنية الى الغيل على جمل
نجربنه جزها من تحربة المجموع اللبلة بالمعاناة والالم
الدومي . ان تجربة العشرات والمنات من المسسقلب
الذبن كان الكانب جزءا منهم » كان يمكن ان نكون
من خلال الكتاب ملحمة بطولدة شديدة الاهيسة ٠»
وتسحبلها تاريخا كان اسيكون عملا شديد العمق
والشمول وجزءا من ناريخ هذه الجماهر الي لم
نتعب هن مواجهة اعالها والني نختزن في اعماتها
تحديا للارهابوالبطش ظل بتبلور بالصمود والاحتمال
والتضحية المستيرة .
توزيفه © والدعاية له . هو مسؤول في
وتحاري واداري ٠
دكا قد لا بنضاين
المواحهة | اند
ال أن بكون عمله هذا هيلا تاريخيا بؤرخ الندرة
من. الفسي ترات موادهة النظام الاردس ٠.
ونا وشخوض. ونذارت خايلة كانت بح يديه
| سظر الرونة والزين الكاي الاضادها شلا
زمضيونا .
لكن رهم ذلك بظل الكتاب غلا رائدا في محالةاء
مؤكدين يلي ابجاية التخلاض اساليب التحقيق
والتقشيب في ملحق خاض نجع في مهننة .. يتيج
ان باثي التحرية الثائية لاي رشق تتمدى لتسخمل
بارخ مواحهة الجماهر اللانظية الرجعية اكثر نضحا
| واقل تسرنا لستظيع ان تشع العيسل في مكثئة
المحدد والفائل في معركة المواحهة مع قوى القمسع
والاضطهاد على امنداد الساحة المرسة .
«ناركلح»
9
-
باعمال معيتة وبشرف على تتنسذها ٠ وتحاري
لاذه انتوم بتلمسق المراتبة وبراقب امسذهاء
واداري لانه يدير شؤون الموظفين والماملين
الثين تتفاونون معه . دمرف المتج احبانا
باسم مدير عام الانتاج واحنانا المشرف التمية
وهو غير ممول التظم ولا ضاحب رآأسس المال ©
ولكنه في حالات بسهم بالانتاج كممول بدفع حزره
من الحصة لبكون اكثر ارشاطا التحقبيق شاتج
مادبة . اللتلم ١
في الوقت الحاضر ء وبعد آلن ظهرت تنارات
حسيدة في المتنما © بقرت العلاقات التسبة
والاداربة 0 وشكل خاص. عند الاتاحات
الني نقوم بها جماعات طشعبة حث اصبحت
مهية اي عتصر 4 مواء بدفع اليل نحو
تذاحات عنة اكثر او بانصائة الى اوسع
الجماهر . وكثرا اما بقوم مدر الانتاج مع
المجموعة بحمل الفلم ونشره فى القرى * في
السنحات العاية ء وفى المصاقم » ومني
المهرحانات ٠
وشبعي أن هذه الهمة لا نتفي التاحية
الاقتمادية ٠ بمعتى نحقق مزتوهة ١
التعلم كان مواصلة الانتاج وتعمنم الافكثر
التقنسية عن طريق اس .
الهنظ 0 ا
35 2 ]له 2
قامومسالفن
ص-
(لم:
©
هو المسؤول الاول عن نظام الانتاج »
سواء في الشركات الكدرة او الصفيرة . انه
سر دفة العمل »© من التاحبة الاقنصادية ٠
ومن .الناحبة الننبة »© وبقوم بالتعافد مع
الفنانين والفنبين » الذين يختارهم لتحقيق
النلم » في احسن ضورة ممكنة » وذلك
بالتفاهم مع المفرج:. هو الذي بتفق مع
المخرج على القصة الخاسبة » وبعد مرحلة
النراسة والاعداد والتحضمر © يلقي باعباء
مهمة التننيذ على عانق المفرج وحده .
وعندئذ نخنمي هممنته في مرحلة التصوير >
ويكتفي بالمتائعة من بعيد . ثم بمود الى
الظهور ثانبة في مرحلة تجهيز التلم للمرض
إلرام » حنى برعاه من حبث تصويقه وحن
مني لانه بطالب النندين
- هو جزء من
- الهدف : 294
- تاريخ
- ١٥ مارس ١٩٧٥
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4111 (7 views)