الهدف : 295 (ص 12)

غرض

عنوان
الهدف : 295 (ص 12)
المحتوى
أعتيرنه هده الممارضة نوعا من « السسسس “ لمظمة الآويك « غلم
المساسسة »ه (؟؟) واعسرت آنه بؤدى الى امتتراز التلدان الرأسمالية
الخقدمة 2 وتلل باشالي من عرص ” الحوار الآنحاني ممها “ .
وما من شك في أن الموتف السمودي كان يستهدف عنم تحقق وحدة
حهة المراجهة ضد الامبربالة » فى الوقت الذي كار للسعونبة مواقف
اخرى تؤدى آلى دعم وحدّه الموقف الآمبربالي ضد بلدان « الآونك ‎٠"‏
‏وها ما منوضحه ف فقرات لاحقه .
ثانيا : علاقة التغط بالمواد المصمعمه
كان الموقف التقنمي سطلق كما اشرنا . م ان الآرزمة الاقصانية
الراعنة © له شجم عن رقع بغر البقط ؛ سن عمي كمه عن انناب كامية
فى كوهر النظام الراسمالي به ؛ وعن الضفقة عم انمنيه للملاقات
الاقتصائية النولية الجالنة » حبنت ببت الاجتكارات اممزاللةه شورها
وتنعق ارباحها على اناس نظام استقلالي لم نقد تتجمله 'ترحتة'لباريكية
الراعتة من نطوو النشريه . رمن هنا مان اى بعييل فل سمقر البقط 7[
ممكن أن بودي الى جل بلك الآرمه . فرقع أسفار البقط لم بشكل ل على
سيل المثال ب سسوى ا يه صئله هذا مر التمخكم الذى يقاأني صه
الاقتصاد الامركي والاتمصاد التابع له والمتآبر انه ق الماله . ان
ذلك التضجم ( بالترافق امع الانخياض الرسمي والشقلي و ضمة النولار
والعملات الاآخرى ء والارتفاع المتاحشى لاتمار اموا لصيعة والعذائية
اتتينصدرها اللدان الراممادةالتقدمة ) فد أدى آلىالحماض حاد فى الشدمة
الحقببة ل نفط» وبالرغممن1ارتفاعالآخم فيمسمرتلك!لمادة. ويرىالاختصاصيون ‏ أن
يشتريه برميل النفط من المواد المصنعة حاليا » هو اقل
مما كان يشتريه برميل النفط قبل عشرة اعوام ‎٠.‏
ومن هنا فان أي تماطي مع قضبة سعر النمط لا بد وان يرتبط
بالامور ‏ التالية
‎١‏ ربط اسمار المواد الآاولبة ‏ ومن ضمنها النمط ‏ باسمار
المواد المصنعة والمواد النذائنة التي يصدرها البلدان الراسمالة .
‏؟ ب ايجاد مؤشر اسعار بحرر المواد الاولية من تحكم عملة واحدة
وقر مسنقرة متل الدولار ‎٠.‏
‏؟ ل ربط ذلك المؤشر بمسآلة النضخم .
‏وفي هذا المجال برى المريق التقدمي أن التحميد الحالي لاسعار
النمطاء والذي بنتهي فى أبلول القادم » له يكن سوى فرصة ١اعطبت‏
للملدان الرأسمالبة الصباعده » كي تمستمد منها المعالحة ازياتها وسوينة
الخلل في هبكليتها الانتصاسة والفضاء على التضخماء وعلى كل ما تدعي
ان ارتفاع اسعارالتقط كان نيبا اله ؟ لكن ما حدث كان المكس تملما ©
عفد استفلت تلك الدول » ذلك التحمدد اء التنهبذ المخططات الرامبة الى
تعتنت وحدة « الاوبك » خاصة والملدان النامبة عامة » واحهاض جميع
المكتسات الني حقضها تلك البئدان © وإعادة فرضي المزيد من الهيمية
والنهب على السوق المالمة . ‎١‏
‏وند تمنلت هذه المخططات والاجراءات بما بلي *
‏١ل‏ التهسدات المتوانية الصربحة ©»“وفى مقدمنها التهديدات
المكرية الأمركية .
‏؟ ل الحرب الصلسة السيا.
المصدرة لشعط
‏؟ ا ملش التضخم الاضصادي الامركي على السوق العالمبة .
‏5 لس التلاعب بيوازين النقد الدولية وباتعار الذهب .
‏ه ب الريادة الماحثة في اسعار المواد المصنعة والنذانية المصدرة
الى الملدان . النامية | .
‎١‏ لس محاولات خنق نمض بلدان « الاوبك » بواسطة تخشضي الانتاج
‏3. حىن
‏ة والاضصائبة والاعلامية د البلدان


‏ميها تخشضا حاد! ومفاحنا من احل تركبعها ء والانتفادة من ذلك لخلقلة
الموقف داخل « الاوك * . كما خرى مع نولة الامارات العريبة .
‏لس عرض الاتعاقات التنانية الموجهة ضد وحدة منظمة البلدان
المصدرة للنفط ( مشروع كبسنحر الذي عرضه على السعودية في زيارته
قبل الاخيرة الى الشيق الاوسط )2 .
‏م - تكتبل البلدان الرأسمالية الصناعة تحت شمار المواحهة مع
البلدان المصدرة للنفط ؛ وتشكبل ما بسمى ب ‎١‏ لجنة الطاقة الدرلية »
لهذا الفرض ‏ .
‏1 - انخاذ الاجراءات المؤدية الى توفمر فاتنض نفطي في السوق
العاللية للضغط باتجاه فرض تخفيض اسعار التقط ..
‏وانطلاقا من كل ما تقدم ‎٠‏ كان الموقف التقدمي يرفض رفضا قاطعا
دعوة السعودية التي تقول بتمديد هنرة تجميد اسار التفط الى ما بعد
‏' أبلول القادم ..
‏نالنا : قضية برمجة الانتاج :
‏ان الاجراءات التي اتخذتها بمض الدول الامبريالية ؛ بلاء غلى
نوصصات ما يسمى ب « لحنة الطاقة الدولية © ه بالاضافة الى ما اسهمت
هبه من تالبب الراي العام في تلك الدول مد البلدان المصدرة اللنفط اء قد
ادت الى تخفيضي الاستهلاك وتحقبق فائفي ننطي فى السوق بقدر خالببا
‏ياس



‏2051737 ا 11 خسنا حت ع
بس طة)
‏38 مم )- تع
‎3
‏:0 2 0 ' 2 >
: اح او ب اجرج
‏| بلتة عشر مليون برميل © تستغله الامبريالية من اجل الضغط لفرض
| تقيض الاسمار الى
| بفي مواجهة ذلك © ان مصلحة البلدان المصدرة للنفط تكمن في برمجة
| التاع بحبث تفقد الامبريالية ابة قدرة على استممال هذا السلاح الضاغط
| على سعر التفط ‎٠‏
‏| ولي هذا الصدد عرض الموقف التقدمي برنامجا لهذا الموضوع باخذ
| سن الاعنبار مصلحة التلمية في كل بلد منتج للنفط من جهة ومصلعة
| السنلك المامي لهذه المادة . اي ان يجري الانتاج بمقادير تتناسب مع
| تن الحاجتين » فلا ينئج بلد معين اكثر مما تستلزم برامجه الانمانية »
| م ال بين الاعتبار ان يكون الانتاج الكلي متناسبا مع حاجة الملنسم
| «طى سبيل انال ان السعودية تنتج الان اكثر بكثم مما انسنطيع
| أقه ؛ وبالتالي يتراكم لمديها افائفس نقدي تتضاءل قيمته الحقبقية يوسا
“* ام ؛ لي هين آنها الو برمجت انتاجها الاستبدلت ذلك النانض المتضائل
* مخزون تفطي متصاعد القيمة من ناحبة اع وخففت من تبديدا هذه
الله البلة للنضوب » واسهمت في قطع الطريق على محاولة الدولة
لأسائبة الصناعية لتامين فائض تفطي في السوق بضمط باتجاء مرضي
حبش سبر التقط الى
‏الك الؤكد ان برمجة من هذا النوع + هي في صائح السمردية
“0 أي بلد آخر » لانها البلد الذي ببلغ العارق بين انناجه امن اجهة
‎#*
‎:5

‏عه
‏مد
‏#لا؟ و حل اصاسمات


‏وبين قدرته على استهلاك العاند درحة عالية حدا .
‏ومع ذلك كانت السعونية من اكتر اعضاء المؤتمر معارضهة لهده
الدرمجة . ويبدو انها كلنت في ذلك تسير عن مصالح الدول الامبريائية مل
مصالحها الوطنية + لا بل على حساب تلك المصالح ‎٠.‏
‏رابعا : الحوار مع الدول الصناعية :
‏كان هناك ثبه اجماع على ادانة المواجهة كوسيلة لحل مشكلة
العلاتات الاقتصائية الدولية ‎٠‏ واصرار على الحوار الانحابي والمتكافي:.
وني هذا النطاق كلن رفض الموقف التقدمي المنطق المحابهة والنهدبد الذي
الولايات المتحدة ونمتله « الجنة الطانة الدولنة " .
وقد انطلق الموقفا التندمي مما بلي 2
‎١‏ ضرورة الحوار كوسيلة للتناهم من احل حل المشكلات 4 امه
مالع الشموب اللمهضومة الحقوق ارلا ومالح المشرية جيماء اثاضا .
‏ع ان الحوار يجب الا يقتصر خلى مسالة التمطاء بل على محمل
الملاتات الاقتصاسة الدولية غم المتكاطة ‏ .
‏ع ب إن الخوئر بحب آن يجري من خلال الطداان الامه اتمضه
ةن التفطبه من اجهة والملدان الراسمالية المنضمة امن اجهة اجرواء
4< مان الامدادلت المطة نحت الن ترط بالحصوال علي
‏مشوده
‏د
‏أن
‏. 5 اللجلنة . وانظلاناااءرا انثل |
(يكديك والخبرات الخدمة السمية لي البلدان التحلعة 4 ل
‏لون

‏سقس
‎1
‎7










هو جزء من
الهدف : 295
تاريخ
٢٢ مارس ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 22323 (3 views)