الهدف : 296 (ص 13)

غرض

عنوان
الهدف : 296 (ص 13)
المحتوى
لي الإقطار الاببريالبة لا بوصنها جهازا سياسيا للمهائئلة على مصالع
الطبقة الراسمالية فقط » بل كاداة تنظيسم الشزون الاقتصادية وتكبيفها
على النمر الذي بفسين استيرار هلاقات الاستفلال الراسمالبة وبحثل
للبرجرازية اكبر الارباح ولتلقي بل الازمة ونتالجها على جماهير الشفيلة
سواء في داشل البلد نفسه او في اللطاق الدولي , كما تفمسل الولايات
الماهدة الابربكبة , وذلك عن طربق انخاذ الدولة جملة من الندابي تؤدي
لي كثر من الاحبان الى زيادة النضهم المالي الذي يلعب دورا اساسبا في
زيادة الاسعار ولي تتليص الاجور الفمئية للممال ولمداشبل الشفبلة مسن
جهة وبزبد من الجهة الاخرى من ارباح الراسمالبين . وهذا ما يكف هن
الطبيمة الطبتية لظاهرة النفكم النقدي بوصفها وسيلة من الوسائلل
الثائمة في المعتممات الراسمالية المماصرة تلجا اليها الدولة البرجوازية
تلدفاع هن اسس النظام الراسمالي وللسمان اكبسر الارباح الاحتكارية
للبرجوازية ‎٠‏
الدول النامية هي الضحية
الآاولى للتضخم المالي المالمي
ا كانت الولايات المتحدة الامريكية تمتلك بحدود 4 ملبارات دولار من
الارصدة الذهببة كاحتباط لديها » ولان الدولار لا زال حتى الانيشكل على
الصميد الدولي الجزه الاكبر من احتياطات الارصدة في العالم الراسمالي.
اضافة الى انها تتمنع بقاعدة مادية تكنيكية متطورة جدا تتبح الها طاقة
جبلرة لي الانتاج الصناعي والزراعي . تنتج الصناعة الامركية من السلع
والخدمات ضعف ما تنتجه الصناعات الاوروبية مجتمعمة ( دول السوق
المشنركة ) ويقارب انتاجها السنوي ؟/1 انتاج الممالم الراسمائي . لذلك
غان عواقب التضخم النقدي سؤف لن تلحق بها اضرارا اكثر 0 هما
نتمرض له بقية البلدان الراسمالية .
واذ يبلغ احتباطي الارصدة الذهبية حسب تقديرات الخبراء
الانتصاديين في العالم الراسمالي » عدا الولايات المتحدة » بحدود 15
ملبار دولاره ويوجد الجزء الاكبر منها لدى البلدان الراسمالية الاوروبية
ولا سما لدى فرنسا »© أما القسم الاخر فبوجد لدى بقية البلدان بينها
تشكل ارصدة بلدان العالم. الراسمالي من الدولارات الورقيسة الجزء
النقدي »© ولذلك فان البنوك المركرية فلي هذه البلدان تسا الي
الماساربة على الماولار الامركي لاقتناء وشيراء مات الا 2
الحرة هفائلا غلى ارصدتها الدولارية السكمة من الاتهن) م السر
البلدان بالنسبة للولايات المتهدة الامركية بع 2011 © أن وضع هزى
0 3 24 0 السدائن الا
يستطيع اعلان افلاس مدبئة بسبب ضهامة الدين وريسيب 6" الذي لو
افلاسه ؛ او بعبارة اخرى اهلان سقوط الدولار الاسركي كميلة 10 © لأن
لي الوقت نفسه اعلان افلاس هذه البلدان نفسها , 07 يعني
اما البلدان النامبة » وهي البلدان الفقرة والبلدان المنتمد
فان الدولار والمملات الاجنبية الاخرى هي التي تشسكل اساس ‎«١‏ للبترول
في تغطبة العملات المعلية ول فائضها الموجود في بس صدتهسا
والامركبة . اما الارصدة الذهبية فلا تشكل الا نسبة تكاد لا 2-0
لفالبية هذه البلدان , ولهذا فهي نماني بسبب ارتباطها النقدي الي
ننائج الاضطرابات الالية في السوق الراسمالبة » ومن تقلبات ‎٠,‏ كن
العملات الاجنبية وتتحمل من جراه ذلك الكثر من الاضرار مسار
اذا كانت بمض الباان الراسسمالية ذات الارصدة الذهبية 2
تدفو الى الرجوع الى القاعدة الذهبية كاساس لنظسام النقد الدرلي ا
تقد إن لفسخ نطام برينون وردز » اللاي اقيم على قاعدة الصرف
بالأهب لكي تمبد تقبيم ارصدتها من الذهب في ضوء سمعر السوق الحرة
للذهب كمخرج مؤقت لازمتها النقدية » فان البلدان النامية سواء الفقرة
منها أو المنتجة للنفط والتي لا تملك ارصدة ذهبية ذات شان »؛ تعارض
هذا الاسلوب في ممعالجة اوضاع النقد العالمي » وتفضل نظام حقوق
السحب الخاصة كبديل لنظام القاعدة الذهبية والدولار بوصفهما وسيلتن
رئيسيتين لنكوين احتباطات النقد » ان حقوق السحب الخاصة التي يطلق
عليها احبانا تعبر « الذهب الورقي » هي وسيلة دفع معترف بها على
الصعيد الدولي يمكن بواسطتها شراء النقد الاجنبي وموازنة المجز لي
ميزان المدفومات © غير ان ما يخشى منه ان توسيع نظام حقوق السح
الخاصة وتضخم الحجم المتداول منها ريما يؤدي في المستقبل الى نلاشي
الثقة تدريجيا بهذه « العملة الاصطناعية » ويؤدي بها الى المصم الذي
وصل البه الدولار الامركي . ولكن هذا لا ينيفي طبعا اهمية التوزيع
العادل منها للبلدان النامية ولخلق السيوئة النقدية في الميدان الدولي .
وبصرف النظر عن ذلك » فان الاساس اللمتين الذي يجنب البلدان
النتجة للنفط © المتمتمة باحتباطات دولارية فائطبة ومتزايدة باستمرار »
مخاطر التقلب في اسعار العملة » ومآخذ التبعية المالية للراسمالالمالمي»
هو في العمل الجاد والمتواصل على استثمار عملاتها في مختلف المشاريع
الانتاجية الصناعية والزراعية وخلق القاعدة المادية التكنيكية سواه على
الصميد اللمحلي أو على نطاق الوطن العربي » كما هو الحال بالنسبة
للسباسة الاقتصادية التحررية آلتي ينتهجها العراق في التركيز على تطوير
الصناعة والزراعة التي من شانهما وحدهماخلق ثروة مادية حقيقية لا تتاثر
بتقلبات العملة وتشكل ضمانا لا غنى عنه لمستقبل العراق الاقتصادي .
‎)١١‏ مجلة الاقتصادي المصرية"
‏(؟) مجلة النفط العراتقية
‎)١‏ الطليعة الكويتية
‏(؛ الصحقا العراقبة
‎١‏ بم ل وني فيس معد في لون اا
)4 ازمة الدولار د
‏لاكبر بن فطار هملتها وهذا ما بعرضها بصورة غ252
‎٠ 8‏ هاشم حيدر ( لبئان )
مجلة الاقتصادي العراقية







‏.ىا الانتباه هو تمرضي الحرية
ن اول ها 4 رؤزها من منظمة التحرير على
‏اقفها
‏ري ب لي انها الجبهة الشعبية لتحرير
بر الاق بي صحتها منطق تطور الاحداث ‎٠‏
‏فح نام الحرية » إن ترى اقتناع القوى
0 اي جماهم وقواعد وقيادة -
لسعم 1 اكوقف الثوري الرافض > كما
يي باسشفر ب ى الدعوة الى اعادة الحوار حول
الوطنية الصحيحة » لان في ذلك
إيحهة الشعبية من قيادة منظمة التحرير
0 0
30 هو ان يفعض هلاه
زنك من احد قيادبي فتح . وهو يؤكد في دعوته
في فرورة إمادة النظر بالكثر (( من القضايا التي
إينن بن الاعتبار عند رفع بعض الشعارات بعد
انور كانت فير هبني على اسس واضحة ...
نورة اعادة الحوار على اسس صحيحة » (1) ‎٠‏
‏آنا زحب بتصدي ( الحرية » لهذه الدعوات
إفع سالة الوحدة الوطئ.ة وموقف الجبهة
اللسية منها » لان ذلك يساهم بتورطها بصورة
شئة لا تدري معها الى اي مدى تدحض نفسها
بها ؛ وهي تلفق الحجج الواهية والمزورة حول
لذ الجبهة الشعبية واهميته .
‏ل القوص بالتفاصيل لا بد من ايراد بعض
الاق حول ما اسمته الحربة ‎١‏ بالسقطة لقطة »
لم عي بذلك كيف ان الحبهة الشعبية تناولت
"الغ ابو اباد » في حديثه امام الطليسة
اللسطبنين وكيف نظرت اليه .
‏الدعوات قد


‏!- أنه ان الطبيعي ان تستجيب الجبهة الشعبية


‏حول اتمحة الانتهازيئّين و: ‎٠‏
‏'الحزرية'
‏بام : نياع ابراصيم
‏لحرا من المفيد والضروري التوقف علد
-_- محاكمات « الحرية )) العند (م./)
‏كا ‎١٠‏ كرولاةا حول الوحدة
الوطنية وموقف الجبهة الشسية ل:
فلسطين منها » لان هذه اللحاكمات تشكل
برهانا ساطها على خداع الانتهازيين الذين
لم يكفهم تزوير حقائق الواقع الوضوعي»
بل يعماون على تزوير حقيقة مواففالقوى
الثورية وهم بذلك يظوسرون سذاجتهم
القدءوى الملازمة للدفاع عن المازق الطبيعي
الذي تجد « الجيهة الديوةراطية » نفسها
فيه » كلما تبسدت امام الجماهر حقيقة,
انحراف قيادة منظفة الت<رير بمراهنتها
وتمعيتها للرجعية العربية المتحائفة
الاممريالية » تحت شعارات « يسارية ))
مفرغة من مضوونها الثوري « كالوحدة
الوطنية )) و «التضامن العربي» و«امرحلية
النضال » !!
‏لكل طرف يؤكد معها صحة الموقف من القضايا
الراهنة » وان تعمل على تعميق الحوار معه . كما
انه من الأكد ايضا انها لم تفسر كلامه باكثر هما
يحتمل ‏ كما تدعي ( الحرية ‎ »‏ ولكنها لن تفسره
بأقل مما يحتمل ‎٠.‏ عندما يقول ابو اياد : « نحن
فخورون جدا بمعارضة قواعدنا لنا . وهذا بشت
ان هذه القواعد حريصة على مسرة الثورة » (5) »©
فهل يعني ذلك اننا نفسر كلامه (( باكثر مما يحتمل
فملا » اذا قلنا ان هذا اعتراف بان القاعدة التي
عارضت قيادتها » ما كانت لتعارضها لولا ان هذه
القيادة قد انحرفت عن النهج الثوري السليم ‎,٠‏
‏؟ ان موقف ( ابو اباد » لبس الوحيد من
نوعه كما انه ليس الاول ولا الاخر » ففي داخل فتح
ارتفعت الاصوات مرارا تندد بقيادة فتح وتدين قيادة
منظمة التحرير . في البيان السياسي رقم ب ‎١‏ -
الصادر عن اللجنة التحضرية للمؤتمر الحركي العام
الرابع بتاربخ 19/م)!؟1 ء نددت اللجنسة


‏التحضرية « بالمواقف الخاطلة واللامسؤولة
والعلاقات المشبوهة ») كما اذانت « انجرار الحركة
الى مخططات التسوية التساومية التي تسم فيركيها
بعض الانظمة العربية الرجعية » (]) . هذا فضلا
عن الكثر من الاصوات التي ادانت قيادة منظمة
التحرير والتي لم تسكتها كافة الضفوطات حتى
احكام الاعدام ,
‏تقول الحرية « تميزت مواقف الجبهة الشعبية
بالراهنة على فشل برنامج السلطة الوطنية » حيث
قامت هذه المراهنة على ركنين اساسيين : يبشرالركن
الاول باستحالة قيام السلطة الوطنية لاسباب غير
مفهومة ومستهجنة . ويبشر الثاني بهواجس يجمل
هن موازين القوى وصراعاتها مسلسل مسليات لاعمال
تآمرية تقوم بها قوى غر منظورة © بهدف جر منظمة
التحرير الفلسطينية الى تسوية تصفوية » ()) ‎٠‏
‏وتستطرد « الحرية » لتقول بان ميزان القوى هو
لصالح الثورة الفلسطينية وبان رفض الجبهة
الشعبية لا علاقة له ببرنامج السلطة الوطنية © وان
هناك أوهاما لدى الجبهة عن انحرافات واتصالات
خفية وهمية لا وجود لها في الواقع وكل ذلك نتيجة
« استحداث فزاعات المؤامرات السرية » الى آخر
تلك الممزوفة من التزوير والتضليل وصولا الىضرورة
تصفية ( السياسات الاحباطية » وهي تعني تصفية
سياسة « جبهة الرفض » .
‏فما هي حقيقة ما تسهيه الحرية :
امراهئة على فشل برنامج السلطة الوطنية؟

‏ا
‎٠‏ لءدة الت تعمل على جر
الف لو ودكوبة التصفوية؟
‏[الهدت ]| 2














هو جزء من
الهدف : 296
تاريخ
٢٩ مارس ١٩٧٥
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10406 (4 views)