الهدف : 377 (ص 10)

غرض

عنوان
الهدف : 377 (ص 10)
المحتوى
وجقة نظر
8 الحد الادنى المشترك لا يعني المساومة والخفروج بحل وسط ببن مجموع البرامج » يكون اقرب السسى الصفر ,,,
او تأخره حتى الان » ومخاطر تأخره اكثر فأكثر سواء كان هذا الدور من افق
ديمقراطي برجوازي صغير منسجم او من افق شيوعي ثوري ‎٠‏ بالرغم من ان
الظروف السياسية المحتومة من الصراع كانت تشكل مناخا افضل ( قبل
نهاية الانفضاض الجماهيري النسبي عن الحركة الوطنية والمقاومة الفلسطينية
بفعل السياسة التي انتهجتها كل منهما وبشكل مشترك ) لولادة ديمقراطية
ثورية برجوازية صغيرة قادرة على رسم استراتيجية ثورية صحيحة في اتجاه
تحقيق السلطة الوطنية الديمقراطية ‎٠‏
ان يكون هناك استراتيجية ثورية علمية لدى حزب شيوعي ثوري »او
لدى تنظيم ديمقراطي برجوازي صغير في ظروف موضوعية وذاتية محددة وفي
مرحلة استثنائية تنطبق على بلدان معينة كما سبق الاشارة » يعني اننا
اصبحنا نملك جبهة شعبية ثورية مؤلفة من الطبقات الشعبية التي لها مصلحة
في انتصار الثورة » كما يعني ان امكانية الانتصار امر مرجح ووشيك الحدوث١‏
نورد هذا الكلام لايراز الشرظ الاساسي لنجاح اي نضال ثوري » اي عمل
جبهوي حقيقي او تكتيك » الا وهو توفر استراتيجية ثورية ونشاط جماهيري
مستقل لاجل تحقيقها خطوة خطوة عبر كافة المراحل والمتعرجات ‎٠‏ نورد هذا
الكلام » ايضا » لدحض النزعة الانهزامية اليسارية » الوجه الاخر للانتهازية
اديمينية والاصلاحية التي تقر بالامر الواقع عمليا وتتكيف معه باسم «العلمية»
والواقعية » بينما ترفضه لفظيا » وذلك بمنطق اعدذاري فحواه دائما : ما
العمل اذا كانت هذه هي طبيعة القوى الوطنية الموجودة والمهيمنة ؟! هذه
النزعة التي لا تبحث ابدا عن دورها المستقل » عن دورها الفاعل في تغيير
مجرى الاحداث والتأثير عليها وفي ظل ظروف ثورية استثنائية قابلة للتأثير
الحاسم ‎٠‏
‏وقد استشرت هذه النزعة الانهزامية اليسارية الذيلية » على اثر تراجع
المد الثوري مؤخرا » والتي لا بد من دحضها وتبيان وجهها الانتهازي التأملي
غير الكفاحي ومنطقها التبريري وعجزها السياسي والنظري مهما تسترتبلفظية
ماركسية شكلية » وسنرد على هذه النزعة في عدد قادم من « الهدف » ‎٠‏
‏ولكننا نشير الى كلمات لينين الملهمة في « رسائل في التاكتيك » حين كان
الوضع في روسيا همواتيا في اعقابثورة شباط 1(1( لاستلام الاشتراكيينالثوريين
‎|١‏ السلطة مع المناشفة » حيث كانوا يشكلون القوة الاساسية وقتها ‎٠‏ ولكنهما
‏| من وجل هؤلاء البرجوازيين الصغار ‎٠‏
‏لم يفعلا ذلك ‎٠‏
‏يقول لينين : « كيف يمحن « دفع » البرجوازية الصغيرة الى الحكم اذا
كانت تستطيع استلامه منذ الان » ولكنها لا تريد استلامه ؟ بطريقة واحدة »
فقط » بفضل الحزب الشيوعي البروليتاري » بنضال طهقي بروليتاري خال
‏ان-يجعل الارض « تحترق » تحت اقدام البرجوازية الصغيرة » بحيث انها
ترى نفسها مضطرة » في ظروف معينة » الى استلام الحكم » ‎٠‏ فلم يكن
حتميا ان تسير الامور » عندنا » او تستمر بنفس الطريقة التي تير عليها
حتى الان ! ان ها حدث ويحدث هو « حتمي » بفعل غياب اي نشاط ثوريحاسم!
‏وم الجبهة تقوم على اساس تصور استراتيجي
‏اوضحنا الشرط السياسي الاساسي لقيام جبهة شعبية فاعلة وهو وجود
خط سياسي استراتيجي سليم: ونضال ثوري جماهيري مستقل انطلاقا من هذا
القط ‎٠‏
‏وكما يقول لي ذوان في كتابه « اللينينية والثورة الفيتنامية » » « لا
يمكن بناء مثل هذه الجبهة على برنامج مساومة » ولا على برنامج تعاون بين
الاستسلام والثورة ‎٠‏ بل العكس تماما ‎٠‏ فأولى مهام الجبهة الوطنية القضاء
‏: ان تلاحم البروليتاريين الذين تخلصوا » ,
| بالفعل لا بالقول » من نفوذ البرجوازية الصغيرة » هو وحده الذي يستطيع

‏ااا
‏على الخط الاستسلامي ‎٠٠‏ وتسميته باسمه الصريح » وعزله » واعتباره خيل
معاديا بلصالح الامة ‎٠‏ هذا هو شرط توسيع الجبهة الوطنية » ,
‏« فالحد الادنى المشترك » بين مختلف القوى » الذي طاما تم تشويهم
عندنا » لا يعني المساومة والخروج بحل وسط ( كوكتيل ) بين مجموع البرامج
المطروحة » حل وسط اقرب ما يكون الى نقطة الصفر ؛ او الى حدود شل
النشاط الثوري المستقل والمشترك في ان واحد ‎٠‏ ان « الحد الادنى المشترك »
‏هو الحد الادنى الممكن من منظور التصور الاستراتيجي العلمي للحزب الثوري, _
‏فهذا المنظور هو الذي يحدد نقاط التلاقي والاختلاف في المواقف مع القوى
السياسية والطبقات الاخرى بناء على تحليله العلمي لمصالخ هذه القوى
والطبقات ومواقفها في فترة معينة من فترات الصراع الطبقي والوطني ‎٠‏
‏والا استحال العمل الجبهوي الى منتدى سياسي تضيع .فيه الحدود والمهام
المشتركة والمستقلة. وتؤدي به الى الشلل والتخبط في النهاية ‎٠‏
‏يقول » ايضا »© لي ذوان. في كتابه « الثورة الفيتنامية المشاكل الرئيسية
والمهمات الرئيسية » : « ان انتصار الثورة لا يمكن ان ينفصل عن السياسة
السليمة التي تبناها الحزب بشأن الجبهة الوطنية ‎٠0‏ ان الجبهة الوطنية
تجمع في وحدة متناقضة عديدا من الطبقات الاجتماعية تختلف الواحدة عن
الاخرى » وتتوحد كلها على اساس برنامج نضال مشترك ومحدد ‎٠١٠»‏
‏والخط المبدئي يتطلب من المرء ان ينطلق من وجهة نظر طبقية في درامة
كل المشاكل ااتعلقة بسياسة الجبهة الوطنية وحلها ‎٠٠0‏ وكل طبقة اجتماعية»
من اجل مصالحها الخاصة » ومن اجل المصلحة المشتركة تدخل في وحدة مع
الطبقات الاخر ىفي اطار الجبهة الوطنية ‎٠‏ وفضلا عن ذلك فأن هذه المصلهة
المشتركة ذاتها تتصورها كل طبقة من وجهة نظرها انخاصة ‎٠١‏ ان وهدة
من جانب واحد » وبدون صراع ستنتهي في الواقع بتدمير الوحدة » وبتصفية
الجبهة الوطنية ‎٠٠‏ وبفضل قيادة حزبنا للثورة بخط سياسي يعكس المصلحة
الوطنية المشتركة تماما » فانه كان من الطبيعي ان يحظى حزبنا بالاعتراف
به قائدا للجبهة » ‎٠‏
‏فالجبهة الوطنبة » اذن » تقوم على اساس وجود خط سياسي عليي
قادر على تحديد طبيعة المرحلة وقواها الاجتماعية والمهام الثورية ‎٠‏ ولكن هل
‏من المطلوب إن توافق القوى والطبقات الاخرى على هذا الخط كي تقوم الجبهة |
‏الوطنية » كما يفكر » احيانا ©» البعضشس ؟
‏وو الجبهة تبنى على' اساس المواقف التكتيكية :
‏اذا كان من المستحيل قيام جبهة وطنية حقيقية بدون رؤية استراتيجية |
‏علمية » اي خط ثوري يتبناه ويعمل على اساسه حزب ثوري» فأن الج
لا يمكن ان تذشا الا في ظروف تكتيكية محددة » على اساس الواق
السياسية ‎٠‏ وهذا لا يعني ان الجبهة عبارة عن سلاح تكتيكي » بل انها
عن اتحاد وتحالف طبيعي لتحقيق الاهداف المباشرة والبعيدة ‎٠‏ فالطبقة”
العاملة لا تستطيع وحدها القيام بالثورة » بل عليها ان تقودها بالتحالف م
الطبقات الشعبية الاخرى والتي تملك طاقات ثورية ونضالية ‎٠‏
‏فالطبقة التي تفكر بالاستيلاء على السلطة السياسية لا بد ان تفكر
بحلفائها كقضية استراتيجية ثابتة ‎٠‏ الا ان القوى والطبقات التي تالف
منها الجبهة لا تخضع للثبات » بل قابلة للتغيير ‎٠‏ فالجبهة قد تضيق وتتد
تبعا لمواقف القوى السياسية والطبقات الاجتماعية التي تمثلها ؛ في فترة
ناريخية وسياسية محددة » وهذا يعتمد بالطبع » على وجود الخط السياسي
او التصور الاستراتيجي العلمي الذي باهكانه ان يقيم مواقف الققلوا
السياسية ‎٠‏ والطبقة الثورية ممثلة في حزبها الطليعي ينصب اهتمامها على



‏اللبقات الاجتماعية الكادحة الاخرى واستقطابها لخطها الصحيح » لان ممثلي
هذه الطبقات قد يخونون مصالحها الديمقراطية والوطنية في مرحلت لة
‏بباسية معيئة ‎١‏
‏وى التصور اليهيني للجبهة :
‏وهنا لا بد من دحض التصور اليميني لمفهوم الدوجمائي الذي 'يستسير
هيه العمل الجبهوي من التجارب الثورية الاخرى ويحاول تعميمه على الظروف
السياسية المختلفة في بلاده » وذلك كما يحاول اصحاب الاتجاه الميني
تكرار نغمة حلف الطبقات الاربع باشكال مختلفة مشوهين غغنى مفهوم
التناقض » ودون ان يحاولوا دراسة الطبقات الاجتماعية وطبيعة المرحلة
السياسية في بلادهنظ ‎٠‏ وهذا التصور اليميني من شأنه ان يطمس دور الحزب»
دور الاستراتيجية الثورية في العمل الجبهوي ويحول القوى الثورية الى ذيل
خائع في مؤخرة القوى السياسية المتخلفة وباسم تقديس العمل الجبهوي !
‏وو التصور «اليساري» للجبهة :
‏اها التصور اليساري للجبهة فهو يرى ان تحافظ قوى الثورة الاشتراكية
على نقائها الثوري البروليتاري وتغلق باب النضال على نفسها ولا تفكر
في وجود طاقات نضالية ثورية لدى الطبقات الاخرى »2 ان واقع أن الطبقة
العاملة بحكم طبيعة مصالحها الطبقية القريبة والبهيدة ورسالتها التاريخية
هي الطبقةالثورية حتى النهاية اهر لا يمكزان يتناقض مع تذفكيرها في حلفائها
اي من يناضلون معها وتحت قيادتها » لانها تعترف بالطاقات النضالية
للطبقات الشعبية الاخرى برغم ترددها وتذبذبها ‎٠١‏ كما انها تستطيع » فقط .»
همارسة التأثير الثوري على هذه الطبقات من خلال القيام بالنضال المشترك
والا تركتها » بالفعل » فريسة لتأثير وتضليل العدو الطبقي المشترك ‎٠‏ هذا
بالرغم من تميز حزب الطبقة العاملة باهدافه الاستراتيجية التي لا تتفق
معه هذه القوى عليها » ولا سيما في المراحل النضالية المبكرة ‎٠‏ كما يتميز
عنها بايديولوجيته الاشتراكية التي تقناقض جذريا مع اشكال الايديولوجية
البرجوازية التي تظل بقية القوى السياسية في الجبهة المتحدة دالل دائرة
تأثيرها ‎٠‏ فحزب الطبقة العاملة لا يكتفي بتحقيق البرنامج المشترك كنهاية
المطاف » بل يركز على الدعاية لاهدافه الاستراتيجية ويقوم بشن نضال لا
هوادة فيه ضد الايديولوجية البرجوازية لدى القوى السياسية والطبقات
التي تجمعها الجبهة المتحدة » انه يركز على استقطاب الطبقات الاجتماعية
الكادحة الاخرى الى برنامجه وخطه السياسي الخاص وعزل تأثير القوى
السياسية » لا سيما على طبقة الفلاحين في الريف والبرجوازية الصغيرة في
المدن ‎٠‏
‏ان المفهوم 'الخاطىء المستشري عندنا » بفعل غياب خط استراتيجي
علحي ثوري » هو مطالبة القوى السياسية الاخرى بالموافقة على مختلف
المواقف والخط لكي تقوم الجبهة الوطنية ‎٠‏
‏ان مثل هذا التصور يلغي الدور التاريخي الخاص والنشاط الثوري المستقل
للحزب حين يطالي كافة القوى الاخرى بالموافقة ( دون نضال طويل وشاق )
على التصور الاستراتيجي العام للمرحلة لكي يبدأ بعدها العمل الجبهوي ‎٠‏
‏أن مثل هذا الموقف يؤدي الى العزلة والجمود العقائدي وعدم القدرة على
التأثير الثوري المستقل والمشترك » فالجبهة. تقوم على اساس وجود تصور
استراتيجي لكنها تبنى على اساس اللواقف السياسية في ظروف تكتيكية
سدق ‎٠‏
‏#س خصوصية تكوين الجبهة في الوضع الراهن
‎١‏ ان غمياب الطليعة الثورية » غياب التحليل الطبقي الاستراتيجي

‏ع9
‏والدور الثوري الجماهيري المستقل القائم على اساسه » ادى الى حد كبسير |
الى تحميل كل تنظيم وزر اي تقصير او انتكاسة الى التنظيمات الافرى ‎٠‏ |
هما ادى الى خلق حساسيات عصبوية لا مبرر لها ‎٠‏ كما ان سعي معظم |
‏التنظيمات البرجوازية الصغيرة الى المنافسة وتجيير اي موقف او دور لمصلحة
النفس بصورة, نمير مبدئية » اضاف حساسيات عصبوية جديدة ‎٠‏
‏؟ ‏ ان ضعف تقاليد النضال الثوري الشيوعي في العمل الجماهيري »
بفعل غياب استراتيجية تعتمد اساسا على تنظيم الجماهير وتعبئثتها » ساهم
بدوره في خلق ممارسة نخبوية وطنية تكتفي بانتزاع تأييد الجماهير ومباركتها
العامة وتجنيد اعضاء جدد ‎٠‏
‏فمعظم التنظيمات لا تعمل من خلال مؤسسات' جماهيرية ديمقراطية »
الا ضمن حدود المنطق الاصلاحي الاقتصادي ‎٠‏
‏ان التنظيمات والتيارات الثورية اللبنانية التي تطرح شعار اقامة نظام
وطني ديمقراطي » وسائر التنظيمات الفلسطينية التي تؤيد ذلك كطريق
«حيد لصيانة. الثورة الفلسطينية وتطويرها وقطع الطريق على التسوية
الامبريالية وضرب القوى الوطنية والديمقراطية » هذه التنظيمات والتيارات
مطالبة » اليوم » ببلورة استراتيجيتها الثورية ولعب دور اكبر على صعيد
العمل الجبهوي » او النشاط الثوري المستقل سواء بسواء ‎٠‏
‏فلا بد أن تتشكل نواة الجبهة الوطنية اللبنانية » او الفلسطينية » او
اللبنانية ‏ الفلسطينية بشكل خاص » من هذه القوى والقيام بلعب دور ثوري
تادر على استقطاب معظم القوى الوطنية اللبنانية والفلسطينية التي
ستتعرض في المرحلة المقبلة إحاولات التصفية والمضايقات المفتلفة » وذلك
بهدف اقامة جبهة وطنية لبنانية ‏ فلسطينية على اسس سياسية ثورية ‎٠‏
‏والنضال دعاوب' وجماهيريا لعزل الاتجاهات الاكثر تخلفا وانتهازية في المقاومة
والحركة الوطنية ‎٠‏ كما يقتضي من كافة هذه القوى الثورية » من خلال الدور
المستقل والجبهوي الذي ينبغي ان تقوم به القوى الاكثرانسجاما » اقصى
درجات الاستعداد السياسي والعسكري المشترك ومنع استفراد القوى
المعادية بأي تنظيم على حدة ‎٠‏ او قيامها بعمليات جمع السلاح والتضييق
على النشاط السياسي الثوري او الحريات الصحفية ‎٠‏
‏ان انتشار قوات الردع العربية (السورية اساسا ) في كافة المناطق »
وهو وضع سيء ادت اليه السياسة المتبعة » يمكن ان يكون عامل ضعف
لهذه القوات في حال توفر اعلى درجات الاستعداد وشل سياسة الخضوع
للابتزاز وتقدبم التنازلات تلو التنازلات ‎٠‏
‏ينبغي الا يخيفنا تفوق الاعداء وتكالبهم » والتحضير الثوري لشن حرب أ
عصابات في المان وفي كل مكان في حال قياه القوى المعادية بعمليات لنزع أ
‏ملاح الجماهير وضرب الحريات الديمقراطية ‎٠‏
‏ان الاتجاه التاريخي لتحول عدد من التيارات والتنظيمات لتيني الماركسية |
يخلق ارضا خصبة » رغم ظروف التراجع » لممارسة التأثير الثوري المطلوب ‎٠‏ |
‏ان الشرط الاساسي لقيام جبهّة وطنية شعبية حقيقية هو وجيود
استراتيجية ثورية يجري انطلاقا منها انشاء الجبهة على اساس المواقف
السياسية تبعا للظروف التكتيكية المحددة ‎٠‏ ان النشاط الثوري الجماهيري
المستقل مطلوب بنفس القدر الذي يحتم الارتقاء بالعهل الجبهوي ‎٠‏
‏ان حماية الرأس بالسير تماما خلف اكثر القوى الوطنية الفلسطينيية
واللبنانية تخلفا وانتهازية يعي » بأختصار » استمرار السياسة التي ادت وما
رالت تؤدي الى طريق الكارثة الوطنية » ووضع الرأس » بالتالي » وبهدوء
هذه المرة تحت المقصلة ‎٠‏
‏يقول لي ذوان في «اللينينية والثورة الفيتنامية » :
‏« فلكي تنتصر على الاستعمار » لا بد للجبهة الوطنية من اعتماد خط
سياسي تقدمي © ‎٠.‏
‏طلال شاهن ه ه




هو جزء من
الهدف : 377
تاريخ
١٣ نوفمبر ١٩٧٦
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36095 (2 views)