الهدف : 215 (ص 4)

غرض

عنوان
الهدف : 215 (ص 4)
المحتوى
اذامسرى ف اجامقالت الأ بي !
ور هو
كانت الجحامعة اليسوعية ولا
بة امتيازات طبقية
كنا بالنسبة للجامعتين اللبنانية
والعربية .. والجاععة البسوعية
بالاضافة الى الجامعة الامركية » كانت
موردا للنظام وحاجاته الى بعض فروع
الاختصاص لانماش قطاع الخدمات
والنجارة من جهة وللاستفادة من تخريج
بعض الامكانات المتعلمة ذات الاصول
البورجوازية الكبيرة والمتوسطة وبعض
فئات الاقطاع المنهار والمنحول في الريف
من جهة اخرى ‎٠‏
‏ائن قاعدة النظام التربوبة والتعليمية » كانت
ترتكز في الاسائى على مصدرين : الجامعة
الامسركية بوصفها اداة استعمار ثقافي مرلبطة
بالمحافظة على التخلف والتبمية من ناحية وتخريج
آدوات ليبرالية فاصرة وعناصر تكلوفراطية عاجزة
ننظر للتخلف ونبرره وتفلسف التبعية للاستممار
وتدافع عنه من ناحية اخرى . الجامعة اليسوعية
بوصفها اداة استمرار ثقافي ب سياسي للمدارس
الفرنسية والارساليات الدينية © لمش
الابدبولوجية الغيبية ونساهم في تكربس الطائفية
كاداة فمع طبقية بوجه كافة الفئات الاجتماعية
الوطنية والكادحة .,
الا ان نفالات الجماهم اللبنائية في مطلع
الخمسينات » وحاجة قطاع الخدمات والتجارة
الى مزبد من الاختصاصيين لتوسيع فاعدة هيمنته
الافتصادية في مدالانه التمددة وفروعه المتنوعة»
ادت الى كبر طوق احتكار المليم » واقيال بعض
الفئات البرجوازية الصفرة الربفية الى المدارس
الرسمبة » مما أتاح لمض المناصر ذات
الانتماءات الاجنماعية الوضيمة ‎١‏ بالتسلل » الى
الجايمنين اليسوعية والامركية ©» وازدادت نسبة
هذا اتلل في مطلع عهد فؤاد شهاب حيت
شهد قطاعالتجارة والمصارف نموا متسارع الونرة
عدا عن حاحة الدولة للمزيد من الاختصاصيين
التوسيع رقعتها الاجماعية لاستيعاب الزيد من
الفنات البرجوازبة الصفمة الريفية ( كتبة ‏
موظفين ب عناصر ندبر اجهزة الحكومة اللتسعة ©
في مرحلة ازدادت فيها شراسة غزو الواسمالية
التجارية للريف اللبناني ( هنا نجه تفيم سببٍ
بروز أهمية ودور الجامعة اللبنانية التي حطيت
نسبيا الحواجز الطبقية للتطيم القالىي ) .
امتداد التصفية
للجامعة اليسوعية
امام وصول اقطاع الخدمات الى الطريق المندود
© ‏الهنة‎ ١
( اواخر عهد شارل حلو ) وبداية انهيار المصارف
« الوطنية » مفسحة امجال من الباب الواسع
لازدياد دخول الرساميل الامركية والاوروبية
الى لبنان ( افلاس بنك انترا وتوابمه ) وعجر
اجهزة الدولة عن استيماب الكزيد والمزيد من
الخريجين ( نضكم الموظفين في الاجهزة الحكومية
احد الاسباب الهمة في خلق ازمة الكريجت )
وعدم قدرة النظام على استيماب او توظيف
وتشفيل الافواج المتمددة من الخريجين » دفع
الدولة الى نكريس سياسة خنق التعليم الرسمي
( خاصة التمليم المالي ) لصالح التمليم الخاص
وذلك ب :
‎١‏ ل نضييق رفعة الانتساب الى الجاممة
اللبنانية ,
‏؟ ب عدم نطوبر الجامعة الوطنية وايجاد كليات
تطبيقية وزراعية وعلمية حديثة ‎٠.‏
‏؟ - محاولة عزل الجاممة الوطنية واعطاءها
اهمية ثانوية لجملها تتمتع بموقع هامشي من
الانتاج مع نمزيزها للقدرات الجامعتين اليسوعية
والامركبة .
‏) ب رفع أفساط ١اجامعتيناليسوعية‏ والاميركية
للمحافظة على مستواها الطبقي ( بلفت نسبة رفع
الساط الامركية 1.0/ في السنتين الاخرنين
وسترفع بنسبة .)7 في الستتين المقبلتين ) ‎٠‏
‏ه ‏ واخرا محاولة الفاء بعض الكليات التي
لا بستفيد منها النظام ولا الاستممار الثقالي في
الجامعة الامبركية © واتباع اسلوب التصفية
التعليمية في بعض كليات الجامعة اليسوعية
(بدلا من الغائها) وتشجيع الكليات الاخرى لصالح
قطاع التجارة والصارف .
‏أن البند الاخر في سياسة التصفية الطبقية ‏
التعليمية الجديدة التي لجات اليها الدولة في
المدة الاخرة » هو ما حصل بالضبط في الجامعة
اليسوعية في الامتحانات السئوية التي جرت
هنل شهرين , اذ حافظت ادارة الجاممة على نسبة
النجاح الاعتيادبة (.؟/) في كلية ادارة الاعمال
< مورد خصب لقطاع التجارة والمصارف ‏ مدراء
موظفو واداربو بنوك ‏ اعضاء مجلس ادارة -
رؤساء شركات .. الخ ) بيئما هبطت نسبة
النجاح بشكل ظاهر في كلية الملوم السياسية
مثلا ( نجح في السنة الثانية ) طلاب من اصل
./ طالبا . وفي السئة الثالثة نجح 5 طلاب من
اصل 66 طالبا ) . مما دفع احد طلبة السئة
الثالثة لرفع دعوىعلى عميد الكلية بتهمهبالتزوير
وتعمد اسقاطه وتحدى اللجنة الفاحصة في اعادة
تصحيح مسابقاته . هذا بالاضافة الى الطلبة
الشاركين وقت فرز الملامات » وعدم استمرار

‏وميد الكلية فيحاسور عملية فرز اوراك الامتحانات
حتى النهاية , وفياب استاذ لبناني مشارك لل
عملة فرز العلامات . عدا عن اسلوب اشيم
الكلاسيكي الذي بيتعف بالتعجيز والحشو
‏إكمة العلومات دون فائدة . ( اعطت آدارة
الجامقة امتيازات لكلية العلوم الادارية وخرمت
كلية العلوم السياسية منها . اذ رفعت قسطا
الطالب الواحد في العلوم السياسية الى .80
لرة في السئة بينها يقي قسط طالب الوم
الادارية بتراوح بين وله لمةفي السنة ‎٠)‏
‏وسبب رفع الاقساط تبر ره ادارة الجاممة بانه
بعود لدم دكن ميزانيتها امالية من مواجهة
ازدباد الصاريف والتعاليف السئوية © بيئها
الطلبة بتهمون الادارة باننها نحل ازمتها المالية
على حسابهم وذلك باللجوه لاسلوب التصفية
والتقسيط للمحافظة على نمو مدخولها السنوي.

‏وهكذا » نرى بان النظام بحل دائها ازماله
على حساب الجماه . ولقد كان للجاممة
اللبنانية نصيبها الإكبر من نلقي ضريات النظام
وتحمل ازماته . الا ان ازمة النظام اللبناني
تتسع وتنفاقم بوما بمد بوم » وبقدر ما تتسع
نلك الازمة بقدر ما تطال نتائجها اوسع الفئات
الاجتماعية اللبنانية والطبقة العاملة اولا واكثر
فلات البرجوازبة الريفية ثانيا وبعض فلات
البورجوازية المتوسطة اخيرا . وبالتالي فان
ا موسى )ا تنافضات النظام بدات تطال طلبة
الجاممتين الاجنبيتين ذات الامتيازات « الرفيمة »
وبدا الطلبة يدفعون في السنتين الاخبرنين لمن
نتائج الازمات المتماقبة وبتعرضون بدورهم الى
ارتفاع الاسفار ( اسفار السلع ب واسفان العلم )
وندئي مستوى العيشة ‎٠‏
‏بالرفم من ذلك » نرى بان اتحاد طلبة
الجاممة اليسوعية الذي بحضر ‎١‏ طبخات » لوائح
انتخابات الاتحاد للدورة السنوبة المقبلة » لا
بتحرك بانجاه تبني ازمة ومطالب بمض كليات
الجامعة » وذلك بسبب معرفته نتيجة انتخابات
العام المقبل ‎١‏ المضمونة سلفا » !! وبسبب عجز
قيادته عن نفسم بداية انهيار امتيازات الجاممة
اليسوعية او عدم « مخاطرة » احزاب الاتحاد
اليمينية على القدرة على خصر وضبط اي تحر
طلابيوخوفه علىخسارة استمرار هيمنته الطلابية
وبالتائي افساح المجال اللزاحمة) الحركة الوطنية
له في « عقر داره » .. 818
‏بعد انتهاء حملة ابار الدامية » راززم
المسكري في تحقيق اهدافها .. بدان السليل
مبائرة بانهاذ الترئيبات والاختياطيان
اللازمة للجولة الغبلة , 1
‏وبدات الدولة حملتها الممددة الوجوم ‏
‏اولا : هجوم ساحق على البلدان العربية
وفي طليمتها سوربا سيب موفنها الوطني
من الاحداث ومن ننفيذ مجزرة التصفية
الشعب الفلسطيني والحركة الوطنية والقاوك
الفلسطينية ,
‏ثانيا : اسنقلال موضوع اقفال الحدور
للتنصل من المسؤوليات العربية ‏ واضطهار
الممال السوريسين وبسروز دعوات رجمية
ويشبولة م 1
‏ثالنا : التركيز على اللقاومة بصفته)
«ر جيش احتلال » واهمال موضوع امسر اليل
واخطار الصهيونية على لبئان وضرورة الدفاع
عنه والقيام بحملة تضليل وتزبيف للحقائق ,
‏رابعا : شن حملة اعلامية مركرة وموجهة
ضد الفوى الوطنية مع مظاهر الدعاية
والتحريض فد الفوى المصادية للتشام
و« الاقتصاد الحر » ,
‏خامسا : محاولة تكتيل راي عام (اشعبي»
ياتف حول اجهزة الدولة ويشكل الاحتيا.
ا مدني لجوفة النظام وسلطاته » كمقدمة
للاستفادة “منه في حال وقوع صدام مفتمل
من قبل الدولة ( ومن هذا القبيل جارن
مهرجانات فرنايل وزحلة ) ,
‏سادسا : استفلال موضوع المفترسين
والمتاجرة بهم واستصراحهم عن لبنان والنظام
والدولة مع كيل المدح مكتوبا ومرتجلا لحامي
الحمى ..
‏سابعا : دعوة الاحتياط للالتحاق بالجندية
وذلك لمدة ثلائة اشهر ( مع مرسوم بمدر
المهلة لسنة كاملة ) وذلك لحراسة الراقق

‏م
‏مضى على صرف المعلمين الرسميين ال ة.؟
اكثر من سبمة أشهر وفاضيتهم لم تزل لي مد
وجزر اي لا معلقة ولا مطلقة كما يقال واصبح
المعلمون في حالة ضجر وباس وخاصة بمد
ان وفموا فريسة الجوع والتشرد مع عائلاتهم.
‏فهل تملك حكومة «اكل لبنان» زمام المبادرة
لحل فضية العلمين المصروفين الذبن هم من
البنان وليسوا من اليابان اق الصبين 5..
‏اننا فعلا ناسف بان بضطهد المملم في
بلد الاشماع واللور 5
أ ان فنسية المعلمين المصروفين اصبحت قضية
مطلبية لكل لبناني شريف وستبقى هذه
القضية .. حية في فلوب كل الشرفاء في
هد البلد 5
‏فاذا كانت الاضرابات لا تنفع لاعادة
المعلوين الى وظائفهم واذا كان الاعتصام اكثر
من خمسة اشهر لا بثر ضم مسؤول !! واذا

‎١‏ أمسروفوارا امسلل يمح ارون ؟
‏ا

‏العامة والمشاربع الحكومية واجهزة اندولة
واداراتها » لتفربغ قوى الجهاز فر اللدني
للقيام بالهمات الني ستوكل اليه عند بده
الجولة القادمة ,
‏اهداف دعوة الاحتنياف
‏لقد جاءت دعرة الاحتياط للالتحاق
بالمعسكرات في وقث حرج وفي طروف دولية
وعربية ولبنانية مشبوهة » وفي حالة لا يزال
التونر فائما وجراح ابار لم تلدمل » واحاديث
الرسميسين عن النصفية لا نزال تتردد »
وخطابات اليمين الرجمي والطالفي الانعزالي
لا ترال سساربة على فدم وساق » واعمال
التشوبه والكذب والافتراء مستمرة» واخطبوط
الؤامرات والاحتكار لا بزال يعمل ويستشرس
إيوما بعف يوم .
‏والواقع ان دعوة اوحنياط ليست لخدمة
البنان بل لخدعة السلطة » وليست للدفاع
عن سيادة لبنان بل عن سادة النظام » في
وفت وصلت فيه السلطة لدرجة قصوى مسن
القمع الطبقي والتخاذل الوطني الوقح » كان
آخرها حادث خطف الطائرة العرافية من
الاجواه اللبئانية وفوق « مديئة الاشماع
والنور » بالذات » وفي وقفت قضح فيه
ارباب النظام سلطة النظام نفسه » فكشفوا
اوراق الخيانة والتخائل والدسسائس
والؤامرات » حيث عرفت الجماهر حقيقة
موقف السلطة ابام اعتداء الصرفئد ودخول
فوات اسرائيل الحدود الجنوبية وعملية
الانزال في الشمال ( البداوي ونهر البارد )
واخمرا عملية بروت في ‎٠١‏ نيسان . الن
جاءت دعوة الاحتياط في وفت بلغ شك
الشمب بنظامه مداه » وفي فثرة بلفت فيها
الهوة بين الدولة والجماهر آلاف الاميال »
‏كانت المرائض والبيانات لا نجدي نفما ,»
ووقوف 1ه نائبا الى جانب المملمين اي اكثر
من نصف عدد النواب في المجلس النيابي ل[
بعيد الحق الى نصابه فاي الطرل هي الاجدى
والانفع ؟ وابن هو مصدر الديمقراطية
الصحيحة عند النظام ‎١‏ الحر » ! الذي به
بتفلون ., وماذا بطلب من الملمين المصروفين
أن يعملوا بمد أن قمموا عدة مرات . ولقد
تمرجلت الحكومة عليهم اخيرا امام البرلان
وانهالت عليهم ضربا ورفسا ؟
‏فهل يلام الشعب أخيرا اذا لم يمتثل
الثوابه 5
‏وهل بدان الشعب اذا ثار وناضل ؟
‏ن مجزرة صرف الملمين هي اكبر من جريمة
ومجزرة لان اللوت البطيء هو اعلى درجات
المجازر ؟ 1
‏فهل برجع المسؤولون الى رشدهم بمد ان


‏فالا سن يسوة طلإسب_ الاحخياط ؛
‏طلوي ل _, مل ‎٠‏
‏وفي زمن لم يمد لشعب لبئان ثقة بحكومة
‎١‏ كل لبئان » وقبل كل ليثان ‎٠.‏
‏ان السؤال الارل الذي يطرحه الجميع
وبطرحه اول ما بكون » طلبة الاحتياط فلى
انفسهم » ماهو الهدف من الدعوة ؛ وما
خلفيات هذه المفاجاة بمد ما حصل الذي
حصل ؟ ان مجرد التساؤل بهذا الشكل »
وان مجرد الاجماع المام عملى مثل هذا
السؤال » دليل كاف وواف على فقدان الثقة
ما بين السلطة والجماهر التي تنشك في
حسن نية النظام » وتتخوف من زج اولادهم
في معركة ليست على كل حال واي حال
لصلحة لبنان مهما كانت نتائجها الانية .
‏هذا عدا عن التساؤلات الجارية حول كيفية
نطبيق التجنيد الاجباري »© والتمييز بين
ابئام لبئان الواحد 2 ال انه هناك فصل بين
طلبة بلوون الدخول في كليات الطب او
الهندسة واكثريتهم من العاتلات البرجوازية
وبين طلبة سينتسبون الى كليات الاداب
والحقوق واكثربتهم من العائلات الكادحة
التي نعجز عن تسجيل اوردها في جامعة
اجنبية غالية الثمن ( الامركية أو اليسوعية )
‏كما ان الممضحك البكي في المواضوع هوا »
هل يجوز ان نكون خدمة الملم بالقرعة ؟ وهل
اصبح الحظ و ‎١‏ اليانصيب » بدخل في لعبة
الجندية ؟ بالاضافة الى خوف اولياء الطلبة
من لعب الواسطة دورها التنقليدي في زباده
فرز الاسماء فرزا » وفي تعميق
التمييز بين الطلبة : واحد لحساب الجارية
وواحد لحساب الست . وكم هم «الجواري»
كثر في منطق النظام وكم هم فلائل ابناء
ا المستات 4 .,
‏ونعود فقول : « طوبى لوطن بختار حماته
‏بالقرعة » 1818
“0
‏اعترف بغبئهم وظلمهم صائب سلام بالذات
الذي كان المدافع الاول عن اجراء صرفهم 9
ولقد تراجع بيار الجميل كذلك وفال يجب
اعادتهم الى وظائفهم ويكفي « لتاديبهم !1 »
سبعة اشهر خارج الوظيفة » وتراجع بك
الحزب الدبمقراطي الاشترائي مخافة على
تدهوره ونقلص شعبيته في الجنوب ..
‏اننا نسال الان من المسؤول عن عدم اعادة
العلمين المصروفين الى وظائفهم بمد ان تراجع
بعض ارباب النظام عن مسوؤلية الصرف 1
وغسلوا ابدبهم عن تلك الجربمة التي
افترفوهنا !..
‏أن ‎١‏ الرجوع عن الخطا فضيلة ! » كما
كان بردد صائب سلام فهل برجع الحكام عن
ضلالهم قبل فوات الاوان 1 9
‏رامي « معلم مصر وف 6


‏الغهد.
‏نشم القتلاع لشم القفتلاء
‏ان الفانون العام السائد في لبان » هو
فاون الاحتكار » وفانون الاحتكار يبحمل معه
كل انواع الاستغلال وتحقيق الارباح الطائلة »
بحمل معه القش واللاعب بالاسعار والفلاء .
‏في السابق كان فانون سرفة المستهلك
سوقف على الثلاء » والفلاء بدوره بؤدي إلى
الاحتكار » والاحتكار بساعد على زيادة انفلام
بن جديه , وزبادة اسعار البضائع المستوردة
١و‏ المنتجة محليا » فانون عام سصاعد سنة
بعد سنة في جممع انحاء العالم » وخاصة في
البلدان المنخلفة والابمة حيث تدقع هذه
البلدان ثمن تبميها المباشرة ونخلفها الفاضحع
فزيسادة اسمار البضائع في البلدان. المنتجة
بؤدي الى زبادنها المضاعنة في البلدان
المستوردة » ارنفاع الاجور في البلدان
الصناعية بؤدي الى ارنفاع اسعار البضائع »
نقص المواد الخام او ازدياد اسمارها تمكن
نفسها راسا على البلدان التخلفة . اذن قانون
هذه البلدان غلاء ب احتكار ب غلام ,
‏الا ان الذي بحدث في لبسنان وخاصة في
المدة الاخرة هو زيادة الاسفار بشكل مضاعف
ومضاعف » وتاتي هله الزيادة كل فنرة
وجيزة لا بشكل دوري او سنوي . وفي بعض
الاحيان يختلف سعر البضاعة وخاصة المواد
الاستهلاكية وفي طليمها المواد الفذائية بين
البلة وضحاها ؛ بين الفجر والنجر وحتى بين
ساعة وساعة . يكون سعر الارز في الصباح
قرشا بصبح في المسام ,16 ب .35
فرشا وبكون قبل بومين 5م فرشا وفيبل
أسبوعين 06 فرشا وبل شهرين .0 فرشا .
وهكذا دواليك » تتضاعف الاسعار شهريا
واسبوعيا وبوميا وبدفع المامل والقفلاج
الصفر وكافة الفئات الاجماعية الكادحة
لمن نبعية النظام اللبناني وتخلفه .,
‏والانكى من ذلك انه عندما يقوم المامل
باضراب ما بعدما يمجز عن تحفيق مطالبه
بالسبل السلمية او بواسطة الثقابة ( التي
غالبا ما نكون مشتراة من قبل الدولة
وتجارها ) نكال له تهم التخريب وتعطيل
الانناجوالفوضى في الوقثالدي تكون الاسعار
كوي جسده والفلاه بحرق معاشه المتواضع
بوما بابخس الاثمان ؛ وكل
سئة بزداد فقرا ( زبادة الفلا وارتفاع
الاسعار ) وتتدئى مستوى معيشته حتى
خور فوة عمله وقدرنه على الانتاج » فيستفني
الراسمالي عنه دون ضمان اجتماعي وضمان
صحي سليم ودون ضمان شيخوخة . وفوق
ذلك اذا :! تلطف » صاحب العمل و « تنازل »
عن قسم ضئيل من ارباحه ( غالبا ما برقع
لمن بضاعته في حال زبادة تكاليف الانتاج
او زبادة اجور العمال ) ورفع اسمار قوة
العمل المستهلكة من العامل » نكون في هذه
الحالة فد ازدادت نسبة الفلاه وتضاعفت
عدة مرا فياسا لنسبة زبادة الاجور ..
اذن في لبئان قانون اخر بالنسبة للفلا »
وهو احتكار ب غلاه ب احنكار . فالثلاء عندنا
بعكس كل بلدان العالم تقريبا » فهناك يحصل
عندما بخف اناجها او تصاب بنكسة سئوية ,
اما الفلاه في لبئان فيستمر دائما بالارتفاع
باسباب او بلا اسباب بشروط أو بلا شروطا»
لموامل طارئة او لعوامل دائمة »2 الفلاء دائما
في ارتفاع عكس سعر الانسان الذي هو في
ندهور مستمر .. النلاء علدنا يحدث حتى
ولو كان هناك فائض في المادة المنتجة » حتى
ولو كان العرض في السوق يفوق الطلب ,


‏كيف ؟ في ظل مصلحة حمابة الستهلك ( صدق
او لا نصدق ) التي انشلت في وزارة الاقتصاد
منذ المام 1438 © حيث تمتمد على قانون
عثماني لا يسمح بالحؤول دون الغلاه والاحتكار
والفش قبل وفوع اللخالفة بل بمد وقوعها
وذلك بتحربر محضر مخالفة ؛ هذا اذالم
بشتر التاجر » صاحب نحرير الحضر . في
ظل هكذا وضع بقوم احد الجار بتخزبين
البضائع او بتجميع مادة غذائية معيلة مسن
السوق فرتقع سفرها الى سماء الاحتكار
والسرقة ! وهكذا نستمر اللمبة : احتكار ‏
فلاة ‏ احتكار . حتى اصبح سفر السكر 886
فرشا » والارز .؟١‏ فرشا »2 وكيلو البطيخ
‎٠‏ فرش ( أعطي ناجر واحد اجازة استراد
البطيخ وبمد ان النهت مدة الاجازة والتي
لم تمدد لاحد كأن هذا الاجر نفسه قد

‏الانتيق الوؤسم الطفيخ الافشي اليبيقاة:+السوق
بهذا السعر الرتفع ) الوم اصبح لمله ..؟
فرش » والبندورة ‎١٠١.‏ فرش ‎٠‏ والصابون
وكيس البرشي 158 و ‎١).‏ ( سيب ارنفاع
اسفر الصابون بعود الى لعبة احكار الزيت
منذ أشهر بسبب منع وزارة الزرائة من
استراد الزسون والزيت بحجة حمابة الانناج
المحلي » فكاتت التتيجة ارنفاع الاسمار
الذي طال كل المواد المستخرجة من الزبتون
والزيت دون ان بسفيد طبما الزارع الصفر
والمتوسط من الزباده هذه لانه باع اتناجه
لتاجر او محتكر او ملفل
غير القبول بالسعر الذي بتكرمون به ) .
‏واخرا ناني الى ازمة الخبز ب حلى لا
تقول ااه والكهرباء ب فان رئيس ثقانة
اصحاب الافران بهدد الاضراب او بزبادة
سعر الخبز الى .5 و ,لا فرشا والدولة
نهدد بدورها بانها لن نعبل مثل هذه الزبادة
اللكشوفة © ورئيس الثقابة بقول اذا قف
أصحاب الافران ؟ وابن الدولة من النجار
الذين هم السبب الرئيسي في رقع اسمار
الطحين واحنكاره .. طبعا ان السبب يفور
الى ان زبادة سعر الخبز سوف نطال كل
جماهر الشمب ( بما فيها البورجوازيين
طبعا ! ) والخبز هو ماكولبومي ومادة مستهلكة
( نحن في بلاد الخبز ) وبالتالي زيادة سعره
سيمس الجميع الامر الذي بهم له الجميع .
بيئما المواد الاخرى ©» فانها لست بلات
الاهمية ولذلك فالتلاعب باسفارها اسهل ..
واكثر ربجا 8 9
‏لش 7
‎١: 0111101110
‏6. حيب لا نيقةه
‏[للمنة ©








هو جزء من
الهدف : 215
تاريخ
١٨ أغسطس ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 18073 (3 views)