الهدف : 216 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 216 (ص 8)
- المحتوى
-
ال-١
الر
تطينا ور
وفي بلدين ١
في الاسبوع الماضي نسُرت ١ الهدف )) الحلقة الا احدى
واق الاسحباركا المركزية الاهر كبة التي تكشف الاي ص
ا صلع السياسه الخارجية الا 1
عن استخبارات العدو إل 0
كان خلال الحرب البارده» أو في ا السر قف 5 الامر بي ان
العالم الثالث » ضمن ١
دور الوكالة
مسر كبة » و1
7
ع لانقانها ا ات واشفابات
والسيطرة الامير بالية وتستكمل «« الهسروة 4ن امس في فلك التفوذ
في الحلفة الغ والاخرة 5
» نشر الوثيقة
الاستخدام السيًّاسى
للمعلومًا
ست السسريكة
المخابدرات
فى كل
ففسافات
األعصدواصسة
م اننعل الحدبث الىبحث العلاقة مع الوكالات
الاخرى © فابدى السيد بيسل ارنياحه لحسن
العلاقة مع وزارة انخارجية » وحيئما نؤخذ الامور
من خلال منظار هدف واشلطن » فان هناك
ازدباد في الاسنشارات على المستوى القفومي
الشامل » وفي معظم الاحيان على مستوى سكرتم
وزير الخارجية » حسب تطور العملية .
ان المفضلة الرئيسية قبل خمس او ست
سئوات لم نكن مسألة المسؤولية او السلطة بل
كانت في الدابر الرية » وقد قدم السيد
بيسل نقدا مخخصرا للعمليات السربة حددها في
النقاط الثالية :
© أن نواحي عمليات الوكالة التي في امس
الحاجة لاجراء تعدبلات عليها هي استخدام او
اساءة استخدام الفطاء السري » وفيما يتعلق
بذلك فان ورفة المعلومات الخلفية لهذه الدورة
آثارت 'سئلة ذات طبيعة سربة . واذ اعلن الابيد
للمؤسسات الخاصة مؤخرا فانه بتضح انه يتحتم
علينا ان نكون لدبنا اقسام مستقلة للعمليات
واذا اربد للوكالة ان يكون لها دورا فمالا فانه
بجب عليها ان تفل اللؤسسات الخاصة على
اوسع نطاق ولو انه من الصعوبة احياء تلك
العلافات التي مليت بالفشل .
اننا بحاجة الى العمل بسرية اعمق » مع ضرورة
الانتباه الاستخدام المشاربع المدعومة من قبل
لمك ©
ل
وكالة المخابرات المركزية » كما انه يجب حماية
بقية احتياجات العالم ذان الملافة المتداخلة مع
وكالة المخابرات المركزية .
عملاء الوكالة في
السفارات الاميركية
واذا لم تكن المجموعات المختلفة مدركة مصادر
تموبلها » فان الخطر الناجم عن الاعلان علها ربما
كان افل اكثر مما حدث في الوافع » اذ ان مشكلة
عمليات الوكالة في الخارج غالبا ما تكون مشكلة
وزارة الخارجية . انه من الحقيقة ان يذكر ان
الحلفاء يتعاملون مع امركي » وتحديدا مع مسؤول
اميركي حيث ان الفطاء غالبا ها يكون موظفا لدى
الحكومة الامركية » لذا يحبذ ان بكون موظفو
وكالة المخابرات المركزية متواجدون في مبنى
السفارة اذا كانت الحاجة لفيادة المركز ووسائل
الاتصالان . ومع ذلك »2 فانه من الممكن ومن
المرغوب فيه رغم صعوبات معينة بناء جهاز في
الخارج كفطاء غر رسميوهفا يحتاجالى استخدام
وخلق منظمات خاصة والتي يكون الكثير من
موظفيها مواطنين غير اميركان تنيسر لهم مزيدا من
الحرية للدخول في قطاعات المجتمع المحلية وينجم
عن ذلك تورطا افل فيما لو كانت المسؤولية في
بد موظف أمركي . وعلى الولابات المتحدة ان
تستخدم بشكل منزابد رعابا فير أمركيين يجب
لشجيمهم بواسطة تزويدهم بالافكار وتدرببهم
ليتطور في نفوسهم ولاءا ثانيا كولاه المسوظفين
الامركيين تفريبا . وال ننجه صوب بلدان اميركا
اللانيئية واسيا وافربقيا فائنا تلحظ ان سلوكم
المواطنين الامركان سسكون مطوفة يشكل متزايد »
فالشيم الاولي الذي توصي به هو بتاء نظام
تورية فبر رسمئ لكي نرى الى اي د بمكلنا
السر به مع الرعايا فر الامركيين لخاصة كي
مجالى العمل . ونمكن للوكاله ان نستخدم فر
الاممر كبين كمملاه محنرفين اي في مركز وسط بين
المملاء اللفليدبين السخدمين في عمليات فردية
وربما لغنرة محدودة من الزمن» او كاحد الموظفين
المحترفين المشسركين في الكثم من الممليات ونكون
لهم معرفة كاملة بقبرات الوكالة . أن اوللك
المملاء المحترفين بجب ان بثالوا الشجيع بان
يتثقفوا وبدربوا بهدف جملهم مستخدمين لمدة
طوبلة الامد وتلمبة ولام نان لهم . ولا بجب ان
بستخدموا بالطبع بطريقة تؤثر في ولانهم الآول
تجاة بلدائهم .
حاجات الوكالة
في العالم الثالث
ان رغبتنا في استخدام المريد من الواطنين
الاجانب تزداد كلما زاد تركيز انتباهنا على امركا
اللانينية وآسيا وافريقيا حيث يمكن تعريض
المواطنين الامركيين بسهولة للرقابة وانتطويق
المتر. بدين ٠.
ان هذه الافتراحات الخاصة بالتورية نمم
الرسمية والمملاء المحترفين تؤكد الحاجة للجهود
الستمرة لننمية قدرات اعمال التورية حتى اذا
لم نكن هناك حاجة ملحة لاستخدامها ٠
ان الهمة ألرئيية في خلق ارتباطات مع
الحلفاء المحليين سواه كانوا افرادا او منظمات
واجراء اتصالان ممهم واقامة حلقة من المصالح
الس
ويمتقد السيد بيسل ان هناك اسبابا لتطوير
عملية التخطيط للاعمال السرية . وربما كان
التدخل السري اكثر فمالية في خالات حيث
تبذل جهودا شاملة مرفقة بمجموعة من العمليات
المنفصلة الرامية لدعم ونكملة ابواحدة للاخرى »
وان تكون لها اثرا فمالا متصاعدا . ويرى السيد
بيسل بأنه ليس هناك من شك في ان بعض
البرامج المحمولة سرا يمكن القيام بها بشكل
علني وغاليا ما نفذت عمليات بواسطة اقنية
وكالة المخابرات المركزية لانه كان من المقرر الاسراع
بتنفيلها وبطريقة غر رسمية الا انها في الواقع
لا تحتاج الى سربة نذكر . ومثالا على ذلك تبادل
بعض الاشخاص للتعريف بالقادة السياسيين
الاقوباه وتقديم عرض عنهم للولابات المنحدة »
ومثل هذه العمليات البريئة ربما تكون لها فعالية
اذا نفذت تحت رعابة افراد اكثر » مما لبو
دعمت من قبل حكومة الولايات المتحدة © وليس
هناك من حاجة الى أن تكون سربة ولكن اذا لم
تتمكن الكيانات الخاصة الشرعية » مثل
الؤسسات » تقديمها » فانه لا مجال الا تقديم
الدعم السري لمنظمات الواجهة . أن الكثر من
عمليات الدعاية تواجه اتحلالا في فماليتها ويمكن
ان يستمر بعضها باقل التكاليف ولكن البعض
الاخر قد نسف تماما ولكن بتكاليف قليلة علها
بان وكالة الاستملامات الامركية لا تحبلها رفم انه
كان لدبها المبررات قبل عشر او خمس مشرة سلة
مثل صوت اللاجئين والمهاجربن وهي اطارات قلكت
قيمتها ومن وجهة النظر الهنية تزداد قيمتها
فيبوطا.
وفي السنتين الاخبرنين من بقائه في الوكالة
اعتقد السيد بيسل كان يمكن التقليل من
الخدمات السرية وبالفمل فقد اتخذت الخطوات
التقليل حجمها ال يستحيل فصل قضية الحجم
عن الموظفين وعن مسائل التفطية السرية لدرجة
الاعتقاد ان هذه الخدمات السرية أصبحت مسالة
تتعلق بالمستقبل الوظيفي بشكل متزايد وهي
شبيهة تماما بالخدمة في وزارة الخارجية » أي
ان الموظفين يتتابعون في الحصول على مراكر
علنية لضمان مستقيل هامون » واحد النتائج
كانت تطويق الاتصالات الحلية ولقد اجريت
الوكالة » ولو نظرنا من الناحية الشكلية » فانه
يتوافر لدى وكالة الخابيرات المر كز بة موظفين لوي
خلفيات وخبرات وقدرات واسعة ال أن اعماؤها
مجندون من كل نوع من انواع الوظائف الخاصهة
والمامة ,
واذا فقد هذا السباين والنوع خلال عملية
تجئيد موظفين اعضاه من الكليات وندربيهم
لوظائف الوكالة ؛ فان واحدة من الصفات
الممبزة للمنظمه سدثئر . والخرا » فقد ابد
السيد بيسل ملاحظات حول الممليات الكبيرة ,
فمن البديهي انه اذا كانت المملية من النوع
الكبر جدا » فانه من المستحيل الاحتفالل بها
مسرية ثامة » وما على المره الا ان يسامل في احسن
الاحوال سوى ننصل رسمي ناجح . وقد كان من
أسوا العيوب الكثية لمملية خليسج الخنازير
الامتماد المفرط على عملية المتصل .
وفد تقرر بحكمة أن عمليات في مل هذا
المستوى بجب ان لا تفوم بها الوكالة ما هدا بعض
الناطى مشل فيننام حي تخلف المستوبات
والرهانات , تستهدف العمليات السربة بشكل
عام اهداف قصرة الملدى . ولا بنصور السيد
بيسل طريفة اخرى لنركيز الاهتمام بشكل اعظم
على التكاليف والقيم . واحد البدائل الطروحة
ان الحرص سيؤدي الى عدم الفعالية » وانواع
الممليات ستؤدي الى المجازفات اما العمليات
المقابلة فيجب أن تنفذها وكالان حكومية اخرى .
سلطة السي٠آي١٠اي
ان المناقشات التي دارت عقب حديث السيد
بيسل افادت أن الاعمال السرية لوكالة المخابرات
المركزبة واحدة من القضايا الهامة من وجهة نظر
المسؤول السابق في وزارة الخارجية , 3
أن حجم العمليات السرية العروفة لدى
الحكومات الاخرى كانت تشكل عامل اخراج
مستمر » كما ان الموظفين الذبن اوفدوا الى
الخارج للقيام بتلك الاهداف» والمعروفة للحكومات
المضيفة كانت مصدر احراج ممائل » ولفد بذلت
الجهود من حين الى آخر لتخفيض عدد الوظفين
انعاملين في الخارج . ورغم ان هناك انفافا
مبدئيا على ذلك » الا .نه كان من الصعب الحصول
على تفاصيل تعلق بتخفيض الموظفين, ولفد وافق
عضو سابق في المجموعة الخاصة ( والذي عمل
8 شهرا في تلك اللجنة ) على الملاحظات السابعة
الني ابداها السيد بيسل فيما يخص انظمة
الرقابة كما تطبق » لمراجمة الشاريع الجديدة ,
وبقد نظرن اللجموعة الخاصة في الشاريع الجارية
خلال فترة ال 18 شهرا » الا انه اعيد الى
الاذهان انه ليست هناك اجراءات منهجية دفيقة
لمثل تلك المراجعة نظرا لان اللجنة وجدت نفسها
غارفة في جمع المفترحات الجديدة . واذا كان
حفا ان اكثر العمليات كانث ذات فائدة للاهداف
القصية المدى » فانه يجب الانتباه لضرورة
استعراض الشاربع الجارية وانهاء المزبد من
المشاربع في وفت مبكر .
ومن المشاكل المستمرة الني تقلق احد اللسؤولين
السابفين كانت مسالة « ميثاق )) وكالة المخابرات
المركزية بتعبيره العلني الغامض بالضرورة » كما
جاه في فانون الامن القومي الصادر في 16119 .
وقد تعرض ميثاق الوكالة لمراجعات دائمة ولكله
كان يجب ان يبقى في طي الكتمان » حيث ان
فموض الميثاق يدفع الناس الى البحث عن
مضامينه والطلب من سلطات الوكالة ان تقوم
بنشاطات مختلفة . ان مشكلة ميثاق سري سستظل
العنة الا ان الحاجة للسرية سيموق اي حل ,
وابدى مسؤول آخر وجهة نظره حول عدم
مناسبه الاستملامات السرية كوسيلة للحصول
على اهداف العدو وقد ميز شيرمان كنت ( الرئيس
السابق لهيئة النقديرات القومية ) بين ما بمكن
معرفنه وما لا يمكن معرفته ويجب ان نقر بان
الكثير يستحيل معرفنه بما في ذلك اهداف
العدو في احيان عديدة ,
وفيما بخص مسالة تخفيض العاملين في الخارج
والبرامج ذات الفائدة الملخفضة فقد لوحظ ان
تقليص الماملين ذوي الاعمال المتوسطة والعاملين
غير المنتجين اصبحت مشكلة شالكة © ولاقرار
ارجحية توجيه نداء الى رئيس الجمهورية ودفياب
تغييرات دقيقة كان يمكن لها ان تؤثر على قدرات
مشاركة مكتب الميزانية » فلقد دبر مسؤول
ريزانية ساق اشتراك مكب المبزانية » ووكلة
بيخائرات المركرية 2 والهيلة الاستشارية
ربا ملامات الخارجية وثواب وكلاه بارزين
يخنصن في اجراء عدبلا في المبزالية ,
ولو راينا الامر من ناحية الخاصية كقد برهنت
يهمة مشاربع اعلامية تعراضت للنقد بانها كانت
زات قيمه ( وقد ذكرت بالاسم ) كسقوط توفوتئي
في نشسهوسلوفاكبا الا انه احصفظ بمجموعة من
ابرامج غر الثفالة , وقد كانت المشكلة تحرير
ويبزانية وعمل شيء ما جديد بدلا من البرامج
إرفديمة وعدم تخفياس المزانية الا انه من الإسف
إن رؤساء السي, آي.اي ارادوا عراقبة راسمالهم
العامل . ولو كان من الممكن افادة هؤلاء المسؤولين
بإن لا بقلقوا واننا نوفر مبلفا معيئا من الدولارات
ع0 5 ج08
ملتسي و
215611551011 1188110 07
0117 الماع امع مارم ععنرعو لاع ودر
6ل .اأعممنه ه( لموطع نير
مهلام
د00
مفرمة ل اليه
تكموا! .6 مزال 8«
النيايا نا
2 .8 ممسهول
موتمسسعى0 اه معوام
( كتمهم عنايهم عط برط لعارلة وعمط )صم عمط تمع هلك 194 ).
35 6 250881011 011 ذا للانا0
الأاعار
لوكالة المخابرات المركزية واننا نبحث فقط عن
تشجيع استخدام نفس المبالغ من الدولارات
يطريقة أحبدين لعندها 3 سبح بالإكان ان سرك
بفض التقود .
واسنننج مراقب آخر انه من المستحيل عادة
تخفيض ميزانية » وعادة ما يكون من الممكن
احلال ميزانية جديدة مثل ميزانية قديمة ٠
ووضع الرليس عدة اسئلة : ها تأئير العمليات
الفاشلة ؟ ماذا بمكن عمله لنحسين صورة
الوكالة ؟ ماذا يمكن عمله لتحسين الملافة بين
الوكاله والصحافة ؟
ولقد اعنقد ان تصورا يطرحه احد الصحفيين
يمكن ان بساعد في مناقفشة هذه الاسئلة الا انه
اعنقد ان مجموعة من القضايا التي لها الاسبقية
تحتاج الى اعطائها الانتياه .
١ - ان ءسالة الحجم تحتاج الى انشياة ورنما
اصبحب مسالة الحجم في ابة وكالة حكومية
مشكلة وهناك ادرالكد مزايد أن الحكومة كبرة
جدا وفي بم الاحيان سسكون هناك فودة
( احداث سابقة ) حادة في مؤسسة السباسة
الخارجية الامركية ,
8 - لم بكن المره مائرا بفالدة وكالة
الاستخبارات الركزية في العالم النامي وعلى اية
حال ففي امكاننا ان بكون لنا ثقة منزايدة فى
سلسلة الاختيارات في المناطق المقدمة .
وعلى العكس فرنها لا بكون من السهل كما
اصنقد امسر ببسل معرفة بنيان السلطة في
البلدان الاكثر نقدما في اوروبا الغربية واليابان.
007 65م شعيم «نامعن 50 معجر عم
:512881 05111 آقهة 355
السؤال : كاذا يجب ان كون لنا ئقة
0 06 01001130 96 170 01م
منزايدة في سلسلة الاخنيارات في البلدان
النامية ؟ ربما كانث هناك تفيرات اقل عما كنا
نفتكره في السابق .. ان الاشياء في افول
ولستطيع العيش بارتياح تام .
“ا اين تدفن الجسد ؟ ان المره ليس مقتئما
تماما باستشهادات الخبرة مع فرانك وزئر وفي
امكاننا العودة الى قضية المسؤولية التي اثارها
بيدل سميث وفي امكاننا العونة اقنى سقسقة
القيادة المتصارعة ,
ع - متصل برقم ؟ .. ربما كان هناك ما يجب
دفعه للحصول على عمليات سرية تحت اشراف
وكالة الاستخبارات المركزية وربما يجب علينا
الحصول على معلومات تحت اشراف الدولة
وعمليات سرية تحت اشر.ف مساعد خاص لرئيس
ولكن قصل جانب العمليات ب كالحالة الالمابية ب
والحالة البربطائية الحاضرة ب وكحالنا كما ورد
ذكرها سيكون مفجما ولدى اندائه الراي خول
نشاطات الثقانات ذكر احد المتتركين انه قبل
شهر مابو 1939 ققد كان من المملوم جيدا انه
كان هناك بعض الابيد من قبلوكالة الانسخيارات
اللركز يفم
فمئذ هذه الافصاحاب اصبحب دورة الاحداث
نمم متوقمة بادىه ذي بده لم كن هناك اية
مشكلة حقيفية مع برامج العمل الدولي قملا .
كانت هناك طلمات منزابدة لبرامج العمل الامركية
كما ان الجهد في طافاننا كان محرجا اما في
السابق فقد كانتيلك التقابات العمالية الخارجية
على علمباته بنفصنا الاعتمادات ويفنر ضونجميمهم
الان بان فود وكالة الاستخباراتالسرية ويطالبون
بمزبه هن الممولة ٠
والاسوا من هذا فيك روبر الذي كان برعم
انالاخرين كانوا يسسلموننفود وكالة الاستخبارات
الامركية وان اخوه اسسلم ٠. الف دولارب مسن
وكالة الاسنخبارات المركزية في فانورا حساب
قديمة وبالتالي اذبمب هن قبل نوم برادن ما زال
مستمرا في ابفول ان برامج النمية للعمل الجر
استلمت النفود من وكالة الاستخبارات المركزية
ويبدو ان ليسرهناك من بنصت لها للمرة الثانية,
ان النتيجة الصافية كانت مطابفة للصفر كلما
اخلي لذلك سبيلا اننا وصلنا الى درجة قبول
وكابة الاستخبارات المركزية كرذبلة ولذا فهناك
مثلا نقابة عمال غيانا البريطانية التي تحظى
بتابيد وكالة الاستخبارات المركزية نطالب بمزيد»
هن المساعدة اكثر من ذي قبل ولذا فان نوفعاننا
كانت على العكس فلم يكن على الاغلب ابة خسائر.
وقدم مؤول سابق في وزارة الخارجية
الامركية بعض اللاحظات على عمليات الاستخيارات
كما راها في الميدان ولفد انفق مع ملاحظات
المستر بيسل حول السرية . ان الانفاق المبدئي
بين الوكالة والخارجية كان مؤفنا ولكن لا شيء
بدوم كالزوال . كيف بتسنى لوظفي الوكالة تحت
التفطية الرسمية بان يعالجوا العمليات السرية ؟
فاذا كان رئيس الوكانة على علاقة خاصة مع رئيس
الدولة فما على اكره الا ان بفر ان السفم لا
بساوي مليما واحدا بالاضافة الى هذا فان
العلافة الخاصة تخلف مخاطر بأنه لو راى
رئيس الدولة بان هناك طريقين الى واشنطن
فانه سيضرب هذا بذاك فبعض رجال الدولة
الاجانب على اعنقاد بأن هناك حكومة خفية الا
'انه لن يسمح بظهور هذا الانطباع . كما ان الفكرة
المسيقة عن المعلومات السرية المتحصل عليها نكون
متعية. فاحدى الطرق للتغلب علىالافكار الخاطئة
هي جعل وكالة الاستخبارات المركرية خدمة سرية
حقفيقية وليس مجرد وكالة تكون صورة طبق
الاصل للخدمة الخارجية وبالرغم من ان وكالة
الاستخبارات الامركية غطت النقص في النقود
فراغا الا لا بجملها صحيحة .
وسال آخر افتراح رئيس الجلسة الرامي الى
استخدام الرعابا الغر امركيين كيف يمكن لغر
المواطنين انيقوموا بالعمل ويطوروا ولانهم لاميركا ؟
أن المره ليس متأكدا بان ذلك ممكنا عمله الا
انه يستحق التجربة . ربما كان للعمل اذا سالت
مواطن بلد الف في ان بعمل في بلد باء اذا
كان ما تطلبه )١( مصالح بلد باء ولن (9) يكون
شائنا . انك ستحتاج الى بعض القطاء والاداة
الطبيعية ستعون منظهة مع مواطتين هر اموكدين +
وقد افق فبراقب اش يتكتتان الممار
بنشاطات الرادبو السرية الفاشلة فاذا كان هناك
فليل اهتمام بهذه النشاطات على عكس الاهتمام
الكبر بملاقة وكالة الاستخبارات المركزبة ووكالة
.الامن القومي ؟ وربما اسنئنج المره ان الجمهور
ليس مهتما كما يبدو بالتوغل في المؤسسسات
الخارجية بالدرجة ابتي يهتم بها على الافل
بالنوغل في الؤسسات الخارجية بالدرجة التي
يهنم بها علىالافل بالتوغل في اللؤسسات الاميركية
أن الجمهور لا يقد أن ذلك صحيحا فهذا لا
يعلم الى ابن سيئنهي » انه يلفي نظرة على جيرانه
وهل هذا التوسع المطروح في استخدام المؤسسات
الخاصة بشمل ايضا تلك الإسسات في امركا
أو المؤسسات ابعاملة في الخارج 5
والى الاجابة علىهذا تركز الانتباه على الحدود
الجمهورية في شؤون الامن القومي .
القانونية بين وكالة الاستخبارات الامركية ومكتب
الحفيقات القدرالي فمد حرصب وكالة
الاسسخبارات المركزية على مهام الامن الداخلي .
فوكاله الاسخارات الامركيه ممادية لرقابة
المواطنين الامركسين في الخارج ( وحى اذا طلب
ملهم بانذات ) وف ملائمة بأن العمل ضدهم
داخل امركا ما عدا الاجانب الذين بمرون بها
كرائزيت . ورنها رقب المره ان نوع وكالة
الاسسخجارات المركزية من اتسخدامها للمؤسات
الامركية الخاصه ولكن لاهداف خارج امركا واعيد
الى الالهان ان تحويل الوكاله لانحاد الطلبة
الغومي كان في كل خاله لناطات خارج اميركا
او التنشاطات لاهد.ف خارجيه .
علينا ان نسال اذا نسسخدم الحكومة الامركية
مؤسسات غر حكومية ولاذا نعامل ممها داخل
امركا ؟؟ اذا كان العامل بخص الخارج فمئدها
من الضروري الاحفاظ ببروفراطية للمامل مع
المحلبين كما انه من الضروري بممل انصالات في
ظروف عدالية ممكنة واذا تمامل المره بواسطظة
الؤسسات الامركية مع نشاطات خارجيه فملبه ان
يحنفظ باغلب الموظفين البروفراطبين وان بسمامل
بواسطة القيادات الشركة رنما اسخدام ظطرقا
مشتركة للانصالات الخارجيه من ضمنها الانصالات
الصنفة . ومن وجهة النظر هذه يجب ان سبع
اسياسة تمييز بين ناذا وضعب الؤسسات الخاصة
وليس عما اذا كان من الممكن اسسخدامها املا .
ومن جهة اخرى فقد تكون من المرغوب لمجموعة
النفاش هذه من ان نفحص الاشكال المخلفة
للمؤسسات مثال على ذلك هل تستخدم وكالة
الاستخبارات المركزبة المماهد الدراسية هل
اقرت وكالة الاستخبارات المركزية بضباط وكالة
الامن القومي ؟؟
ولم يفطن المره بان وكاله الاسسخبارات المركزبة
اثرت في اختيار ضباط وكالة الامن القومي فاذا
عملت ذلك فانه كان يجب ان تعمل على حد رأي
احدهم , هل من الممكن العامل مع الافراد بدلا
من المنظمات ؟ نعم في كثر من الحالات بكون من
الفضل ان يعنمد على مهارة استخدامنا لقدراننا
العاملة .
وكمثال على الاستخدام السياسي للمقلومات
السرية المطلوبة ذكر احد المسؤولين السابقين
الاسنيلاه السري على خطاب خروتثوف السري في
فبرابر 1976 . لقد كان الخطاب طوبلا لدرجة
انه يصعب على خروتشوف نفسه بان يحفظه
او يتذكره وسمعه اكثر من مله شخص الا اننا
استهدفناه وتحصلنا على نسخه منه بالوسائل
السرية فلقد اذاعنه وزارة الخارجية بالنص
ونشرته صحيفة نيوبورك تابمز كاملا . لقد كان
له تأثيرات حول العالم وبالذات داخل الكثلة
اتعيودية بوكس السوليات باته لض لوصول
ولا قوة بان ينكروا موثوقية النص الذي اذعناه
كما ان التائير على كثير من الدول الدائرة في
فلكهم كان عميقا
لقد كانت بدابة الانشفاق في الحركة الشيوعية
.. اذا تحصلت على هدف معين ونمقبته فانك
ستنحدى التاريخ ولفد انزعج مراقب آخر مسن
الموضوع المذكور سلفا عن الاستخدام المنزايد
للمعاهد الخاصة ان اكثر الاثياء اضعافا
للمعنوبات في الاسرة الاكاديمية هي الشعور بعدم
الاطمئنان للمماهد التي بنتمي لها الافراد فهناك
مشكلة عميقة في التوغل الى المعاهد داخل البلاد
عندما تكون هناك خسارة معممة في الثفة وهي
خشية ليست كما تبدو . ففد ذكر ان الدورة
القادمة التي ستعقد في ١١ فبرابر 1578 ستركز
على العلافات مع المماهد الخاصة .
وفي وجهة نظر احد المراقبين فان جزه مسن
هذا الحل من الممكن الحصول عليه في العملية
السياسية التي تورط الانصالات الغدق الحكومي
في مجال العمل السياسي .
وردا على سؤال استعراض الاستخدامات
المذكورة لانواع حيثيات الاستخبارات فقد وجد
ان الاستكشاف هي اكثرها فيمة وبتبعها
الاستخبارات بواسطة الانصالات الالكترونية ومن
تم التجسسن التقليدي +
وقد لوحظ باننا نسينا واحدة من اهم
المصادر كلها الا وهي ١ الارقام العلنية » ولق
فض الاجتماع في الساعة الناسعة و ١6 دقيقة
مساء واحيط المشتركون علما باجتماع 1٠6 فبرابر
القادم . وليام هاريس المقرن 80 8
الهدف” ©)
- هو جزء من
- الهدف : 216
- تاريخ
- ٢٣ أغسطس ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 3497 (8 views)