الهدف : 217 (ص 9)

غرض

عنوان
الهدف : 217 (ص 9)
المحتوى
-_
حاولا اللاي فاشلا يف مس
مننشدب بير الاب الات الاك ارات الامبركية
وامش ور وكا نت ملسأ مرا سا
9 8 وبر اك 0 7 8 ‎٠‏ ,
للسفتا ا تواست تين وم والبا سلس لال
الابدلآيات 1
أن المخاولة الابهلا,
الجترال ماء كانت
لماي للسلام المي اعدبرها البمين الر
في فسان لأرادة البابيت لاو م
ففي الاسسوع الماضي قامب مجموعه منالمفين
اللاوسيين بفيادة الجترال ما بصور نهر الميكويم
من تابلايد الى فيسبيان © وانسولوا على مخطسةه
الاذاعه واعلوا انفسهم ‎(١‏ لجنه لاوسن المسوريه
الشصية » , ولكن كما نين وسسرعه ؛ لم يكن
الجرال ما وزمرنه لا شعبيين ولا لوريين , ورهم
أن الم قد الطلب عليه صفه ‎١‏ الجيازي الذي
بكره الشبوفين » فانه لم نكن ذلك الحيادي ,
لان الذي يصيرون انفسهم في لوبي هنساديين
ملسجمون مع لوار البابيب لاو ومع اللسومين
انضا بالخديد مع تصافد الدغل المسكرق
ساعد النشاط الارهاني لي جزيرء
و3 فبرص الى درجه ان الارهابيينفاموا ,
في خلال بوم واحد بخطف وزيرالمدل
القيرصي ؛ وسسف مثرزل وزير التجسارة
والصناعة واقدموا خلال الليل على نفجر
خوالي للالين قببلة فى تفوسسا ‎١‏ لبماسولة
ولورناكا » ادب الى وقوع عدد من الاصابات,
وقد انهم الرئسي مكارنوس فلل تصر بح خاضس
ابذاك ‎٠‏ زمرة الجثرال فريفانس المجرمه بهذه
الممليات , والمراقيون السبانسون برون في
نصاعد الارهاب لى الجزيرة كرد من ملظمة
قر يقاس لاحراءات الحكومة الفبرصية الاخرة
مد الارهابيين وضصد ‎١‏ لورة المطارئة الثلاث »
فى الوافع لم نكف صحيقة ( السكى »
المؤبدة لفريفاس» بالاشراف بمسؤولةماظمه
عن العملبات الارهانية التصافدة وعيلية
الخطفء بل تبجحب قائلة نان عملياالارهاب
هذه تنظ كمملبات انعامية على قرار مجمعم
السيودس لزع لفب الفداسة والسلطة
الكلسية عن المطارنة الثلالة » ولكثها لم تفل
نان العملبات كانت كردة فمل ابنضا على قيام
فوات الشرطة الفبرضية بممليات نفيش
ناجحة عن الاسلحة واعتقال عدد مزالارهابيين
العاملين مع غر بفاس مؤخرا » الامر الذياربك
التنظم وخلسق الفوضى فى داخله واضطر
غريفاس الى وقف مؤقت عن اللشاط الارهاني
| الهف 0
فى طخلل المر بن غاما الاطرة سودت لاوس عدذا ' بخصى من |
في الحقيقة محاولة اجهائش الفاقات شور سسسابل
جعي نازلا من الحكومسه اأفائمة
0 اساجعة [اللاناة سرك أن انباء انعلا
اسبكك ! فق متسر المفاجأة »)
0 0 2 ا ا ا / ب
ع سن سد مس 1
الأمر كي فى بلاذهم الى مستوق جرب جويه مدمرة
طرسه ,
وحسى رئيس الوزراء الأمر سوفابا فوما الذي
نصف نفسه بالجيادي يسمي ملل قيرة ؛ ومسا
بزال يسمي هاليا لشكيل جكويه اللافيهة صم
البابيس لاو من غلال مفارضات ؛ توصف بانها
دقيفة جدا ,
ولي حال تضاح هذه الفاوضات ونشكيل هكرمة
اللافيه مع الثوار سينوقف الفال المرة الاولي
ل لاوس مل سمله 1100 , ومن هذا الاهمسال
جاء دور الجثرال ما , فهو كالمد بد منالعسكر ين
لنرليب الوضع ل الملظلمة ,
فقد كانت الرجمية لي الداخل وفلالخارج,
تواصل تسفوطها على الرئيس مكار بوس والواصل
نهد بدانها د القوى الوطئية الدبمقفراطيه
في الجزيرة © واشندب حدة النشاط الخريبي
للممطرقن بزعامة فريفاس ‎٠‏ الذي اظهسر
اجهادا ملحوظا في الاونه الآخرة امام ارباب
حلف شمال الاطلسي ‎٠‏ بعدما شهسد الواضسع
نحسنا ملحوظا بفاسل جهود حكومه الرليس
مكار بوس © والرامية الى ابجاد حلول سلمية
للمسائل موضوع الخلاف بين السكسان
اليونانيين والسكان الانراله ,
وقد جابب جلسة المجمع الكلبي الذي
اعرف بالاجماع ‎٠‏ بشرفية شفل مكار يوس مقمد
الرئاسة وادان اعمال الاساففة الثلالة الذين
بعارضون سياسة الحكومة الحالية وبعارسون
المطران هكاربوس شخصيا » ولزع علهم كافة
سلطاتهم الكنسية © وهو قرار قر قفسايل
للتقفي ؛ بمثابة هزيمة للممارضة الكتسية
ولغريفاس ‎٠‏ ولكافة القوى الرجعية الساعية
للاطاحة بمكاربوس »© ولاحداث تقير جدري
لي السياسة الحالية للبلاد ‎٠‏ يتحويلها بلدا
مرا بفيادة حلف شمال الاطلسي © وفاعدة
الخططانه المدوانية في الملسافة ,
' والقابة من نصميد الدمليات الارهابية هي
نخربب المفاوضات الداخلية الجارية بين
الوميليي الرتزقه على مقي نهر المكرلغ/ امبر
اهمال رقف اطلزق النار ؛ واعلزل السلام لل
اوس ‎١‏ بعد الإبفاق مم الباريت لز / ليس قلط
‎١‏ نازلا التسيوعيين )0 ‎٠‏ بل بهد يذا الإزمة القالجه
ل عجوب شرك اسنيا الي تمسر مورة ززكل
وارنزاك المديد مي المسكر ين منذ سسلواتطويله
وامل ما كان ابرز من ابثلاب الجترال مسا
الفاشل تهد ذانه ‎٠‏ البيسان الذي اسيرنة
السفارة المر كيه فى فيسيان سارل فيه ذي
علافهة واشئطن به ويكرار نايد هكوية بلايفا
للرئيسرسرفانا قوما ولهادلات السلام الي بجر يها
مع لوار البابيت لو , ققد جاث عرض واسلطن
على ان تصدر سفاريها مكل هذا البيان رمد قفشل
الماوله الانفلابية كسلوك مسن يشمر بالذلب
فيسازل في الهمه قبل أن لوجه له ؛ خاصةهة
وان اصدار السفارة الأمركيه ليان نسدد فيه
موقفها من مسارله ابفلابيه فاشله في لد مسا من
البلدان ؛ ليسن بممارسة مالرقه ,
طبما كان ميرقها ان تصاول وسائل الافسلام
الامر كيه والفريية بصورة هامة ‎٠‏ تصويرالمحازله
غلى انها بمبادرة الجترال ما ‎١‏ الشيازي الذي
بكره المسوعيين » و ( الدون كيشوني المفامر »
لسالس برعاي فيقبو رض ةنظامعار ائيس سكاريي
أوساط صل فا أ طاسيى ما ئزالسسعى باس ط ا غرف اس زمر لتحويل/جديرة إقاعسلة لإحلف
اللران مكاريسرس
الاطراف المشازعة في قبرص والاتجاه الملحولك
لحو عودة الحياة الى طبيصنها بين اليولان
والابراك » الامر الذي من شاله تمزيزاسسفلال
الجزيرة وسيادتها ,
وهدا الانجاه لا بلالم الاوساط الرجمية
واوساط حلف الاطلسي , لهذا راهن فريفاس
وزمرله » والاوساط الخارجية الثي تموله
وندعمه © على أن تصميد الارهاب من شانله
ساهب اريم السارلات الاتتلابية الناشلفة اللي
ارام أن بمرقل مفارمضاب السلام في فوانيسيسان
واعادة اشمال ازمة لأرس ‎١‏ ليوقر لافسيه فرصية
اسيفادة السلطات الي فتدهسا على الر فلل
انقلاية قبل الأشرا ملك ست سلوات ,ر,
وين الجترال ما كان رجل الام كيين ماسل
سلوات مديدة س وقد ها الحرب من قبل مع
المستممر الفرلسي قف الفيسياميين ب وهفسيل
على لدريات مسكريه فل الولايات اأنهدة وفي
بابلائد , بالأضافه الى فرلسا ب وهو عرق في
الممالك , وبعدما ارسل الى التفي الر اتفلاية
الفاشل ‎٠‏ نجرك لي بانكول الماصوة السابلإتد يقن
هيت كان يلفى رايا من الف ‎(١‏ الصيشيالسرلي)ا
الجلرال فانم باو ) هذا الجيش الذي اسصيح
ممررفا بان وكالة الاسستظيارات ذر كزية الامر كيل
لموله ‎٠‏ بالال والسلاج ؛ ونلسق ممليانه في
« الهرب السرية ) الأمركية ل لاوس ,
والامر الإكيد ان الجارال ما ؛ ما كان ليفسوم
بمهازله الأخرة لسام السالة في لأوسء ذون
ممرفه ) ومواففة بل ومساعدة كبار المسؤولين
ل الشكومة الابلائديه ) وبالبالي دون معرقهة
وموافنة واشللن ومساعدانها ) الني كان سيكون
4
هلق هاله من الذهر والخوف الى درجة ان
بشي المراطن القبرضي من دعمه لحكومة
مكاربوس ‎٠‏ وخلقي الظطروف اللالمة لتبريسر
ندخل فسكري من احدى جهات هلف الاطلسي
بحجه ملع لشوب حرب اهلية ,
لي الواقع لم يتردد الجترال فريفاس مسن
التصريح لصحيلنه ‎١‏ الاوبررفر ) الللدلية ‎٠‏
‏باله وطد المزم على الملسال من اجل(الوحدة)
مع اليونان ‎٠‏ هنى ولو راح ضحية ذلك كل
سكان قبرض اليونابيين . وهو بهدد ايسا
بالنصفية الجسديه لكل من الرليس مكار بوس
ولزمماء الحرب القدمي للشفب المايل
الفبرصي ‎٠‏ الذين بؤبدون النوج السبيساسي
الذي تسلكة حكومة فبرض برلاسة مكار يوسة
وذلك لغرب الجبهة الداخلية الديمقراطية
المعادية للامبر يالية ‎٠‏ وابفاد مكاريوس وجل
الاحزاب والؤسسات السياسية ل البلاد ,
ولكن الفبارصة بدركون جيدا ان فريفاس
لو لم يكن مدفوما من جاتب خلف الاطلسبي
ولو لم بحصل على لوجيهات مميئة لعمليانه
الارهابية لا كان بانسطاعه ان يقوم بذلك
وبهده العللية الصفيفه , كما أن الفبارضه
يدركون بان هذا التصميد للاعمال الارهابية
هي جزه من المحازلات المواصلة لحلفالاطلني
لنهوبل الجزيرة الى فاعدة مسكرية له في
الوقت الذي نتركز فيه الهجمة الامبربالية
لل منطلفة الشرل الاوسط ,
سسا
لبان اللي لعفييم سناينوا نف
ييل الجارال نا ليله ‎٠‏ مطيلنا عليا لتفتوزلة
فيا بنملق ‎(١‏ بابيه ‏ وان الن ارلين الوزيا,
الهالي سرفانا أريا و( لابيف فباريية
ويتايفنانه مم البابييق ات ) اعلال العلام فى
اس
قد بن ني النارضاي الاي بات فلل بير
افيا
إبناقه يقت الئل الناي ل قور قال ‎١‏
‏إينافا ب هكوية سولانا قرنا والبانيث إن على
بيعل عليءه اللافية ) وايفايز بليسيا اغر
يفيلي اباك أل عن عراز اراليم ل قاصنمنن
ريش فحياب للوايم براباتق ,
ران الابقا ايها بان
تعبا عي
نالفد غات العارية
ين و انفنات سن الراست لآز ‎٠‏ وفمسة من يلم
رلمس الرزياء موفانا قربا والاي سن للللسايم ريا
الاتنهايات المامة از ين سيايج قاوا لماز
باسح لأراست لأف ‎١‏ براي لأرافري السيات
وك اناي هذا الافاق /إر راق المماالات
إنحاكية ال لأننن ؛ فاسناقن رقت ازق اللاي
يمد ذانها ) شت بر»» هارده فيز
00
يلل
مان سومار
يبيل غاب تانل الكونقم عنما قراس الرابيب لو
يسمطر على الأز ن للأي البلاة,
ولي سوفانا ثرا رعسل عسايات فرقم
لارام عن الهرب الجر الأمي/ية الكبايلة 9
لايس ؛ وناليم من مساعية ,( الف يلي
ين ‎«١‏ لوعي "" اذ الريزفه العابلاييين ارافان
ززيرات العتوعية اللاوسية الال ماربا لول بهم
بن الأغيف ؛ غان ب الاواي ب وعلدفا افبيارت
الإداية الأمر ليه بمقيز #رارات االرافرس الى
الزبلان عن رقف تورها المسكرق الجرق ‏ لسم
يجيد سوقانا قرعا امامه سوق ابصامين , لاما أن
ينقارضي مم البابمث لاو وعدم ننازلاتة واما إن
يننهي به الأغر فقيل وعلكمة ل رادي الكراغ,
رمه اهار سوفانا قرفا الرقات ‎٠‏ ققرن التفساوقن
مع البابيت لآز,
وهذا الهديل في انجاء سرفانا قرفا هي اللي
رقع براشاطن الى اليم اتقلاب الإلساهة به
والجيء بالجارال ما اليميلي التطرف الذي لانت
يتفق مامه الس الي اني, في باتكواك لاستمماله
وله القاجة . فالأفارة الأفركيه الى امارت
زمدة لوال ‎١‏ الى اارشوخ اقررات الاوافرس
الإمركي بابهاء كاقة ممليات القصف الجولي لل
الله ه الصلية ؛ لا بقلي رضوخها شرو جسسا
تهاليا وسليها بانهمان الانيلية المميلة ‎١‏
‏النايمة اها , بل انها براصل السهي “ما ملت
في جلوب فيسنام رما بصاول أن لفل لل كمبودياء
لمكن هذه الزمر الحالية فيها من الصمرة امام
الك الثوري والساب يقس اراقع الاسبرانيجية
لسسفيك نعاض فونها نكيت اسمن من ايمسة
مار ات مصممله يعن هلاه المكرميسات وبسين
الجر كات الثوريه ‎٠‏ انفاقيات اكثر ملالمة) واهذا
السبب عززت القرة المسكربة السارية لحارضة
سايفون ‎٠‏ والهذا واسلت مد الجارال اون لول
بالسلاج والمان ‎٠‏ وزادت من كثافه قصاهسا
الجوي على كمبوديا ل الايام الاخيرة قبل فرعن
وإاب يرقف الفسف كليا ب ودف اماف قرة
الثوار الى درجه نامل ملها ان بوافقوا هلي صم
من الأشاقات تسم نتازلات من جانبهم ايليا ,
وقد كانت محاوله الجارال ما الفاشلة فهاولة
لللخلص من سوفانا (وما ‎(١‏ استازلايه )) لشرويل
البابيب لاق الرليسيه البي من شالها تمهيسق
الطريق ندو وصولهم الى السليلة ف الاننكابات
العامة الموعودة , ققد كانت واشللن راهن هل
ان اسسبلاه الجنرال ما غلى السليلة ل فيلنيان؛
سيافي كل ما نسج فن المفاوضسات مم البانيت لاوء
وسييلته من مواسلة شن الحرب فد اللسوار
هنين الهاكوم ومن لم فرض شروطظة عليهم لالهساء
القبال ,
وربما فشل هذه المحاولة الاتقلابية الي خطيلت
لها السي. أي. اي, سند فسع رئيس الوزراء
سوفانا فوما اكثر فاكثر نحو الانفاق مع البانيت
لاو وائهاء القبال يوقت اسرع مما كان يلوي أن
يفمل , ولكن من في المسسبعد من تاحية الخرى»
ان تواصل واشئطن بواسطة اجهزتها المخنصة )
مثل هذه المحاولات الالفلابية © لان وصولالبانيك
لاق الى السلطظة في لاوس سؤر نالرا ايجابينا
على التسال الذي لخوضه جبهة النحريرالوطني
لجلوب فيننام سد زمرة فان ليو الهاكمة ؛ لها
سؤلر على الوضع في كهيوديا ‎٠‏ وعلى الوفسيع
لي بابلايد حيت الممل الثوري المسلح لي طور
اللمر ,#18
05١
١
‏ا لزلاما‎ | ١ ‏كر"سل : . ل الى‎ 50
‏الل ونا لوثهم م ذه ب 00 2 ال“ وى 95 وان لني‎ و١‎
ادديياد الثعمّاوث المسكعقبإن
اسئ امهل زالانفلمة المنسميئة إن اضرا أعنرببة
‎٠‏ قريب أسراليلمابة جنوب افريفيا
في اسراك لاوما فلي الصلنان
الافريفية , رقف ذارب سحيفسة
‎١
‏ذم هزيران الافس ) أن‎ ١ ‏ال فوش كررليل‎
‏بن فاياكياين يلمن بعل واب افر يفحصيا‎
‏المتهرية الى فزعي تفصاني مق ل اعواليل‎
‏فت ضرع غلال تزبي محني هناك ذ أن ليله‎
‏جاوب افريفية نول انطار مضلع للاصميق‎
‏بللفدىى,] الف جنيه ل ول ابراليل‎
‏لانباع الأفمضة ينمديها الى بلنان افر يقيفر‎
‏وحقيم الفيف باسمران ألراه لتخامع وفن‎
‏ثم نيم ابلجها الى للبلنان الأفريفية التي‎
‏سنح نايز بغول سلم جنوب اقريقيا الفتهرية‎
‏الى اسوافها , وبهذا الشقل سيم امرالسل‎
‏لعالح المنصرين البيض ل جنواب افر يقيان‎
, ‏طرق الرصول الي الاسواك الإفريشيية‎
‏لصريف لتناجها الميلاضي‎ ١ ‏مجالها الهيول‎
‏بتفوين اسراليل ,
‏رام بجد وزبرالجارة والصناعة الاسراليلي
هانيم بأزليقذ ها يبرن به هذه المسافيدة
الاسرالياية ب ذاك التقمة التبايلة د سوق
القول انه رغم ‎(١‏ رجوة بعس ااتهنطسيات ‎١١‏
‏الاسراليلية هول السماع أضالح تجسسارية
نوب افريقية ان تواجد في اسراليل ؛ الا
ان الخارية قد سمهب بماح جلوب اقريقيا
فرسة ان شبح اسوافا جديدة ل افريقيا غير
اسراليل , رهذا العلام يدل على أن ممياسيم
اللسيم هر هرذ اولي بانجاء انشاء مشاريمع
ممالله للمصالح الجاوب افريقية الماصرية ل
اسراليل للافادة من قدرة اسرالميسل قسلن
مسايدنها ل السيلل الى الأسوال الافر يفيف
فاسة وان اسراليل شفل نطاما فنالسامدات
لابلدان الافريقية نموله الولآيات التجمسدة
وغرها من الدول القربية لربيك هذه البلانان
الأفربقيه النامية بالنقوذ الفراس ‎٠‏
‏وليست مزاهم وزير سلاعة ونجارة العدو
عن وجوه نجنيلات اسراليلية تجا قيام مصالح
نجاربة جنوب افر بقية فلي اسراليل سوك مهاو له
انلامية ضميفة الحجة للابهام بوجرد عرق
اسراليلي ممادي للنفرقة العتصرية ل جاوب
الريقيا , كما ان الوزير اكفى يناكيك تصريح
رليس بمثة جنوب الريفيا دون أن سسنطظطيم
امطاءث اي تشسى أو لبرير التجاهل أسواليل
لهذ التحنطات الرغرمة ,
‏في الراقع ان هذا اللبا الاهى يعكس لوا
هابا على سميد الملاقات الوليقة بين الدولة
الصهيولية ودولة الملصرين البيس لإجاوب
افريقيا ‏ الي لا لتحصر فقيل في الجسال
الاقتصادي ‎١‏ بل ل الجال المسكري بصورة
رليسسية ؛ من حيث تبادل الخبرات في مكافهة
جرب الفصابات ‎٠‏ وتقسديم المساعسدات
المسكرية ,
‏ولد جارب انباء الهاون السجاري الاي
بين لل ابيب وبر سعوريا الذي سيمكن جلوب
افريقيا ادهال سلها المصلوفة الى الاسوال
الافربقية الحرومة منها بنمويه اسراليلي؛ على
الر الباء عن مماهدات سرية وقمها اسراليل
مع روديسيا وجنوب اهريقيا المتصرينين) من
‏اجل تلوب البعاون المسكري فيما بيلهوم ,
ولد كنيت الصهيقة الاسيوفية القسالية
‎(١‏ ويكلي سسيكيانون ) باله اد لم بحث موضيوم
نوحيد الجيوش للانظمة الثلاث الملصرية ‎٠‏
‏كما ذم بحت موضوع الشاء لثلام موحد لاقدان


‏قباط الطران وامدرقات والبجرية ,
‏هذا العلوي ل للنعلين الممقيق قلام نان
الملهه الخبر له للمتصييي البيفير الى ولئة
في افريتيا ذقي الخيل الغرني
هلم اللطق , لل
افيينيا لبندسيا
بطيايلة الجيفيرين البرشالين ‎١‏ لطمالة
ابد نظام المسل بالاسيفك لال المتصرل
للأفر يقي د يمحي الأعلال المؤنواي للبلية
اعلاله ينفيل مامه ابانة وعلق الأفير
الياقع الأسراليلي فبها يضفية ففبية النفين
الناسطياي ,
‏بحجسد العلين المسكرق بل المتمرين
ل بال الاسلاهة فيها يعنوم لبمزيز انكابااوم
المسارية ‎١‏ فجنوابا اقريقيا بيهت وأهيز
من اكبي زبالن الاستهة والابية الممارية
الاسراليلية ‎١‏ فل ارنياط هيلك الأولان الاقف
للانياية الالال بيعونا البمس ‎١‏ ويارك
الخبراء الاسرالبليون فل انداف الخيايل الديلات
المسارية ليث الااسلن الأفريشيي لل انفزلات
‏في واب عر له
النهرن الوطني آل

‏بينها يهاول قله





‏ينتايس ينين سيا )
‏يلي ما بدح ذا كفن يفط املايل في
القليكة ل العباءات الافرلييى العديانية
فد البلنان الأفريفية للمفلة
هذا اليلط الملن وللبليكك للرزلير د
الزياير الى قم يوا للهبرار للارااايو
‏لمرطلاف
‏للحمون بميلات الإمزال تعنوب لأرقل
الفنعرية ‎١‏
‏ان هذى الثلنات الفرية ذ المسريييو
البيضا بالميوية الي لفبال الوقم
نحمة تببافلاع الحمينة للمى لتعاليم للد

‏عمل على يلط الحلين وتليييق فنعا نوا
بيسن محيفها ل
قف النلاملن ل سيل التهرني التويتاي
للداية الأقريفية من الفنصرية بالإسومان ‎١‏
‏رد اللدان الإفريفية للمكلة الأريييو
باسترابيجية التخرير التابل ‎١‏ وبالصيالي
النزية اناه يللدم تهركيات الهرن


‏اففتسرن استفيارلق
‏'الوطاي الساهة لي اقريقيا الجاويية ,
‏سسا
‎00
‏بشابة مسبياا ممكروزول ‎١‏
‏شار اللحسوراء' مانس شرم اللسبالك
‏للريجات والاولاد






هو جزء من
الهدف : 217
تاريخ
١ سبتمبر ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 537 (23 views)