الهدف : 218 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 218 (ص 9)
- المحتوى
-
ذكى انطلاقة الشورة الاريجيرييّة
صصة التحررر الرريَربةَ إوراي التمررالسمبسة
0
شد عوالى دام ةالإستتممارالأئويي رشيربا
جرم] ممناسية الذكرى الثانية عشرة
© لانطلافه الثوره الارترية
وكفاحها السلع ضد الاستعمار
الانونى تقذب اجهة التحرير الازتربة
« قوات التخرير الفييه © مؤنمرا
ضحم ا دار نقانه الصحفين سروت
وقد <ا ااؤبمر اتطلافة الكفاح 1١
الارسرى من اجل الدرسة والاستقلال
وفور الاحلال الانوني الذى جمل من
ارترنا بالنعاون مع أمركا واسسرائيل
مزرمه للاسنقلال الشترك وقاعدة
عسكرية نكيت انفاس الجماهر وتناهب
للانقصاض على حركة النحرر الوطني
فى المنطقة ٠
وقد صدر عن جهة الجرثر الازيرية # وات
الحرير الثمة » بانا نهذه التفية آثار
اقه الى اماد مؤسمر دول عدم الانخار في
العاممه الجزائرية وفي ظلال مادىء باتدويج
الهره وفال أن هذه الاحفلات الى نادي
القضاء على الاسممار نشي الواتة وتعدم
الدخل في الشؤون الداخلية للشهوب الصفرة
وحق عربر المصم واجرام مادئء الامم التجدة
ومافها وفراراها كان بمكن ان أكون اكثر روعة
لو لم نعماشها واج الامبراطورية الانيوبية ين
الإنترين أوعي افتؤاة التي جتان اتن ينها فيد
الارتر نين ل
حيب ان ماريه سلطات الاخلال الاتيوني
في ارشرا هن فمع وارهاب في محاولة لحق
اللجمع الارتري واذانة ٠ لا يختلف عما بمارسه
انحاد حوب افريقيا في ناميبيا ٠ بل ان موقت
الحكومة الانيونية من قرار الامم المنحدة الذي
تحدد العلافة بن اريريا وانيونيا والفامها لذلك
العزار بارادها المتفردة هو نفى موقف اجان
جوب إفرضا من قرارات الامم اللتحدة شان
فياه
ققد فررت الجمفية المابة للابم المحدة ان
تعرض على اثعبنا الانحاد مع اتبويا انحانا
فدراليا على الرقم من ارادنه التجدة في
النظابة الاستلال الكامل . وفي غيبة افريغيا
والسا ص المرح الدولي ومع معارضة الكتلة
الاتراكة مدر ذلك قرار الجيميه العامة رقم
. كان ذلك في دمر عام 1١18. عندما
كانت الكلة الالممارية شكل اغلبية ساحفة
اللحمفة العامة وسسطر على مفظم مقاعد الامم
المحدة الاربعة والسين .
ونجاعدة الولانات التحدة ونرظانيا ومع
عت الامم التحدة اسطاعت اتيوبيا ان جل
ارنيريا عسكريا وتجول الاتحاد التدرالي الى دمج
كامل وسبطرة نطلق في اجوانها !جهزة القمع
الانيوبية الجارنى دون نمسز مخططاها في ابادة
النحب الارتري .
واعل البررات الني اعهد عليها قرار الامم
المحدة ء وظهرت في دباجنه باعتبارها الآسس
الي دقمب الجممية العامة لامصدار القرار
اخطي انموذجا لللفيق ونكشف منطق القوة الذي
نسظر على اصدار الفرارات في الامم التحدة.
فعد ورد في دنباجة القران آنه صادر مراعاة
الرغات ١للفب الارتري ورقاهيه ٠ ومراعاق
لملحة الامن واللم في شرق افربفيا ومراعاة
لحاجة انيونيا إلى مفر الى البخر .
ولقد كان واضها مذ البدابة ان الشعب
الاديري قد عبر عن انظلعانه منالحربة والاستقلال
احا لا بدع مجالا للشك . كما بعبر عن هذه
لمت ©
الظلمات اليوم الممالمون في حال اريرا ,
ونصر مها الصفلون في سحون الآامراطور »
وسمر عنها المتردون واللاحلون في السودان .
اكقاتك كان واضها مذ المدانة ان رقاهية
السمب الازيري ومصلحه الامن والسلم وشرقي
افرنشااء لآ بمكن أن تحفق وضع ثمب يظطلع
الى الحريه نحت قيصة حكومة عبلى نعظية
الفرن الماشر وسيلك اقذر ما اج القرن
المسرون من وسائل ودمار . اما اعطاء انونيا
مرا الى البجر عن طريق تسطظرها على ارترياة
فلس هذا الآ بموزجا لمطى الصالع المدعومة
بالفوه الماديه . وكون هذا الذا كفلا بزترعة
مراكز الكثم ص الدول الاقتصاء في الآمم
الكحدة جما مخ للدول القازية فرالقاران
الخمس ء الاسلاء على الدول الساخلة نججة
الحصول على ممر الى الجر .
ونظره احمالة الى المررات والدوافع الي
وردت من فسل الحصر كنف لا ان لحان الامم
اكهده لم سطع ان جد راظة ظمة او
اجماعة او الة او نارنحة او مافة
ربط اشعب ارترنا بالامير اطورية الانيومية ..
والوافع ان لرتريا التي نحارت البوم من اجل
الخلاصض من الاخلال الانبوني لم كن لها انه
علافة مع الامبراطورية الاآنونيه في أي فرة من
نارنخها . ققد بدا التفوذ العتماني في ازمريا
في عام ادهااء في الوفف الذي لم تشكل فيه
انسونيا كدولة ٠ ولم كن كثلمة انسوبيا الا
اصفلاحا حترافا اطلفه الوبان على افرنتا
جنوب الفحراة .. وظلت ازبرنا متعمرة
اطالية في الغرة من عام 194 الى 3641 .
وعد هزم أنطالا في الحرب العالية الثانية؛
اخلنها قواب الحلفاء الزاحفة من السودان ٠
ونقت بحت الاختلال البريطاني حنى 18859.
ونا عرضت قصية ارنربا على الجممية العامة
للامم اللحدة تضمن قمابا مسهمرات اطالا
الانبعة « ليا والمومال وارئرنا # وافقت
الجمعيه العامة على اقتراح الولانات المتحدة بان
تتحد ارنربا مع انيونيا اتحادا فدراليا نحت
الناج الامراطورى الابوني .. وصدر شلك قرار
الجميمة المامة رقم .؟؟ في 1١62./١15/5
اناغلبية 1) مونا . وتنهيذ! له حلت القوات
الاننوبية محل القوات السرنطانية في1681/1/18.
ولم بنجح مفوض الامم المتحدة الذي كلف
بعل اللفة الى الارنربين آلا في افامة اشكال
جوفاء للدبمتراطة « علم وتسور وبرلان
ووزراء » كاساس للحكم الذاني في ل الالال
المسكري الانيونى .
واشار الؤتمر الى حقيقة الاطماع الاستعماربة
والانيفنة والسييونة. تعلق عض كني
اسنهدفت الاستفادة هنالوقع الاسترانيجي الهام
الذي تمع به ارتربا في ثرق افريقيا وجزرها
المنتشرة في 'لبخر الاحمر اذى تربظ المحيظ
الهندي والخليح الفربي بالبحر الانبقي التوسظ
اضافة الى اكناف البرول والفاز الطبيعي في
جزر دهلك ومناجم البوناس في دتكاليا وما
اكنشف آخرا من بورانموم ونحاس كميات هائلة
في عام .167 ..
وفد ترجمت امركا رغبتها في نحقيق الطماعها
في ارنيريا ناقامة فواعدها المسكربة في اسمرا
« العاصمة » وكرلاي « المنطقة الشمالية »©
ومصوع « الميناه » كما افامت اسرائيل فاعدة
هامة للرادار فالنطقة التاخمة لحدود السودان
والخرق بغرية جوية في اخابع ضما )ا لإزيري
افاطمة وحالب » بالقرب من باب الملدب» وقاعدة
اشرب الفرق الصادة الشوره في دفمجري .
هذا بالاضافة الى الظمل الاقصلدي والاني
اللمثل_بالاحكارات والتارين والخبراء
واممرين الإجهزة الفيم الابوسة © خب كانت
هذه القوامد المكريه السوانة في ارترا
هى المت الذى دفعسة الاصراطورية الاسوية
القولانات اتجدء الي مارب ضتفها لالحمول
على اية الحمفة المامه للامى الهدء
# سه .8؟! # ظى اصدار قرار الأخار
العسرالي بن ازيرنا واثونا ضد ارادة الهب
الارسرقي ل
ولدفو ص المرض الاريخى الذى قدعه
الؤمر ناريخ الآخلال الانبوي لارئريا مدى
النانه بين روف اخلال لرتريا وظروف
احكال فلطين م قبل المصانات الصهونية»
فد قل عن قرا الامم اللجدة شان الاتحاد
“الصرالي يومله آنه اخل وسظط ل
ومع ذلك اه لم شف من ذلك الحل الوسظ
الا الاجراه لقني نتعق مع رفنات الامبراطيزية
الاسوية في السظرة على اريريا . وبق جلاء
القوات اللريطانة ندات سلطات الاخكال
الآنوني في ممارسة اها الرامية الى اذانة
الكان الاربري في جو من الارهاب بواسطة
الدوات التمع الانوسهة الي اصبح القصاء
الارنسري جزءا منهاء فصودرت الحربات
السيلية « الراي ب العيِر الصحافة #
واملان الجون اللواطن الشرفاء وحلت
الاحزاب السيائية والانحاد العام للعمال وكافة
اللتظمات الجماهربة . وتعرضض الاقتصاد الارتري
النظام ضرببي جاتر آدى الى الركود ودقع بالقوى
العالة الى الهجرة نحو السودان والجزيرة
العربية .
في هذا الجو انزلت سلطات الاخلال الانيوني
الم الارتري ومنعت ندربي اللفنين الرسميتن
وفي 1992/11/16 اعلنت الحكومة الانيوبية
اقتراب موعد اجراء
ابت العامة الموعودة
في البلاد ٠.
فمن جهة تم تعبين رئيس اركان
جديد للجيش بروج عنه ممارضته
تدخل المسكر في شؤون السياسة
وتركها للسياسيين المدنيين . وتؤكد
القابها القزئر الام التجدة من جاتب زاجم ا
فال الور كلة وخل الرلان واسدلت
الوزارة الاريرية نخاكم عكري قام مدعم
بواسظة حبثيى الأخلال الآتوسس .
ونم هذا طى الرف ص وحود نصوص صريحة
في وتثى الامم اللحدة مفادها ان وليقة الاتجار
3 بمكن ايها من حاب واحد © وانه اذا كان
لمةارفة في الماتها لو عدلها فر تأر آي خلاف
حول في سوسا فال الضسة الماة الاعم
الحدة هى الحهه الخصة للظر في الوضوع.
ويلي هذا ان النظام الذي بني ليها 3 سكن
شره 1 بالرجوع الى الامم المتحدة .
انطلافة الثورة
وهكذا انطلقت الشرارة الاولى للكفاح المسلح
نفادة جهة الحرير الارثرية في اول مير
الكل
ود اعلنت الحهة اهدافها الي تلخص في|
نحربر ارنرما من الالال الاليوبي © ازالة
القواعد المكرنة الآميارية © والقضاه على
آي مظهر من مظاهر النفوذ الامبربالي الاقتصادي
والسباي والثفافي ..
وضمن هذا الخط الننطبت الثورة جماهر
الممال والطادين والرعاة والتقنين الثوريين »
ونمكنت من نحرير معظم مناطق الويف الارتري
ومحامرة المدو في ممسكراته نجوار المدن
الكبرى » وبدات في تيد برامع التثقيف
العملية ووضع نواة مجنمع المتقبل © وفي انتام
ممة التفال توظدت الناهيم الثتوربة وتبلورت
اللغامين الاجتماعية لحركة الشثورة 6 وصار
التغاء على الالتقلال بكل انواعه بحتل مكسان
المدارة بين اهداف الحركة الوطنية الثورية.
ولواجهة هذا اللد الثوري فاعفت الولايات
التحدتمهوناتها المسكربة للامبراطوربة الانيوبية
ركبا عالى أن واسبال ابا اماما لوعوية
.+ مسقل سيّاسي مام الحاى المسكرم
وسوصبة | لماباية مالم 1
تقارير صحفية واردة من انقرة بان
رئيس الاركان الجديد سميح ساتكار
قد اجرى حملة تطهربة في القوات
المسلحة » شملت على الاقل .؟5
ضابط من المعروفين باتجاههم المؤيد
بدا التدخل في شؤون السياسة
وعدم تقتهم بقدرة السيساسيين
التقليديين في ضرب القوى اليسارية
واعادة « الاستقرار » الى البلاد .
ويشمر مراقبون سياسبون بان هذه
الحملة التطهربة قد قللت كثرا من
احتمال تدخل الفسكر » او حدوث
انقلا عسكري علىطريقة الكولونيلات
في اليونان ٠.
سإييييييية
ا
يون وفسلحة وذخية وماق ارج من
م وتسارن والمرين ومارست القوق
بيه بج نالا سنانة الحصار الاعلامي من
إوويسه
الا
- وير الوشة والعب فى سلسان
كنم اتخلف إعياعي للش الشواء بوه
#
يا رفاص وكالات انالها حمزين
1 قري الحدود الى اللجوة الى
مي
إومرالة لسوسا لامدها طن
الارسري 2 الم سطع هذه القوى إن
55 يوري الشفسة التي اخوضها الجماهر
1 من اغل الخرية والاسنقلال 2 فشر
بنت الثورة الاريرية عر صاعد نطانها
.إن العالم للثورة نونا بعد بوم مريا فى
بيه إن نعطب أند شصوب الاطقة
ارات بؤجهرات العمال والطلسة والحامن
والسحفسن والملمين وناتر النظيات الجماهرية
يز إبرز بعبرات هذا النانيد هو القرار الذى
0 اليه اللحة الفذية لظمة تضامن
كنوت الافريسة الاسوية ادا لتضال
بمب الارتوي والذى نعي على التاسد الكايل
0 ايبيل الذي بخوفه شمب ارتريا ضد
ببق والاسميان والاسممار الحديد 6
وادانة وجود العواعد الاصركية والاسرائيلية في
بريي وفي المباء الافليميه الارتوية حيت نشكل
نهديدا رالها اتعدم افربعيا واسيا بحو لحقيق
بريام والتقدم وظالب سصفية هذه القواعر
إزحال اه ودعوه الاصم المحدة الى دراسة
يروف الائد في ارحرا اليوم » والذي نجم
عن اقرار الاسم المحده رقم .54 الصادر في
تافر .8 هدف اعادة النظقر في هذا
برتربر على غصوه الاحداث الجاربة في ارتريا
وؤينا اديه حق تقرير الصم للشعب الارتري
ويزي بكافج ا سطولة ند الوجود الاستعماري
“دمثل في الاحتلال الاتيوني البلادة .
وقد حيا الؤمر قرارات منظصة تضامن
وردعوب الافربقية الاسيوبة وحث حكومات
يتارنين على أن ترفى الى مستوى شموبيا
وندين الاعمال البريربة التي ترتكبها اتيوبيا بحق
ونان الارتري 8 8
ب و23
ولكن من ناحية اخرى ؛ رنما كانت ماهر
عودة المكر الى عنانه مصممة خصيما
اهيل الحملات الاننخانية للاحزاب النتركة
وافاح المجال للمرشدين واحزاتهم لشن
حملاتهم بنجاح خارج ظل المسكربين الذسن
كانوا سيطرون بوضوح ء على الساحة
السبالية مذ شهر آذار 191١ ؛ عندما
باثرت السلطة حملتها الفمعية ضد قوى
اليار السركي . وليس هناك من ضمانة بان
لا ببدحل العسكربون الانراك ندخلا مبائشرا
إو ان بمنعوا عن مواصلة رفاتهم وندخلهم
بمورة غر مبائرة ء اذا ما استدعت
اا الضرورة » ذلك ٠ على اساس ان القوات
الملحة التركية هي « حاميه الدستور 8 .
وبالاضافه الى هذه المسرحية الي بجريها
المسكربون في محاوله اعطاء الانطباع بعودة
« الاستقرار » والهدوة » قافت الحكوية
التركية بالفاء الاحكام العرفية في اتحاء البلاد
باستثناه العاصمة انفرة واسطليول . وكان
هذا الاستثناء بحد ذاته دليلا على ان ما
تروجه السلطة حول نجاح حملات التطهي
والقمع ضد الفوى اليارية ؛ ادعاء هي
نفسها ليت اكيدة مله » مع السليم بأن
هذه الحملات التي لا تزال جاربة؛ قد اصانت
القوى الثوربه التركية بغرنات فاسية ٠
تلم الساطات فد اير يكينغ ؛
اسه لس لصن المقَوصي والسس بطر على تمرزةَ اللسخماائَ
كيسن يَجتمع الى
٠
.ا 6 ع ان بج 7 م 00
325 و الارديسب وايران وقيرص لبّحتث فضايِّاحوهابة
وقد سعى الاعلام الصهمونى فى البدم
من وفع هذا العين
الجديد اللائم لاس اليل بالزعم مسن
جهة أن اسرائل سخوف من ان بضطر
المسمفر تسيب بهوديتهاء الى الممل اكثر
ناحية العرب لنفي اي انهام بالتحز
محتمل » وبالرعم من جهة أخرى ان
كمستغر ربا أسند الى حوزف سيسكو
مهمة معالجة فضية الشرق الاوسط حتى
لا بتهم كيسنفر بالتحيز بسبب يهودينه !
في الواقع لم كن من المكن لن كون السفر
الامركي في البنان + وليم نافم ء اكثر صراحة
عندما كاه في معرقي « القراله # الفجة
الي اتوت عندنا على اثر تعبين كيستقر + نان
دزير الخارجيه الجديد سبواصل نهيف السياسة
الخارجيه الامركية القائمة على الس الالح |
الامركة دون اي اعنبار اخراء وتمييله بالتالي
لا عتي اى اهبر في السياسة الحارجبة الامركية
قفصي نكيسقر الهودىالصهوي وزيرا للخارجيه |
الامركية » ليس وى تعبينا ملانما لالرائيل ٠ أ
ولكن اهمبة هذا المين كمن في حصقة ان
نكسون قد ركر السلطات بين بدي كيلقر »
في الوافع » كان انلغ دلبل على ان حملات
التمع طوال هذه اليصفة ستوات لن تمن
لتقام الحكم الرجمي الانع في بركيا
لط الاسغرار # الذى فى لحفيفه © وان
بلك الحملات لم كن سوى رادعا مؤقنا نسيب
فرش الاحكام العرفية ؛ كان اللغ دليل على
ذلك ؛ انفجار موجة من الاضرانات وخركات
الاعصام في انحاء اللاد على اثر رفع الاحكام
العرفية مباشرة . وكان الدافع الاني لهذءه
الموجة التي فاجات السلطات » الاحتجاج على
ارتفاع كلقة العيشة ازنفاعما كبرا لقي اعباء
فخمة على كاهل الاكثربة الاحقة للشعب
التركي .
وقد انخذت الحكومة التركية عدة اجراءات
واصدرت عددا عن القواننن الجدبدة من
فين مخططها الستمر ليس فقط لتمع التحرك
الجماهري وطلائمه الثورية المناضلة 6 بل
ولضمان انتخانات ١ ديمتراطية 6 هادئنة
فهي من جهة ننوي غرب الحركة النقدمية
واليسارية في جامفات نركيا باصدار قانون
جديد بقر شرعية سيطرة الحكومة عسلى
الجاممات . وقد عارض حتى اللقفون
اللببرالون هذا القانتون الجديد باعتباره
بشكل انتهاكا للحرية الاكاديمية ٠
ولم تكدف اسصةه وزيرا اللخارجية اء ابل ١ه امآ
بزل مسار الرلئسسي لْؤون الاص القوصي ٠
وفوا ص خلال رئاس لمحقس اسؤون الامن القومي
لظ اضا على اجهره الاسجارات الالرالله
هذه الظرة الي صن نوها لا سكن أن يكون
وزيز خترحه لأهذا وفمالا
صهح ل التصاا الي تالحها كقر فل
هذا المي الاجر ١ لانم تصدر اههامات
الولانات الجده ١ كجرب قام . وملففريه أن
القارت بع الاحاد الوفاي والمعن .
وصجح
ارة الخارحة الامركة في عهسد توجرراء
جالع فماا الرف الادظاء دعن الواقع
ان البب الايض فو الذي كان جمع القزارات
الاساسيةاه وختى قيما نطق نغصانا الشرق
ان و
لاوطا ء كان الك الاصض هو الذي عفد
الحطوظ الإاسس اللمخرداء ولم كن سقفي امام
روجورز وبكو اا كمال الفاصيل الصفره .
وقد ذكر الصحاق الاراللي الفرس ( انأ #قي
انموه اجرها اذاعه العمواعن حابن كقراء
آله عدا كانت لوثك ازقه الرق الاوظ على
الانتجار ( خلال مقاحه المول .190 في الآرئن )
وخاضة « مدعا تزت الدذااف الوره شمال
الاردن ا عدها امبحت لافة القصانا حت
جور سما كم
مروتعه لان ذلك مهموافته واثراف الدم
اشراف اليب الانيفي ا
الآبيصن الم
كفر مد دخوله اليب الإسض حت
وجهة النظر الحفرافيه السياسية
ان
كي 3
الشاملة ورااظ الاحدات العاللةاء وهو في
مفالجه فعانا الحرب في يام و
مع الاحاد الوفاي والعين ٠
الامر نمثالة الفكانس على الشرق الاوسط ل وهو
لتكيان الصهوني ولسمان و
ومن جهة اخرى اه اقدعت الحكومة على
حل ظ حزب العمال التركي 8 اليساري *
واعساره حزنا ممنوعا كجزه من نرتييات
النظام القاتم نع وصول اي مرشج تقدمي
الى البرلان ٠ ببنما رخمب من جهة اخرىء
الحزب ميتي مطرف جدند اطلق على نقسه
اسماط حزب الاتقاذ القومي #.
وبالاضافة الى ذلك قاب اللطات تملع
صدور كافة الصحف والجلات الددٍ
واغلفت كافة الجميات ء اليارية الطابع »
ينها نواصل فوانها الثيعية حملات التطهسير
نخد كافة القوى اللقدعية اليارية »
والحركات الثوربة التركية الني نخوض كفاحا
ملحا فد اللظام القالم .
وقد ذكرت مصادر بركيه مونوقة بن المحاكم
المكرية قد ادانت ..17 من التاضلين
الانراك بأحكام مخلفة © سهمة رئيسية هي
« التخريب وتهدلد 'من الدولة 6 . وقد
ذكرت هذه المصادر نفها ان هناك احكام
ستصدر عن هذه المحاكم المسكرية نحق 4
آلآف مناضل نركي آخر مصقل © ونجرى
محاكمتهم حاليا . واكدت هذه الصادر ان
هناك بالاضافة الى هؤلاء الف معقل سياسي
آخر باتنظار مثولهم امام المحاكم العسكرنة
بعد الانهاء من الدفعة اللانة الفحّمة ع
100
غائاميريكحا
| الى فاعدة اخرى للحلف فى النظفه ٠ الي
لالطرف ادي جل اراضي الات نول عرحة
إوين اخنهها اختزى + اقصد حا سير نتاقه
الورير التحارجة عفد احلاعات تحب فمانا
جوهرة عالة امع عتتقوه متكارة هى حرا
الولالات اتجدة في الجارج . هذه الجمويه ل
الواقع حدد حارظة اهيامات السانة اتحارجة
الاصركه الرنسه ف الرحله القادمة
افص اجهة حكن اجماءات كون مع التراء
الامركيين الدى جوت قام القلين وجوت
اهبامات الولانت الجحدة
عورا وكلالن ٠
.الحفاظ على وحودها في خوب
اصطرارها الى اجاء وحودها المسكرق هالا ء
لعز اظمه الحك الالمه لها ها .
اسية بعد
وفي نا خاض المجفه « واتسض يوب »
الامركيةء سرت الفحفة مجموعة اسم وتراكز
الستراء الامركين هؤلء الى اخرى ممهم تبكر
ماحثات حاصه . وقد ظهر ص حتالها اولوبه
قصة الشرق الإدطا فى ماحتات كلتر ال
راون السهم
الامركي فى الاردن + ورسمارد هملهزا+ لسعم
الاستخارات
ماكو سكي اه
السفر الامسرحي لذى فرصي اء حب واصل
اوساظ خلف المال الاظسي محارلاها للافاحة
لظام الرئي مكاريوس امن اذل عتويل الحزيرة
افعدا اشملت للك الماحلات اء دا
الإمري الدى ابران ( مدير
الركزيه الآمركية انها )
اصحب على رآس قامة اولونات اللية
للممكر الابرالي ماده الوآات الحدد #818
3
وهذه الارقام اظهر أنه احلال الغرة ما انين
اشهر آثار (98١ حى الوم كانب حصبلة
الحملة العمفية حوالي ١ الاف معقل سباي
من اللشاملين الوطتين الابراك . وقد اصدرت
الحكومة البركة قانوا جددا مح هده
اللجاكم المكرنة فواضله النظر ومجاكمة
هؤلاء المقلن الساسيت اء حب نهد القاء
الاحكام العرفه
وبسعد الرافون الياليون ان هذم
السانه الثمعه النظة الي نهها النظام
القائم من شاأنها اعطاء سبحة عكسية ٠. ذفي
الوافع ء فان هذا ما اظهريه موجه الآصرانات
والاعصامات المي اتفجرت على اثر رفع الاحكام
العرقيةة .وين اتوقم عترم لاقام
لمر اتببلة عن التفر وك طتييان. اقبي الاشبوير
القادم 6 ان تعجر الاصرانات الممالبة في
بالق تدا ادر اع تييح ودج لقوق
العاملة من مماره حنها هذا طوال فرة
سيادة الاحكام العرفيه ؛ خاصه وان الإوصاع
الاجماعيه والاقمادية في اله تدهور »
وكلفة العبنة في حالة انماع » ونظام الحكم
الغائم انيت عجزه طولا حتى عننتعيف سباسة
اصلاحية من انها سكين الثقمه السعبية
المعاظية : ولا تعرف المرء وى اللجوء الى
اسيانة القيع 918
لهت © - هو جزء من
- الهدف : 218
- تاريخ
- ٨ سبتمبر ١٩٧٣
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2109 (11 views)