الهدف : 226 (ص 4)

غرض

عنوان
الهدف : 226 (ص 4)
المحتوى
اوضع السياسي اللبسناني فى الظرو
لبنان لا يزال » حتىالان » في
موقع المتفرج كما فعل في حرب
51 والحصروب العربية ل
الاسرائيلية السابقة على أمنداد ربع
قرن » وذلك بححه ضدف أمكاناته
وصفر ححمه وقله أسلحته وجنوده
بالاضافة ألى حجه علم اعتداء
أسرائيل على الحنوب في هذه المعركة
وبقية المعارك القومية السابقة ‎٠‏
‏الطبقة الحاكية وشعارات النخاذل
ونغطى الطبقة الحاكية في لينان نخاثلها
وحيائنها الوطسة ء بشسعارات واهية معن
دورها الاعلامي والتبلوماسي في العالم
الفربي » ومساندنها الطببة للشقيقات
المريبات بالاضامة الى الانطوابه المادية
التي تكرر نصسها هذه المدة على لسان السلطة
من جدبد بواسطة رئيس الحكومة الوزارمة
ووزير الاعلام وغرهما عن «ادعم لبان للاخوان
العرب ووضع امكاناته تحت تصرمهم 0. هذا
بالآضامة الى ادعاء السلطة عن اهمامها
بالحرب وننائج الممركة واسنعدادها المتواصل
الكرد على آي اعنداء « بقوة وعنف » كما حاء في
يبان مجلس الوزرام ‎٠‏
وباتي بصريح وزيرا الدذفاع الاسناذ نصري
المعلوف لنكئف نوانا السلطة « الحسنة »
اتحاه العرب والمقاومة الملسطيئية والخربت
الدائرة بين اسرائشل من ههة ومصر وسورية
من جهة اخرى ‎٠»‏ ولبحدد دون ان بنرك مجال
اللناوبل دور لبنان في الممركة والوظيفة
الموكولة للسلطه القائية اتحاه نضورات
الوضع الراهن ‎٠‏
ا تصريح وزير التفاع » هي '
آنه يمنبر بان هناك فا ااتعاقبة © مأ بين قبنان
واسرائيل نضمن حدوده وعدم الاعداء عليه
وبعي بها « انعاقية الهدنة سسلة 1905 “/,
تائما *
مؤكد على عدم وحود انفاة ما بين لببسان
والدول العرسة او وحود اي خطة مشتركة
ضمراطار جامعة الدول العريبة أو اي دور
| محند للبنان وضمه مجلس التفاع المريي
المتسترك الذي عقد مؤتمره الاخر مي الفاهرة.
وانكر وحود مقرة في الاجتماع المذكور تيص على
اثستراك لبسان في الممركة باي شكل ملن
الاشكال الى
نالنا :
بذكر سسادة البنان وخرسه وخرصه على
المت ©
النفاع عن ارضه » ويوجه انذار مبطن
للمفاومة التلسطينية طالبا منها عدم خرق
انماقنة رمجلس الدماع العربي المثترك النىي
نقضي بالنوجه إلى خط التار ( سورية أو مصر)
وعدم الانطلاق من الجنوب خوما من توريط
السلطة في عملبة صدام مع اسرائيل .
نويد ان نال وزير الدفاع » عنالضمانة
التي تمنع اسرائيل هن خرك «انعافيةالهدنة»
واجنياح الحدود واختلال الجنوب . وهل
مشكلة الضمانات مرهوية بمدى امكانيةا ترام
السلطة بالاتفاقيات والمحافظه علبها . واذا
كان بمفدور لبنانالمحافظة علىهكذا انعاقيات
مرفوضه اصلا . فما هي الضمانة الاكيدة
العدم خرق اسرائيل للانمافية المعفودة ؟ وما
هي اللؤهلات التي تمع بها لبتان » عسكريا
وشعبيا وسياسيا » لواجهة اي اخلال او
اجتياح لقرى الجتوب ... وايضا » اليس
من « العيب » القول بان هناك انفافية هدنة
مع اسرائيل وليس هنالك انفاقية دفاع
مشترك مع الدول المربية 5 وهل الاتفاق
المطلوب هو مع اسرائيل ام معالدولالمربية»
وخاصة في المرحلة المصيرية الراهنة ؟ وهل
ان اشتراك البنان في اللعرئة ب دفاعا او
هجوما - بنطلب شرط اساسي وهو وجو
فقرة تنص على هرورة اشتراك لبنان في هكذا
عمركة مهعة في ناربخنا العرس لخي إن
اللطة تقدم بفسها وكان المعركة ممركتها !5
وهل با ترى ان المشكله في عدم وجود فقرات
ونصوص وانفاقيات مع الدول العربية ١م‏ ان
الشكلة كامئة فيالسلطة الفائمة لي لبثان؟..
ونال الاستاذ وزيز الدفاع » مرة ثانية
ونالثة » حول الممنى الغملي والمفصود من
سبادة لبنان ؟ هل السيادة تتثاول الاراضي
اللبثانية ففط ؟ وما هو موقف اللطة من
اسماء لبنان ومياهه ؟ هل أن السيادة تتوقف
على مدى اخراق اسرائيل مجال الاراضي
اللبنانية فحسب ء وتزول السيادة عندما
يلق الامر باختراق الطائرات الاسرائيلية
«ا جدار العوب » وعندها تمخر الطرادات
الاسرائيلية ‎٠‏ عبات الموج » !9
وسؤال آخر ‏ ولو هن باب الازماج لا
الاستعهام ما هو القصد من التلوبحو التلميح
على المعارك الجارية الان بين المقاومة وقوات
العدو الصهوني في الجئوب وبالتحديد في
ريمرفوب وجبل الشيخ ؟ وما هو المفصود من
«ر الانذار » المسطن للمماومة ‎١‏
‏«يتواجدة الان على خط النار وفي مثل تلن
النطروف وهذه المرحلة بالذات 5...
إن هده التساؤلات الوجهة لوذير الداع
ليست من قبيل توضبح موقف السلطة تجا
الاحداث الحاصلة . لان موفف السلطةوا.
وليس بحاجة الى توضيح اكثر مما جروعلى
السنة السؤولين الرسمبين وغر الرسمين,
إلا انها مجرد تحديد بفض الثفاط لكين
طببعة الطبفه الحاكمة في لبثان وخيانته)
الوطنيةالني عبرت عننفسها في عدة مناسبان
ومجالات ‎٠‏
ولا شك بان موقف صاحب معمل فندور
من الممركة المصرية الحاملة هو افضلتمثيل
لطبيعة السلطة الطبقية والفوى الاجتماعير
المالكة للمرافق الاقتصادية فيالبلاد. وغندور
‎(١‏ الصتاعي الوطني » كما تسميه الساطة ‏
يختلف كشرا في هوافعه الطبقية عن مواقع,
الراسمالية التجاربة ب المصرفية .
فاولاد غندور الذبن فلوا عاملين وشردوو
.+ عائلة » لا بتورعون في زمن الحربالوطنية
د الامبربالية والعدو المهبوني مناسقلال
ظروف الحرب لزبادة ارباحهم بزبادة اسفار
مشسوجاتهم . ولا بتورعون ابنضا عن طرد
مجموعة من اللجان الوطلنية الي نفوم بجمع
التبرعات لدعم الجهود الحرني وتهدبدهم
باستدعاء الشرطة اذا السهروا في الطالبة
ندفع بعض الاموال لخدمة المعركة ولانفاق
عاتلات التسحابا المدنيين والمسكربين . ولا
يشفقون من ظائسة قنالهس بالتبرع بالسلام
للمجهود الحرني 2 وهذا واجب العهمال
وليسوا بحاحة لمن برشدهم اليه وخاصة
امثال الفندور » في الوقت الذي لا بتركوام.
فرصة تيح لهم مجالا لزبادة امصاص دماء
العمالوسرفة كدحهم ونمبهم مع الر فضالمطلق
لاقتطاع جزء من ارباحهم للسسائدة المعركة
الطويلة الامد ضد اسرائيل ,.
اسباب تخاذل السلطة في لبنان
والسؤال الان » ما هو السبب
الحقيقي لتهرب لبنان من مواجهة
مسؤوبيانه ‎١‏ وما هو العامل الرئيسي
ل
الللل---ا-ايسسس سس سه سس س2
2)] هلذان صدر قرار مجلس
الامن الثاني رقم 568 في
11 تشربن الاول 1905 6
الذي جاء عقب معارك طاحنه بين
القوات الوربية من جهة والقوات
الاسرائلة من جهه اخرى ابتداء من
يوم السادس منتشرين الاول الجاري
اخذتتتساءل كافة الفا تالاجتماعية
الوطنية والكادحة في لبئان عن مغزى
هذا القرار » وعن اسباب موافقة
بعض الدول العريبة على وفف اطلاق
النار ؟! وخاصة ان القرار الجديد
يعقب فرارا صادرا عن مجلس الامن
رقم ‎54١‏ في تشرين الثاني /1953 ‎٠‏
اول المفاجات ؛ كابب الذهول الذي اصاب
الدواهر اللباننه والعرية في الوقت الذي
كانت "جماهر نهي, بفسها وتتسمد لقيل
< نب طويلة الامد ضد المدو الصهسوني
والامبريالي .
ثاني المفاجات © ان قرار وقف اطلاق الثار
جاء سرعة فالفة وجاءت المواففه عليه من قبل
السادات بسرعة اكثر مما كانت تتصورة
الجماهر اللبثائية ,
ثالت المفاجات ه ان قرار وقف اطلا الثار
جاء بعد نصر عسكري جزئي انسطاعت القوات
المرنية تحضقه في مدة ‎١‏ بوم د الاعتداء
الاسرائيلي الامبر بالي ..
رابع الفاجانت »2 ان المواففة على اظطلاكق
الثار لم باب بمد هزدمه عسكرية ساحقة
كما حصل في © حزبران مثلا . بل ان ميزان
الفوى المسكري لا بزال لصالح العرب © اذ
ان مصر لم تستعمل ثقلها الجوي والبري »
فهناك اكثر من .78 طائرة وشبكة صواريخ
ضخمة و .م الف مقائل هتمركزين على
الضفة الغربية .
خامي المفاجآات » ان وفف اطلاق الثار
الذي يثمن وراء احجام السلطة عن
التدحل ف الفركه والقيام يواجبها
الوطني ؟ وما هي الخلفية الاساسيه
التي نعرض على الطبقة الحاكمة مثل
هذا الموقف ‎٠-9‏
طبعا » ليس بسبب ضعف امكانات
الدولة وعدم قدرتها على مواجهة
العدو الصهيوني بهكذا قوةعسكرية.
وبهكذا استعدادات ضئيلة .!! يبل
ان المسؤولية الاساسية تقع على
النظام نفسه » اي على طبيعته
الطبقية» تكوينه الاجتماعي»مرتكزاته
الاقتصادية » وضعه السيا
والسلطة القائمة والطبقة الحاكمة
2
الطبقي ضد ال ‎٠.‏ داتع
هذه هي الاسباب اافعلية » لاقدام
السلطة على الشّام بمغامرة عسكرية
في ابار الدامي كبدتها ملانين الليرات
من الخسائر دون فائدة ودون ان
تحقق اي نصر سياسي ضد المقاومة
الفلسطينية والحركة الوطنية
بنانية » يقابلها احجام السلطة عن
خوض المعركة الوطنية ضد المدو
الصهيوني في اعتداءاته المنكررة التي
توجها اخيرأ في حرب تشرين الاول
الجاري ‎٠‏
البسوافعيا ولا موضوعي ولي هناك اي حجه
او عذر مقبول لوقف الفال وانسمرار القدم
ال ان اخراق ابراليل للفطاع المثمالي فى
سوربة قد فشل وزال الخطر على سوريا
مذ اليوم السابع للممركة وقامب الجبوش
الفرنية السورية يهجوم مماكن . وابضا
اراق اسرائيل للشفة الفرنيهة في منطفه
الدفرنوار في مصر لا يشير كارئة عسكرية 6
اذ لا تزال القوات امصريه باكثرسها الساحفه
تمركز في الضعه القرنية كما ان هدا الاخبراق
لا بتكل خطرا عسكربا على المناطق الحسياسه
في الشفه الغربيه ولا بمنع في الوقب نفسه من
استهران القال والقدم في سياه .
سادس المفاجاب »© ان وفف اطلاف الثان
لم باب بعد هز يمه سياسية للدول العرسة
المقاتلة أو المحايدة ال المفرجه © بل الفكس
تياما . اذ ان الامه الفرنيه قد جمد .
انصارات رائمة على الصميد السياسي
ان من جهة الممسكر الاتسراكي الصدءق او من
اجهة ما يسمى بدول عدم الانحباز او من
جهه الدول الافريفيه الني ننابق على قطع
علافانها الدبلوماسية مع اسرائيل .
سابع المفاجات . ان وقف اطلاك الثان
جاء بمد ان قررت معظم الدول العرنية
المشجة للنفط قطع تصديرها السسرول الى
الولابات المحدة الامركبة والدول الاجنبية
المعادبة لجركة الحرر العرني .
ثامن الفاجآت ء؛ ان فرار مجلس الامسن
الثاني رقم 528 جاه لكرس النصور
الصهيوني ب الامركي واللفسم الاسسرائيلي
العرار رقم 215 ولس اتصور العرنبىي 2
السوفياني ولا النفسم المصري . اذ ان الغرار
الاخبر نضمن المفاوضات المباشرة مع المدو
العهيوني نحت اشراف دولي ( وهذا ما ورد
بالضبط في خطاب السادات الاخي امام مجلس
الشعب المعسري في مشتروع اللام الذي
ان الطبقة الحاكمة في لبنان تخاف
الجماهير اكثر مزخوفها من اسرائيل
هذا هو التفسم الوحيد لموقف السسطة
المتخائل في هذه الايام المصيرية
الحاسمة في تاريخنا العربي ‎٠‏ ان
السلطة تخاف الجماهر لان بهوضها
الثوري يشكل خطرا مباشرا على
مصالح الطبقة الحاكمة » على مماا
البورجوازية المصرفية ‏ النجارية
التابعة للامبريالية وعلى آداة
ديكتاتوريتها المتمثلة في الاقطاع
السياسي ‎٠‏
والسلطة « لا نخاف » الرائيل طالما
اسرائيل لا تزاحم امتداد مصالح البورجوازيه
اأصرفية ‏ الجارية في الوطن العربي وطائما
مقاطمة اسرائيل الاقنصادية والنجاريه من
قبل الدول العربية تستفيد منها مباشيرة
وبشكل رئيسي : البورجوازية اللبثانية .
أن الطبقة الحاكمة قائمة مصالحها
« العربية » على الوازن الذي نفيمه بين
نبعيتها للامبريالية و « صداففها » للبلدان
العربية » وعلى التوازن الذي تقيمه لين
عدالها الشرس لحركة الكفاح المسلح
لفلسطيني والحركة الوطنية الدبمقراطية
اللبنانية وجبنها وعهدها الكثوف امام المدو
الصهيوني . وابضا في التوازن الذي نقيمه
يبن اللاحرب واللاسلم وبين الانظمة العردية
طرخه ) وبالسالي ان وجهة نظر اسرائيل
اسصرب .. ولكن بمد حرب دذامت ب وريما
سسمر ب ‎١١‏ بوما من القال الضاري »
بدلا من الاسهرار ف الماهئثات الدبلوماسية
الي نرجب علبها الانظمة البورجوازيه
والانظمه الرخصة مذ وقف حرب الاستزاف
والفبول بمشروع روجرز الداه من شهر
نموز .1417 . والسؤال هنا ء لمانا هذه
الحرب الن ما دام ان الهدف هو القبول
بالتروط الامركيه ب الاسرائلية لحل مشكلة
« التزاع في الشرق الاوسط » على حد تعر
الصحف الاجنسة والدبلوماسية العالمبة !؟.
ان هذا السؤال ومجموعة اسئلة كثرة
نسداولها الحماهر اللبنانة في كل مكان »
في الاحياه » فى الفرى » في الشوارع » فى
اللصابع والمعامل وفي الشركات وكل مكان .
ان هذه الساؤلات طرحها الجماهر اللبئانية
نكافة قطاعانها الاناجيه وفثالها الاجماعية »
معلنة رفضها لفرار مجلس الامن وكل قرار
ممكن ان يصدر فى المقبل © ومؤكده عزمها
على مواصله التضال والكباح المسلح والحرب
الطوبلة الامد؛ مهما كانبالنصحيات والخاتر
ومهما كانب الشائج الانة والؤقية للانصارات
او الهزائم العسكربه في المعركة . طالما ان
الامة الفرنية تحفق نوما قوما سلسلة من
الانصارات السياسسة ان على صميد اللمنطفة
او على صفيد الدول الصدبقه او على صميد
حرك'ب الحرر الوطني والاحزاب الاشتراكية
فى العالم .
أن جواب الجماهر اللبئابه؛ كان وسسكون
دائها » على قرار مجلس الامض والفبول بوقف
اطلاق الثارء هو الذهول والحزن ونم السخط
والرفص وئم اللصمسم على مقائتلة العدو
الصهسوني والامبربالي والرجمي العربي
والمواصلة على شن حرب الشعب الطوبلة
الامدا.
الوطنية والانظمة الرجعية » واخخرا على
الصعيد الداحلي » الوازن الذي تقيمه بين
« ديمقراطينها » البورجوازبة الحدودة
ودبكتاتوريتها الطبقية الواسعة والشاملة ضد
اكثر الفئات الاججماعية انساعا .
هذه هي حقيعة « الجربة اللستانية »
واظ اللموذج اللباني » الذى بطبل له
اليمين ا.طائفي الانعزالي ويزمر . وهذه هى
حقيقة « الجبهه الداخلية » و « الوحدة
الوطنية » الي ندعي السلطة انها تعمل على
المحافظة عليها » ونسمد لدقع الملابين لقمع
اي اخلال بهذا « السوازن » ولا ندفع فرشا
واحدا كماهمة شكلية لاممركه ضد اسرائيل.
هذه هي الحلفة القوبة للنظام اللبناني في
المحافظة على وجوده واسمراره » وايضا ولي
الوقت نفسه هذه هي الحلقة الضعيفة في
نركيبة النظام القبثالي .
وحلفة الضمف هذه ؛ تزداد ضمها » بزبادة
نضالات الجماهر اللشئانبة ضد الطبقة
البورجوازية الحاكمة وزبادة تكامل اللاحم
اللصيرى بين الحركة الوطنية والمفاومة
الفلسطيئية » ودفع لبنان اكثر فاكثر لاحتلال
موقع نضالي مقدم في صفوف حركة التحرر
الوطني المربية » وذلك باقامة السلطة
الوطنية الدبمقراطية على انقاض سلطة
النخاذل والنيح 80 98
المي ©
هو جزء من
الهدف : 226
تاريخ
٣ نوفمبر ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 18073 (3 views)