الهدف : 228 (ص 5)

غرض

عنوان
الهدف : 228 (ص 5)
المحتوى
نحدثت الصحافة والاقلام
كثرا عنحرب 1 تشرينالاول»
مقندة الانحازاتالتي لا تنكر»
ولكنها تناوزب احيأنا الواقع بتسميتها
بحرب التحرير الوطنية مع ان وصفات
عدبده اعطت لهنه التسمية متحاوزة
الصفة السياسية لها فقيل فيها ( حرب
بوم الفعرانءالى حرب الصيامءنهاية
بالحرب الرابعة ) » وقد اوضحتالايام
المتعافبهة لوقف اطلاق النار ان اكثر
الصعات التصافا بالحقيقة انها حرب
؟ اي ان افقها السياسي لم يتجاوز
فىاحسن حالاته هنه الحنود السياسية
والمرتبطه بالوصول لتنفيذ قرار مجلس
الامن 561 عام /1551 ‎٠‏
قبل 5 تشرين دفعت المقاومة الى
حوامات سياسيه عربية بهدف قتلها
وجرفها مع تيار الاستسلام او تدويخها
وأففادها توازنها السناسى » وكاناخر
حورم سياسي اريد لها ان تهم فيه
( الجبهة الشرفيه ) والنفاهم مع النظام
الاردني الذي ادخل المقاومة في العديد
من النقاشات ووجهات النظر اللتباينة
تحت دعوى النكشك المستئد الى حيثية
« الرعب من العزلة العربية )») ووصلت
التمنيات في اقصاها الى تصوير نظام
الاردن ( بشسان كاي شيك ) الذي اباح
ماو لنفسه في مواجهه الغزو اليابساني
ان حالف معه تحت لواء الكومينتانغ٠‏
الخ من المعزوقة المهلكة للعقول » وجاءت
إحدات 8 تشرين » ومن انجازاتها ان
تضع الحققة ساطعة امام المتفائلين »
بان نظام الاردن هو نظام » ايلول: سلة
-11 وهو فاندحملة التصفية الشهرة
النى تسسندالى حيثية لا تزولالا بروال
النظام » والعائله بانه الممثل الشرعي
اللشعب العدسطيني ‎٠‏ كما دعم النظام
هذه الحيثية بمشروعه التآمري المسمى
بمشروع المملكة العربية المتحدة .
أن مداولات جر المماومة الى موافع الوافقى
مع اعدائها لبست بالجديدة ولن هي علد
الجديد في ابامنا هذه الذي بدعو الماومةلولوج
حوام اخر , لند عاشت المفاومة ملسلا رهيبا
وطويلا كادت تسفر بمض حلقانه هن غايانها في
خنق صوب التمرد الملسطيني » ومن اخطر
الحلفات التي تجاوزتها المفاومة بالارادة احيانا
وبالصدمة احيانا اخرى :
‎١‏ - فزل المغاومة عن الفاعل مع حركةالتحرر
الوطني العربية .
‏؟ - السشكيك المستديم في تحالفاتها المالمية
بالتخويف من ‎(١‏ بصع ) الشيوعية .
‏؟ - محاولات تمزيق داخلية بدعوى المساد
المناصر والفوى الملحدة ,
‏وكا لمنفلح هذهالاسلحة المخزونة فيمستودعات
القوى المصادة المدعومة باموال واعلام الرجميات
العربية » ابتدعت الوسائل الاكثر حدائقواغراء
ونضليلا بدءا من ( الخطه العربية الموحدة ,
مرورا بانوطن البديل البورقيبي نهاية بدعوى
المشاركة في الحصول على ‎١‏ ميكرو دولة » على
جزه هن أرض فلسطين» لا تنستتد الى ايةمقومات
حيانية افتصادية واجتماعية وحتى جفرافية ولا
بوازيها في الشبه الافل سوءما اصفر الامارات
الخليجية ومثيخانها » ولكون هذه الدوبلة
ار الزجر الفلسطيني ؟! وبديلا مربحا عن
‏التمرد النلسطيني ونفاعلاته النامية في المنطقة
‏ودرءا لتزايد مخاطره على المصائح الامبربالية
ومرتكراثها .
‏بين النهج الليبرالي
والنهج الثوري :
‏اذا اردنا التوغل اكثر في غناوين دعواتاليوم
ذات الصعة الاكثر خطورة على مسار الثورة
اتلامسها مع الوضع الدولي وبلعربي » لا بد لنا
من الوقوف عند نقاط محددة لاستخراج الموقف
الثوري » المسئود بالارادة المصممة على الوصول
الى الهدف الاستراتيجي . ان فقدان الرؤيا
بجمل الطرق عديدة والمجموع شتات تزداد
خطورة على وافع المرحلة المسمى بمرحلة التحرر
الوطني » ان النهج الثوري رغم مصاعبه وامان
نتانجه بامكانه دحر التهج الليبرالي برغم
اختياراته السهله الاسلوب والخطرة النتائج .
وهنا بجوز لا أن نستشهد بوئيقة فلسطينية
صادرة عن مركر التخطيط تحت رقم 56 تاربخ
ةلا
‏يفول التقربر : وفي الفكر السياسي العربي
المعاصر هناك منهجان للنظرة الى الموقفالدولي:
منهج ليبرالي وملهج وري :
‎: ‏المنهج الليبرالي‎ - ١
‏نوهو عتوج 7 يبخشااعن دواقع. الحركة فى
الملافات الدولية © ومن ثم فانه لا يستطيع ان
يحدد انجاهها وطورانها المستقبلية © ولذا فاته
لا يستطيع ان بقدم سوى صورا خارجية وآنية
للموكئف الدولي © ومن هنا فهو منهج وصفي »
وليس منهجا تحليليا . كما ان هذا المنهج لا يرى
علاقة التائر المتبادل بين الموقف الدولي العام
والموقف المحلي الخاص ‎٠‏ ولا ينظر انى هذه
العلافة الا من زاوية واحدة وهي نأئم الموفف
الدولي العام على الموقف المحلي الخاص . وهن
‏ها فهو منهج مر تضالي لانه يحصر حركةالوائع
رفن د اتفال التائرات النوئيسة
ومحارلة التلاؤم ممها ‎٠‏
‏ولانهذ! المنهج عاجز
المستفبلية في الموقف ‎١١‏
‏مع استراتيجية خاصة يحاول ان ّ ٍ 5
الوقف الدولي بما يساعد على تحفب 5
يبقي صاحبه في موف سلبي » برص 0
الخارجية » وبلجا الى افترافي ال قلا
لتطورها » والى طرح بدائل كواقف بتعين -
أن بتخذها بما بلادم مع هذه ا 3 7
1 2 كة الوا
ان اتجه الى النائي في خر دا خاصة»
‏عن رؤيتسليمةللتطوداك
الدولي » ولانه لا بنطلق

‏في آمرين 1
‏ال انه نهج وصفي لا برى الا السطعدلا براء
الا في اللحظة الآنية ,
‏باد أنه ينظر إلى الموقف الدولي باعتباره
العامل الرئيسي والحائم في تشكييل الموفف
المحلي الخاص © وليس مجرد عامل خارجي
مساعد او معاكس النحقيق استراتيجية خاصة.
‏ويستند دعافهذا المنهج منالثقفين السياسيين
الى نظرية اتخاذ انقرارات «العتلانية») ونظرية
« المبارياتالاستراتيجية الدفاعية » وهينظريات
اكاديمية تستهدف تحليل استرانيجيات الخصم
وطرح الخطط البديلة للوفابة منهاء وهيتفترض
ان افصى ما بمكننا فعله هو نقليل خسائرنا »
لا تحقيق اهدافنا الاسترانيجية . أن عماد هده
النظرية هو توقع انوا الاحتمالات واعطاء العدو
اعلى تقييم ممكن لقواه الحالية وبالمقابل اعطام
اقل تقييم « وافمي » لقوانا الذانية . وبقوم
اصحاب هذا المنهج بحساب ابقوى باعدادالجنود
والمدافع والطائرات والاوزان الدولية الحالية.
وببرر هؤلاء المنظرون ذلك الموقف «ابالعفلانية»
و ا الحساب الوافمي )) وضرورة الحفاظ على
الموارد المتاحة . لقد تخطى مخططو المدو
الاسرائيلي الامركي هذه النظريات ابكلاسيكية
التي ورئها بعض المثففين العرب » واصبح عماد
الفكر الاستراتيجي الامبريالي المماصر هو الفكر
الهجومي الديناميكي »© لا الدفاع الاستاتيكي .
ان هذا المنهج لا ياخذ في الحسبان ان موازين
القوى الخارجية تنشم دبناميكيا باستمرار وانه
بالرغم من بعض النكسات والارتدادات الجزئية
فانالميل العام لموازين القوى العالمية بظل لصلحة
الشعوب ولفر صالح الامبريالية » وان القوى
الذاتية يمكن تفجرها ومضاعفتها بالممل الثوري
الققال .
‏؟ - المنهج الثوري :
‏وبمكن تبينملامح هذا المنهج من اوجهالتمارض
التالية بينه وبين المنهج الليبرالي :
‏1 بنطلق المنهج الثوري هن ضرورة وجود
استراتيجية ائتة للحركة في الواقع المحلي
الخاض ,
‏ب ل ومن هرورة السعي للنائيمر في الوقن
روروبي بها بخلق افضل الظروف امي تسساءن
على نحقيق الاسترانيجية الخاصة ( اي انالوفق
ريرولي هنا بظل برغم اهميته عاملا مساعدا )
‏جل وهو برى الدوافع الحفيقية لجرو
ريدولية» ولذا فانه يستطيع إن يحدد اتجاههام
وينوفع نطوراتها الستقبلية > وبالتالي ب
ليا سو موس ا
هذه انتطورات ويحمي نفسه قدر الممكن ص
سلبياتها ‎٠.‏
‏و ل ونظرا لثبات الاسترانيجية الخاصة ,
وللرؤية الوائقة لحركة لوف الدولي فسان
الإجتمالات بالنسبةللمنهج انثوري ليستاسلون
بواجهة تطورات غير محسوبة © كما أن البدائل
ا نمتد الى الهدف الاسترانيجي ‎٠‏ بالنسبة
للمتهج الشوري فان الاحتمالات المفترضة م
وايوافف البديلة للواجهتها لا تتصدى حرو
التكنيك » وعلى اساس القدرة أو عدم القسدرة
على احداث نفيرات مواتية أو صد تائيران
موانية . ان المنهج الثوري من هذه انزاويج
ينترفى الاحتفاظ دائما بزمام المبادرة وتجني
الوفوع في مصيدة ردود الفمل . 1
‏ومن الناحية العملية © وفيما يتعلق بالو
فيامنطقة العربية يمكن ايجاز العارق بين ا منهجين
فيما يلي 1
‏ع المنهج اللببرالي :
‏بسعى الى التأثر في الوقف الدولي» ليس
انطلافا من استرابيجية خاصة » ولكن على ضوو
رؤية سطحية للملافات الدولية » مستهدف)
الحصول على احسن تسوبة ممكنة في حدور ب
تسمح به الحركة الراهئة للعلافات الدولية ,
ولانه لا يعرف عن بقية مدى اتجاهالحركةالراهلة
للملاقات الدولية فانه في هحاولته التاثر فيها
من اجل احسن نسوبة يتخبط »© ويبدد القدرة
الذاتية في محارلات عشوائية تجمل المنطقة اكثر
قابلية لتقبل انوا تسوية ممكلة . ,
‏ه آما المنهج الثوري :
‏فانه بعبد الى خلق وتلمية القدرة الذانية
على احداث تائيرات مؤاتية في الموقف الدولي»
نعود بدورها لخلق ظروف افضل ازيد من ر
وتنشيط قوى الثورة القادرة على تحقيق
الاستراتيجية الخاصة .
‏إلى هنا ويقف الاستشهاد الوارد في وثيقة
فلسطينية» لنجيب علىمجموع دعوات «التعقل»
تحت لقل الامر الواقع والموقف الدولي الذي
يؤخذ سندا الثبيت وجهاب نظر ليبرالية . وما
بستوقفنا جيدا لنجمله سندنا في الرد على من
بعتبر الموقف الدوني عاملا حاسما في اخذالموقف
اللقرر هو ان نثبت ان العامل الدولي هو عامل
مساعد وان العامل الذاتي هو العامل الحاسم»
وهنا تبرز اهمية العامل الذاتي المملكلواصفات
الصمود » حتى بصيح هو الفوة المؤثرة فيالقرار
وبيس المائر بها .
‏أن تعيش الفاومة الفلسطينية ظروفا شديدة
التعقيد © سيعطيها بالضرورة فرصة الحيياة
الجديدة ويسقط من على جواتبها كل ظواهر
الترهل والانفلائى والامزجة ونصبح عملية الفرز


‏عملية ثورية من خصيلة العاناة » اما سقو
المغاومة نحت دعوى ( التعقل » والامر الوافع
فلن يعطيها الندرة على صناعة اساليب ثورية»
من منطلق جغرافي جديد 2 بقدر ما سيتميو يدقع
بفوى الترهل والانهازية الى السطح لقايم
المكاسب وسيحيلها نرهلها الى روقراطيةجديدة
تصنع من قواها العصا الفليظة لجلد حركة
الجماهر وطلائمها الثورية المطلمة الى حفوفها
الاربخية » وما سكب عواطف «المهمات الراهنة»
و ‎١‏ الحلقات الوسيطة ») في ظل اخلال رهيب
لصالح قوى العدو المتصادمة بوهيا مع ارادة
الجماهر الفلسطينية والمربية » الى اتباعم
المفاومة وبالملموس للفوى الممادية للجماهمر
ويضعها في صف الحسابات الرقمية نواء ارادت
ذلك او لم ترده ,
‏ان محصلة هذا القول تؤكد على ان سلامة
الموفف تاتي من تحديد الطربق للوصول الى
الاسترانيجية الخاصة بالثورة الفلسطينية »
وليس من خلال الاجهاز عليها بقضبان «الحلقات
الوسيطة 4 ,
‏الفلسطينيون وفرار 521 :
‏ان النهج الذي بحاول ان ياوي بين قضية
الانسان الفلسطيني وبين حقوفه التي «اقره»
قرار مجلس الامن عام 1471 لهو نهج تضليلي
او غبي حتى الكمب .
‏أن مشكله الشعب الفلسطيني مع الاضطهاد
الصهيوني ليست بحاجه الى اثبانات جديدةولا
هي غائبة حتى عن عفول الاطفال بحيث تحاج
الى نفاش »© كما أن مسالة ‎١‏ الضفة والفطاع »
لا تحتاج الى نقاش لانها ملك لشعب فلسطين .
لقد حمل شعبنا منذ الاسداب البريطاني الذي
اوكل لمندوبيه الساميين » المشاركه في ننفيذف
مخطط الصهونية الممهور يومد بلفور سئة
7 > حمل على كاهله مسؤوليات الرفض
والنضال اليومي ضد الفزوة الصهيونية » وان
مراجع الفلسطيئيين ووثائقهم اكثر من ان تحصى
حول النلون السكائن. في فلسطين ونسبةاتونم
والارض » وكذلك الفرمانات العربية وهياكل
انفافات رودس الني اعطت الصهاينة اكثر مما
حصلوا عليه في الاعتداءات المسكرية على شعب
فلسطين .
‏أن حقوق شعب فلسطين لا يمكن ان تكونرهنا
يتنفيف فرار (5)1) بل هي اقدم منه باعوام ,
وهي تكرمن في حقه في وجوده على ارض قلسطين
بكاملها واقامة الجتمع لالد يمقر اطي ودحرا توجود
الصهبوني ومؤسساته الماشية . وهذا هو ما
تفضمسته جميع موائيق المظمات واقرنامج
السياسي لطلمة التحرير © وليس الاترار
بوجود جزء ملم به للصهيوئية وجرم لنا.
والا فماذا عن ..) الف فلسطيني في لبئسان
و .ها الف في سوريا وخمسة وثلائين الا في
العراق و ..5 الفا في فلسطين ‎1١468‏ » اين
حنوقهم في تقرير مصرهم ؟ هذه حقائق تصرخ
في وجه كل مزيحاول التحابل على حقو قالشعب
الفلسطيني » الا اذا اقرنت وجهة النظر بشروح
<ول حق جزء من الشعب الفلسطيئي ونقرير
مصر جزه منالشعب الفلسطيني وهذا يستوجب
بالنالي شروحات عن مصم الجزهء الاكبر وحقه
المشروع ‎٠,‏
‏أن لسئوات الماضية من تاريخ المسمةالمسلحة
الفلسطيئية لم 'نترافق بولائق مادبة مثبنة على
الإشارة فلسطيئيا الى فرار ؟56؟ والتصافه
بصحة الموقف الفلسطيئي بقدر ما النصق
بشعارات الانظمة العربية وريطها له بما احتل
من اراضيها في حزبران 15517 .
‏ان صكوك المادلات لا نلفي وحدة اللماساة التي
يميشها الشعب الفلسطيني خارج وداخلوطنه»
ولا نجيز لمرة شمبنا لطيلة اكثر هن نصفقرن
ان نضع دعوى الحفوق الجزئية المبتسرة امام
خيارات الحدود الآمنة للاحتلال الصهيوني أو
قبول ‎١‏ افضل السيء ) (مشروع المملكة المتحد6
خلاصا من الاضطهاد القومي © ولا تجيز لنا هذه
التشويهات لتحقوفنا الا طريقا واحدا وثراعين
بمتدان بقوة لخوض الصراع بوجهيه القومي
والطبقي التصادية فواهما المادبة مع الامبريالية
المالمية والرجمية العربية واكثرها تهاسا
الاردئية . ان المفاضلات لا بجب ان تقودنا الى
نسابق على الاستسلام المرنهن بقبول هبدأ
المفاوضة او افله الانجرار وراه سراب يقود في
النهاية الى الافراغ والمزلة الجماهرية .
‏ان الخيار الوحيد المثروع أمامنا هو وحدة
الموففيوصلابة القرار واستمرار الثورة فيمواجهه
كل انواع الاضطهاد الذي لحق بشعبنا » وهو
سلاحنا الوحيد الذي نستخرجه بفوة وحق من
وسط دوامة المعادلان الصعبة والني اخطر ما
فيوا التسفة السياضية . وسعتن في نواية
الامر الانسان ابفلسطيني هو القضية .
‏وان افضل ما يمكن أن نعدمه هن استخلاص
لراي جماهمنا ماخوذا من الؤتمر الشعبىي
الفلسطيني الذي انمقد في نيسان 19975 حيت
بقول احد اهم فراراته ما يلي :
‏انمقد المؤدمر في ظل محاولات قوية منجانب
الانظمة العربية الممنية بالمواجهة مع العدوء لجر
الثورة الفلسطينية داخل اطار استرانيجياتها
لازالة اثار المدوان » وهي استرانيجية الحل
السلمي » ولاجبارها على ابتخلي عمليا عن
شعارها الاستراتيجي وهو تحرير كامل التراب
النتسطلش واقاقة نؤة فلسليئسة :وطليسة
,ديمفراطية ( وففا للمفهوم العلمي لحق تفرير
المصم ) واخذتن هله المحاولة شكل نفسيم
الحقوق الفلسطيئنية الى حقوق تاريخية ( غير
محددة ) والى ما يسمى بحقوق سياسية راهنة
في حدود فطاع غزة والصفة ابفربية والقدس.
مع تلميحات صريحة الى ان العمل الفلسطيني
اذا سار بمفرده ( اي خارج اطار التسويات »
اقانها اتترهي انفنية اللقزلة +
‏الفلسطبئبون والانظمة العربية :
‏أن الموقف الرسمي العربي تجاه القضية
التلتطيئية ل سم باعياة 'ودي .ابل ملسي
العكس تظهر القرائن الزيد من ايتقهقر فالمراحل
الاولى وامزيد من الاستسلام في المراحل الثانية
من تاربخ القضية . وان انفاحا عاشته المقاومة
الفلسطينية في السنوات الاخرة» لا ينم عزسلامة
اموجه :ويواقة استراويا في اكوقله دان ها
حمل من نوايا الاستخدام كأوراق رابحة في
المنازلات الدولية او المحلية حتى بلغ مجموع
القرارات ها نجاوز حدود العقل ©» ولكن هذا لا
يلغي في الاصل ادنظرة المتفحصة لطبيمة هذه
‏أنت الصا 5
‏الع
‏ل ”
‏الانظمة وبناها السياسية والاقتصادية
والاجتماعية » بؤك. مسارها المصاعد في تدمسمر
وسائل الانتصار ( من فهر للحركة الدبمعراطية
الى تحطيم لونائر التحولات الاجتماعية ونلمية
القطاع الخاص وتحطيم لفوى الحالف ) حتى
اخالت في مساحات واسمه من وظمما المرس
ادانها ابمسكرية الى اداة فهر وبطش يومي
للجماهر المربية © لا بمكن ان يصع التحرير
بتموبداتعجائزية اذ لا بد له من وساللوادوات
يكونسندها الاولجماهم الامة وطافانها السؤولة
السنعدة للابسمانة في الدفاع عن مكاسبها
الثورية الحقيقية .
‏ان نحوبل الارض المربيه الملاصقة على الاقل
للواقع العدد الى قلاع حرب طويلة جماهريا
واقتصاديا . جماهي معياة مسيسة مسلحة
ومصائع ومداريس ومسسشقيات تحت الارض ( لا
صيدا سهلا لاسلحة العدو) هو الوسيلة!لوحيدة
لاطالة هدى المعركة وتدمير فوى العدو » مهما
بلغ دعمها الذي لم يفاجئنا الامبرياليون به» بل
فاجا الانظمة لانها لا تدرك بحسها الدبماغوجي


‏حفائق الرابط دين الامبريالية والصهيونية ‎٠‏
‏ان الوافع العربي الراهن بحاجة الى مجموعه
منالشرات حتى بصبح في مواقع الحربالطويله
النفس الصورة» وهذا سيبفي الملاين منشهينا
العربي رهيئه المجز عن القيام بدورها الحقيني
في المعركة ما لم تبادر الى اخذ زمام امورها
بيدها ,
‏وننهم منظمة الجر بر الفلسطيمية الواعي لكل
هذه التنافضات والموائق انطلق الصوت
الفلسطيني مسجلا موففه في اجماع لجنةوزراء
الخارجية والدفاع المرب في ‎1905١١-١1‏
‏والموقف العربي بنحرك محكوما بانظار المبادرة
الامركية لحل مسالة الصراع مع المدو
الصهيوني ‎٠.‏
‏مرنكزا مندوب منظمة التحربر الى مبادىء
اساسية وهي :
‏ا ان يكون الوافع العربي السيء موضع
تفكرنا لفيره الى الافضل وليس مصدر تفكرنا
فيحكم في سلوكنا ونضالنا ويدفمنا الى العجز
والخوف في حسابات الربح والخسارة .
‎((



هو جزء من
الهدف : 228
تاريخ
١٧ نوفمبر ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 4113 (7 views)