الهدف : 229 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 229 (ص 8)
المحتوى
الكومال//مصه لنيز
‎0١‏
قبل الخوض في مسالة بناء الحزبالتي
اوجدب حوارا واسها وعميفا » على
المسوى الرسمي والشعبي في الصومال»
لا ند من الغاء الصوء على الممادلة التي تحكم
غروره وجود الاداة السماسيه والنظيمية
ا الحزب » القادرة على ضيط مسية التوجه
الجماهرى وتفصقها والارنناء بها هن جهة »
والفادرة بشكل الاي على الفرز الضروري في
هذه المرجلة لتخديد ممكر الجماهر ومفسكر
اعداء الثوره والقوى المصادة والانهازبه من جهة
اخرى وللحديد المسؤوليات بناه علىهذا الفرزء
اي وضع خارطه الحفوك والمسؤوليات بدقة
نحاجها مرخله الحرر انوطني ء والي بدونها
بدو مسسحله مرحلةالاسقال الىبناء الاشتراكية
البي نطمح بها الثورة الصومالية .
التحديات القومية
بواجه الصومال الان وافم نحزئهة فرضتم
السبطرة الاسممارية على افربقيا » ففدقسمت
الصومال الى خمسة اجزاء » نشكل صوماليا
الحالية الجزئين اللمالي والجنوبي ففطا »
سنما نحل اليوبا جزءا وكينيا جزءا اخر
وبسمى الجزه الثالتالصومال العرنسي (جيبوني»
وقد عمل واقع الجزئة هذا على نصميدالشمور
التومي عد الصوماليين »© وربما عملب الثورة
على تصعيده لكته في الاناس كان فاعلا دائما
فحن حاول النظام السابق بقديم نازلا معيئة
بخصوص الاراضي الصومائية اجاح تالصومال
موجةاضرانات ومظاهرات اسهت نسفوط النظام.
انا قما بخص الدول اللي نحيل الاراضي
الصومالية نموجب « صكوك الكرم الاوروبي "ا
ففد الدب نخوفا ملحوظا من الوجه الندمي
لنظام الحكم الصومالي الحالي »© وعملت اول
الامر على بشوبه الجرية الصومالية لدىالدول
الافريفيةء تمحاولت اسقلال الفلا تالراسمالية
الصومالية الي تضررب ممالحها الاقصادية
في تدير الاتعلانات والمؤامرات .
لكها مد فسُلها عمدب الى الاساليب
الاسعمارية المكشوفة فحثدت قواتها العسكربة
كثافة على طول حدودها مع الصومال وبدات
ناطلاق الهدبدات » والصوماليون بيعرفون ان
القصيه هي بشكل اساسي فضية فلق الاستممان
الاوروي والامسركي من ان تصبح النجربة
الصومالية سائفه نهدد مصالحه الاقتصادبة في
افريقيا الي كانوا بفبرونها الى وقت قريب
واحدة من ضباعهم الممنمة عى الافكار الهدامة
الخطرة . وها ممو ذالد اقريفي أو .. على حد
بعر الرئيس سياد تقلا عن احد الاوروبيين
« ها هم الفرود الاقارفة بريدون ان ينوا
الانراكة العلمية ! »
والصومائون بعرفون انهم بواجهون نحدبات
حارجه لبسب سهله ه فهم بوفمون الهجوم
المعادى ابداء من المناكل والعن الداخليه
مرورا بالحصار الاقتصادي او بخريب الاقتصاد
الوطني ومحاولات الصفية الحدية لقسادات
و
الهف ©
الرئيس صمياد. .
الالحزب هو الضمائة » !
مستاذايرييد الصبَومَالِون
الشورة وانتهاءا بالهجوم المسكري المفضوح
والمبائر ,
كولاك وكومبرادور
على الصعيد الداخلي » رغم حرصالمسؤولين
الصوماليين على التقليل من خطورة دور القوى
المضادة في الداخل اعتمادا علىالقول بانالمجتمع
الصومالي فير طبقي والجيش بالتالي كذلك وان
الثورة جاءت وهي تستقطب حماس وتابيد
الاغلبية الساحقة ذان المصلحة الحقيقية في
الثورة » لكن الوافع بفول ان الثورة لم تتبنى
الاشتراكية العلمية الا حها لاوضاع اقتصادية
هي بالفرورة ننيجة اوضاع طبقية سيئة » وبما
ان 375/ من مزارع اللوز بملكها صوماليون فهذا
بعلي عمليا وجود طبقة ( كولاك ) نقابلها طبقة
فلاحين معدمين مسسظين نحاول الثورة الان ‏
ضمن خطها عدم الاستيلاء على مزارع الموز ا
استحصال حقوفهم من هؤلاه الافطاعيين لكنهم في
اغلب الاحيان ينجحون في اللملص هنالالتزامات
الجدبدة التي جاءت بها فوانين انثورة في مجال
ننظيم العلاقه بين القلاح والمزارع ..
واذا اعبرنا ان كل فطاع النجارة كان بابدي
البرجوازية الصومالية قبل الثورة » يمكن ان
سخيل بسهولة ان قوىالثورة المضادة فيالحقيفة
نملك مواصهانها الطفية كاملة » وتمتلكابقدرة
على النعبر عن امنعاضها من النهج الاشتراكئي
للثورة رغم المد الجماهرى العارم الذي جام
له الثورة والذي لا بزالبحافظ علىدرجهحرارته
المرنفمه . فمثلا اسنطاع اصحاب مزارع الموز
نخفيض اناج الموز عندما ففدوا السيطرة على
نسويفه وتصديره © ولمل الانفلابين المسكربين
اللذين حصلا عام .م9( د ‎١501‏ لدليل واضح
على انهناك فوى مدنيه « ذاب مصالح اقتصادية
مضررة او على وشك التضرر » كانت فادرة على
التغلفل فى صدوف الجيش واثارة عناصر مله
نحت ذرائعوحجج مخلهة فيسبيل فلبالاوضاع
السياسيه ؛ وصحيح ان الفضاء على هانين
المحاولين كان في غابة البساطه » لكن القوى
الرجهية في الحقيفة ليسب غبية دائما وهي
بسحاول تكرار محاولها باكثر هن وسيله » لن
تكون اخطرها محاوله الغلفل في صفوفالجماهر
أو حنى .. في صفوف اللنظيم المفترح .
ان هذه المعادله مواجهة الثورة للحديات
الخارجية وضرورة نصليب الاوضاع الداخلية
فيمواجهة احمالات الحركات المضادة (يالداخل
ولامين المناخ اللالم لترجمد طموحاب الثورة في
بناء مجنمع العدالة الاجماعية والاقتصاد
الاشتراكي هذه المادلة هي التي تحكم مرورة
ابجاد الآداة السياسية واتنظيمية الكفيلة بان
تكون الآساس الصلب للبناء الطموح الذي بطمح
الصوماليون لبتادم .
الكتب السبياسي 6.6
تجربة رائدة
في الخطاب الذي القاه الرئيس محمد زياد
بري في الذكرى الرابمة للثورة فيم نجربةالمكتب
السياسي ودوره في تعبئة الجماهر الصومالية
والارتقاء بوعيها السياسي والاجتماعي واشار
في نهاية خطابه الى ان هذه التجرية وصلت
بالجماه, الى مرحلة مميزة سياسيا وتنظيميا
الى الحد الذي يمكنها من حمابة انثورة فد
المناصر الانتهازية وقال أن من واجبنا الآنالوفاء
بالمهد الذي قطعناه على انفسنا بنقل السلطة
اليها « الى الجماهي » واعلن عن عقد مؤتمر في
وفقت قريب تدعى له الجماهر اسعاملة وتنظمه
خية الناصر في اللكتب السياسي ليتولى
ل المؤتمر » مهمة البت في شكل وتركيب الحزب
الاشتراكي الصومالي ..
واكد انه بعد اربع ستوات منالعمل المتواصل
آن الاوان للشعب ان ينظم نشاطاته وفكره
وسياسانه منمنطلق متقدم جديد الا وهوالحزب»
الاداة السياسية لسلطة الشعب .
وحذر الرئيس من الانجراف في وهم القضاء
على الرجمية ودعا الى الحذر ومضاعفة الجهد
للقضاه علىالرجميين ‎(١‏ عملاه الامبرياليةالمختارين
من بين صفوفنا 0 .
هموم الحزب العتيد ..
وكان علينا ان نلنقي بالرئيس سياد لقاء
خاصا نعهم منه بوضوح وصراحة ما الذي يدور
في نطاق الحوار الجاري حول هذا الموضوع »
وكيفا برى هو شخصيا ( بما يمثله كونه نفطة
ارتكاز اساسية ونقطة توازن وحيدة في الحوار
الدائر بهذا الخصوص » وبما يمثله جماهربا
كونه « ابو صوماليا الجديدة » ) .
وكان في الذهن عند لفاءنا بالرئيس سياد
الصورة المعنادة والي لم تقر جذريا حتلى
الان للانتلابات العسكربة في العالم الثالث »
وتجارب نرجمة طموحات هذه الانفلانات في خلق
التنظيم السياسي .
كما كان في الذهن ايضا خصائص الثورة
الصومالية وتوجهانها التقدميه والالتفاف
الجماهيري حولها والي هي ايضاب ولحد الانب
الكنب السياسي الشكل الننظيمي الفعال والوحيد
تحزب النواياالطيبة أم الاداة السياسية والتنظيميةالقادرة على بنا. الاختراكية
البستايالوف يم ليها ال 201 سضصرنة داتع ] شتا مممسسين صفوفم تا
لا نكتلف كليا وتماما عن همسوية البدابة في
الانتلابات المسكرية في العالم الثالك . ذلك ان
الجيش كمؤسسة وطنية حينيستولي عل ىالسلطة
يطمح الى نسلم دور السلطة السياسية النيهي
وحدها ابقادرة على اجراء القييرات الاقتصادبة
والسياسية والاجتماعية والارتفاء بها الى درجة
النحول الجذري المؤدبة الى ترجمة طموحات
بناه المجتمع الاشتراكي » تكن كل الاتفلانات
المسكرية نقريبا نتيجة للبنية الطبقية الفم
متجانسة للمؤسسة المسكرية » ونتيجة للوعي
السياسي والفكري المحدود ونتيجة للدورالطبقي
والاساسي للمؤسة المسكرية الذي هو حماية
السلطة الوطنبة ومكسباتها والدفاع علها ضد
الاخطار الخارجية .
ننيجة لكل هذه الموامل تفشل الاتقلابات
العسكرية في الحلول محل السلطة السياسية
ذا تا مواصفات المحددة القادرة علىبناء اقتصاد»
وبنية اجنماعية » ونسيج فكري وسياسي »
واشكال تنظيمية واضحة للعمل الجماهري .
وتنحرف هذه الانقلابات عادة ضمن اتجاهين »
عبادة الشخصية » او العمل على ايجاد اشكال
تنظيمية منفلنة هي جزه او نتاج للفكر
والممارمسات الليبرالية اللي تمتمدها هذهالانظمة
والتينمجز نتيجلهذا الدكر عن تحملمسؤوليات
حسم الصراع الطبقي لصالح الطقةه الماملة»
وما يطرحه هذا الجسم مزمهمات بناء اقنصادية
وسياسية واجتماعية جذرية لا طاقة لها بتحملها
وحسمها وهي المذيذبة» ذات الانتماءاتالطيفية
البرجوازيه » وغر الواعية لحركة التاريخ .
وتاني هذه الاشكال التنظيمية وعاء مهزوزا
لتجميع الوصوليين ومحترفي السياسة واصحاب
المصالح الاقتصادبه.. اوباختصار» كل منيرغب
في الانتماء !.. او كل من تزكيه السلطة» وتبدة
الحلغة بالنوسع حيث يزكى اعضساء التنظيم
الراغبين الجدد »© فاذا انت امام تشكيلة غرببة
لا بجمعها حتى الولاء للسلطة الي هي بدورها
تشكيلة اكثر غرابة » ونجربة الانحاد الاشستراكي
في اكثر من بلد عربي خم ذليل على ذنك .
وفد شكل وجود احزاب سياسية ذات ثقل
جماهري واضح » شكل كابحا فاعلا في بعض
بلدان العالم الثالت حال دون سقوط الاتفلابات
العسكربة في المحاذير السابقة » لكن فيالصومال
ليست هناك فوى سياسية فاعلة فبل الثورة
قادرة على فرض مشاركتها بيئاه جبهة وطئية
مثلا لضبط مسرة الثورة والمشاركه في وضع
وننفيذ برامجها » فكل القوى السياسية تبر
أن تجربتها تبدا ‏ كقوى منظمة وفاعلة ب مع
ابداية الثورة .
فماالضمانة اذن ان لا تنجح الرجعية في تدبي
الفلاب عسكري مخطط له في الخارج بطيح بكل
الكتسبات الي حففتها الجماهر خلال اربع
اسنوات من عمر الثورة ‎٠.‏
مرة اخرى بفول لك الرئيس سياد.. «الحزب
هو الضمانة ) ,
في لفاءنا معالرئيس سياد طرحنا امامهرغفبتنا
في سماع ( هموم الحزب الصومالي الاشتراكي »
وكان بيننا هذا الحوار :
0
أ
أ
ْ
د نطرح فيصفوف لباب التقدميوالجماهر
مسالة الفيادة .. فهم بسادلون ماذا سسب
بالصومال اذا ما الحتفى الرليس » كيف تنظرون
بهذه السالة وماذا خططم لواجهة السفيل نهذ
الخصوص ‎1١‏
بالطعالحزب هوالبديل ولو لقصوا الخلفية
السياسية للمْباب الصومالي تجدوا ان ‎١‏
‏يم بان هن صفوف الاحزاب السباسية الن كانت
موجودة قبل الثورة © الالبية كونت وفيهما
ولساسي الناء وجودها في الاتحاد السوفياني»
هر اويوبا +31 البلاد. التردية 3 وى لين عسالل
وحدة فكربه تجمع صفوفهم ) لكن خلال اربع
رنوان هن الكفاح الثوري عملنا هلى خلق نفاهم
إو وحدة فكربه بين الشباب الصومالي » والان
وبمد ان كان البهم في حدود الفهم النظر:
باشتراكية اصبحوا اكثر افنرابا من الوحدة
إلفكرية المنشودة وقد امتلكوا الان الفهم الميلي
بالذات للخصائعي الذانية الوضوعية لشمبم
الصومال ‎٠,‏
الجيش الصومالي
© امامنا تجارب كثرة حول مسالة تكوين
الحزب او المنظيم السياسي في البلدانادنامية
وفي العالم العربي » فشل اغلبها بسببالرؤية
الخاطئة لدورالننظيم او الحزب في البناء,
الافقتصادي والسياسي والاجماعي الذي بحدد
بنيته الطبقية ؛ كيف تنظرون لمسالة الوضع
الطبقي للتنظيم المقترح وكيفا تنظرون لدور
الجيش في النظيم 5
من الخصائص الاساسية للثورة الصومالية
هي انالجيش الصومالي ليس جيشا برجوازياء
واغلبه من ااه الفقراء وهو يعبر احدى
الضمانات للثورة الصومالية » هناك تصور معين
في الخارج بالنسبة للمؤسسة العسكرية بصفة
عامة لكن المسكر بين الصومالبين يختلفون اخلافا
جدربا عن المسكربين في دول كثرة .
هناك الكثرون بنساولون دحتى في بم ضالدول
الاشتراكية كيف نطرح 7 الثورة العسكرية » ؟
الاشتراكية ؟.. وانا اعنقد اهناك يعض الفموض
حتى لدى بعض الشباب الصومالي حول هذه
النقطة » فهم مثلا يتساءلون كيف يمكن إن بليس
الكاكي ان بقود الثورة .
الاشتراكية , انالمفياس
الحقيقي بالنسبة :
للانسانالاشتراكي ليس
البدلة المسكرية او
المدنية » لكن الفكر
الذي يؤمن به .
والجيش الصومالي
ابدي الب جوازية»
لكنه تطور في ظل
مفاهيم اشتراكية» ‏ ,
وتحن نقوم الان
بتعميم وتعميق | آ
وناج توعية
سياسية في القوات
المسلحة على اس
منالفكر الاشتراكعي 0 )
العلمي . ولقد ثبت , / |
ذلك خلال مسيرة بنام 8
الاشتراكية في الصومال '
خلال اربع سنوات من عمر الثورة,
© لقد اعتمد لينين الى حد ما على الجيش.
لكنه كان بصل الى الجيش من خلال اعتماده
بشكل اساسي على تنظيم « الحزب الشيوعي».
ولي الصومال هناك كوادر تمارس يوميا الاتصال
بالجماهر والعمل على تثويرها » ولا شك انهذه
المارسة اهملت هذه الكوادر لتشكيلتواةالحزب
المنتظر ء فكيف تفكر في تحمل مسؤوليتك
التاريخية في الحفاظ على الثورة الصومالية
ونجد برها » اعلىي تمكين هذه الثواة من تحمل
مسؤوللية اساسية في بناءالحزب 1
ب أن الحزب هو السمانة الوجيدة لاستورار
ولطور الثورة » وخلال اربع منوات من المجربة
المومالية واعداد الشعباعداذا فكربا وسياسيا
بمخلف القطاعات اسطعنا بلورة اتخالاتالندمة
والكوادر السياسيةالقادرة على تحمل مسؤوليانها
سواه في التظيمات الجماهرية أو في القوات
السلحة ,
فخلال اربع سئواب من الدورات الثفيفية
المادفة الى اشاعة ونممبق الفكر الاثتراكي
العلمي في اوساط الجماهر الصومالية تستطيع
ان نقول ان الجماهر الان قادرة على ناه حزبها
السسياسي من الفاعدة» اصقد اننا في مرخلة نناء
الحزب السياسي .
© هناك طريفتان لنشوه حزب تقدمي » اما
أن بنشا ننظيميا سربا في ظل حكم رجميوبسسلم ”
السلطة لميجمع حولهالقوى الوطنيةالدبمقراطية
في جبهة وطنية او ان بصبح ضرورة بعد تسلم
السلطه بطريقة من الطرق © وانتم نخوضون
النجربة الثانية كيف تتصورون طبيمة التنظيم
اللنظر ؟
- نحن نطمح الى أن نبني حزبا طليعيا
يم المناصر الاكثر ثوربة ونقدمية
والتي تفرست خلال اربع
سنواب من عمر القورة 5<
على النضال والعمل 8
الجماهري .. وانا
صفائل بنجاح نجريتنا
العدة اسباب فتها اننا
منذ اوكوير وحين اعلنا
الاشتراكية العلمية ابدبولوجية
للثورة كنا نؤمن بان الحزب
السياسي الذي تريد بتاوه
يجب أن ياتي من صفوف
الجماهر وان لا تسرب اليه المناصر
الرجمية والبروقراطية » وقد رسخنا مدا
العبل الجماهري من اجل ذلك » ونجرتنا
ببتى باتباع.
حزب » ام تجمع
كيف سيتم الفرز 7 مثلا كيف سيكون التعامل
هع الجهاز الاداري صمن النصور السائلد لبليه
الحزب الطبقية » هل كل وذير » كل مشاراك في
الثورة » كل الضباط» او بكلمة هل كل ( انسان
طيب » سيكون في الحزب ؛ ام الانسان الاكثر
جدربة وابذي بستطيع تجذير موافف الثورة
ودفعها نحو بناه الاثستراكية 7.
لا احاول ان انجاوز سلطني واطرح تفصيلات
كثيرة » هناله فكرة لنكوبن لجنة مهمتها بحث هذه
التفصيلات » شكل الننظيم © بنيته الطبقية »
3
فكره ؛ استرانيجيه . وهذه اللجنة تخب من
قبل لجان الاحياء الابمة للمكتب السياسي »
وكذلك الؤسسة المسكربة © وهذا بحد ذانه
ضمانة لعدم سرب ابمتاصر الانهارية ‎٠‏ وتحن
خلال اربع سلوات من همر الثورة اسمدنا من
خلال برامج الموعية السياسيه ونرامج العمل
الشعبي على فرز القوى القادرة على تحمل
اعباء البثاء الاقصادي والاجماعي الذي تطمح
اله » كما اسسطما ابضا قرز العناصر الكسولة
والانهازبه واللضادة .
الذلك فانا سسطيع اعنماد رأي هذه الجماهر
بممثليها الى لجنة الاعداد للنظيم السياسي
المسرجح .
البديل الوحيد
بالطيع لا بد وان بكون مبررا خرص الرليني
زياد على ( وحدة الصف انصومالي ) والحفيفه
ان مهمه هذا الرجل في قابة الصعونه ء فهو
بحافظ على نوازن في قانبه الدقة للاوضاع
السياسية في الصومال ؛ ولا بد الاسسان ان
يحترم طموحه الكبير في بناء صوماليا الاشتراكيه
من الصثر على كل الاصمده ؛ اقصاديه »
سياسية » اجماعية » ويعود له الدور الرئيسي
في خلق نجربة المكتب السباسي الذى اسطاع
ان سحول من مكب علاقفات عامه الى آذاه فماله
في تثوير الجماهي والاريفاء بوعيها السياسي »
اضافة الى انه الشكل التنظيمي الثفال والوحيد
في الصومال الان ناطي ونميئه الجماهر ونرجمه
مبادراتها » وبصبر الكنب السياسي الان في
الصومال ومن قبل جزه كبر من الفوى السياسيه
النواة المطلوبة للحزب السياسي اللنظر .
لكن في الحفيفة لا بد من انداء ملاحظه نهد١‏
الخصوص »2 ان عمل الكتب السياسي ليسا
مهماب وظيفية تمارس بعفلية بروقراطيه ء انها
بالدرجة الاولى فرصة ذهبية لعيى الجربه
الننظيمية لدى الشباب القدمي » ومجال رحب
لتطوير الحوار فيما بينهم من خلال الممارسه
اليومية للعمل الجماهري بما يخدم على المدى
المنظور مسالة في غابة الاهمية وهي ابجاد الوحدة
العكربة داخل هذا الجمع وتعمق هذه الوحدة
باستمرار وبكثافة توازيكثافة اللجرنه النظيمية
التي يخوضونها في عملهم الجماهري اليومي .
حزب النوايا الطيبة »
لا يبني الالستراكية
ورغم كل ما بعال في الصومال عن اكثر الطراق
جدوى في بناه الحزب » يظل الاسلوب الحفيقي
هو اتسمرار تثوير الجماهر واسسهرار الفمل في
صفوفها © والعمل على تمكين هذه الجماهير
ب باستمرار توعينها ب على املاك الفدرة على
فرز فيادانها من بين صفوفها ,
ومن اجل ان نحافظ الثورة الصومالية على
توجهاتها اللقدمية » وحتى تسسطع ان تحاف
على نقاء السفاف الجماهر حولها ؛ وحى تكون
قادرة فملا علىانجاز مهماتمرحلة السحرر الوطني
والتوجه بثبات نحو مرحلة بناء الاشتراكية 2 فهي
ليست بحاجة الىحزب سلطة بجمعلوي « الثوايا
الطيبة » » انها بحاجة الى حزب نفرزه الحركة
الجماهرية الواعية المنظمة » حزب الطبقات
الكعادحة التي لا تعرف المساومة » واي شكل
تنظيمي آخر سيكون حزب « النوابا الحسنة »
ومثل هذا الحزب لا علاقة له ببناء الجتمع
الاشتراكي 8 8
سلد
نورت
3
لهت ©
هو جزء من
الهدف : 229
تاريخ
٢٤ نوفمبر ١٩٧٣
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 4113 (7 views)