الهدف : 137 (ص 2)
غرض
- عنوان
- الهدف : 137 (ص 2)
- المحتوى
-
تاحيق و8 بعك
سشلاث قصرحائشٌ تحسشركها رفح اال كور
بَيروت صىّ .ب ين
حبفوت :.؟2و.م
السبت م شباط 1905
تنخصص صعحة بريد هذا الاسبوع لثلائة نصوص بعث نها فراء المجلة » وثلوه الى
اننا ستتابع نشر المواد الني ببعث بها رفاقنا وفراءنا كل ترحيب ٠
بجمع بين النصوص الثلالة المنشورة هنا نفس واحد © هو نفس الثورة © ونلاحظ
ان كتابها بتحدنون عن ألم واحد ويحلمون بامل واحد هو الثورة التي تنخطى عثراتها وتمضي
رهم الفاشية المستشرية في الوطن العربي , 2
الرسوم لاحد قراء « الهدف» اريضا ,
المدر 07؟1 _ السنة الثالئه ا
صا مما ديس
كسما السسرولت
ه انتب الى مجلس الشمب. تحصل
على مرسيدس # ٠.
« امابع اليد تحتلف واعضاء مجلس
الشمب لا يختلفرن 6 ٠.
رجل العودة زسالة من بوابة غدا .. مع الفجر ٠ لبك كلاب الصحافة عن الاح 06
5 لشاف ب ..
د 1 د الخرطوم الى 0 1
١ بوابة عمان 5 لو ات هنال .1 بهذه اللمقاب الثلائة التي اننشرت على
0 . 5 جدران جامعة الفاهرة ©» الى جانب غرها من
2 ن اعد ان الجنادب بالسة : :
اراه » واسمع خطاء , 4ن قات لتر الا 1 ين ١ : اللصفاب » حدد طلاب مصر موقفهم من طبيعة
هذا رجل العودة اه قاطي زه مغر ع 0 7 07 السلطة؛ ووضعوا ابدبهم على الجذور الحقيقية
الى الارض المنتظرة . 9 ا موت ا د للانجاهات السياسية الداخلية والغارجية الني
وتحن ممه . وذاقوا العرب وجواعهروا « عن عاذ الجر النسي و 5 تنهجها نلك “السلطة وتنصف بالزيد مسن
اما زلت تنظر .. وحخصى الوادي 1 جهو [الساقة 3
د لانت ون الو" + القريب ب : فالذي بقرر سياسة اي نظام ليس السرغية
عد الى صمتك واسترح + الذانية لهذا الشخص أو ذاك من مسؤولين »
و قلي لى واسترع ن حياننا هنا : في ١ 4 1
من اين جام .. لا تر المسكر » لا نقلق عظامك . سد تل : وانما هو ما بمثله ذلك النظام من مصالح
يمد جرحه ( .. عادت محاكم التفتيش .. تسن اتات 1 سي م 0 طبقية بفسح تركيب النظام وتوجهانه المياسية
في الختدق المهجور 1 تسحق عظام الاغفال .. ) 5 لق م3 5 5 4 الجال امام نموها يوظف قواه لحماينها ..
ولم تكن ممه . رايا لحي من مو ١ والبرجوازية الصغرة الحاكمة في مصر خلال
8 وتخبرهم بأن لقاءنا الاني 1 مرحلة ترهل ثرائحها العليا غدب مثفلة بالمصالح
-5- مع الفجر القريب » مع الفجر الجديد . الاقتصادبة النامية في مناخ بروقراطي » بشكل
حديث اليوم في بلدي ؛ الموت والمستفه . ونخبرهم بان الحفل لن يبقى كليبا بعزلها عزلة شيه تامة عن الجماهر وبدخلها
رحلت الشمس » اذا جثشم هنا فاعتذروا وانا سوف نذكر اولا حب الضحايا . اكثر فاكثر حمن اسار برجوازيه المفاولات
دول المغربالمرني .0 ملنم بقول رجل العودة . واتركوا الشعر بمشي على الخنجر .. والخدمات الجديدة ذأ الارتباط الصلحي
| لمتره بتحدى السجن والسجان » نم نقرأ عن عهود الليل : المباشر بازدباد حجم الاستثمارات الاجنبية
ا شتالات ول ادق ببرء قمائد حبنا القديمة . 2 وذات التائر الدافع باتجاه الانفتاح على مصادر
ظ ونحن ممه . يفل المسكر .. قبيل الصبح » بعد الليل » فد ولدت 1 تلك الاستثمارات » وذات المصلحة في نمو
9 1 1 07 لقدرة الاستهلاكية ف من خلال ن
آي فقيقن وسيريا دعت ١ قصة الخرطوم » فصص المعارك © والمدن الراعدة » . القسدرة الا 1 اريف اهن 2
الارنن 5 الل 1 قم إبندا فضت :الاندى .اق فرقمة جميلة ]1 البرجوازية الريفية واتساع قاعدتها الاجتماعي
الي 9 الم تمع 5.. يدا د ي في فرقعة جميلة . 0 وقد تمثلت السياسة المصرية © لا سيما في
للنوححات والدوائر كت 1 فنا و الواتسمماة وعندها سيبدا الحفل العظيم ع 8 ا
| + يفا سيمير ونبدا الثورة الاعوام الاخرة » باندفاع جدي في هذه
| الرحعه لال العودة الجائع » هن عامين والمسكر لياع نا بعفض الت
| للطلات والمممال 0 3 إبو فا 0 الانجامات ؛ متاحة؛ احيانا بمض التردة ود
ْ يي ام اولص الاندث ؟ فى بالاوياق ولتي الكت زه ابو فارسن ( اعطاء امتيارات اكترول للشركات الامبركية
فلال. 1 د 8 1 7
ْ 0 كك ونحن ممه . تزني » تفال الاحرار فى وطني روستوف ٠ الاتحاد السو فياتي هد وراك »© 83دة [الملاتعدرم بريظداتنا م
9 وت الس ع 8 5 مضاعمة الملافات الاقتصادية مم المانيا الفربية
دهده 6 6ه
ودول السوق الاوروبية المشتركة »6 تشريمع ضمان
الزناتيل الأجنبية اضد التاميع والسادرة »
تنبسة اقشاع [التتسياسي: والانكيلككي 2
| التمريص على ٠ الملكيات » الاجسية الؤممة او
كانت عاصفة في ابلول ..
لا تحضرني الكلمات لكي احكي »© لاقول ..
كيف نثام ء»
والمخبا مليىه بالضحايا »
رح لل واصوات الاشباح المزمجرة عمن صمدوا .. السرعات الاليه وصل المصادرة © التمويض على المتضررين بالاصلاح
للطلات والمعمال تنادي الصفار واكبار .. 1 1 1 3 ال أي
والتتدنين لق يِ د عمن هتفوا تحت حبال الخرطوم للدجبيهة الشعبية بواسطة الزراعي من اقطاعبي وين ١ 8 3
: 8 : تؤضلت البكي الشرطوم ., « الهدف 20 : العزل السياسي عن رؤوس الينين © الافراجح
فتترج ه شنفر تقاوم / و عن الاحوان المسلممين المعتقلين أبام مجدالئامر ٠
افريشا - اقؤلايقت: الففعدة ات ع لاس 1 : 0 كل هذه التوجهات شكلت القاعدة الافتصادية
كنذا البانان باكستان كا يط العسكن + ٠ دولار من الجالية العربية في البرازيل
1 ا والاجتماعية للتحولات اليميئية في الداخل
وت الا تكال عن عم الخرجوم اح وسياسة التحالف المتزابد المنانة مع الرجمية
ألم نسمع خطى الشبع ؟ تصحيح نشر خبر سابق
سخ الملجا ب الضحية .. لا نسآل عن روما » عن نيرون ٠6 دولار من ب, زايد ب نيويوراكه َ 1
و مهال . ال - اونوالشرقية والفربية أ سه نهر ريق 9 0 شاهيج ا 0 العربية » وسياسة الحل السلمي مع الامبربالية
6.6 ده 5 هه 5 5
نت 1 دم لا تحضرني الكلمات لكي احكي © لافول . 1) مواد اعلامية ب بروكان الامركية وعن طريقها مع المدو الصهيوني ..
دولار اصيريي اني اسم الى ١ل ٠. دولاد تبرع الاخ مفا كولومبيا وكان طبيميا من جهة اخرى ان تحتاج مثل
يصحت .به 6 ب ٠ دولاد من اج واخوانة هذه السياسة ء لا سيما في زمن الاحتلال ١
الاقنراك بدمع مقدما شيك وتحن ممه . الى الفجر باصرار . ار من جورج مصري واخوانه كولومبيا ه السياسة ؛ لا سيما في زمن ل الى
حشد كل ما يمكن من وسائل التضليل والتغطية
او احوالة مصرفية ويرسل فكان تشكيل مجلس الشعب المرشو بالامتيازات
اسم لعب العريفة ْ حتى « تختلف اصابع اليد ولا يخنلف اعضاؤه »
“سعد ١ اسل ]| وكان نجنيد وسائل الاعلام واستنفارها في خدمة
الا تلك السياسة »© وتصوبرها باي شكل كانها
كورني ع الررعتت السياسة الصائبة في مواجهة السو المحتل »
هلان كام زعدالله روه من خلال طبمها بالطابع العصري والحديث
لكي د ندر 5 والحضاري وغ ذلك من الفتاوى الهيكلية ..
84244 -آنق لكنه كأن طبيعيا من الجهة المقابلة ان تستلفر
0 - لم1 هذه السياسة بمغاميئها الحقيقية قطاعات
2 كامظ .0 ,م8 7 اجتماعية متزايدة الاتساع ترى مصالحها
80دظها - 8818101 ا الوطنية والطبقية فيممارضة هذا النهج والدفع
5 .هد وات ومهدافة | باتجاه مماكس له .. فكان بزداد افتناع الجماهر
1 يما بعد يوم بعقم هذه السياسة على الصعيد
5 ناولا 137 ول | الوطتري (١ مواجية لقال وحقسه نقافنات
ٌ ليد عي ١ الحقيقية لمقاومته ) ©» كما كان بزداد احساس
17م لمن زج 191111 > الجماهي بخطر هذا النهج الافتصادي على
مكتسبات ومستقبل مصلحة الموال والفلاحين
والقطاعات الفقرة من البرجوازبة الصفرة
وعلى هذا الاساس كانت تلفضج بازدياد
المعارمة الجماهربة الوطنية والطبقية لسياسات
هذه السلطة ثم لطبيعة تكوينها .. وكان
التصادم الاناسي قفي هذا الصراع » بعد
نظاهرات الطلبة عام 58 + عندما اعلن عمال
حلوان المصيان المدني في شهر آب الماضي
وانضم اليهم عمال المصانع الاخرى ذلك العصيان
الذي جوبه بعملية قمع شرسة صاحبتها محاولات
شدبدة لطويقها وطمسها ومئع تائثرها من
الانتشار ٠.
وجاءت » بعد ذلك العصيان © اننفاضة
الطلبة والشبيبة في الشهر اماضي لكون صوت
اكعارضة الشعبية الاعلى » والاكثر دفة في رؤية
الجذور الحقيقية لسياسة النظام » والاقدر على
بلورة ١لوعي السياسي المتقدم لتطلمات المعارضة
الجماهربة الوطنية والتقدمية ..
لفد اسنطاعت انتفاضة ( بناير ) أن تعري
النظام تعرية كاملة بجميع مؤسساته السياسية
والاعلامية » فاسقطت اوراق التين عن وزارة
التكتوقراط الجديدة ©» وعن مجلس المرسيدس
وعن الاتحاد الاشتراكي وعملية تطويعه لمصلحة
البرجوازية الريفية ©» وعن المعاني والمضامين
الحقيقية لسياسة الحل السلمي .. وعن
الطبيعة الافذائية لاجهزة الاعلام في خدمة هذه
المؤسسات والتوجهات .
وضمن هذه الحدود ( حدود تمربة النظام
بكامل مؤسساته وسياساته ) نجحت الانتفاضة
الطلابية نجاحا منقطع النظر » وبشكل يخلف
من الاثار ما سسوف بيقى يتفاعل على أكثر من
صضفك ٠.
غر أن البعض من خلال رؤاه اللمثالية يحاول
ان بحمل نلك الانتفاضة مسؤوليات اكبر مما
كان بمكن أن تحمله © وبالتالي يدفع باتجاه
الياس من قدراتها والنتائج آلتي وصلت آليها
في حين يلنقي مع هذا البعض انجاه آخر لا يجد
آاية اهمية فيها ..
ويدو ان القوة الاكثر احساسا بحدود
خطورة تلك الانتفاضة هي النظام المصري ذاته »
فحشد لواجهتها من قواه المادبة والسسياسية
كل ما يمكنه حشده .. وتميز رده عليها
نما يلي :
© في البدابة حاول النظام ان يحصر
الانتفاضة ضمن حدود الحرم الجامعي مع تجنيد
كل ما بملك من اجهزة في مؤسسات التمليم
لاحتوائها والسيطرة عليها » وتحويلها الى
1 فئاسيه ع«( لالسسات » الديمقراطية 0 التي
بدعيها .. فحرك عددا من الاساتذة لتبني
الانتفاضة بقصد السيطرة عليها ء كما حرك
الاتحاد العام للطلبة المرتبط بالسلطة » وبما
التف حوله من المناصر اليميئية وابرزها
الاذوان السلمون لانتزاع المبادرة الطلابية
التقدمية وتفرنغها من همضوموناتها وجرها الى
حظرة طاعة بعض رموز النظام ..
© وعندما استطاعت اللجئة الوطنية للطلبة
بقواها النقدمية احباط هذه المحاولات ©» وتاكيد
الاتجاه الجماهري للانتفاضة من خلال الاصرار
على المطالب العمالية ودور الطبقة العاملة
( تجلى ذلك في شعار الافراج عن عمال حلوان )
ودعوة الجماهر للابيد » والخروج الى الشارع
.. اندفع النظام بكل ما يملك من وسائل
قمع لسحق الانتفاضة © وقام باوسع حملة
اعتقالان بلفت في اليوم الاول وحسب العلومات
التي اذاعها النظام نفسه ها يلوف عن الالف
طالب ..
© الا آن الرد الاكثر ذكاء وخطورة » هو
ما قام به النظام بمد ذلك على الصعيدين
الداخلي والخارجي :
- فعلى الصميد الداخلي » ومع الأخذ بعين
الاعتبار غياب الحزب الثوري المحرك للانتفاضة
والقادر على تشكيل فنوات الارتباط بينها وبين
جماهر الممال والفلاحين »> جند النظام ككل
اللإسسات الاجتماعية البروقراطية التابعة له »
خاصة الانحادات اللمهنية » لانتزاع زمام المبادرة
من قوى الاننفاضة الحقيقية بمد زج تلك
القوى في السجون © وربط المطالبة بالافراج
عن الطلبة من خلال تلك اللؤإسسات بالولاء
القمة السلطة » وبفض الاحيان بمراكر القوى
من تلك السلطة الى درجة قام ممها اليعض
بمحاولات لطالية هيكل ١ الدبمقراطي » بالعمل
على الافراج عن ١ ابتائه » الطلاب ..
لكن ما هو اخطر من ذلك » هو المحاولة
الكبرة التي قام بها النظام وما يزال يركز
عليها » وهي الهرب من مسؤوليات سياسته
الاستسلامية التيواجهته بها الانتفاضة ومحاولة
القاء تلك المسؤوليات على عاتق الاتحاد
السوفياتي وقد جند لهذه العملية كل وسائل
الاعلام التي يملكها او يسيطر عليها آو تخضع
لتائره او لتاثير غيره من المستفيدين من هذه
اللعبة داخل مصر وخارجها .. فاندفمت كلها في
جوقة واحدة 4 مركزة على ان السبب المباثر
والوحيد لعدم « الحسم » هو في كون الاتحاد
لش - مم
الشمريبة روت ,لسصيركع ..
ما زالت اللجنة الخماسية التي
شكلها المجتممون في منزل
الشقري في القاهرة » تحاول
القيام باتصالاتها التي تحيطا بها الاف
علامات الاستفهام .
وهله اللجنة التي تشكلت بموافقة 5١
صوتا من اصوات الذين حضروا الاجتماع
ورفض ١ صوتا » تضم عودة بطرس وفاضل.
زيدان وفاروق الحسيني وقاسم الريماوي
وسعيد العزة » ومهمتها ١ الطواف على
التجمعات النلسطينية وتشكيل لجلة
تحضرية من هله التجممات بفرض عقد
مؤتمر وطني » .
وقد ترك المجتمعون لاعضاء هذه اللجنة
قرار فيما اذا كان من الضروري الاتصال
بمنظمة التحرير ٠
وقد اسئد المجتمعون الى قاسم الريماوي
مهمة الاجتماع بتجممات الاردن » وكان قد
اتصل قبل قدومه الى القاهرة بوجهاء
الضفة الفربية والشرقية » وتميز موقفه
داخل الاجتماعات بالدفاع الحار عن وجهاء
الارض المحتلة الذين يتعاونون مع العدو »
خصوصا الجعبري ,
وكان المجتممون ©» الفرن التقوا في منزل
الشقري في القاهرة يوم الجممة في
7 وعادوا فالتقو( مساء الثلاثاء
في 1971/11/0 © قد ركزوا على ١« دب »
الوضع الوطني والبكاء عليه » وتحميل
مسؤولية ما حدث للمنظمات الفدائلية »
والدعوة الى تشكيل مجلس وطني جديد
لحن ةمَاسَية كاه | الب من الثا 9 و ا
اجهاض التوجهات النورمية وطربخ اللستتالام !
السوفياتي لم يمد النظام الصري بالدعمين
المسكري والسياسي الكافيين لذلك «الحسم) ؟
أن مملوماتنا تشم الى ان الانتفاضة الطلابية
ها تزال تمتمل داخل الجتمع المصري » وتشكل
مركزا لاستقطاب وري آخد في الاتساع يثبات .
وبزداد تابيد الطلبة في اوساط الجنود
وصغار الضباط » وكذلك فان انتفاضة الطلبة»
وقممها » تحرك داخل القوى العمالية في مصر
قوى قد تعبر عن نفسها بأسرع مما يعتقد
اكثرون .
انه من المؤكد أن عملية التثوير في المجتمع
المصري ستاخذ وقتا طوبلا » وستسم وفق
تعرجات وانتفاضات متمددة ©» آلا انها علد
تبلورها ستكون نقطة انمطاف في التاربخ الثوري
في المنطقة » تلعب تاثيرا مباشرا وجذريا في
المعركة الراهنة .
ولا شك ان الذين يعتقدون بأن صفحة
الانتفاضة الطلابية في مصر قد طوبت » يرتكبون
خطا كبا .
والمستقبل القريب سيثبت ما نلهب اليه !
يضم ما نسبته ول بالملة هما سمي
ب « كفامات غير عنتمية » » وال 8؟ بالملة
الباقين من المنظمات المختلفة /.
وتناوب معظم الجتمعين القاء خطابات
تحمل هجومات عثيفة على المنظمات الفدائية
وعلى قادتها » وقام قاسم الريماوي بالتاكيد
على حرورة تسليم القيادة لل « عقلام »
و « رجالات الشعب الفلسطيتي »4 .
وقد اثرت في الاجتماع التالي منافشة
حامية » حول انباه وصلت الى المجتمعين
تقول أن احد المناصر آلتي حضرت الاجتماع
الاول قد سرب أنباء الاجتماع الى قيادة
« فتع 0
ذما الشقيري فقد اكد للمجتممين انه
يعتبر نفسه جنديا © وليس قائد مسيرة »
وانه في هذا الاجتماع يلعب دور الماسيف
غقطا وليس دور الداعي » رغم انه هو
المصمم كثل هذا الاجتماع ٠.
ولا يفصل الراقبون بين هذا الاجتماع »
وبين اجتماع آخر عقده عدد من ( رجالات »
فلسطين في بيروت في الفترة القريبة
الماضية .,
وكذلك لا يفصل المراقبون بين هده
الاجتماعات وبين النشاط الذي تقوم به
عناصر مشبوهة في الضفة الغربيه وغزة »
التصفية القضية الفلسطيئية »6 والقفسامء
على المقاومة » واجهاض التوجهات الثورية
الراهتة ,
وستعود « الهدف » الى هذا الوضوع
في عدد قادم . - هو جزء من
- الهدف : 137
- تاريخ
- ٥ فبراير ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6704 (5 views)