الهدف : 144 (ص 3)
غرض
- عنوان
- الهدف : 144 (ص 3)
- المحتوى
-
ه ١١ فالغربسية ركىرة < 24 7 ادها خلئيات رز
لكت لاقت لمليقات الصحافة الغربية فى
((©) الفول باهمية طرح اللك حسسين
0» لمشروع ١ط الملكة المربية المحدة ١
التسوه » وافباره خطوة لحرلا الرضم لحو
» لحليق لسوبة مفاوض مليها مع اسراليل
بعد فشل كافة المحاولات والمساهي الدبلوماسية
في لحفق أي تقدم لحو التوصل الى نسوبة
ولو مؤقة للتزاع العريس ب الامرائلي اي
مسالة احقلق نسوية مؤقة لفح قلاذة
. السويس
ولكن هذه اللمليقات اخلفت في تقدبرااها
حول مدى فابلية هذا الشروع العيش » ليس
سس سس
الملك قابل الاسرائيليين
١١ مرة ومشروعه هو
تكملة لشروع آلون!
كشفت الصحف الفرنسية نفاصيل جديدة
من خطة الملك حسين © وقالت « اللوفيل
اويزرفانور » ان اسراليل تساعد في تفيل
خطة الملك من طربق دعم محاسيبه وزله
في الترشيح الانتخانات البندية في الضفة
الغربية » حتى اذا « فازوا » في الانتخابات
استطاع املك ان يزهم ب دون أن تمارضه
اسراليل ب بان هؤلاه بمثلون الثمب
الفلسطيني »© وبهذا نصبح الطريق مفتوحة
امام مشروعه » المحاط الآن بنشاظ اعلامي
وسياسي وانيع .
وفالت مملومات من اوروبا الغربية ان
الملك حسين اجتمع مع المسؤولين الاسرائيليين
في السنوات الاربع المااصية ١5 مرة © بيلها
مرة فابل فيها ابا اببان في لندن © ومرة
قابل بيفال الون في جنوب البحر الميت »
ومرة فابل فيها موثيه دابان في اونيل
امركا في تيويوراد ٠
ونقول هده الاوساط ان ككل المباحثات
دارت حول شفيد مشروع آلون» رهو مشيوع
بستند على مخطط انشاء مستعمرات بين
الضفة الشرقية والغربية » ولط تسديبل »
للحدود فيمنطقة فلقيلية واللطرون وطولكرم
ونجربد الضفة من السلاح » مع بقاء القدس
عاصمة لاسراليل .
وفالت الانباء السربة ان الك حسين
قبل كل مشروع آلون اما مدا البلد المتعلق
بالقدين ه الذي كان اله بالنسبة له بمفسض
الشروط .
وقد قبلت فيادات الجيش الاردني بهذا
« الجل »اع بعد تسريج حوالى ..؟ ضابظ
شاب ابدوا نحفظهم على ذلك .
والطربف ان اوساطا بربطانية ذكرت ان
املك حين » حين لهب الى لدن فيل
فرة « للملاج » » دخل الى مستشفى ممين
اددة دفاتق. > خوج الرها عن آباب خاي
بؤدي الى عيادة طبيب هو شقيق ابا اببان»
حيث كان اببان بنتظره العقدا محادثات تتملق
بتنفيد متروع الون ؟!
والعرواف أن اخطة الماك حسين لانشاء
!| مملكة عربية متحدة» قد اغفلت كليا الاساس
| الاسرائيلي لهذا المشروع ء» وهو ب كما
]| ينضح الان ب مشروع لون المعروف ؟
3 7
المة ©
خارطه الؤامّمة
فقط على وه الرفنس الاسراللي ١ الملين »
له ؛ بل ايسا على وه الرقضس القلسطيتي
لط المقاوم » والرفض المرني ب في الاجمامن ب
والذي نمثل برفاس نمض الانظمة له ؛ ولكنها
لم نلف اجتمال مي الللكد حسين لل مجازلات
تفيل مشروعة © وذلك ابلا على يوه ممطيات
الوضع الفلسطيئي المقارم ٠ والوضع المريى
اجمالا.
ولكن هذه الصحافة في ممرضض علتانها
كتف امورا عدةء من مساله ما اذا كان الرفضس
الاسراليلي المملن هو الموقف الاسرالسلى الحفيقي
من المشروع ٠ الى مسالة دور الولانات المحدة
ومراهئات الدوائر الحرنية الدنه على هذا
الشروع ,
وانطلاقا من قافهم الثائله بامكانة ان
نوج الملاك حسين نحو الفلسطيسين في الضف
الفربية بممزل فن بقة الاطراف المريية الممنية
الاغرى ؛ والرافضة لمنروفه . وهمزل من
الشمب الفلسطيئي القاوم ٠ والممثل بفصائل
المقارية المسلحة الفلسظيشية»؛ اصبرت الصحافة
الفربية هنا الملروع خطوة ذكية من جية حسين
واشارب « الفابننشال تابمز » اللندبيه في 15
اذار 1975 الى ان الملك يطمئن بمشروعه هرب
الفضفة القربية .
اما صحيفة ط الدبلي هيل » في ١١ اذار
7 ففد كانت مباثرة اكثر في اشارنها الى
اسنغلال الملك حسين للظروف العربة القالمة
المحشوة بالفونسى © وفالت ©
« هذه ليست بلحظة سيكة لحنلين حتى
يستميل الفلسطيئيين . وهو بوقده لهم بحكوية
ذانية داخل انحاد قدرالي انما بؤمل في تخفيف
مخاوفهم النقليدبة منالبدو وعلى الضغة الاخرى
من الاردن . وفوق كل هذا وذالد فهو يامل
في فح طريق لخوار وافعي مع اسرائيل ا.
وفكرة الملك حين هي افل حمنفا مما بدو .
وخم ها يمكن للدول الكبرى ان نفمله هو ان
نلتزم الهدوه ونننظر الترى ما اذا كانت الخطوة
ستحقق ثيئا بنام 6 .
وقد الت بعفس المليقات بحدوث اتصالات
بين املك حسين والمسؤولين الاسراليليين »
مباشرة او فر مباشرة . وقد اشارت محيفة
« الابمز » اللندنية في ١١ اذار 5ا9١ الى
ذلك » كما اشارت الى التالى الخطى الحتيل
على الاردن » من جراء الرفض العربي لمشروع
حسين . وفال همراسلها من همان © بول مارتن 2
« سبق اعلان الملك حسين مشروعه لنفلسطيتين
كهنات واسعة في العالم العربي بان الفاهل
الاردني قد توصل الى اتغاق سري مع اسراليل
على لسوبة النالية .. غير انه من المروف في
الاوساط المطلعة ان محتويات المشروع كانت
فد بحثت مع وجهاه الففة الفربية قبل اعلانها
وانها لد ابلغت الى الزهماء الاسراليليين ..
وباعلانه استمداده لامطاء الحكم الذاني للضحة
الغربية قبل الانسحاب الاسراليلي يفتح الباب
امام حل للمشكلة .. وان المة خطرا من ظهور
سلسلة من ردود الفمل منجانب المعمكر الثوري
الحربي .. اذا صادفت الحملة العرافية صدى
واستجابت لها سوربا ومعر فان تاألري ذلك
على الاردن مسكون خطرا »#.
وعادت العحينة نفسها لقول في تلق
الها في 18 اذار ١991 حول رد فمل اسرائيل
واحتمال وجود اتصالات مسبقة بيلها وبين
.لاردن ( وهو امر اصبح معروقا ) :
« اذا كان هناك اي نواطق على مستوى عال
موجود بين حكرمي اراليل والاردن فانه نواطق
ملكر مشف مقا الى ترجه كرة . فقهم
رقت فرلدا مالم رليسة وزراء اسرائيل يوم
الخميس الافضي مشيرهاتب املك هسين بصارات
تسم باكر قدر من الحقم المطري على
كمانة , ومم ذلك من المكن الاثناه يانه
اذا كابب مابر اقل فظما في رقشها كانتا
هدمب مصااع ابراليل نهانا . ولم يكن موفنا
بطامة الدال ان يقدم الاك هين ار أي
حاكم قربي اخر بمثروج لبي خالا حاجة
اسرائل الى الامن والمداله ار بخفق في
ان بفسع الحاجات الى الامن والمدالة بالنسبة
اللاده في المنام الازل ؛ وهما في غالب الاحسان
النسا اقل الجاها منهما بالسسة لابرائيل .
الكن اذا كان الاسرالليون مهمون اهماما جديا
باجراء وار مع جرانهم فان هليهم ان بشرفوا
ذلك هلى اساس صفر ؛ وان باملوا في أن
يلوا على ذلك الاسانن تدريجيا . وانه من
الفهوم ان مشروع الاك حسين ربما يكون قد
تمخض هنهذا الااس اذا مولج ممالجة صحبحة
ونظر الله نظرة صائة 08.
وفي ذات الاجاه كلا محفقة « الهرالد
اتريبيون » الاعركية ؛ وفي مقال بعنوان « حسين
بحرد الوضع في الشرق الارسط #اء بفلم
ِ
هن “إزثشرات اليامة في نقربر
نيكسون حول الشرق الاوسظا في
رمالنه الى الكونغرس هن حالة
العالم ء في و شباط 16915( 2
- نعرفه للمرة الاولى الى ط الشعب ا
٠. ١
- اعلان تمسك واشلطن بتبئي الموقف
الاسراليلي اء بكون التقسرات في الحدود
هي نفطة اساسية في الوقف الامرئي
الرسمي مند عهد الرليس السابق جونسون»
اذ هلاك صلفة منكررة للهبي عن هذا
الوففاء وهى اللسليم بضرورة احداث
« نغسرات ثانوبة في الحدود لا تفكس تقل
الفرر »6 . 8
لاهلة الامركية على فهالية التفاوض
بمطالب « متواضعة ») من اجل نحقيق نسوبة
مؤفتةاء تكون خطوة اولى نحو سلملة من
الاخافات اأنؤقة
لقدا اتعرضليكسون اللمرة الاولى الى
«الشهب الملسطيني ٠» . قال : ظ ولا بزال
الشعب النلسطيني مشتنا في انحا العالم
العربي بضغط بكفاحه هن اجل الحصول على
دطن © على نحمائر الحكومات المربية © مما
ينزيد النونرات تفافما داخل الدول العربية؛
وبينها وين اسرائيل 2 .
ان حدبله من الشهب العلسطيني الثنث
ومن كفاحة من اخل الحشول على رطن هر
اللوبح مله بالاستعداد المح ادرجة اما من
الكيان الفلسطيني في الضفة الغرئية وقطاع
غزة .. وهدا التلويح الا سكن ان يكون الا
محصلة تلبات بحري الامداد لها في الواقع
ونونبظ ارنباطا مباشرا بالانتخابات البلدبة
3”
ممم ووم
.
9 لام ا
8 الؤامرة الهأشمية
في صسرة جباضرية صائية ؛ في
سد التقاهرين فوا نا بن .9( ) الت
فخ ؛ كك الجماضي اللاي
اموائة بفمائل الحرة الرفنية راتضية
جنا الى جنب مع قصال حر ة القارية
الشطينية ؛ مهلها ولجبها للمليوع
لاميربالي ل الرجعي ؛ الاي اطتل طليء
٠ للخل المريية النحية ».كنا جيل
التهامررن بابحات تيت ايها فبارات
لاسنتكفر واادانة الشدهة بهذا الشيوع
الإامرة ٠ واتقل من يقف براي فر
يلت صن لنائنة والتصدي ف ٠ من
الظمة رجمية حميلة , واطنت هله
الجماهي القثرة عن استمران التلاجم
بين الجناهر البنائية وحراة القغرية
التاسطينية ومن شرورة الصميد اللشال
#حباظ كل الشاريع النامرية والتصفرية
ان جاهينا المربية التادحة ٠ قابية
ابلاحنها مع فمالها وظالمها الثورية
هلي سد اثرد الثوبني فلي اللؤامرة ,
مع د ند 3 8 6 نت ا كا تا كاتا دس هاور
مارلين برغر » فالت فيه ١ « ان اي ثيه افل
من ردة فهل اسراليلية سلبية كاتبت ساحكم فلى
المشروع من البدابة ؛ في العالم العربي . لهذا
استراتينة تيكسون لركيع العرب ينام نظام
التي نجربها سلطات الاحتلال الاسرائيلي في
الفسفة القربية . كما يرتط بها وافع لوئف
الابلام الاردي الرسني عن مهاجية هذه
الانحانات وتحويل نرانها فها الى المقارمة
الملسطينية ٠» والتركيز على ان المقاومة
لا تمثل الشعب الفلسطيني . كذلك تارل
اللك احن اليا من المطافية بالقسيصض
التخلة غتهاما الملن أسعه لتقسيم الندس »2
راطن غرورة اعادة دراسة تضية القدس ٠
وان القدس لا يجب بالضرورة ان تمرد الى
الوضع الذيكان موجودا تل حرب 1139 .
اوتحدر الافارة هنا الى مض الحقالق
المتعلقة بمشروع الللك حسين والوقف
الاسراتيلي. نه 5
غولدا مار رليسة الوزراء ؛ ومكنب شلومو
هبلبل وزبر الداخلية ٠ فاصدان انين في
اليوم الالى لنشر نقربر نيكون من
محادئات اجراها الور نسيبة © وزير الدفاع
السابق في الحكم الهاشمي ء والدي يعبثن
حاليا في القدس ؛ مع كل من فولدا مائر
ووذيري الدفاع والداحلية . كذالك اهتمام
المسة تأكيد اجراء هذه المحادلات ونانها
ناولت مفل الاراضي الحتلة والففة
الغربية . ( لبس الضفة الغربية وحدها )
كدلك ان نية قم بتردد في الرد على
سؤال لصحيغة ٠ مماريف ٠ ؛ في القول 1
» في الوافع هناك ترئيات مؤننة إن الاردن
واسرلايل وهذه الترتيبات هي امر واقع © .
برضن ايكون فسن ألقريره السن: موفك.
اسرائيل + واختساره على الشكل النان :
إن الإنزالايين. يتعيدون آنا :راغي ٠
القد خرض كل هن مكتب
ل وسد هل موسج 07 226
د
1 سس مسا 5 صسجوعيج 22
عَمَان ف شويع لاخر
ها زال يوجب تحديد ما اذا كانت ردة قمل
امس عالى تكنيكية أو حقيقية .. لقد اجريت
حى الان مدة اتصالات بين الاسرالملين والاردليين
واشدها اهمة كان الاجماج بين ابفال الون
نالب رليسة الوزراء ٠ وحسين . كوا بؤكد
مصادر مظامة .. أن الاسراليلتين بمشيرون الملاك
حسين افمل صديق لهم في العالم المرني .
في اسراليل تجد امجانا سمليا يمل الى
جد القظطف فلى الماك الجان . ورنها ان
الاسراليلين لا تريدون نفويفس مركزه ٠ خاصة
بقبولهم بمقرحانة ٠ لو كانوا قد سهحوا بها
من قل اولاعا.
ورفم ان بمض الانجاهات في هذه الصحافة
الغرية تعفد باجمال ان بللاشى مشروع جين
الى لا شيء ( انسكواسمان 1١ اذان ) وبين
الانظار والرقب قبل الراهئة هليه « الدبلى
هيل “ او اهمال ان لا بكون المشروج في المدى
الطوبل سوى حركة اخرى هلى لوحة شطرتج
الشرق الاوسط ( الهرالد نرسيون ) الااان
هنالد نيار آخر برى فمه خطوة هامة نحو اجراء
مفاواسات للسوبة بن الاردن واسراليل اذا ما
انم حل بعس المشاكل ١ الاسراللية " الناشلة
عله !
في هذا المجال قالت صحيفة « الخاردبان ©
في 17 اذار ! « .. لا يمكن لابة حللوية اردلية
آظآكآ/|
وهذا بالسبة اليهم يمني اكثر من هرض
ورين السلام رسن + اله يدي وس عربية
في جمل الراليل نمبش في ظروف لا التركها
قابلة للمطب امام تغبرات محثملة اللسباسة
العرببة في المتقل . ان الامن بتطلب
بالنسبة الى اسرائيل » احداث تفيرات في
حدودها قبل 1977 » فضلا عن تلك الحمابة
الاضافية التي بمكن ان توفرها الضمانات
الدولية والنجربد من السلاح .. وفي غياب
تسوبة بالتفاوض بين الفرفاه من دون
روط مسبفة نظل. اسسراليل محدفظة
بالاراضي التي استولت عليها عام 1939 8
القد حدد بيكسون ,بعسورة قاطمة الاسان
الذى يحب ان نسي عليه المعاوينات من
اجل نسوبة مؤة . قال : ٠ ولكن الممالحة
المؤفنة نوفر الامل فقط اذا امكها ان تضع
جانبا ٠ وبشكل مؤقث؛ الخلافات الاساسبة
النجانين في مدد إلتيوة المالبة ٠ .
ولكنه بحدر اسن خطررة طرح صيغ مطروحة
ليل بالتوصل
.الى انعافية مؤتنة . فال : « كلما كانت
الصيفة المقترجة لاهاق مؤفت طموحة كاما
ازداد خطر تحطمها على تلك العلاقات 6 .
من شأنها نيف اي اجمال
لي 4ن شعو الور عسي الاظرااك. اللصيا لي
مطالب منواناحة في محادئات التسويبة
الؤقمة اء اح لا يت اخجيال التؤضل
الى احقبن السوة مؤقنة تراه واشنطن في
الحقيقها © على جر الاطراف في سللة من
الانفاقات الؤفنة لحهض القضية الاماسيةء
في لهاية الآبن ١ 59
3
ان تفي في العالم العربي ان هي قيلت
بالترثيبات الي فر فسها اسراليل. خبىالان والنىي
نقاضي بسيادة غربية محدودة في المديس .
ولن يكن العثون بسهولة فلى اي سبيل توصل
اليه بالمفارسات لحل الشكلة . ولكن لا مفر
من العلون على سبيل للابقاة على المديلة موحدة
كماصمة اسراللمبة وفربية. وفي المرجلة الحالبة
لا بلغي لاي طرف أن بعد بها يرقفي الطرف
الآخر قوله 0 . 1
وفي مفال اخر في الصحيفة مراسالها في
القدس ١ والثر ثشوارتز ٠ بقول المراسل 0
« وبرى الاسراليليون ان اسوا نقطة في المشروع
لصه هلى ان كون القدس فاصية الاقليم
الغربي .. ان الاسراليلين يفملون ان تون
ابلس عاصمة الفسفة القربية .. » (0)
اما الدبلي تلخراف قفد كنب مراسلها من
بروب جود بولواه بقول : « ومن الصقد ان
اسراليل ستكون مستعدة السحب جلودها من
الضنة الفربية ثرظ أن تحتفظ بمستعمرات
تاحال » اي مستممرات مخحصلة فلى طول لهن
الاردن . ومن شان هله المستعمرات بالنماون
مع الجيش الاردني الفتعر على الضفة الشرقية
ان تملع لسلل الفدالين 0.
ولكن الفابننشال نابمز ( 17 اذار ) تقول من
السان مراسلها في القدس بان المشيوع هو
للمستقبل البعيد ؛ حسب تمريح لاحد
وجهاه » الفسفة الغربية الذي اشترلد في
محادثات عمان قبل الفاء الملك لخطابة . وهذا
القول بمكن ان بكون اثارة الى المراهلة
القالهة حاليا على اجراء الاننخابات البلدية في
الفسفة الغربية كخطوة اولى اساسية في آي
خطة تتعلق بالشاه كيان ما فلسطيئي » وتحويل
القضية الفلسطيئية من لم * الى مجرد قضية
لاجلين بتطلب حل مشكلتهم اعادة اسكاتهم
ومساعدتهم ماديا .
وفي الوافع اثارت مارلين برغر في مفالها
في ١ الهرالد ترببيون ») الى هذه اللسالة عندها
فالت تتحدث نقلا عن مسؤول اردني عن المشروع
بان الخطة « ستوفر وطنا للفلسطيئيين » بصبع
من الم جزها من حكومة مستقرة ا تستطيع ان
اتتخد القرارات » (!)
وفد اضصافت تنكهن » ففالت : « من المفتراض
ان مثل هذه الدولة تستطيع سحب البساظط من
تحت اقدام الفلات الفلسطينية التطرفة
وتستطيع حسب الصور ٠» على الحد من الي
الحركذ ككل . ان عددا من المحللين بمتقدون
بانها ( الدولة ) تستطيع ان تلبي المطالب
التحرربة الوحدوبة للفلسطينيين الذين ها زالوا
يطالبون بحق ارض الاجداد في الارض التي
هي اسرائيل اليوم » (9)
الم تصل الى التلميح بالانجاه نحو تحوين
القضية الفلسطيئية مجددا » الى هجرد مسالة
لاجلين » ففول : « ان حلا لمشكلة اللاجلين
الفلسطيئنيين» التي هي اخطر الشاكل العديدة
التي تقف في وجه تسوبة في الشرق الاوسطا »
بمكن ان بكون مفربا للاسراليليين رهم ردة
الفمل السلبية الدولية لتترحات حين 6 .
واذا كانت هناك في تمليقات هذه الصحف
الغربية اشارات الى ضرورة ان تكون ردة فمل
المسؤولن الاسرائيليين نحو الشروع سلبية »
ولمصلحة تحقيق المشروع » والا كان قد حكم عليه
“مند البدابة » واخفق » فان برغر قب اثارت
الى حرص امركي ممائل : ١ ان المسؤولين
الامبركيين مهتمون كثسرا مثل الاسسراليليين اه
بالتنصل من اي علافة للولابات المتحدة بمشروع
حسين ء لان اي طابع بحمل ختم ملع في
امركا ؛ سسكون قبلة الموت ابفا » .
الررف كشيل على ديق سرب ميري جول
مطط داشاطن ني خبرمة الوذامرة !
لحن
ْ 8د 1
تككوم نر ١ الهدف ٠ صورة للكرة امركية هي سمحي + جرق اوزحها في 18 الصو
© الال امماراد حري) 6 وهي مقاكرة سرة لاضمن طيمات من الاسجارت الامرالية
21
لسع
ول الاصلوب الذي بجب أن لبعه اجيزة الاعلام الامركية المنثرة في المسالم
وتابر واحطيةالدور الام إي فيالمحارر الني نامث بها الرحمية الاردية ند اام الى
والقكاة مادرة ف قسم الاستجارات الامركية في دالرة الشؤري الاموكية الذي ترف
العامء.
المسبالح الامرلة في اللهارة الاسانية ف و امرجم امكل في هذه المذكة هر
8 توحبه اللاعي رقم 8488101 .+ خريران 0083881 مما بلث اانا فاطما الامداد
الامرني الخطية الحررة سلقااء
وفد حملت ه الهدف © على هده الوليقة الربة الحطرة ء التي لإكد ب بالدرجة
الازلى ب ان الاصريالية الامكية خريمة هلى ااتشداد على افثمال الشقاق بي فلسطيي ب
اردي ءا وفي نشرها فك بالف الدمل ؛ لسن تنظ الحطورتها ١ ولكن (نا لاها تلفي اسراء
ساطمة على اللوب الدهابة والحرب الفسة الامركيه سد القارمة .
« الهدفا»
١ اندعم الولابات المتحدة للاجراءات التينفذها الملك حسين فيالاردن
ورئيس الوزراء وصفي الل » من أجل تصفيه الغداتيين تدريجيا ٠ والذي
بفاس على ضوء خلفيه العمليات الموطدة العزم الاخيرة للجيش الاردني ضد
الفدانبين الفلسطثيين ء فد ادى الى ازدياد التصريحات واللظاهرات ١.هادية
للولايات المتحدة في اللدان العربية وبلدان اخرى ٠ ومن اجل تحبيد ردود
الفعل غم اللائمة لهذهالاحداث ولاعطاء الدعملنظام حسين فيالوضع الحالية
فان المطلوب من المكاتب اعطاء الاولوبة لهله المشكلة في جهودهم الدعالية .
« يجب على المكانب والكانب الثانوبه ان تستمر في دعم الملك حسين
وعمليات حكومته » وتركز على دورنا كدور مراقب موضوعي غر منحازمقتنع
بفكرة ضروره حل عادل للمشكلة الفلسطئية . بيجب ان نوضح للراي العام
بان الفدائيين الكوماندوس والناصريين والبعثيين ٠ المنطرفين ٠ والمدعومين
منسوريا والعرافه هم فيالوافع المصدر الرئيسي للاضطرادات فيالاردن.
« وبالاضافة الى ذلك يجب ان تظهر عمليات السلطات الاردنية فد
الفلسطيئيين كمسالة محتومة ولها مبررانها ؛ ان تفطيتنا للاحداث يجب ان
يضع الفلسطيشيين هقابل الشرق - أردنيين » والتركيز على الخلاف العهيق
بين الفداليين التلسطيئيين ٠
« ويجب من خلال تقييم التطورات راحتمالاتها ان يتم ادخال امثلة
حول عمليات عسكرية غر ناجحة يقوم بها الفدانيون ضد القوات الملكية ء
ان على المكاتب ان نركر علىالفكرة القائلة بانه لا يمكن حل!!شكلة الفلسطينية
بواسطة نزاع عسكريى مع اسرانيل » والتذكر من وفت الى آاخر بان اسرائيل
مستعدة » في <ال ان يصبح ١ لمبون مستعدين اكثر للقبول مقترحاتهاء
ان تعطي المساعدة المالية الصرورية للاكثرية منهم ٠ من دون ناخما ٠.
« ويجب النوضيح بان الزيارات المتكررة لمختلف المسؤولين الامركيين
الى الاردن » تسعى بشكل رليسي ء نحو هدف تقوية العلاقات السياسية
والاقتصادية والثقافية بين الولايات المتحدة والاردن ؛ وبانها لا علاقة للها
بالعلاقات الاردنية الفاسطينية . ويجب الاخذ بعين الاعتبار ان العمليات
ية ضد الندائيين الفلسطشين سببت لهم اضرارا هائلة * وانانبعانهم
سيشكل خطرا جديا على المصالح الامركية في المنطقة .
ان المطلوب من المراكر بحث هذه المسألة هع موظفيها الامركيين +
وان تقترح المواد المتعلقة بها التي يرون بانها ستكون مؤثرة بشكل خاص
لوضعهم امحلي ولاماكن اخرى ٠
تيه : « يجب ان نضع نصب اعيننا بان نناجنا يعتبر عادة في الخارج
وفي الداخل على انه مصدق رسميا ٠. لذلك نحرص على أعطاء مجال متساو
لكل الاطراف الرئيسية المعلية ٠
8ل يجب ان نميز تصريحات الك حسين والناطقين بلسان الفدائيين ٠
يجب ايضا أن نستعمل مصادر مسؤولة اخرى أي العام للتوذ
ا سواه لخرى لمكس الراي العام للتوضيح
التوقيع : هوابت ؛ بالنيابة »
تمت ©
- هو جزء من
- الهدف : 144
- تاريخ
- ٢٥ مارس ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 2896 (9 views)