الهدف : 164 (ص 6)

غرض

عنوان
الهدف : 164 (ص 6)
المحتوى

2-4 فد لضفه بقم. غسًائن_كنان
ير سي 2
م هذه هي الحلقة الثانية والاخرة من المقال النقدي التحليلي الذي كان فد كتبه الرفيق الشهيد غسان
© كنفاني لجلة شؤون فلسطينية » حول قضية أبو حميدو والتعامل الاعلامي مع العدو وفضية الاستاذ
كلية بروت للبنات ..
في الحلقة الاولى استكملنا الموضوع الاول ‎٠٠‏ وفي هذه الحلفة نقدم الموضوعين الاخيرين ..
27
تختلف طبيعة وابماد هذه الفضية اخنلافا كليا عن طبيعة
وابماد المشكلة الاولى التي صارت نعرف باسم ‎١‏ مشكلة
آبو حميدو » .
وكما قلنا فان اللوقف العربي من فضابا الملافات الاعلامية
والتمليمية » والشؤون الثفافية الاخرى » مع المو » او ممم
مؤسسات تابمة له » ما يزال الى الان خاضما لاجتهادات
شخصية وتقييمات ذانية . ورغم أن هذا النوع من الملافات
اكثر تعقيدا ونشابكا من العلافات التي ندخل في اختصاص
الوانين ولوائح مكتب مقاطعة اسرائيل » الا اننا نلاحظ » بصورة
اجمالية » ان اللوقف المام الذي تمتنقه الفالبية الساحقة
من العرب الدبن يطلب منهم « التحاور » الاعلامي مع اسرائيلي »
هو الرفض . ومع ذلك فان مكاتب المقاطمة نفسها نقع فى
اشكالات ممقدة حين يطلب منها أن تصدر حكما على ممثل
سينمائي » أو على موسيقي » او على كاتب ‏ وغاليا ما تتمرض
احكامها في هذا النطاق الى اختراق من هذه الدولة العربية
او نلك ء في فترة ما أو فترة اخرى » رغم أن فوانين وفرارات
مكاتب المقاطمة ‏ هي على وجه الاجمال ‏ مطاعة من قبل
الدول الاعضاه في الجامعة .
ان هذه اللاحظات ضرورية للاشارة الى انه من الصعب
١للغابة ‏ أو بالاحرى مستحيل ‏ الزعم بانه بالامكان صياغة
وصفة » او قرار » ينطبق على كل الحالات » ومن الضروري
اتباعه في كل زمان وفي كل مكان وعلى جميع المستوبات .
على انه بتمين علينا أن نسارع الى القول ان تحفظنا هذا لا
بعني فط ان نظل الامور سائية © وان تظل المقابيس فردية
ومزاجية ‏ بل على العكس تماما : فلانه من الصعب وضع
صيفة لقرار يناسب كل الحالات فلا بد من ابجاد جهة مخولة
بتقدير الموفف في كل حالة من هذه الحالات » واصدار القرار
الذي تراه مناسبا .
ونحن ندرك ان مثل هذه الجهة ب ومن البديهي أن تكون
فيادة الاعلام الموحد في منظمة التحربر ب سترتكب اخطاء في
نقدبر الموقف هذه المرة أو نلك © الا ان هذه الاخطاء نظل
في نطاك معفول » وهي افضل من حالة التسيب التي يمكن ان
تنشا في حال ترك الحبل على الفارب .
ان هذا الاجراه بنبع ببساطة من كوننا في حالة حرب مع
اسرائيل » وان هذه الحرب المحتدمة يسقط فيها شهداء كل
يوم نقرببا » وان اكثر من نصف شعينا منفي © ونصفه الآخر
نحت قمع الاحلال المباشر » والالاف يرزحون بالسجون . ولو
لم تكن درحة النافض مع المدو بهذا المسنوى من الحالة
الصدامية المحتدمة »2 الممثلة بالكقاج السلح » لكانت الدعوة
لانشاء مثل هذه الجهة المركزبة لا مبرر لها .
ولكن » وزيادة في محاولة الافتراب من صورة اشمل »
الناخذ احدانا مختلفة » كل على حدة :
‎-١‏ التحاور دين" طلاب اسرائيليين
وطلاب فلسطيئيين في تلفزيون لندن
‏أن الطالبين الجامميين الفلسطينيين ( طالبة وطالب ) اللذين
ذهيا الى فبرص لمنازلة طالبين اسرائيلبين حول الممسالة
الفلسطينية فد حققا في رأي كثر من الشاهدين انتصارا
ساحقا في الجادلة على الطالبين الاسرائيليين اللذين مثلا حالة
عن السطحية العاجزة . ولكن الذين شاهدوا البرنامج لاحظوة
ابما أن الاطار الذي فدمت فيه المجادلة كان اطارا يبحمل
على تابيد اسرائيل ‎٠‏




‏«الهدف »
‏ان معظم الحالات الني جرت فيها مواجهات من هذا
النوع في برامج اذاعية وتلفزبونية مخلفة في اورونا واصركا
كانت تنتهي كصلحة الطرف العربي . وهذه الشسيجه ليست
غريبة » وكل من بمرف سينا عن وجهات النظر الاسراثشلية »
والفنون الاعلامية بمرف كم هي هشة في خالات اللفاش .
ومع ذلك فان السسبب الذي يحملنا على الدعوة لرقفض
هذا النوع من الترف لم يكن فط الخوف من نسيجة المبسارزة
الكلامية » او الخثية من ‎١‏ صلابة » الفهلويات الاسرائيلية
العابلة للكسر بسهوله » عند مواجهة فيها الحد الادنى من
الوضوعية .
أن السسبب الاول هو انا في حالة حرب مع هذا المدو »
ومقاطمنا له ليست نابعة من موفف وجداني © ولكمها نابمة
من طبيعة المواجهة اللي نميشها ضده ©» وهذه المفاطمة هي
في حد ذانها وجهة نظر * وموقف .
اننا ندرك بأن كسب الرأي المام العالمي ‏ في هذه
المرحلة على الاقفل ‏ لا بقدم فيها ولا بؤْخَر مثل هذه المبارزات
الكلامية ‏ وعلى المكس تماما » فان اجهزة الاعلام البرجوازية
نستخدم مثل تلك المبارزات للاممان في لمبنها التي تحفق لها
في نهاية التحليل سطوة اشد على عفول جمهورها .
أن « بي.بي.سي » لندن » التي ذهب بها « تسامحها »
الى حد فتح الفرصة أمام طالبين عربيين كي يننصرا في مبارزة
كلامية على طالبين اسرائيليين » قبل حادث الهجوم على مطار
اللد ب 164 ساعة ففط ع نعمدت طوال الاسبوعين اللاحفين
رفغي تمربر عبارة واحدة لمصلحة الفلسطينيين في كل نشرانها
الاخبارية » الى حد اضطرت ممه الى تزوبر واجنزاء تصريحات
وبيانات فلسطينية كي تجندها في خدمة حملتها العنصرية .
ولدينا كل الحق للاعتقاد بان تلك المبارزة الكلامية قد
خدمت بصورة لا مثيل لها هذا المنهج المنحاز » ومن الؤكد ان
مثل هذا "العمل ليس نتيجة مؤامرة شيطانية أو تخطيط سري »
وكنه نتاج منطقي للبنية السياسية والايدبولوجية التي تحرك
اجهزة اعلام من هذا الطران .
اننا بصورة اجمالية » ورغم كل تجاربنا » لم نستوعب
بعد مدى انحياز وسائل الاعلام البورجوازية للحركة الصهيونية
التي تراها كجزه حيوي من منطقها وتطلمانهسا ‏ وحسن ظن
الكثى منا بكمية وجدوى المظاهر الديمقراطية الحرة في
وسائل الاعلام هذه © وطابع « البرلمانية » و « الحوار »
الذي تمنحه لنفسها هو في الواقع نتيجة لمدى تغلفل سطوة
هذه الوسائل الاعلامية في عقول بعضنا .
انني أجرؤ على القول © هن خبرة مادية وواقعية » ان
هدر مئات الساعات مع آلاف من الصحفيين والاذاعيين الاجانب»
خلال السنوات الماضية قد ادى الى نتائج تكاد لا تذكر ‏
والشيء الوحيد الفعال هو حجم العمل المسلح والعمل السياسي
في ارض المعركة٠‏ ذانها » وليست هذه الملاحظة بعميدة عن
موضوعنا » اذ ان مقابلة كل صحافي وكل اذاعي هي في الواقع
حلقة من الجدل العنيف » هي لو شئنا ب شكل من اشكال”
المبارزات الكلامية . فالاحرى ان يقوم هؤلاء الاعلاميون بقشتح
مسرحهم امام تمثيلية بين طلبة عرب وطلبة اسرائيليين . فذلك
مشهد ليس قط عديم النفع » ولكنه ضار بالنسبة للا .
أن مقاطعة العدو » ورفص حوار الاقناع معه من خلال
المبارزات الكلامية » هو في حد ذاته موقف . هو وجهة نظر .
هو شكل من اشكال الصدام .
ومع ذلك > فان هذا الشكل الاعلامي ( اي الحوار الكلامي
مع المدو ) هو شكل واحد فقط من بين عدد كبيم من الاشكال
الاعلامية التي يمكن النا ان نستخدمها في الغرب » شرط ان
يظل هذا الاستخدام مشدودا الى الحقيقة الجوهرية التالية :
ان تفيم ميزان القوى الاعلامي في الفرب لا يحدث الا في
ميدان القتال ‎٠.‏

‏ازا اسوعبنا هذه الحقيقة استيمابا عميفا وجيدا ,
صار بوسمنا معرفة ما هو اصح ازاء الاشكال الاعلامية المخلفة
الي بنعين علينا أنهاجها : ان أي شبكه لهزبونية ليست
معدة لاعطاءاي قفلطيني » في حال سكون الثورة » دقيفة
واحدة ليمير فيها عن رايه ‏ ولكن هذه الشبكات نرم ارغاما
على فح شبكانها امام صو القاومة حين يصبح الحجم القبالي
والسياسي الهذه المعاومة من الكبر بحيب يدخل * او بمس »
الاطار اليومي لحياة الناس في الغرب . وعمدها لا تعود بحاجه
الى نقديم مشهد مسل من مشاهد المبارزات الكلاميه » مع
عدونا المتصرف الى قبل شمينا واسسعباده © امام اصركي او
سوبدي او الاني يتمشى « الهو دو 2 أمام شساشة
اللفربون © ولا بخلف الامر عنده آن ذهب المرب الى
الصحراء او ذهبوا الى جهنم » مهما كانت فدره المجادل
العربي على الحذلفه ؟
‏ان عملنا الاعلامي في الفرب بيجب أن يسسند على الاصدفاء
على الحركه الثوربه في البورجوازبات الفربية » ولا يمكن ان
سكون رأي عام عالمي يفف الى جانبنا دون جهد هذه العوى
اليسارية © وتبنيها للفضية » وبوسع هؤلاء الاصدقاء ان
يعرروا عند ذاك ؛ على ضوء الوافع الذي بميشوبه في مكان
معين وزمان معين » الاشكال الافضل للممركة الاعلامية .
‏ان الاعلام معركه ‏ هكذا يفول ليئين ب وبالنسية لنا فسان
معركنا الاعلاميه لا نحفق اسصارا اذا ما جرى خوضها من
خلال المبارزة الكلامية مع العدو امام رأي عام في مجمله منحازء
وعلن تبكات اذاعية وللعريوثية نقعه جوهريا فس كسايانا م
‏أن الجلوس مع المدو ‏ حتى في استديو بلفزيوني ‏ هو
خطا اساسي في المعركة » وكذلك فاته من الخطا اعبار هذه
الأله مسأله شكلية ,
‏اننا في حالة حرب »© وهي بالنسبة للفلسطينيين على الافل
مسألة حياةاو موف » ولا بد من الزام جمهرة الشعب
التلسطيني بالشروظ التي تستوجبها حالة حرب من هذا
الطراز .

‏لعل الاستاذ المذكور فد ظلم في هذه الحملة © اذ فيل منذ
فترة طويلة انه صديق للمرب »© وان الممطع « الصهيوني » الذي
ورد في كاب كان فد اخاره كمقرر لصف من صفوف كلية
نروب للبنات »© لم يكن' مفصودا . ومهما يكن الامر. » واذا كان
انطباعي صحيحا » فانني شعرب طوال نطورات هذه العضية ان
المسأله مفتعلة ب ليس لان الاستاذ الامركي المذكور صديق
اللعرب او ليس صديقا لهم » ولكن لان المفطع الذي اثار كل
تلك الفجة هو مقطع سخيف »© وأن تدريسه يجري في
صفوف عليا .
‏لان "اتوي

‏مااع طلاخ




‏إنني لا ارى سببا بمنع الصفوف العليا من
‏الاطلاع'
‏زؤكير العدو © بل لا ارى سببا بمنع من |( ع على
‏أن بكون هذا الائلا
بجباربا . لو كان هذا القطع ء او اي مرجع صهيوني » و2
جرى تدريسه خلسة في صف ابتدائي » م من اثسكال
‏عزو العفول البريثة العزلاه لاطفال غر فادرين على خوض جدل
هه ذلك النرو » فان الامر بصبح جريمة وطنية اذن . *
و ا أن افوسم كيف نتردد حتى الان في
الاهاع 2 دل اح بالاطلاع » على مصادر واشكال فكر
المدد ‎٠‏
‏هل كان البروفسور فتلي « بهر'ب » مادة ممنوعة الى عقول
عزلاء انني لا انفد ذلك ولم اقتلع بحجج الذين حاولوة
الابحاء بهذا .. كل بها قتالك::ان مقظما. كبيها مؤرج .متقمنب »
زيف اعمى » بشكو من سذاجه فكربة مفرطة » قد جمل يمر
من امام اعين طلبة من المفترض ان بكونوا متقدمين .
والشيه نفسه ‏ تعرببا ‏ يقال عن المرجع الطبى ‎١‏
‏به اسه اليا او
وليئة بالككب الني تعكس فكرا صهيونيا واسرائيليا على صعيد
إلارب والاجماع والاقتصاد ) . 0
على ان ذلك كله بدل على تشيء مهم » بمكن التوصل اليه
من خلال طرح التساؤل التالي : لماذا نخاف من مثل هذه
الامور ؟ وهل من المقترض ان نلفي حقنا ( وواجبنا ) في الاطلاع
ولى الانجازات الفكرية والملمية لافراد المدو » والاستفادة
منها ايضا ؟
إن ما بكمن وراء هذا الساؤل هو فتاعننا بان منساهج
التربية والمليم في بلادنا ليست في مستوى القدرة على
ممالجة :هذا الموضوع جذريا »2 ولو توفرت عندنا الفناعة بان
التنشئة الوطنية في مدارسنا مبنية على اسس علمية وراسخة
وصحية وعصرية » لما كان المفطع الساذج في برنامج « فتلي »
يخيفنا » ولا كان رؤبتنا لمرجع طبي من انتاج عالم اسرائيلي في
مكتبة الجامعة بهز ثقتنا بغدرة طلابنا الجامميين على معرفة
الفارق بين هذا المرجع » وبين استمرار معركة التحرر الوطئي
ضد المدو الاسرائيلي .
ان برنامجا للننشئة الوطنية © فائما على البحوث العلمية
والحقائق التاريخية © والتحليلات السليمة » يضع طلابنا وهم
في صفوفهم الابندائية والثانوية في صلب ممارك امتهم
ومصالحها » هو الذي يجمل معالجتنا لمثل هذه المواضيع
تصبح معالجة صحيحة .
وفوق تاسيس وطني من هذا النوع يصبح من واجبنا ان
نوفر لغلابنا في دراساتهم المليا كل شيه يحدث في اسرائيل »
صحافة وكتبا وانجازات .
وبالطبع » فان تربية وطنية من هذا الطراز لن تمنع من
وجود استاذ اجنبي منحاز ©» ما زال مصرا على نسل يديه
الملطختين ددماء الخطيئة اللاسامية بجلود المرب » او متعصب
ديني محشو بالخرافات السياسية ب وانااشك في وجود
طربقة قادرة على استئصال مثل هذا النوع من البشر ‏ ب الا
انه من الأكد عندئف أن الضرر الذي يستطيع مثل هذا الاستاق »
الاجنبي أو العربي © تسبيبه للطلاب يكون محصورا ومحدودا
وفر ذي اهمية ‎٠‏
‏ان التناقض الذي لا يحتاج الى شرح »2 والذي نميشه كل
يوم فيما يتعلق بهذه المسألة » يدل على الاساليب الشكلية
التي تقوم بها معظم الانظمة العربية لمالجة مشكلة مهمة من
هذا الطراز » وفي الوقت الذي تمتلىه فيه كل صحف الغرب »
تقريبا » بامتداح اسرائيل وشتم العرب » وتدخل الى ممظم
اسوافنا دون رقابة © وتشكل غزوا اعلاميا عنصريا مستمرا
ويوميا » نرى ان الحملة على كتب موضوعة بين ابدي جامميين
هي التي تثير الجدل !
على انهى يجب التاكيد على اننا حين نرفض الغاء حقنا
( وواجبنا ) في الاطلاع على انجازات العدو وفكره » فائنا
مرة اخرى ‏ لا ندعو الى التسيب باسم الحرية المزيفة »
او فح ابواب الفزو الاعلامي للعدو على مصراعيه )او شف
ازره بحربه النفسية ضد جماهرنا » وترك الحقن اليومية
الفرض ثقافة الاستسلام والاستخذاء تنفرس في ادمقة شعيئا



‏دون حساب .. كلا » أن علينا ان نمي حالة الحرب التي
‏نعيشها ؛ والاساليب التى بستخدفها المدو على جميع
المستوبات » والصرف وفق الفوانين اللي نعطينا حق الدفاع
عن انفسنة وعن جماهرنا » وفي طليمة هذه الحقوق الحيلولة
دون وصول سموم العدو الى عفول جماهرنا » واستخدام
الوسائل الكفيلة ليس فقط ببناء مصفاة فمالة في هذا المجال » الاولى .


‏انيس صايغ : مناضل آخر يدفع ثمن الكلمة الحرة اسسرة تترير «شؤون فلسطينية»
نسه 6 العاملون في مركز الابحاث
عرسن القم الفلسطيتي وحووه درويشن
حول قضية ابو حميدو وقضايا « التعامل » الاعلامي 1 00
‏آخريمنا كثي:القسهيقا عسات كنفاني
‏والثقافي مع العدو
ملاحظات أولية حول الايديولوجية الصهيونيهة من حيث
نشاتها واصولها المجتمعية أ. نم سعد
‏الوطن بين الذاكرة و الحقيبة : مكبولا كرؤشن
اسرائيل والحركه الصهيونية في منظار من غوريون
وغولدمان الدكتور انعد رزوق
على ضوء لقاء مع الفيلسوف الفرئسي : سارنر والمسالة
‏الفلسطينية داود تلحمي
مسؤولية بريطانيا في حرمان الشعب الفلسطيني
ون كلتمن سس
‏الفكر الصهيوني في شعر بياليك
‏الدكتور عبد اللطيف الطيباوي"
الدكتور عبد الوهاب المسيري
ورقباكالقعابي
دراسة حول الاتجاهات السياسية لدى بعض وحدات
الميليثيا الفلسطينية ياسم سبرحان
المسألة الفلسطينية ي الادب العربي الحديث 1 سل ج. الطعمة
ازمة الحزب الشيوعي السوري والقضية الفلسطينية سامة الغزي
تقرير : اوضاع العمال العرب في الارفس المحتلة بعد العام
1 واضطهادهم 3 ي
ندوة ادارها وحررها
‏الصهيونية في ه/ا عاما
‎١‏ الدكتور صادق جلال العظم
الى جانب سبع مراجعات لسبعة كتب صدرت بلغات مختلفة ‎٠‏ وتقريرين عن الصناعات
الاسرائيلية وثالث عن ارشيف الوثائق في اسرائيل . وباب شهريات المقسم الى خمسة
مواضيع تعالج القضية من جميع جوائئها . وباب اسرائيليات ‎٠‏
‏عبدالله المفدي

‏بل ردع كل المحاولات الخبيثة التي لا تتمب من استخدام
الحدبث عن « الحربات )0 لفتح الباب امام حملات المبو .
‏ان جوهر الحل الايجابي هو ( ردكلة » الجماهر ‏ تمميم
ثقافة وطنية علمية ‏ اي المضي بالثورة الى الامام بالدرجة




هو جزء من
الهدف : 164
تاريخ
١٢ أغسطس ١٩٧٢
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 10384 (4 views)