الهدف : 165 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 165 (ص 6)
- المحتوى
-
0-0
"مونتاج عن غسان ... و الرجال ...
١ اعد » هذه الايام » لدراسة
© طوبلة عن القضه الفلسطيشية »
ولا املك من كنبك سوى
مجموعتك الاخسره« عن الرجال
والبنادق » ... اريه الجيومات
السابقة ,
ابتسم سان ٠ وجله ٠.
تحمل الكثر من « المنب ا 0
ب ساهدبك ااجموءاكت السابقه ..٠
ولكن » هل ستكتب عن قصصي » فملا ؟
و<هت اليه نظرة نحمل » كذلك »
الكثر من ١ الهتب السياسي » ٠
ب لست من المتمصبين ... لم ان الفن يفرض
نفسه © والفضية اهم من اي خلاف سياسسبي
عابر آخر ..
سترى با محمد با دكروب !
»و
بعد فمرة © قدم لي فسان المجموعات الي
احتاجها ., ومر شهر وشهر . والنفيئا .. نظرة
« المناب السنياسي » تفسها ,.
- نري با محمد با دكروب !.. لن نكتب .
ل وحياتك با فسان » سافرت ©» فبت عدة
اشهر وتزوجت ء وعدبف » وغفرفت بالشفل *
ولم ابذا بعد باعداد الموضوع ,
- بمكن + بصد الولد الاول ؟
-لاء قبل ,.
سئرى با محمد با دكروب !
»926
. سالت عن رويم غانم في « الانوار ) ٠
فرد فسان :
شوا.. استقبلت الولد الاول ؟
لا .. قرات مجموعاتك كلها .
انجاز عظيم .. وهل دخلت هذه القصص
في مقابيس النقد التقدميء الوافعي» الاشتراكي»
الماركسي ؟.
قلت سابقا : الفن بفرض نفسه .
المقابيس اذ١ كانت حيقة »6 وفاصر
على النقد مقابيس جديدة ..
اما فهمت !.. الهم .. شو رايك 9
ارابي : أن الحركة التصاعدية في ادب
غسان كنفاني » في مضمون هذا الادب © وفي
بنانيته الفنية »© ترافق تصاعد حركة الشمب
الفلسطيني نفسها »2 من اللشتت والضياع
والياس » الى الحفز » والفضب »ء والفاومة .
- بكل تواضع » هذا صحيح .. لكن هل
استكتب هذا 7.. ام نننظر بعض الظروف 5..
الظروف دائما مؤاتية للكتابة عن الادب
لصيل د
2»
... وبدات انشر بعض الفصول عن القضية
الفلسطينية داخل الارضض الحتلة .. واعيد © في
الوقت نفسه »2 قراءة قصص غسان » واضصع
اللاحظات والاشارات التي ساعتمدها ؛ فيما
بعد © كمواد اولية للدراسة .
ويحطم
ويفرض
وكنت خجلا من نفسي » لانني لم استطع ان
انصرف ء كما لبفى © الى اعداد هذه الدراسة
خاصة وان قصص غسان هي من القمص النادرة
في ادبنا العربي التي بتبلور فيها ذلك الاندماج
الميد » المضوي بين الفن والقضية » بميدا
عن ابة تخطيطية ذهنية تفقر الفن وتشوه القضية
هما . ثم كان لا بد لي أن اكتب مفصلا عن
المنت 0
ظاهرات الحدالة في قصص ان ؛ من حيث
النظرة والرؤبة ٠ ومن حيت لداخل اسساليب
الفون الاخرى » وخاصة السيئهما ٠ في الركيب
الفني لفصصه 2 وفي ( المين . الكاصرا ) الي
ثرى من خلالها الى الاي والاحداث والطييمة
والاشياء في هذء الفصص .
»00
يمف « الاذب # ؛ تجد صعويه في الكانة مله
الفرطظ ما هو قفر .. على انك تجف صعونة اكثر
في الصدي للكابه عن الادب الاصيل لفرظ ما
هو قلي 2 واكثره ما بطرح من الفضانا مل
صميد الفن » والحياء , والموقف ؛ وعلى صمم
النفد بشكل غاص . فكب انهبب الدخول الى
عالم فسان القني ٠ المدد الحواتب ٠ وعيتث
مصائر الافراد » وصراعاتهم ؛ هي وجوه مسصدرةء
لصم شمب كامل » وللحمة هذانات هذا الشمب
وماسانه » ونضاله ٠ ولورنه ٠ والالاف مسن
شهدائه ,
وعئدنا سممت نا الجريمه
.. تمرتاء مع الحزن
.. وان جلهم
غسان فد نمزكق
ايخعل .سوقل ممما اغل |
©»
بل يعت انا ميض .. 7 لمي اه
5 حدرة بلدنك .
ونه لفن الا 0 ,
بحت انم 5 قارس قارس
انا الك
انسفب اهدرين عضن كان ديه شع
يرمهم التقد .. كب اطمع ٠. ل
وتفسن +
»و
٠ وهذه مؤالفاتك الآن بن هدي
وفى مجمومة « عن الرجال والبتادك # تعفن
#وراك مطوية ٠ فيها ننضن اتسارات وعفن
ملاحظات سيق ان دونها .. كمواد اولية لكان
عنقلذةالتصلوعة ا حصتوصا و وين قرفا 6 انها
الك الان ٠ كما هي ء ازاري نها خخلي المصق ٠
ذلك ان الكابة عن ازنك بالذات نا تمان *
.مي حدم اه
فت مهمه نفدي ار فكزية فحسب )سل هل
مهمة كفاهية هموما وباشدرعة الآولى ,
ه اشارات وهوامئى خول
الرجال والبنادق ه
في هذه الجموعة انضااء بم بر " رجال
لشن ول ما بف لقم »عسل
نائر فسان يفن السيسما ون حيقه ظل لامي
وهي ها مور ركه الاس والاشساء ٠ وننفز
الى الامماق ,
يخل لي ان كاب السساريو إن تعبا كثاء
في نحويل اعمال سان الى افلام
8 في قصل « الصضر بسسصر مرئيئة خاله |«
يعامل الكانب مع المرسنة كما تعامل مع الج
أشخصية انسانية جية في القصضه .
8 الموناج الارع في فصول هذه الجموعة
يذكرنا بموناج « رجال في الشمس » » وبالافلام
+
اسلو اسرد هنا فر مع + واكم مويه
. بحمل الصفر ندفة خاله .. وخاله و
جاح ل مه
.. الكلمة هنا بمد حزبران خصوصا
مشحونة باضاءة اهره لا نكشف ففط عن القفزة
الكيفية في حياة ٠« الصمر » منتصور . بل هي
كنف عن النامي « شبه الفاجىه » لحركة
الفاومة نفها . لحتل ل ريسرولدا ... ونه
الم بصبع رجلا ايضا ..
© هل بجب ان بنامي الحدث الروائي بدون
بقطع زمني 5؟.. اليس من الصروري اندا .. فاللهم
هنا هو : حركة المصمون الفتي + وليس السنابع
الزمني © المنطفي .. أن هذا القطع ؛ فى الزمن
الرواني ه بخدم حركه ابراز المصمون 2 وهو
بزكرنا بالونتاج الذي رابناه في بعص مسرحيات
« بريشت » حيث كل فصل مها فائم نذانه ,
ومرتبط بقره في وقت واحد » والذي بتنامى
هنا هو المصمون وليس التتابع الزمني النطفي
للاحداث .. الفطع هنا يخدم الحركة الدرامية
للعمل الفني ٠.
0 الانتفالة المفاجئة من الريف الى « الدكور
قاسم # في المديثة. تفي جانبا عن الفسمون »*
وتلفي الضوه على نفسية هده الفله من الثففين :
تعلمت » وانحدرب من الربف الى حيفاا.
وانحدرت في داخلها القيم الوطنية .
8 .. المودة الى منصور ؛ في الريف © عودة
اسيئمائية بارعة © رقم انها لا نتسجم مع المنطق
القديم للقض + بل بسبب هذا بالذات , هي
عودة بارعة : الدكور قاسم ٠ وهي ٠ كانا على
الشرفة في حيفا « ناوله الشررحة فاخذها
ببرود » وكي لا بعقد الامور بدا باكلها دون
شهية » وكان اخوه منصور في الوعر اللحيط
بصفد برش حفنة من الزعر الجاف في نصففا
رغيف اسمر شدبد الخشونة .. الخ » ررص)؟)
موشاج سيثمائي واضخ .
48 عين أشيهة بالكافرا! . تصوير منجرك .
موجز . برسم لوحة واسعة دفيعة ذات تفاصيل»
وبابجاز مدهش : ( وصف زفاق البلدة مثلا
خلال الممركة ب ص11 ).
8ه .. « انث لا تمسطيع أن تسأل مقاتلا
لماذا تعائل ؟.. كانك تسال رجلا لماذا انت ذكر »
رصا ).
8 مشهد البرميل وسط الساحة والرصاص.
9 السنسان
الت
8 بقم؛ كش ركرك 0
ين اروم الشاهه الشهوسة بالوتر والشرعة
والسوبر الهائي ( عن ند ؛ ومن قرب )
واللمب خصوصا على خرلة انْثقاب اللرميل ٠
ودفق الاء من هذه الثموب .. و صن صصة)
الى صكاةا,
© في فصل ١ الصفر واآنوه والرلية هبون
الى فلمه حدين " ! عفوية الذهاب الى جبهة
الفال .. هكذا .. لانما الامر بحدث دون
نفكر ؛ كانه امر عاذي عدا ., بدون الفا
وطية او سريرات منطفيه .. ققط هم بريدون
مقايله الانكليز ' صوحدبين مع الاراض والسلاجح
والشجر .
8 ما سثامى وسصاعد في هذه اللوحجات
الروائه لسى الحدث » بل حركة الوقف نفسه :
بصاعد خركة المقاومه » من الصبي الصفر الى
الرجال ,
عسان اسساذ في الموناج .. ليس فقظ
بالئسية لخلق علاقات فطع درامية بين الاحداث
والصور ء والاتفال المفاجى؛ من متهد الى
مشهد ء بل بالنسبة للمشهد الواحف اينما :
القطع الشهدي داخل الشهد الواحد .
المشهد الاخر ء فى هذا الفصل ء من
اروع المشاهد الفصصيه : « في ذلك الخلاء
المبل كان منصور بعف عاجزا وهو برى الى
انيه بموب رويدا روبدا دون حركه واحدة ء,
الا ذلك السيض العميق الذي كان برجفه فبدو
عروفه كأسلاك مشدوده بخرج من كفعه وسوزع في
بدن البندفيه ابضا ء واخرا اتفضوا جميما
مما : السجرة والرجل والمربينهة . ومن ورام
غبش المطر العاضب > ودموعه ع خيل لمتصور
انهم ليواء مماء وى جِثه واحده »
رصلاة).
... عندما تنفل هذه الرواية الى السيئما
ولا بد ان شعل لا ادري ثيف بمكن للمخرج
ان بعبر عن هذه الحركه » عن اسفاضه السجرة
والرجل والمربينه مما .. وعن غضب المطسر »
ودموعه ؟
اعطاء الحياة للناس والاثياء والطبيمة » في
الاعمال الفنية » ليس امرا سهلا » حنى على
الفنانين الاصيلين .
ها في فصل ١7 الصفر يكتئف ان الفاح
يشيه الفاس » تجلى فدره غسان على اعطاء
الحياه للاشياء : لقد ارتيط الفاح بالخم »
وبالفركة .. آنه بششية القانن الى
بعد المعركه .. والتزوح عن الدار .. وضموا
المساح القديم ؛ مل لوحه © على الجدار
الجديد .. كاد مناه ,ذهب مع شكله .. بزحوا
في ابار ., ودار ابار عشرين دورة .. ثم اهز
الماح ذات بوم » واكئف الصفر » الجديد »
ان انضاح يشي الفاس
هذا انساح - الرمز » في جدة + وينطوي
على عدة انفاد ؛ عودة الحياه الى المقاح بعد
ظلهور المقاومة . وابفاومه تبدو كانها مفتاح
الفوده ايضا .. والمساح بشبه الفاس , والفاس
سلاج انقا.
6م
الى من استشهد. في سبيل اري البرتقال
الحزين .. والى من لم يستشهد بعد .. »# .
كلمة الاهداء هذه كتبها غسان في مجموعنه .
تراه كان بمرف ؟
المناضلون بعرفون ان النضال ليس نزهة ٠
ولهذا هم بناضلون »2 ولهذا هم بعرفون 8
>
حتت غاب لمسان في ربعان عمره
[(ك) لم بفل عن سيء . ونم
3 بقط كل ما بستطيع ٠ ومع
ذلك فقد قال الكثر واعطى الكثى »
نضالا وفكرا وادبسا. بماعطى »
مبكرا » للقاسية » بسجاعة نموذجية »
كل حيانه ٠
ولفد كانت القضية الفلسطيئية نحاجة
الفلمه ؛ فكرا سياسيا وادنا مناضلا . وكل
ها كبه © مذ ان حمل الفلم ه كان فى
خدمة الفضية الفلسطيئية . تنصدى بحراة »
ملل مده اعوام » وفي ظروف صعبة ؛ للمريف
بالادب الفلسطيئي داخل جدود الاقصاب
المهوني . وكان الممل الذي قام نه كبرة
وكان حدنا . واللين بجراوا نمده » بعلهوا
من جرانه الجراه . وفي كانانه الومبة »
في صحيفه المحرر اولا ء لم في صحيفة
الانوار ٠ وفي كابانه الاخرء ه في مجلة
« الهدف » الي كرس لها كل جهده »
بحدث + بسشجاعه الكالب الوطي والناضل
اللوري ٠ عن كل الامور اللي لها صلة
نفضية شعبه . وكان في ما كنب اه واخيدا
من اقدر كاب الفضية الفلطيئية بحليلا
سيانسا للاحداث . ومن ميزانه الاساسية »
انه كان تكنب قذاعانه » حنى الي كان يخلف
فيها , بقدر معن ء مع الجبهه الشعبية »
وهي المظمه الي عبن ناطفا باسمها في
الفرة الاخيره » دون ان بسي بذلك
لانضباطيه امناضل الذى شمي الى ننظيم
نناسي توري وبشارك في فيادية .
ولقد كان باز انضا بالحوار » رتم
الشف الذي كان يميز به طرحه للامور .
ففد كان درك ان المفكر الحفيفي هو الذى
بعرف كمف بحاور الاخرين دون ان يسخلى
عن حفه في الدفاع » نفوة » عن افكاره .
وه يكثر من الافكار المي كان بعرضها في
كانانه عن الفضية الفلسطيئية » ما ببسحق
المنافسه وحبى الرفض . ومع ذلك قان
الاخلاف ممه بالرأي ©» وكثرا ما اخلفنا »
لم يكن سبيا للقطيفة أو سبيا للمداء .
ولعد خلف © فيما كيه © نرانا تستطيع
الثورة الفلسطيشه » بشكل خاص » ان تمر
له وان بكون » في ندها ء اداة نثقفا
الجماهر ٠ واداه نضال ضد اعدائها .
©»
لعد كان اغنيال غان كثفاني تعيما عن
مرحله جديدة في الآمر الذي تمرض له
حركه المقاومة وكل العفضية الفلسطيئية .
لبس الشكل الذى سخذه الؤامرة هو الهم .
الامر الذى بسسحق الاهمام » قبل اي ثشي,
آخر ٠ هو الظرف الذي بجري فيه نجديد
السآمر وشدبيده . فالذي بميز الظرف
الراهن هو الانحسار النسبي في بطور الحركة
الثوربه » فلسطينيا وعربيا . ان ذلك »,
لاقطع 2 الم قفن لبيمة اققوق التي
سشكل منها الحركه الثوربة الفلسطينية
والعربية ع والقوى الي تخالف ممها .
كما لم بفر ذلك » من طبيعة القوى التي
بتاضل ضدها هذه الحركة . الا ان الذي
عصل » نشكل. خاص + هو عزيد من الوضوح
في نحدبد هذه القوى . وهذا الوضوح في
نحديد قوى الثورة وحلفائها واعدائها » كانت
م ينم ؛ كردم مرود ه
بحاج اليه الثورة ؛ في اوج تهوضها .
لانها كايب تسسطيع + بومذاك ؛ بالاسنساد الى
ما لابب تمع به من قوة بالى © ومن اناعم
في الالفاف الجماهري هولها » ان تسسخدم
ذلك » في دفع الثوره وفي امطالها انمادا
اكثر عمفا واكثر شمولا .
ومع كل الذي حصل الان من نشراب في
الظرة الى الامور ؛ ومع كل الونموح قبي
الرؤبا الذي بداب ممايه ظهر » فان ذلك
الم بصح ء مد © الظاهرة الاساسية المفررة »
داخل حركة المفاومة .
فلس بكفي لحديد ذلك » ان نقرا في
نعضي القالات والصريهات والبيانات الرسمية
بماذج جيدة من الواصوح الفكري والسياسي.
وليس بكفي ان توحد بمض اجهزة الثورة
الفلسطيلية .
ان الشروف الي جازها الشثوره
الشطشية 2 قي اطظار الطورات اللي
نجري داخل خركةالسجرر الوطني العربية وهي
لا نسطيع الخروج من الائر بها لانها جزء
منها ب نحلم على قيادات الثوره » من اجل
الزبيين الوضوج الى:مستريها + التعيبي
العملي اربع المسؤول لجملة من القضابا
الاماسية :
١ - العمل داخل كل منظمة من منظمات
المفاومة » قبل البحث في امور الوحدة
الوطنية » من اجل ان بكون لها تصور
سياسي وفكري واقمي للمرحلة وبرنامج
مرحلي للنضال بحدد المهمات المباثرة » في
اطار السترانيجية الاشمل .
+ الكف عن التصرفات التي نجري بين
النظمات والتي تسيء الى العلافات بينها »
وانهاء عملية الهتت والانشقافات © داخل
هذه النظمات + من اجل خلقق اجواء افضل
للبحث في قضية الوحدة الوطنية داخل
حركة المقاومة .
ب« ب النصدي لفضية الوحدة © بادراك
كاملل للمسؤولية » من قبل كل منظصات
المقاومة » لصموبات المرحلة ولمخاطر الانعزال
عن الجماهي والانحسار الذي تشهده الحركة
الان » والتوقف عن طرح الشمارات التي لا
علافة لها بالوافع والتي تعقد وزنها وقيمها
في قترات الجزر » ونخلق اوهاما عند
الجماهر ما تبث ان تسبخر بسرعة .
والتصدي العملي للوحدة بتطلب » في بدانه
الامر » عملية جمع حسابية بسيطة ٠» لبرامج
كل المنظماب * والاتفاق على تحديد برنامج
للممل المشترك ء تجمع عليه كل
هذه المنظمات ؛ دون ان نففد » بالضرورة »
كل واحدة منها ء برتامجها واسعلالها ,
5 التعامل مع العوى الاخرى ٠ العربية
والدولية» بلقة وافمية» نزيد من عدد الحلفاء
والاصدفاء » فان السلوك 'لذي بؤدي الى
المكس © بفقد محواه الثوري ©» وبصبح »
موضوعيا ؛ عملا مضادا للثورة .
م الفهم الحفيقي للتطورات التي نجري
داخل حركة التحرر الوطني العربية © ورؤبة
كل انجاهانها وليس انجاها واحدا منهااء
اي رؤبة الاتجاهات الللبية والانجافات
الابجابية » وعدم الراهنة المطلعة على اي من
هذه الانجاهات ؛ والعمل بمسؤولة روعي »
من داخل حركة المعاومة » وناسمها » من
اجل نفليب الانجاهات الابجابية في حركة
النحرر الوطني المربية © وتعميق الصلة مع
الفوى الني تمثل هذه الانجاهات » وعدم
السماح للقوى اليميتية تغليب التنافضات
جد ادنى
وقذة مسؤولة أمام استنهاد فسان
الثانوية على السشافض الاساسي ء وميمها من
الائر على اقسام من الجماهر باجاء
احدات ابتفانات وصداماتب مصطمة عول
قضابا لساء في الرخله الراهه ؛ هي
القضايا الى تفي ان تقم حولها فصائل
ركه الحرر الوظي المرنية .
5 - عمق الراظة بالخركة الثورية
العاليه ونطلائمها » وعلى وحه الخصوص ء
بالاتحاد السوفاني . وعدم الانجرار في
الاعيب تعش الافراد ونمض الجركات الانمزالية
الى نشط ء سرف ء على هامش الحركه
الثوريه العالبه . ان الطلافة مع الاتحاد
السوفياني ومجمل الجركة الثورية المالية
السب مجال اخبار © بالئسسية لابة حركة
وربة © بل هي من الحميات التاربخيه
الى تفرض نفسها اه بالضرورة .
ان خركه الفاومه » وكل حركة التخرر
الوطني العربية » جزه من الحركة الثوربة
المالمية » جزه من النصال المالي تمد
الامبر بالية والراسمالبة ٠ من اجل التحخرر
والعدم والاثسراكية ,
ان كل ذلك ء سقديرنا » ينيقي ان ينطلق
من فهم حفيفي لحركه المقاوية ©» على انها
حركة تحرر وطني ثورية » تستخدم 2 قفي
نجنيدها للجماهر الفلسطينية » كل اشكال
النضال » الي بتحدد اسخدام اي منها ,
في ضوه الظروف المي تجنازها الحركة في
مرحلة مميلة .
وهكذا بصبح بمفدور حركة المفاومة ان
نعدى للآمر الذي تعرض له فضية
الشمب الللسطيتي .
وهكذا » ابضا ء تسطيع ان نهم ٠ من
داخل حركة النحرر الوطني العربية » في
العملية الصمة الي تجتازها © عملية
الصراع الذي بحندم بين الاتجاهات المتنافرة
داخلها » الانجاهات التي تريد » وتستطيع »
عرفلة هذا التقدم .
2>
لفد كان اسشهاد غسان نموذجا آخر ء
للطافات التي نختزن بها حركة الثمب
الفلسطيني . فقد بذل هذا العب ء من
التضحيات » خلال عشرات الستين » من
اجل فضيه الوطلية ١ ما لا بقدر بثمن .
ولا بزال ببذل بسخاء . وانطال المفاومة
الذين استشهدوا وبشهدون » بلدون
حساب »© وبدون تردد » هم نماذج رائعة
للشجاعة وللوطنية . وسوف بظل هذا
الشعب ؛ من خلال حركته الوطنية © يفطي
ويعطي . واللسؤولية اكبرى © بالنسب
القيادة الثورة » هي ان تمرف » دائما » ولي
كل الظروف » كيف تستخدم هذه الطافات
الثورية عند شعب فادر على النتضحية »
مثل الشمب العربي الفلسطيني © بمصاله
وفلاحيه وطلابه ومشقفيه . وكلهم اعطى
بسخاء وكلهم ضحى ؛ وكلهم لم يبخل بحياته
ان القضية التي بدافع عنها شعب بمثل
هذه التضحيات الجسام » لا بد ان تنتصر ,
من هنا » هرة ثانية » مسؤولية الفيادة »
ين تيد البرنابج ؛ كن توفيج القياسة
والفكر » في ذل الجهد من اجل توحيد
الفوى واستخدامها كلها » وفي تحديد الحلفاء
وتعميق الصلة معهم والاستناد الى دعمهم
وساندتهم 8#
- هو جزء من
- الهدف : 165
- تاريخ
- ١٩ أغسطس ١٩٧٢
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6706 (5 views)