الهدف : 102 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 102 (ص 10)
- المحتوى
-
هذه التصيدة تتبتها 6 ويلا جببس »
منائرة بسا سممنه حلال رحلة قامت بها
اغيزا آل الشرق الاورسطا عن امراة
الجن من كابمورنيا بعدما
امدق الممملات الازية » ذهت
ا تحد الراحة الفسية
عائت عدذا من
فلت عائنها في
الى الرائيل على امل
أخرا 6 ولكها وحدت عوصا عن ذلك © مرب
ا النة وشاهدت سوء معاملة المربث قي
7 المحلة الحدبدة © هأتدمت على فتل
؛ بمدما غللهم
الارامسي
مها في غرفة فدق مي القدس
اقحرن ب عن الومازةه عن به
دعوني احتفل بعودة
شمبي الى ارضنا -
آه » فليكن هذا احتفالا عالميا !
من على متن السفيئة راقبت
القمر تحاصره لال
© الانيا الديمقراطية
تترجم قصصا
عربية
نصير دار « فولك اوند فيلت » الآلماتية
الدبمقراطية مجموعة للفصص العربية هذا المام
نضم اعمال سبعة عثر كانيبا من مة بلدان
عربية هي ج. ع. م وسوريا ولبنان والمراق
والسونان ولينيا .
وبين هؤلاء الكتاب عفد من أبرز ادباء الآدب
العرني مثل نجيب المحفوظ وبوسف انربي »
وهمامن الجمهورية المربية المتحدة » وصحاتئيل
نمه من لبنان » والطيب آلصالح منالسودان»
الذين مسق إن ترجمت اعمالهم الى لات عديده
واعدت في السيلما .
وببنهم ابضا عبد الرحمن اللرفلوي الذي
سبق ان نرجمب روابته « الآرفي © الىالالمانية»
ونم المجموعة قصه « المقرب # . كما نضم
انما 5 قدبل اعهائم » للكانب الكسر بحيحقي
والني مسق ان شاهدها جمهور العاصمة (آلمانية
على الناشة أاناء الوع الآفلام في المانِيا
الك بمقراطة .
وتضم المجموعة قصصا لكاتبين من سوريا
هما عبد السلام المجيلي وزكريا تامر » ويتتاول
آلكانب الطضسطيني غسان كنهاني ملساة ١للاجئين
اللطيين في قصه « رجال في اللمس #6 ء
اما مشاكل الراة المرنية وحقوفها المسلوبة في
آلاضي فيعرضها الكاتب العرافي فؤاد الكرلي
وكل من الكاتبين المصريين عبدالرحمن الخميسي
واحمد رشدي صالح .
وكات السدار التي أصفرت المجموعة وهي
مخصصة في سشر الآداب الاجنبية أن هدفها هو
العريف بعد من الكتاب التقدميين في الصالم
العربي القدين بلصون دورا نشطا من اجلمستقبل
افصل الواطتيهم .
والطيمي ان لبي من مهمة مل هذهالمجموعة
عدم صورة شاعثة عن الوضع الحالي للمجتمع
وجفوره وانجاهات تطوره ولكن هذه المجموعة
لقي فعط بحص الاضواء على التاريخ التمسدد
#لحوانب الهذه النطقة في اعقاب الحرب المالمية
الثانية والطريق المتروش بالمحايا الذي قطمته
هذه الدول القنية في الكفاح رغم مقاومة الاعداء
اماخطيين والشخارجيين
ل ترلين ب .١ د.ا ن
( او غيوم تتجمع كالتلال ؟ )
وفلت > « الوطن -
انا وشعبي عائدون الى الوطن
هي اللحظة لانذكر آني
الذي مان بأاشد الطرق ضجرا
( رواية تسردد كثيرا
ومنه مع ذلك كان ابي )
عع بالفاز في ممنقل ناي
اميأ فتلت نفسها .
حاولت ان ألحق بها ولكئني كلت طفلة .
اليس الجسد عينه ماوى للممكن 5
لم اكن بوما متديئة ,
حتى بكون اليهودي مندينا
أن بكون بهودي متدبنا شيء مرعب !
« الشعب المختار » بعد كل ما قاسينا ؟
الشعب المختار » بعد كل ما رأينا 1
اللمنة على هكذا مفهوم
نشرته المسيحية
التي اتجبت المنصر الاري المنفوق
وكن الوطن كان ذلك شيا آخر
اجل » استطيع ان اعبد وطنا 4
وحدي في الامتدادات المعتمة
اعمل لاصل الى هناك
استطيع أن اهمس بالحلم »
« شعب بلا ارض
لارض بلا شعب » ٠
كان ذاك دبتي
وكنت بريئة بحيث
لم يخطر ببالي قط :
ان فد يكون في فلسطين فلسطيتيون .
حزيران 19477 حتم علي
ان اذهب »2 والظروف
تخضع دائما للضرورات .
وابحرت نحو حلمي في تشرين 14348
الم بكن هناك غوييم » )١( واحد
على لانحة الركاب
العقل الغريب الوحيد
الذي تطفل على احتفالنا
كان عقلي الذي لاحظا
في حم الكلام عن « التجمع »
و« العودة الى الوطن » »
بآنني وحدي لا احمل بطافة عودة .
فقط ان اغادر هذه السفينة » كنت افكر »
وعنيت» أن اهرب من هؤلاء السواح اليهود
المتبجحين وكان كل منهم فد دمر مدفعا
من محلاتهم لبيع الملبوسات في برودواي السفلى
من مرتفعاتهم فى تيو جرسي »
من ردهانهم في واشنطن »
يسكبون الدم على رمال الصحراء »
بتحدثون الان » كل منهم كفاتح عظيم .
الارض ستعرفني © كنت افكر م
والآرض ©» استطيع الالتصاق بها .
الارض انعرفون تلك الارض ؟
١تعرفون حلاوة تلك الارض المرة ؟
اتعرفون كم هي عربية نلك الاراض 5
ألديكم مطلق فكرة
كيف تقول الارض نفسها « لا » ؟
اللذين بحاولون ان بطاوها 1..
كما فعلتا تحن ؟
لم يكنا لعرب وحدهم هم الذيزفالوا «اذهبوا» !
« غم مرغوب فيكم هنا © بينادقكم وطائرانكم
غبر موغوب فيكم ء بافكاركم لفرض النمو
ولفرض القبول .. »
لم يكن العرب وحدهم الذين يقولون ذلك..
الارض قالت ,
أرابتم هذه الارض كما تركها العرب ؟
التسييج المتواضع المبني باليد
الذي انقذ كل فطرة مطر
وساعد الزرع على النمو من بين الشقوق 1
آرايتم الحقول المحروثة بجد 1
الحقول تتدلى من الجبال ..
تثب من الققر ...
تتجمع حول شجرة شالكة واحدة ؟
حتى ترونها » لا تمضوا في ترداد
كيف جلما نحن اليهود » من صحاريهم
وردة مزهرة !
آه » | شهبي !
أرابتم متمطفات الشوارع في القدس ؟
والحشود تمسر
متجهمة الوجه من الخوف ؟
منمطفات الشوارع تلك مأقوفة لدي »
اليس من اي حلم بارض موعودة
بل من ذكريات
هن برلين ووارسو
وفيينااخرا »
وحتى من باريس نفسها ؟
آه 6 با شعبي 1
آرايتم في مدبنتهم المقدسة
ابواب البيوت المحطمة 1
العائلات الخائفة وقد طردت »
والممتلكات الهزبلة وقد آخرجت الى الشارع ؟
لاي كان بطالب بها » والنسف الشديد
ثم الدمار ؟ اشاهدتم الاولاد ببكون
باحثين بين الدمار عن لعبة ضائعة 3
واهاليهم يرقبون عن بعد بألم المجز ؟
اشاهدتم عاتلات بأكملها
تمضي بثافل على طرفات لا نهابة لها
تحمل كل ما سمح لها بحمله ؟
ذكرباب اوشفيتز © بيلسن »
وذاك الممتقل الذي لن اسميه
حيث اخدفت هورة ابي
بدخان ملوث بالشحم ؟
اتستطيعون الوقوف حيث وففت (1ه يا شعبي)
وتشاهدونهذا الموكبالئس
فقط ليعاني مرة اخرى
قد احبي يقافر
فقطا ليجر اقدامه بياس مرة 7
آخرى
تحت وخراتن الفولاز البارد
والافواه الحديدية المتوعدة ؟
وجزمسالتهم -
ضحك سمفه اولا
في مدبنة اخرى 2 في قارة اخرى »
في زمن آخر .
لكون ابي كان عجوزا » ضعيفا ووحيبا
وكون جلاديه كانوا عدبدين 1
كونه كان عجوزا »؛ ضعيفا » ووحيدا »
وجلادوه كانوا عديدين » 1
وقد سيق بقوة ممافاة »
فان ما وجدوه مضحكا كان
انه عندما دقموه »؛ سقط ,
نا بلوذ بباب بيت أممقد
سر الطريق > ولا إراح
8 اجيء على رموش
3 الفستفور
نحن في جبل٠الحسين
أت فوق خرائب الوحدات
أنذي على الزرقاء
أوني جليدك افرعا
172
و أرق رباك قنديلا
اشر الما
اجيم البك
“4 كنك الثسناق
ل مرا 8
لاي مشاو,
لجال
الآني من الجحيم ؛
والان اتمدد ارقة
في سربر فندق في القدس
في المديئة المقدسة
حيث ضحكات اليهود
ترن كجرس نحاسي
بينما دخان ابي
ببكي في الهواء .!
حم
وانا انجيء اليك الارضضى من تحنو على الفقراء
ردي من غمار الثلج والقمر الذي بأتي الينا بإللحار
ناديني يحب ثاطثنا
بذوب الثلج بين شفاهنا ويعرف اهلنا
وتعود ترتسم الحياة والبرتثال
أغقي .مخيةة النغااي البيدر
وفي غمار الثلج الزينون
غاب سياجها الرين ذات حكاية الام التي صبرت
باب الياسمين وئوق كفها طبق المسيل
حكاية الاطفال جاعوا
وعثرت. في الافياء انكروا
عن سفري بها ضتاعوا
نادنت احالوا وحثة الصحراء
اشهد ساهرات النجم
اشهدها على زمني الذي
فلت اني لا اؤمن بالله
دكن لان اعرف انثي الؤمن بالجحيم ..
لانني سمعت الضحك 00
واحات جديدة
بنشق عنه الثلج لا تثرفي بالصمت
تنير] 28 اوحتمامة كل هياكل الأحلاء
انآ تليس لحمها »
ازرعه في الثلج وتذوب كل فواصل التكوين
اشراق ابتسامة تخد الاساطير الرمول
وانا ارقب ايماء الربيع سوه قو
من بفتديني
حين ادرت جبهتي للارض
الا جيل من زرعوا
تراب مقابر الشهداء
مود عيوتهم
من بفتد يني
غير جيل الورد
من عبروا
وجاعرا
وانتسما الزاد والملح
النافي والغربة
اموت والجراح
وتقول الاسطورة
ان الحلوة ثامت .. والجنية
غربت بمماها السحربة
وسعى ابن السلطان ينتش
عن صاحة القدم الماجبة
ونظل الاسطورة تشبو
تكمل
تنسح آخرها
هي صايغ
٠٠ آذار الا19
( مقاطع من قصيدة )
3
-
© عن 3
ب
ومع تطور الاحداث السياسية وتفجر الثورات
في دول العالم الثالث ٠ في جتوب شرفي اميا
دفي مركا اللاتينية .. وفي العالم العربي »
انتفض الفنانون لتفير وافع الحركة الفنية نحو
حدة المجابهة والفضح والدعوة الى الثورة »
لظهرت شتى الاساليب في كل مجالات الفنون
وبشكل واضح في مجال المسرح والسيئما .
فظهر المسرح التسجيّلي .. السينما السرية .
واخرا الدعوة الى مسرح مباشر .. مسرح ليتصل
بالجماهر مباثرة دونما براقع .. مسرح يشر
بأصابع الاتهام نحو المتهمين الحقيقيين الذين
بشثون بوجه نطلمات الناس نحو مستقبل افضل
.. مستقبل تنهار فيه قوى التسلط وتنسحب
منه كل اشكال المخاوف .. وعندها اصبح للمسرح
جمهور حقيقي .. جمهور واع يحضر المسرح
بدوافع حقيقية بعيدة عن حذلقات الطبقة
المتمثلة بالبرجوازبة . جمهور يرغب في ان
بشاهد نفسه ويعيد النظر بنفسه بعد ذلك من
خلال نجاوز الواقع واعادة النظر فيه من وجهة
نظر فنية مدركة واعية لمسرحيين مؤمنين بالجماهر
وتطلعاتها ,
وبالتاكيد » فان نظرية الاغتراب لدى برخت
قد افادت هؤلاء المسرحيين لان تاكيد فكرة ايقاظ
المشاهد وعدم انفماره بالاحداث المفروضة امامه
يخخدم المسارح التي تستهدف توعية الجماهير
ومناقشة ما يدور باذهانها .
ولقد عرضت فرقة المسرح في دمشق مسرحية
حفلة سمر من اجل ه حزيران » ضمن مهرجان
دمشق المسرحي واعادت عرضها للجمهور اعتبارا
من تاريخ 1911/0/11 على مسرح صالة الحمراء
تناولت هذه المسرحية اسباب النكسة في م
حزبران واستطاعت ان تنقل بصدق ما كان
يدور في اذهان الناس .. قالت ما يقوله الناس
في جلساتهم الخاصة .. تظاهرت بالمقلات التي
فد لا بستطيع المواطنون رفعها في وقت معين في
ارضض معينة من هذا الوطن ٠
يقول المؤلف ( سعد الله ونوس ) .. ولقد
حلمت وانا اكتب هذه السرحية آن تكون عملية
كشف متنامية لا يضطلع فيها الممثلون فقط وانما
المتفرجون ايضا لخطة مواجهة تنهار فيها حواجزر
الخوف واللامبالاة والجهل كي يبدا بعد ذلك
حوار ضروري لتجاوز واقع النكسة ,
ويقول المخرج ( علاء الدين كوكش ) .. البطل
الصراع في هذه الدراما .. اما نهابتها فلم
تحدد بعد ,
ببدو من هذا ان عائلة « حفلة سمر » كانت
ترغب حتى في تحويل المسرحية آلى ندوة سيياسية
حريلة » وتجاوز كل قيم الدراما .. لا باس .
فان الهدف التقدمي الخر من هذه التجربة
الواعية افاد المرحلة الدفيقة والعصيبة التي تمر
بها جماهر الامة العربية .. الجماهر المطوقة ..
السجينة © وآلتي تنزف دما وتشحب من نزيفها
هذا.
لقد امتازت ١ حفلة سمر » بوضوح فكري »
وهذا ما جملها محببة » وهذا ابضا ما جعلها
نشد جمهورا غفرا من المشاهدين تعاطفوا معها
وبشرط فيها في الشارع .. في المقهى .. وفي
البيت ..
وانا لانني وجدت نفسي من خلالها تناسيت
لثم كان 5250 '
(0) “أن المسرح بالنسسبة لكثير دن امسا هدين و
© لونا من الآدعاه بالتمتع بالثقافة و الادعا؟ 6 التشكيلات الجميله الملونه
في هذه الدراما هو الشعب .. والهزيمة ذروة”
نل مجيرين مدن ه مزرازناً
ات غر بعمدة لونا من الحذلقه ٠
0" بأنوار المسرح » ومناقشة المفاه.م المسرحية | حها هذه المسرحية او
تلك وحتى الابتعاد الل ما لا يهدقه الأؤلق ونا لا تل حد الكسر شةا ٠
نزواتي الصغرة واحلامي في مشاهدة لوحات تامل)
وتوحد وهذه كما ارى مهمة عسرة تمكنت ١ حفلة
اسمر » من تحقيقها .. وهنا فقطا بكمن سر
التجاج.»
ولكن » بعد آن غادرت المسرح وتحدثت مسن
المسرحية معالاصدقاء الذين شاهدوها معي تذكرت
ان المسرحية كانت تحناج الى ممثلين مدعين
لتحقيق ما طرحته .. ممثلين جديرين بتحقيق
الاحداث التي كتبتها المسرحية وحددت معالمها ..
وهنا لا ننسى وجود التماعان جديرة بالقدير
من قبل بعض الممثلين آلا ان الاداء اجمالا لم يكن
مقنعا اذ تغليت عليه الرقابة وآفنقد الى كل
انواع النكنيك في التمثيل الذي يحقق الهيمنة
على المشاهد من خلال الصونف .. تقنين الحركة
.. وكل التصرفات غير الظاهرة على الممثل والتي
يؤدبها موحيا بتلقائية وكونها جزه من الشخصية
المؤادة على المسرح .
وكثرة آبضا هي المشاهد التي كان من الممكن
ان يلعب فيها المخرج دوره في عزل وتحريك بعض
الشخوص لا يخدم العمل في المسرحية © ونذكر
على سبيل المثال لا الحصر كما بقال علاقة شخصية
الخرج بالنقاش الاخر الذي يدور في المسرحية
فلقد بدا شخصيا منعبا للنظر » وكآنه لا يعرف
مكانه من الاحداث الداترة .. أن ما بدور على
المسرح ليس هو ما يدور في الحياة على مستوى
العلاقات وعلى مستوى الاحداث » ولكنه بجبا
أن ببدو كذلك من خلال شكل صرحي جميل
يحقق التقنية في العمل ليبدو اكثر تاثيرا وهذم
هي مهمة المسرح في عكس ما يجري في الحياة .
وتبقى ! حفلة سمر من اجل ه حزيران » مع
هذا مسرحية طليعية » نقدمية » تمكنت من وضع
اشارة ملتمعة ومبشرة في أمكانية خلق نهضة
مسرحية جديدة تستوعب تطلعات الناس وتعبر عن
معاناتهم في مرحلة سياسية دقيقة تمر بها
الجماهم العربية وهي تشهد تحركات القوى
الامبريالية لاجهاض تطلعاتها هذه .
تهنئة خالصة لجهد واع وواضح ولتطلع نقي
ضمن آفاق المرحلة الراهنة .
ق. ح.
ِ
| الي المض 4 حص - هو جزء من
- الهدف : 102
- تاريخ
- ٢٩ مايو ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 4105 (7 views)