الهدف : 114 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 114 (ص 10)
- المحتوى
-
٠ مند استقرار الحركة الشعرية الحدبثئنة
وتبلور ملامحها في مطالع الستينات » شهد المراق
بخاصة موجة شعرية جارفة ©» متعددة الاصوات
وصخابة . وقد كان للشعراء الرواد العراقيين :
السياب »© البياتي » (الحيوري » نازك » دورا
هاما وتاربخيا > ويكاد يكون استثئائيا » في تجذير
حركة التجديد » وناسيس مناخها » مما شق
الطريق ومهدها » امام الموجة الجديدة اللاحقة .
هذا الى ان تائير هؤلاء الشعراء لم يتوقف
عتد القطر العراقي » بل آمتد الى ارجاء
الوطن » وما زال بصورة او بقيرها 6 بمسارس
تأثيره ,
نهفست حركة الرواد على اسس باتت واضحة
ومشهودة الآن ٠.
© فمن جهة الكانة الخاصة التي يتمتع بها
الشعر في العراق © وال يتجعله باستمرار يبحمل
ترانا « كلاسيكيا دائما » . فقد تمخضصت حركة
السياب آنذاك » وأطلقت نذرها الاولى في ظل
حركة كللاسيكية راسخة ومتينة الجذور » كان
قوامها بصورة خاصة »© الجواهري .
© ومن جهة ثانية لعب الانفتاح على الثقافة
الغربية ونقنياتهاالفلية الستجدة » دور! أساسيا
وحيويا » في تسرب التار آلى « القش القديم »4.
وكان الشعراء العراقيون قد توفرو! على قراءة
الانار الغربية » حنبا الى جنب الشعر العالمي
الذي حمل لواء النزعة التقدمية والاشتراكية :
اراغون » ايلوار » لوركا .
© كان للانتفاضات الشعبية » وتصاعد آلمد
القومي الجماهيري العربي » الاثر القصال ..,
الباقي والعظيم ©» في اثراء وجدانات اوللسك
الشعراء » بتجربة حية وعميقة . شهد العراق
لبان نلك آلفترة وثبة كانون الثاني 1568. ضدا
معاهدة بورتسموث ( صالح جِبر ل بيقن ) وذلك
في ل انتشار مناخ النقمة علي الهزيمة في
فلسطين . ثم انتفاضة تشرين الثاني 15805 ضد
حكم العميل الانكليسزي نور الدين محمود »
المسكري ( العرفي ) . الى انتفاضةتشرين الثاني
7 ند العدوان الثلائيومشاريع حلف بقداد.
حتى قيام الحركة الثورية في تموز سنة 1564.
لقد كان للتحولات الاجتماعية اذن > افقهسا
الوطني > مما ساعد على انبثاق خركة تجديدية
من قلب السراعات الوطنية والاجتماعية . وكان
لقرب اولثك الشعراء من امد الجماهيري » الر
لا يضاهى في تفتحهم الشعري © خاصة وان
معظمهم بحمل نزعات تقدمية واضحة .
روكلما في سائر ارجاء الوطن + كذلك ويصورة
استتنانية » بدأت تتحقق الانتصارات التاربخية
للاتجاه الجدبد في مطالع الستينات في الفراق .
وكان التيار القدبم © بدا بخسر مواقمه » ويكتفي
بحظه من منابر الخطابة 6 والهرجانات الشعرية
الرسمية »© كما عجزاعن تاكيد وجود شعراء رواد
يكملون ما بداه الجواهري مثلا 2 أو آبو ريشة.
أحتي-نبنت اكجلات الادبية والنابر الثقافيية في
عمومها »> الشمر الجديف »' آذ اخلا أهذا الشخر
يصلنع جمهورا جديدا » “ويد في الخياذة الى
حرنه لتقم به
ها هي (للامج الاساسية اللحرعة الجديدة الشدي
ارساها 'الرواد 5
ن تيك المفهوم القديم. للقصميدة الغائم وده
الوزن والقافيّة” 6 وتمدد الوضوع الشمري .
> .الواقع .
وتبتي موسيقى الوحدة العضوية الداخليسة
للقصيدة , 0
نقضص الذهنية القديمة القائمة على ترجمة
القناعات الثابتة والمفلفة والتقليدية » السى
ابيات منظومة . والذهاب © كبديل لذلك» إلى
موضوعات وحقائق الحياة العربية الراهنة »
باعتبارها مادة الحاضر في توجهه الى المستقبل.
ب تسخير اللفة في خدمة الموضوع الشعري »
وليس العكس . ثم تطوبع اللغة ومدها بطاقفة
الايحاء » و « شحتها بالمعنى » بتعبير جاوييه .
عوضا عن الركون الى مغردات ١ الملاغة)وعلاقاتها
الثابتة ,
لقد شكلت هذه اللامح الانمطاف التاريخي
الفارق في الشعر العربي . ومثلت تجربة جذرية
متكاملة في تاريخ هذا الشمر . وكان للشعراء
الشبان 4 في ما بمد » فرصة الاستفادة من هذه
الكتسسبات » وتطويرها وترقيتها » بما يرافق
حقيقة وواقع التحولات' اليشهوزة! في مجتمعنا .
وهذا ما تحقق فملا » وبصورة مبدئية . غير أن
حالة هن التوفز والتحدي »© بدأت تلقي ظلالها
منذ عام 1178 »2 في المراق . فقد تتكر بصسفصر
الشبان © لدوافع شتى »2 لمجهود أولثك الرواد »
وحصيلة- بحثهم وعطاءهم . وباتوا برو فيهم
ارئا نقيلا « لا يطاق » وعقبة فملية » لا غنى عن
تصفية اثارها ونتائجها .
فما الذي حل بالقول الماثور ( جديد الامس
قديم اليوم » 1
يقول فاضل المزاوي ابرذ الشعراد السائبين
في المراق وقبل ست سنوات بالتحديد : كل ما
يحاوله الشاعر العراقي اليوم هو تقليد روخحية
واسلوب شعر بدرشاكر السياب مثلا أو ادوئيس
أو نازك » دون أن يرك أن ما حاوله هؤلاه لم
يكن سوى محاولة رومانتيكية بدائية سااجة
لتجاول ثقل مثات الستين من الشعر الخطابي »
الذي لم يعد قادرآ عا ىمواصلة الحياة في هذا
المالم الديناميكي ذي النزعة الفكرية » ٠
في موضصع آاخر يقول : لقد آنتهى القيم سواء
في الشعر اد القصة > وعليتا ان ثحاول اليوم من
حديد اعادة بناء اسسسنا الفكرية وتطلعاننا آلادبية»
عبر فهم فلسفي آاصيل ومعاناة حضارية تستطيع
تفجم الطاقة الوجودة في دمائنا » . ويكمل طراد
الكبيسي أحد ١ المنظرين النشطين » لهذا
الاتجاه » قاتلا من جهته : أن الشعراء الجدد
يستفقدون انسجامهم مع الجو الاجتماعي اللمحيط
بهم + لهذا نراهم يتدفمون الى تطوير اشكال
أعمالهم © لتقوى على حمل تطلماتهم الادبية »
ومعاناتهم الحضارية اللستجدة »© .
هكذا اذن : ١ن ولادة الجيل الجديد مرهونة
بانتهاء وتعصفية الجيل القدبم » والاصل الفلسفي
الهذه الولادة هو فقدان الانسجام مع الجسو
الاجتماعي (؟.. ) .. هذا الفقدان الذي بؤديالى
تطوير اشكال الاعمال .
ها المقصود بهذا الكلام ؟. الهروب من تناقضات ,
الواقع واللجوء الى « أشكال » جديدة » فلي
العمل الغتي » دون ممارسة النائم: على هذا
اي الاستسلام «اللجو الاجتماعي المخيط»
والقفر عنه الىخلاصات ذانية « قردية 0 محمومة, '
عكذا ايضا تكون ترجمة ٠ الفهم الفلسفي الاضيل 7
والمعاناة الحضارية » : .المزاج البورجوازي الصفر
المنقطع » والتخريجات الذاتية التي تتوهج تدمير
ا العالم القديم » فيما هي تنكر امكانية محاربته »
وتتوقف عند الاحتدام الانفمالي الذي يقطع
السبيل بين الذات واللوضوع من جهة » والذي
يمني النفس بخلاص الفن , فيما سبب اسياب
ازمة النفس هو الواقع عينه .. من جهة آخرى ٠
ولعل استعراض (لنماذج المهثلة لهذا المنحى » آمر '
اساسي لانتهاء تحليل هذه الظاهرة » الى مداه .
لولا ان هذا الغرض ليس مهمة المقال . على ان
عرض ابرز خصانص وسمات هذه الظاهرة لان »
قد يكون خطوة على الطريق : يعتمد شعراه الموجة
الاخيرة ( وآبرزهم النزاوي وحميد الطيعي ومؤيد
الراوي ) » في بنانهم الفني على مخلفات ١لربالية
والحركة الدادية : نثر الانفعالات » توظيف الإبقاع
الصوتي ©» استخدام الحكاية » تفكيك اللفسة
(بعضهم يقول انه يكتب بلغة هن نحاس ب نحاس
وليس الصدير .. ) .. وهم في سبيل ذلك يلقون
الموضوع » دون آاسف أو رحمة © ويراهئون مقابل
ذلك على دور ١ الصدمة » أو « المفاجاة » لدى '
القارىء . وتبقى فضيلة الشاعر عندهم هي :
القدرة على استغلال اللفةليس كاداة توصيل او
تواصل بل كطافة « فيزيولوجية » بدائية . اق
ما يسمى ب ١ التصويت » . اي القدرة على
أتوليد الالفاظ دون ضابط تفسي وفني» ودون
غاية , لكن اللغة تمبح غاية بذاتها : بناء العالم
وهدمه باللفة » على غرار القصيدة. وهكذا مقابل
فعاحة الشاعر القديم وتنطعه بالقاموس ومعجم
الالفاظ » بلجا الشعراء هنا الى العيث باللفة
ونخريبها ونثرها » كشهادة لا ترقى أليها الشبهة»
في آمتلاكهح لناصية ١ الحدالة » على ضفسة
اللحظة الحفغفارية ) المجيدة .. غير أن ما
يجدر ملاحظته »> هو كون هذه الظاهرة س وحيدة
الجانب » والتي تطفو على شطح الحياة الشعربة
في العراق. » ليست ممثلة لانجاه شمر الشبان »
وان كانت نمالجها تنراكم آو ١ تتفاقم » بوما عن
كوم ا 0 1
فثمة شعراء هم ١ الوارثون » الطبيعيون اليوم»
ا انجزه الرواد »2 والمثلون الشرعيون للشمر
الشاب في العراق» وفي مقدمتهم : سامي مهدي»
فوزي كريم » محمد سفيد اسكار » عبد الاممر
معلة . والامل معقود على هؤلاء » وغرهم » في
اغناء مسمرة الشسعر العربي 4 وتفجر طاقاته .
أسفار الملك العاشق
حفظنا طقوسك عبر القالع »
حتى نسينا صلاة العشيرة
وإتمبنا صوتك الحجري
وخاض بنا البحر الف نبي
فما اعشوشب اللاء يوما
ولا استقبلتنا جزيرة ٠
مثل هذا الشعور المفعم بالخيبة » ينسحب
على معظم ديوان « اسفار الملك العاشق » الصادر
آخيرا لسامي مهدي . شعور بالخيية يصل طرف
الياس »© لكنه ياس من الماضي وليس المستقيل ٠
من الموت وليس الحياة . وهو اذ يتفلفل فسي
القصائد ببطء وعمق »> ويضفي على قرارة الصوت
شجنا مريرا » الا أنه يحمل في داخله نقيضه
الحي : الثقة بالآني . الاتي الذي لا يدلل عليه
الصوت امجلجل » أو التمزية الباهمقه» ولكله
ينبثق من ايمان الشاعر الذي لا حد له بالستقبل
الذي يحمل عناصر الحياة الخلاقة .
إمع الاء يا جزر العاشقين ٠
ففي مدن الماء تندى الرطال
وتملك حورية عريها » وترد احتراق الرجال
ونفسل أجوافهم بمياه جديدة
وني مدن الماء يقتل تاقته البدوي
وينسسيى ضجيج الطقوس وحمى القصيدة
ويفتح في القاع مملكة
وينام .
هكذا الشاعر » يؤدي هذا التحريض المالي »>
على الحياة . تحريض لا يخسر الغنائية الرقيقة »
ولا يفقد رمزه الشعري الكثيف .. ففي هذا المام
الذي يدعو اليه الشاعر حياة للعربي الذي يصارع
اسباب الموت . وفيه يدعو الشاعر العربي
انسانه © ان يمارس القتل اذ1 لشف الحياة .
قتل النافة التي ما عاد خبها يوصله الى مكان .
اي قتل الماضصي العاطل عن الحياة . فالبدوي
( العربي ) بدوي حتى ولو قتل ناقته » لكنه
بهذا الفمل يتخلص من صجيج الطقوس . من كل
به . في سبيل ( هملكة )) هلي
الذات الجديدة » التي لا تنفتح الا في المدن
الفتوحة الحية » على غرار اماه » الذي يثيسر
الحياة في الرمال » ويوفرها خلافة وعظيمةللرجال -
.. الشرعة اشوافهم على الستقبل .
آن الشاعر وهو يرى الى نقسه واقفا علسى
مفترق »© وراءه ماص ثقيل ١ سقط ولم يسقط »
ونحت اقدامه حاضر بحده السقوط والقيامة »
لا بملك الا أن يمشي صوب افق تومض فيه نجمة.
ولتكن اللجمة (( رصاصة » .. فهي سر قومته
وسيب تهوضة .
الرماصة قامت ممي ب لثني ب نمت لحت
أجلدي س ربرنا معا شجرا ل فابة ب وركشلا
مما في تخرم |الوطن .
هذا الاحساس بالتوحد بالارض 0 بالتزامل مع
القتيعة »' نترالقة النياء اللليد + أهواما بيت
في القصائد » نسغا عذبا واخضر . ويجمل
القصاند لبس هن مفردات القلب وحسب » بل
كذلك من لغة الحلم والجسد : غيمة ترتخي »
ندى في عروق الحجر » عصافير ترتق اعشابها »
امرأة شجرة » مشيت بكم © كل مملكة نلتهي بين
اقواسها » الارض مخمورة » .
آمام اللفو عن سقوط الموضوع واستنفساذه
لاغراضه » وازاء مجانية التاناة الجماللية علسى
حساب الفناء » ووسط ركام الكلمات الثلوئة
بالشهوة اللمسكينة لنزف الحبر .. يتخذ الشاعر
سامي مهدي هن محنة الحياة العربية ومخاضها
العظيج المرتقب » موضوعه الشعري الاثر. « بعد
النبي الذي يموت » » يسبح الشاعر بجماع
صبوته في « نهر اليقين » . وعبر ذلك يبث لنا
صوته العميق الحار » المتشح بالكابة » والمثرق
بالمشق . قعوضا عن ندب الذات ونعيها » يختار
الشاعر خلاصه في شعيه »© وبالحياة المترعة في
صفوفه . وبدلا من الانتحان النفسي > واستجداء
امجاد وهمية في ( حضارة » الاخرين » يقتسات
الشاعر من هواه » ومن الاب الذي خلف : حفنة
من رصاص ومزودة وسماء عميقة . وهذا ترف
> استحق عليه الشاعر » شمره .
ل
- الشاعر « زمن المشق » .
وف وقت بمجد فيه ( زمن آلجئون » ويرتفع
فيه مثال الشهادة دون بطولة . وتروج فيه دعوى
السلام النخبوي الفردي دون حرب » يختار
عشق الحياة الطالعة
من التراب » وعشق النماء المليثق من العمدم .
والعاشق » غائب حتى يكتمل حضوره . لكسن
صوته يصل الينا » وصوته مئثارة .,
في شارع يخضل بالناس © والقير » رأيت
ملضعًا ؛ فقيل لي : هنا استكان وجهه © ومن
هنا يخاطب الناس ء اذا مروا © ويمطي كل واحد
جنين يوم عتزيج 7
« أانت بين الناس . مثل الناس » قيل :
انت طائر » .قابعنه الحرّ على الارض »© فلما أن
رأى الارض استحال مطرا > واتبث في ترابها »
وشب في الاشجار حتى التهبت رؤومها .
« لاثن تكون طائرا » وإكن تكون مطرا » انت
حريق الارض والماء » لاانت هنا » هناك» في»
في المياه والتراب » في حقائب الاطفال » بل في
سرر النساء » هذا زمن المشق وانت الماشق
٠ » الكبير +
هنا تتوقف ٠ أاسقار اللك المثمق » , متوتف
كنيما تبدا في الزمن العربي الموعود ٠ الزمنء الدائرة
التي تدور ٠
17 ان هذا الديوقن من خيرة شعر العراق -
©
اذا كان هذا الديوان يحتل مكانة ممتازة في
الشعر العراقي الحديث 4 وبمثل تجربة فريدة
النسيج والسمات » فانه يظل ممكنا القول ان
الشمر الشاب في العراق » مثل سواه في ارجاء
© الوطن © يتبادل معبه التاثر والتائير. .. وان هذا
الشعر في عمومه » لم يكتسب لحد الان خصائص
فنية وفكرية تجعله يفترق عن تجرية الشمسرام
الرواد , واذا كان هناك ما يميزه » عما سبقه
(م. سفيان)
فهو انه شمر البحث , في النطقة التاليْة لوضول.
:. . الشعراء الرواد .
هذه التمبيدة تدمها
الى « اليدف » شاصر
يفضتل حاليا ان يبقى
اممه مكتوما ) بمئاسية
: الجارر التي تشتهنلا
الرجمية الاردنية العميلة
فد المقاومة .
نسيت (خضرم)
تذويب خميرتها !
اول مره ٠٠ تلسى (خضره»)
من خمسين سنه !
تذويب خميرتها
في الطبق !
دوران الطاحونه ؟
المجنونه !
ديات
فزعت (خفره) ٠٠.
2
©١ هولاحى.
بالكوفني: والعقاف
رات الخوذة ٠. و (خضرة) تنظر في المرآة !
خوذة هولاكو المعهودة ! واتتفضت (خضرهم)
تتحول 0 1 ا هولاكو
بقر القرن العشرين ! يتحول ذئليبا ٠.
ورات فوق جبين هولاكو يعوي ويصيح :
وشمآ شقوا القلب
يحمل رسم الدولار ! اني اشهد عظمة !
ا القلب ٠
م في إن علي 1
ات
وتنائر فوق الوشم بين حنايا الاوردة الحية !
رشاش الماء وسط عروق الدم 0
ذانحل” الدولار شقوا القلب !
وتساقط ا
فوق الوجه هذا قبر شهيد !
دنسائي .. شقوا القلب ! ,
حملت صورة هذا قبر عريس +
كوفيتة ٠٠. وعقال ! ١ القلب
هذا قمر الثائر !
ومضى وجه هولاكو توآ :العتلمة عا
يظهر فى أدوار ٠٠ توا
دور رعاة البقر ٠.6 9
يرن فيلهجة اهل القرن العشرين 0 في أسئاني !
تترجم هذي الاقوال ٠٠ اي جائع 1
اقوال هولاكو الهمجية ٠ اني حاقد
السينة الديئار !
-غ1-
-1١٠.- واتنفضت (خضره)
وتصيح الكوفيه : عن طاولة العمليات !
ف 0 الهجتها المدويه . حطهت اكرآة !
هأتو الي (خضرم) .. هاتوها ! وانطلقت تجري
فانتفضت (خضرهم) خلف الذئب !
تصرخ وتولول لتخلص من فكيه العظمه !
وتغْنيى ٠.٠.6.0
في وجه هولاكو -168-
2 : جابوه ! وانتصرت (خضرم) !
ل
ابو اقرب و ومضت تكسو العظمة
وبعلم الثورة لفوه ! لحماآا!
انأ امو يا فرحة آمو ! وتلف عليها
زغروده .١ بالله يا بنات.. زغروده ! ثوب الاعراين
دتزرا
-1١- شهيد الشورة
وتقيم الشاهد والازهار
وانتفض هولاكو تقذ
وانحكتت حابوا العريس جابوه
عن كتف هولاكو جابوا الشهيد جابوه
الكوفيه ! وبعلم الثورة لقوه
ومضى يصرخ : انا امو يا فرحة آمو !
هاتو الى خضرة هاتوها يا عرسو في ليلة دمثؤ !
هاتوها ت ٠. يا اخواتو للثوره الأسمواً
زغروده ٠٠ بالله يابئنات زغروده !
ورات (خضره) هولاكو
يتحول دور طبيب ا
لبنس 2 أول) العمليات 0 2 0
يحمل مشرطة في يده عن 1 جائع 5
ويصيح : عن الذي الاقم !
ألقوا خضرة القوها ! 2
0 اقرف 2 فر الذئب
فوق المنضدة الممهوده 0
منضدة العمليات ! بين بيوت الشستمر ؟
- 115 الاول من حزيران
1
شق هولاكو الصدن !
- هو جزء من
- الهدف : 114
- تاريخ
- ٢١ أغسطس ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6702 (5 views)