الهدف : 118 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 118 (ص 6)
- المحتوى
-
* كبادةالجدش الاردن تروي: تفاصيل مما انوت * امسباب انرا موقت * ممالك
١
2 حصلت ١ الهدف ») على النقربر الخطر الذي ستتلشره فيما يلي بنصه
الحرفي الكامل » لانه يشتمل على وصف تغصيلي لاباول الاسود » من وجهة
نظر النظام الرجعي العميل في عمان » ليس فقط من حيث الوقائع العسكرية »
ولكن من حيت الحيثيات السياسية
ان هذا اد
لجررة ايلو
مهم بصورة خاصة سيب النقاط التالية :
اولا : انه اعتراف رسهي من قبل الرجعية العميلة بالنية المبيتة ضصد حركة
المقاومة » بالرغم من محاولة انكار ذلك » الا ان النية
ثانيا : انه يحمل اعترافا بصمود المقاومة وقوتها وعلف المعارك التي خاضتها
ضد القوات. العميلة ٠
٠. حة
الا : انه يحمل اول اعتراف رسمي اردني بما يزعم النظام انه السبب الحق
المباشر للمجزرة » وهو سيب يختلف كليا عن الأسباب الى بحلو لكثرين تردادط!
( الطائرات رفع الاعلام ألحمراء ٠٠ الخ )
رابعا : انه يروي بالتفصيل معارك الحدود الشمالية ويعتر
في الوفت الذي وافق فيه على اتفاق القاهرة كان
الشمال التي وقعت بعد ذلك بتسعة شهور ٠
مناضل انيقرا هذا التقرير بامعان وبعقلية نقدية
خامسا : انه يعترف بانه
يعد العدة لممركة الاحراش
ولا شك انه يتعين على
ف باتدحاره ٠
فاحصة » ليكشف الحقائق المهمة الكامنة وراء تلك القثرة الفضوحة من التزييف
٠ الرخيص
وقد علقت (, الهدف ) تعليقات سر بعة في الهامش دون ان تندخل في السسباق
وهذه التعليقاتف ليست كل شيء يمكن قوله أو يجب قوله » ولكتها ملاحظات سريعة
ومحصرة دور حول ابرز النقاط النى استوقفت اسرة التنحرير » لتشكل دليلا
تلقارىء الذي يسنطيع بقليل من الانتباه اضافة العديد من اللملاحظات ٠
ورك الان لنقرير
الشريف زيد بن شاكر »6 امر الاواء ومساعد رئيس هيئة
الاركان » وأحد أقفرب اقرياء الملك » أن يصف احداث ايلول من وجهة نظر النظام ٠
بمم الله الرحمن الرحيم
مبري
القيادة العامة للترات المسلحة الاردنية *
مدير العمليات الحربية
الزتم: ع5/ 14/
التاريخ : 1؟ كانون ثاني الاكقار
قائمة التوزيع (اء ) ناقصا وحدة خفر
السواحل .
مديرية الاستخبارات العسكري
مديرية التدرب المكري
مديرية التخطيط والتنظيم
مدير اللوازم آلمام
مدير سلاح المناء
مدير المرتب
مدير التوجيه المملوي
الموضوع / الدروس اللستخلصة من
عمليات ا الداخلي
1 ارسل اليكم تسغة خلاصة من الدروس
الستفلدة من حوادث: الامن الداخلي ومعركة
الثمال مع الفوات الورية للفترة من
لامر 13 لشاية ارخ لحلا
؟ ب برجى انرامستها وغافي الاخطاه الواردة
فيوا كل نممن اختمامفه .
مسحة الى معالى. آنتذم !العام
نلخة الى عطرفة ناب التالد العام
اتمخة الى عطونة وئيس هبكة الاركان
انسحّة الى ميادة الاعد للسملياتم
نسشة الى سمالي مدير الامن ١لمام
تلسخة *لى مطرقة هدر المغابراته
الفراء #تركن ال فوع
« الهدف ))
سامد رئيس هيئة' الاركان للصليات
الشربف زيد بن شاكر
مع فسخة من الدروس المستفادة
التفضل بالاطلاع
سري
بسم الله الرحجن الرحيم
ري ١
القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية
مديري بة العمليات الحربية
دراسة وتحليل عمليات الامن الداخلي
ومعركة الحدود الشممالية التي قامت
بها القوات المسلحة خلال
شهر ايلول .11
المقدمة :
١ هن ادق واصمب الواجبات التي تكلف
بها القوات الملحة لدولة من الدول عمليات
الامن الداخئي وذلك للاسباب التالية :
)ل القوان المسلحة مجهزة ومدربة لقتال
الغرات الللحة مدر وعادة لا تخصص الا جزما
قنيلا من اهنمامها على الاستمداد لمواجهة عمليات
الامن الداخلي(1) -
1 قوفت النظام الرجص الاردئي طبلة مشرزين
هاما قم تقم بأي صل او امداد لراجهة
الندو الابرائيلي © وعلى آلمكس ؛ قكل
الجمير انها كانث لمواجهة الاثنغاغات الشمبية
امداخلية © والبنت الاحداثك من حزسسيران
,الي سول ١11/9 ذلك ٠
النظام
ب ل يحدد حجم القوة الستخدمة لان القوات
المسلحة في عمليات الامن الداخلي تواجه مشاكل
للقتال على ارض الوطن وبين المواطنين وتصد
متع حدوث الخسائر في الارواح والمتلكات .
ج - نواجه القوات السلحة خلال العمليات
مشاكل نفسية ومصوية تتملق بالمواطنين وهم
اهلهم وثويهم .
داس التعقيدات السياسية المحلية والخارجية
التي تواجه أجراءات الامن الداخلي .
؟! ب آما من ناحية عمليات الامن الداخلىي
التي واجهتها القوات المسلحة الاردنية فكانت
مظاهر الصعوبات فيها نلا مثيل سواء في التاريخ
الآردني والتاريغع العالمي كثل هذه آالممليات
وخصوصا في مدينة عمان ومنها :
1 .ان الطبرف المقؤل مربح من المواطن
والقرباء(؟) والمسلحين تسليحا عسكريا حديثا
وامكانيات تجاوزت الرشاشات الخفيفة والفردية
والرشاشات المتوسطة المحمولة والمثبتة» والالفام
والمتفجرات ومدافع مقاومة الدبابات » كلها من
تنظيم جيد الاتصال هدكدس التزوبد القريب
وباعداد من العناصر تفوق عدة مرات حجم القوة
المكرية التي انيط بها اتخاذ اجراء الامن
الداخلي(؟) ٠
ب 2 آن الطرف اللمقابل كان يحتل جميع انحاء
عمان ما عدا المواقع التالية ( التي كانت رغم
خلوها من المناصر المعادية نحت رمابتهم المستمرة
والمباشرة ومن مسافات قريبة ) قصر الحمر العامر
فعر زهران العامر » قصر بسمان العامر » القيادة
العامة » المخابرات المامة ©» مديرية الامن العام»
الاذاعة والتلفزبون » اما بقية انحاء العاصمة
فكانت كلها محتلة من قبل عناصر المنظمات
العادية وباعداد كبرة ,
ج - جميع طرق المواصلات في جميع انحسام ”
الملكة اما كانت مقطوعة ومحتلة في اماكن عدة
أو كانت مهددة لوجود عناصر معادية قربية منها())
د ثبت ان العناصر المعادية كانت على اطلاع
تام حول توزبع القوات المسلحة ونظام معركتها
ولهذا كان لدبها الانذار الكبكر والمثاعة د
المفاجاة .
ه وجود الرهائن الاجلبية من الطائرات
الملخطوفة في اماكن غم معروفة واصرار الدولة
على عدم اصابتهم بالى نتيجة لعمليات الامن
جمل الوقف اكثر لمقيدازه) .
:5) هل المقصود ٠ بالئربككء » الللسطيئيرن
المقيمون في لبنان او -وريا ار المراق مثلا؟
() غير مهحيح 4 لان النظام الاردني المسبل
حشد ضد القاومة قوة نظامية -تفوق عدده
.باهعاف عدد رجال المقاومة © بالاضافة
للخلل في ميران التسلح لصلحة الحيش ,
) مالنة » وذلك لتصوير « الانقاذ » وكانه
ممجرة ١
(8) التضل في حمابة ارواح الرهالن بمود ألى
المقاومة © ولا يسشطيع الجيش الآدمام أن
مائة قديءة هلى مخيم الرحدات كل دقيقة»
فمدة ابام كانت تدخل في ممياسة حماية
ارواع الرهائن !
“ا ب تي عن الذكر أن معالجة حالة الامسن
الداخلي في ذلك الوفف كانت من اسوا متنطلق
من موفع الخسارة التي كادت أن تدمر الدولة
ولا يوصف القول بأن القوات المسلحة الاردنية
استطاعت ان تنتزع خياة الدولة وكيان المملكة
وامن الواطن والمواطنين من فم الموت بالبالفة '
بل هو وصف حقيقي وواقعي ,
سسرقي
سري : الموقف حتى صباح يوم 5/15 :
5 ل آصيبت القوات المسلحة الاردنية بخسارة
جسيمة نتيجة للمعارا الكبيرة الصمية التي
خاضتها خلال حرب حزيران() وكان اهمها خلال
الاعوام التي تلت الحرب » وهو في الدرجة
الاولى اسشعادة قوتها من جدبد والاستعداد لاي
احتمال في تجديد الفتال بمد وقف اطلاق الثار
وكان عليها في نفس الوقت ان تؤمن الدفاع
الكامل النهائي عن المملكة الاردنية الهاشمية على
اطول خط للوواجهة مع المدوز/) .
م ومع نهابة الحرب ثاهد الاردن نشاة
المنظمات الفدائية التي كانت تهدف الى محاربة
العدو المحتل وقد ابد الاردن العمل الفداني في
جميع الحالات التي ساعدت على تقوبته وقدم
ابناؤه وتبرع مواطئوه حتى بما لا طافة لهم عليه
عن المال » وقدم الارض الثابتة الصامدة والمنطلق _
القوي واصبحت المقاومة بالنسية له جزءا من
حيانه» فتبنى قضصية المقاومة في الداخل والخارج
وحاول دفعها الى الامام وبكل طافةرم) .
1 2 بدات التناقضات العربية تدخل الى
صفوف المنظمات الفدائية وبثت بمض الدول
العربية منظماتتوافق معها بمعتقداتها السياسية
والمسكرية وبدات التنافضات المحلية تلدس في
صفوف المقاومة فلشطت الاحزاب المحلة
والهدامة في التسلل الى صفوفها واخذت .
تسلع بها ونستله اليها في نشاطاتها الختلفة
فتمددت المنظمات حتى اصبحت من ١ الهس
3) المعروف أن الصفة الغربية سقطت في ابدي
الاسرائيليين في وفت اقصر من الدي
أستفرفه الجيش الاردني لدخول مخيم
الوحدات » ررسميا قان « الخسارف
الجسيمة » التي تكبدتها قوات النظام
الرجمي المميل خلال « الممارك الكيرة ©
التي اننهت بقوط الضغة االغربية برمتها
خلال ؟ ايام (!) فم لتجاوز م)1] اصابة
ما بين قديل وجريح © بينهم 8 قباط
الكملا احدهم ,طبيب !11
0 الاسلحة التي قدمتها اميركا للاردن بماد
حزيران كان" مشرؤطة يصدم استخدامها
خد ابسرائيل 1
ل4) نشات اللمقاومة »؛ بالطبع ؛ قل الحرب 6
داورل شهيذ من فتح سقط عام 315١8 |
برصاص الظام الاردتي . يمد حربران لم
بستطع النظام تمع المقارمة بسب الانهيار
الكلي في مؤزمسته المكرية ء أما الذي
دم المامومة وناها فقد كان الظمب ٠
احصالها غن ظهر قلب وكانت أن تصل الى
المشرين وازدادت النناقضات حتى اصبح بعضها
بقاتل بعض داخل عمان وبين السكان الامنين(؟) .
/ا - وضع قيام اسرائيل بتطوير دفاعها على
دول خط المواجهة وتزويدها امن قواتها بمكئات
الكترونية واصبح هن الصعب على المنظمات
الندائية اختراقالنهر الى الضفة الغربية فاكتفت
بتمزيز تسليحها واخدذت تطلق الصواريخ وقتابل
الهاون عبر النهر وتشن حملات اعلامية بطولية
مبالغ فيها . فاخلت ندعي بالتآمر عليها بقدر
فشلهار, )0 .
8 - ومع ازدياد شمورها بعدم القدرة على
تحقيق موقف <اسم ضد المدو ونتيجة لتحريفضي
الاحزاب المنحلة والوصولية من بعض السياسيين
التقليدبة ارتدت نشاطات الملظمات الى داخل
المملكة وادعت كذبا بمحاولة تصفيتها بقدر
هجمتها النفسية والاعلامية والمادية ند الحكومة
الاردنية وقوات الامن العام والمخابرات ويدات
اخرا بعمليات عصيان ضد القوات المسلحة
ونمثلف هذه الردة الخطرة بالظاهرة التالية
العنيفة :
| فد القرات الاردنية + الاعمداه على
الماط والافراد في المملبات الالة :
١ ل القتل والاغتيال
ل الاختطاف والتجريد من السلاج
+ ب نفتيش بيونت عائلات القوات المسلحة
وارهاب ذويهم
) - نفتيش سيارات الوحدات وخطفها
ه قطع خطوط المواصلات
1 القصف بالصواربخ على بمض المواقع
المسكربة والمعسكرات
7 الاهائة والغضرب والشستم البذىه
لم اشن حملات اعلاصة وبثه بواسطة الإذاعة
والصحف لتحطيم ممئويات الجتود .
ب ضد المخابرات العامة والامن العام |
احتلال المخافر ومراكز الامن والاعتداء والانمتيال
والخطف والارهاب نمد افراد الشرطة والامن
وخطف السيارات او تدمرها وشن حملة نفسية
أعلامية ند هيبة الؤسستين الوطنيتين ( سري )
سري هد المواطنين ب كانت عمليات المنظمات
(1) كانت اللطات الاردنية هي اول من انشاً
منظهات « فدالية » مشوهة : « فلح
الاملام » وه الندامالقومي » و« الفقدام
القرمي * و ٠ قداء الاقصى © و« الحهاد
المقدس » .. الخ . كل هذه تنظيمات
احخثرعتها المخابرات الاردنية لتشربه سممة
اللقارمة والائتباك معها .
)٠7 وصلت المتاومة الى ذروة قدرتها الهحرمية
في اعقاب معركة الكرامة في اذار 41174
ويدات التحرشات الاردنية القممية فد
الطاومة فى 6)/ا1178/1١ 4 اي في ذروة
مد المقاومة وليس في فثرة نراجمها كما
بدعي التقرير . وفلوافع ان نحرك الرجمية
وراء ظهر حركة المقارمة مامد الانرائيليين
كثيرا على دفع المتاومة بانجاه الثرق ٠
العمل لاحداث أنيّلول
لك الرورا اليك “ا
الماركسية بصورة خاصة تتخذ الطابع الارهابي
الماركسي وفد تميزت بالمظاهر التالية
١ ب الاعتداه على الدوائر الحكومية واحتلالها
.2 وآرهاب العاملين فيها حتى المحاكم اعتدي
عليها .
؟ ل قطع الطرق ونفتيش المواطلين والسلب
والنهب على الطرق الرئيسية
؟ ب جمع المال والتبرعات تحت تهديد السلاح
) س تفتيش البيوت والاعتداء على حرية المساكن
وفد بلغت في الفترة الاخرة مرحلة تفتيش
الاحيار .
ه التخريض على الاضرابات العامة والمظاهرات
المعادية للدولة وتعطيل الحماة الانتاجية .
1 ل ارهاب المدارس واغلاقها وتعطيل الدراسة
فيها ,.
لا خطف الرعايا من المواطنين والاجانب
واغتيال الصحفيين .
م ب القيام بعمليات تهريب الحشيشة والدخان
والسلع الاخرى ذات الجمارك العالية .
1 ب خطف السيارات الاهلية والحكومية(!1) .
د ب أما على صعبد الاعلام فكانت النظمات
توجه حملة أرهابية ضد الحكومة الاردنية وحملة
نفسية صد القوات اللسلحة فاتهمتها بالخيانة
والعمالة وغير ذلك من النموت وطالبت باخراج
القوات السلحة من عمان وهي لم تكن فيها
)١١ القاط التى حددها التقربر في هده
المقاطع هي اسسس الحملة النفسية والاعلامية
الني ابندعها النظام للتمئة ضد المقاومة »
ان المائغة والتعميم وسحب بمض الاحداث
الفردية والاستئائية على مجمل ظاهرة
المقاومة كانت اسانيا من مخططات المدو
الرحعي . ان القاومة تؤكد ان احدا صن
االجنود او الضاط في سفوف الجيشن
الاردني الم يقل او يجرح الا خلال المعارك
التي كانت تتكرر ؛ بهحوم من اللطة »
على المقاومة ٠.
والحدبث عن ٠ اثهريب » مضحك
للحابة © لان شيخ المهردين في الاردن هو
احد اعبدة النظام» وهذ! ممروف للجميع .
لم ان تركيز التقرير على ه المظمات
الماركسية » في هذا المقطع بتناقى وبتفارشض
مع نظرنه الاساسية والاجمالية لمجموع
اطراف حركة المقاومة كما تبدو واسحة في
التقرير .
رحول « التبرعات بالاكراه » فذلك كان
بالدرجة الاولى من مهمات اللطة في نلك
المثرة : ف « روزنامة الحندي ٠» »2 مثلا »
كان بفرض شراؤها على كل مواط قفي
مطلع كل عام بالقوة » وكان بثمين على
كل محل تجاري ان يكنشري تلك الروزنامة
بخمسة دثائر والا تمرض محله للاغلاق ٠
اما المنازل اللي كان رجال المقاومة
بقنحمونها فهي « المنازل » الني كان
بستخدمها رجال «٠ الشلمة الخاصة »
كأوكار 2 وهي التي ثبت فيما بمد انها
لمبت دورة مهما في الحررة .
وحاولت الدس والوقيعة السربة واثئارة الفتلة
الاقليمية » ولم تتوقف حتى هذه الايام عن
هذه الحملات السرية والعلنية ولو ان صوتها
خفت بعد الاتفاقية الاخرة ( يقصد انفاقية
القاهرة ) .
به كان كل ذلك يدبر على اراص الوطن
حتى ان الامن المسكري ضحد الاستخبارات
الصهيونية تعرض للخطر نتيجة لاختراق صفوف
المنظمات من قبل جواسيس المدو(؟١) ونتيجة
للاعلان عن مواقع القواب المسلحة وتحركاتها على
اجهزة اللاسلكي المفتوحة التي استمملوها © او
على الاذاعات » وعلى صفحات الصحف « الشرارة
وفتح »6 .
١٠ - حد شكل ذلك على مسمع ومشاهدة
الحكومة الاردنية التمافبة والتي لم تكن قادرة
على التصدي للمحافظة على امن الدولة والوطن
ولم تتحمل المسؤولية في الطلب الى القوات
المسلحة معالجة الموفف وتركت الامور تسير على
علاتها وامرافها حتى اصبحت الحالة خطرة »
وجرت محاولتين تلاعتاء على قائدنا الاعلى جلالة
اللك حسين بالذخيرة والاسلحة التي تبرعنا بثمنها
للمنظمات ودفعت الحكومة الاردنية من اموال
المكلف الاردني بعضي اثماتها(1) .
1 - ضبطت القوات المسلحة اعصابها
وسيطرت على تصرفات وحداتها سيطرة تامة
بالرغم من الضغط الذي لا بطاق(16) وكانت دائما
متجهة بالسلاح والروح الى محاربة المدو
الصهيوني والدفاع عن ارص ألوطن(16) حتى
يومين او ثلائة ايام قبل 1/١9 حيث نآمرت
النظمات على الاطاحة بالحكم ودعت الى امراب
شامل وقافت بحملة نفسية واسعة النطاكق
وخططت واستقرت للقنساء على المملكة واستلام
السلطة واقامة ٠ جمهوربة دبمقراطية شعبية
لادبنية » بدلا منها » وبدات في تنفيف هلا
ز11) هذه الملاحظة تبمث على الضحك ٠«خصوصا
حين يملنها نظام ينتيب هعدد من ايرل
فادته الىالاستخبارات الامركية والصهيونية
(15) كدب ء الحاولان المزهومتان كانتا من
اختراع المخابرات الاردئية » اما حكابة
« الأخائر الني قرعنا لما للفدائيين »
فهي ذروة الصفانة .. ومع ذلك ؛ فلماذا
يتسرع ربد بن شاكر بالذخائر للسقاومة صدما
كان قد فرر سلفا كما يقول التقرير انها
تراجمت من الارض المحتلة وصارت تقائل
بسضها كما يزعم في المدن الاردنية 1
()) غير صحيح م حملات اللطة الرجمية شد
المقاومة لم تتوقف مند 6/١(/هة؟١ »
وكانت تكرر. باصاعد مع ارتقاع للم
الاردئي ٠ جرت سبع محاولات كبيرة لتصفية
المقاومة على نطاق واسع بالاضافة للاحداث
ثبه البومية اللي كان يفتملها النظسام
الرجي .
. كدب )1٠8(
الخطط بفتح ١لثار الكثيف على الموافع القليلة
البافية تحت سيطرة الدولة مساء ايام ١+ »
11 4 19./18 واستعدت للاطاحة بالحكم يوم
17/ة/ .19 بكل ما للاستمداد من معاني0ة"1) .
١+ الموقف العسكري حتى
صداح 15 ابلول .151
1 ل قواتنا(17)الفرقة الاآولى ب الواجب -
المحافظة على الامسن ضمن حدود مسؤولياتها
والقضاء على كل عمل عدائي يستهدف اللمساس
بنظام الحكم او الثيل من مصلحة الدولة .
؟ ل الفرقة الثانية -
واجب الفرقة الاولى ,
الواجب 3 يتفر عن
)١7( لاول هرة بملن النظام الرجعي رسميا
السبب الذي اعامده لحملة ايلول الدامية
وهو سبب يخرس الاصوات الانتهازية التي
رهم ان موضشوع خطف الطائرات كان
السبب المفحر للمجزرة .
ومع ذلك لا بد من وففة قصيرة هنا :
انا ندرك ان انفجار معركة ايلرل كان
نتيجة منطقية مر صلب الموضومة القائلة
بحدمية الصدام بين االظام الرجمي المبيل
في الاردن وبين حركة الجماهير والقاومة »
وربما كان « العصيان المدئي » الذي كسان
مقروا في 11 ايلول هو احد الشرارات التي
الهت المورقف وأفزعت /الرجمبة حتى
الجنون © ولكن الحقيقة ايشا هي ان حملة
ا١بلول يدات في )١ آب .لاؤ1 اي قل
حوالى شهر من الانفحار الريمي لمجزرة
ايلرول » وذلك حين فتحت قوات السلطة
الثار على الفدائيين والناضلين في ججنوب
الآردن »6 واخدت تطردهم وتطاردهم تحو
الثمال ؛ ئم بمد ذلك باسبوعين وقرع
المجزرة الني قام بها رجال القوات الاردنية
في كفر أمد في الشمال حيث لافى اكثر
من خمبين فداليا معظمهم من جبهة التحرير
العربية مقنلهم في راحدة من اكثر الوقائع
وحشية في التاريث المعامر .
(17) اللملاحظ انه جرى استخدام جميع فرق
الجيش في ايلول © اما في حرب حزيران
فلم نستخدم آلا فرتة واحيدة في مواجهة
اسرائيل » اي ربع فوات الجيش فقط 1
ان التقرير يوحي وكآن الممارك اللي
حملت في ابلرل » استخدمت قيها من
قبل الحيش الاردني القرات الالية والمشسام
وينفل الاثارة ألى اللدفمية التي لصبت
الدور الاماسي ( خصوما الكثقبلة
والحارقة ) » وقد ندر المراقبون آبداك ان
هده الد نمية كانت ترميمئة قذينة بالد قيقة
على الاحياء الماهولة انه الممارك ) مثكلة
غطاء فولاذبة قاتلا لنقدم الدبابات ٠
- هو جزء من
- الهدف : 118
- تاريخ
- ١٨ سبتمبر ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39480 (2 views)