الهدف : 118 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 118 (ص 10)
- المحتوى
-
تخمض ه اليذف ٠»
مفحني التفاقة والادب
عقة ل#اشبوم: افتسيسية
ان فن القرن المثرين ذو
عاثبر كبر على الحمامر
الواسصمة ؛ وهر اذا
استصل اص بر'مج الممل
السباممي > والاحتمامصسى
إبذكاء رفطلة ءا فان تعالحه
صتكون على درجة كبيسيرة
من الجام .
تحدث المواذ المشورة
اهااء في مقالة مع مخرج
سوري اناب عن تحربيسة
رمد ححباة الفلاحين في
فربة موربة » وعنالشاص
البمائي الابطالسسي
التقدمي بازوليني تقسرة
كيف شحص 4 في اغلبا
افلامه » الحياذة الراثمبة
العدبيدة الؤوؤّس
اللسروليتاريا ومعارلات
الشتلق الطقي التسم
مارنها يمشن اقراد. هلاه
الطقة كنوع مان رفض
الواقع ٠ وبتحدث سليق
عن الاغلامالرحيمة التي
يغرق فيما سوق التوزيع
البسسمالي في الثرق
الاوسط وبالاخص ء التان.
أمانة الى اخبارنسيرة ٠.
ونمد قراءنا بتقديسم
مواد الخرى في امدادتاة
القادية حول البنما
التوربة في العالم ودورها
في اتميد الرعي اللطقي
والترري ادى الجناهي .
0
فلاحون يتحدئون في فيلم الحياة اليوميه
اخات السيتما الشابة تجد مكانها في ككل
مكان 'رافضة تلك العفقات التجاربة التي
استهدفت اثبالد التذاكر .. واضافة الى
محاولات الشباب في عكى مغامين هادفقة عبر
احداث من صميم وافع حياة شعوبهم » فان
اشكالا جديدة طموحة فد حقفوها للتعبير
عن تلك المضامين .. هذه الاشكال ونل المضامين
تسم بالجراة والوضوح واتخاذ موافف الرفض
ازآاء أما يبدد تطلماتنا من اشكال الاسيجة
واساليب التفليل .
وف عالمنا المربي وبعد سئوات من سينما كلابة
وبميدة عن واقع الحياة تاني ابضا سيتمسا
جدبدة ورافضة للاشكال المتوارنة التقليديقوالتي
شكلت التموذج المالوف للفيلم السينمائي ...
يزوم دمشق المحرج السينماني الابطالسي
« سيير باولو بازوليني 4 بدعوة من اللنادي
السيلماني ٠ وسيعرفي خلال زيارنه مجموعسة
من افلامه نمثل التطور السيلمائي لهذا المخرج»
وسينافش جمهور المشاهدبن هله الافسلام
مستطلعين وجهة نظر بازوليني فيها .
نعود اعلافة بازوئيني بالسينما الى ابعد من
عام 390١ ء عام فلم لا اكاتونه » فقد بدا الشاعر
حياته العملية كسيئارست ... وعلنها الشلسم
الي عالم السينمائيين كمخرج في اعوام ما بماد
5 كانت الوافمية الجدبدة تشرف عنم
نهابتها . ولكن لقادهالدي كان رفيا معالواقمية
الحديدة بسن « الاثا » و « الوالم 4 استحال
عنده الى علافة حية وعنوية ,
وبازواليني الخرج بكتب اللامه وموضوعاتهمة
بنفسه 2 واحيانا بقوع سِمض الادوار فيها »
وهلا نانج عن طبيعة تكوين الشاغر التفسلي”
وطبيعة علافته أكريرة مع الوأقع الحي الذي
يحيطة وبحيا هو ضمله .
ولد بازوليني من عائلة فقبرة في منطقة مان '
شمال ابطاليا هي « الفربولي 6 اكناخمة الى
بؤقسلافيا + وهي عن اففر مناطق ابطالية قاطبة
الى تاتب نمف مناطق الجنوب ا وقد اتهسلي
هذه المحاولات تشق طربقها بالغ الصعوبة ضمن
ظروف سينمائية فاسية » واجتماعية وسياسية
اكثر قسوة وهنا فقطا تكمن اهمية هذا
البزوع ٠
ولقد ادركت سيئما سوريا هذا البزوغالشاب
واهميته في امكان خلق انمطاف جديد وهقادف
في السيئما العربية فسعت الى اتاحة الفرص
لسيثما الشياب نممن امكاناتها ٠» واكثر مسن
امكانانها في بمض الاحيان محاولة ان تصل واياهم
لا يخدم تطلمات انساتنا الجديد من وافقبع
حياننا الصعب ٠
وصمن محاولتنا الرمد سيئنما الشباب في
سوريا نلتقي هنا مع محاولة لانتاج فيلم بعتوان
دراسته الجاممية وسط محعوبات مادية عديدة
وانتقل بمدها مع ابه ( وكان ابوم صابيسط
الجيش فد مات ٠ وكذلك اخوه خلال حخرب
اللقاومة نمد الفائست ) وقد ائثرت هذه
الحادنة كثير١ في نفس الشاعر المتوحدة ...
١نتقل بازوليني بمدها الى روما الماصمة حيثك
بدا حياته المملية مدرنا في احدى المنالق
البائسة الني اتجه لعائيا للسكن فيها ؛ ومن
ناحية اخرى فقد ادى نطور احتكاكه الميلي مع
المالم الللحضر خارج تلك المناطق البائسة » اي
مع عالم البورجوازبة الني كانت تعيش مرجلة
الاثراف فلى أنهيارها ء ادى ألى نمو عور
القنوط الحضاري لدبه * لكن هذا القنوط كان
إيجد له على الدوام منفلا ومخرجا من العالم
الذي كان محيظا غمليا وفعليا للشاعر الا وهو
عالم البروليتاربا. الدنيا » وقد سمي بازوليئني
بالق بمدها شاعر البروليتاربا الدتيا © وقد
جاه فلمه الاول ١اكاتونه )) فيمبر عن التخبسط
الحضاري وألادي الذي نعيشه هذه الطبقة »كما
بمكن استنتاج ذلك عن خلال قصائد وزوايات
عنمما كان بازوليتي في اول السلالم كانست
الوساتل المتيسرة له قليلة الى حد بعيداه
في قربة سورية المخرج إناعد
« الحياة اليوميه في قرية مورية » قام بها
السيثماني ( عمر اميرلاي ) بالاشتراك مع
المسرحي ( سعد الله ونوس )..
يقول عمر اميرالاي :
الفن بجب أن يتطلق اليعبر عن احاسيس كير
قاعدة من الناس »© وفي العالم الثالث عموما
وفي بلادنا بشكل خاص يشكل اللنلاحون هذه
القاعدة الواسعة .. علينا لي هذه (الحالة ان
نبحث عن مشاكلها وتحديد اللوقف الواعي أازاء
هذا الوضع .
هناك نقطة وامحة ضمن هذا الوافع الا وهي
محاولة عزل المدينة عن الربف > اعني محاولة
حجز الحالة الاجتماهية في الريف » واخنائها
عن نطلع اتسان المديتة وتحركه .
| + الهج بازوليق شاعم البروايتارييَا الدنيعا
كان يصور ببفمع عدسات تمراوح بين ,©
وال ١٠.. ولا تمدى الثلاث او الاربع عسات
مع اخواء فقيرة وكاميرا فديمة » ها زالت
حتى الان كاميرته المفضلة »' لكنة © ويامكاناله
العكر بة ؛ استطاع ان يخلق بهده الوسائل
القليلة ان بخلق ما سماه اللقاد ملد المسرضي
الال لادول فيلم اي « اكانونه » ب بالقداسة
الكلكقه اء استطاع هذا المخرج الشاعر
ان ببرز مغامينه بكامل امتلائها التمبيسري *
وهذا وامح كذلك في فيلم ١ انجيل عتى الثاني 4
وفيلم « هاما روما 0 ... ويجدر الانتباه هنا
بصورة اخاصة الى الطريقة الاصيلة التياتبعها
بازوليني في المونتاج » انه بمكس تصورانه للعالم
بكاملها .. ومن تيسر له فرصة قراءة احدى
روايات او قصائد المخرج سيناكد من هذا
الامر .., انه برى الاشياء والوفائع بورة
مباشرة © برى الواقع من خارجه ويحيا منداخله
بدقائقه » كما انه بعيد عن أن برى السينما
في صورنها « المطاطة » التي نصل الأحداث
المروبة بطريقة بعيدة عن الواقع . انه باختصار
هد وجد طربقا اصيله وفريدة مسن نوعها في
التصير »© وقد امتد هذا لدذبه من طربقة كناسسسة
السيثماربو وفهم الموضوع الى طريقة التصوير
المصور في تسجيل احدى اللقطلات
3
هنا يجب ان يقوم الفنان بدوره السياسسي
والتاريخي .
وموقف الفنان هنا موقف سياسي واع .
كنا ندرلكا انا وسعدالله ونوس بان التجربة
اليس سهلة على الاطلاق .
© وبالمناسية © ما هو دور سعدالله ونوس
في الفيلم 1؟
أنه عمل مشترك .. عملية نآليف مشتركة
... وهذه التجربة دعتنأ الى معايشة القرية
في. حياتها اليومية لمكس حالة الفلاحين »
الصحية ل الاجتماعية ب المعاشية ... الغ .
مقتلمين بان اختيار هذا الموضوع بمكن أن يمكس
حياتهم ويسبر اغوارهم وبالتالي يمكن لفيلم
مدته تسمين دقيقة أن يمكس هذه الحيساة
ليؤئر فيها .
بيير باولو بازوليني
1 5
في ادارة الممثلين واستعمال البدسات الى
طربقة المونتاج » اي باختصار الى ابداع «سينما
خاصة به » . ونامل ان ينمكن المشاهدين في
دمشق وكذلك بيروت ( حيت سيزورها المخرج
ابفا ) من تكوين صورة متكاملة عن عالم بازولين
الشاعري بده من « اكانونة » واتتهاء اب لا اودبب
ملكا » و « ينوريما 0 , 8
ع
سس رم م
ا ال
التجربة
2---
... ف البدابة كان هناك نصور معين لوضع
القرية واسلوب حياتها » كان » نصوري ملطلقا
هن مفاهيم عامة , افهم بعد أن وهيت ان الحياة
قاسية هناك وصعبة نتيجة لتوالي لسلط الاقطاع
في فترات سابقة ولكن بمد ان اصبحنا ضصمن
الناس نفجرت اهامنا بوميات كاملة التفامييل
والدقائق ٠.٠.
قالوا1 لنا عندما كنا صفارا ان الريف عالسم
جميل » تزقزق فيه المصافير » والمزارع يجول
فيها مترنما تحت سماء زرقاء .. انه الريمف
التورماندي .. هكذا كان ريفنا في « قراءتي » .
دخلنا القرية
... دعني اتحدث مرحلة مرحلة لندخل بمدها
في الشكل السينمائي الذي جرنا اليه الوالعم
فافادنا .,
لم تكن ائمة حقائق ٠ ووتائلق نتطلق منها في
بحثنا .. في فيلمنا » فانطلقنا من العصفر ...
حاولنا ان نبحث عن مراجع وكان من 1 الستحيل
ان نحصل على كراس او دراسة علمية مقرونة
بالارقام والوفائع ... مثلا .. كنا نريد اننمرف
عدد السكان . ,
© الاحصاء يمطيك رقما ..
© المختار بمطيك حصمف الرقم ...
© نصف الرقم يمتقده الزارع ..
© واتحاد الفلاحين بمطينا حلا وسطنا
... كان وافما جديدا بالنسبة لنا .. وكل
ونيقة مجلناها كانت بالنسبة لنا اكتشافا ...
كانت عملية ( تلمي ) للوافع . اردنا الحصيلة
الملمية قبل مواجهة الواقع ...
ان
... المهمة الاولى كانت القيام بهذه الدراسات
وتنسيقها ودراستها ... واللهمة الثانية دخول
الكاميرا نحو عوالم المزارعين وتسجيل ردود
الافعال الافمال لنخرح بهدف تحليلي وعلمي
عن وافع الربف » وعمل كهذا لا بد وان تستثقل
التحقيقه قرابة العثرة شهور بمعايئة يومية
باسلوب انتاج وعمل سيتمي مفابرين جذربا
للاسلوب القليدي .
© عمل كهذا محكوم عليه مسبقا » آنسيحمل
نفرات كبيرة علميا ومادبا » فلم يكن ضمنبرنامج
الؤسمة أن نتناول الفيلم الوثائقي الطويل ...
كانت الافلام الوثائفية سياحية واعلامية انلتجت
ولحققت من اسلوب تقليدي .. وكانت فصر
النترة التي عشناها بسبب نحكم اسلوب الانتاج
فد انمكست على حصيلة الوثائق التي جبهها
الفيلم ,
المعوقات خلقت
555 الثغرات التي انوجدت ل عملنا سوف
لا نشرتها في الفيلم .. سنحول الفيلم الى اسلوب
تح حوار مع. المشاهد ضمن عمل يجمع بيسن
السيئها والتلفزيون ه بممنى اننا سمح
لانفسنا باستعمال ابة وسيلة تعبيرية لتوضيح
ونحقيق الدكرة .. الثدوة التكفزبونية .. وسائل
الايضاح عموما ... جداول احصائية » صسور
فوتوغرافية .. كذلك طريقة التقديم ستكون
على شكل ندوة لشرح المراحل .. كيف صنمنا
الفيلم ]1 ناذا بنفص المشهد كذا اللمسودج
. اننا سنفتح حوارا سينمائيا مع الجمهور
مستفيد بن من نظرية التغريب عند برخست »
إسيرق الشاعد مراحل العمل وبطلع سينمائيا
. أو الصورة الطلوبة 59
وبشكل واع هلى اللفرات العلمية والفلية »
النكون بهذا فد حففنا الامانة العلمية المساوبة
للفيلم » ,
© ملا
... الريف مرتبطا بذهن المشاهد وكشسيه
حياتي ان نطلع على حفلة عرس في القرية ...
سلذكر اللمشاهد انه الم يحصل عرس خسلال
لواجدنا لان الغلة فير موزعة بمد ولهذا لم بحمل
تداج ..
.٠ ثغرات الاحداث .. وثئفرات الرصد
السينماني ٠ تصبح بهذا جزه من اسلوبية
العمل .
حوار دائم
.. لم بكن لعملنا حدود ... كانت عملية
بحث ونغاش ومن لم تحديد خطة عمل للتنفيك, .
كانت عملية حوار داتم وانفاق على نتيجة
واحدة ... كنا ( انا والاخ سمدالله ) نبحث
في الكادر والزاوبة وعبرهما لتحقيق عملا
الشترله .. نفسان في عمل واحد .. فكريا »
وتكنيكيا .
الففان
... موضوع كهذا لا شك بتطلب احساسا
فنيا بتميز به كافة العاملين في الفيلم ... ناخد
مثلا ( نبتة القطن ) ... نبتة القطن بالنسيسة
لي ليست نبتة مزروعة فحسمب 2 فمن خلال
تحليل الواقع الانساني للمزارع تشكل نبتةلقطن
مادة الحياة الاساسية ... هي كل حياة المرارع
في نلك المنطفة وهي محور حياته اذا مالت ولسم
تكبر مالت حياته ايضا وسيشرب مثلا الشاي
الصيني في تلك السئة بدلا من الشايالسيلاني !
... عليه » فان حسا فنيا لا بد من ملازمته
للفنان ازاء الاشخاص والاشياء ,
الامكانات التقنية
.. عافتنا الامكانات التكنيكية كثيرا » ويمكن
القول ان ابسط قواعد العمل السينمائي همي
التصوبر موتا وصورة وفي وقت ظهر فيه
الصوت الى جانب الصورة منذ اواتل الثلائينات
الا اننا لم نوفره ونحن في عام 191/1 » وان نظام
العمل ( السنكروني ) بخدم كثيرا في سرعسة
التحره والتسجيل الحي للوئيقة 2 لقب ئلا
احوج ما نكون الى سرفة احاسيس الشخوص »
بينما ارعبنا المزارع ذلك الجهاز الاسود
( العمم ) ... الكاميرا .. والقطعة الخشبية
المخططة ( اكلاكيت ) ففملنا بهما الوئيقة والحس
الدفيق . صار المزارع بخاف من نعقيد الالات
اكثر من خوفه من الحوار والاجوبة .. بحئلنا
عن حلول بدائية لتلافى ذلك ولكثنا ثم نحصل على
نتيجة .. فحولا هله الماعب الى اسلوب
من اساليب تحربتنا السيثمائية هذه .
الفيلم في صالات
الدرجة الثالثة
... نطمح أن بمرض الفيلم في صالات الدرجة
الثالئة فانه مصنوع لهذا الجمهور .. جمهور
الطبفات الكادحة ( اذا ) ما توصلا لتحقيق
ما كان بدور بالهائنا ..
تحاول ربط الاحساس المشترك بين النساس
السحوفين في الريف ومثلهم في المدبنة .. ذلك
يريط الطبقات الكادحة ببعضها انطلاقا من وضع
اجتمماعي واقصادي وسبياسي واحد .
( نحاول ذلك عبر محاوتئنا الخجولة هذه ).
* الى متف سقىكل اليثت أاهيد
اللجّناق أسيرالفيام الخيصت ؟
نوالي دور السينما في بيروت عرض الافلام
الجنسية التي نخلو من اي مضمون © انما مجرد
علافات مصنوعة ومفتملة لزج الشخوصض فلي
مشاهد جنسية رخيصة .
والسينما الاميركيسة اللي نهيمن عليها
الرساميل العهيونية نسير وفق انجاهات
سنهدف الاطاحة نكل تطلعبشري » اليتم تسويقها
الى كثير من الافطار وف دراسة دقيقه تمتمد
الاحصاءات واسنطلاع وجهات النظر من خلال
ما نكتبه الصحافة بهذا الشآن .
ومند الصفية « المكارئية » بين صفلوف
الفنانين الندميين في هوليوود وضح هذا الاتجاه
من انجاهات كثيرة منها افلام المفامرات
والقصص الاجتماعية الميلودرامية ... لم نفات
الخطة نحو الافلام التي نج خارج هوليوود
اميركا ونجحب الى حد في شراء كثير مسن
الامكانات وهيمنت على ستوديوهات السيلما
في ابطائيا » وفي الهند بشكل واضح حتى نفلت
نتاجاتهم هناك على المحاولان الجادة التي يقوم
بها السيئمائيون التقدميون والذين يفضحون
في نتاجاتهم تلك © الواقع المتردي الذي بعيشه
السكان نحت هيمنتون لط البرجوازبينواصحاب
المصاتع » كما تشثير بوضوح الى جيشالماطلين
الذبن باكلهم الجوع والمرض .
ان اتجاه شركات الانناج في تصوير الملاقفات
الشاذة انما بستهدف تحذير الشاهد في محاولة
لوضع الفشاوة بينه وبين واقفه وانهاء دوج
التمرد والثورة على هذا الوافع ,
ثرى هل بقل المشاهد ها اللون الآخر من
الانلام لو توفرت اله ٠“
ثلاثة اخبار:”
37 © عند خلال هذا الاسبوج فى اباليا
. مهرجان للافلام. التوربة الذي شرف
ل لل
و
65
لل« اعسفا ل 0
1 الور هن فى ٠ عومة يله ا#مقال 5-5
0 م ري 0
0 ويوماث 16 وري «تسدام مضه م
١ الععرموور ,
أاأسه 00
| لظ مر سر
ا 3 اه
| 5 57
١ إبدمع 8/57 4 ليلا لنييتكن وده 0686
/ 952
٠ 7
/ رغص مو ريش فس صم
لا شك أن هناك عددا كبرا من الافلام الهارفة
والتي تملك شعلا تفنيا متقدما » الا ان فرصة
مشاهدة هذه الافلام غر متوفرة ليس في بيروت
فحسب انما في العالم العربي تقريبا » والسبب
يمود الى هينمة تلك الشركاتعلى شركات التوزيع
ابنضا »> فان موزعي الافلام السيتمائية في بيروت
هم نفسهم موزعو الشرق الاوسط ء وان كبريات
شركات التوزيع في العالم تعامل مع الشرق
الاوسط عن طريقبيروت » وكذلك فانها بالفرورة
تهيمن على دور السيئما في المنطقة وتوفمها نحت
نفوذها .
ازاء هذه الحالة . وازاء رغيات الجمهسور
بالتمرف على ما تقدمه السينما الطليعية سعت
بعفى الؤسسات السيتمائية الرسمية في بمض
الاقطار العربية الى الاتصال مباشرة بملتجي هذه
الافلام » ونم فملا استيراد عدد غير قليل منها
الا انها لم تحض بمشاهدة جمهور واسع © وبمود
السبب في هذا الى « الاعتياد » © فان السيتما
الامبركية النياغرقتالسوقالعربية خلال الثلاثين
عاما السابقة بتوع خاص من الافلام قد خلق
لدى المشاهدين اعتيادا بشكل ومضمونواسلوب
الممالجة الي طرحتها نلك الافلام حتىي غفدت
الافلام الطليمية الجدبدة غربية عن الشاهلد
وهو بهذا بحاج الى وق غبر فليل كي يالف
هذا النموذج ويرفض الآخر . واذا كانت نماض
الإسسات الرسمبة كد حقفت هذه البدابة ( وان
الم نكن المحاولة جذرنة ومكاملة ) فان لبنان لا
يستطمع أن بوفر لشاهدبه هذه الفرصة باستثناء
الاسابيع السيئمائية الني ننظمها اللعقيلات
الثقافية بين الحين والاخر وكذلك نادي السينما
وهنا باتي السؤال ألالي « الى مى يبقلى
المشاهد اللبناني اسير القيلم الرخيص !19 »
لا لم تمن لشثركئاب الوزيع نظ فدرة »
و « امكانية )) توفير الغيلم الهادف فانالصحافة
يجب ان تلعب دورها في فضح الانجاهات الموجهة
الشويش تطلع المشاهد وفركه الجديد ٠ لان ما
تنقدمه صالات السيئما في بيروت بلمب نورة
كبيرا في بث النفسخ والابحلال فى روح الشبابٍ
وابعاده عن فضاياء الأسانيه في هذه المرخلة
الدقيفة التي تمر بها الامة العربية .
أن دور الصحافة هنا بمكن بمرور الزمسن
ان بوقر وعيا سينمائبا لدى المشاهد وانهبانالي
سيؤدي الى تفليل عدد فشاهدي هذه الافلام
اليوقع شركاب التوزبع نحت ضغط نكون مصطرة
ازاءه لوفير الغيلم الججد الهادف » كما ان
المشاهد مطالب في ذات الوقت الى ادراك اللمبة
التي تمارسها دور السينما في تشثويه القيسسم
والثل البشرية ومسخ ارادة الناس ونطلمهم ٠
وفى ذاب الوقت فانه لا به مسن ومع فوانين
وتعلماب خاصة وصارمة تحد من استيسسراد
الافلام غير الهادفة ونملك صالات خاصة لعرض
الافلام الهادفة © والافلام الفتية غر التجارية *
لشف اليها جمهورا خاصا يسع نوما نمدا آخر
بعد أن بالف الفيلم الخديد ليصيح موضشيوع
تاميم استيراد الافلام ضرورة لا ند منها .
...2
9
الهدت 00
- هو جزء من
- الهدف : 118
- تاريخ
- ١٨ سبتمبر ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 5023 (6 views)