الهدف : 127 (ص 9)
غرض
- عنوان
- الهدف : 127 (ص 9)
- المحتوى
-
شيلم تخر لخدمةة الاملام الاستماري ١ اشحاج : مسيم
دعينا الاسبوع الماضي هن قبل قسم السمع
والبصر في اليونيسكو يريما © لم لا المشاهدة
فيلم عن القضية الفلسطينية من اناج اللفزيون
الهولتدى » الفيلم اسمه ١ لن انسى فلسطين»»
وبفع فى 0) دقيقه » ملون » وقد اخرج الفيلم
بحيتث بكون قسمين © في بدابة القسم الاؤل
نمع اصوات الاشثبال بندربون ©» ثم نرىالمخرج
الهولندي بنجول في أحد المخيمات الفلسطينية
في سوربا » نمر الكاميرا عبر خيام البؤس» نرى
وجوه الاطفال التي تحمل تعابر السؤال في هذا
العراء الذى اسمه الشرد ٠ البعد عن الارض»
بتحدث المخرج عن بعض نساء المخيم » يسالهن
عن فلسطين . ندول المرأه الاولى : ١ كان لدينا
ا قبل هده الروابة آصدر المؤلف ( كانت
السماء زرفاء ) روابة تعتمد التداعي في اسلوبهاء»
وتحدث عن تجربة سياسية لانسان خارجاللعبة»
ورغم كون الصتعة واضحة فيها ولحظاتالتداعي
موفتة بشكل غر تلقاني » الا انها تجربة شابة
ذات نفس جدبد في الرواية العربية القصرة »
وهذه الايام صدرت للمؤلف نفسه روابة قصيرة
تحمل عنوان « المستنقعات الضوئية » » هي
الاخرى تعتمد الاسلوب ذاتنه « التداعي » كله
استفاد من تجربته الاولى بشكل واضح في كون
هذه الروابة اقل صتعة واكثر تلقائية .
من الطبيمي جدا ان الصنعة في أي عمل ادبي
مر لا بد منه » فهناك البناء الادبي ووضوح
الشخصية وتنامي الاحداث .. الغ» كل هده
الامور نخضع القدرة اللؤلف في خلقالجو الطلوب
والتائر على القارىه » كن قدرة الرواتتني تكمن
في اخفاء هذه آلصنعة بحيث لا بحسها القارىء
من خلال المطالمة » فاذا ما وضحت الصنمة
قيل عتها انها مصنوعة اكثر من اللازم. ولما كان
اسلوب التداعي في الاعمال الادبية هو اسلوب
اكثر نمقيدا فى البناه كونه فمصية اختلاط ذهلية
بين واقع آني وبين اوقات ماضية » وان خوضه
بنجاح بتطلب مقدرة وموهبة غر عادبتين .
تميز هذه آلروابة وتمتاز ببساطة موهوبسة
وباحداث بليفة وانسانية تبدو لاول وهلةوكانها
لا تمت للواقع بصلة ء ولكنها ممكنة الوقوع ©
واذا كانت قد وقمت فملا فانها لا تدخل .من
التعميم ؛ الا انها احدانا روانية ملتقطة بذكاء
وتحمل ابعادا اكثر من بمدها الواقعي .. تحمل
بمدا وجودبا بضع مؤلفها ضمن بقعة ضوئية
مليثة بالامل .
خقه « الستتقمات الفوئية » جاءتخالية
[ الهدت د
بيارات وبيوت ٠ وكنا تعمل ء هنا ليس لديتا
اشيء » لا شبيء مطلعا ... »
لماذا ؟ بقول السعلشق في الفيلم « حدئنت
خربا سلها 1444 اين الغرت القلسطكيين: +
واليهود » علىائرها هرب الفلسطينيون ولجاوة
الى السكن في مخيماب !!!! » , « مرة اخرى
حدثت حرب سئلة 80 ه فهرب الفلسطيئيون
وسكنوا في مخ.مات بانسة ...!! ويستممل
المخرج على لسان الاطفال بعض عبارات منكناب
« شهادة الاطفال في زمن الحرب » » ولكنهيحذف
من العبارة ما لا بروق له » ...!
ينهي القسم الاول من الفيلم بان يفول لنا
النمليق ان الهود قد انوا من اوروبنا نتيجة
5 5 7 0 فق 5 2 ٠ و
١ ما الغرف بيرع كن وجرا ما داما ثرا رضم رس رداصلا
١| مو هو هه أت الص بلحهة »
رعايت قصيرة بقم . اسمَاعيّلفهد اسماعبل 0
من آلميزات الشخصية » وهنا لا آريد ان اجمل
هذا ماخدا على الرواية » فلمل جنوح الإلفالى
الفاء دقائق سلوكية الشخوص وسماتها الخارجية
كان مقصودا للابتماد عن الاشكال المتوارئة
والتقليدية » لكنني احسست « شخصيا » بان
الشخوص تحتاج الى مزيد من التجسيد حتى
ياتي التداعي والطاقة اكثر تائرا ليمطي بمدا
بنبض بحس اعمق » ومع آن جمل الروايةجاءت
برقية ومزدحمة في هجومها على ذهن البطل
حميده » لكنزذلك ( كما آرى ) لا بمنع منوضصع
فترات استرخاء للقارىء هن خلال الحس الآني
للبطل للاشياء وللنماذج التي تشكل حبود عالمه
السجين ٠.
تطالمنا الرواية عن سجين بالحكم الإبد
والاشفال الشاقة نتيجة اقدامه على قتلشخص»
ارفم بالصمدفة على انهائه » وكان المفروض آن
يعدم لكن ظروف القضية خففت الحكم عليه..
ولما كان البطل سياسيا وكاتبا فلقد توطدتعلاقته
بمدير السجن الشاعر.. صارا يلعبانالشطرنج»
وليلة نقل المدبر باعتباره غير صارم يقرر المدبر
ان باخذ السجين (حميده) لشاهدة فلم زوربا
(وبكل ما تحوبه المفامرة من خطور» حسا مله
ان « حميده ) شخصية قربية مززوربا في عبثيته
وثورته . وبمد ملابسات آستطاع المدير تجاوزها
يخرجان سوية الى السينما مع مخاوف المدير
من هرب السجين ال عمد الى ربط بده بيده »
وفي السيئما تمكن (حصيده) من سرفة مفتاح
القيد من جيب المدبر وربط السلسلة بالكرسي
والهرب من السينما في دكنة الظلام » اذ بقي
المدير حائرا » وخلال مفادرة السجين صسالة
السيئما يوفر لنا المألف تصورا لطيفا لحس
المدير المربوط بكرسية .
..وكان حميده قد وصل الىالهو وافترب
لتمرضهم للفقل والنعذيب على آبدي النازيين»
فقد فكر هؤلاء اليهود انه لا بد ان يكون لديهم
وطن حتى لا بتمرضوا مزبد من آلاضطهاد » فاتوا
الى فلسطين » ولكن فلسطين كانت ارضايسكتها
شمب » فحدئثت حرب 8) التي على اثرها فر
السكان العرب !!! وهكذا بنتهي الجزه الاولمن
الفيلم بتصوير جذود المان يسوقون اليهود الى
الممسكرات .
الفسم الثاني من الفيلم بصور الاطفال كجيل
جدبد بخرج من الصوت للعلم والتدريب» وهناك
مشاهد طوبلة عن بطاقات المإن » وعن تدريب
الاشبال بصورة عسكربة محضة ٠» ينتهي الفيلم
بقصيدة محمود برويش 0...
من احدى الواجهات الؤجاجية ' 5
« سيرخ :
اوقفوا عرفص الفلم !!
الناس .. جميع الناس يلتفتون اليه
تدك 5
زوربا ايضا يندهشي .. كنه ظل يصرخ :
اشعلو؟ الانوار .. ليجيىء احدكم ويحاول
كسر القيد .. السجين هرب !!
ستزداد دهشة زوربا . سيكف عن اتمثيل
ويلعب دور المتفرج ٠#
يرفب « حميده » في الذهاب الى بيتزوجته
التي تزوجت هن صديقه لانها ابلغته بزواجها
كونه سجينا مؤبدا .
لو انك محكوم سنة .. عشر .. هي تطلب
الائن » .
كل هذا حوار سلس . عصري . واخال » ياتي
من خلال الشخصية الرئيسية بكل تلقائية ضمن
شكل اصلح ما يكون الشاشات السيلما .
لا ادري اذا أصر المؤلف على تكرار جملسة
ضاي 1 - ١ )التي كررها ا سارتر » في
مسرحية ١ سجناء الونا ) عندها قال السجين
(واحد وواحد يساويان واحد »© انه سوه تفاهم).
هذا المفهوم الذي اورده « سارتر » عن اعتبسار
المنطق وفقدان الحقيقة وضياعها في عصرنا
المتازم » ما كان لاسماعيل فهد اسماعيل ان
ولعله سوه تفاهم آيضا ! 18
١ ٠.٠. بورده ويكرره
١
ّ
1
||
أ
0 الأ الاك
سجتل ؟ ابا عربي ١
ورقم بطافتي خمسون الف
واطفالي تمابية
وتاسعهم .. سياتي بعد صيف !
سجتل .. براس الصفحة الاولى
انا لا اكره الناس
ولا اسطو على احد
ولكني اذا ما جم
اكل لحم مقنصبي
حذار .. حذار من جوعي
ومن غضبى !1
بعد انتهاء الصور الراففة للقصيدة في مخيم
شاتيلا فرب ,روت ٠» تنتفل بنا الكاميرا منالمخيم
لترى «نظر! عاما لمديتة بيروت ببناباتها الشاهفة
( كنا نففضل في فلم هذا رؤية بناية الامم
المتحده ... او ناباب آل ابيب التيزرعت على
آلام هؤلاء الناس ! )
بما ان هذا الفيلم بقصد به التبسيط مناجل
ان يفهم الاطفال الهوولند.ون لماذا بسكن
الفلسطيئيون في مخيمات» وان نصوير هديئة
بروت بهذا الشكلالسربع نوكن ان بفسر بالعبارة
التي تستعملها الصهيونية : ١ البلاد العربية
واسعةوغنية» فلماذا لا تستوعبالفلسطينيين»!!
ان هذا الفبلم مثال لكثر من الافلامالتجارية
الغربية عن القضصية الفلسطينية » والتيلا نراها
للاسف » ولكئنا نعطي في الغفالب الفرصة
لمصوربها ومنجيها أن بدخلوا مذوماننا »
وبصوروا اطفالنا ومقاللنا » ثم يلتجون افلاما
في النهابة هى مزيد من ترسخ الدعابةوالفاهيم
الرجفية والاستعماربه <ول القضيةالفلسطينية»
ففي الضلم الذي اثرنا اليه ؛ في فسمهه الاول
مثلا ( واعقد أن الصسلم قد اخرج على فسمين
حمى بمكن توزيع القسم الاول على حدة » والذي
بمكن ان بعرض في اسراتيل او امسيكا واية
مؤسسات استعمارية صهيونية ) » فيهذا القسم
تشوبه للتاريخ » فهو لا بذكر الصهيونية بكلمة»
ولا يذكر ان فكره دولة « اسرائيل » الاستعمارية
فد قامت منذ نهانة القرن الاسع عثىر © اي
عشراب السنين قبل الاضطهاد النازي لليهود »
بالاضافة الى ان هذا الفيلم المنصود ان بكون
موجها لاطفال هولئديين 2 يستعمل بشكل دائم
عبارة « حرب بين المرب واليهود » » بحيث
بوحي ان فضية الصراع ببن العرب واسرائيل ما
هي الا تسمه للنزعة اللا سامية الني اضطهدت
اليهود في اوروبا ©» وىما ان اوروبا العرقية قد
بدأت نشد بعفدة ذيب نحو اضطهاد اليهود »
فسسؤدي هذا الفيلم الى ترسسخ اسا سالدعاية
الصهيونية حول اضطهاد البهود وكونها الحمل
البريه بين « الوحوش » العرب » بالاضافة الى
ان مخرج الفيلم ؛ ( ولا اعنفد لمجرد سلاجة
تفكيره ) » لا بعطي اي سبب لهروب العربمرتين
وترك ارضهم © بينما حين يتحدث عن اليهود
فيقول انهم لجاوا الىفلسطين لانهم كانوا يريدون
و
وبيب
ب الهول- ركيت
انشاء وطن لهم حتى لا بتعرضوا مزيد منالاضطهاد
وممكرات الاعتقال ...
لا يكفي ان ياتي صانعو الافلام الى بلادنابقصد
عمل فيلم عن فلسطين حتى يكونوآ اصدفاء لنا »
لان رؤية المخيمات وحديثنا لهم عن المقاومة
والاشبال وتصويرهم لا يكفي تجملهم يصورون
وجهة نظرنا » ولا يكفي لفسل دماغهم مرة واحدة
من الثفافة الاوروبية الاستعمارية » ومن مواقفهم
المسبعة التي اخذوها عن الدعابة ووجهة النظر
الصهيونية » والتي هي مفروسة فيهم بوعي منهم
لو بدون وعي !! أن عدم الالنزام بفضية الثورة
لدى ممثلي الشركات السيئمائية واللفزبونية
( باستثناء بعض الشركات الصفيرة اليسارية )
لكونهم جزءا وتعبرا عن الحضارة الرأسمالية
الاستهلاكية » يجملهم عاجزين بحكم مواقعهم ان
بعبروا عن قضيئئنا * أو عن أي قضية ثورية
اخرى » لانهم بمثلون موقفا مضادا للثورة ..
وعلى هذا علينا مسؤولية اخذ موقف حازم بعدم
اعطاء هؤلاء الناس فرصة عمل افلام عنقضيتنا»
فهنالك اعلام وري »© واعلام رجمي استمماري »
وفضينا قضية ثورية , أن السيئمائيين الذين
بحق لهم أن يعيروا عن قضيتنا » سواء أكانوا
عربا آو اجانب يجب ان بكون لديهم مواقف
سياسية وثقافية واضحة منالقضايا الاساسية
للثورة » وفي حال حدوث نقطة الالتقاه سيعيرون
وبدافعون عن قضيتنا انطلاقا من نفس المبادىء »
اي سيكونون مناضلين » لا تجار افلام !! 88
« اللجنة الفنية )»
من ( الطوفان ) لثم ابو دسنس
طو فاه فخير اجون بس
صرجهة لانسحات الهو
18 الحلقة التي سنظل مفقودة لوقت غر قصي
هي بين رؤى الغنان الذاتية للاشخاص وللاشياء
وكثافهما وبين عووم التطلعات الجماهرية .
الاولى غالبا ما تننسم بلفة متوحدة يجد الفنان
فيها نعسه والاخرين » والثانية تتسم بالسهولة
والعمومية والمباشرة احيانا ., والحالتان بكل ما
فيهما منامكانية التبربر والتحليل يبقيانموضوع
ادانة طالما الناس ليسوا على مستوى واحد من
الوعي » لذلك وجدب المسارح التجريبية كمجال
اخنباري نطرحفبها الاعمال الدرامية غير الشعبية.
هذه المسارح نخول العئان من تقديمرؤاه للجمهور
الاكثر .وعيا واستيعايا .
من هنا وجد ( ملم أبو دبس ) ومدرسة
مسرح بروت الحديث » انه لا بد من الاستفادة
من خصوصية هذه المسارح لتقديم نجربة يمكن
ان نقول عنها (طليعية) بكل ما تحويه هذه الكلمة
من معلى .
ان نص ( الطوفان ) نص شعري » لو فراهاي
مخرج وسعى الى تحريك شخوصه كا خرج به
بالننيجة الني خرج بها مثير ابو دبس في شسدة
النائر علسى حواس واذهان المشاهدين .
عمد ( أبو دبس ) في (طوفانه) الى القساء
بعض ركالز السرج .
... الفى الذور بسكله النقليدي . الفى
المنظر كليا » واعتمد الممثل اساسا فيهذا العمل
مسنفيدا من عطائه الصوتي والتمبيري . ولان
شخصيات الطوفان ليست شخومسا حقيقية
انما تشكل رموزا ودلالات » فان الاداء قد اخل
شكلا تعبريا استطاع ١امثلون أن بؤدوهة بشكل
دفيق حفق مجموعة مننامية من الذروات لتحقيق
صرخة « الطوفان » الانيقة المعاصرة .
في هذه المقطوعة ذآت الثلاث حركابوالمجتثة
من ازمات انسان اليوم البس المثلين ملاس
سوداء ضمن جو داكن وخلفية ذات ستائر سود
لركر على الوجه واليدبن ولبحفق من خلالهما
البعبر اللائم للمشهد اللائم » وانالقاء وسائل
التفسير المسرحية المساغدة من امكاناب الضوو
واملظر والمكياج » والاعتماد على الاحاسيس
البشربة نصا واداء انما ناتي انطلافا من ادراك
واع مني ابو دبس لازمة الانسان الملتظر لامل
بنقذه وددفىء آوصاله المرتعشة من مخاوف
فراغ القلق » ولعل شعر وشاعرية رؤىالطوفان
المازءة بمثابة صرخاب رفض تضع الانسان امام
نعسه بوضوح © وعي بالالي موفف ابجابي
وشحنة انتباه وبقظة كا بيط بنا بفية اعيادة
النظر في كل ما انخذناه أو بكل ما ارغمنا على
اتخاذه بوعي أو بدون وعي .
« ها هو الملك الدجال
طالما في الموج له سبعة رؤوس
والبشر
في السهول والشواطىء
ساجدبن له »
كما وتعتمد المسرحية على تساؤلات احسادية
الجانب » فليس هناك اخذ ورد © ليس هناك
فعل وردوده ©» آي ليس هناك حدنا بالفلى
المالوف والمتداول يضع الشخوص في موقف
يتطلب المحاورة لذا فان كل شخصية من شخوص
المسرحية الصرخة تعيش وتتحدث ضمن عسالم
خاص جدا تحقق بمجموعها نآلفسا موسيقييا
ساحر: » وهذا السحر الذي يشدك حسيايليهك
في ذات آلوقت الى إن تكون يقظا واعيا » وانك
حين تنقمر بطافوس الاداء وخدر اللادين » وحين
يداهمك الشعر بكلماته الحبلى لا تجد نفسك الا
واعيا بقظا. .
« استيقظوا يا سكان البساتين المزهرة
قل نامت الارض
واكتابت شبابيكها
ستنسون فرح الحصاد
وتتعالى الفاس على من بقطع بها . »
السئا اذن من سكن البساتين المزهرة !5
السنا ان مدعوين للانتباه حين تنام الارضوحين
تسود الكآبة منافذ آلحياة ومجالات التحرك!؟..
أن «طوفان») مسرح مدرسة دروت ضمن الاعمال
المسرحية الاخرى بحاجة الى تأمل» وبحاجة الى
اكثر من وجهة نظر بمشاهديه الثلاثين في كل
بوم .. هو ليس مسرحا خاصا وتجريبيا » وقد
يبدو اكثر خوفا واشد عبثية في تعميمه » لكن
ما يدعو فيه للاعجاب انك بمشاهدتك له تشعر
برغبة جارفة لزبارته اكثر هن مرة .. مرةلتامله
ودراسته » ومرات للانفمار به وللميش ضمن
اجواته ..
عفوا ..
من طقوسه ! 98
قاسم حول - هو جزء من
- الهدف : 127
- تاريخ
- ٢٠ نوفمبر ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6700 (5 views)