الهدف : 132 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 132 (ص 8)
- المحتوى
-
« المحابب الكطاح يجت أن لتعشلم كيين طح ٠ هوثي رزد ٠
« مشجهس: سمري لويف «
منذد اربمة عشر عاما ومهرجان لاببزغ للافلام
الونائقية يتعقد كل عام تحت شمار « افسلام
العالم من اجل سلام آلعالم » كتظاهرة كوجة
الافلام الثوربة وافلام سيتمائيي المنظومة
الاشتراكية وهذا المهرجان اضافة 4ا يطرحه
من مضامين ثورية فانه ملتقى لعلاقات سينمائية
جديدة وتبادل وجهات نظر المعليين بشسؤون
السيتما .
ولقد عرض في مهرجان هذا العام (16؟) فلما
سينماتيا من (8؟) بلدا والامم المتحدة والجبهة
الشهبية لتحرير فلسطين» وخلال هذا المهرجان
اضيف عرضىئ الآلات التصوير التلفزيونية
0
[ ص )| عقد في الفترة من |١٠50 1١١ من
كانون الاول مؤتمر الادباء العرب
| الثامن في دمشق . وقد بدا
الؤتمر وانتهى تحت شمار « الاديب العربي
العاصر وممركة المصير » وقد اربد لهذا
المؤنمر بمدا المزبد من التاجيل والتاخم ان
يكون « مفابرا للمؤتمرات اللسابقة شكلا
وتنظيما فهو من جهة فكري ومن جهة مقابلة
مصري كذلك » وهو بمقد في ظروف بالفة
التعقيد ودقيقة كما بقول الذبن حضروا
المؤتمر » وهو بنصرف ألى بحث امور مهمة
وصعة » فقد وضع الإتمر اربع نقاط لتكون
محور البحث هي : « الاديب العربي
والحربة » الادبيب العربي والسلطة» الادبب”
العربي والالتزام» الاديب العربي والجماهي »
وهذه النقاط ما تنطوي عليه من جدية وما
بتفرع عنها خاصة النقطتين : الحربية
والاديب والسلطة ب تملك القدرة على نسف
مؤتمر اكبر من المؤتمر الثامن لو توفرت
الجدية » لانها اذا توخت ان تكون جدية
لوربة في التزام تاربخية وآنسانية البحث
فاتها ستصطدم وحما بالسلطة وستصطدم
بالحرية. وبنصبح مثالا الحدبت عن الحرية
والالتزام وبح ضربا من الكذب والدعابة
الهزبلة الحدبب عن الادبب والسلطة دون
تحديد موقف واضح وصربح من هذء ء» وهذا
تحب الى موضوع أكثر شمولية هو
الحدبب عن الانبان العرني في وء ما
عه ء محكوملا).موضوعا تحما شرط
الانظمة الى الك هم فى اخخيارها
والني بفرقى الدعا لوي «لكويت على
الانسان العربي. والألب الذي 'يحاول ان
كون اطرفا_اكثرة اهاوق والتزؤسك ةر صية فى
موضوع موفقه من( والالتزام والسلطة
ومعركة اتمتزا التي لاوا أااسعة وأكبر من
حجم كل المواضع لواقم تعاس والجدل
( ومن المسنحسن [١
سلطيع ان تتخول الى
الذا فمن واجب الادبجدي البجن عن وسائل
تيح لهم نحويل الافوال” آلى افعال ومن
البدنهي ان تحويل الافوال الى افمال مهمة
شافة دون ريبااء» وتطلب كفاحا بوهيا
7
اتهنة ©
1 | ان الكلمات لا
"ونوا وبيت »*
( التلفزيون الملون ) وكذلك اجهزة سينمائية
وتلفزيونية اخرى . حضر هذا المهرجان (20/0)
مندوبا من م بلدا .
ولان السينما الفلسطينية قد دخلت عالم
المهرجانات لاول مرة بمبادرة من الجبهةالشعبية
لتحرير فلسطين » فلقد اشار الى ذلك مدير
المهرجان السيد ( هركنتال ) مرتين خلال مؤتمره
الصحفي الذي عقده في بداية المهرجان . كانت
الافلام اللمعمروضة من هلهالتظاهرة السينمائية
تتفاوت في جودتها تفاونا ملحوظا » لكنها رغمهذا
التفاوت قد بقيت ضمن اطار الشعار المتبتى :
( افلام العالم من اجل سمللم المالج )
ءَيتمر الأادابجاء العرييهي دسمسقق
.. مخجل وعبر مبَرر !
صارما د واقع متخلف معتد يجهله ) .
في ضوه هذآ اكلام » كيف كان مؤتمر
الادباء الثامن ومهرجان الشمر العاثر ..؟
أن ما حدث وما تفرع عن المؤتمر ومن خلال
الوجوه والاصوات التي قرات بحونا وشعرا
وراست جلسات هل يمكن الاستدلال الى
حقيقة الشمور المتفائل بالنجاح وتحول
الاديب العربي الى مكافح يومي وصارم من
اجل الحرية والحسم مع السلطة وتحويل
الكلمة الى خَبز وماوى ودواء .. الخ .
كلا تقول الوقائع .. وكلا تقول تركيبة
الؤنتمر وافكار الحاضربين والتزاماتهم
الابديولوجية . فالذين وففوا على المنصة
وخطبوا بحماس مضحك ومخيف كانوا
يقولون ان عصر الخطابة والحماس الكلامي
انتهى » والذين وقفوا ونددوا بالوضع
العربي مستثنين بع الانظمة وبعض الاوضاع
كانوا اشبه باشرطة آلتسجيل وكانوا موقتين
وكانوا ناطقين بلسان تلك الانظمة . يكفي
أن نعرف أن اكثر الافكار رجعية وعفونة من
أمثال صالح جودت واحمد السقاف وطلعت
الرفاعي وغرهم كانوا اكثر حماسا وكانوا
هم الذين ارتفعت اصواتهم في المؤتمر وكانوا
تحدثون عن فلسطين وعن الحرب وكانوا
يشتمون انظمة اليمدحوا انظمة اخرى »
هذا على صميد الكلام اما على صعيد
الممارسة فان مواند الطمام والفتادق
والسيارات المريحة لنقل الوفود استفرقت
اكثر وقت الؤتمر الى جانب هروب اكثر
الاعضاء الى سروت لغرضي التزود بالحاجيات
والهدانا .
ان المستعرض لما بجري داخل مؤتمرات
الادناء من منافشات ومحاجات ليدهش
الضخامة الجهود الني تبذل »© هكذا مجاتا »
من احِل التوصل الى صَيمْ قد تبدو
متماسكة » ولكلها تبقى على هامثى ما
يجري على الارض المربية » ووافع الامر ان
المرحلة التي تجتازها الامة المربية © وهي
تنشبت بهويتها الثقافية » لم نمدا تحتمل
العصيغ الفضفاضة التي تحاول أن ترضي
الكل دون أن تقلع احدا .
لقد طسرح الوفد النلسطيني موضوع
الدفاع عن ادباء الارض المحتلة الذين
بعد أن القى مدير الهرجان (ه ركتتال) كلمته»
وبمد أن رحب بالضيوف افتتح المهرجان بقلم
عنوانه ( انترناسيونال ) اسهمي انجازه تاليفا
(وسيناربو) وتصوبرا وموسيقى » جمعية من
الفنانين السوفيات مجتممين من ( موسفيلم )
وكان هذا الغلم بالشاشئة المربفضة وبالمتوت
المجسم وحيث جزئت الشاشة الى مقاطعمختلفة
غم متساوية تفمنلت مسرة كفاح الشعوب
ونضالها من اجل عالم افضل » عالم تسقط فيه
كل اشكال المخاوف . ولفد كان اختيار الفلم
اللافتتاح جيدا ضمن اطار شمار المهرجان »
خخ
يتعرضون الاضطهاد الصهيونية التي تحتل
الآرض العربية ولكن ( ما يدهش فعلا هوب
موضوع الدفاع عن ادباء الارض المحتلة ب
اذ كيفا يجوز الفصل بين شعصب وبين
ادبانه ؟ وماذا يمني الدفاع عن آدباء الارض
اللحتلة بينما تتاتى الحقيقة من الدفاع
عن ثعب كامل طعين ؟ اننا نخششى ان
يتحول الؤتمر الى « منشورات سرية على
جدران اسرانيل » على طريقة نزار قباني »
او ان بتحول الى خطب حماسية من جديد
تندد وتتتنكر ) وقد تشعمب هذا الوضوع
واخذ اكلام فيه بمدا آخر للدفاع عن
الاديب المضطهد في العالم فر آنه كفن مم
مجمل التوصيات والقسرارات العثيفة
والثورية التي كانت تمد بمد تناول وجبة
دسمة من الفطور او الضآه .. ثمة ظاهرة
ان اكثر الشباب المشاركين في المؤتمير
كانوا يؤكدون لا جدواه ولمة قسم كبر ملهم
الذين لم يسافروا الى بيروت فضلوا البقاء
داخل غرفهم في الفنادق الممتازة حيث
الدفم وعدم المشاركة بهراء الكلام .
ان مؤتمر الادباء العرب الثامن ومهرجان
الشعر الماثر الذي عقد في دمشق مؤخرا
مخجل وثكان الافضل منله ان لا بتعقد
والحديث عن المؤنمر الا يستطيع أن يسلك
التفاؤل بمستقبل نظيف للادب والاديب
العربي من خلال الواقع الذي يميشه الانسان
العربي ٠» ان نقاط الحث كبرة ونمجيزبة
لانها تفرض صيفا من الخوف تبناها كل
الرؤوس التي نريد ان تبقى وتحافظ على
امتيازاتها . وآاخرا : ها هى ايجابيات
المؤتمر » انها بالنسسبة للرداءة والاخطاء غير
موجودة . وبنبفي الاشارة الى آن شباب
جامعة دمشق وآتحاد طلاب سوريا » نظموا
مهرجانا شعرنا قربا من مكان شعر الؤتمر
وشارك فيه الشاعر العراقي سعدي يوسفا
بقصيدة جديدة كتب لمهرجان الشعر وفضل
قراءتها للطلبة وكذلك فعل اشاعران
السوريان ممدوح عدوان وعلي الجندي .
لقد كان مهرجان الطلاب انثر شرفا وجدية
من مؤتمر الادباء الثامن ومهرجانه الشعري
العاشس .
ه أقهدافه 532
وكان ناكيدا سيئمائيا لنضال الشعوب ومسيرة
السينما نحمن هذا الغخط .
لقد عمل سيئمائيو « موسفيلم » فلمهرهلة '
بمناسبة مرور مانة عام على كومونة باريس .
وضمن دقاتق الفلم الاربع والمشرين ماش
الشاهدون اختصارات وأيجازات بليفةلنفضالات
الطبقة العاملة
ثم نوالى عرص افلام اليوم الاول قمرضت
الافلام التالية :
© اليئين بحيا ل جيكوسلوفاكيا ب اخراج
كرستيان ندميك ©» وكان بمئاسية مرور خمسين
عاما على تاسيس الحزب الشسيوعي التشيلي.
الفلم ماخوذ من قصيدة كاباكوفسكي نعبر عن
افكار لينين ٠.
© الغلاحة من مارس ( المانيا الديمقراطية )
عن احياة فلاحة ترفضص أن تفزوها الوسائل
الكتيكية الحديثة وتتحدث-عن قناعاتها فيالحياة
كما القتها .
© الثمن الذي كان على تشيلي أن تدقصه
- استوديو تشيلي ب من اخراج ( فراتدو
بالماسيد! ) بالاشتراك مع تسع من الماملين في
السينما وهنا الفلم يصور كيف ان التاخر
الاجتماعي والاقتصادي انما هو المخاض الطبيعي
اللهيمنة الامبريالية » كما يوضح في ذات الوقت
الطريق الذي تسم عليه تشيلي حاليا بقيادة
الجبهة الوطنية .
© « كاذا ؟ » انتاج مجموعة من الولايات
التحدة ب من اخراج ليس كالوتا ب وكان في
اربع دقاتق فقط وهو عبارة عن صور متحركة
بالالوان وبدون تعليق » حيث يمرض لنا عن
طريقة الرسوم حياة الصفار ومن ثم تفتك يهم
اسلحة الانظمة الراسمالية وحيث نفاجا بمدها
بكادر يتساءل اذا » وهذا آلسؤال مطلوب من
المشاهد نفه الاجابة عليه .
© « كفاح من اجل التل » 705 - ( فيتنام
الجنوبية ) انتاج ستوديو التحرير . مدته |0
"١ دفيقة ب وهو صور من كفاح شمب فيتنام
الجنوبية وانتصارهم في مرتفقع ( كوكافا ) .
© « هكذا نحن » ل الانحاد السوفياتي -
انناج الاستودبو المركري للافلام الوثائقية ب مدته
عشر دفاتقى ماخوذ منصور وثائقية فوتوغرافية
( بالاسود والابيفي حينا وبالالوان حينا اخر) »
وقد لعب فيه الونتاج دورا اساسيا .
كانت افلام اليوم الاول مخيبة للامل على
العموم ويشكل خاص ( الفلاحة من مارس ) .
والمفروف أن تكون افلام الافتتاح في الومالاول»
افلامامنتقاة » ومع ان هذه الافلام كان تمرشحة
للحمامة الذهبية والفضية » الا آن تحقيقها
اللشعار المطروح قد كانالدافع الحقيقي للترشيح
دون الاخذ بنظر الاعتبار المستوى التكذيكي لها.
صحيح اننا يجب أن نحقق في الفلم الوثائقي
جملة من الوئائق التي تحقق هدفا اساسيا
نربده لهذا الغلم او ذاكد ء لكثنا في ذاتالوقت
علينا .آن ناخذ بمين الاعتبار الشكل والبنساء
السيتمائيين اللذين يوفران للمشاهدين الحالة
السيمائية التي نهيىء تلقي هذه الوثائق
ومتابعتها والتوصل في النهباية الى الفكرة
الاساسية التي يطرحها الفلم الوثاتقي .
احيانا يستطيع فلم بدقيقة واحدة انبختصر
لنا موضوعا كبيرا وفكرة مهمة لا يستطيع ان
يحققها فلم بساعة او باكثر وهنا ناتي اهمية
البلاغة السينمائية» فالسينما هي عمليةاختزال
حيانية وعملية تكثيف لهذه الحياة وصبها في
اطار جميل ومشوق هو اطار الفلم السيثماتي
وهذا ما حققه فلم ( لماذا ؟ ) وما عجز عنتحقيقه
فلم (فلاحة من مارس) » آلديامتلا بالريبورتاج
والصور الكررة المتلاحقة .
نحن اذ نتحدث هنا لا نأخذ بعين الاعتبار
ما رشح من الافلام للمسابقة وما حرم منها »
فقد تكونهناكد اعتبارات.سياسية لهذا الترشيع
انما نتحدث عن علاقة هله الافلام بجمهور
الشاهدين وما استطاعت أن تحققه بالتائر
عليهم . نحن نريد من الفلم السيئماتي ( اي
فلم) نريد بالتاكيد أن يتتاول موضوعا يهم
الجماهر التي تواصل نقالها ضمن ظروفها
القاسية والصعية » ونريد سيئما تفضح تازمات
وتناقمفات واستفلال المجتمعات الراسمالية
وتؤكد الهدف الامثل للحياة الاشتراكية » ولكن
بنفس الوقت لا نريد هذا ان باتي ضمن افلام
هتعبة تفتقر الى ابسط مقومات العم لالسينماتي
في علافاته بالمشاهد الا وهي التشويق ضمن
الوضوح الفكري والبناء الغلمي .
هناك نوعان من الافلام عرضت في المهرجان.
النوع الاول كان فيها ( ليتين ) يقف امام
اكاميرا » والنوع الثاني كان فيها ليئين يقف
خلف الكامرا . عن السهولة جد أن نضعلينين
امام الكامرا » ولكن الصهوبة بكمن في انتجمل
لينين يقف خلف الكامير! الى جانب الخرج.
ان نضع ( ليتين ) امام الكاميره ذلك يعني
اننا نصور شكله الخارجي » لكن ان بقفليثين
الى جانب المخرج ذلك بعئي انك تستلهم
موضوعانك من خلال ذهنيته المظيمة ,
نحن هنا اذ نبدي ملاحظاتنا الموجزة عنافلام
المهرجان اكشرة فاتما حرصا منا على انيتصاعد
هذا الهرجان لا ان بتغاءل لما يحمله من اهمية
فكربة ومن امكانات دقع الفلم الوثائقي نحو كل
مواقع الثورات وكل موافم حركات التحرر »
وقبلا فال « هو شي مله » : « الى جانب
الكفاح بجب ان تتعلم كيف نقلي »# .
« في العدد القادم - ارضي
محتلة الفام الني ربح
الجمهور والنقاد وخسر
الحانئرة »
- ل حجي
امه
تساءلت حيث دخلت المديئة عن خان
ايوب»
فالتففت ببعضي »© ونمت :
. كان وجه الدبئلا ازرق ٠.٠.
اشجارها تستطيل وتكبو » ولكنها
تستطيل لنكبو » وثالثة تستطيل
وكانت منائرها خزفا مغربيا »
وبحرا محيطا ازقتهاء»
تتقافز منه الوجوه التي ترتدي
بمعي ومكب
والسيل الى سفح ستجار ؛
لملمت ب بعفمي وسرت 300
اذا براني <:ود الخايفة شخصا غريبا؟
لاني تحدثت فيالسوق عما وراء النهر؟
©
يقول ليالسوق شيئا » يقول ليالشوق
شيئا»
والكتب المستباحة ٠...
اقسم دين اثنذين الشسفاه التي تخثاول»
والجامع الاموي الذي نتئاول ٠.٠
أقسم بين اثنتين الاله *
©
ولكنني لدمشق» المدينة والحرح» امنح
نا
ار التوحد »>
اعلن في الصحف المشتراة
وفي الصحف ا.تشتهاة بيان الذينراوا
وجها قبل ان يولدوا »
والذين يريدونها امرآة تتراوج فيهها
الشهادة واماء »
بين الشهادة عشرون ميلا وبين دمشق
وعشرة الاف ميل تناءت دمشق
واشجارها عن دمشق ٠
©
مضى زمن كانت الارض فيه تدور على
نقسها »
واتى زمن الماشقين الذين اذا دارت
الارض ماتوا »
او اجترحوا الرفض كي يوقفوها ٠.
©
مضى زمن كانت البندقية فيه التفرد
والحل »
اتا على رقعة لا تهاجر فيها الخيول
مضى زمن كانت المدن العربية فيه
..٠. تقورا
مه
القد جاءنا زمن المدن المصرفية .
©
يراقبني الليل ٠.٠
اعمدنة الجامع الاموي العتيقة
٠.١ تراقيني
وتدور الازقة بي »© وندور المنازل خلف
« الحريقة )»
الىحيث ينفرد الظل بي» والمياهالعميقة
واسمع ببنالفصون التي ازرقتالارض
الارض منها > ورقتة
انا الظائر
انا الصوت » والجدول النافر
انا ابن الاله الدمشقي ٠...
أني انتظرتك عاما فعاما ...
وعاما فعاما هجرتك »
لكنني العاشق الفرد ٠
هل نتحدث وفتا قصرا ؟
- الا تجلس ؟
هنالك مقهى » كراسيئه سعفا ء كان
يرتاده التقدميون
والهاربون ومن يصنعون القنابل سريق
لوددت
لو اني آتيك هنه بفتجان قهوة »
ولكنني أن اردت الحقيقة اخجل
من بعض رواده »6
البحبث عن نجان ايوب
0
ح البيدانتكت بت مشقلت
فلنقل ما نشاء هنا ٠٠. انني قائل
ما نقول ٠
6
تفتاح ني خان ايوب »
ما دتني احدد,»
وبين حديقنه والدهصماليز أبصرتهم
0 1 يصلعون القنابل. ٠٠١
انهم اخوتي » يرسمون دمشق علسى
هضية الله والاحتلال
آنهم اخوتي» يرسمون على النهر اعمدة
الجامع الاموي جسورا
حجسورا
جسورا
جسورا
جسورا
وقد يتسفون الجسور
الى الناصرة ٠
©
ساسكن في خان ايوب »
مادثني اأحدة ”,»
غر اني اهتديت
دمشق
ااانا
- هو جزء من
-
الهدف : 132
- تاريخ
- ٢٥ ديسمبر ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10381 (4 views)