الهدف : 73 (ص 5)
غرض
- عنوان
- الهدف : 73 (ص 5)
- المحتوى
-
بوناسة !قز ر حكرمة الجهولئن "
0 عة اللجمة نحث رهاية
6 على مسح سا
والعاراس 2 يه »و« الثورة من فرك ا
واه التليي ف الابحاد بان
٠ المصطلهات الي لستهد
وليرها من ١ ف بلية هلا النظام
يد حدث في
النخلف في رجمينه وعقمه النار بكي 2 0
أن الشسترك هزه العحاقة الوالية والعارفة والتي
كينها لببت 11 عزا ان هذا النقام ,
عاد ل في ابر واحد هو تقصد النقاقل من
لكان لهذه الصطلحات « الجميلة "
الضاءين الحفييفة : ١
دق برها عن حفائق اقتصادية واجتمساهية
ا تمدى نلك التقرات الشكلية النسي
تحدث بن القثرة والأخرى في قشرة الننلام الحالي
وفره من الانفلمة المربيه ٠
نقرات كثرة من هذا النوع في فشور
العربية » ومتوقع بالنالي أن تصاعهب مسرحيات
الوؤسم المشابهة لسرحية (( المجهولين ) بموجات
من الأحادبث المشابهة للموجة الخالية الي
نميشها الصحافة واجهزة الاعلام 500
انه من الفروري التمراس لوضوع 0
والئاشية » كاصطلاحين اقتصاديين واجتماميين
وسياسيين بترددان كثمرا الان © وبتوقع ان
بترددا اكثر في الابام والشهور التليلة القادمة»
محاولين في تمرضنا لهما أن تريطهما علميا
بمشاميئها الطيقيقوممائيهما التاربخية» كساهمة
في الفاء بعفى الضوه على جوائب مهمة مسن
المسرحيات التي تعرفي على مسرح الحياة المربية
في هذه الفترة ,
الد بمقراطية» كلفلة مني حكم الشعب بالشعب
قدبمة جدا تمود الى ابام الدوبلات اليوثانية
ظبل المبلاد بعدة فرون * لكنها استمملت بشكل
كثيف في مرحلة تخول اوروبا من النظام
الافطاعي الى النظام الراسمائي ؛ ورددها اكثر
ما رددها مذكرو مرهلة الثورة البرجوازية
الفرئسية » وهي »2 آي اللفلة » على ما فبها
من همومبة » كانت وما نزال القمة التي بتقلى
بها حكم الطبفة الرأسمالية في القرب , وبسيح
بحمدها مداحو الراسمالية في بلادنا , فلماذا
كان هذا الترابط بين حكم الطبقة الراسمالية
وبين هذه اللفظة ؟ ما هي العلاقة التي جممتهما
منا؟
كانت البلدان الاوروبية في مرحلة الاقطاع »
مرحلة سلطة الانسان المباشرة والمطلقة علس
الارئص والالة والانسان الاخر » كانت مجزأة الى
اقطاعات عائلية تحكمها السلالات الملكبة والامربة »
ونشكل اسوافا مغلقة على نفسها منفصلة من
بمضها البماس بحواجز السلطة المباشرة للاقطاع ,
وعندما راحت الحرف تزدهر ونتطور الى صناعة»
راح آرباب العمل بصبحون في حاجة شديدة الى
شبئئ اساسيين في عملة اللطور نلك هما :
وجود ابدي عاملة حرة قادرة على سع قوق
عملها . ووجود سول واسمة لتصريف الانتاج
المتزابد ,, فكان تحرير الانسان والسوق الوطلية
تن اناده المباشرة للاقطاع مطلبين نمروربين للمو
النظام الراسمالي . الامر الذي جمل شعاري
الوحدة القومية » والدبمقراطية بشكلان المئوان
الرئيسي لال البرجوازبة التي استطاعت أن
تقود الممال والنلاحين » ند الاقطاع » فكان
عصر الثورات الم دمر ههة البرجوازية الوطلية
التي عرفها أوروبا » ونمكنت بها من انجاز
تحررها منالافطاع ونحولها الىالمرحلة الراسمالية
المنف_ 6
الد يمقر اطية البر جواز به
ا وراماك االاميةا,
على انقاضي الاولوقنا 5
بين الرجلة كانت البرجوازبة في لور
لي ةف مصالح اكثر بة الشمب
الع ب ن )2 وكان هذا
( الممال والللاحون والبر جوازبو
0 اطية السيياسية
الرقع بمكنها من أشافة الد يمقر
هله صعود البرجواربة ال ان الد بمفراطية
/ الرهلة إيدكورة كانت تحفق فرورات اسناسية
إلرة البرجوازية ., اذ انه كان لهسدء
الد بمقراطية السبانية والاحثمافية اللي كانت
سي لساوي الئاس امام الغانون ( الدولة ) في
الحفول ورتوزهات ؛ كان لها ماسمون اقنصادي
اميق من زإك 6 فمقايل تهرير الفلاج من السلطه
الباشرة للافطاع كان بجري الخضاع الاكثربه من
حديد لسلطة ارى نخفيها (( المساواة » هي
رالة راس الال المحشيئة وراء خربة ببع وشراء
ا 1 جربة رب العمل الراسمالي ل
شراء جهود العمال الذبن بتمثمون بحربة شكلية
فى بيع نلك الجهود لكثهم في الحفيقة خاضمون
لمملية الببع الني تشكل الطر بق الوجبدة للميش
في ظل الثلظام الراسمالي الجديد ١ ,١
وعلى اساس هذ١ التناففي المذلف ١ بالمساواة »
بين حرية الاخضاع وحرية الخضوع كان يتقدم
النظام الراسمالي ) وتشدد الاقلية أسس سلطها
الاقتصادية والاجتماعية والسياسسة على الاكثر ية.
اي اله في مقابل خل البر جوازبه لتثافض المرحلة
الاقطاعية ( بين الفلاحيئ والاقطاع ) راحت تقوي
الننافس الاخر 2 نتاففي المرخلة الراسماليه
( بين العمال وارباب العمل ) .. ومع ثمو هذا
الننافس كانت الطقة البرجوازنه نفقد شيئا
ًا الموقع الذي مكنها في الفترة الاولى مسن
التمير عن مصالح الاكثريه » وكاثت ندخل بالتالي
في تعارضض مع نلك الاكثرية بزداد حدة وقوة ..
الامر الذي دقع بالد بمقراطة السساسسة الى
تكفل للاكثر بة حفوقا وحربات » لكي تصبح مناخا
خطرا على بقاء سلطة البرجوازية الني اصبحت
نمثل الاقلية . فبيئما كانث نحركات الفلاحين
والممال نمد سلطة الاقطاع في الماضي » اعمالا
تفرح البرجوازية فنؤبدها واحيانا لقودهاء صارت
هذه التحركات ( اقرابات الممال » تنظيماتهم ©
تفالاتهم الطلبية والسباسية ) شد مستئليهم
الجدد » نشكل خطرا مباشرا على حكم البرجوازنه
التي اصبحت بميدة جدا عن امكانية الاستمرار
فبما بسمى ١ حكم الشمب بالشمب » ,
القد اصبحث البرجوازبة بمد أن الجزت
دورها الثاربخي التقدمي ( تحربر السوق والانسان
من سلطة الاقطاع أي تحقبق الوحدة القومية
والدبمقراطية » دقع الانتاج ولطوير أسسالبيه
وقواه ) اصبحت طبقة رجمية نحاول كبح نخرك
القوى الننجة وبالنالي كبح التضال التقدمي
للاكثربة » أي وقف اللورة الدبمقراطة
الاشتراكية عند حدود سلطة الراسسمال , ومثل
هذا الكبح ( الوظيفة الجدبدة للبرجوازية في
طورها الرجعي ) بتطلب سلطة سياسية تملع
الحربة » حرية الاكثربة فى التنظيم المستقل
والنضال والثورة » اي بتطلب سلطة سياسية
غر دبمقراطية .. وفي هذا الطور بالذات بدات
تئمو الاجهرة التئفبدبة على حساب الاجهزة
التشربمية التي أخات نضمحل ونضمر شيئا
فشيئا , وهده الحقبقة الني توصل الى اكتشافها
كارل ماركس بتحليله الخلا لبنية النظام
الراسمالي » لدت الان مجسدة بشكل واقص
بميشها الناس في جميع بلدان العالم الراسمالي
من الراسمالية الفربية فى الولابات المتحدة
وأوروبا حتى الراسمالية الاسيوبة المتخلفة فى
قا
ال إل "اسزياية ,, والقمم الذي تمعرض
له القوى الثورية ( الطقة الماملة » وخر كات
الحرر الوطلي ) هو تعد لهذه الحضسفه
الفية ,
7 كان هلبا ان يدرس المسار المملي لتطبيق
هذا الثانون اي الترجمة المملية لحول
الد بمقراطية الب جوازبة الى د يكتاثوربة بر جوازبة
فان ذلك نطب ريطا لذلك المسار بالواقع العملىي
الل رراسمالية وفق حصع تحولاتها وخاصة وفق ما
تمبز به الراسعالية العالية الثي يمكن تفسسيهها
بلسي من الشمولية الى رأسمالة منطورة
(اوروسة امركية ) وراسمالبة متخلقة
( افرواسسويه ) »اي علينا ان ندرس فانسون
النحول الذكور في مجموفتين من البلدان
الراسمالبة
في المقود الاخرة من القرن الماضي كانت
البرجوازية في البلدان الراسمالية المنطورة قد
استكملت مرهلتها الاولى واستلفات دورها
القومي القدمي » ولصاعد بالثالي المبراع
الطبقي بيئها وبين البروليتاريا فاشتدت حدة
الازمات ؛ وتصاهد اللضال الطلبي والسبيابي
للطبفة العاملة ٠ وراحت السلطة السياسية
للبرجوازبة تتحول الى دبكانوربات مكشوقة »
كن تحول الراسمالية الى نظام عالمي وانطلافتها
للتوسع في الاسنثلال خارج بلدانها بالاستممار
فد مكنها من نخفض حدة الاستتلال الداخلي
وبالثالي من نخفنس حدة الننافض الامر الذي
جملها نعود شكلبا الى ممارسة ١ ديمقراطية
ما » كما في بربطانيا وفرنسا ( اوائل القرن
الحالي ) » كن الانبا مثلا لم تمكن من ابجاد
سوق خارجبة ولم تمكن من الاستلاه على
مستممرات كبرة كان محكوما عليها نان بستمر
فانون الخول في تامرله المتصاعد الحدة الامر
الذي جمل البرجوازية الالمانبة ترمي جميم
افنمنها الدبمقراطيه وتكشف عن وجهها الفاشي
الدكنانوري الذي أفرز الظاهرة النازبة » كذلك
في ابطالما ,. وكان الفمع الداخلي الذي مارسته
السلطان البر جوازبان الالمانية والابطالية ©» كان
تكثيفا للقمع الداخلي والخارجي الذي كانت
تمارسه البرجوازبات الاخرى الني استولت على
مستعمرات اوسع ., الامر الذي جمل الاول ببدو
اعنف »2 لانه محدود لممن اطار المجتمع القومي
بيئما الثاني كان بتعرض لعالم اوسع بكثر ..
لقد كان القمع البرجوازي في الطور الرجصي
من حكم البرجوازية ملازما للاستئلال فنمو
الاستغلال في الانبا وابطاليا واكبه نمو القمع »
ببئما القمع الانكلوفرنسي واكب استقلالهما الى
خارج مجتمصهما » الى مستممراتهما ..
والان فى مرحلة تحرر اللدان المستعمرة »
بعود الاستغلال الراسمالي الى داخل المجتممات
القومية للراسمالية » الامر الذي بمبد الارتفاع
الى حدة الاستفلال والتناقض الطبقي في تلك
المجتمعات » ففي بربطانيا نقوم الدولة » خدمة
للاحتكارات » بتجمبد الاجور منذ ما بقارب الثلاث
سئوات بيئما الاسمار ترتفع باستمرار » كما
قامت بتخفبفي الجنبه البربطائي بنسبة 16/) من
قنمته الامر الذي خفص دخل الممال بنفس
اع في اللدان
' الراسمالة الاقدمة
القمهة بلما زار تالف لمرو
وتزداد تطوير قو ال سس اله
الأقرابات الممالية وان لني
احواض السفن التسحل
اما فى
اكمر » ففد تهاو
امام مصالم لبر جوازية 7 0
١
جر
على ا
وفي الولانات المحدة رين ا
فى ظل النظام الرئاسى
والعضابات ( الك وكلكس
7
77
الشرطة والخاسران وي لول
1
0 0
السلطة خرنا عادية وابلاي) الرى “ار
القوى والنن مات السسارية 7 7
منها .. سار
هذا وما نزال ال
0
لتحافظ على الاستظلال الزا 37 صن 7
كل من آنسبا وافر يقي 0
؟ - في اللدان المتضلفة :
علدما جرى استممار ألما
جميع بلداته نش المراحل 00" لتر
الرق والاقطاع ٠ فجاء النظام
تطور هذه البلدان بوافع جد
واندماج الاستقلالي الا
استتلال واحد هو الاستئلا 6 0
ظل الادارة اورسك الاستعاري ب
البرجوازبة التي تراكم لديها فير لير
الادارة نمض من الراسمال د نار
1 في الوقت الذي كانت شر .٠
تلك البشى البرجوازية تتعر الات ار
,, في خدمة الاستممار المناشر
وال تحقق استقلال الجرمر
المتخلفة بين الحر بين ع لبان بير
' ١ العالمبة الثانبة ننبجة قيام
ونفجر التناقضات في ف ا
0 العالية وتعاظم نفصال الشعوب فسيد
0 فان الشيفة البرجوازسة المنشكرر
المذكورة هم الني تمكنت من اإر ل
)/ , ع في جممع البلدان حدبئة الاستتار
ان و تطور هذه البلى وعدم قدربا را
مزاحمة الراسمالية العالمية المنطورة قدارما
الى الرضوخ لشسيئة الاخرة * وبالتالي ار
النخلي عن دورها التاربشي التقدمي » الل
نكن أن نمثل خلاله مصالع التثرية .را
كان دورها التاربخي التقدمي بتمثل في الننا
من أجل لتجر بر والوحدة القومية» والدبيزانا
هلاة طالب التي تمكن البرجوازية الماكررا|
حال تحققها منتطوير نفسها كطبقةمستقلة تخرا
و الاستعمار والاقطاع لنؤمن حربة بيع وثررا
القوى العاملة » وتحقسق الاستقلال والرن
القومية لتؤمن الوق الحر لنتجاتها , (نرا
بتخليها عن دورها التاربخي التقدمي وخفرا
لمشسيئة الامبر بالبة العالمية » قد حولت تنسهاار
طبقة عقيمة تابمة ( رجمية منذ ولادتها ) راردة
الراقع الذي كان مطلوبا
و مه | إن ورف الدولة الادارية
١ 0 ر الماثر 2 احالفت
له م الفلا
53 بررلية ١ في اوجه انقامات حن
يدنك بيوقوفا ”يج من الجالات السجارية
0 الود انا“ بوررياقية القالية كوسيظ
4.4 إ]انة ينما وين الاسواق المحليه ٠. فل
#2 و ته 7 بومرنالك او رللها السياسية الى
0 اله إن باسية إذي ارسمها لها
ص
دورها الحد بد كسان
بوندك” يكن سما ين الرجلة الديمقراطية
- بي الرجوازسة اللطورة في
ا 0 نقوية اجهزة القمم
اله" إولطة أكون ورووتفله حديئا الخاضصمة
ينه اله2 اشر فورة
ين ابر جوازية الحاربة 1 قور
١ل رزيط اك رن الفمع ولطوسر اجهيرة
إل
ول الماشر تولد ناقس
بادك النشافاس الأول 2 بين للك
الاتطاع والبرجوازية التجارية ؛
3لا ون المسياسية الاستقلالية ذات
الالثد الخر
ا ران 7 الرجوازية العقرة والفلاحية
اه ك 1
الوييإل فد لك - لررجعية
ريال يفتلي؟ ريك النضال :
0 0 ا واجماعية تقدمية ,. الامر
يفن بل موي اللية عن اران
“6 انلزال زرى نناقضا بيئها وبين
ابي لي ) ب الإريماء أكثر فاكثر فسي احاضان
وبر 1 اكثر فاكثر في وجه
ببربالية 1 ) بي الى التحول نحو الفاشية
بن الك ا فد ادعنه من محاولات
يابنة كل يديل كيف جرى تقليص سلطة
ف لبنان في الوقت الذي
إجهزة القمع النابعة للسلطة
- برخلها وتحكمها بالحياة العامة )
الن .ووس ربالية » في حال رؤينها ان الكفة
فنا ريع بصالع حركة الجماهي التقدمية»
ب بدات ,. التخلي عن حلفائها الاقطاعيين
2
وه" ابن
ا بين اكثر فاكثر قدرتها على مواجهة
0 فاه وقمعها » وهذا الموضوع أولتم
ون الإمركية اهتماما أكبر مما أولته ايام
0 الربطالية والفرنسية . حتى انها
ب اسلويا اساسيا في عملها عبر القارات
امون : اسيا وافريقيا وامركا اللانينية ,
هذا الاساس ©» بصبح الحديث عن
لبمار اطية في العالم البفلك حدبنا بلوتاويا
لم بجر البحث عن الطبفة القادرة في هذا
رين ار زاك على نمثيل مصالح الاكثرية » اي
ين الطبقة القاددة على انجاز التحرر الكامل
والوجدة القومية والتصنيع » قطبقة قادرة على
ورنيام بهده الهمات هي الطبقة الوحيدة القادرة
بلى نوفم مناخ دبمفراطي» واذا كانت البرجوازية
المثرة قد حاولت أن نلعب دورا مستفلا في
الحاة السياسية في عدد من البلدان المتخلفة
يبر الاننلابات المسكرية فانها قد فشلت لما
في لوقر مناخ دبمقراطي لانها بالاساس لا تسئئد
اليدور افتعادي ناربخي بسند سلطتها السياسية
الابر الذي جملها تحمي سلطتها لا بارادة الاكثربة
بل بنوة اجهزة القمع ..
ان طبفة واحدة » قادرة ب رغم قلة عددها ب
على فيادة تحالف وطني » بمكثها من انجاز مهمات
برحلة التحرر الوطني الديمقراطي ئم دخول
الرحلة الاشتراكية هي الطبقة العاملة » يساعدها
| سوضا عن ضعفها العددي ب الوعي الثوري
اللمي للدور التاربخي التقدمي ومهماته »
رالوس العلمي الثوري لدور التنظيم الثوري
الدبمتراطي المركزي » وللتحالف مع اوسع قطاع
بن الفلاحين والبرجوازبين الصغار الدبمقراطيين.
ركل ما عدا ديمقراطية لوربة من هذا النوع هو
عرد لفو برجوازي بحاول اخفاء الطابع الفاشي
' للسلعة الديكتاتورية العميلة أو المتشاذلة امام
الارادة الامبريالية
جم موسحجور ويب ومسو
اذالم كو الوطواي أكون زه"
لق "القاضيية ل
سسسرة وا #اتسفيدي ؛ ينا
ين 5 يسوي
والرادبر شرا لابللاق سار لطر يون
واعد
ظّ الرعيدين الاخسيئيي للم ا ا
ن ١ خنطن
دل لاسن الم ارين اعت لين
مل
0 لقصايان ا مار يولي .2 0 لحة
١ 7 لجر من المسامدات الاير ع
ددثئواي ,» ب 53 مبة
05 سون المستشار الما
33 0 والدي لبذت .رن 0 ص
: 1
لاجة في تعيب ويفيل الي
نا ن الناضلم
7 دلالهم لي السحن ؛ وكان البريان
حنفظوا بالانيي رانين ين ند
لاطلاق المقدين ان" : 32 الحكومة
١ رهما ١
لامركي ثلاي ٠ والدبلوماسي الراز بلي فوميد
هذا ١ بلي قوم
كي هلا السبان يقح ٠ ايبي إمارونى ,يكم
'ومة ممع الء ف ال
نذا فنا بتعاق بمده القضية
2 ؟ وبشترج باسلوب
لساب | مبأ شم وسيل
لي دمهم الى نظي الفسي اي
طريق اللضال الح . مطل يا
1
لاكثزية' الساحقةامن (لشنتب #اجباة .اير
هامشن حباة الاثلبة ١ و اما
م عو
لمجرد حمابة ولمر
الاثلية )او
بالفهم .
وفبما , اجمة
"د ان البيان الذي وزع على
ا بان لثراي العام ,
ان الكل بعرف عن المفنرحات التي تقدمد
للحكومة بشن ار لقترحات التي تقدمنا بها
م ل للشعب بانها « فر
مع المجرمين » كانت
ممنا مفاوضات بالسر » واحيانا كانت 1
على شروطننا » واحيانا تلقطع المحادلات فجاة ,
الم بقولوا للشعب أن قائد الشرطة الكولونيل
م ؛ ملع الفاضي دبان دوميو من الاقتراح
بتمد بد قترة الانذار - دهي ١ ساعة ب وذلك
59 الساة » حتى تسستمر المفاوضات حول
سثر بوني ودباز وميد انتهاء فترة
ييا موميدي قبل موعد انتهاء فترة
لم بقولوا للشعب بان المسؤولين في الشرطة
ودزبر الثقافة قد اشتركا في المفاوضات في
سجن بوننا كارنيا » التي بحت في مسالة
اطلاق سراح المسؤولين الاجنبيين مقابل الشلاب
الممتفلين » ونحويل البافين الى القاضي » ونشر
بيان ب وهو افتراح قبلت به الحكومة ,
أن أمن وحياة ممتفليئا في لخطر ليس دفاعا
عن أي مبدا نبيل » بل نتيجة مساومة حقرة
بائسة ,
هذا هو تصرفهم « لو المبادىء » , هذا ما
بقولونه للشعب ,
في نفس الوقت » شئوا هجمة قممية لم
يسبق لها مثيل » ضد تنظيمنا » وفسد الشعب
ككل » ووضمت البلاد على قدم الاستعداد للحرب
انتشرت الفوات المسلحة في الطرقات نفتحم
الوف المازل نهارا وليلا » ودخلت حتى الى
الستشفيات والمدارس والكلسائس واللوادي
الرياضية ,
وازبلت رسميا الضمانات القليلة التي كانت
متبقية لنا . واعتقل آلوف المواطئين واخضعوا
للاذلال » واغلقت مدارس الاحداث المالية »
وجاءت دعوات التعذبب من اكثر امواقع تفاوتا »
وانفقت ملابين من البيزوس التي حرم منها
العمال » على جواسيس الشرطة » وساد عهد
أرهاب لم يسبق له مثيل » وحملة تشويه في
الصحافة استهدفت قلب /ل[الامور على رؤوسها ,
وهده ليست امرة الاولى التي يتعرض الشعب
سر مصالح وامنيازان هدم
مجرومون من حبق رسم مصيرهم
لمظمانه مثل هله الامور ان هذا بحدث ملك
خدالى ثلاث سنوات » وكان هؤلاه الذيسن فى
السلطة خلال هذه الفترة » يللقون الصحف
(نعلون الاعسزاب السياسية وبخفاسون اجون
العمال بهراوانهم ؛ ويزجون الالاف من شعب
الأددفواي في السجون والتكنات ٠ بشربون
لون الطلبة والعمال ٠ وجملوا من التطذيب
مؤسسة هادية ( كما البت البرلان صحة ذللا ) »
ورافيسوا الهف والافاني واقوال ارليقاس
١ الحرر) ؛ والصطهدوا الثفافة ؛ والملم يكل
أشكاله » وباهوا البلاد بكل جبن لاسياد اجائب»
ومثعوا اللقابات الممالية واللشاط الثقاني »
والفوا البرلان والدستون والحقوق الفردبة
والجمافية. ,
00 بالطبع » نفد باسم الدفاع من
حياة » ونظام هو فقط نظامهم هم وطريقتهم
هم في الحياة , م
نظام الافلية التي استولت هلى البلاد وتستغل
اكثربة سكانها
نظام ملكية الارش في منتجة التي تحكم على
الثرادفين الصفار والممال الزراعيين الكادحين »
بالبؤس ,
نظام سلسيلة المصارف الضخمة بصفقاتها المالية
نر الشروية » 1
نظام الوزراء وقفادة الثرطة والسياسيين
والمسؤولين الحكوميين الفاسدين الذبن لا يعملون
الا بالرشوة » ونظام من هم على اشكالهم .
لام البطالة والاحياء الفقرة المزربة ,
نظام الشباب الذي بدفع نحو الجر بمة والهجرة
نظام الحفلات الماجنة في بونتا دل استه .
النظام الذي بترك المتقاعدين منسيين في بؤسهم
نظام المستشفيات حيث بموت الفقراء مسن
الجوع كما في مستعمرة اتشيباري .
نظام الناس من دون بيوت » وثقافة وصحة
اد عمل ,
بابجال » نظام الافلية التي نثمو ونثري من
آلام الاكثربة الساحقة ,
أن ثورتنا هي مد نظام الحياة هذا » وهذه
الثورة لن نقمعها ونسحقها شبكات الشرطة او
البنتولال ( حقئة الحقيقة ) ولن بقدر على وففها
جواسيس الشرطة ب ولو دفعت لهم الملابين ,
أن الوضع الحالي في البلاد بتطلب حلولا
سبياسية واقتصادية واجتماعية» والردودا لقمعية
لا فائدة منها . ونحن نتوقع اليوم » بمد ان
استخدمتم كل فوات الشرطة الممكن تصورها »
ورميتم بكل ما هو متوفر لكم من قوة دنا »
بانكم ستمون نهائيا وعلى نحو حاسم » بان حركة
التحربر الوطلية ليست عصابة مجرمين .
ان حركة التحرير الوطنية هي التنظيم
السياسي المسلح للطلبة وللممال وللموظفين
وللعمال الزراعيين وللماطلين عن العمل و للمفكرين
وبابجاز » كل القطاعان » المستفلة في المجتمع »
في نظامكم » نظام الظلم . مثهم جندنا الاعضاء
واصبحنا منظمين » منهم حصلنا على اللمسائدة
والتابيد » ودفاعا عن مصالحهم نقائل ,
وانتم لسستم بحاجة الى البحث عن معادلا
اجنبية لتفسروا وجودنا ..
أن نضالنا هو الاستمرار الطبيعي واللطفي
لافضل ما في اسلافنا وبطرق تناسب الزمن
الذي نميش ,
ان مصير وطننا بكمن في فوهات أسلحتنا
السربة » كما كان في الامس على تصل الرماح
الني استعملت في تلالنا » ولكن هناك فرق اليوم
بالامس انتزعت منا انتصاراتنا » ولكن هذا لا يمكن
أن يحصل اليوم . اليوم الامور ضدكم بكل
تاكيد ووضوج .
اليوم هي قاسية دخول واع للجماهر الحرومة
الى التاربخ لتصوع مصيرها بنفسها , وبرنامجنا
هو لنلك القطاعات وذلك التقليد التاريخي . نحن
نؤمن أن مشاكل وطننا ستحل عندما تصبح الارض
في خدمة المجنمع ككل وليس في خدمة حفلة من
الافراد لوي الامنيازاتن . هندما ننتج الثروات
التي ليها ان ننتج » ونخدم هذه الثروات
حاجات الشمب وكما لمنى ارتيقاس © منقما
الوفسع الارفس في خدمة هؤلاء الذبسن قاسوا أكثر
من فرهم ,
هندما بلغى الراسمال الاحتكاري من الصناعة
المصرفية والصتاعة والجارة » قتصبح هذء
القطاعات الرليسية للافنصاد الوطني في خدمة
الممال والشعب ككل ,
علدما تنكسر الروابط المخزبة النىي تربطنا
بالاستغلال الاجنلبي ونسمر على سياسة خارجية
وطلية ومستقلة استقلالا حقيقيا .
هندما يصبح حق التحصيل الثقافي والصحة
والسكن والعمل للجميع حقيقة وافمة ( فهو ما
لال في حبز النظربة ) . وبمكن أن بتحقق ذلك
فور اهادة استثهار الموارد » التي نذهب اليوم
الى الخارج »2 وتلفق على المصاربة والترف
والنشاطات فر المنتجة » لمواجهة هله الحاجات .
هلدما نستعاد الاموال المسروقة من الشهب
ومن البلاد نتيجة كل الاحتيالات السياسية
والاقتصادية الضخمة » وبعاقب الملتبون »
وهندما يستطيع العمال القيام بدورهم العادل في
ادارة شؤونهم الخاصة وتؤون الوطن .
هذه هي النقاط الاساسية في برنامجنا الذي
من اجله كانت تقانل منظماننا الشعبية خلال
سئنوات هدبدة وبطرق مختلفة ٠.
ان نضالنا سيستمر حتى يصبح كل هذا
حقيقة وواقع » وباسم كل تلك القطاعات
المستفلة » باسسم تقاليدنا التاربخية وباسم
برنامجنا نقول : لن نحترم نظامكم ابدا . لسن
نعود نقبل بموفعنا كلا مشاركين في التاريخ .
اليوم نحن نطالب بحق أن نصوغ مصينا نحن »
وسناخد هذا الحق والسلاح بابدينا .
ملل فترة قرر الشعب أن برد الضربة بمثلها .
وحربكم القمعية ستواجه بالرد الوحيد الممكن :
الحرب الثورية . وهذا ما نممل به ,
في النهابة » وكتعبي عن رفبتنا بتجنيب البلاد
آلاما لا بريدها أحد » لكن ما نحن مستمدون
لتحمله ب ولهذا عندنا سلاحنا وشهداءنا
وفضيننا ب نعلن على الملا :
نحن على استمداد لانهاء الحرب لفئرة مسن
الوقت متفق عليها » وعلى اراس الشروط
التالية :
. ب الاق سراح كل المعتقلين السياسيين ١
؟ - اعادة كل الذين طردوا من وظائفهم » واعادة
كل الاموال التي اخدت من الممال في
شكل اجراءات نقابية ,
" ب الغاه قوانين ومراسيم تجميد الاجور .
وضع حد لكل التدخلات الخاصة في
المؤسسات التعليمية ,
© ب اعادة كل الضصمنات الفردبة والجماعية من
قبل الحكومة الحالية .
5" ب وضع حد لكل الاجراءا نالقممية والرجعية
التي انخذنها الحكومة الحالية » ولن
ندخل فسي أي حال من الاحوال » في
مفاوضات حول الاسلحة التي في حوزتنا
او حول وجود منظمتنا » لانها » في التحليل
النهائي » الضمانات الوحيدة في ابدي
الشعب .
وبالتالي » ناخذ البادرة علنا وعلى هذه
الخطوطا .
ان الحكومةعندها المنبرء اذا واففت سنتفاوض
وسنفي بما علينا في الاتفاقيات التطابقة . واذا
الم توافق ©» تكون قد اختارت الحرب . واذا
السم يكن هثاله وطن للجميع » لن بكون هناك وطن
لاحد , سيكون هذا شعارنا .
وهذا كل شيء » ..
(ايلول ب 17 ب .199 )
[ لهت © - هو جزء من
-
الهدف : 73
- تاريخ
- ٣١ أكتوبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39477 (2 views)