الهدف : 73 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 73 (ص 10)
- المحتوى
-
وعرى الايام الملاضية
ريا ززني بدو اغطائها
ان المادة الادبب ك 8
عن » فان
مشبونها ٠. ) واسحة 00 قف
مل الزرعة متاحة لالخسا .9
متلقيها ل بها . بيثم الادة التي تتراجع
منها : ممها 0 0 .إن الملافات الغائمة في
:و القطات متداخلة »
إن القصصي كذلك عبارة عن 2
- القراءات سابقة » لذلك تدو القصص
عون بسندها غم الاخلاصالذاتي العميق»
إزذي بحرك كانبها » وبلح عليه عست
اكثر منجانب »قاعوة ابطالمتعددين
في رغية روالية
على أن هذه اللاحظات السالبة على الكتاب
ازول للمؤلف > لا تنفي امتيازاته الاخرى» فهذا
اتاب بقع في دائرة النجاح » حيث الحب
والرفض ممكثان ٠
وهم حساسيتنا ازاء الاعمال التي تنخذ من
امقاومة موضوعا لها » فانقصعي رشاد ابو شاور
نل انملك الحظات من الحقيقة » صافها بصدق
نفسي وشفافية فنية » هرة » وبسوعة وتسجيل
مرات ٠.
عفي الاشارة في هذا المجال الى لاثشقعيص»
ميخم ما في المجموعة » وتستحق أن تكونمبررها
وشفاعتها .
المسائ : بوحد فيها اكاتب مشساعر
الانسان باشياء الطبيعة . المقاتل الذي يمك
قريبا من النهر في انتظار عودة رفاقه » يفاجا
بطائر دوري بضطرب جريحا بقربه » بعد أن
يسمع اصوات الرصاص » على مرمى عيليه .
وانا ما فكر ان بدفله > فان شعورا بالاتحساد
بالارفى يشرنئب في اعماقه © وبدعوه أن يرجىم
دفن الطائر حتى تعود الجموعة © وتماودالدخول.
وهناك يكون الدفن .
ذكرى الابام. الماضبة : تصود بنا هذه القصة»
الى ايام الكفاح قبل ال 14 . وتتحدث عنقربة»
وصلت آلى به رجال الانتداب. الرجالا لوطنيون
يتهيون للمقاومة . المختار والوجوه التقليدية
تتردد وتساوم . احد القواد العرب يحول دون
توزيع السلاح . الشاب ابو علي يدين الضابط
وامختار بالكلام الصريح . و ( ابو علي ) هو بطل
القمة : فلاح فقر > بحب ارضه وأمراتموولده.
بمتقله الضابط العربي كن الثوار يحررونه .
ويستشهد . وبمد هرور اثزمن » نطم ان ام علي
تسكن في مخيم جباليا . ابنها يعمل مظلما
(حيث فصحى آبيه بثمن تعليمه فداءا البندقي6.
علي اشترى بندقية . لانه بحتاجها .
م اقصة اشبام ا فلطينبة التي تتحدث عن
ابطال بلتقون في ساحة المقاومة » مخلفين كل
عنهم » ارتباطات ونوزعات اكثر من عشرين عاما.
وياخنون في التعرف السى اصوات الرصاص
وصداها » حتى بدمئوها .
وعدا عنذلك ففي القعمترنزعة تقشفوا قتصاد
ملموسة » لا بشك قارىء بانها غرورية » وإمارة
صحة . خامة ازاء موضوع » طالما انتهك
بالافتمال والادعاء » والعواطف والكرامات الي
الا ظبث الا للا ..
).. )ع
ذ . ثلاث سئوات »
5ن ترد حي وار
72 .نا اخرى »2 عن القصة
القصر ن في العراى) والتطورات» الفنية
الموضوعية ) التى اس ستجدت عليه ١
واد ترك فيتاك النقاشاات بعضىاساتذة
الاو ة » وبعض النقدة » اضافة الى
المنحف والجلات الادبية
7 لوحظ عذلك» ان دائر 0
قد انتسعتلتشمل بعض صحافقو لات
لبئان والجمهورية العربية المتحدة ٠
كها إن اتحاد الادباء في العراق © عقد ندوة
مخصعة لهذا الثرض © حضرها اغلب كتاب
القصة © وادارها الشاعر الفلسطيني خالد علي
مصطفى واشترك في ابداء الراي © الناقدان
فاضل تامر وياسين التصم » اضافة الى سامي
مهدي ب شاعر » ورئيس تحربر مجلسة اللمثقف
العربي -.
إن عل النقاشات حول القصة القصية في
العراق كانتمنصبتة حول نتاجات الجيلالشاب»
جيل الستينيات » وعلافته بالجيل السابق» اي
جيل الاربميئات وامتداده جيل الخمسينات ٠
ومن خلال الاطلاع على ها كتب او نشر حول
هذا الوضوع » ومن خلال القصص القصرةالتي
كتبها شباب عرافيون © والتي نشرت في المراق
او لنان أو اك ج.ع.م او في بمض البلدان
الاشسترالية » نلاحظ ان ظاهرة جيل الستيئات»
جاءت صحية » ومعافاة » وتحمل طابما جديدا
لاضاءة القصة بدماء جديدة .
لقد كانت سئوات الاربعينات والخمسيئات
منهذا القرن» بالنسبة لاوضاع الشعبالعراقي»
سئوات النضال الجماهري » ليس في سبيل
ترسيخ الاستقلال الوطني وافامة سلطة الشعب
الثوربة فحسب »© بل وخلق المناخ الملائم ايا
الايجاد علافات انتاج جدبدة » مجتمع جديد »
يتمتع فيهالانسان العرافي بكرامته ويحققفرصته
في عيش كريم حر .
وكانت القوى التقدمية في العراق تنساضل
بلا هوادة مناجل نحقيق هذهالاهداف» مستقطبة
في ذلك جموع الشعب الكادح » بطبقاته! لثورية»
ومتها فئات الفنانين والادباء والثقفين . وفي تلك
السئوات كان الثقفون والادباء يناضلون جنبا
الجنب مع شعبهم وقواه الثورية . وبهذا فانهم
اعطوا كل شيء لشعيهم في حدود امكاتاتهم
وطاقاتهم .
ولقد شهد الوضع الثقافي والفكري في العراق
آنلذ » نشاطا ادبيا غزيرا وواسما » اتسم
بالجرأة » والثوربة » ومعانقة طموحات الشعب
وآماله » وكانت المجلات العراقية والصحف
السموح بصدورها آنئذ ننشر قصائد النضال
الثوري » بالاضافة الى القصص التي تتحدث
عن عذاب الانسان العراقي : عذابات العامل في
المصنع » والفلاح في الريف » والمثقف في دائرة
اختصاصه
ومما زاد في نشاط هذه القاهرة وجود
الترجمات» السرية أو العلئية © للادبالانساني»
خصوصا مؤلفات الروائيين السوفيات وبعض
كتاب اممركا قبل وقوعهم في طائلة المكارئية
المقيتة .
وفي غضون ذلك كله تعرف القراء والمتعلمون
على : جعفر الخليلي > ذونون آيوب » عبدالملك
نودي » واخرا ب وهذا حدث في منتصف
الخمسينات تعرفوا الى فؤاد التكرلي .
وكان اولثك الكتاب عدى التكرلي بهقا
القدر او ذاك بقدمون ابطالهم بصورة واقمية
جدا » تقرب حد النقل الفوتوغرافي في اكثسر
الاحيان » متحدئين عن هموم افراد بواجهون
عجزا ماليا مريعا » مثلما هم وافعين بنفسالوقت
نحت رحمة اجهزة الدولة القمعية وادواتها
المعرفية والقانونية .
ان القراءة المقارنة لكتابات هؤلاة ب عدى
التكرلي مع بعضضى نتاجات مكسيم غوركي مثلا
يمكن ان ترينا مدى التاثر الحاسم والواضح
كتابات ومؤلفات الاخر في الاعمال القصصية
لاولتك الكتاب . وكان اسانذة الفكر الاكاديميء
خصوصا في اوساط الكليات الادبية » يمملون»
كل اخلاص وتفان » لتعميق هذا النهيه بلورته
كيما بشكل ظاهرة ادبية عراقية » اذا جاز
هذا التعبى .
لكنهم » فيما يبدو » فشلوا في تحقيق هذه
الامنية . أذ ظلت اغلبية تلك النتاجات واقعة في
دائرة اتهام اساسي وجوهري : أن الانسان
العراقي لا يستطيع ان بحيا بالخيز وحده »
مثلما لا تكون ابة جدوى في تقديم حالة مساكلة
لاوضاع الريف » بل آن آنسان العراق يطرج
نفسه الى ابعد من هذه الاقانيم » انه بريد ان
يعرف : اذا وجد » وما هي مهماته . لكن كانب
القصة آنئذ لم يكن بفكر هكذا على الاطلاق :
ان الوعي الخاص بالكاتب كان وعيا خارجيا
بالعالم والاشياء » وكان يعتقد ب اي الكاتب
ان ١ عرض » حالة الفلاح السالنة يمكن انتشارك
في اذكاه نار الثورة في فلوب الجماهير. وبمعنى
آخر فان كانتب القصة كان بتكلم عن « حالة » او
عن ١ وضع ) وبقدمه كما هو : باردا » مليئا
بالشعارات © ودونما دراسة للمعطيات الفكرية
التي بمكن ان تحوبها القصة ٠ لكي يكون بالامكان
سحب اليساط من نحت 'اقدام الانسان العرافي
العادي وجعله بكر مرارا وتكرارا في اوضاعه »
بدل ان يقدم له حالة ساكتة ريما تساعده على
ابجاد السلوان فيها تبريرا لاوضاعه الشاذة .
وبعبارة اقلايجازا » لم تكن قصصالاربمينات
تحوي اي طابع لانسان متمرد .
غير أن هذه الحالة نطورت » فليا وموضوعيا »
في أواسط الخمسينات ٠» عندما أخق فؤاد
التكرلي ينشر قصصه الجدبدة وآلني تعتبر الان
التطور الاصيل » الوضوعي » لكل النتاجات
الني سبقته : هناك مهربون » واناس عاديون »
الصوص »© وعاهرات أيضا ء» عزون صسهوت:
العراق وأتهاره بحثا عن الامان /
3
العتبات المبدسة ا إن أو
جديدة . ولقد تحر 72 3
الشخوص بطربقة تسمح نا بمراق ر 7
لقد اعطى التكرلي أبطالة 2«
إبة
داخل النص بآاسلوب 00 تحر ابر
أسلوب جديد بتذكر فيه البطل ايد الروية
الئاس بشبيء من الحسربة وب ار
التامل في أغلب الاحيان . ويهزه #ار
فد حقق تحولا نوعيا في القصة ا
أخرجها عن الافمطة الابوية اوتي وا لذ
بدون آبة مناسبة . ديه -
بيد أن هذا كله الم بحقق از
القصة باقانة مع التقورات وني 125
القصة في العالم أو ٍ
الاخرى » كمصر مثلا في بعل البندان وري
ويسدو أن القرف التارىة
الوضوعي + اللذيناكتننا الى رن 0م
الحقبة »كانا فوق قدرة ووعي لكاتب ارال
وهذا ما بشكل ادانة مريحة ونه 57
رغم اقرارنا على أهميتها 0 ار
ملتزمة . و سان
وفي أوائل الستينات ظهر في المراق ىر
جدد » كتاب شباب ء بداوا يكبون روزأ
بأساليب جديدة » ويطرحون لين
جديدة » معتقدين أن الجيل السابق قد ابر
دوره بفعل الظروف التي استجدت 0
١6 تموز 19668 . 5
كان اغلب كتاب الستيئات مسن الشارل
اليساري الذين استرشدوا بالنظرية الملية)
أو الذين انفتحوا عليها وبداوا بدراستها بمرخ
تدربجية . ولهذا نجد انهم كانوا مع تفلن
شعبهم في الزمن الذي تلى حدث )1 تيرز,
فاصابهم ما أصاب شعبهم من تنكيل وسون
وارهاب. ووجد البعض منهم أنفسهم في التقاه
وأمائن الحجز الاضطراري بكتبون التمي
وبنشرونها في مجلات وصحف بغداد وبروت ,
وابتداء من آوائل الستينات وحتى منتمفا
تعرف اغلب كتساب القصة الشساب الى مخلذ
سجون العراق ©» بيئما كانت الحركة الشية
التقدمية تواجه انتكاسات ونكوصات مؤلة ونفجة
فتركت كل هذه المواقف المأسفة تاثيرات دخلة
في نفوس الكتاب الشباب .
من هنا ظهر الحزن والياس والتمرد في كاباه
الشباب » وشهد عام 1438 نهوضا قربا لم
هه اس
و»
القصعى الكثرة اللي
2 اق الادبي ب وجربدة
ملح ين إبجلات اللبنانية ٠
ونفسهم ذات نوم كالاتى :
اهدافهم سجنئة
عثرات الالوف من
ويفا 0 لان بتساءلوا : اذا
١ » برؤية لورية © الجواب
يحددة ) ور ١ الى انفسهم »
وؤلاء الشباب انتبهوا الى
. محددا © رغم أن هذا
١ إن واحد خط بنادى
بادك بى, راع وعدم الابمان بالمقولات
7 الارنكسان الى صبفة آدسة
لا
0 وباب بمئحون أنفسهم للحربة
5 إشتراطات © معتقدين ان
37 .وز الوجود ©» انما بيتحفق
ومعلى 2 #2 إمن: خلال بعد
إجونفة ابييل بالمستقبل © عن ل ل
يإ © نالا وىاخطين والساقطن والمتمردين
0 0 إبن امسر ا ولهذا تلاحظ ان
لذن 23 ؤين نفس متمرد © يؤكد على
5 الاثسان بوجه الارهاب
الا وعلى طرح --- 0
3 يهم السياسى المتخلف بهذا القدر
وأ .0
0 35 زي بعد المزيمة » شهدت
وفي عام :في العراق تطورا » فنيا
رزمة ال 5
٠ القمة , ولحوظا » آأنقذ جسد القصة من
03
1
اليس 5
0 ورم محمد خفير وجليل القبسى
رج
واحمد ,
الإولى ) وعبد -_-
الرغبة في وق
: حقا
0 8ك : انجه بعض هؤلاء الكستاب
1 الحلية » الفولكلور والعادات
2 بين » بصياغه ملائمة » تبتعد عن
: ى الخاص بها » لنضعه في مضمون
لتفبر ان لم يكن صورا
ناصر ( في مجموعته الاولى
مناخر ) على كتابة قصص
القرف التاريخي
عمري بخدم الثورة 3'
مالا لها ٠ 57 2
ن في الشكل : كانت هناك أكثر من مفامرة
نينة » وذهب بعضنا الى التقريب كثيرا رغم
إن هذا الامر ظاهرة صحية من ناحية المبدأ ء
على أن بعض كناب القصة في المراق أخذوا
« بزابدون » في هذا الاتجاه » فكان أن تجد
بلك الهلوسات الفريبة على أنها شكل » وتلك
« الجمل الانشائية عديمة المعنى » على أنها شكل
أبضا , على أن هذه الننوءات القريبة عن جسد
التمة العراقية في طربقها الى الزوال ان لم
أفل أن أصحابها لا يجدون الان آبة قافلة للعداء
أمانها ! 1
٠ .لقد ذهب أغلب شبابنا أول الامر لاستعمال
الونولوج الداخلي» ثم أسلوب همنفواي الجمل
القصرة المبتدئة بفعل مضارع غاليا وكان بطل
التصة آول الامر هو الكاتب دوما . وما أن حان
عام 1936 ب .198 » حتى بداب القصه القصرة
ناخذ بعض ملامحها وشروطها الاولية » في فهم
ززعي حيدين لجدارة القصة في عالمنا المعاصر .
لقد بدانا نكتب عن مدن غير موجودة
على الاطلاق ٠ اخذنا « ننشىء » مدنا
جديدة على خارطة العراق : مدن تشيع
فها البراءة » يشاع فيها الحب » ملينّة
بالرجال القادمين في الليالي القمراء أو
الحدييشة
الظلو" ا
العا في نزهة المحارب الذى بود تفير
خلف ور سب 49 (جايل الفيسي واحمد
الصفر ؛ لتحدث عن مسائل
العرافي وهو بواجه مشاكله ان
) الاذلى : هي أن عض كا 1
وان كانوا في السنوان وك كل اشاب
الشوط في مقامرتهم إن لاكثمال
كنانا ج
: انهم خصوصا مجموعات :
بوسف الحيدري وخضر عبد الامر وموفق خفر
( والاعمال الاخرة لعيد الرحمن الربيمي ) قاد
بدات تشكل امتدادا » سطحيا في غالب لحان
اه ١ 3 0
لقفزة فؤاد النكرلي ٠ ومن المؤسف أن ببادر
أساتذة النقد الاكاديمي في الجاممة الى تم
هؤلاء الكناب و بعملون على « صياغتهم » فيو
فاتلين فيهم دوح الفامرة » أوالتمردء» بعيثك انهم
أصبحوا الان علامات ناربخية لتطور القصة في
العراق لبس الى
ص أما لة الثانية :
المسألة الثانية : فهي مواصلة بعة
الشباب لثرف المقامرة » واخص منهم باد
جليل القيسي » أحمد خلف » وموسى كريدي
وغرهم من الذبن تربوا في مدرسة ( الكلمة 6
ويواصلون الان عملية السر بالقصة .الى خطى
حثيثة في التقدم ٠.
: وفي قناعتي أن الفضيلة الاولى لهؤلاء انهم
نجوا من لعب النقد الاكاديمي » ورفضوا
التموضع فيها » محققين بذلك تحولا نوعيا في
القصة العراقية ن أنفسهم
العراقية » طارحين ), كسهام 2
قابلة للانجناء , -
في قصص جليل القيسي ( صهيل اكارة حول
العالم ) نجد ذلك التوق الغريب لانسان العراق
كيما يجد نفسه متحققا وبفعل آرادي منه في
الموافف : السياسية » الحب » الجئس »
البحث عن الله الضائع في زحمة المدن .
وفي قصص أحمد خلف نتلاحم مع الابطال
العائدين من حرب خاسرة » أو من المعتفلات أو
من السجون » فنجد فيهم الياس والضمف »
لكننا نجد فيهم أيضا مواقف الانسان وهو يجاهد
لان يظل واقغا على قدميه رغم فسماوة جراحاته .
اما في قصص محمد خضر » فاننا نجد عالما
جديدا © مليئًا بالرموز والحكابات الشعبية »
عن جنود يسافرون في قطارات ليلية الى أماكن
غير محددة » أو نسوة يقفن أمام العتبات
المقدسة » مرميات في أوفيانوس هائل من التامل
الدبني الشقيف . ان محمد خضير » بأسلوبه
المشبع بالحلم والرجوع الى الماضي » واحد من
الطليعة الادبية الشيابة التي تسستطبع اضافة دم
جديد للقصة العرافية خصوصا وللقصة القصرة
العربية عموما .
ان بعض التنقاد » خصوصا متهم أصحاب
المدرسة التقلبدبة » بنظرون الى هذه الجموعة
بشىء من الحذر » بينما نجد أغلب المثقفين
والذين بتعاطون النقد في العراق بشيرون السى
هذه ااشعسة بكل فرح وغبطة .
أن علامات جديدة » مضيئة » تولد
الان فى العراق » فى مجال القصة
القصيرة » يقوم بها شبان آمنوا بالانسان
والثورة بديلا لكل الاحلام » ووفق ما
تطرحه الحياة المعاصرة من تطورٌ في
الاداب والفئون ٠
عوس ار كنج
ردي عن عينيك الدمع .٠ .
امي في هذا الزمن الخوتان ٠.
يجدى جح كاه عغلة
ال جدي حتى لو سالت من عينيك
1
لا تبكي يا 1 حاء الموكب ٠.
بحهل لعش عرست الحلوة ..
ها زالت 7
زالت تلبس يا امي فستان العرس..
تسطع كالشمس 5-8
حملته اليها الدبابات هدية ٠.
من عمان ...
[اليكيق
وحدوها في عرض الشارع ملقية
فقات عينيها الدبابات س
قطعت تهديها الدبابات ٠.٠
منعوا عنها حتى شربة مام ..
يا امي فى عمان ..
تركوها للقربان السوداء ...
المقيق
قالوا يا امى ان الحلوة كانت تصرخ..
نادت كل الججران واهل الحارة ٠٠
3
شمر : ماليت سديد
كل الاذان ٠٠. ”
تركوها في عمان ٠٠
را للاقفال ٠٠
تستجدي الرحمة للاطفال ٠٠
لكن عبثا يا امي لم تلق جواب٠٠*
وانهارت عند الابواب ٠٠
كانت تتطلع نحو الله ٠.
لكن ٠. عبثًا يا أمي 21
لاد
واخيرا جاءتها الرحمة ٠٠
من قلب العتمة ٠.٠
٠. :
طابور الدبابات الههحية ٠٠
دبابات الدم ٠٠
دبابات الدم ٠٠
لجا يي
كن ٠...
جرح الحلوة با امي ازهر نجمة ٠٠.
في قلب ملايين الثوار ٠.6
نجحمة نصر و٠
. صدرعن منثورات مواق" بالتعاون
٠ مع الجبهمة الشعبية لحرديرفلسطيت
شهادة الاطفالق زم الخرمب ..
اعراد , عي السعوري
الاطابع لعن ١ ذلا رك ارط
اطنب د لك على : ص.ب 12/6 - دروت
الصرع ٠أل.ل
| الهدف ©
جا ا م سس سيج لسس ونج
- هو جزء من
- الهدف : 73
- تاريخ
- ٣١ أكتوبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 6868 (5 views)