الهدف : 74 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 74 (ص 10)
- المحتوى
-
الاكقة 17
جا
ها. حادي آلعيس سللم لي على عمان
.وقبثل الجرح؛ واحضن أهلها الشجعان
وبل المذفع الرشاش + في يدها
وختدق المحد والساحات » والجدران ,
واهتف بها : راسك المر فوع معجزه
عاتن الحليب الذي ارضعت يا عمان
قواصلي الدرب » يا مصلوية انفت
إن تنحني » لحظة » للسيف والسلطان
وواصلي الدرب »> با عماننا : فغدا
ندق بيرقنا الدامي على « بسمان »
٠.
باحادي العميس» دبالصوت هميالشطين
وقل لأهلي بكائي اطفا العينين
حناجر الظلم » في قلبي وفي عنقي
فخذ كفي» وبعنى واشتري لي عين
٠.
باحادي العيس دب الصوت فياشطين
تككر السيف في كفي آنا نصفين
لكنني فوق صلماني ١فاتلهم
قخذ فؤادي وروحي واعطني سيفين
9
باحادي الميس سائفتي ولو دمعة
المنة لي
اخواني التمه
» قلم أرهم
ودعتهم يوم 1 الحمعة
حتى انى نميهم 8
9
5 منديلك االصنوع 0
ووه م له »2 فانا
حلي سال مي الفولاذ » كي احمل
9
نا حادى الميس» سكم لي على السلط
فارضها مزروعة © موتا على موت
وان مررت » على مصلوبة عريت
فالق تونا بغطيها فذي اختي
نا حادي العيسن سلم لي على اريمد
رشاشها ما زال في متراسها يرعد
واحمل لها ؛ ضمة من ورد ديرتنا
وقل لها ليس فينا غير أن نصمد
ادي العسن يق بعلت الوا
فقد اضاع اخي © في د
,تل لها أن للتاريخ منطقه
سيسحق العرش » لكن شعبنا يبقى
أ تذبيل حتى لا بتوهمن احد)
با حادي العيس سكم لي على القدس
وقل لها : لو نسيتك اقطمي راسي
يا (ا عوض النابلسي » ؟
( الاسم الحركي ؛ فراس )
اعرف أنك انت الان تموت
ليلة اعنامه
وارى حتى شفتنيك الزرقاوين
تشدان على الكلمات
مين راح يطعمها بعدي ب
واخواني
شباب اثنن قبلي ٠.٠.1
فى المعركة راحو
يا « عوض النابلسي »
هذه اللحئلة آنت تموتثك
خلف المئرا
اس
اني حتى ابصر روحك
تسيل
لمى قشقاش )»» !
١ الاسم اللحركي : ٠١ رجاء العماش 6 )
عبر مئات الاميال اراك ممترسة
خلف الرشاش .
تحمين العلم » الخفاق الى اعلى
باش
الوه يا « سلمى قشقاش »
انى اكنب هذه الكلمات لعينيك
الظامئنِين الى الحرية والحب
ولجبهتك المرفوعة
في وجه الموت المنصي إن
في وحه النبابات الهمجية
٠٠ الدبابات
وخيانة
آه لو اقدر ان ازرع زهرة
في شعرك ٠. ازدع زهرة
لو اقدر أن افدي بحياتي
أصفر شعرة
من راسك اصفر شعرة
لو اقدر ان اجعل نفسي
في كفك
وعلى كرسي قدامي
في طرف الطاولة الاخر
تج و -
5 اث سنين ) ( وهيبة )»
تنضت للمذياغ
وتصاحب اغنية تسمعها اول مرة :
يا عمان يا عمان
أحنا ابطالك الشجعان
تركوا الضفة للمحتل
وفوقك انت يا عمان
يا« سلمى قشقاش »
الف سلام وتحية
٠. تلعمب
فى وجه رباح الضرب الدموية
فى وجه الدبابات الهمجية
الف سلام وتحسة
للقلب الظامىء للحب
الساهرتين
العلم احمل من ان
بحيا فيه الاوباث
فليزار» عو
1 /
زأويهة ( المدرسة
في احد الاحباء الاهلي 5
من عمان
معتمدا بيديك
حتى تنقض على الارض
يا « مسعود الشيبان /
عبر هئات الامبال أرى و .
في ولع تنقدان ' 3ك عبني
صف من .دبابات سر نار دخ
يركض نحوك ..
لوت وك ٠١ نحو ارون |
المتربص »
في
ا انت
في زاوية المدرسة الاموء”*
انك تبدو تمثالا لا بتحاة
انك حتى لا تنف
اني اسمع عبر مئان
دقات فؤادل عاذ يلايل
لدتير
قطمة ارض ات وانفى.
ع والفصلت
بيدي على الارض
ينلقض ..
ثانية .. اتثننسان
النمر المتربص في هيئة انسان 1
ومهضة 1
برق
5
ارفك
عبرا بالافكار .
على عكس المالوف
الرئلس 2
بي مادفك تاوق الاطر الاكاد نمية»
_- باللوث , مجالها السرح
“د ورؤئانين الفلائل الذين
ا 0 بحي ويفكر 0 هاجسا
الي ريات الرأبة ار فان عارف
ا الل
دل يلوا ”للع بمتابعة تخومالتكوين
ها رن ذلك “بين معطياتاللون وففظات
اللاي واللن لدية م الجر من
ةي
7 ران * جار امع الطبيعة لذلك »)
٠ الرسامون
امتزاج د 0
االعة او متوازية ؛ مع
ن الا ووهربية دائما » المنفية عن
رائما مملوءة بالحركة
العمق .
» ماخوذ بدلالات الواقع
نه رغم رفضه لحبثياته»
يا ازلي مفتتا » ملسوخا »
ا
يحت ل وابتجدير فم
والخلر يور البعري
وان لمق
يد » في رموزه المعبرة عن حركة
٠ بجلالي ورحية فهو كثير الاهتمام بلقة
لبه إل رورسيووءت الاقتفة.. الوجوه )نا
ابن ساحة اللوحة © تعبيرط؟" عن
إيجواد قائم . نصمات الجر نمةوالمدتية»
/ والثوية » وعن
بن بجد الحفائق مقلوبة » حيت
نا فار - .
اهب انق خبد هذات الاميال _ 3 فرق ا
يا غ» مسعود الشيبان » ! الا جه وشاع 4 وهاه او
الآن اراك الان ١ 1 إزيدم واليد والوم 8 9
في زاوية « المدرسة الاهلية» )أ أب بين عنها بها يشنيه المراخ » تتعسرر
في احد الاحباء الشعبية / واي بن خض عر الوك ب 0000
5 ب 4 ذلك بو مهم عاضا امام منجزات
لحماك مزروع عشرين شظية ووارف بوك الأان وي خات دلائة
تحمل راسك في كف 3 بيونية البورجوازية » واكثر اللو كتردلار
والكف الاخرى .. تنك بون_حاق حتى العظم » امام ما يهددالانسان
تعصر لص 0 هي ( استهلاك ) + فالموت المعلن من بقابا
حفئة ١ 31 » بقابله ازدهار قاحشش فيما لا بقلي
3 رين شينا 6 فالنتاج البورجوازى فى قبمته
1 د عن العطاء الانساني ( لا بطاهنولا بقيت),
آه يا (( مسعود ا 10 ,يزه اللوحة الى جانب انها رفض قاطع للتتاج
انك لا تفير ا الورجوازي * دلالة حبة على قبولنا المستم
حتى أن از | بالنخلف » وعدم تمكننا من فهم طبيعتنا وارضنا
تلك الا . 7 وسائنا » اذ لما نزل ننجسر وراء الادوات
باكلها 6 | الورجوازية التي تطرح في اسواقنا غير محتفلين
اللهب هنا بهوبتنا » ولا لاخلاصنا بالرغبة الصادفة
الا 0 كافحة ما بهزمنا ويشل وجودنا .
ولفيرك خليت الفر 2 والجربمة في لوحات عارف تبدو ناجزة سلفا »
ولنا ع ابيانا من الشعر 5
الالهيات التي نجملنا نغفل عن واقفنا » تؤكد ٠
هذا لوحة «(مسرحية الامم) و ١ قبود وسلاسل».
ولدى الفئان شهوة عارمة بمعرضه (١ الحب »
١ الون » الثورة » في الانتفام من صباغات الواقع
الفاسد والتخلف ٠ فهو بفترس بفرشاته ككل
الاطر التقليدية وبجملها مسخا .
واذا كان عالم السياسة محظورا في الاغلب »
| على ألفنان في بلادنا » فان عارف يخترفق هذا
العظور بعالم الفن من خلال تواجد الانسسان
ف الثورة ,
ولاحتك آن عارف الربس من خلال اهتمامه
عالم القن السباسي اللتزم » بعنى كثبرة
بالفن الشعبي الاوروبي » الممروف عنئدنا باسم
الزريس”": إعسادة الامتبار
وناو ؛ ومتحدمهد مم 4
ونام و مضيموبيءًا..
« بوب ارت " » واذا كان
الاقطار الاوروبية , تقر
ولوراته وتحولاته - 7 بوب ارب » |
اذ لم بلجا الفئان الى العم من 'ددودس ٠
لكثبر من الفلون ١ 58
الارض مند مئان ا لتي ولدذت على هذه
وشت رغم انه لصيو 1
الا انه دائما اميه سمعابشة الثورة والواقع»
حركة عنفه من داخل
يو عر به ؛ واتمادة
تم من حوله . لكن الفنان
على استعداد دائم للتقاعل الخلاق ا
حدم صحية في تناول القن .7
ان نجاحه فنبا فيما 6
والجوهر للذات الانسانية ب ات ا
وافوى من نجاحه لدى تناوله العالم الخارجي,.
امم تمزق » الحلال » هذيان , تيه 3
الجا 0 ) جانت اكثر تحسسا للتجسيد
9 'وتوذيع اللون بمهارة » مع حرمة
لخطوط المنسابة بتماوج تلقائي . اما في
( احتضار » ثورة وسلاسل ؛ انفساخ ) فهو
هلم يالك « دبزابن » والتركيزر على الفكرة اكثر
من احتفاله الجدي بالفن
وتتداخل المقابيس الفنية » في لوحانه تداخلا
حميما وغرببا في نفس الوقت . فالى جاب
اللمحة المانيسية » في ( رياح الجنوب ) رى
اهتمامه بجمالية براك وبيكاسو في استمماله
اللمر بعات والدوائر والمكمبات بغاعب فني متقن
في ( هذبان » موت وبعث ء الحب والكلوت
والثورة ) . وكما أنه يستخدم الخط المقطوع
والمتعرج» وهي ظاهرةسكاسوية بعدالخمسيئات»
فاته بسسخدم ابضا الخط الدائري © التاعم »
المموسق ء والذي يبدو بلا نهاية 2 اما الالوان
فهي تنسم في ممظم اللوحات بفرح وشفافيسة
وغنائية » وقدرة على التحكم في تدرجات الانوار
والظلال والانمكاسات » والرجوعات الكثنفلة
بخاصة في التعبسر عن الكتلة . واما الاشككال
تسم بالفرابة » على الرغم من قدرته على
السعببر المركزي في اللوحة © والترابظ الهندسي
فى توزبع الالوان .
القد قدم الفئان عارف الريس في هذا الممرض»
الحب » الموب » الثورة ب نقدا جيدا » صارما
وعنيفا » لظواهر مجتمعنا النقليدي » وهو
بلوحاته ال 51 ) » أراد ان بحرر مجتمعنا من
أغلال الظلم » وفيود التيه والزوغان وكان ان
حفق نجاحا في الفن » بقدر ما حقق انتصارا
«النزام . هذا الالتزام البييد عن الصراخ
والافعال الذي بقيد الفنان ويهزمه اكثر مما
بحرره . ان عارف الريس في فنه المتطور هذاا»
أعاد الاعتبار للالتزام » ومنحه مضمونا انسانيا
عميقا وجدنا ,
باضواه والوان وهوا
واسشتكارة للعالم ١
١١ رتم
طملان
”“حبرالامدام؟ البححث المرير
55-5
ن وط
الدطن الاي احمله في قلي
شيم
«الوطن الذي برفشني
شي كن .
فاي شيء هذا الذي تحمله في قلبها
« الشاعرة سنية صالح والذي من أجله » تفني
مجموعتها « حبر الاعدام » 1
واضح أن الصوت في الفصائد من امراة » هى
الشاعرة اباها . وهي موضوع القصائد جميما .
فالشاعرة لم نجهد في اللفتيش عن موضوع > او
اختياره » بل عمدت الى عزفمنفرد آسود » على
على القلب . وليس فى ذلك خطا او سقط © اذ1
ما استطاع الشاعر © بهذا المنحى الذاني من
الكتانة » ان نضح الله العالم الكييبر
« الموضوعي » » وان ينفل آلى قلبه . فالشخص
الانساني » هو هكذا أو كذلك » ليى لانها
طبيعته الخاصة » وحسب © بل لانه كائسن
في هذا المالم . مع القوى الطبيمية © والمادبة»
ومخنلف نشاطاتها ونصيراتها .
واذا كانت الرومانسية نشات فى اول امر »
ذعرا من نعوذ الاله البرجوازبة » آلى جاءت
ردا على العلافاتالافطاصة ء فان الواقصبه جادت
مصاحبة ١ للحرك البشرى الجماعى » البق
من الفاعدة العريضة » وسط اخندام التضال
بين الرأسمالية وقوى تسلطها » ونين الطبقات
الشعبية ضحبه الاضطهاد القديم .
ثم كان الخروج على الانماط الوافمية » اللي
غدت فيما يقد » علدية وغير كافية . الر
التقدم الذي احرزنه العلوم الانسانية فى
اكنشافها للانسان » وبمد تهوض وسائل فنيه
جديدة كالينما » وتوتصصضل الالوان الغئثية
المتعددة » ضمن العمل الواحد © آلى جانب ما
افرزته الحروب العالمية والحروب الوطئية
وحركاب التحرر من ننائج » تلقاها الوجدان
البشري على مرمى المعمورة . ونشا بذلك ما بمكن
ان بسمى »© على صعيد ( تقدمي ») ١ الواقصمة
الجدبدة » , همقابل المدارس اللي تشسع ملف
مستهل هذا الغرن » حضارة الفرب .
الست هذه المقدمة ضرورية » الا لانها تقيد
في الاجابة عن سؤال : الى اي مدى هذا الشعر»
ملنزما بلحظله « الحضارية » + والى اي حب
باخذ بالرؤبا الفنية » التي لا تهدر مضمون
الصراع الانساني المادي » لحساب الجازات
تكنيكية هي من ثمار اغراب الغن وانتحاره في
العالم الرأسمالي البشيع ؟
انني لا استطيع ان انسسى لحظة »© وانا اقيرا
مجموعه سنية صالح « حبر الاعدام » » ان صوث
هذه الفصائد » مهما كان مثفها » وخلوا من
الحس النسائي السطح » هو صوب امرأةعر بية.
امرأة في وفننا » تسمى لتحقيق شرطظها وبلوغها»
عبر مشاركنها المفترضة .. ب في النضال من
أجل استعادة الانسان المربي لحقه في الخيز
والحربة والعدالة . اهراة ممركتها هي ممرة
ن الللحجوء..
كل الدبن بدفمون علهم الصودية والقهر
والاستلاب .
واذا كانت المرأة المربية » لم تزل الى الان»
(١ عبدة العبد » » في حالها الاخير » فانه مسن
الطبيمي ان بنمكس هذا ليس فقط على بنيتها
النفسية والعاطفية التي نستمد شجئها مسن
«( الوضع الخاص ») عبر التاربخ للمراة
بل وبالالي على انصالها بالمالم الخارجي
الذي صنع مأسانها . وهي لا سمكن الا أن
كون كائئة فبه . فمدو المراة هو هذا
العالم بمصالحه وثعافاته © والاننصار سيكون
عليه » ولسس على عدو وهمي . وفي دالرة
هذا العالم » سيئال الانسان ب ومنه المراة
وظته المرجو الكريم .
والان عودا الى السؤال في اول المفالة : اي
وطن هذا الذي تحمله ١ في قلبها » الشاعرة
سنية صالح » والذي من اجله تفني مجموعها
« حبر الاعدام » ؟
ان وطنها ؛ هو مكان اللجوه © وليس مطرح
الافامة . انه الاضطرار » وليس الاختيار .
وانه وطن اللوان » هجرد السلوان » وليس
ارض البحث والقلق » ونراوح الفرح والاحزان.
ان هكذا وطن لبس ملعبا للحياة » ولا بسسحق
ان بكون انشودة انسسان بشمر أن هذا العالم »
من حقه . انه رجاه مهزوم مضرج بالخوفا .
عوديسي طيون سفي سويييا
وحدي ملك لقوري ؛
لمة شور كثبرة تنتلر جسدي
او هذا المقظم :
عات راحتبك نا قري الامين والذكي 11)
هات طلامك
انا المراة الممانة بالذعر
لقستقاى انتكاة ونيب اسن #الجساا
نرى ء ألا بلبي هذا الوطن الذي نخوض
فيه ابامنا » الوطن فى وافعه الدامي الراهن »
دعوة الشاعرة . فلماذا السؤال عن وطن آخر »
ما دامب القبور على مد النظر ؟
على آن فى الوطن المغبرة » من جهة اخرى »
فبامه حافله . واذا لم تكن هذه في متناول رؤبه
الشاعرة » فلبحث عنها بجهد واخلاض .على
الافل من اجل خلاصها هي ! » ومن أجل الخروج
من هذه الرؤيه الملناعة التي تكتئفها .
واذا كانت الكاهنة الشابة « جوليا أبيئولا »
قد دفعت حانها ثمنا للوت ابها » بمد ان لم
ننقذه صلواتها من المصير القاسي » فما العمل
وسط سسطرة المو . وحيث ألله فيالسماء »
وعلى الارض الانسان ؟
هل نتذكر ففط « آن الرصاص في كل مكان 5»)
حتى الهرب لا بجدى »© ما دام كل هرب يفضي
الى مكان .
القد جاه هذا الدبوان مرئاه للموتى »© الموتى
في حياتهم » وكان بجب آن بكون مرثاة للموت »
وانتصارا للحياة بحزنها الخلا قالعميق .وهكذا
رجعت بنا » الى الوراء » خاسرا صوتها
الجميل بذلك فرصة ثمينة .
ئ...)
ع
| الهف ©
- هو جزء من
- الهدف : 74
- تاريخ
- ٧ نوفمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39477 (2 views)