الهدف : 76 (ص 7)
غرض
- عنوان
- الهدف : 76 (ص 7)
- المحتوى
-
ب جممية الصداقة اللبئانية ب الكورية » اقبين
له يعئوان : « تحتو جبهة يسارية ابنالية را أي فقر الجمعية
ان شار « ااوحدة ى ,
كل بالطع ففزةحاسمة
الشنسة تمثل
متسيصب بطسق خط الحماهر را |0 ” الو
إجزء مله وتختلف مع جره آخر وتتحفظ بالئسه للراث الاشتراكى الد تمفراطى) ونقطي ل بريه الا قو سنس اي
إن الال النالى هو اسهام ؛ فد نتفق يع
. 'هذه الفئرة حول النجارب التضاليبة روجا اقنقاض ععناء لحكل وطرح لثينء وسسن العلافة عن الحزن 0 4 النسبب إعدوة طلاب عن الاحز اب انار , وتومها ولسلحها , الاغزات السازية انيمي اللصاية كل
, الث » في الجبل , 1 ره هنا لا بقصد الى سئي مجمل 0 عن بيترزق إن هيوم الحرب هذا الداثه لأساليب تهدف الى بيثم و 0 ف ارين الاشستر يا اي * حزب_العمل الاش على اساس من قول لثمن انها تشقى على الممارسات الخاطله لوضع العمل الوطئي على
ل والاجنيا ان الي بطرحها اللقال هذا ) بل الى عرض لوازج بالتفيي 8 عيذ الندانة اه اماه قي ل 0 ا 2 كاده باحر 7/0 ل جرب ا لأسباب طرئة لم تحدد ل قدي الاشتراكي ٠ صم القوى البسارنة ان تمد الاظر باسالب مقلها طريق جديد وصجيح .
ن النظر والاجدهادات إلى لماركسية عصرنا ٠ . الؤلعه ( متففنوئورين - أن عمل ادواب ار 14 السكوايا 0 6 * و 3 * الندوة , سمت غلى فسوء الطروف الموفسوسيه الجديدة النى تحكم ا إن بابق وستائيل [تحراكتة
ل 5 ع 1 اا لاجهاد والاسهام والجدل والراي ,الحر ع 7 8 الإسا ف ادرف ورين و 0 وقد قد الرقيق نجيب محسن ممثل ١ حزب العمل الاستراكي إوا ب 0 الصاح الانة وااروقف ينوم خاض فند مشاريم الزركنه» الى وم ماق عمل مشتركك اتتحدد
وضمن هذا الاطار : 0 قراءة اللقال ٠ > ان لتكر إن ووامل ناريخة قوية فيد خساسسة عمله فذه اكتسسه الف ف راث هذ ” ررناليه © 4 الاسسلام والصقةه المصحونه اشداد للهحمة بودة وبلاتحه من خلال جوار دي مسؤول
إيذي يتحمل صاحبه مسؤوليته » يتيفني « الهدف » بيه وزجبهة الوضطية القدصة اسلوب اتجانس لعالجية
إن النموذج النظري للماركسية الذي كران
في الصين © خاصة عبر فكر ماؤتسي 0
انمد من اول سئوات التضال| لول
لش "دم الثعافيه » له خصائص مبكرة
2 هذا اللموذج , ودون أن نفع ليمواقف
0 ابرق الصيئيون باستمرارية
نامه ما بين اللينيئية وتجربهم : هذا لا يكبي
ينظرنا لكي نحدد النواحي السكرة في النجربة
العينة 6 وبظهر الاسكار بوضوح في تفطين
اساسيتن هما نظريه الحزب والملافة مع جماهي
البلاحين © هذا مما مح للرفاق الصيئيين ان
بطرحوا نظر نه للثورة بعد اريمين عاما منالكفاح
الح » ومن النضال من اجل بناه الاشتراكية.
ومن هنا ناني ضرورة البحث عن العلافة التي
نريط اللمنيشية بالماونة » وعلى مستوى نظسري
اعمق: بينالماوبه والفكر الماركسي عامة » متخطين.
' اطروحات «١ علماء العين » البرجوازبين» الذبن
قدمون الماوبه على انها ماركسية ٠ شرقية » »
صيئية (قومية شوفيشيةء اسبوية ب فلاحية).
ان اول نعليم بمكن ان نسسشجه من النجريه
الصينية بتعلق نمنهوم الحزب : الحزب كاداة
الكفاح المسلح في قره الحرب الثورية وكمتصر
محرك في اللمرجله الاليه » مرخله ناء المجتمع
الجديد ,
يزيد هنا ان نركز على ثلاث انواح نبدو النا
اذاب اهميه اساسية لانها لا نصح ففط 'فيالوضع
الصيئي © ولا حنى فط في وضع البلسدان
المتخلفة » وهذه النواحي هي :
ب تحديد الذات الثورية ,
+ العلاقة نين الحزب والجماهر ٠ الحلولة
في منهوم الحزب لطليعه الجماهر » واخرا خط
الجماهر تخبط بري على املاد التجربة
المنه ونجده البوم فى الثورة الثقافية .
عب وظيفه الحزب كمؤسسة .
في 1457 © في احظه خطرة من تاربخ الحزب
الشيوعي الصيني © خدد ماو بفض التوجيهات
الاساسية في مؤلفه « تقرير عن تحقيقات حركة
الفلاحين في خونان » : « ان الغلاحين هم الذبن
منعوا الاصنام » وعندما بحين الوقت فهمالذين
سيطرحوتها جانبا بأندنهم » ولبستث هنا حاجة
لان بؤدي هذا العمل شخص آخر ليابة علهموقبل
ان تنضج الظروف . وبجب على الشبوعيين أن
يتخذوا في الدعانة حول هذه الاشياء سيساسة
« شد وتر القوس بدوناطلاق السهم معالاحتفاظ
بهيئة التحفز » . ان العلاحين وحدهم هم الذين
بقررون الفاء الاصنام جانبا » وهدم الممسابد
الخاصة بالعذارى الشهيدات والافواس المقامة
للارامل المضعات والنساء البارات © ومنالخطأ
ان بقوم اى شخص آخر بهذا العمل نبسانة
علهم 6ل
وسمكن ان سكشف في هذا النص بذقور
مفهوم الحزب ء وعلاقة الحزب بالجماهر ى
سسظهر في النهر به الصسية , والخانبالجاسم
في النظريه الماوية للحزب الثورى الي عرضها
ين ساك فى انه « عاش التصار الخترب
الشمسة » وأعطاها مدا دوانا » هو انمز ما
بين ذات الشورة ( القوى الاجمساعنة ) وادام
النضال ( الحزب ) .
ان موقف ماو هو في صصم الراث الماركسى
منحمت يسمه لللموذجالقربىي للحزبالبر لساري
الضفى » لس الحزب المسوعي الصمنىحرزب
فلاحى » ولمست نظرينه النظريه « الشعسة »
لكن الذات الثورية بالنسسه للصمن همالفلاحون؛
فتم بناء النظيم الثورى والطفى طسو بموذج
الحزب البرواسارى العمالي على واقع تاربخي
مخلف ؛ وسيب ذلك سسط وفي نفس الوقت
شديد العفيد : ان تحلبل الطبفات في المجمع
الصيئي ادى الى استكشاف الاحمالات الثورية
داخل صدوف الجماهر الفلاحية .
ولقد وضع ماد في موضع الافلية بالنسبة
لهذه الاطروحة عدة مرات داخل الحزب » لكن
وجهه نظره الصائبة قد جنبت الحزب خطرسن
شمين[» 5غ لام00)لثورة الطاحبة 2 او
المكس » .
اخضاع العملية الثورية © في الصينالفلاحية
و « نصف الاقطاعية » التنظم بر و لساري مد يني
ركيك وضميف عنديا ٠
وكان حل ماو فى نفس الوقت لا دوغماني
بالمقدارالذي استطاع به رفض التطبيقالمسكانبكي
النموذج وري وصع في ظروف اخرى »2 علىواقع
صيتي مفابر . وجدلي ( بالمقدار الذي لا تون
فيه الملاقة ما بين الذات الثورية واداة النضال
علاقة تطابق ) .
ان الثورة يضعها الثوربون : هذا الشعسار
هو نتاج تحديد سياسي ( ولس نتاج تحديد
الى سوسبولوجي) النهو العملبة الثوربةومركباتها
الذاشة
وبتضمن هذا الحل خطرا كامنا : ان بصبح
خلصر فصم بين الحزب والجماهر © وقد احخناط
الرفاق الصبسون فد الظواهر البروفراطسة
نطرحهما لحزب «كطلبعة الجماهر)؛ » وباستنادهم
الى ممارسة سسياسية حيث تجمل وظبفة «طليعة
الجماهر ) من الممكن تكوين ونمو الوعي الطبقي
والنظربة الثوربة كعملية تجرى دآخل الحزب
القن :
وببدو الفرق بالنسبة للتموذج اللينمني بشكل
واضح : فى ١ ما العمل » باتي الوعي الطبقي
الى الطغة العاملة من الخارج. والفكر الماركسي
« هو نتمجة نطور الدكر لدى الملقفن الاشتراكين
الثوربين » . وبخلق الحزب الثوري من عملبة
ثوبان عنصرين تقاربان تاريخيا : استيقاظ
الطبقةالعاملة وتكوين الاشتراكة العلمبة. ولكن»
دون النظريه « الخارجبة ») ألى بقدمها الحزب»
لا بمكن ان بخرج الوجود والعمل الطبفى مننطاق
« الثقابية » » ولا بمكن ان بشكلوا شرطا كافا
من اجل ابجاد تنظيم وري .
سفت الطور اللاحق للحزب الولشفى ( ضعف
نوات الحزب فى صفوف الفلاخين © مخزد؟
اكوادر الثورية خلال الحرب الزهلة ... ) ٠
ولكن لا بد انضا ان تمترف ان بن 2
الحزت اللسني الثوري نكمن بقرة الانخبر
١ 1" فصر بتالين ٠
2 0 المنة الأاكد على
وضعه الحزب عطلمة » فان عملة تكوين الطليعه
باخد سبلا مخلفة فى السائفة السوفياتية ,
لان الطليمة في النجرنة المسشة لست تصمرا
فئة أحماعة خارح الجماهر ؛ ولانه لسن
م 3 الطلمهةه
هناك فروفات اجماعة أسناسية بين
والجماهر . ومن جهه اخرى ء سأمن عسلافة
الطلمعة بالجماهر عر رفض مفهوم « الثورى
الحترف » : آن تجديد الكادر الثورى هو تحديد
سباسى ولس تحديدا مهنا .
ويمكن القول ان لين كان نقبل بوره
لا شهورية » مبدأ المتلئة وتخصص الوظسائق
بالنسية للحزب © ولم يكن ينهم نئفس وضوح
فهم ماو » الملافة ما بن النظرية والممارسة ٠
واذا كان تكوين النظربة الثوربه بالنسبهلليئين
هو نتمجة نطور الفكر » فانه بالنسبة لماو نتيجة
المارسه الاجماعية الي نفع ندورها تحب تاثر
النظربة
هذا هو ممنى ٠ خط الجماهر » في الحزب ١
التضال صد الفصم بين العمل البدوي والعمل
الفكرى ء التوظف المستمر لكوادر الحزب في
عملة الانتاج ؛ الاهمية الاساسية لعمليةالتثقيف
السباسي المستمر للجماهر . علافة الاخذ
والعطاء ما بي نالحزب والجيشالثوريوالجماهر»
التحديد اللسياسي الواضح للاستراتيجية
العمسكر بة, التنضمالجيش ( ايرفض «استقلالية»
الجيش » مثلما بتم رفقي كل الوظائف الاخرى
التكنيكية والتخصصة ) .
وتشهد هذهالحلول المملية علىوعيالشيوعيين
الصينين للخطر الذي بمثله الفصم بين الحرب
والجماهر بالنسبة لستقبل الثورة © ويعبر
شهار «خط الجماهر» عن رفض التوك لالمستمر
اللحزب بتمثشل ارادة وفكر الجماهر 2 وحملات
« التصحمح » الدوربة هى اداة تطبيق هذه
الاختيارات الساسية ونفهم اذا اليوم ان ها
نسميه الرفاق الصينبون ١ الدخول في الطريق
الرأسمالي » ( اي مجموعة لو شاو شي ) هو
بالذات ابدبولوجية الفصم » و« استقلالية »
القادة بالنسبة للجماهر ,.
لقد استطاع الرفاق الصئبون ان يخشروا
خلال سنوات طوبلة » خلال الحرب الثورية »
اشكالا مبتكرة من الدبمقراطية الاشتراكبة فى
الارناف » وفى منظمات الانصار العسكرية . ولقد
فتحت امامهم امكانة ( لم تس متوفرة فى التجرية
السوفياتية ) للانقاء على الاستمرارءة ما بنعولبة
الندمر الثورى وعملة البناء الاشتراكى © مع
الاختسار والحقق من الثانة في الاولى ٠.
أوليسن. اكوضوع ققط موصوع عروقفه باريخيع
ملائمة » أذ انه اذا كان هن الممكن المومالاستناد
الى الجماهر فى التضال فد خطر « اعسادة
الرأسمالية ) فذلك لان الجماهر كانت فالماضي
الصانع الفعلى للثورة الصمشية .
0
الطويل ١ فى عمل هده وي لسرب ورم
فر دون تحديد تطرى وو عسات لور
الاجماعة , سناو دا
وقما تقلق بالحرب , ور لور
اشندة. ستلحلة عن لبن 1
سما
خل ونخاوز النزاعات 2 اللستكر
الستالئة غلى التصفة لسع ا
اما الحركة الفمالية الم 0ل الله ثرا
بالتصفة السنانسه » واما الى ' م
مارسوا الاسرداد السناسى 2
« عالحوا الداء والفذور اسن و
احترام الانسان » او من قسل ا
ا ل
مع المفهوم الورى للممارسة 2 نار
بمكن اسم داد الممارض الهزوم دو مب ا
للطايم المتنافض للمجتمع ) إى م
الخطا الجدلمة ؛ ستما اتعادل ور ووو
للتطور بن الممارض والعدو 7 0 :1
النقاط قف 45 التي عدت دفي سر
للثورة الثقافة : « دجب ان ر
تكون احمانا على حق » . سل لفل ورا
وتصبع:وظفة العرت اكتر يبرو .ا
نا الاشتراكة . ان تمقد اكر لاض
سجرنة ثورنة نضحت فى رقن و أل الغسارن
والتعلم قللا الاتنشار » ومن جاور
النقششون ٠الفشون والاخصائيون 7
الاجتماعة الضرورنة » بجفل وعد
القادنة اوسم تطاقا + ويصبع العرزر
الثفافة والعلم والبحث العلمى م
فى لد مخلف : ان الثمى الاقتصار. الور
فى نفس الوقت تحشق اهداف رك #رال
لقافنة وتكسف الاهداف العقيو م © لأضاق
المادية باعطائها توجها شمر الأمدرق
وبالفسط لان الحزب كان الاداة الوا 0
الكوادر واختار القادة فى مرحلة | تسق
المللح ؛ بكون النوم أنضا مصدرة ا | سام
ولؤسسات ااحتمم . وتؤثر الملاقة ١0ب كار
بن الحزب والمحتمم على الثم والتط ا
اللمحتمم » لان نوعة الملافة المقامة 5-0
والحزب سوف تقرز تسائم بالشسسة ير
المؤسسات التى ت, تبط النداة القائدة سناملنا
ومن المرحم ان حزرنا كين قن الارن,
بالحماه منقطفا وتغمر مكف ( حون زج ال
سسيكون المنصر الاساسى فى عملة 0
بووقراطا واستبداديا 2 في مرحلة! لد
مع كل ها بنانى عن ذلك من ننائج لا يمكنالرجر
عنها في المرحلة اللاحقاة. . و
وفي رأبنا لقد فهم الشيوعيون الم في
الحزب كطليعة الجماهر .. وهذا لم ينتقصا
وظيفة الحزب الغائدة والمثففة في درحلة ( 0
المسلح وبناء الاشتراكية مع اعطائه وظيفة
بالنسبة لمجتمع المستقبل . وقد سمح ذلك ابفا
باعتبار العلاقات الديمقراطية التي خلقت خيلا
الحرب الثوربة » كملاقات يجب أن تستمر ل
فترة النضال من اجل بناء الاشتراكية » رفم
الظواهر البروقراطية التي انت الثورة الثتالية
سراي العرني © نجب أن
1 1 والمثيات فقط اع لل تحب
رالا اال الى عاتن تن الاهساني
رانك ررفناعة !| يإيؤوله لضرورة اقامه
7 ]حل رص صفوف جميع
الوطلة الى لمثل
القر نفية 6 تفهمد
إلنا”” وريجما هم الامبر نالي الصهوني والرجعي
يها يالف و اليللم والاسعباد والاضطهاد
الخطر الفرسة الكادحه ٠ وملها
والاحزاب
ا ولبنائية ا الا كسب اهمها
العامل المتفود الذي
الوم
2 مب وى نروي الاوضاع وانحدارها
ا ويداثة أت كت » بل لان النطورات
يجا برا قحب
الي القن 5 الثورية أصبحت النوم
انيه لكك ريون والفنت السم بعد من االسهل
يلي دا أن الهو تر على حساب الفوى
أن مله ن ان بؤدي ذلك الى مزيد من
إخركا * السدافات والتشتجات المصحوبسة
انان شي وين عل او نف الفوى الوطشنة
ريات
03 ويدال. تدرك ان هنالد انتاقضات
اننا 3 مفتعلة نين القوى والاحزاب
و بوديرمية أنانخة عن طبيعة التركب
١ الإيديولوج فى وافعها التظامى
لشفب | ا ريافة الى تجازنيها الحرنه
1 باينا قد بوتس املا اواجانا
ويختلفة بيفها البعض في الوفت الحاضرء
ع اله وبالرغم من ذلك كله ندرك
إريقضات تظل نتافضات جزئية معايل
ببسي ء الذى بحكم المنطعه العربية
اال لبيرت ين الجماهر العنبة ودواها
8 الامبربالبة والصهيونة والطبقات
على حساب مصائح الجماهر » عبر
للق الوسائل والاسالب ء ومنها. الوسائل
القمسة نصورة خاصة » ونناء على
إن بنناففات الجزئية بن مخلف القثات
0 تمبح الجبهة الوطشة التقدصة نين
يقلت إويئات والاحزاب البسارية على أساس
وزنقاء على برنامج الحد الادئى © ضرورة
بين , تتوقف عليها قدرة الحركة الوطنية عامة
للقيام بمتطلبات الرحلة وفيادة الجماهر العرنضة
واوحه أعدائها الطبفيين والفوصين من أجل
2 الوطني والاجتماعي ٠
إن من يلم باقامة جيهة تقدمية يسارية
وفيقة © بمعزل عن الاسسن العلميه الصحيحة
وين برنامج الحد الادنى المطلوب مخطىء كل الخط
إن بدون ذلك نتحول هذه الجبهة المطلونة الى
لمة سياسية لقئل الوفت واستهلاك السئين في
ندبيع المقالات النبرير الفشل والاعنذار عن الخطا
زكزار الحاولة على آساس تصورات جد ده !
إن الاختلاف في وجهات النظر يجب 'ن لا بجرفنا
في تيار العجز والوهم » بل علينا أن نبحت عن
والاساليب
٠ أما ا,
الاعتباطية مر السؤول ٠ فيو عاوي الهم
ورا فان الجهد كله سوف
ين من قبل فوى الثورة اللضادة فيلا
13 اطراف الحركة الوطنية ,
ان كل الحزسين اليساريين الدرن بد
الصوداتهم الخاطثة لوجوب ان نبقى الحال علي
٠ 0 انسياقا وراء أحلامهم في احتمال
م بامكاتهم اخلال مكان في الصفوف
سه في بوم من الاسام . أن مثل هؤا,
تحاجون الى اهنمام خاص لممالجة جا
الاهنية © وتحر سرهم من تزعانتهم الذابة أو
بعس اللصورات الثالية . فالتجارب العامة
ونكت التعزرية الاشتراكبة في روسما وكونا
وفبسنام والعسن وكوريا تؤكد على مرورة قام
كل هذه الجبهة لتستطيع أن تكل بل القرى
النامفة اللعدو الامبربالي الصهيوني والرجمي
و د عليه في حرب طوبلة ومرسرة
ولكن المسالة المطروحة الست في الاخذ بشعار
ف البسارية او رفضه » بل فى وضع هذة
الشفار في الاطار الصحيح وطئيا وسباسيا .
فما هي الاسس السليمة لاقامة الجبهسة
اليسارية ؟ ان هذه الاسس بتصورنا هي :
© الات نقول ليثين : ( الا نسنطيع متسابعة
الس الى امام دون ان نصعي هذهالمرحلة تصفية
نامة » ٠ ويثاء على ذلك يفترض عودة سريمة
وخاطفه الى طبيمة الدور الذى مارسهوتماريه
غالبية الفوى والاحزاب التقدمه اللسائية »
اليس بعصد التشفى أو التجريح . ولا بدوافع
العصبية الحزبية الضيفة الافق » ولكن حرصا
علىمزبد من التلاحم النضالي بين اطرا ف الحركة
اللبنانية من خلال النفد المسؤول الذي بكنشف
الابجابيات وبكرسها وبرسخها ويكتشف السلبيات
والثغرات فيعمل تلى تلافيها والتحرر منها وصولا
الى صيفة نضالية اكثر فعالية وصوابا » ان
الطابع العام لممارسات الحركة الوطنية اللبئانية
بمكن توضيحه بشكل موجز على النحو التالي :
1 - ان الحركة الوطنية اللبنانية ما زالت
دون برنامج عمل محدد بجمع على الافل فصائلها
البسارية ويقود نضالها وفقا لرؤبة واضحصسة
مشت ركة ل
ب ل أن افنقار الحركة الوطنية اللبنانية الى
هذا البرنامج ب الشترك بجعلها دائما محاصرة
بضغط الاحداث فتلتقي تحت وطاتها وترتجل
بعض الاجراءات المحدودة , بد جو متليد
بالمزايدات والمماحكات .
د ل ان الحركة الوطنية اللبنانية لم تبسادر
حنى الان الى اي دور ابجابي فمال. على ارض
الجنوب المهددة بالاحتلال والتي تعيش حالة غزو
يومي من العدو الصهبوتى . بل هى كما يبدو
فائعة بدور التقد. للعمل الفدائي وتفئيد اخطائه
متجاهلة ١١ بحب ان تتحمله هي وبالدرجة الاولى
الامر بالية والرخقة مما تطلب امداد اللقفس
للعمل الثورى, الى حانب القاوفه الفلسظئمسة
والحفاظ على الكاسب الثورنة القالمة وتئمسها
اشمة تحفى علنها مزندا من التصم واللورة ,
خاصة ؛ وان جميم فهنانا, حر كه الهار الوظئى
العرنية شفق على ان الثورة الفلسطيلة هن
طلعة الثورة الم بيه الشافلة ٠ وقصسلها الاقامى
ف ماد الع.دام الماش والحاسه قد الامبرنالنة
واسرائمل » والرحمة .
؟اذا كان هذا الانواق الشكل فيما صحهحا
للدور الباربخى والنضالى ايام الذى له
خركة الخرر الوطنى التلطنى . الا انه بحب
الا نحجب عنا جقدفة اانه وهامة © ومخرى
النضال العام لحركة اللجرر الوطئى الفرية .
هذه الحقيفة فى أن الثورة الفلسطشيه ضمن
هذا الحداه الموضوعي لا تجفل ملها الطرف
الوحند الذى رجب ان دمل كامل اعناء التضال
الغرن ٠ اى تمفثى اوضح لا مفى بقه قصائل
جركه النخرر الوطئى الم ننه من دورها الطليفي
الذى نبجب ان تهمن به فى ساحانها ؛ وضمن
ظروفها المحدده ء وامكاناتها الموفرة .
وعلى هذا الاساسش بيجب الا نضح الشورة
الفلسطيشة الفصيل المداعى القائل نثما قف
نقه القصائل الاخرى موقف المفرج علىالصدام
والقبال ؛ وفى احسين الجالات تتففل نما نجرى
العمالا اننا » ان كرار حدوث هذا الامر منشانه
ان بعرض وسرعة حركة الشورة الفلسطئية
للاتكاس » وللنصفة . وبالالى حركة الثورة
العرسة كلها نما فها هنا فى لبثان .
أن تحديد دور الثوره العلسطمشية فى عملة
الصراع والواجهة «جب أن نسعه ونئفس الدفة
والوعى تحديد دور كافةالفصائل الثورنةالعربية»
حنى نصب النتائج التضالية وتلى امندادالوطن
العربى فى مجراها الصحمح » مجرى نفجرالثورة
العربية الشاملة الهمادفة الى صنع المجتمع
الاشتراكى العردى الموحد والمحرر منكافة اشكال
القهر القومي والطبقي .
© ثاننا ب نبجب أن للنزم الجبهة اليسارنة
بالرففي المطلق لكلالتسونات السلميةوالمؤامرات
السياسية » وتوضح هذا الرفض للجمساهر
الشمسة وتكشف كل القوى المنآمرة والمشساركة
فى تمرنر هذه الحلول ؛ على اساس ان الحربر
الارافى المحملة قبل ه حزبران او بعد ه حزيران
السى من مهمة الدول الكبرى او مجلس الامن. بل
من مهمة الثورة الوطنسة الدبمقراطة التى بقوم
بها الشعب بقنادة طلائقه الثورنة عبر اسسلوب
الحرب الطولة الامد .
,بالاضافة الى ذلك فان الحلول السلممسة
الطروحة تنطوى علم, جاتب كبر من الخطورقلانها
تنيح فرصة جدندة للبلدان الاصربالية الترتيب
وضع المنطقة وفق مصالحها بعد اجهاض الحالة
الجماهرية اللي تعيشها المنطفة وبكون ليجتها
تقوبة دور الرجمبة واضطهاد الجماهر وفواها
الندمية ,
9 نالنا رفع الوعي السياسي الثوري لدى
الجماهر على اسابس م التحليل المحدد لوافمها
المحدد . وكشت 2ل ملانسات ونطورات القضية
الفلسطيششة © والعرسة وطرح برئامج الخلاض
الوطتي بوالاعتطتي رم
وتكون انرز عناويلة عرسا دمماللورة الفلظيله
وحمانها على ارض لان . ومحللا طوبر
التشالات المطلية السفسه والاههام بها سكل
تومي شراط الا كون هذه التصالات هدفا تحد
اذاها او شريظهة ان كب طاعها الموىق
ومصمونها الحرنضي الطفي وثريظة أن بصي
في مجرى النضال الاساسي الهادف الىالفضاء
على اللظام الراسمالي . ان هذا المثاق بنجب
ان سجر وباسرع وقب . وعلى جدنة بود ةوجدنه
اللتصصم على الشروع سنفذها واتجازها سفرر
حدية الحركه الوطئبة في هذا الفطر .
© سادسنا ب أن انهواء الفصائلالنسارنة؛
بحب رانة عمل مشترك فوخب سيج لها الاستفادة
من نضسهالفوى الاخرى على ضوء ما تجددة مراخل
النضال في كل الظروف .
© سانعا ارناهء الملاقه داخل هذوالجهه
النسارنه على اساس من اللقد والئقد الذاتي
الرفافي والمسؤول والذى بطور العمل الموحد
وترقعة الى درجات اعلى من الففالله والحسم.
© نامنا ب أن بطرح الكفاح المسلح فى الجنوب
ضد العدو الصهوتي الغاصب : وضد الرخصه
المحله العصله . نوهندا لان نصح الجلوب في
المدى الغريب المقبل منطقة محررة لا سلطة فها
الا للمقاومة والقوى القدمة الي هى طلائع
الجماهر الشعبية الكادحة والمصرة عن ارادتها
الثورية . ان نسلح قصائل الحركة الوطليه
اللبنانه مسالة على درجة عالبه من الالحاج
والاهمية ؛ لانه كما بقول السثين « انطبقة مضطهدة
مظلومة لا تسفى الى تقلم استعمال السلاج والى
الحصول على السلاح . ان هذه الطبقه المصطهدة
لا تسسحق ان تعامل الا معاملة العييد # .
واخرا فان الحركة الوطنيه اللبنانية مطالبة
تحديد دورها ومن الان » من سار الوجوه
السسانة : في حال الصدام نين المقساومة
والرجعه المحلمه » خاصة وان اشسداد الهجمة
الامبر اله والرجصة ونخاذل غالبية الانظمة
الريمه امامها » بؤكد بما لا بدع مجالا للشك»
أن الرجفيه اللبئاننه » سسسقل أئل الظروف
والفرض الماسنيه من اجل سديد ضرنانها الى
المفاومه والحركد الوطنيه اللبئانيه المانده لها
نفصد الصفيه والحق .
وبدبهي ان بعاء الحركه الوطنيه اللبتسائية
بدون خطه عمل بعدها سلفا مع منظمات المقاومة»
سوف بجمل دورها هزبلا للغابة في اي مواجهه
محنمله وباشالي سسكون مخلفة عن واجبها
النضالى في دعم الثورة الفلسطيئية وجمابتها.
هذه هي الهماب العاجله المطروحة امامالحركة
الوطنية اللبئانية في المرحلة الراهنة » والمطلوب
ان سحول هذه اللهمات الى هممارسات عملبة »
حنى نرنفي فوى القدم في المجبمع اللبثاني الى
مسسوى اعلى منالمارسة الثورية والرؤيةالثوريه
وحمى نبرهن بالملموس انها جدبرة فملا بثقة
الجماهر وطموحها في توفر الفيادة الطليعيسة
المكافحة » الي تحرر العمل آلوطني» من ركوده»
وتمييقه » ونقوده بانجاه اكثربة جدية وثورية.
_- محسن
ممثل حزب العمل الاستراكي العربي
[ الهدف )09
ا لي ع سد د ا"
- هو جزء من
- الهدف : 76
- تاريخ
- ٢١ نوفمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 5120 (6 views)