الهدف : 77 (ص 4)
غرض
- عنوان
- الهدف : 77 (ص 4)
- المحتوى
-
ف , كما انه من الصمعب
اد الملاقة بين ما جركا
العربية ونين ما جرى
وبجري 3 ا الا أن هله
ا ينها ا نمني اطافا وجوب الوقوف
ينها موؤف النفرج 6 سيما وان ها فيها من سل
بارزة ومشتركة بؤكد ان حجم نال التفاب
الصرية للتضال العربي الراهئة والمقبلة » هي
اكثر نائيا في هده الاوضاع المتقرة © من تراكم
إلى مجرد فانون المصاد
في الوقت ذانه اسستيها
الاحداث المافسية ..
ع عانت هذه التفرات بدو سلعة للوهلة
الزولى ء فائها على المكسن تعب لد تقخصها
عن واقع في اعماق الاوضاع العربية بشمل
جميع نواحيها السياسية والاجماعية والاقتصادية
حتى لتشم الى أن الوضع العربي كله بعيش
مرحلة تحول وانمطاف بالفة الاهمية والخطورة ٠.
والامر الذي يزيد من تأكيد هذه الحقيفة هو ان
هذه التقرات تستهدف النظم المسكرية العربية
اكثر مما تستهدف النظم الرجعية » حتى بدو
وكانه قد جرى وبجري تثبيت ونقوبة الاوضاع
والانقية الرجمية في الوقت الذي تخضع فيه
النظم المسكربة لجملة من الضفوط التفيرية
التي تصيبها كلها تقريبا ٠.
وامام كل هذا التعقيد الذي بلف الوضمين
النلسطيني والعربي برمتهها » كيف بمكن فهم
الصورة الراهئة فهما محيحا بمكن الجماهر من
لعب دورها المصيري الفاعل في مرحلة التحول
الخطرة هذه ؟
في الحقيفة » ان فهما شاملا من هذا التوع »
هو أمر نصد المثال في الوفت الراهن » لكن الامر
الممكن هو القاء نظرة أو نظرات أولية تحاول
ربط اللقراب بمقدمانها أملا في القاء الضوه
على نمض انجاهاتها وأهدافها ..
أول ما بتراءى انه بخيم على الوضع العرني
برمنه » وبؤئر بالنالىي في ذلك الوضع » هو
موضوع الحل اللمى لنضية فلسطين .. قبقد
موافعه الانظمة العرسة عليه وخاصة على صيفة
روجرز السنفيذه » صار فروربا بالنسبة لاصحاب
المشروع كما بالنسية لمعهدبه أن نجري ازاحة
جميع العوائق المادبة الني بمكن أن نقف في وجه
أو تعرقل عملية الننفيذ بجمع جوانبها وخطواتها
.. وهذا لا بعني أن الاجراءات التي تنتاول تلك
العوائق قد بدأ العمل بها مباشرة بعد الوافقة
على شروط روجرز © بل على العكس كان يجري
نرتيبها وتهيلتها منذ فترة طوبلة » حتى من قبل
حرب حزبران .. حتى ليمكن الفول آن تلك
العوائق المرشحة للاستلصال كانت ملذ فترة
طوبلة تحمل في أحشائها آمكانيات ازاحتها نتيجة
لاوضاعها الذانية ونتيجة للضفوط الخارجية
عليها وفيها ..
وفي مقدمة العوائق المرشحة للازاحة نقف دون
شك حركة المقاومة الفلسطيئية » لا بقواها
الموجودة فعلا في ساحة الصدام وحسب » بل
وبجميع ما نمثله » وما كان يمكن ان تمثله مسن
طافات في الشعب الفلسطيئي والجماهم العربية
كلها » كانت مرشحة للانفجار في وجه أي محاولة
لتعسفية فضية فلسطين .. ولازاحة هذا العائق
الاساسي والباشر ثم نقل حرب الاستنزاف مسن
فناة السويس الى الاردن » بعد أن عرضت
الهة .0
١
- منت كبام عيس: وحص
شروع روجرز ©
عن القبول تمامدم إ. ١ الدعم
هذه ألرة كانت بن النظام الاردني الرجفي
. أعمالة بقدر
تزداد صمنا عن َك
بوره لياق اقواة الجماهر عما كان تقوم ب
ذلك النظام نهد الفاوعة والجماهر .
ماهى أهداف حرب
, بصمد الهجمة
اول هدف لهذه الحرب 6 وادية متزابدة
الرجسة هد الناومة وانزال خسائر هادية مر
. بى الجماهر العربية على
في صفوفها © وتعو ١ الف زقة
الزيد النصاعدة للك الطلبعة الثور
عفلية الاب تصاعد ذلك
تستئز د قملها على
بحيث اتستازفف ددا
الذبح .. 5
| ننن الإهداف © كان اشغال المقاومة دهي
١ 3 ن
القوة السياسية الطليمية في ل 0
اتخاذ موقف سياسي لوك ير وي انسلا
الرسمية ال تسارع خطواتها على طريق الأسي]
ماله 5 بالاضافة الى
أمام الامبريالية والمهيونية ٠. 3 جيم
ذلك دقع بعش من تلك الطلائع ب 3
بالحاجة لارضاء تلك القوى الاسم 0
أمام حالة الافتتال الدائم التي يخلمنا وردان
السلطة الرجمية الإررئية » ولمس غريبا ان بكون
هذا الهدف هو اهم ما تصبو له قوى الاستسلام
لإنه بالفعل بؤدى لبلبلة الوضع الجماهري العربي
أكثر فاكثر وبشل فدرات المناومة على تفجمره في
اللحظة المناسية » وهذا بالفمل ما حدث بوم باثر
النظام الرجدي الاردني مجزرنه الوحشية فد
المقاومة الفلسطيئية الاردنية .. أذ لم بجر
أي تحرك جماهري 'ودي بذكر كما لم يجر ما
كانت تتوقعه فيادات المقاومة من قبل الانظمة
« الصدبقة» .. الا في حدود لم تغر من سير
المجزرة في شي1 0
ثالبت نلك الاهداف كان أشفال المقاومة عن
تصفيد عملياتها الغالية قد الفدو الصهيوني
المحتل » وذلك لاضعاف العلافة بين نلك المقاومة
وبين جماهر فلسطن في الارض المحتلة أولا وفي
الخارج ثانيا » وذلك بقصد ازاحة المقاومة عن
موقع تمثيل أهداف نلك الجماهر » ويقصد خلق
حالة من الياس قد نوصل الجماهر المذكورة الى
وضع بسهل على فوى الاسسلام ان تتخك
ترتيباتها بانجاه وضع مشاربع الصفية موضع
التنفيد .
بعد كل ذلك © كانت المجزرة الوحشسية ..
ووقفت الانظمة العربية تنفرج عليها ٠ بل تخرج
عن حدود التفرج بعض الاحبان الى دود أصدار
فتاوي البراءة للنظام العمل وكانت الجماهر
الفربية قد وصلت بعد رخلة طولة من التسيب
والقسر والارهاب الى حال مسن السكون شلت
قدرتها على الحركة أمام نلك المجزرة الرهيية ..
ونا لم سمكن النظام العمبل من نحقيق الحد
الاعلى من أهدافه » سحق الفاومة سحقا نهاليا »
تحركت الانظمة » بانجاه سباسي بهدف الى
نطويق المجزرة بحيب نجرى عملية انفاذ سياسي
كبرة للانظمة الني أدبلت اولا » وللنظام الجزار
عيية احتفان للمقاومة ثالعا ..
إن بن جيه » الفاهرة الى حضرها
وإرؤساء . الحفله الى تم
لملوله و لرف و« فراءة الفائحة »
ثاننا » ونحري
على رو المائحه في الفاهرة »
نقد بونقية التريعة وابالراءة وحسب بل
رلمة على اللفاومة , إزاوضفت بفسها موضع
و نه » الذي سرف ب مسالحية
السربية برئاسة اليافي
نس (0) . وانتقلت نلك ١ :
1 ترنب أوضاع التعاش , وتمكلت ضمن ملام
5 والدم من الوصول مع « الاخوة » الى
. عا هي في ولحضيفة التصل النهائي للمقاومة
8 اناق باخراج الإولى من الدن © والفصل
التهائي أو اشبه النهاني نين المقاومة والمعركة
وإتعائية مع اليدو بتحديد أماكن تواجدها في
ب الارياف في الوقت الذى نريب فيه النظام
7 جيشه بشكل ركفل فيه الحد الاقصى
9 الحراسة بيحدود سته وبين جارنه التي هي
0 طرف ممه في اللواففة على الحل السلمي
: سيدتهما الامبربالية الامركبة .. وما تزال
اللجنة الحريصة على نجاح مساعها « الحميدة »
زلحنة الى أرضي الآردن
وكالة الغوث ٠٠١ والتستر
0
الجرا ام الجماعية لاسرائيل
نشرث ١ الصاندي تابمز » اللندنية في عددها
العادر تاريخ 19 نشرين الثاني 1937 خبرا
مثرا بلقي الفوء على 8 نعاون » اجهزة وكالة
الفوث مع اسرائيل في التستر على الجرائمالي
يفوم بها العدو الصهيونى داخل المخيمات في
الارض الحلة ,
وقد ذكرب الصحيفة انه « بثاء على مقلومات
استقبت من مصادر مطلمة فى الوكالة فقد نبين
ان )14 بسا مأهولا بالسكان في مخيم رفح »
هدمتها جرافات البلدوزر فيليله واحدة» وكذلك
فقد تم اكنشاف مقيرة جماعية نم حفرها بمعرقه
وكالة الفوث وعثر فيها على ؟؟ جثة " ٠
وفد نسيت الصحيفة ان سذكر اصل هذه
الحادئة : اذ انه في الساعات الاولى من صباح
بوم الجمعة ؟ حزيران 195717 © قامت العوات
الاسراليلية بهدم )11 بينا بالجرافات» وتسقت
بالمتفجرات عددا آخر من للبيوت المجاورة على
رؤوس سكانها وهم نيام » وقد نم دفن الضحايا
في حفر جمامة داخل خدود المخيم .
وفي 18 حزبران 1477 ؛ احنجت الوكالة
للسلطة الاسرائيلية على ١ دفن هؤلاء اللاجئين »
بهذه الطريقة » لان ذلك « يفربالحالة الصحة
للسكان » © وبالتالي فقد سمحت السلطات
الاسرائيلية لها بنبش القبر الجماعي » وقات
فيما بعد بدفن الجثث فيمكان آخر خارج المخم.
ان ما بدعو الى الدهشة في هذه القصة هو
انالوكالة حرصت علىطمس هذا الحادثالهمجي
اكثر من ثلاث سنوات» وتجنبت ذكرها أو الاشارة
لها فيجميع نشراتها الاعلامية التي توزع فالعالم
بكثافة وبلفان عديدة » وكذلك فانها لم تان
على ذكرها في نقربر المدبر العام للوكالة » المقدم
الى الجمعية الممومية » والذي بوزع على جمبع
الدول الاعضاء وبحتفظ به كوثيقة رسمية ,.
وقد تصرفت الوكالة وكان دفن الحادث تم مع
دفن لسحاباه !
لقامة مقدمانت
اجحكتزة]ة0/3اااات22 7 بط ) ييه ِِِيِيييييييي يي يي ييييججج سس 0
ساهرة حنى ال ا هاا إلى
دل 0
در ام
ب عدم اهراق ل لوالا ١ نكف بعد
بغ نما هذا الجر" رر/ 17 لهى العا الوافقة الثائية
مخالدان. لزي وري سن 110 الإررن 36ب , في محاولة
خاصه ازر ىر 632 ” وو ا ارر/ر أإلعرث الادري الحاد 6 ,ا
نلك وب الاغاون لطر |لارة ) إطلاك ل نهائيا بين العرب
قدراتة على بر ز ©" الخالزان 1 لاوقا ل تجهب ٠ ومعلن بين
الاعبالان ٠, 0200 "اا نير بك / يلي 3 العماع رسهي 03"
االا مم 7 ل ونجفة رن وبين العدوء»
المسكرى المي )7 رار ارال إن 71 إلإزينمه في تتفيذة
3 مه و انا.. المدذ ) ٠١
“4 * الاعود الت ني" الجافر, “ل جها رمه ونم رع العام الذي
دفي هذا الوقن ير 00 انيل م به 2 كل ها تسبقة
التي نمت المواون لت فر ارين كر وفبى في الأن , إنصال الجماهر
: علدها و الل ””, 3 إن 6 ايك ا .>
صسفه دوجرز لقم و" ف امور" ال 1 إلى ببة عامة الى
العسقة ٠ كانت رون © لآمن اي الار/ ال خاصة ريا القبول
٠٠ وكانت اسروئي, فى الخسرة فز" تمن || لحف الباسنا لان مف منْه » في أظل
الانظمة العرنمة اللي ل برج لم ادا ارال اتن حول
عليها الحل السلمي الجا ور ليع بدات 2 0
كان السبب ات ل نالك إدولة 1 5 الخاذيت رسقيا
فوت 5 السلام » 1 ور كر ايا بحسن التحدة , نين في اللسوية »
كانت / ا الوه.. إلى رويك طيايين
تعلم ان الاشارج في م شرا منافشات الامم المنحدة
التجميد سيزيد 72 الصريو ار[ قعل وى أيضا في بد وقف اطلاق الثارء
العربية » فاتخذن ل شفيد ير اك ينها الما. بي إن حكومة الولايات
الجانب الفزي بن 7 ا الم بونياد 0ل ردعاء شخصيات ووجهار
بخفي الاسباب الحقيع” ار أب بريتة ل ودبها ؛ :وخاضة الجالية
الوافقة على الوقف اروز 3ن ا روليات يم في موضوع دخول
سيكون الغرصة الآخيرة و, : ا اج / إبيوية © والبحث مفهم
الرسمي بتمديده يي ارك ١ م يه في الضفة القربية
آقل من خلال مسرحية 0 بردو 7 الاين ولدولة فوج إنحمانا آو علافة خاصه
في هيئة الامم الح جار سار ”لم وال الل والنظام الاردني
في ذلك الوقف ع ىك أن ا
يسارع الى التمزعى 0 / الأنان ور
1
إن في كف انيه الاخرى مين وضع
1١ من
الاق النار معلنا ان زوين 42 ار ماس 1 3 عدم المرور القالي عبر
دوجرز وانه بالتالي ميستهر ار الما 8 اإنياء أن تسهيلات ة في
الخامس من شياط ( نهاية :2.0 أك فى أ الحددة ٠ ويلا ويجانين الاردنسي والاسرائيلي ع
>0 91 فين له 0 الى ابد السفقية 217
ما هى أهداف حار ) ل بروى « الجدك ” و هيد «الشخسات
فك الما انام خامة لعدد من الوجهاء و ا
وقف اطلاق النار ؟ والخمكت وى ورمرؤان عنصرا مرنا » ذل
اللي“ ,ىن إرصال ١ الفلسطيئيين » الى
جاه وقف اطق سس
ن 31 00 0
كان يسعى بحرب الاستزاى ,أ ابي ين نفام لاردني * في فلل لضع
كما ذكرذا مرارا استنزاف طرف و تر 0 ليور اكوى © وأجرا على النعاطي
كو الطركٍ العرس » وذين واب اد قرا الس بر يريع ايتروحة ء الى درجة الأجتماع
لتلك الحرب ( نري ٠, فالطروفى ]سوج .. رى في العواصم الاجئبية
ان التعبلة الى, يرف الاخر 7
تصونهااقن جبمة واحدة فقطر مر ا 01 ا تبن من الصمت © بل على أرض
0 ونهة كْ 1-50 85
النفوق الكو لوجي للمدو » وتدزيا الى ال بي وسرييق الللك لعسبينا آنا سوج
أن الاماكن الأجرلةة . فجاء وون كا ا باون أجل عقد مؤتمر قمة عربي يبحث
لمجعد آخر احتكاك بسنا لسري ورنل اوري اين الفلسطيشي .
وبالتالي « ليخلي السرج أمام 110 ان جنب هذه الاشارات البارزة » هنالك
الهادى, كما قال الامركيون ل الاير بيه اخرى هن المعلومات نتؤكد: كثافة التحرك وفق
واذا نظرنا الى ذلك الوقف 0 9 لاتجاة انجاه اقامة كيان نحطي م
ها وأكبه من اتجاه اعلامي للحدين “اياون الحجر الاخم فسي موزابيك النصفية
الافتصادي وضرورة صر ف امائيان يي للم
والصحة والتعليح والنظافة ل
الداخلة الني اتجحهت فيلا ا
( تخفيض أسعار المواد الاستهلاكية ) لبي
الهدف الاول لوقف اطلاق الثار ضمن :
النميئة الجماهرية هو صرف انقار الير
العربية نهائيا عن فكرة الحرب , وجيايا
الاسسباسي بالنسية لها واقفا لا مقر مله ور
ما بمكن اعتباره تصميدا للسياسة الني ابرأ
الانظمة العربية بعد حرب حزيران والتيبي)
تسمبتها بتعويد الناس على الهزيمة او اثار
مع الهزيمة » نحت شعارات ازالة رأ
الهزيمة ..
لاطأ يريد وامادية النهائية للفضية الفلسطينية ..
رالا الاكثر خطورة في هذه التحركات ليس
ححبها ) انها هو النقرف الذي بحيط بها فهي
تر في وفت تتجه كل الامكانيات الرسمية
اليربية نحو تجميد الصراع مع العدو نهائيا ونحو
إيل الجماهم العربية بقضايا آخرى تصرفها
ين الفركة الاساسية التي هي معركة الجماهير
اليربية والنلسطيئية مع المدو الاسرائيلي ومع
جبيع قوى الاستسلام ٠.١
إشذال الجماهير العربية
في الوقت الذي بجري فيه تطويق المقاومة »
ونزلها وتبئيس الجماهر الفلسطينية واشغالهاء
وعلى هذا الاسساس يكون الإندا| رس وقف آخر انواع الاحتكاك القتالي مع المدو
نهد السياسات العربية الرسمية في عملية
الامسفرار والازدهار والبناء ال
9 تخري طرح شعارات جديدة كازن و,
داك العفاقي الفربية الإميازبية > ب
لد بمقراطية والوحدة الوطنية 0
الا ان ما جرىاو '
هذه الشفاران , 5 3 خطواب في انجاء
التصادي المي ,
ونظممي ٠ والوحدة افيه ناي
رك للامن العوني والمخطيط والمابقة 7 3
ان للنسيق دين فوى الفمع التي كانن وما
ذالت الجوانب الاكثر ظلاما في كل بن
والاكثر فدرة على اماد الجما 6
فضاناها وفمفها في حال حركتها 3
وهذه الاتخاقات العربية ما تزال في بدايانها »
دكي عيش كما فلنا في المقدمة مراحل تحول
عع على الجماهر أن نننيه لها وتحاول ريط
كل شمار برج ٠ بمضمونانه الجمساهر
والدبمعراطيه » الاقنصادية والسياسة
فمراحل النحول تكون دائها أضعف خلقات اتننيان
السنباسي 3 وهي مهياة للخضوع لارادة الجماعر
كه في مهباه للخضوع لارادة أعداء الجماهر ..
خطر الدولة الفلسطيئية
بعد كل ما تقدم ينضح لنا ان الحل 1
ما زال الموضوع المهيمن كليا على الوضع العربي
العام والوضع الفلسطيني الخاص .. واذا كانت
فوى الاستسلام قد عودتنا دائما على ان نشوق
لنا الهزيمة في أثواب النصر » فهي لم تخرج
عن هذا النطاق » والان تحاول أجهزتها تصوبر
الدولة الفلسطينية وكانها انتصار للشعب
الفلسطيني » في الوفت الذي تمتبر تاك الدولة
عمليا أخطر ما يمكن أن يصيب لا ذلك الشصس
وحسب » بل قبله وبعد مجمل الاقطار العربية ..
فبعد أن تحولت الصهيونية » أو معروض عليها
أن سحول من التوسع الجفرافي الى التوسع
السياسي والاقتصادي في العالم العربي» منكون
الدولة الفلسطينية اللي سينشئها الحل
السلمي النصفوي » ستكون العبر السياسي
والاقنصادي للرأسمال الصهيوني والامسركي الى
فلب العالم العربي الذي سيصير سوقا خاضعة
خضوعا كلبا لذلك الراسمال » يسنئزف خراتها
وبنهب جهود أبثالها ..
هذه هي الصورة العامة للوضع العربي
والفلسطيني © من خلال نظرة أولية على ما بجري
من تغرات سربعة » تبدو سطحية ؛ لكنها في
الحفيقة تحاول الفوص في أعماق الوضع العربي»
وسسهدف تصفية فضاباه المصيربة .. وأمام
هذه الصورة تنضاعف المسؤوليات الجماهرية
الثوربة وفي مقدمتها مسؤوليات حركة المقاوفه
التي بصير مطلوبا منها أكثر من آي وقت اثبات
موفعها اللاربخي كطليعة للثورة العربية » أكثر
بكثر مما هو مطلوب منها ابا حسن نيها مع
الجئة « اللمصالحة » العربية » الني هي واحد
من أجهزة تنفيذ الحل الاستسلامي .
سل
من خديف اندذات الجملات الكلافية»
فى الصحف والاذاعةه 6 ضد الولانات
أ
أ المتجدة الامبركية واداله ستناستها
ا التكازة لاترائئل . كفنا 0ق التفيسسان بوبمقن
المرسه . اأحذ لمك الحيله طانفا
|" موسهيا »! تفرضه ظرو قدا خليه وعرسهوعالمية؛
و اظل بلدان عريه اخرى تواضل الحمله
أ الكلامية فد امبركا وساسسها «وظفة لذلكجهازا
ل من الصحفسن والاذاعين واللتددن
أ الرسمسن الدين طوفون ارجاء عديدة من بقاع
| القالة وليش لهم قن عمل الا العديت تت والحدث
فط ؟! ساعن أميركا وسباتها المسانسسدة
لاسراتسل
ٌ اذا كان منظووا هذه الدملات الكلاميه
| تعمعدون انهم استطاعو! من خلالها الهاء جماهرنا
ورنظها بهذه اللعبة الدنواغوغية فانهم خاطلون
حنًا . ذلك لان ١اجماهير ما تزال مصرة علسى
| اسلئله عديدة ملها :
ا #ا ما هو الموقف العملى للانظمة الفريسسة
نقد هذه الجملة الكلاميه ؟
م ما هو سيب الهجوم « الموسمي » واأوسمى
]| فقط قد الولانات المنحده ؟
أ # هل ان هذه الحمله بامكانها ان يوق
| المساعدات الامبركنة الضخمة لاسرائيل ؟
| نادىه ذى بدء بقول . اه لا الحمله المواصله
إلا الحملة الوسمية ضد اميركا » اسسطاعت أن
] توقف الساءدات الاصركية لابرائيل » بل الفكس
] من ذلك : اسسمرت حكومه واشئطن فق الوفاء
| لالتزاماتها تجاه اسرائيل وزودتها باسلحه هجوميه
ومعدات الكترونة . نئما خفضت مساعداتها
| لمع الدول الفرنية الى ٠لها :لاقات اقتصادنه
]| معها ٠ فالولانات المنحده الامبركة مثلا اقدمت فى
| الاوئة الاخبرة على تزويد ابرائل باسلحسة
] تله تقدر قيمها بمئات االانين من الدولارات
فى حبن انها قدمت فقط م ملاسن دولارا للبئان
5 .7 ملمون ديثارا للنظام الملكى العميل فى
| الاددن » مع العلم ان الحكومة اللبثانيةوا احكومة
الاردتية قدمتا طلبين رسممين الى حكومة!اولانات
المتحدة تطلبان فيهما المساعدة تماما كما تقدفت
اسرائل بذلك ؟
ندفى القول أن المساعدات الفسكر به الامركنة
للانظمة العربية عموما » وللنظام الملكى العمل
فى الاردن خصوصا ء مساعدات مشروطه » بهدف
من خلالها تصوببها الى حدود الجماهير العرسة
والمفاومه الفلسطينية » فلماذا اثنتسكت اوساط
حكوميه لبئانية على هذا النوع من الساعدات
الآهيركية ؟
في الاونة الاخيرة « نعهدن » مصادر حكومية
لبئانية مسؤولة لهاجمة الولابات المنحدة طارحة
موضوع الساعدان الاميركية بشكل ببدو مستفرنا
بعض الشيء اذا علمنا آن بمض الذين هاجموا
اميركا تجمعهم اكثر من رابطة وأكثر من علاقة
ود من السساسة الامركية . لكن هذا
الاسسقراب » فيما ببدو ٠ سيكون معلوما لدينا
اذا علمنا ان المساعدة الامبركبة للبئان البالفة م
ملابين دولارا كانت على هيئة اسلحة لقتلوى
الامن » ولم نكن على هيئلة مساعداب اقتصادية »
حبب بسطيع متفهدو الدعابة القربية ووكلاء
الفعاليات الاقتصادية الاميركنة في ثيروت تسريب
نعضا من نلك الدولارات الى جيوبهم الخاصه !
ان نلك الاوساط المسؤولة فيالحكومةاللبئائية
اذا كانت مخلصه حفا في مواقفها من الولايات
/
الانظم: الويسية ظ
برانت |
موس م أحرسب الكلاسي ضد
المحده فعلها ان سحاوز حرب الكلام المعلومه ٠
لقوم عمله تققد مها الخد من نتطسرة
الرأسمال الامبركي على الاقتصاد اللناني . تقول
الحد ولا بعول ازاله والفاء الهمه الامبركبه|
على اقتصادنا لاننا ذلك تطلب الحبل من|
حكومة ليان كما تصق . أ
وانطلافا من الظرف السساسي الراهن فانه لا
الحكومةاللسانيه ولا نه الانظمه العربية الاخرى
فادرة على اتخاذ هذا اللوقف الجرىء ٠» لان هناك
اكثر من رابطة نساسيه واقصاديه نجمع موجهو |
السباسه الفرنيهة مع الولانات المحدة الاميركيه.
ان الجماهير العرنية وعث تماما حقيفه ومدى
بلك العلاكه ٠ فهي اذن ما تزال نرفض وستظل
برفض كذلك كل اساليب التبرير التي تنهحجها
الانظمه العره » وذلك لان مجمل المساعدات
المسكرنه الامتركيه الى تقدمها للاردن ولبئان
ما هي الا ادوات حرب ضد الجماهير وحركه!
المقاومة العرسه . وفي هذا المجال بمكن القول|
انه لولا المساعدة العسكرية الاميركية للاردن لا |
اسسطاع النظام الملكى الرجمي توجيهسيول الدمار |
على مخيمات اللاجئين وبنوب الاردنسين الابرناء 1
فى عمان واريد والزرقاء . أ
ان الانظمه العربية المسماة تقدمية مدعوةالان
الى الضفط على الولايات المتحدة الاميركيسة
لانقاف هذه المساعداب عن الاردن ولبئان . اما
السكوب عنها فهو موقف ( محايد » بين الثورة|
الفلسطينية وقوى الثورة المضادة اذا لم نفل|
انه نواطؤ مقصود ومدروس . واذا كانت الانظمة |
العرسة تمتبر ان ذلك السكوب تكتيكا » فقد|
اظهرب الاحداث خلال هذا العام انه كان موقفا)
ع جدا وبجب مواجهة الحفائق بكل صراحة)
وجدية . ٌ
انه لسسى غريبا مطلقا اذا فلنا ان الانظمة|
العربيه بعد هزبمة حزبران اخذب لا توتقفف]
افتصادها لصلحة اميركا فحسب »2 بل انها
اصبحت ابضا توظف اراضيها لاغراض التجس سأ
الاميركية » وعلى سسبيل المثال نقول أن اميركاا
زرعت فى لبئان محطة تجسسيه « المربانية »)أ
وئمة فى عمان واحدة مثلها تماما بيئما «تجاهدا,!
افطار عربيه اخرى لنح الولابات المنحدة امتيازات /)
سروليه وغبر بترولية . وبهذا فقد تمترززت
السسياسه الاميركية في المطفة العربية »
واصبحت الحكومة الاميركية على معرفة تامسة
نانها سسطيع العمل ف الموائىء والطارات العربية
فى الساعة والمكان اللذين تحدهما .
وعلى العكس من هذا الموفف الجبان والمتواطيء
للانظمه العربية مع الولابات المتحدة » تجسد
الجماهر العرسة ندعم كل عمل من شانه ابقاف
الزحف الامبركي ٠ السياسي والاققتصادي
والمسكري » نحو المنطقة المربية » لذلك نجدها
بؤيد وسائد ضربات الجبهة الشعبية لتحرير
فلسطين والموجهة اساسا نحو المصالح الاميركية
وا في الولن العربي ام في إخارعم . ونشجزهدم
الجماهير هي التي ادانت دعاة الهزيمة الذين
فضحوا اوراقهم عندما اعنيروا غربات الجبهة
السعبيه (١ نطرفا » غبر معقول ,
موففان لا ثالت بينهما : اما مع الثورة او
ضدها . وحركة المقاومة وفصائلها الثوريسسة
سسواصل الطربق الاول » اما الانظمة العربية
فلا نظن انها سسحرك ساكنا بل سنظل في حرب
« كلامة » .. وكلامية فقط ؟!
© 1
الهدة © ا - هو جزء من
- الهدف : 77
- تاريخ
- ٢٨ نوفمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10632 (4 views)