الهدف : 78 (ص 5)

غرض

عنوان
الهدف : 78 (ص 5)
المحتوى
0 هذا [أوضوءالطروح بالحاح
انان تنشر ذا الهدف ) النص الكا
' ان حزينا يولي موضوع ال: 40
على توفر
طيعة هذا التحليل
ختص باليسأر اللبئاني ؟
لقد تم تحول الراسمالية من طور الزاحمة
الحرة الى طور الإجتكارات الذي هو تقيض
المزاحمة الحرة الماشرة في اواخر القرن التاسع
د . واستكمل هذا التحول في اؤائل القرن
الحالى
ولقد تجسدت دلالات هذا التكامل في تركز
الانتاج والراسمال تركزا بلغ في علو تطوره درجة
نشات معها الاحتكارات التي لم بالدور الفاصل
في الحياة الاقتصادبة وى اندماج الراسمال البنكي
بالمناعى » ونشوه الطفمة المالية على اسساس
الراسمال المالى هذا . ول تصدير الرساميل
وتشكيل انحادات راسمالة احتكارية عا مية
تقنسم العالح . واخبرا فى انتهاه نقاسم اقطار
الارض من قبل كمربات الدول الراسمالية ‎٠‏
ومن هنا بتفع ان الاحتكار هو اعمق أساس
اقتصادي الاسربالية التى هي نراكم هاثل
للراسمال النقدى فى عدد قلل من البلدان ‎٠‏
هنا هو كنه الاصر بالبة . وهذه هى طيعتها
بابجاز اشديد حدا والتى نصفها لبلين بانها :
« فهد الراسمال المالى والاحتكارات الى نحمل
في كل مكان النزعة الى المسطرة لا الى الجرنة.
ونتائم هذه النزعة هى الرحصة على طول الخ
في ظل جميع النظم السياسية ونفاقم التتاقضات
لاقمى حد . كذلك فى هذا الحقل بشتد بوجه
خاص الننفم القومى والمبل الى الحاق » الى
الامتداه على الاستقلال الوطلى ؟ .
وهكذا تضم أن تحعول الراسمالة السى
اصربالة اى الى همرحلة احتكارات . كان بمنى
اتدفاع اتحادات الراسمالسن المالمسن الى
حازة المستدمرات التى تختزن فن حوفيا الفدد
من الخامات والتي احتدم المراع بين
الام بالسن من احل امتلاكها والسطرة طيفا .
ولا نقصر الراسمال المالى اهتمامة على فصاد
الخامات 'لكتشفة فحسب ء الا اله نتم انها
بمصادر الخامات الحتملة . ومن هنا بالفسط.
كان الصراع من اجل الاسشلاء على اكثن ما تكسن
من المستعمر اب «مها كانت طسءة الرسائلالزدية
ال. ذاك » لافتسام اخ قطعة من المالم » ار من
احل اعادة تفاسم القطم التى تم افاساديا ,
فمانا بعلي كل ما تقدم ‏ ؟
اله بعلي بوضوح نام » ان سسطرة الاصبربالة
على المستفهرات او اشساه المقمرات ؛ قد
| ردطت انظمة هذه الافظار التاحةبملاقفات الخضوع
والشمة التى نعزز هملة الاصربالسة وتكريس
| نهها لخيرات وثروات هله الاقطار تشكل
]| استتزاف حاد تحت نسار ما تسمى بالصادرات
جاء فى احمالية نشرت عام 1131 ان الامبربالبة
قد نهبت من بلدان العالم الثالك نحت ستار
الصادرات حوالي 56 ملبار من الدولارات .
ومن هنا . اي نتمجة اللمسظرة الاسربالة *
التي بترتب اهلها اخضاع التركيب الاقتصادي
إ فق شعبان هذه الحاضرة بوم ‎١‏
‏للمحاضرة : 7 520 1
ذ اليسارية الواحدة في لان عناية دقيقة » ويعلق
نّ ضوء تحليل حزبنا العام لطبيعة الثورة الوطنية
التبمقراطية في عصر انتصار الاشتراكية. في
العولية اأثرتبة على ضوئهفيما
3 اللشة 0 َ 4 انتصار الاشتراكية :
<< اولا: الثورة الوطنية الديمقراطية العالمية في عصر انتصار الاصتر م
للاقطار التابمة وفقا لمصالحها وهيملتها 2 اصبح
طربق التطور الرأسماليمسدودا بوجه الجنمعات
المستعمرة وشسه المستعمرة . وبمعلى آخر » لم
يمد امرا حتمبا على هذه المجتممات أن تمر في
المرحلة الراسمالية من حبث تطورها الاقتصادي.
ولقد اشار لينين الى هذه الظاهرة » واكدها
عمق حين تحدث في ااؤتمر الثاني للامميلة
الشيوعية الى اللجنة المختصة بالمسالة القومية
ومسالة المستعمرات في 11 - !ب ‎١١2.‏ فقال :
« هل «مكننا ان نعتبر ان الناكيد القائل بان
الرحلة الراسمالية في نطور الاقتصاد الوطلي
محتومة بالنسبة للشموب المتاخرة التي تتحرر
لان » والتي نلاحظ في اوساطها بعد الحربحركة
في اتجاه التقدم وهو تاكيد صحيح . وقد مان
جوابنا على هذا السؤال سلبيا . فاذا ما قامت
البروليتاربا الثوربة الظافرة بدعابة ملظمة
ببن هذه الشعوب »© واذا ما ساعدتها الحكومات
السوفماتية بجميع الوسائلالموجودة تحت تصرفها
عندئد بصبح من فير الصحيح التاكيد بان مرحلة
التطور الراسمالي هي مرحلة محتومة باللسبة
للاقوام الماخرة » واستطرد مؤكدا على اله :
« بتوجب على الاممية الشيوعية ان تقر وانتثبت
نظربا انه بمساعدة البروليناريا في البلدان
المتقدمة_بمكن للبلدان المناخرة ان تنتقل الى
النظام السوفياني والى الشيوعية عبر درجات
معيلة من النطور بتنحية مرحلة التطور
الراسمالي » .
وهكذا بتاكد اماملا ان الثورة الوطلبية
الدبموقراطية في المستممراتواشساه المستعمرات,
اي في عموم بلدان القارات الثلاث اسيا وافريقيا
وامربكا اللاتيلية لم نعد جسلزءا من الثورة
البرجوازبة العالمية » بل اصبحت جزءا منالثورة
البروليتاربة العالمية . وقد تاكد هذا الامر كحها
سبق ولكرنا نتيجة لتحول الرأسمالية الى
امبربالية » وافتسامها المستعمرات © وربطها
بعلاقات التبعية الكاملة هما <ال دون تطورها
راسماليا . هذا بالاضافة الى عامل رئبسيوهام
وهو نشوب الحرب العالمية الاولى وما احدلته
هن تاثبر على وعي الجماهير في المستعمرات »
وبالتالي فيام ئورة اكتوبر الاشتراكية المظمى»
والثال الحسي الذي افامته امام الشعوب على
صعيد البناه الاقتصادي والسياسي والابد بولوجي
وفمر ذلك » والتحريض الذي مارسته على صعيد
عالمي ‎٠.‏
‏كل هذه الاحداث والنفسرات تراكمت دلى
ععيد عالي لتفمل فملها في داخل المجتممات
المستعمرة » وشسهالمستممرة » ولتؤدي الىحدوث
الثورات والانتغاضات في عدد من هله المجتمعات.
وعلى الرفم من مقاومة الامبريالية » وكافة
الادوات الطبقية الرجعية المحلية اارتبطة بها .
فلقد استطاع عدد من هذه البلدان مع احداث
الحرب العائية الثاننة ان بظفر بحربته »
واستقلاله » وان بفجر لورته الدبمقراطية بدعم
من الاتحاد ياه ئلم
القضاء على عدد من الا وصة العميلة
ا 2
0 - الوطئية الدبمقراطبة
اصبحت لورة هذه الشموب
جزم من الثورة البروستارية العالية » واصبحت
الاشتراكة اتجاهها الحتمي . وتتعالذ لك صبحت
فادة الضفة العاملة لهذه الثورة لهرورة من
فسرورات اطراد تجاحها © وبلونمها لنهاناتها
الحاسمة التي تنفلها !(! ومرحلة الثورة
الاشتراكية ‎٠‏ 5 599
وحول نفس الفئى بؤكد ماوتسى تونغ انتاريخ
نشوء الثورة الوطنبةالدبمقراطة الجديدة 'قترن
بالحرب المالممة الاولى © وقيام لورة اكتوبر
الاشتراكمة الظافرة » لان هذبن الحدثس على حد
تصيره قد : ( لخبرا اتجاه تاربخ العالم كله »
وافتتها عصرا جديدا » . وعلى هذا فان ماوتسى
تونغ يؤكد على ان الثورة الوطشة الدبوقراطبة
منذ ذلك التاريخ كما بقول ؛ ‎١‏ لا تنتسب الى
الثورة الدبمقراطمة البرجوازية العالمبة
بمفهومها القديم » «ل تلتسب النها بمفهومها
الجديد . ولا تعد جزءا من الثورة العالممة القديمة
المر جوازية والراسمالية » بل نفد جزها مسن
الثورة العاامةالحد بدة» الثورة العالممةالاشتراكمة
اللروليتارية » ,
ولكون الثورة الوطنة الدسمقراطية اصحت
لموجب طبيمة التطور الجديد جزها هن الشورة
البرولتاربة العالمبة » فانها سوف تجابه بمقاءمة
عنيفة من القوى الرجعية والاسربالية العالمية»
وندخل ممها في معارك ضاربة . وإلمى هذا
الاسامس » فان من ابرز المهام التى يتوجب على
فيادة الثورة تحقيقها هي تعبئة كافة القوى
المحركة للثورة © وتوفير كافة الطروف اللائمة
لنمو حركة الجماهبر عامة والطبقة العاملة »
وجماهير الفلاحين الفقراء على وجه الخصوصء»
على ان مهمة تعبلة الجمماهر تتطلب من الثورة
وهي تخونمها مد اهدائها ان تبذل جهودا
كبيرة من اجل نوعية الجماهير بمصالحجهيا
الطبقية بفية شحذ بقتلتها ودفمها في عملية
الصراع الطبقي نحد القوى المضادة للثورة . ان
الخط البياني لعملية ١اصراع‏ الطبقي » وبالتالي
اليقظة الجماهير » يجب ان يسير باستمرار نحو
تفليب الاتجاه الحتمي للثورة . وذلك بحشسد
كافة القوى الثورية اي العمال والفلاحين »
وايضا البرجوازية الصغفيرة في المدن » وكافة
المنامر والفئات الاجتماعية التي نسهم بالثورة»
وتكتسب بدذلك الاسهام حقها في المشاركة .وهذا
امر هام لا بد من تحقيقه في المرخلة الاولى . وعلى
اسونه تتحدد ممالم ؛ وابعاد » ومقابيس البرنامج
الذي بتجنب عادة المس بمصالح كافة الطبقات
والفئات والمناصر المشاركة في الثورة » في المرحلة
الادلى .
على ان عملية الحشد هذه ليست غابة في حد
ذانها بقدر ها هي وسيلة لتمكين الثورة من بلوم
مرحلتها النالية التي هى الثورة الاشتراكية .
لدلك فان عملية الحشد هذه تصبح موضع
اعادة نظر بين فترة واخرى اعادة بحددها الخط
البياني لتقدم الثورة © وعملية الصراع الطبقي»
وما بنتج عنها من يقظة لدى اوسع الجماهير .
وبهذه الاعادة تبعد فلات اجتماعية » واقتصادية
وسسياسية من ذلك التجمع . اي هن ذلك الحلف
الاجتماعي الثوري . وسوف تصل الثورة الى
القضاء نماما على البرجوازبة بكافة اشكالها
ومراتبها ) وبذلك 5
من طابع بورجوازي الى بل 6 الثورو 1
هذه هي باختصار اتلفبو 27 5
الد بموقراطبةلجد بدة 4 وال لمورة الو
العاملة لها ضرورة من ان فيارء /
الادلة الملموسة الي نات احير
/
العاملة للثورة الوطئية فيار, ' (/
الع شي
الثورة الى نائجها ونهاي اي أقاطية بي
القنادات البرجوازية 5207 البرن رز
د 0
ضسق اففها وكونه لا يتهرى © القباررس" مر
ودائرة الفكر المثالى ء فانيا 3 لمم
مع العمال والفلاحين عجره 2 ف الو
هوتة نوما بعد يوم 1 لبا نر
ان هذا العجز .كمن ان 2
: 7
تعرضه للتفطيل او التشويه ان ا م
والضياع . ومن هنا فان الاعد ب لا
الوطنية الدبمقراطية لا يمن إن
طبقة لا تمتلك مقومات الم و
الطليعة القادرة على توفير 070 )لخر
الاهداف الكبيرة . سه يرق
لذا فان اندفاع القيادة
للثورة الوطنية الدبمقراطية
البرجوازية الى.
قد قير ؛ دمبائرنها .7
يت هذه الثورة لدي باستمرار ا
عجز هذه الفيادة عجزا تبدا ممه الى»
باكتشاف زيف ادعاءات هذه القيارون” ”
8 2
اهدافها الكامنة وراء مثل هذه ا
الثورة الوطنية الديمةراطية
في لبذان ومهوماتها العاجلة م
وفيما تعلق بلبئان » فان الثورة إلى
الديمقراطية فيه ب بوصفه 00
التبعية الامبرءالية اقتصادية وشياسيا
لورة في طروف مشابهة فاتها ذات ميان ,|
في هذه المرحلة التاربخية من فاج درا
اللبئاني . وتتلخص هذه المهمات بغسرورة بر
البنان من علافات التبعية للاحتكارات الاو
وبالاطاحة النامة بالبرجوازية اللموميرادررر]
عمملة هذه الاحتكارات ,» وبتصفيسة ||
وعلافاته المتخلفة , 7
وذلك لان التنافض الرئيسي في هله ارنا
قائم بن هذه القوى الطبقية الرجعية الفأ
وسن كافة الطبقات والفثات الاجتماعية اللنرأ
ذات المصلحة المباشرة في تحقيق التحرر السبرأ
والاقتصادى فى لبئان والدي يفسمن لها رن
وتامين منطلباتها . وذلك من. خلال اسلاما
السسباسبة ‎٠‏ وبئاه النظام الوطني الدببزاز
بقيادة الطبقةالماملة اللبثانية وبرامجها الفرأ
التي تقود النضال »© والتحول الاجتماني إذا
المرحلة وصولا الى اأرحلة القادمة)
الاشستراكبة
واذا كانت جميع فصائل اليسار اللالم|
الملتزمة بابد بولوجية الطبقة العاملة 5
5 بونة من التفكك والتمزق,
إيمودة .. بوزء المهمات ! وكبف بمكن
ب اللاي أن اللئائية لقبادة التضال
بوكنا املة 1م
كيه ريايفة ‎١‏ بدون ان شوفر
ميا" بوره الهماث ؟
اسع
ل .ىبر جدي هادف بمكن مسن
ببيخول ل بارية واحدة ذات برنامج
يل حملة من التعارضات ووجهاتن
ولف فصائل النسار . وهذا
ون ودود مثل هذه التعارفات »
906 يبابية هو اقرز طببقى اتتخة
بيك 0 وخلقبات السباسية » و١افكرية‏
على حدة .
ا الى الاستفراب » ان
وان 0 رجدية الفصائل النسارية © او
نل وبي ع الشقة العاملة هو بفاؤها
04 0 هّ النشنت:المزق »© والتراشق
هذا ) وابياحكات © وارتجال الصيغ
إن حزئية محدودة » لا تسيب المزيد
إييفوبة اللجزكة الوطنية والثورية اللبئانية
ا وتؤدي ارضا الى بلبلة الجماهير
رحب ا ينان » والى ضياعها »
الك ناهذا التبعثر القائم .
إإرانة
إن النظر اك :
وده بف امع الاستفلالية النسبية : لكل
ع , وابدبولوجيا » وسياسيا .بل
ل تماما » اذ يجب أن تنطور
الدكلي 39 غ ارقي من لفعالية
بن الجهة »لوقه ب الي
)ين خلال الجو الديمفراطي الذي
1 بود منانشات » وانتقادات »
هرات السائها لتعددة شربطة الالتزام بوحدة
لاد شعاد رئيسي نا
يبر الوطنية الديمقراطية في لبنان » والتي
وليتها كما سبق وذكرنا النضال من اجل
4 اضرة الامبريالية وكافة الطبقات
الرجبية العميلة الرتبطة بها .
رويرا تنسح ان المقياس العلمي لوحيد لجدبة
ترام ببصالح الطبقة العاملة اللثنانية لا يكمن
لإرياء الذاني بتمثيل مصالح الطبقة الماملة »
ول في ‎١‏ ترتيل ) الماركسية ‎١‏ بطر بقةكهنوتية ») »
إوه استظهارية )» وليس فيما بختلفه مل
نسيل لنفسه من حالات « نووية » ممينة » بل
بكين في مدى الحرص على تلاخم ولماسك اليسار
اللبناني » وعلى مدى النضال الفملي من اجل
نحتيق هذا التلاحم والتماسك .
0-1
لان مصالح الطبقة العاملة في أي قطر هي
مالع واحدة , ولان وجود اكثر من فصيل بدعي
انه يمثلها » لا بعلي اطلاقا انها مجزاة .
الا وجدت عدة فصائل تدعي انها تمثبل(ل
مالع الطبقة العاملة » وتئاضل في سبيلها » فلا
بدان نتحد » واذا لم نتحد © فلا بد ان تتفق
ولو هلى برنامج الحد الادنى » واذا لم تتفق على
الك للا بد ان بعضها او واحدا منها انتهازي .
متفقة تماما على أن هذه المهمات هي ههيات:'
ومطلونة » بصبح من فير الجائز التراني؛
هله هي القاعدة العلمبة الوحيدة التي
تتغلق فنها » وتحاكم الامور على ضولها .
زربي حول الجبهة
داذا كنا نوكن على به
التجارب الجبهوية السابقة :
ان التجارب الجيهوية والن ىور ,ا
تجمل الفصائل ادي 0 التوعاشتها
ا أن تكون قد وورن بنك لاك بفترض
من الحقائق والدلالات الهامة التى بار 0
اح على التماسك والتلاجي م
0 لام الفائم * وامام الهجمةالامير بالية
© المتقيونية القائفة ‎٠6‏ والين اتتهزد. جر
التجرد الوظتى العرة وفى طلبعتها ويه
القاومة الفلسطينية بخطر السحق التصفية
ان هذا التماسك والتلاحم د '
الفصائل البسارية اولا ؛ ليتامن جع وى
الجبهة الوطنية العررضة ثاني 7 ” 1
3 0 بد من الاشارة الى مسالة اساسسة
دمي 1 اي فصيل بساري لبس بمقدوره منفردة
اا لرأعن على قدرته الذائئة في نحقيق الجبهة
الوطنية العريضة . وذلك لإن 1
2 قيام ونجاح هذ
الجبهة في اداه مهامها مرهون بوحدة 3 7
اللبناني وقدرته على توفير الجبهة الوطنية الت
تضم اوسع التحالفات الطبقية المعادبة
للامبربالية وادواتها الطبقية المرتبطة بها ‎ ,‏
وهكذا فانه من المستحيل أن بقدر لآبة جبهة
وطنية أن تلعب أي دورئورى حقو 8
© أن تعب أي دورثوري حقيقي » بدون ذلك.
ل سوف بكون مصبرها كما كان مصير الجبهات
الوطنية السابقة : الؤد 7
لفشل »© والميوعة »والافلاس
وعدم الاسهاما لجدي في نطوير النضالات الشصصية
وتعميق التناقضات الطبقية في الجتمع اللبناني.
وامثلة ومصير الجبهات السابقة ليست
بخافية علىاحد ؛ كما ليسخافيا ايضا آنها كانت
نتم نحت ضغط الاحداث المتفجرة , وانه بمجرد
انتهاء الحدثتنتهي الصيفةالجبهوية ‏ لهزالها ل
بشكل او بآخر ,
هذا ما حدث لجبهسة الاحزاب والق
والشخصيات_الوطنية والتقدمية التيتشكلت عام
506 على اثر اجتماع بتخنيه الشهبر . وهذة
ما حدث ابا لجبهات_احداث نبسان ‏ تشرين
وسواها ,
ان كل هذه الصيغ الجبهوبة كانت محكومة
ومنل قيامها بالفشلالحتمي نتيجة لتفكك اليسار
وتمزق فصائله . مما كان بتبح للرجعية اللبئانية
فرصة تمييع الاحداشوركوب موجتها » او تنفيس
واخفاء مضمونها الطقي »2 وردها الى عوامل
خارجية في ممظم الحالات . ومما كان بمرض
النضال الثوري اللبناني الى مزبد من التعثر »
او النراجع , ( هذا ما حدث على سبيل المثال
لا الحصر على اثر ازمة انترا ) . وهذا كله في
تقديرنا كان يسكس عجز العامل الذاتسي © اقي
الاحزاب الملتزمة بالمارئسية - اللينينية عسن
الارتقاء الى المهام المطلوبة » وعن الفملالثوري
في تحريك وانضاج وبلورة الظروف اللوضوعية
القالمة .
هذا ما برهلت عليه .الوقائع الللموسة حتسى
الان؛ . ونحن إبدلك لا نقصد تجربحا » ولا كيلا
للنهم » لاي فصيل من الفصائل اليسارية » بقدر
ما تخرص على تيبين حقيقة الاسباب الجوهرية
الكاينة ذداء تردي العامل الذاني للثورة
اللبئانية » طموحا منا في الوصول الى الدخول
في نفاش مسهب حول جملة النفاصيل الاخرى »
التي بهمنا ان نمطيها حفها الكافي من البحث في
مناسبات اخرى غير هده المئاسبه على اهميتها.
فد يقول فائل : ان حديثنا هذا سقى مجرد
ثقد للسلبيات » وفي احسن الحالات مشارئة
ل اكتشاق اسباب المجز الراهن لليسار » ال1
لم ترقده ببرنامج عمل يقترحة حزينا كاساس
لقيام جبهة اليسار الموحد وففا لفتاعاتنا »
وانسجاما مع رؤبتنا السسياسية العامة . انهذة
القول علىوجاهته » لا بشكل في نعديرنا اعتراضا
أساسيا , وذلك لان البرنامج ليس مهمة عسيرة»
أو مستحيلة التحقيق . بل هي في ملنهى اليسر
والبساطة عندما نتاح امام فصائل البسار مجالات
التفاون الجدلي الحي والمباشر » وعندما بصبح
شعار وحدة اليسار المادة الرئيسية في جدول
اعمال كل فصيل بصورة دائمة » عندها ليس
صعبا » او مستحيلا الوصول من خلال سلسلة
اللقاءات » ومجموعة جلسات الجدل والحوان
الرفافي » والنقد والنقد الذاتي المسؤول » ان
توصل اليسار الى برنامجه الخاص بعككقلل
تفاصيله ؛ والى برنامج وخطة عمل الجبهةالوطنية
العربضة التي بيجب ان تكون كما سبق واكدنا
بقيادته ا
دمع هذا فاننا لا نجد ما يمنع بيننا وبين ابدام
ادجهة نظرنا في عدد من السائل التي نقترحها
كعناوبن عامة واساسبة في برنامج جبهة: اليسار
اللبئاني الموحد .
اولا: عالميا: -
يجب ان يكون مبدا الحرص على وحدة »
وتلاحم العسكر الاشتراكي عنوانا بارزا واساسيا
من عناوين ارتباطنا الاممي .
ومبدأ الحرص هذا لا بلفي ؛ ولا بسلبنا حق
ممارسة النقد لاي موقف خاطىء قد تنخذه ابة
دولة اشتراكية من حركه التحرر الوطنيلعربية
كما لا يلفي بنفس الدقة والموضوعية أي نقد لابة
دولة اشتراكية قد تمارسه في معرض تصحيحها
أو فهمها السسير نضال حركة التحرر الوطنسي
العربية ومنها اللبثانية بالطبع .
ثانيا ؛ عربيا :
بجب ان يمثل_دعم_حركة المقاومة_الفلسطينية
الى اقصى_ الحدود_الملوان_البارز للجهسة
اليساربة_اولا والوطنية_ثانيا . وذلك اليس بثاء
على دوافع عاطفية » او عفوية » بقدر ما ههو
نتيجة ما تمثله حركة التحرر الوطني الفلسطيني
من دور طليعي» وفصي ل صدامي قتالي مباثر ضد
الامبربالية والصهيونية » والرجعية . وبحيث
أن اي انتكاس لحركة المقاومة ممناه بشكل او
بآخر انه سوف بنمكس بنتائجه السلبية على
مجمل حركة التحرر الوطني العربية ومنهها
اللبنانية على وجه التحديد .
كما يجب النضال من اجل توحيد اداة الثورة
العربية الشاملة ؛ وذلك من خلال العمل على
توفمر جبهة عربية واسعة تمثل كل الاحزاب »
والقوى المناضلة من اجل بناه مجتمع عربلي
محرر واشتراكي موحد .
ثالثا : لبنانيا :
بجب تطوير النضالات المطلبية الشعبية »
اليسارية ث لبنان
وجعلها تصب ككافة نتائحها , واآثارها » في
مجرى الهدف العام » والرئيسي للثورة اللبئانبة
الذي هو اسقاط النظام الرجمي المرتبطا
بالاختكارات الاجلببية »ء وناء نظام وطلي
دتموقراطى .
ان قناعننا بوجوب نطوبر النضالات المطلسة »
والجزئية نابعة من ادراكنا العميق لا تله
مثل هذه النضالات من دور تحريضي بوسعحجم
التناقضات الطيقبة » لكونها تصدم الطبقسات
الفقبرة والكادحة باعدائها الطبقيين الراسمالسين
والاقطاعنين هما بح المجال مباشرة لافشال
المخططات الطائفة ‎٠‏ وانطال تائيراتها بشكل
تدرنجى وآخل بالتبلور والتصاعد .
كما من شانها تعزيز ننه الجماهر بقدرتها
على انتزاع مكاسب من النطام .
ان الهدف العام مثل هذه النضالات المطلبية
. هو التحريض . وواضح تماما ان هدف التحريض
هو تنظيم الجماهير . وفقط بتنظيم الجماهير
نتهيا الظروف لتاسيس وخلق قوة هائلةللثورة.
واذا كا نالبمض بخشى النضالات الطلبية
وبمتبرها بصورة مطلفة اصلاحية » سلما بعتبر
النضالات السياسيه هي وحدها الثورية . ففي
الواقع ان مثل هذه الخشية ليست في موقمها.
وذلك لان السؤال الاساسي الذي يجب ان يحكم
اللجرى العام للنضال . هو : هتى نطرح هذا
الشمار او ذاك ؟ ومتى نخوض هذا النضال أو
ذالم.
ان اليسار اللبنانيالموحد » اذا ما ظل مخلصا
لهدف الثورة النهائي قادر بطريقة او باخرى »
ان بدفع الميزة الرئيسية للثورة بكافة اشكال
وشعارات التنظيم » بما في ذلك تلك الشمارات
والاشكال ذات الصفة السيئاسية الضميفة
التي تعتبر ضروربة بهدف حشد الجماهير حين
لا يكون الوقت ملائما لاعمال لوربة قوبة .
بمثل هذا الاسلوب التضالي . وبوصع
النضالات الطلبية الشعبية في اطارها الصحيع»
وبرفع شعارات مناسبةوواضحة ف الوقع اللائم»
نستطيع ان نعبيء ونحشد اوسع الجماهير
في النضال » وان نطور هذا النضال من اشكال
العمل الدنيا الى المليا .,
العنف الثوري المنظم
وهنا لا بد من التاكيد على ان آسلوب الحسم
النهائي للتناقض القائم بين الطبقات الرجمية »
والطبقات الفقيرة والكادحة عندما بصل الىمرحلة
التفاقم هو اسلوب الملف الثوري المنظم »
باعتباره الاسلوب الوحيد_القادر على التزاع
السلطة السياسية من الرجمية .
وذلك « لان المعضلة الاساسية في كل ثورة هي
معضلة السلطة )) كما بقول ليثين . ويؤكد انه :
« لا يمكن حذف السلطة ولا وضعها ف المؤخرة »
اذ انها المسالة الاساسية ؛ المسالة التي تحدد
كل تطور الشلورة وسياستها الخارجية
والداخلية » ,
وواضح بما لا بحتاج الى اي تاكيد ء أن
الرجعية لا بمكن ان تتنازل عن السلطة ©» او
تقدمها بطيبة خاطر . بل هي سوف تلجا الى
المنف الرجعي المضاد دفاعا عن مصالحها الطبقية
وتعزيزا لبقائها في مواقع السلطة . ومن هنا
فانه لا توجد ابة ١مكانية‏ لدحرها الا من خلال
المنف الثوريالمنظم الذي تمارسه الجماهير
الشعبية الكادحة المعدة والملظمة سلفا لمثل هذا
الدور .
البقية ص0 ‎١1‏
الهنة ©
هو جزء من
الهدف : 78
تاريخ
٥ ديسمبر ١٩٧٠
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7436 (4 views)