الهدف : 79 (ص 5)

غرض

عنوان
الهدف : 79 (ص 5)
المحتوى
ين الوحدة العربية
/ بية » وما تال |
! ريسب النمال لوي التقيي فما ذلك لج
7 0 7 “ل دمي الاخرى شع قم التضال مسن
إن الوطئيسسة لمك بريى دو يْة . وبالتالي هو ف رو زوه
تا تفلل والتخلف والتجيل وى ريه اي ت الشعب ‎٠‏
‏5 2 للم كافة التحدينات النا يذ التي تح دسي من 6
حن القادر على هو ‎٠.‏ من طرف 1 كان وم سال“ وزنمادية والبشرية ‎١‏
‏| 0 0 ورابة [لعالي اثالث © وبطا 0 الماية » لكل ذلك كان وما
ٍْ آسيسا وافوي ‎١‏ للداري عرو تؤثر في مجمل الاو2 ع 77 ‎١‏
‏ا 0 القوى الاستعمارية العالم ‎٠‏
‏ِ : 5
00
الحن » بريطانيا
وئين : موقف الجماهم العربية من لضو 0 6
هدان الخد ورى. , وبري يمثل تشالهسا. لي وبين توول الراسهالية الى امبربالية »
عن ول الاحتلال والاستقلال جدبدة واكبت 0 تيرق ذلك النظام الاستمماري
ا ا 1 القوى الاستعمارية وشكلت اللدخل الى تمرا ز تلك الممطيات :
في العراع الكبي الذي يحكم هذه التم ا سي
فثرة طوبة وسيبقى إبحكهها حتى ابتسنى لخر
تتحرر العربية آن تحسمه حسما تهائيا ‎٠‏
وه الحقبقة على هذا الشكل ليؤكد
ن إي ترك وحدوي 6 لا يكون في خد
بحزم ان أي تمماربة
زاته مجابهة جدبة مع القوى الاستممار بة بجميع
مؤسساتها ووكلاتها وعلى الاخص الصهيوة
والرجمية » هو في الحقيقة نحرك في القرام
5 القوى صاحبة الصلحة
إن واصوح
لا بنجز شينا .. وان
الحقيقية في الوحدة والاستعداد التاريخي للعمل
الحقيقي من اجلها » لا يمكن أن تكون في <ال
95 الاحوال غر القوى صاحبة المصلحة في خسم
المسراع مع الامبربالية والصهونية والرجعية
العربية » والمدفوعة بواقعها لخوض معارك الحم
المذكورة بكل طافاتها وحتى التهابة ‎٠‏
انطلاقا من هذا الافق الملمي لاهوقف الوحدوىي
ننحل دراسة موضوع الوحدة العرسة لتصير
دراسة لموضوع الصراع مع الامبريالية والصهيونية
والرجمية المربية « ولطبيعة القوى صادية
اللصلحة الحقيقية في جسم ذلك الصراع ‎٠‏
المراع مع
الامبر'لية العائية
في نهابة القرن الماضي كانت الرأسمالية كنظم
محلية في اوروبا بشكل خاص » قد بدات قي
استنفاد دورها » وبدات بالتالي تتفاقم أزمتها
الداخلية بشكل بالغ الحدة الامر الذي وضهها
على مفترق طربقين اما مواجهة الثورة البروليتارية
وبالنائي الانهيار المحتم أو التحول الى نظام
عالمي اصربالي « بفلش » أزمته على صعيد العالم
كله .. وليس أصدق في التعبر عن تلك ال<الة
الحادة » من قول اللبونم. البريطاني الاستعماري
سيسيل رودس عام 1868 ها بلي :
«ا كنت أمس في الابست اند ( حي الممال
في الندن ) وحضرت اجتماعا من اجتماعات العمال
العاطلين » وقد سممت هناك خطانات فظيعة
كانت من أولها الى آخرها صرخات : الخبز !
الخبز ! » وأثناء عودتي الى البيت كنت أفكر
دما رابت » وافتنعت أوضح من السابق بأهمية
الامبربالية .. ان الفكرة التي أصبو اليها هي
حل المسالة الاجتماعية » أعني : لكبما ننقذ
أربعين مليونا هن سكان المملكة المتحدة ( بريطانيا )
من حرب أهلية مهلكة يشبفى علينا » نحن الساسة
طلاب المستعمرات » أن نستولي على أراض جددبدة
لتصريف البضائع التي تنتجها المصانع والمناجم .
فالامبراطوربة » وفد فلت ذلك مرارا وتكرارا »
هي مسألة البطون . فاذا كلتم لا تربدون الحرب
الاهلية » يشيفي عليكم ان نصبحوا امبرباليين » .
وبالفمل كان العالم العربي في مقدمة الاراضي
الجدبدة » التي حلت الرأسمالية أزمتها الداخلية
نلك بواسطة اختلاله وتحوبله كله الى ميادبسن
جدبدة للنهب والاستغلال ونصريف البضائع التى
نتجها المصانع والمناجم ..
الا ان أواتل القرن المشرين التي اكنملت فبها
عملية الاحتلال للعالم واقتسام أسوافه من قبل
المة 0
وما تزال سباي و»
. 3 ه ومن ابسرز
سه ا الراسمالية الاستعمار بة
لقا - السوق واعادة افتسام العالم
للحر بين المالمبتين ) » وقيام
اكية العظمى عام !111 التي
بها الطبقة العاملة وخركة
حول اعادة توزيع
( الاسباب الرئيسية
التحرر للنظام 1
دولة اشتراكية في العالم » وكذلك تعسايه
نضال الشعوب ‎١‏ تعمرة ( «الفتح ) مسن جل
تها واستقلالها ‎٠٠.‏
في مواجهة هذه العطيات الجديدة © كانت
الامبربالية ترسم كلاف المخططات للحفاظ على
الفسيون الحقيقي الافتصادي والاجتماعي للاستعمار
بعد أن أصبع واضحا لها ان قدرة الاختلال
الماشر على الاستهرار في حراسة ذلك ا)ضمون
ان تكون اقادرة على البقاء الى الابد .. وعد
الداية كان واضحا للاستممارءين ان تجزئة الوطن
العربي هى واحدة من اهم الضمانات للابقاء على
تخلفه وبانالي لانقاء سيطرتها عليه واستعمارها
له واستغظالها لطافاته وامكانياته .. وقد تجلت
مخطلطات الامبر بالية لنجزئة هذا الوطن وتعميق
القساماته التي كانت تفرزها البلية الافطاعية
لنظامه الاجتماعي أكثر ما تجلت في تقطيع اجزائه
عن بعضها كما في انقاقبة سايكس بيكو وغيها »
ونجلى التخطبط الستراتيجي الاستعماري للحفاظ
على وافع التجزئة وتكريسه فى الالتدام االصيري
بن جميع مخططات القوى الاستعمارية في هذه
المنطقة وبين الحركة الصهونية التى هى تسربحة
من شرائع الامبربالية العالية أفرزتها فى اورؤنا
مرحلة تحول الراسوالية الى امبربالمة .
اللقاء الاستعواري
الصهيوني
في الوقت الذي كانت فيه الدول الاستعمارية»
تبحث عن مختلف المشاربع والخطط التى تثبت
تجزئة الوطن العربى وتضمن بالتالى الحفاظ على
النهب الاستعماري له » ذلك البحث الذى
عبر عنه باوضح صورة المؤتمر الذي دعا اليه
باترمان رئسس وزراء بريطانيا عام 16.1 والذي
جاء فى توجيهاته :
« ضرورة العمل على فصل الجزء الافربقى من
هذه المنطقة عن جزئها الاسيوي » عن طريق اقامة
حاجز بشري قوي وغربب على الجسر البري الذي
بربط آسيا بافرنقيا » وبربطهها معا بالبحر
المتوسط » بحيث تقوم فى هذه المنطقة » وثللمى
مقردة من فناة السوبس قوة صدبقة للاستعمار
وعدوة لسكان الملطقة » » فى هذا الوقت كانت
الحركة الصهيونية ( التفسير السبياسىي
والابدبولوجى عن المطامع الاستعماربة للرأسمالسن
المهود الاوروسين ) قد قطعت أشواطا فى مخططها
لانشاء كيان استعماري توسعي في فلسطين »
فكانت القوة الؤهلة لتنال دعم مختلف القوى
الاستعماربة » كي تنجح في اقامة ذلك الحاجز
البشري الذي بشكل القوة الصديقة للاستعمسار
والعدوة للسكان .. هذه الحقيقة التي عبر عنها
زعمم الحركة الصهيونبة هرتزل عندما قال :
ستكون بالنسبة لاورونا ( طبفا اورونا
الاستعمار ) جزءا من المتاريس د آسبا
وحراس الطليعة للمدنية فد البريرية © .
0يةية00000000 1010 لرييي يي يي سس نين
اهمية 8 ‎١‏ حققي
لني وم ؛ يي يقار وقبلة مشاريع
نح :
هذا العالم» بموقعه الستر 20
له 1 ‎١‏ بين النظينا
إرهى الوطن العربي تشكل جسرا بن 0
الرأسهالى العائي وبين ذلك الوطن ‎٠‏
© عازل بشري «ر صدبق للاستممار وعدو
ويكان » في قلب العالم العرني وفي أهم موقع
استرائوين من مواقعه » بعوق أي تحرك جدي
نحو الوحدة ,
© فوة عسكربة مشحونة بالدعم الامبريالي 3
تهدد الشعب العربي في الدول المحيطة بفلسطين
استممارية لقمع كل تحرك تقدمي
ونشكل اداة
في المنطقة ,. 5
© نحد دائم متحفز للتوسع * تدقع بالشيعت
أفعربي في الافطار اللحيطة لتوظيف القطاع الاكبر
8 ؤاقانه الاقتصادبة والبشرية في الحقل
المسكرى غم النتع » الأمر الذي يكبح كل
فدرات النطور الاقتصادي والاجتماعي محققا
الاستعمار ابقاء العالم العرني في وضع متخلف
12 استقلاله ونهبه و ا تصريف البضائع التي
تنتجها المصانع والمناجم » فيه ‎٠‏
كما ان هذا البنيان المسكري العربي © الذي
بشعر بعجزه عن مواجهة المدو » بصبح اكثر
ترددا في هذه المهمة وأكثر خوفا بالتالى مسن
الجماهر » الامور التي تدفعه للصرورة أدوات
قمع لحركة الجماهر .
© خطر قومي بخلق مناخا بسهل فيه اطلاق
العقال لجميع دعوات السلام الطبقي » التي تعنى
فى نهابة المطاف » الرضوخ والاستكانة لحكم
الرجعية » كدعوات وحدة الصف ومؤتمرات القمة
وغرها » كما.سهل نمو أدوات القمع الداخلية
لغرب كل تحرك تقوم به الجماهر الكادحة تحت
ظل الحديث عن ضرورة حشد الطاقات اواجهة
« العدو » ى,
هذا بالاضافة الى مهمات كثرة أخرى تكتيكية
واستراتبجية ستخلقها اإراحل المتقدمة منالصراع
الكبر بين الجماهر العربية من جهة والامبربالية
العالية من جهة أخرى ..
التحالف الاستعماري
الرجعي
فلنا فيما تققدم » أن الاستعمار بشكله
الاحتلالى القددم كان لا بد له من الرحيل © أمام
المعطيات الجدبدة التي صاحبت القرن العشرين»
وبالفعل تحقق في أعقاب الحرب العالمبة الثانية
ادستقلال معظم الاقطار العربسة » اكن ذلك الرحيل
الذي تحدئنا عنه كان مجرد رحبل للاداة المماشرة
فى حراسة المضمون الاقنصادي والاجتماعي
للاستعمار » أي هجرد رحيل جبوشه .. فقد كان
الاستعمار كما أشرنا براهن على أدوات أخرى
لحراسة مفمونه » هي التجزئة والتخلف التى
بحصها قوى وكلة له » ذكرنا الصهبونية كواحدة
منها » نقف بجانيها الرجمية العربية العميلة
1 وولادة المر حوازية 1
مع
الأستعماروالصهيونية والرجعية
هى لمق فى لحدبية أى نت
-
‎٠‏ بف
بها ‎١‏ ودين 0و
فما هو المصمون الور 5
وللتحالف سنها ودين الإميري للرجوير اةزومصضيرية مع هذه 0 الثمو الناربخي للقوى الاجتصاعية
الرجصة لمر الي ار | بين بام جديدة ؛ أي نساهم مسافعة اساسية وقالة
اساسا من طمفتين اجن 7 © الرامن / 2 في تتببت وافع النخلف والسجزئة الذي بشكل
التخاما #ماعيتين وول لسر | إإفوا 0 الاساس المادي لاستمرار المضهون
مصلحيا و لتعون / الصاح سسمرار المضمون الحقيقي
والبرجوازية ‎١‏ مصسريسا ."فيا الو“ ب احية ‎١‏ للاستعمار في وطننا بعد رخيل جيوشه
لكومبرادورية + * مضا مر رفوك ” إل حدة تيت
فالاقطاع ,هد ان ).2 ار اللي الو اما البنى البرجواز :
نظاما بمتمد قور, ار ع |إصلحة الحقيقية في ا لبرجوازيه التي تراكم لديها بعض
فهو امنا تت على ‎١‏ مر" بنرك 0 ويقوى صاحبة المصلحة 8 ار ص في ظل الادارة الاستعمارية » والتي
علافات الانتاج ) 0 الطارر 1 5 هي 1 اريدم الافتصادي والاجتماعي ا - ان تصطدم مصاحيا بالبناء
التطور » حين كان 0 0 سابقة تر ام ورنوى الى بلقي الوائع 0 والنجزثة فتهدم 2 الالتمسادي
8 تمع مون | لل
على الاستثماران ١و‏ ”© © ترا ”|
الاقطاعين » وان 0 0
حاجة لسوق واسعة وم
قوى اجنصاعبة 2 الآبر ا
النساسمة والاجتماعية لد تق
الجفرافة المحدورة 1
5 سسط ةم الوق
اما الم جوازبة و انكر 0
الاجتماعة الجدردة وز ” للخل عو
التاربخى ف خلق و
النظام الاقطاعى المتشرذم وا ون
للسدة لكن الاحتلال الاستعوي دصرل
المحتمم /
لي الصسعد لعزي فى مرج وو ار
0
بدورها الصناعي ( تطوير وسائل ول الفر
١)
‏لتصريف بضائعها ر اذ وير‎
‏هذا الواقع حولها من مر‎ ..
, ‏الى قوة ملحقة بالقسوى الهيمة‎
0 ‏والبرجوازية التجارية التي صارت‎
7 ‏الر'سمالية العالمية » تلك إو/‎
في سوق قومية واحدة واسنة 50
افتصاد وطني متطور سيقدو مزاحنا ار
اللاقتصاد الامبريالي ..
ان
2 ساد والاسقلال واللخلف
كرا اسايق مباشي على الطبغة العاملة
9 ظل اقسى وأشمع أنواع
الخلف ففاني من الضعفم
إن تلم بعد اء ولا تصيح
إرادتها ونمل حفوقها
الال ...م في الوقت الذى تعاني فيه
الى * إن إزممل والاسنقلال الراسءالمين
م ب عثراما يمكن من قوة الممل
:"نالب مقابل أقل ما بمكن مسن
و07 ابي فيها مواجهة مستوى معائني
الخرد 0 إقتصاد الخدمات والصتاعات
0
المي را
ين" /جبماعية
| ثب سمه امغرادا ف اله نوق
اه والنصور » الامور الني تمنع نلك
وده : ير نفسها أي نطوير نوعي » كما
الهم لي _.هارة من أي من منجزات الحضارة
: وى لوجيه » فيبعيها طبقة عاملة
تنصرف عن كل أساليب العمل
ل شيل حفوفها > الى مجرد تحصيل
يق التو وذ الواقع الذيسيدفعها بالنهاية
2 وبي زاتها وأوضاعها ودورها التاريخي
,النالي الى الثودة 3
الي جانب طبقة العمال الموصوفة » توجد
دن الللاحين الكبيرة العدد » والتي ما تزال
قد الديئة بامواج المهاجر بن الفقراء » وآن هذه
إيزتة لنعاني أشد المعاناة من واقع الاستفلال
ونس البدائي المتحكم بمجتمعنا العربي »
وسائل انتاج متخلفة » وعلاقات انتاج أكثر تخلفا
هذا 'التحالف بين الاقطاع رارم
التجارية العقيمة »> هو القوة السبياسية
أسلم اليها الاستعمار حكم الاففار التي
عنها جيوشه © وصارت الوكيل الرتبظ
بدعم ذاك الاستعمار له © وباستعرار
الاستغلال السسياسسي والاقتصادي الاستا.
للمجتمع العربي اذ غد' هو الوكيل اليد
عملية الاستفلال هذه ., وهذا التعالذ مر
يسمى بالرجعية المردية الحلينة
والمصرية لجميع القوى الاستعمارية)
تفرض بمعونة تلك القوى » على مجتينا
الطامح الى ‎١‏ اتطور أطرها السسياسية رالا
المنخلفة فتقف حجر عثرة في وجه تحرد
المجتمع وتطوره ووحدته ..
والاجتماعيه والفكر
تحرك وحدوي جدي
ي مواجهة جهاز دولة قمعي كبر » يفرض على
جبورها الزيد من المطالب الضريبية التي تستحيل
إلى فوة استهلاك مترفة لدى مدبري الدوائر
الحكومية والاقطاعيين الشرهين ‎٠‏
وبلاضافة الى هاتين الطبقتين » أفرز النظام
الاجتماعي الخاضع لهذه القوانين العامة » قوانين
نظام الافطاع المدعوم بقوة الامبر بالبة للحياة أطول
بن عيره » وفوانين الرأسمالية المتخلفة » ونظام
الخدمات والبنية القمعية والدواويئية اكترهلة
الدولة ؛ افرز طبقة برجوازية صغرة تشكل
نسبة كسرة من السسكان تعانى مسن الاستنقلال
لالتعادي والاجتماعى والقهر الوطنى «السناسي
الأ مارسه الاستعوار والاقطاع والبر جوازية »
لي الوقت نفسه الذي تعيش فمه على أطراف
5 علة الاستظال تلك ومن فتاتها .. وهذه الطبقة
لي الحقيقة تشكل فطاعا طبقيا منحولا مرهونا
إثراه على هذا الشكل واستمراره فيه »
امار فمل القوانين المذكورة في ابقاء المجتمع
على وضفه الراهن المنحرك ببطء . وفي هذا
ابيمنة وندها بكامل دعمه المادي والسياسي كي
ستمر في هيمنتها على الحياة الاجتصاعية
#لثالي كي نستمر بنمتها واطرها الضيفة تضق
الاوتوفرا. :
ل الف بس ملا بش
الديمقراطية البرجوازية » اما تلك البنى فقدب
واجمت مند ولادتها واقع تفوق الراسمالية العالمية
وهيمنتها » ذلك الوافع الذي منمها من القيام
على وضعه الراعن المتحرك ببطء . وفي هذه
اإدتكات مجموعة من الشرائح اكثرها عددا
الشرائح الفقرة التي تصبو الى مجتمع اكثر
ديمقراطية وأكثر تقدما وبالتاتي هي الى الممال
والفلاحين اقرب من حيث مسنوى معيشتها »
كما هي أفرب اليهم من حيث صبوتها التقدمية .
أما الشرائح العليا ( كبار موظفي الدولة المدنيين
والمسكريين» وميسوري الحال من وسط التجار)
فيشكلون الشرائح التي تصبو الى ازاحة الرجعية
المتحكمة للحلول محلها في قمة الهرم الاجتماعي
0
في لبنان او بو
6
أصدرت الجبهه الشعبية لتحربسر فلسطين مجموعة خاصه من بطاقات الاعيا
الشركات الاستعمازية والاسرائيلية التي وجهت الجبهه ضرباتها اليها قبل ثلائة
لرة لبنانية او ما بعادلها ‎٠‏ ويمكن الحصول على هذه البطاقات التذكارية باللفتين
مجلة ‎١‏ الهدف )) ‎٠‏
والتنمم بامتيازانها وممارسة استقلال مشيابه
توعا ما .ى
وعلى اساس هذا التحلبل سضح لنا ان العمال
والفلاحين والشرائح الفقرة من البرجوازية
الصفرة » هي القوى الاجتماعة الي بقع على
عاتقها ثقل الوضع الاجتماعي الراهن » وهي القوى
الاجتماعية النىى لا مصلحة لها الا بالقدم
الحضضاري الحقبقي الذي 'مني علميا توسمع
وتعميق عملية الانتاجٍ » أى الصنمع الثقيل
والفعال للمجتمع » ازاحة العوائق السساسة
والاقتصادبة والاجتماعة الواففة في وجه ذلك
التصنيع » تحرير سوق العمل تحربرا كاملا من
كل استعباد سباسي او اجتماعي © دمج الاسواق
الجزئية في سوق واسعة واحدة © أي تحقيق
الوحدة القومية للمججمع الاطار الوحيد للتقدم
الاقتصادي والاجتماعي والسياسي .. وفي وجه
جمبع ما تقدم تقف بشكل حاد الامبرلالبة
والصهيونية والرجمية العربية .
ومن هذا التحلمل سضح ابما ان قوى التقدم
( العمال والفلاحون والشرائح الفقرة مسن
البرجوازية الصفرة ‏ أي الاكثرية الساحقة من
الشعب ( هي وحدها صاحه المصلحة الحقيفية
في النقدم وهى قَوة ذلك القدم » صاحبة
المصلحة الحقيقية في الوحدة وهى قوة تلك
.. هي المادة الحقيقبة للثورة » على
الوحدة
اد تضم خمس بطاقات سفر على طائرات
اشهرء وتباع المجموعة بسعر ليرئين ونصف
العر بيه والانكليزية من مكتب الجبهة الشعبية
تجمرلت وحدوكيا
التخلف والتجزئة . هى فوه الصدام الحدىي مع
الاستهمار والصهوتة والرجمية .
وان هذه القوة لا تملك سلاحا من أجل خسم
ذلك الصدام سوى نفسها فونها المادبة © الى
لن تكون فادرة على العمل فملا توربا مجديا الا
في حال تعبلتها وتنظيمها بنظما دبمقراطيا ثوربا
.. وبالتالى فان المناخ الدبمفراطي الثورى الذي
سمح لهذه الذوى أن تنظم نفسها وتعبىء قواها
هو المناخ الوحبد الذى نمهد للانطلاق الثوري
القادر فملا على حسم الصراع مع مميكر الفدو .
في حد ذاتها صراع مع الاستعمار والصهونية
والرجمية العربية » وهي في حد ذاتها رهن
تحققها بتوفر الاداة الثوربة لذلك الصراع الذي
بعتمد العمال والفلاحين وفقراء البرجوازبسة
الصفرة كمادة اساسية لها » وهذه المادة لن
تكون قادرة على الفمل آلا اذا نظمت نفسها تنظيما
ثوريا بقماذة أكثر فصائلها طلعبة وفي ظل مناخ
دبمقراطي وري ..
وعلى أساس هن هذه الحفائق يمكن لجماهرنا»
بمعزل عن أي دبماغوجية وعواطف سطحية ان
تقبس مدى جدية آى تحرك وحدوى + أذ علبه
ان برتكز الى المجابهذ الشعببة الحاسمة مع
الاستعمار والصهيونية والرجعية العربية وبرتكز
على الطبقات الكادحة المنظمة تنظيما دبمقراطيا
ثوريبا.
-
هو جزء من
الهدف : 79
تاريخ
١٢ ديسمبر ١٩٧٠
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7437 (4 views)