الهدف : 79 (ص 7)

غرض

عنوان
الهدف : 79 (ص 7)
المحتوى
”روات اتايسي: للعسارة الامليا
وم دعب المسااست الرسهة
وراهمقة مب 0
المعركة من أطرها التكتيكية الراهئة فى الدع
لني جد فيها المشاركة الجماهرية الو
حيث تبلغ الثورة مرحلة الحرب الشعبية الشاملة
والحاسمة , 0
ومن جانب آخر » فان في كون الفلسطينيين
أفل عددا من التجمع الاسرائيلي في فلسطين
الحتلة وبعيشون وافما ممزفا نصفه في ظل
الإحتلال والتضف الاخر في ظل التشرد تحت
ررخيام » إن في هذه الحقيقة ما بضع أمام
تصور الثورة الاهمية الحاسمة لتجئيد الطافات
العربية في العركة الطويلة التي الن يتم كسبها
إيا بالتجنيد الحقيقي لطبقات الشعب العربي
العاملة متحالفة مع القوى الوطنية .
ولس هذا الجانب هو الصعوية الوحيدة التي
تمترض حركة المقاومة ونضطرها الى سلوك
عكري محدود بالنقاط الخمس الواردة اعلاه ‎٠‏
‏فهناك الواقع السياسي الذي نعيشه حركة
المقاومة داخليا وخارجيا ‏ آي على مستوى
الرؤيا السياسية المتوفرة لحركة المقاومة والطبيعة
السياسية للقوى المتمكنة من زمام قيادة المفاومة
والملاقات التي تنبثق عن هذا الوافع وتحكم
أطراف المفاومة ‏ ومن جهة أخرى © الظروفف
السياسية المربية المحيطة بحركة المقاومة والتي
تتمكس بطبيعة الحال سلبا او ابجابا على مسرة
المقاومة في هذه المرحلة .
ان الرؤبة السياسية لدى حركة المقاومة لا
زالت نفتقد الى الوضوح العلمي المتمثل في
مواقف سياسية صانئبة ازاء الاوضاع المتحركة في
المنطقة العربية والتي تؤئر وتاثر باوضاع المقاومة
وقد لا نحتاج لتفكر طوبل كي نكتشف أسباب
هذه الحالة التي تميشها حركة المقاومة اذا ما
لاحظنا التمزق والتعدد في فصائلها حيث بدخل
في اعتبارات ذلك آساسا البنية الطبقية السائدة
في قيادة المقاومة ذات الطبيعة العائمة التي تترك
آئرها'في ضعف الموقف السياسي وعدم تحديده
وآيضا نقل التناقضات السياسية والاقتصادبة
الى ساحة العمل الفدائي هما ينعكس وبشكل
مؤسف في عرقلة تقدم المقاومة الى تجاوز المرحلة
الراهنة .
ان حركة المقاومة لم تبلغ الحد الادنى مسن
الوضوح والجرأة في موقفها من الرجعية المر بية»
بينما تثبت الوقائع التصلة بالصدامات المديدة
التي افتملتها الرجمية العربية مع المقاومة ان
الانظمة الرجمية التي لم تقتصد من تآمرها
ومحاولاتها لتصفية المقاومة هي هن الد اعدام
حركة المقاومة وانها تهدد الثورة تهديد؟ مباشرا
وتسعى من خلال تآمرها الى ضرب المقاومة
تجسيد! للعلاقة الاقتصادية والسياسية العضوية
التي تربط آنظمة الرجعية بالامبريالية العالمية .
كيف نفهم ميادىء
حرب العصابات ؟
ان منظمات المقاومة تقوم اليوم بحرب عصابات
تطمح لان ننقلب الى حرب تحربر شعبية طوبلة
الافذا © اومن الظنيقي آناتظبق أضاليي خرية
العصانات وصادئها » وان لا تخرج عن هذه
المبادىه ارضاء لنزوة او تلبية لهوى » لان الخروج
عن فوانين الحرب 5 سواه كانت حربا نقليدبة
أم حرب عصاباب ‏ يعني الاضطرار الى دقع
ضريبة غالية » تفقد الحافز على هذا الخروج
كل معناه ء وتقلل الايجابيات المنتظرة الى
سلبيات يصعب اصلاحها .
ومن المعروف ان العصابات تطبق خلال قتالها
غد عدو متفوق ست قواعد تحدث عنتها ماوتسي
نونغ وجمل منها أسس استراتيجية وطبقتها
العصابات الثورية يتجاح في العالم أجمع 3
ونهمنا من هذه القواعد هنا قاعدتان :
الانسحاب آمام تقدم المدو انسحابا بتجه
نحو المركر .
التقدم امام عدو متراجع .
ومن الطبيعي آن تسر منظمات المقاومة على
هدي هذه الاسس طالما انها لا تزا لحتى يومنا
المية_ 0
بيسهسة المتسعسبيدم
معنوئة نابعة منوعهم
ا . , بالاضافة الى الاستفادة
جريهم ضد القتصي ان إل وى رجه
بع الادفى الوعرة التي تملع استخدام
التفوق التق حنى حدوده القصوى ‎٠‏
‏كر م الرن الفمال © المبني على
وهكذا فان الدفاع 0
الطلمات التعرضية والاغارات المستمرة امام العدو
المتوقف» والتراجع الادادي » والهجمات المفاكسة
وليه قاد مدو المنقدم والمطاردة الحثيثة »
وا لكمائن المتوائرة وعملبات الاعافة والازعاج
امام المدو النسحب هو الدفاع الذي بمكن
ببمصابان إن تتبناه لضرب عدوها بتعقل وقني
القت اللائم رشكل بجملها قادرة على الاستمرار
7 القنال اطول وقت ممكن وتكبيد العدو خسارة
بافل عدد من التكاليفا ‎٠‏
وتعتبر الاغارات والطلمات التمرضية والهجمات
المماكسة والمطاردة والكمائن اعمال ابجابية غابتها
تدمر العدو » على حين بعتبر التراجع الارادي
او ( القتال التراجمي ) عملا يسمى الى تدمير
المدو نفضل الارض والمقاومة والجهد الذي يبذله
المدو نفسه . ولقد درست الاعمال الابجابية
من فل معظم منظرى المصابات » وانفق الجميع
على ضرورتها واهميتها . ولا بد لنا هنا مسن
بحث أكثر تفصيلا بشمل موضوع التراجع الارادي
الذي تضطر العصابات الى ممارسته تحت ضغط
اخخلال ميزان القوى ‎٠.‏
ان حرب المصابات في حد ذاتها نوع من
أنواع الدفاع غير المباشر والنراجع الارادي « شكل
خاص من أشكال الدفاع غر المباشر » (كلاوزفيتز)
وهو بتم حسب خطة مرسومة لجذب الخصم الى
أعماق البلاد » وانتظار الفرصة اللائمة لضربه
غربة قاصمة . وتاني هذه الفرصة عادة نتيجة
ضعف اندفاع المهاجم الناجم عن طبيعة الارض »
والانهاك الذي بسببه التقدم على طرقات مليئة
بالحواجز والتخرببات » والمقاومة المستمرة
المحسوية التي تبدبها العصابات التي لا تنئازل
عن شير من الارض الا بالدم بشكل بصبح تقدم
المهاجم فيه مشابها لاختراق مستمر لا لمطاردة
عادية ,
وبتم التراجع الارادي من موفع قتال الى موقع
قتال , وبمختلف القتال في كل موقع حسب طبيعة
الارض وميزان القوى .. الخ > فهو بتراوح بين
المعركة الدفاعية المحلية » والكمين » والهجمة
المماكسة الى غر ذلك من العمليات » ولكن هناك
قانون بحكم جمبع هذه العمليات وهو ان لا يتجاوز
القتال في كل موقع حدود المقاومة المستمرة
المحسوبة . وبمكن تعريف المقاومة المستمرة
المحسوبة في حرب العصابات بأنها المقاومة الي
لا تستمر سوى آالوقت الكافي لكبيد المدو
خسائر كبرة بالمفاجاة » ثم التخلي عن الارض فور
انتهاء مفمول عامل المفاجاة » وقبل ان يبدة
المهاجم باستخدام وسائطه القادرة على دحر
العصابات » وقلب قتالها التراجعي الى هزيمة .
ومهما كانت قوة المهاجم الاولية كبيرة » فان
القيام بقتال تراجمي شرس وعدم زيادة سرعة
الانسحاب وتفطية كل وئبة النسحاب بمؤخرة قوية
مزودة باسلحة مضادة للدبابات وقادرة على
القتال بصلابة دون ان تفكر بالتراجع » تجبر
المدو المهاجم على التقدم متحسسا طريقه بتردد
كالاعمى » وتمنعه من الاندفاع والتفلفل الى
أعماق اللبلاد » مستفيدا من تأثر قوة مملوية
ناجمة عن المطاردة تتجاوز كل حساب .
وتستفيد العصابات اللسحبة من عدة مزايا
أهمها معرفة الارض التي تنسحب علبها وقدرتها
على الاستفادة من وعورتها وممراتها الاجباريئة
ونقاطها المليعة وامكانية الاختفاء فيها وايجاد
موارد الماء ومصادر التموين بالاضافة الى التحاقها
بقوات عصابات اخرى متمركزة الى الخلف الامر
الذي يزيد من قوتها وبقلب ميزان القوى في
بعض الاحيان بصورة محلية . ولكنها تتعرض في
الوقت نفسه لسلبيات الانسحاب » وهو انطباع
لا بقف عند نقطة واحدة » ولكنه يخترق كل
مستوبات المقاتلين والقبادات بسرعة البرق وبشل
الروح القتالية والقدرة على الاستمرار والصمود»
ويخلق بين الجماهم والمقاتلين هوة رهيبة » ويدفع
السكان الى التساؤل بقلق عمن سيحميهم بمد
اجات الفضانات , ووفوع مناطق شناسمة بد
اا إن مثل هذا الانطباع اليه قد
دف بعش قادة العضانات الى نجاهل ضرورات
التراجع إلى داخل البلاد وايجانانة © وتجفلهم
ون فق وثل هذا العمل خوفا من تحمل
العلوية إمام الباريخ والجماهر . ولكن
ولعادة ان بتذكروا باله مهما كان
هام لا نمكن تجاهله فان عللهم مهمه
اساسية هي الاستمرار في ادارة القتال حى نم
تدمر العدو المهاجم . وان الوصول الىاححذا
التدمم لا بأتي إلا باستخدام أفضل الاساليي
اللائمة للواقع والتسجمة مع الظروف الموضوعمة
الراهنة . 1
إن ازحفاظ على ممنوبات المقاتين ولكهلم
بانفسهم وثقة السكان نهم آمر ضرورى وأساسي»
وهو لا بم بالتمني والخطب الحماسمة © ولا باني
بي من قناعة عل قرد من أفراد العصانات قناعة
عقلانية جذربة بعمية الصراع وعداله وصموبه
وطول مدته » وقتاعة الجماهر بقدرة العصابات
على 'استتزاف دم إزيدو قطرة ائر قطرة » حتى
باني يوم ننقلب فيه موازين القوى لصالح
العصانات فتتطلق بهجومها العاكس الشامل .
وناتي الفتاعة الاولى لدى الفائين من الثقافة
السياسية وني بتحلون بها » وأسلوب التحليل
الملمي الذي بساعدهم على رؤبة الامور بشكلها
الموضوعي » وبكل أنمادها الحقيفية © ويؤمن لهم
فهم الاحداث من دون زيف بالاضافة الى السلاح
بحجمون
السؤولة
على مثل هؤلاء
التائر المنوي
النظري الذي بشحذ عزمهم وبثر سبيلهم . ولا
تاني القتاعة الثائيه ©» ولا نلف الجماهر حول
العصابات وثق بها رغم تراجمها ونركها أجزاء
عزلزة من أرفى الوط عزلاه بلا سلاخ 1لا اذا
رات الجماهر إن العصابات لا سرك شبر أرض
أكثر مما بيجب ء وننسحب ببطء وانتظام »
وتجابه المهاجم بشسجاعه واقدام » وتملمه مسن
الحصول على مكاسب آضافية © وتفاتله وهي
منسحة باسلوب الاسد الجريح الذي يتراجع
مكثرا عن آنيابه ووجهه الى عدوه © وعيناه
تفدحان شررا » ولا بقل خطوة آلى الخلفف
دون إن بسدد لعدوه ضربة توقفه عن المطاردة ‎٠.‏
‏واذا لم تستطع ان تقاتله بهذا الاسلوب نظرا
5 لطيمة الارض أو اختلال ميزان القوى بشكل
واضح لجاب الى أسلوب الذئب الجريح الذي
يتسحب الى غار ناء حاملا جرحه بكبرياء .
ويختفي طوال النهار مرافبا عدوه متنظرا هبوط
الظلاقام » كيما بعود ويتحين الفرص للانقضاض
على ظهر عدوه . عندها فقطا يسسعيد المقاتلون
نقتهم بانفسهم وبقادتهم » وعندها فقطا تؤمن
الجماهر بأهمية العصابات وقيمتها » وترى كيف
يترك رجال العصابات آماكنهم بحثا عن أماكن
قتالية أفضل » وكيف يفادرون القرى ليعودوا
اليها * وبضربوا المدو متفيدين من الليل
والمفاجاة » ويكبدوه وسط غطرسته خسائر تفقد
نصره التكتيكي الاولي كل مفناه . وهنا تحس
الجماهم بالفرق الواضح بين التراجع المنظم بنام
على خطة مدروسة © والانسحاب الفوضوي الذي
بقارب الهزيمة » فلا تفقد الامل مع تراجع
العصابات ولا تعتبر التراجع تخليا عن الواجب »
بل تودع بنظرات الاكبار ارتال المتراجعين المبتعدين
في شعاب الجبال وهم يحملون سلاحهم وذخائرهم
وتعد اللحظات بانتظار حلول الظلام » كيما تحمل
اليهم في معافلهم كل ما بحتاجونه من المؤن والماه
والنواء ,
ثانيا - مراحل العمل العسكري :
انه من الخداع للنفس وللجماهير أن نستبق
المراحل للتعبير الاسهل عن نمو حركة المقاومسة
عسكريا في مواجهة ( اسرائيل » . ومنالموضوعية
ان نضع الامور في نصابها وبعملية هادفة الىخلق
الظروف الوضوعية للتقدم مرحلة وراء مرحلة
وصولا لاستراتيجية حرب التحرير الشعبية .
وعلى ذلك فانه من الفروري توضيح المراحخل
وفهمها على حقيقتها وهي :
‎١‏ - مرحلة التحضير
‏؟ - مرحلة التثبيت
‏؟ - حرب العصابات
‏؟ - حرب الارتال ,
‏الا ان هذم الكر
‏علبها المواجهة اثلاء
اجبار
‏وهي من المراحل لا
اللقاومة حيث واجهت أوالية التي 7
الملموس على اررض الحقيقج" لمي
الرحلة لم ترد في تاريخ الثون إبقال |
ولكن اي الثورات يمكن إن 72 ©“ ذهزا
الطسطيش ‎١‏ ان حركة الول بو
ظروفها المختلفة وذلك الاسران الفا رام
‏ؤس يداها شفب زوه 0
اسعب نصقه لخ
‏ب ب واجهث اربمة جا ارد ا
‏اسرائيل + الحركة العم |
‏+ الرجصة العربية , 7 +تسيراً
‏5 0 عربية الا ار
الي وعازية الطمن: . ما طترن/
- نواجه عدوا استيطانيا بيو
الاستعماد الذي عرفته الشعوب 0 ظ
هذا كله واجهته المقاومة ار 0
هنا قلنا ان المرحلة الاولى :
النثبيت » وتثيبت ماذا و
‎|
‎|
‏و دم
: لتخال مي ري


‏1 ليتي. القاق :3 5
التي ى الرأي العام دتتبيت حقرله أ
؟ سا شبيت الوجه المشرق لشمه
النضال وتعبئة وتحريك ا
‏#حاتقبيف القيط فق 0
من ابدي الرجعية ا 2 ل
ا عو 3 الوصاية على قفي
ان هذه القضايا يجب أن تكون راسخة
الذهن » وان يتاتى تثبيتهذه الصورة الا بالقار
الناهم بالرؤيا السياسية لمجمل قضيتنا ومرقة
خصومنا .
وقد عبرت حركة المقاومة الفلسطينية
تعنيها في هذه المرحلة بمختلف الاساليب وال
الا انه فد اختلفت التسميات بهذا الغدر/
فالبعض اطلق على هذه المرحلة صفة « حسرب
المصابات » والبعض الاخر اسماها (( حسربا
احتلال المواقع » . ونحن نقول بانه يتوجب كنا
ان نكون واضحين مع انفسنا ونقول بانها ليس
هذا كله بل هي نقاط اربع اوجزناها في السطرر
السابقة » فالثورة لبست اختيار الالفاظ الكبرز
بل هي طرح الحقائق بملمية امام الجماهير ,للا
كانت المقاومة لدى فبامها مطالبة بتثبيتصورتها
وارساء اوضاعها على اسس علمية وسياسية
واضحة . وقد جندب المقاومة كل امكانياتها هيئا
حصلت على النتيجة التي نحن بصددها والتى
عبرنا علها بالسلاج . 7








‏_- على الجو
‎1١‏ ل لك الثورة التي
‏دس نف
‏الشبا.. ‏ رعرادنأ القادمة .
‏ينها وخر في
درن الاخرك
‏| لمات الشباب والوحدة
‏أل وابديمات ومن ثم نطوبر اساليب

‏نقمي الخلابا الحزية 2 في
قات ‎١‏ #لشنات ؛ فى الجماعات »مه 59
)0 امهم بره ©. كما يجب عقد
إنابعة 0 عة للمراتب الفيادية الحزبييسة
أإنعراة ىن" 7 عزرك يجب عقد مؤتمرشهري
ايان الي دم مت )
‏يو ككل 2 ,١ن‏ إنشاط الخلايا واقسسام
‏1 اليد لا يجب اعنبار اجتماعات
ينان ابره وي الايديو لوجي من لسك
ريثقبفا 00 ,روجمة نقاط الضعف والقوة
يشالت بيضهم البعضض في تنفيذ متطليات
رمساعدة 5-2 لاعضاء الحزب ولاعضاءمنظمات
‏وعد ©0016 نع يها
الجا "ري وجتماعي اسبوعي للجماعات امقائلة
يسؤولية لتراجع وندرس اساليب خلق
خاخي 01 من اهنا ينبفي ملاحظة اهميسة
- الخريئة واسقلال هذه الاهمية استقلالا
2 وس اذ انه من خلال تلك الخلايا
+ رربي إن ينقد إسساسته بالاسيية
بشي ىح موص والجماعات الصغيرة
‏بوعمال اليومية للحزب » أي نشاطات
3 امعان والاعضاء » بحزم وبدقة ‎٠‏
‏ور عل اعمالهم باخلاص بمن 9
: التاكيد على ممارسة واحترام مبداً النقد
ررويتقا دالذاني به .
إرنابة من المؤتمر الشهري للمراتب القيادية
هي لإاجمة وتقييم الاعمال والنشاطات وكيفية
زقدمها وانجازها » وكذلك تنفيذ النقاط الثلاث
إربىىنة في كافة نشاطات المراتب القيادية ‎٠‏
‏وسم خطة تلمية النقاط الحسئة الثلاث
الاشهر الثلائة القادمة » وعلى المراتب القيادية
أن تقر جدول اعمال لنشاطات الؤتمر الخاص
بالسرايا وبقيادات منطقة الشباب بالتماون مع
اللحئة القيادهةالخاصة بذلك » ويتبفي ان مادة
من لقان جدول الاعمال انف الذكر هي مسالسة
دراسة وتقييم التقدم المحرز بالنسبة لهمة
تقوبة الكراتب القيادية منظمات الششباب وللسرية
ووضع خطة لزيادة نشاطات اكراتب القيادية
إنظمات الشباب والسرية .
في الاجتماعات العادبة ( خاصة اجتماعات
الخلايا الحزبية والمراتب القياديية ) ينلبقي
نخصيص اجتماع للتثقيفالسياسي والايد يو لوجي
من اجل رفع المستوى الفكري لاعضاء الخلايا
والراتب القيادية ومنظمات الشباب . | *
على المرتبة القيادية في تلك الاجتماعات
العادبة أن تضع برامج وخطط العمل المتسقة مع
الخط العام للحزب مع الاخذ بنظر الاعتبار!الوضع
‏إزدلقة الرابعة من الدراسة الوثائقية الني
ييه والخطورة » تخص محووعة من ثوار
فى صادرتها فوات امركية في دلنا نهر ميكوزم
‏انب والنشساطان التنظيمية والسبا
تكاد تعتبر معجزة القرن
.. نا ضد قوى العدوانالواتية
‏الو نيقة الثانية من
‏الاخر من تلكالوثيقة» النذى تعلق ررم ى
والتوى ات المتعلقةنتلك النشاطات”* اطاتن الحزب


‏نغ ‎٠‏ وهى تلق
ب ا
ب العشر بن _- وتقدم لناء
والتفوقة مادة غنية حدا
‎:
‎3
‏مجموعة الوثائر
‏على ان نتابع نشر
‏« الهدف »
‏وضع مقررا 0
ع مغررات وبرامج للوحدة الممنة تنف
ندقة علبها مراعاة ما بلي : ملفل
‎١‏ - بجب ان تتم
جما أن نتمتع المرتبة القيادية بمستو,
سباسي واندبولوجي لا باس به مع فهم ال
وعصق لمبزان الوحدة الذائية ,
" - غعليها ابضا ان ى 8
ِ ان تدرك بعمق المهمةالمسكرية
والسياسية للجيش والحزب ككل وللوحدة
بشكل خاص ( للمدة بين ؟ ‎١‏ شهور )
؟ - بشبغي لها ان :
ان تعي وعيا جيدا موفسف
واصالة موقف الثورة الفيتناميه وحربالتحر
الشعبية » وللسياسة العامة للحزب , 1
‎١‏ وعد أن تنخل المرتبة القبادبة قرارات معيئة»
هي الخطوات التي بيجب أن بساء تطبيق
تلك القرارات ؟ لازيسر رع 0
بعد اتخاذ القرارات على الضابط المسؤول عن
العملبات العسكربة في السريقوالضابط السياسي
المسؤول فيها ايضا » ان يضعا خطة عمل بحدود
مسؤو لياتهما ووصنعهما في الوحدة » ثم تنعسين
الخلايا الى الاجمتاعات لتتدارس الخطوات التي
ينيقي اتباعها لتوزيع الاعمال وتثفيذ القرارات »
التجتمع بعد ذلك المراتب القياديتلنظهات الشسات
لبحث المهمات التنفيذية الموكلة آليها من قل
المرتبة القيادية للحزب » بعد ذلك تجتمع الوحدة
ككل. لوضع خطة عمل للمقاتلين حسب اسلوب
مدروس وواضح . /
‏>" - المحافظه على النشاطات
العادية والموسمية
‏اللجنة الحزبية للكتيبة لع 6105
وقسم اكوادر للمقاطمسة ‏ مع يمرباوسصم
والمكتب السياسي للمقاطمة يكون اجتماعهم
شهريا .
‏اما مكتب الخدمات الدائم عم همه جاه ص
محتقا ممه لإحان حر التابع لكتب الشؤون
المسكرية الى منطقة حاي) م205
اللجنة الحزبية لكتب الشؤون السو اية في
‏قسم الخدمات بالمؤخرة
ماععه طععانن وبلوهع © الككتب
السياسي » وكل الاقسام المعادلة لها » فانها
نجنمع مرة واحدة كل شهر . ويجتمع مرة واحدة
كل ثلائة أشهر : قسم الكوادر للمقاطعة » اللجتة
الحزبية في القيادة المسكرية » اللجنة
العسكرية وقسم الخدمات بالداخل » قسم
الواصلات و _«مصصخ 0) .
‏ان الفاية من نلك الاجمتاعات هي تقييم التقدم
الحرز في تنميةقدرات امراتب القياديةلاستيعاب
النقاط الحسنة الثلاث ©» بفية مراجعة اساليبهم

‏ملاحفلة :
نعتقد ان هناك تنافضا ء وغلطا اذ ورد ان
قم الكوادر يجتمع مرة كل شهر في اول الكلام
بينى ورد في آخر الكلأم انه بجتمع مرة كل ثلائة


‏الخاص لاوحدة . ولكي تستطيع اكرتية القيادية
‏اشهر ء
‏القيادية ووضع برامج السير قدما في الدورة
التدريبية ,
‏وعلى الكنب السياسي ان يؤمن التوجيهات
للمرانب القيادية » وكذلك القيام مباشرة بقيادة
حملات نلمية النقاط الثلاث الحسنة » هذا
بالاضافة الى تقدبمالتوجيه المباشر للجنةالحز بية
التابعة للكتيبة او ما بمادلها من اقسام » كما
أن عليه ان براجع وبراقب ويتابع اعمال اللجنة
الحزبية التابمة للكثيبة » وحثهم للممل على تقوبة
النشاط والقيادة في الكتيبة (0) .
‏ات : العمل على تحسين ورفع متوى عمل
مسؤولي المراتب القيادبة
‏فى الوقت الحالي نجد ان عدا كبيرا مسن
مسؤولي المراتب القيادية على مستوى سياسي
ضعيف ولبس لدبهم خبرة قيادبة كافية » لذلك
فان عليهم باستمرارالمواظية على تحسينمستواهم
بالتثقبف والتدريب غير الرسمى كي يصلوا الى
المستوى المطلوب . ونقع هذه المهمة على اللجنة
الحزبية التائمة للكتيبة وعلى الكتب السبياسي
للمنطقة » ويجانب ننظيم دورات تدريبية رسمية
للكوادر عليهم ابضا بذل الجهود لتسهيل اقامة
دورات ندريبية غير رسمية كل شهر لسؤولي
الكراتب القيادبة . وبمكن ان تقام تلك الدورات
غير الرسمية في مركز الكتيبة او في الاماكئن
التي توجد فمها وحدة ترتبط بأمرة قيادة المقاطمة
مباشرة .
‏وغابة هذا التدربب غير الرسمي هو فتح
المجال امام مسؤولي المراتب واعضائها لتيادل
الخبر والتجارب ومناقشتها » وكذلك بحث
مسؤولياتهم وشرح المسائل والمشاكل والظروف
التي تعرضوا لها في إداء مهامهم ولم يستطيموا
حلها . ليس من الهم وضع برامج دقيقة لهذه
الدورات غير الرسمية »؛ از ان هنآ بتطلب
كثيرا من الوقت الامر الذي سوف لا بترك
مجالا للحوار وتبادل الاراء والخبرات ©» لذلك
فان الطريقة الناجحة التي بنبغي لها انتستعمل
في آدارة مثل هذه الدورات منافشتها في اللجنة
الحزبية ثم يطلب من بعض المسؤولين اعداد
تقاربر تقرا على المتدربين والقيام بادارة الجلسة
واستخلاص النتائج من تلك الدورة . وبهذه
الطربقة نستطيع توفير الوقت . كما انه يجب
عقد نلك الدورات في مواعيد زمنية عملية .
‏سال تقديم توجيه اخاص لعض المراتب
القبادية لخلق امثلة دراسية
‏هذه المهمة ضرورية وخاصة وهامة وغالبا ما
بقوم المكتب السسياسي بها .
‏على المسؤولين من كل المستويات » خاصة
مستوى المقاطعة » اختيار عدد من المراتبب
القيادية » كذلك على اللجنة الحزبية للكتيية
اختيارعرتبة قيادة » كناقشة التجارب التي يجب
ان تعمم على المراتب القيادية الاخرى » كامثلة
حستصنيفي دراسة اسباب النجاح فيها .
‏ان تحويل المراتب القيادية الحسنة الى مراتب
قيادية تتمتع بمستوى جيد في دراستها للنقاط
الثلاث الحسئة » هي مهمة اساسية من مهمات
المكتب السياسي » لذلك على المكتب السياسي
والافسام واللجان الحزبية في الكتيةٍ مراقبة تقدم

‏. ملاحظة 2
م هذه المهمة تمدو مشابهة لهام قم الكوادر؛
ونمتقد ان اثمة فارقا بين عمل الائنين » قاللحنة
الساسة تهتم عادة باتثقيف الياسي
والابد بولوجي بالشسة شمراقب في الوصول الى
تفيذ النقاط الحنة الثلاث ©» بينما بهتم قم
الكوادر بالواحي التنظيمية ‎٠‏

‏المراتب الشخصية او التي على استعداد للتطور
ونشجفها على القدم » دون السماح لهم
بالنزول من هذا المستوى ‎٠‏
‏ش :3 توسيم عصوبة منظمات الثمات *
‏علينا ان نبذل جهدا خاصا وفويا لنوسع من
القاعدة التنظيمية لمنظمات الشباب ونجملهاتفوق
عصوية الحزب » وغابتنا آن تصبح عن 18 / -
.م بز من عدد افراد الوحدة . وكي نصل هذا
الهدف علينا ان نطور مستوى التفكير في الحزب
والمراتب الحزبية : على المراتب القيادية أن
تخفف من مطاليبها الجافة والقاسية في شرو
انضمام اعضاء جدد الى منظمات الشباب والتي
لا تتفق مم خاصية منظمات الشباب كقاعدة
شعبية واسعة ‏ .
‏وعلى اعضاء الحزب والمراتب القيادية القيام
بزيادة عدد اعضاء منظمات الشباب بحيث لا تقع
هذه آللهمة على عاتق اعضاء منظمات الشباب
فقط . ولكن نضمن الكمية والنوعية لمدد اعضاء
منظمات الشباب والصفة البروليتارية الطليعية
علينا ملاحظة ما يلى :
‏عمر الفتاة او الفتى يشيفي آن يكون بين 371
9 سنة .
‏يجب أن بمر العضو بفترة تثقيفية بطلع
‏"خلالها على اهداف الثورة وقوانين منظمات
‏الشباب .
‏عليه ان يقاتل بشجاعة ويتم مهامه الدراسية
بتجاح ‎٠‏
‏عليه التقيد بتنفيق جميع الاوامر وانيكون
‏اله ماض نظيف .
‏تلك هي اللمهمات والمتطلبات الاساسية . واذ1
كانت هناك بعض الحالات المعقدة » فعلى المرتبة
القيادية ان تسال المراتب الاعلى عن رايهم بهه
المسالة .
‏5 مشكلة اعضاء منظمات الشباب الذبن
‏تخطوا الن القالونية لعضوية المظمة :
‏لتشجيع هؤلاء الشباب على القتال بشجاعة
وحماس » وبغية آتاحة الغرصة لهؤلاه الاشخاص
التقدميين للمشاركة بالثورة » يمكن حد هذا
الاشكال بالشكلين التاليين :
‏بمكن ان تسمح المنظمة لهم بالبقاء ضمن
عضوبتها لغاية بلوغهم .؟ سئة من العصر .
‏الاشخاص الذبن اضطروا لترك النظمة
بسيب تجاوزهم السن القانوني » عمكن رجوعهم
للمنظمة والاستمرار في اعمالها » وفق ما ياتي :
اولا : عليهم تقديم طلب للبقاء في منظماتهم ‎٠‏
‏ثانيا : تسمح لهم المنظمة بذلك »© اذا وجدت

‏ان تصرفاتهم كانت حسلة وجيدا وانهم ما بزالون
يتمتمون بالمستوى المطلوب لمضوية المنظمة ‎٠‏
‏ذكرنا تلك النقاط لكي تكون كل المراتب على
بيئة من آعمالها ولكي تستطيع ان تنفد بحماس
النقاط الحسنة الثلاث . وعلى كل مرتبة بمد
الانتهاء من تلك الدورات أن ترسل تقريرا الى
المكتب السسباسي عن النتائج التي توصلت اليها
بجانب تقاربر عامة عن الوضع العام واساليب
القيادة والعمل ووضع اللجان المختلفة » كذلك
على كل مرتبة أن نقدم تقرير!ا بخصوص مرتبة
أو مرتبتين قيادبنين داخل المقاطمة او الكتيبة
‏يم ها مجتوه عع دريام مم
‏القيادة العامة للكتسية
5 انمسر 1120












هو جزء من
الهدف : 79
تاريخ
١٢ ديسمبر ١٩٧٠
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7436 (4 views)