الهدف : 81 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 81 (ص 6)
- المحتوى
-
ا روات اقمع في العالم
مواجكة # ليزت الظرقسةالخاصة؟
سم ملذه الحلقة
بوت الدع ؛ وما ستها من
| الللضدة
اكات التراسة في اعداذنا اد
المؤكد إنه اذا لم تشمل الثورة الجماهر و
--5-
١ 5
إن ينون ائمة أي نصال حدي "
000
انام » الطرف
اتح ولها
٠: ركد تنه الرفق
لطع ع تخلت
0 1 الخ
لال
الدراسة ااتدالنه ٠
0
الحيش بقة فلا تمكن اطلاقا
لشين)
اح ص
١
حدد الصذامات وطبيعة القو
صفوف الثورة » وخاصة في
م بقول : لماذا لم يتفتت
م الطبقي
0ل
وسفى التزال بلا جواب معلم 0
منظمات القاومة سحلل علمي بحدد تكوين
الجيشي ء وطبيعة عتاصره وكوادره ء ودواقفه
المادية والعنوية » واساليب التعبئة النفسيه
.اللطبقة فه » وسلبيات المفاومة التي ضخمنها
عقن اجهزه الاعلام العربية واستفلتها مصلحه
النوجيه الممنوي داخل القوات السلحة ... ثم
بلي على هذا التحلمل استنتاجات ومث ساريع
وحلول للمسقيل . 0
وحتى بم هذا الامر » وحتى تنجلي خصائق
هذه الزاوبة الفامفة من زوابا التفساضه
سستمبر ( ابلول ), الدامية . فلا بد لنا منالقاء
الفوء على هذا الجزه من حرب العصاباتوهو
جزء « عنمت قوى القمع المضادة » سواء كانت
فوى قمع خارجبة + او داخلية » او خارجيه
وداخلة بآن واحد ٠ وتعديد مضاميئه وابقادة»
وتقلية تنفيذه العمليه » استنادا الى حفائق
وافعنا ونجارب الشعوب التي سبقنا في هذا
المار .
من المعروف ناريخ أن التنافضات فالمقداخل
كل مجنمع «بمن المصطهدبن الذبن بملكون كلشيء
والمضطهد بن الذين لا بملكون سوى فوة عملهم.
وسواء اكان المصطهدون اقطاعيين ام راسفالنين
آم غزاة اجانب » ام عملاء لهؤلاء الغزاة فانهم
سسخدمون الاساليب تعسها ء وآن اختلفت
بعصلات الاستخدام القلية باختلاف الجتمقات
ومراحل التطور البشري . والاسلوب الاساسى
الترى لجا اللهالمضطهون للحفاظ علىامتيازاتهم
هو الاختفاء وراء الشرعبة كما بحددونها هم
ومؤسساتهم التشريمة ل واستخدام القوة
المسلحة لقرب المضطهندين عند اول بادرة تدل
على نفعرهم أو رغبة سقير الوضع القائم الى
وضع اقل عسفا . وهم بعرفون نمام المعرفة
ان الامور بدأ بسسطه ثم تتصاعد وتنتشر حنى
ضيح ازمة عسامة . وندركون ككل الادراك ان
التمبر عن التذمر سم في بدابة الامر بمظاهرة
أو اجماع ١ نم نننشر العدوى سرعة تتناسب
مع شمور الشعب بالفهر ١ وحسن تنظيم طلائفة
التوربة * وفدرنها على الفيادة واخيار اللدئظه
اللائمة التصعيد الازمه !9
00 الى نقطة اللاعودة »
ولق
العنف , والرد على الملف. .. الغ,
وتحيف هذ هالحفيعة المصطهدين الذين بحاولون
قمع اضفر عظاقر اللمرد تعلف ووحلسة لاتهم
برؤن فيها جئين حطر اكبر ٠ وهم لا بنسونايد1
ةن
ع ركه الفاشية وقوى الثورة النئاسة بوما بعد بوم ٠ ولقد اختلفت
الفيع إلر ى لسر 0 ش- الشرطة - القواكت
اكول ) » فاشتركت فبها كافة فوىالغوده الس روبد و ال اوم ل
ا اإديفة ) في محاولة :
الخاصة ل عولية التكئيس المسكربة » وبالرغم مسن
تكئيس كاملة ٠ و ا والحتود الوطنبين - مناردتيين وفسطنينت-
انصمام اعداد هن 1م الناطق الشوائة » فقد كان هناك سؤال
الجبش خلال المراع رغم و<ود عدد كبير
ن من اصول نوي واللرتبطن بالحكم برباط
مدخل ا
لممتفير ( ابلول ) .141 صراعا داميا كان |
بويد » والدائر حتى البوم بين فوى
فيها <تى كانت احدات سيتمبر
,انسة للقضاء على المقفاومه بعملة
داخل صفوفه »2 ورغم تكوان معظم
تط بالط.قات الحاكمة ااستفاة مصلحما
الذى لا بعوة اصلا ؟ ٠
قول وزبر الداخليه البروسي فون بوكامر «كل
اضراب طروي على نين ثورة "9 ,
ونلجا المصطهدون فى عصرنا الى اسسخدام
الفناع الدبموفراطي 6غ وسخدمون اسالبب
الرشوة واالدجين والدس لفبت ورحدة
الضطهدبن وتضليل وعنهم بالظلم والقهر (سواء
اكان هذا الفهر قوصا ناجما عن اختلال؛ او طبفيا
ناجها بن اسغلال) . ولكن بطور النزاع تجملهم
خلمون الفناع نكل سهوله» وسجاهلونالشرعة»
وبستخدمون الفوة السكريه لسحق الجماهر
الي لا يمكن ان برد على العلف الا بالقتف
,فلس العنف حقا موروئا للمسغلين»؛ وسسطيع
المستغلون بل ومن واجبهم ان سسخدهوا المنف
في اللحظة الملائمه » )1١(
ومهما نكن عنفقوات الفمع شدندا انه عاجز
عن ابقاف المد الثورى ع وقد تفرقل نندممولكن
عملية الصراع تتمر لا اتقطاع وفى تنداته
القرن الناسع عثر فالت مدام دوستابل « ان
الاتزام والاكراه فى السساسسه لا بؤدبان الى ابة
نتمجة » اذا ثم نكن هذه النسجه هى ضروره
الاكراة والاسسمرار فيفرضه ٠ واسسمرار مفركة
لا نهانه اها » . والممركة هنا صراع عنفوحرب
ضد القزاة او حرب اهلها ء برفض ممها
المستفلون افكار السالمن البور+ء ازنين منانصار
« اللام "" ودعانه وتصرقون بماما شرعية
الحروب الاهلمة التى بخوضها ااظلومون ضد من
ظلموهم طوبلا » وطابفها القدمي وضرورتها ء
ونرفضون الاسخذاء امام الشرعة ( المصطلعه )
وبحاولون اسسقلالها لنثر الفكر الثورى » لم
اخرةوتها عندما بحي الوضع الثورى الملموس
اللائم . ويؤكد لمثين اللى ضروره عدم السدء
خرق الشرعيه » رشذكر فى هذا الصدد قول
انجلس « اطلفوا الار ام اولا انوا السنادة
البورجوازبون " ( الامسراكيه والحرب ) الدلاله
على ان من واجب القوى الثسورنه ان بخرق
الشرفة بعد خرق البورجوازيه لها .
وسسخدم الضصطهتدون فى هذا الصراع
جفافرهم المسلحة ٠ وعصاناتهم ٠ ومتظميات
الليشيا الثوربه على حين بلجا المضطهدون الى
الجبش الدائم والشرطة اللذان بمثلان الاداة
الرئسسية لسلطه الدوله ( المصئهللمضطهد بن).
وهذا بعني ان مراع المصطهدين ضد الدولة
الي بمدل مصالح اعداءهم هو في نهابة المطاف
صراع فد الجيش ء وهذه نتلجة منطفيه
مهمه الاساسية ل
حمانه مجموع بر الامه “ العنام تمهمه كا
مسقل لجداهم هذه الامه » وهذا ما
00 ل 1
تفده الحق بولاء الدواهر نظرا لزوال المبرر
الذي نقطية الحق بالوصول الى هذا الولاء وهو
اسك
«الد فاع» عنها وبهذا نصل الى جدور 7-5
توغلاس نراقو الذى بعول : « أن الجيش
لد ماشره في «ذابح الملاحن» ووالهدمات
5-6 5
على العرى هو الاناذاة الامبر بالنه والاولسفاركسهء
اهو لذلك بؤلت المدو رقم ١ » (؟) والذى لا
,9 0
يخلف فى جوهرة عن اسساح ارسسسو بلي
اخيفارا « ما دام معلوما ان الفدو سيوف بعال
لصون سلطية الاسهء وجب الظر فى ازَاله
حش الممع » . (5)
( ١ ولكن ازاله جسن التمع ( المدو رفم ٠
وكافه فوى الثوره المصاده امر لا سمكن ان بسوالا
له القوى ٠ جلال ضراع شاق طويل الاند
الثوربه العلب ميزان القوى الذي يكون فى بدانه
. الآامر لصالح العدو ز الخارجي او الدا<لى)
و بتكن الول الي عذه اققية لاسي الي
نفج طرنق التصر الا عن طرق
الذانيه » واضفاف فوى العدو نقرية ونفسيه
واكساب جزه من فوانه . ومن هنا نيدو لناء
اهمه « الفتيب » كجرّء من اسالسب الحرب
طويله الامد ؛ وكطسيق عملي للميدا اللبتيني
القائل بضرورة ناجيل الممليات الى ان سمح
نفكك الفدو توجيه القرية القفاضية اليه
سسهولة
ولعد وى اعظم العادة الثورنين اهمنة نقست
الجيش واكتسابه خلال الصراع » واشار لمن
الىهذا الامر اكثر من مره ونحدث عندور الجبنيى
في فلب موازين فوى الصراع عندما خلل الثوزة
الروسية وفال خلال ذلك : « وسباسيا . ما
كان بوسعنا ان نحفظ بالحكم في ؟ و ) نولو
( بموز )اء لانه كان بامكان الجبني والملحفات
ان تزحف على سروغراد ٠ ولكانت زفت على
سروغراد قبل قمئه كورتلوف )0 . ()) ونظطرق
جباب الى هذا الموضوح ال<موي عندما بحدث
عن أن لدى فواب السخرير المسلحة الفياامه
اسالبب فال مخصصد لدمر موافع المدواء
واسالمب اخرى بؤض العال مع نوعية الجنود
فى سيبل بفت القواب المسلحة . ولقد اكد
ماواسي بونغ على ضروره اكساب الجبش خلال
بعسم عمل الحزب فى قرة 1461 1951 في
مفالة مساانا الحربوالاسسرانيجية (58؟19) التي
وجه فيها عدة الفاداب © منها ان الحزب (اكان
همل كسب الج.ش ٠ وتركز اهمامه علىالجركة
الجواشربة ففط » (0) . كما اكد ذلك عندما
نحدث :زالمبادىه الثلائة الكبرى للعملالسياسي
في الجبش واعير يفكك القوات المعاديةواحدة
منها .
واذا عدنا الى مراجع الاممبة الس وعيدوجد
كشسرا من الفقرات اللي تحدث عن موفف
البروليتاربا حمال الجش البورجوازي ٠ ولكن
اهم الوثائق الخاصه بهذا الموضوع هي مفررات
الؤنمر السدولي السسادس خول الصراع ضد
الامبربالبة ٠ لانها عبارة عن برتامج ماركسي ا
المليني كامل بطرجح معضلاب الصراع ضد مخلف
انواع الجبوش ٠ وفى مخلف مراحل الشوره
حسب طبيفة هذه الجبوش (١ جوش وطنيه
مبنمة على الخدمه الالزاصة ؛ جموش مرتزقه »
جوش امبريالبة ؛ جوش مطوعين ) ويقدم
الاساليب العملية الى تحدد تكتبكات الصراع
»© ©
ضد الجنوش بالارسايل
الاعداد الثورة ونظمها
وسضح لا من كر مه
نصورة عامه ٠ شرطة |
كجزء من الصراع غر وا" لوم بر
كاقة مؤسسيات القدرى 7
العام في خميع خلانا الأب . عار ور
ل ند ان تقوم باطلاقة راك لمخفيق ,لز لها
المناوله للماهر ( وطنيه ىر
والبى تقسم عادة الى آذ و7
١ الجسس النظامى © الثاليه ,
5 الطرانى ١
؟ - الاسطول البخرى او ور
)ل الشرطه و 3 اليري
ه - الاجهرة السرنة ,
1 الملمئسا العميلة .
“
- المصايات المزيقة ,
95 وله بالر عاذي ومملوى
و1 ان هذا اللاح ضد
الرنف في إن انائى هد . 1
07 للد ووريف اكبر بكثر من نائرة
: 1 نود ك, إبررحه الضادة الخفيقة
جاك لنث يمد يمء قابل
ونا ريج ا" قه .. الخ )
0 "ل بع قثائل مجر 3-7 8
إاييانة 1 وامسخدام مفارز الرصدء
آذ لامعا إبناء ومفارز الافتخام الى
“يزامة و قن شيد بطولات مفرزة
بغة وله زع قتع مقاومة الديانات قفي
06 إنى ”ال إزفال ضد اادنانات فسن
1 قن السخدام هذا السلاجح
به
29 وآ امرا
1 .5 ا سر فو
) امام الحواجز
لنا أواضه
انراد والمقبات وتقدم
لي باللخاسي +19 ) واتفاضة الاردن
تاي سه عد مده
6
١ إ
بيبانا *. رزوريت الشرعي لسلاح الرسان
سه إياضى عناصر مسن التلاحين
ا ع فادة لخنه من الفساط
ين اي ملفل الرجصه » وكان لها فى
بزيوى الثورنة صولات و<ولات .
يرم الدرعات عن سلاح الفرسان
ب القشة واساللب الاسخدام ٠ فقد
انا
انفد الحدود . ولقد كانت
ل
0 اإدرعات هيه يلون نمسية الخالة
هو القوة السرئيسيه الفادرة 5 متها از اضطراره » تلاج الى
الثوره ٠ فاذا كان مخلصا للدوير 27 اي | الى عد من المثفسين وعدال 5 .
95 3 «ملك فوه بار
خدمهم ولم نكن السخمران ا 0ل إيريسة : قشف سا 0 3 2
فيه الى جد صعدم شكل خير 776 شل ررر | 5 ,ابيع الرمى نشكل مباشر او غير
خطرا على وو اا ل 6 5 خة
مستقيل الثورة كله القوق زو | وثلة سافات مخلفة نا معددة
ومستفيل الثورة كله . و ال و اا واننن
الفضانات المورية بوائلة 2 © اش برا باك“ .يرن مخلفة الاتواع مها ما هو مفد
5 كر 5 رات وفتايل 0
المكشوفه وخلال المعارك اليررين ال اأزام | اك رنرجرة )© ومنها ما هو مخصص لقل
جزءا كيرا مسن واعلية وي 7 للتهعر ايو الكشوون ١ منثار ) ٠
والجبال ومثاطق المسسلقفات , 97 «الفار | ١ل نخدم المدفسه في القال ند الفضانات
من القوات الاله . لد العير 50 وريديئة ٠ وبمكن استخدامها بفاعلية
'- المشساة : ودى سلا م ال 0 ايدقفيه الجيلية ب الهاوتات ) .
ودر اليه جدرده مسن ا في 'إزرها المادى والمعنوي الى ذروته في
والعمال ٠ وعناصر برول رن ل التزر لكان ورجال العصابات الذين لا
وبتسلح افرادة باليتادق دالرضاق 7 عاية | ادن 3 ن الحفر ولا يبعنون أسالبب الالسجاء .
1 والتر] _تخديون عي
-- 0 التوسطة دار رن التجارب توتدعلى ان" البق 0
ن من مخا ١
ذات ب مدا
0
الريف والمديئه سكل مجمع | وي
او بمدارز صفره ( جواعة ويد
ويستطيع أقراده لقال راجلن .
- مصيلة ل مرية ],
الالنات المدرعة ( صف
"سجن او دكين رز
١ وجوا وفى مختقف ار
2 0 مراحل المعركة وترون
ابل 3 نكوين هذا السلاج ١ واجتوان بر
جود ملحدرين من لابقات مضطهدة بجيله يزور
العملمة الحرث الورى ٠ وخاصة عنديا ن,
الى المدن والقرى وبحنك بالدمال والقؤوي
وتزداد امكانية تاثر الجنود في قتال الشر
نظرا لتجزة قوات المشياة و١وليا «مقارز مقر
بصدة عن عرافية قادنها الممشنجة ؛ وت
لاحعاك الجندي المباثر مع الماسى التي توي
لهسا المدنيون ( وخاصة الاطثال ) فى بلا
الشوارع . وهذا ما نجول الجزود يؤهلين نا
لتقل الدعانة الثورية © ونفرض على التزى
الثوربة استخدام الفئاصة وهجمان النائين
الفردية وكل الاسساليب المعوودة للقفاء غلى
القيادات الى بق بمراقيها المستمرة بل
النذمر الثورى
ب ب المدرعات : يملك سلاج المدرعان داك
ومصعدات مزودة بالمدافع والرشاشات ونامتك
اللهب . وهو بعمل بالتعاون مع المثاة وستطم
اي بفدو معدوها اذا ما كانت المضانات
يب شكل راق ومسنعدة لامين تثاوب الحر
5
واجركة في كل اظرواف الممركة .
يزيم المدقسية عددا كبرا من بروليتاريبي
بين "ويكون قسم كبر من صباطها من المثقفين
ببرالين الذبن بنعاطفون مع القوات الثوربة
إروقبة (غم الماركسسه ل اللينينية ) ولا
لون مع سلطات القمع برباط مصيري
ل الاسلحة واللصالح الخاصة : كالهتدسين
الإشارة » والنقل » والاسلحة الكيميائية .. الخ
ري نميل فى خدمة الاسلحة الثلاثة الرئيسية .
وبلبه كوبنها الداخلي تكوين سلاح المدفمية »
ريذا ما بجملها كسلاح المدفمية ارضا خصبة
العرث الثوري على الصميد بن الوطني والماركسي
اللبنيني ,
و القوات الخاصة : هي مجموعة عسكربة
بخارة من الجيش النظامي » وقد نكون مسن
الشاة او الظلبين أو الخيالة أو المدرمات او
الربائدوس » شربطة ان تمناز بولائها المطلق
الاي لا شك فيه » واعدادها النفسي لمجابهة
الفصابات وقمع الانتفاضات بوحشسة »© وتدربها
وسليحها بشكل بساعدها على تنفيذ هذه
الببات , ولقد عرف تاريخ روسبا القيصرية
الاثة السود » و ١ القوات المتوحشضة من
الفوزاق » التي كانت تقمع كافة الحركات
الثورية والاسقاضات ١
بعد الثورة ذا كبنيه ابو
للللشقة والعابلان
« الكاديت » المما
٠ كما عرقت رونا
'- " من الفسات المعازيان
مع كبرنسكي ء ونفض اقطيان
اده لكك 5
٠ للثورة واستخدام الإلمان
الى 0 0
في يبه اما الثانية وحدان ١ كوماند
الطاردة » لجانهة المضانا يك
اسهب الجرب المالميه
لزيد تشكل واسع وتدنت مفلويات فوان
لخش العادية ٠ لجان قوان الفيع البريطاة
( مالبزيا وكيسا ٠ والفر, 1
الصيشة ) والاسركيه
وفيسام الجنوبيه )
الجيش ورفع مسوى
لنفسي ؛ ومنجها بض
7 ترقيات ب زنادة
٠٠ الخ ) لاستخدا
العمباينات ؛ وشرفا النخبة : 2
قل انين الازرق 0 في فمسنام الجنوسية خر
مثال على ذلك ٠ انيا تشكيل فطعاب خاصة »
مل « الفيقات الخضراء » الامركية التخصصة
تعقاظة الفضاءنان في الادقال 6 ووحدان
» حسن فى فنزوبلا » و «الجرذان الخضراء»
القستامية الجتونيهة اللخصصة في مقائلة
الفضانات المضفية في السراديب والانفاق ,
و« قطماب الصاعقة » الاردنية المدة الفمع
الحيركة الوظنية واف "سارب وتتيلق يدح
اشثراف حبراء عرسين
خاصة ضد الفدو
ندريبها واعدارها ١
الامتيازان المالية (
روانب - اجازات
بحجة الاستعداد لعمليان
: لم تسمع حتى الان تممليان
خاصة قامب بها هذه القوات داخل الارض
الجله ب و ار وحدات البادبة » التي كانت مند
ان شكلها الجترال غلوب وزودها بالصفحان
أداة القمع الاساسية بيد السلطة الاردئية
ا
واذا كان الالمان هم أساتذة
الخاصة في الثلا
فن تشكيل القوات
ثبنات والاربمينات» فان المدرسة
الامركية المعاصرة هي أحدث المدارس في هذا
اللصمار ٠ ونتعرض القطمات الامركية الخاصة
العاملة في فمتنام الجئوبية الىتربية ١بديولوجنه
ونفسيه خاصة ترفع مستوى الحقد والمنف
والروح العدوانة الدى أفرادها » كما ان حسين
اختيار الرجال وتدرببهم البدني الضيف بجملهم
فادرين على العمل بفاعلية كبرة خلال الكمائن
والدوربات وكل عمليات الردع بمختلف أشكالها.
و بؤهلهم لاسنخداما لخلجر وضربات اليد والدراع
( كاراتيه ) كيما نعلوا خصمهم دونما ضجيج »
والحفيقة ان سفك الدماء دا جزه مسن طبفهم
وتقلبت روح المقائل :ندهم على روح الانسان .
وبالرغم من الحدار جنود هذه القوان مسن
الطبقات الضطهدة. فان التربية الابديولوجية
المضادة والاعداد النفسي المركز تجمل منهم ارضا
لا تقبل الحرث السباسي الثوري بسهولة ,
" - الطسران
لم بلعب الطران في مجابهة الثورات الماضيه
دورا كبيرا » ولكن التطور الثقني جمله يلعب بعد
الحرب العالمية الثانيه دورا بتزابد مع الرمن .
وبسسطيع الطيران اليوم القيام بعدة مهمان في
الحرب المضادة للفصابات »© فهو بقوم بالاستطلاع
وينفل المؤن والعتاد » وبؤمن دعم القوات البريه
المضادة » وبحمل فرسان الجو بالهليكوبتر الى
فلب الممركة » وبخلي الجرحى »© وبساعد القوات
المحاصرة على الخروج من الطوق . وترتفع فاعلية
الطران في الارض المكشوفة وضد العصانات
اللمجممه » ونتنافص في الاراضي المتفرسة
والمفطاة بالغاداب 2 حتى تصل الى الحد الادنى
عند العمل ضد العصابات الثوربة التي تقائل
© بتم ابوههمّاة (مقامتومؤج.ش.تاف ) ©
بمعارز صغرة في المدن أو الادغال » وتفن ٠
الخداع واسخدام الجر والمويه . وبخلف
سلاج الطران عن غره من الاسلحة أنه بشم
نسية كبيرة من الفسسين والمسكاتيكمين والكهر بالبين
٠٠ الخ .. وبمكن اعبار الفضباط الطيارين
والفنبين كفباط الدقصه والاسلحه الخاصة »
ونوجية الدذعانه الثورنه لهم على هذا الاساس »
دكن تركيب سلاج الطران واحماد الطائرات
المقائلة على الخدمات الفئة الارضية © واتجدار
معظم العاملن في هذء الخدماب ( الجلود وصف
الضباط ) من الطبعة العمالة المدنه أو اتصالهم
بها نجمل من الضرورى النركمز على تفنيت هذا
الجزه من السلا بشكل نشل عمل الجزه القتالي
الذي بلافي العمل السياسي في داخله صفوبات
ابن
٠١ - الاسطول البحرى
او النمري
شكل الاسطول فوة نارية جبارة » ولكنها
محدودة الاستخدام 2» فاذا استثنينا قطمات
الانزال ومشاة البحربة » وجدنا آن مدافعم
الاسطول البحري لا يستخدم الا ضد الاهداف
والتنجمعات الوافمة على الشواطىء او في المدن
الساحلية. اما الاساطل النهربة فهي أكثر مرونة
وأشد فدرة على الحركه والمشاركه في الفتال »
ولفد اسسخدمها الفرنسيون في فيلتام نسم حسن
الامركبون أساليب الاستخدام في بدابة عام
47 عندما خلقوا « أساطيل انقضاض نهرية »
تالف من قوارب انزال مسلحة بمدافع .؟ و .)2
ملم وهاونات ١م ورشاثات ثقيلة وفاذفات
رمانسات م14 وحاملات جود مدرعة وتسسطيع
قوات القمع عند اللزوم استخدام البحارة انفسهم
كقوة شاة للعمل بمفارز صفرة في المدن ا
كمحاولة استخدام بحارة الدارعة « هامبورغح »
ضد الثوار في انتفاضه هامبورغ في عام 1655 .
فاذا حللنا طبيعة قوة الاسطول وجدنا ان مشاة
البحرية قوة تشسبه في تكوبئها قوان المثاة »
وبمكن تفتيتها باساليب تفتيت هذه القوات .
اما بحارة المراكب أنفسهم منهم ب باستشتاء
الضباط الذين بمائلون بنكوينهم ضباط المدفمية
مادة بروليتاربة حقيقية » ينجدر معظمهم من
عمال المدن أو من مسحوقي الشرائح الدنيا في
الحرفيين وصيادي الاسماك القاطنين في المدن
الساحلية . ولفد لعبوا في الثورة الروسية
دورا حاسها على الراكب وعلى الارض .
5 - الشرطة والدرك
هما مؤسستان للامن الداخلي » ويختلف
تسليحهما من بلد الى آخر وبقتصر هذا التسليع
في بمض البلاد على المسدسات والبئادق »
وبرتفع في البلاد الاحرى حتى يصل الى الاليات
المسلحة بالرشائشان الثقبلة ( الآاردن )
والسيارات المصفحة ( اسرائيل ) . وهما تمملان
في المرحلة الاولى للانتفاضة المسلحة © ويتراوح
عملهما سين الدفاع عن المخافر » وحراسة
المؤسسات » والقبام بالدوريات الالية ودوريات
الخيالة » وعمليات مداهمة الوب © وتششتيت
التجمعات الجماهربة ومهاجمة المقاومات الخفيفة
ولكن نار اعمالهما محدود جدا في قمع
الانتفاضات المسلحة
ان ضعف تسلح رجال الشرطة والدرك »
وانعدام تدربهم المسكرى الجدي على القتال
بوحدات مجمعة » واتصالهم المباشر السقويير
بالاهالي وتائرهم من هذا الاتصال عن طربق
التسمع وانواعها وتكوينها
المدوى الثوربة » عبارة عن عوامل تخفف
قدرنهم القنالية الى جد بميد ,
وبدل تاريخ الثورين الصينية والروسية على
ضعف الدور الذي لمبه الشرطة » التي تكون
عادة « مستودع أسلحة » تداهمه قوات الثوره
سهوله وتسسقيد منه . كما أن بدراسة تاريخ
الثورة السوريه (ه1956) > وتحليل أحداث عمان
في بونيو ب حزيران (./190) ب وخاصة اعمال
الدورية الالبة بقادة الرفقه نادبا ضد مخافر
الشرطة ب » وتمخص انفاضه الاردن قفي
سمير ابلول (.1907) تؤكد ضمفا الشرطة
أمام هجمات الثوار المصممة . على حين دلت
انتفاضنا المانما فى عامي ١9414 و 1459 على ان
الشرطة الامانية المسلحة بالبنادق والرشائات
والسيارات المصفحة 2 والمدرية تدرببا عسكريا
جدا » والنظمه بشكل شبه عسكرى ( فصائل -
سرايا ) » والخاضعة لقيادة عسكربة موالية
للسلطة كانت قوة فماله في مجابهة الثوار .
وبالرغم من تطودر الشرطة في معظم بلاد العالم
ورفع مستوى تسليحها وقيادتها » وتدريبها على
أساليب القنال في المدن وفمع الاضطرابات فانها
تبقى فوة محدودة غم كافية لمجابهة الثورة
المنتشرة على نطاق واسع » ولا تستطيع الممل
في الازمات الكبرة الا كقوة رديفة تساعد الجيش
ونقدم له خبرتها بالارض © وأزفة المدن »
والسكان
وتنكون الشرطة والدرك من قيادات كبرة
رجعية » وقيادات صفرة بورجوازية ليبرالية
ورجال وصف ضباط من مسحوفي المدن والريف
( نسبة المدنيين في الشرطة أكبر من نسسبة
الربفيين » والنسبة معكوسة في قوات الدرك ) .
ومن المؤكد ان أصل رجال الشرطة والدرك الطبقي
وعملهم بصورة مبمثرة وبمفارز صفرة لا تخضع
لمراقبة القيادات الكبرة الرحمية مبائرة »
واحتكاكهم الدائم بالسكان بربطهم بقضية
الجماهر » وبسهل عملية انتقال الروح الثورية
الى صفوفهم » وبساعد على تفتيتهم خلال
الصدام .
م - الاجهزة السرية
وهي أخطر اجهزة القمع واشدها ررا ...
وتمثل « بمكاتب خاصة » على غرار «الديجبول»
أي الشرطة السياسية في فنزوبلا أو بمصالح
خاصة على غرار مصلحة « اسى.دي » الامانية .
وتكون مهمتها جمع المملوماب عن الحركات
الثورية » والقيام باغتيال الزعماء الثوربين فبيل
كل هجوم مماكس نشنه قوان الثورة المضادة .
ولقد لبت « الشعبة الخاصة » الاردنية مثلا
دورا هاما في انتفاضة الاردن » سبتمير ١بلول
.51 2 وكانت وراه كشسمر مسن الاستفزازات
المرسومة كجزه من خطط رب المقاومة ,
وبتم اختيار هذه الاجهزة السربة من بين
المجموعات الوالية بكل عنابة » ثم تخضع بمد
الأختيار ارافية دؤوبة ونعبئة نفسية وسياسية
معادبة للثورة » وتتم رشونها المادبة والممنوبة
على اوسع نطاق » حتى تصبح 7 رغم أصلها
الطبقي جزه من النظام المعادي للجماهر بصعب
دخول الدعابة الثورية الى صفوفه .
ا
2
- هو جزء من
- الهدف : 81
- تاريخ
- ٢٦ ديسمبر ١٩٧٠
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 59403 (1 views)