الهدف : 81 (ص 8)

غرض

عنوان
الهدف : 81 (ص 8)
المحتوى
هذه الحلقة 0
الدبمقراطة » وتحولها من
اير ترا يه العالية ؛ في
خاصة بعد وصول الراسها
3 ايه في ار 0 عضرا سجم فيه زوال الرأسماله وازدهار ‎١‏
‏العظمى فاتحة له ‎٠١‏ . فين اساسبين يصاحبان نظرة الاشتراكية » ماو ا. ا
وفنى عن القول » مرة اخرى ء ان
الوطنية التقدمية في الوطن العربي ‎٠‏
الاستاذ حلال الطالباني » ا الوطنية
معسكر الثورة البرجوازيه العااج ا
او والظروف الى اح
لية العالمية الىطورها الامبريالي المحتضي » - 6
من بلد » هذا النفير الذي كانت ثورة اوكتوير لاسر -
ثها ادال موضوع حوار ومناقشة بين مختلف القوى و
مذ هالنراسة 6 لا تمثل بالفرورة راي أسحرة
الفصائل
© هم
ورة دبمفراطة من طراز جدبر
لثورة الوطس بي الديقاطية
سير فيه الرأسمالية في طربق الدهور
والاثسراكية في طرق الصمود » وحبا « ان
العالم بجتاز عضرا جدبدا من الدورات والحروتء
وحنى اذا ناسس نظام تورجوازيى مسقل
سنايما فان الامير بالية القالميةه سرعان ما تسفى
لاخضاعه اقنصادنا لنفوذ احكارانها وسسرعان ما
نجنونة الاستعمار الجديد فسحول هذا النظام
النور<وازى السقل سانا الى بانع للنظام
الرأسمالى تدريجا والى جزه من هذا النظام
فى الئهابة مها بتققدة اسقلالة السياسي أنضا .
فالنظام اللورجوازي المستقل سناتسا لا تصمد
عدم سيت عدج اسهد
وافتصادبة مهمة بعد .؟ تموز 1138 وقيسام
الحكومة العرافية باصلاحات هامة في حقل
الاصلاح الزراعي وفيامها باستثمار وطني اللنفط
واكبربت ولذلك فما زالت الجبهة المنشودة هي
الجهة الوطنية التحدة مع ملاحظة التطورات
التي حدئت مندده4؟1 مما جملتها الجبهة الوطنية
التقدمية . وهذه النطورات هي :
القد قامت الثورة الوطنية بقيادة البورجوازية
المنوسطة والصغرة بتحقيق بمفضأهدافها كالتحرر
السياسي ثم حققت بعض التاميمات فانزلت ضربة
بالبورجوازية الوطنية الكبيرة وببعض مراتب
الرأسمالية التجارية مما ازعجتها والحقت
اضرار! بمصالحها وأدى ذلك الى خروجها مسن
الصف الوطني التقدمي . وكانت الثورة قفد
اقرت الاصلاح الزراعى ‏ مما أخرج الملاكين
المشمولين به من الصف الوطني التقدمي ‏
لذلك فقد أصبحت الجبهة الوطلية التقدصية
هي الصيفة المتطابقة مع التطورات الاجتماعية
التي تستهدفها الثورة الوطنية الدبمقراطية في
سرها نحو التكامل وبلوغ المطاف الاخر كما هى
الصيفة النسجمة مع التفيرات التي أجريت في
البئيان الاقتصادي والسياسي للمجتمع .
أن التطورات الهامة منذ انتصار ثورة ‎1١6‏
‏تموز وبعد قرارات التاميم والاجراءات التقدمبة
في ميدان الاصلاح الزراعي ومذ تصاعدت نضالات
العمال واللاحين والبورجوازبة الصفرة في
العراق واللدان العربية المتحررة قد اعادت
تصفيط الطبقات الاجنماعية في جهتين اساسيتن
كما بلي :
‎١‏ - في الجهة الاولى تقف ١اطقة‏ العابلة
والفلاحون كقوة اساسية ورئيسية دافعة فى
الثورة الوطنبة الدبمقراطية وتقف البورجوازية
الصفرة كقوة تقدمية تلمب دورا هاما عن ( طربق
الجيش واحزابها السساسية مما ) فى الشورة
الوطنية . اما المورجوازية الوطلبة فقد انضمت
هرتبتها الراسمالة الكسرة الى البورجوازية
الكوصرادوربة وظلت الراتب التقدمية والمتوسطة
الوطلية منها فى الاولى © الجهة الوطلبة
التقدمة ذات المصلحة فى, مواصلة الثورة .
هنا بجب أن نقف عند نقطة هامة هى أن ١ارتئة‏
البورجوازية المتوسطة تمتبر هرورية للاقتصباد
الوتتي الضصف والمتاخر حتى فى دولة
الدبمقراطية الشصية . خاصة اذا لاحظنا ان
هذه الرتبة التوسطة من البورجوازية الوطنية
تشمل العدبد من التجار الوطنيين ومن الصناعيين
الوطنيين الاكناء ومن ذوي الكفاءات الملمية
والتكنولوجيا مما بجمل الاقتصاد الوطني المتطور
والنامي في حاجة ماسة اليهم وذلك من
التخطيط العام والاقتصاد المبرمج طبعا . آن عدم
ادراك هذه الحقبقة يوقع الره في اليساربة
العبيانية وبلحق أعهم الاضرار بمهمة بناء
اقتصاد الديمقراطية الشعبية التي تعتبر مرحلة

‏المتعلمين ورجالات العهد المباد والجواسيس .
‏الدبمقراطى امام حل هذا التناقض ودبا مما
‏« الذى بدوى صفة عدائية » جاتب صفته
اللاعدائية باعنباره تناففا داخلما من نوع
التناقض' الداخلى بين المستثمرين والمظلومين .
‏وهنا تبرز الخطورة في علاقة العمال والفلاحين
الفقراء وسائر الكادحنن والمثقفين المرتطن بهم
مع البورجوازبة الصفرة ( الوطنية التقسدمية
بحكم نضالها ضد الامبربالية والاقطاعية
والبورجوازية الكوصرادوربة ) التى تسعى لفرض
دكناتوريتها وحرمان الشعب من الحكم الائتلافي
اللمثل لدكتاتوربة الطبفاتن الثوربة المشتركة
وبالتالى من اكمال الثورة واقامة المجتمع
الدبمقراطي الشصى مما توقف الثورة وترتد بها
او تراوح بها فى مكانها دتدخلها فى دواعة الازمة
المشفة التى قد تفشل من جرائها الثورة
الوطنية نفسها .
‏ولعرفة اصطفاف الطبقات ومواقفها في الجبهة
المتحدة بجب ان نمرف أن النضال في مرحلة
التحرر الوطني هو نضال وطني ديمقراطي وان
اللمناضلين الثوربين بواجهون انجاز مهام الثورة
الوطنية الدبمقراطبة وذلك بحكم التطور
الاجتماعي ووفق فوانين التطور الاجتماعي التي
تحكم وتضبط سير اسطوراتوالتفرات الاجتماعية
خارجة عن ارادة وأماني الافراد والفئات
باعتبارها قوانين موضوعية للتطور الاجتاعي
والطبقات والاحزاب منمزلة عن آرائهم الخاصة .
والنضال الوطني الدبمقراطي لا يكون ناجحا
وكاملا ولا بستطيع انجاز مهامه النقدمية ما لم
بتحول الى ثورة وطنية ديمقراطية ويصبح »
نضالات مسلحة وعنيفة تخوضها الجماهر
الشعبية » ضد الامبردالية والاقطاعية باعمتبارهما
العدوين الرئيسيين المتحاضتين مع عملائهما
وحلفائهما منالبورجوازبة الكومبرادورية والفئات
الرجعية والعميلةو باعتبارهما العقبتين الرئيسيتين
في طريق التحرر الوطني والدبمقراطي الناجز .
ولكي نفهم هذه الحقائق جيدا بجدر بنا


‏تمهيدبة للاشتراكية .
‏كمه ©
‏التوفف فللا عند الثورة الوطنية الديمقراطية
‏زبما فيها اللاكون المتضررون من الاصلاح
الزراعي ) والبورجوازبة الكوصرانوريسة
والراسمالية الكبرة ( المتضررة من التاميمان )
وفصائل الرجمبين المرتبطين بالامبريالية مسن
‏وهاتان الجهتان متعادبتان مممارضتان لبعضهما
البعض . فالتناقض القائم ببنهما تناقفض عدائي
‏نتحكم . وتوجد نناقضات ثانوبة في الجهة
الاولى ابضا ابرزها التناقض بين العمال
والفلاحين ومن برتبط بهم من المثففين من جهة
وبين البورجوازبة الصفرة التي تستائر بالحكم
الوطني وتحرم غرها من الحقوق والحربات
الدبمفراطية من جهة أخرى مما بدفع بهذا
التنافض ( الذي هو تناقض داخلي ). باللدريج
الى تنافض حاد ثم عدائى لانها تسد الطريق
‏بنمي تدربجيا الجانب العدائي من هذا التناقض

‏وكانت آنذاك جزءا من الثورة الديمقراطبه
البورجوازية العامة . « وكان النضال الفومي في
ظروف الرأسمائية الصاعدة هو نضال بجري بين
الطيقات البورجوازية ) على حد تعبر ستالين .
الا ان تطورات هامه قد حدئت في عصر
الامبربالية ( اعلى مراحل الراسمالية ) جلت
الترابط قوبا بين الثورة الوطنية والثورة
البروليتارية . بقول الينين عن عصر الامبر بالية :
« ولكن هذا العصر نفسه لا بد بالضرورة ان
بولد ويفذي سياسة التضال ضد الاضطهاد
القومي وسيانة نضال البرولياريا ضد
البورجوازية ولذا لا بد له أن بجمل من الممكن
والملحتم أن بفذي اولا قيام الاتعاضاب والحروب
الوطنية الثورية » ثانيا » قيام حروب وثورات
البروليتاريا ضد البورجوازية » ثالثا » اندماج
هذين النوعين من الحروب الثوربة » الخ .. »"
ص1ه) من المختارات ‏ المجلد ١ل‏ الجزء
الثاني من لطبعة المربية ‏ دار التقدم ‏ موسكو )
هنا ببدا الحديث عن اندماج الثورة الوطنية
والثورة البروليتارية وهو يمني انفصال الثورة
الوطلية عن الثورة البورجوازية الديمقراطية
العالمية » وبملاحظة نتائج الحرب العالمية الاولى
وانتصار نورة اوكتوبر الاشتراكية العظمى ندل
ستالين مقولته السابقة عن النضال القومي
واسنتج « ان الحرب وثورة اوكتوبر في روسيا
قد حولتا المسالة القومية من كونها جزءا من
الثورة الدبمقراطية البورجوازية الى جزه مسن
الثورة الاشتراكية البروليتارية » . أما عن
طبيعة الحركة الوطنية وقونها الرئيسية ففد فال
سنالين فى خطاب ألداه في .؟ مارس 1856 أمام
اللجنة البوغوسلافية التابفة للجئة النفيذيه
للاممة الشنوعيه ان ‎١‏ المسأله الدومية هي من
حيت الجوهر مسالة الفلاحين . لست مسالة
زراعية بل مسالة فلاحبة . صححمح انه لا يجوز
اعتبار المسالة الوطنية ومسأله الفلاحين ماله
واحدة لان المسألة الفومة تمسمل على مسائل
الثقافة الفومية والدوله الفوصة وغرها بجانب
المسالة الفلاحية ايضا . ولكن بنفس الدرجة
‏لا ريب ان أساس المسألة العومية وجوهرها هو
مسالة الفلاحين . وهنا بظهر جلما كيف ان
الفلاحين شكلون الجيش الرئيسي للحسركه
القومية وانه بدون جبش الفلاحين لا بمكن وجود
حركة قومية قوبة . وهذا هو المفصود حين تعول
ان المسالة القومية هي في جوهرها مسالة
الفلاحين ‎ )‏ نفلا عن الترجمة الفارسية لافوال
ستالين المنشورة في العدد 14 من مجلة « تودة»
لسان حال المنظمة الثوربة لحزب تودة في
‏وهذان نطوران هامان أحدهما في طبيفة
‏خارج الوطن
الحركة الوطنية والاخر في أرباطها بالشوره
العالمية . لهذا فان هذين التطورين الهامين
‏ظروفا مساعدة لاتتصارها ابي ‎٠‏ #زان 7
‏الرائع « حول الدبمفراطية الجديرة , اليو
بفول فمه عن الثورة فى البلدان الل
المستعمرة ما بلى : ادر
‏جزءا هن الثورة العالمية القديمة البورجوازن
والراستمالة » بل تعد جزءا من الثورة اب |
الجدبدة؛ اي جرءا ٠ن‏ الثورة العالمية الاشترئية
البرولارية . وان مثل هذه المستعيرات ون
المستعمرات الثورية لونعد تعتبر فيعداد عليزل
الجبهة الراسمالة العالمية المضادة للثورة )و
أصبحت حليفات للجبهة الاشتراكية الدل
الثورية .
‏« وعلى الرغم من ان مثل هذه الثورة في الله
المستعمر وشبه المسسعمر لا تبرح خلال فرحلتها)
الاولى او خطوتها الاولى ثورة دبقرافية
بورجوازية بصورة أساسية من حيث طيتها
الاجتماعية» وعلى الرغم منان رسالتها اوضر
هي تمهيد الطربق لتطور الراسمالية الا انها
اليست ثورة مناللمط القديم تقودها البورجوارة
وتهدف الى اقامة مجتمع رأسمالي ودولة خافن
للدكتاتورية البرجوازية » بل هي ثورة جدبا
تقودها البرو ليتاربا وتهدف في مرحلتها اازليا
الى اقامة مجتمع للديمقراطية الجدبية ربزلا
خاضعة للدكتاتوربة المستركة التي تمارسها جبع
الطبقات الثوربة , وهكذا فان هذه الثورة من
ناحية أخرى تقوم » على وجه التحديد تمه
طربق أوسع وأرحب من اجل تطور الاشترالية'
وهي ستمر خلال سيرها بمدة مراخل نبأ


‏بؤثران في الثورة الوطنية وفي طبيعنها ويجملانها
‏التبدلات الطارئة على ممسكر العدو وعلى صرك!

‏رو 3 روية الى “الةكابورية
ثورة البرولستارنا الاشتراكيه جر 3 إبركابودنة ىت ا كما تقول 9
الدبمعراطة ف البلدان 00ل القزن و بل هو ب
‏ووه تبه | 5 1
الشك داكا لوجدت راي لوه أبن فى سكل التعانى لوقه
الثورة الاشسراكية دالثودة الوطية الا 0 اللوع ناك فهو البلدان الستممرة
على النطاق الدولي لس ا يناف التش ,ييل إن علد
‏اما مشكلة الربط سين ال ابره . ومن يحنهم ا
‏: ا 1 شه و
الد بمقراطية والثورة م ضور مرفي ذى فى البلدات لي ل هزه الخصاد
الستعمر او شسبه المستعغمر ا الل الو | .تيفش القع 5 فنئ عابر
وبل ورنظك: الثورين الدبمقر ل يل بون سوك ويم تورات الملدان
رنظاامتائرة مغ بمقهما 27 «الاشري 07 ؤيادامت الثورات هى تور غ3 ن
الدبمقراطية بشكل جذري وبح © اثرن ]يرن وشسبه ال الساسات ف
5 ا -- 2 3
نفس الوفت مسستلزمات الانتقال 6 ي الدوله ركاب 5 « أسباسيه »
ففد حلت هذه المشكلد من قبل الث ارال | وريران سيكون مس اد خاضعة
. 0
حيلما آلبتت وجوب نحول الشور ان ل ىه اضقنانة مناطفئة
الدبمقراطة الى ثور. دبمقراطية ا ررية ويترتة المندة ‎:١‏
‏تولى الرفق ماوتسي توغ صياغة وى ‎27١‏ | ويربالية ' ثور
الوطنية الدبمقراطيه الجديدة م قر اترن| 5 أن اتجاف كا و
تيف حئة إل ا

‏7 || الوسر
‏« في هذا العصر اذا نتن 1 الندة أ 5
3 7 بت في أي له ', إلومقراطبة الشمبيه هو عبارة عن
ممستفقمر او شبه مستعمر تورة موجبهة از نظام : قات النورية »
الامبربالية ع في اع برا 39 فسأ ورين مشتركة لجميع الطبفات الثوديا
والراسمائية العالية , وه 4 2007000 اخلط ]إلى يارد الشفة العامة بواسطة حزبها
ساح العايه » فى لا تنسب الى اتن |“ وينم السلطة لها هو المركزية
الدبمقسراطية البورجوازية العائية 0200| يني ونظسام 5ك اشكوعة لق آنا
. 5 7 ! 8 هده
القديم » بل تنتسب الى مفهوم جديد , وان |وبمتراطية , وتعوم لحكو اس

‏00 إلى الجديده ب السفسه ) فهو
‏الرطني الدبمعراطي بثم بتحربر الوطن
“إونالية والامطاعيه والبورجوازسة
ابن 2 واوامه نظام الدبمعراطية الشعبية
‏بوبن العمال والقلاحين بالدرجة الاولى ومن ثم
ينامع الورجواذية السقيرة والوائع
إريدسية من البورجوازية الوطنية كما سلبئيهما
سباق البح .
‏يذه هي حفيقة النورة الوطنية الد دمقراطية
رامها الدبمقراطي الجدبد . وهي حقيقة عامة
اال مرحلة التحر بر الوطني وأثناء الحكم الوطني
الاسراطى الستقل , وقد تبنت الحركة الثورية
لاله هذه الحقيقة آثناء وبمد الحرب العالمية
أاثاننة حتى كانت جرندة مكتب الانباء للاحزاب
اللبوئية فى الدنمقراطة الشعبية الاوروبية
رإرنسا وانطاليا المروفة بالكومونفورم كأننت
أهيل صسدارة ‎١‏ من أجل سلم دائم مين اجل
استراطة شعبسه )1 . وحنى شرعت نحالبية
لزاب النسوعية تبئى الدبمقراطية الشمبية
لي نهاجها وفد شدد على ضرورة استسماب وفهم
رشي الدبمقراطية السمسسة ومعرفة القوى
الازنة لتحفيقها شدد على هذه الضرورة بقوة
0 خالد دكداش في ندابة الخمسينات في
قزر الرائع المقدم الى اجنماع مشترك للجلتين
رسن للحزب السبوعى فى سوريا ولبسئان

‏اش فيها بعد تحب اسم « حزب الممال
(الللاحين » ,
‏| افى العراق فعد تبنى الحزب الدبويقراطي
‏الا ان هذه الحصسقة عن الشورة الد
‏اطبة
‏العدين دمقرا طب
‏1 الى تسسهدف اقامة نظام دبمقراطي
شعبي عرض في الظروف الراعنة الى خطر
انحرافن خطرين . احدهما بورجوازى بميني
تزكيه المحردهية المعاصرة وثانهما بساري مقامر
تزكبه التروتسكية و ” البسارية الجدربدة »
المصابة بمرض (السرع السارى البورجوازى
الصفر ) . وهنا مصداق القول الماثور بان
التطرف في السمين كالطرف فى السار فكلا
الانحرافن بنكران ضروره الثورة الدنمقراطية
الجدبدة وبتجاهلان ضرورة افامه الجتمع
الدبمفراطي الشمبى تمهبدا للانتقال الى
الاتشراكيه وكلاهما مى منبب بورجوازي . الاول
بدعوا الى « حكم بور+<وازى حر » نحت ستار
الدبمفراطية البرلانبه او بدعو الى حكم
البورجوازنه الصفره ورأسمالية الدولة تحت
شعار الاشستراكية
‏والثاني يدعو الى الفمز على الوفائع
الموضوعية المريضه الى الاشستراكية راسا دون
المرور بمرحدها الاشعاليه : مرحلة الديمفراطية
الشعبية . 1
‏استحالة قيام الحكم البورجوازي
المستقل فى الظروف
العالمبة الراهئة
‏بشجع الانحراف اللميني الثورة الوطنية
الديمفراطبة على ان نسلك طربق الحكم البرلاني
على النمط البورجوازي وان بكون نظام الحكم
ديمغفراطبا حرا فائما علىالملكية الخاصة والتشبث
الفردي وحربه التجاره والصناعة وبالتالي نظاما
بورجوازبا مستفلا . فهل تستطمع البورجوازبة
‏البورجوازي الحر لاقامة نظام بورجوازي وطني
‏افامة نظام بورجوازي مستقل متمذرا .

‏الرساني ب العراقي ‏ ( بارتي ديموكراتي
‏الوطنية في عصرنا الراهن السير على التهج
‏مستفل ؟ الجواب عمو كلا . ذلك لان الاوضاع
الوطنبة والدولية تمرفلان هذا النهج وتجملان
‏فالبورجوازية الوطنية طبقة اجلماعية ضعيفة
( اقتصاديا وسياسيا ) لكونها بورجوازية بلدان
مناخرة وبسسبب ظهورها ووجودها في عهد
الرأسمالية الاحنكارية عهد الامبريالية حيث
بلغت الرأسمالية مرحله الاحتكار ( احتكار
الصناعاتب والاسواق ) ومرحخلة تفسيم مناطق
النفوذ وحيث بلفت الكئولوجيا الرأسمالية
مستوى رفيعا وممنازا نمجز الرأسمالية الوطلية
في البلدان الناميه حيال كل هذه الاوضاع من
دخول ميدان المنافسة الحرة والفوز فيها او
حتى العيش في خضمها . والامبربالية باعتبارها
رأسمالية محتضرة تمالج سكرات المون تعتمد
على الاسواق الاجنسية وموارد البلدان الثاميه
وثروتها المعدنية أكثر من ذي قبل ولن تسمح
‏نعوذ الامسعمار الجديد فكأن الاستعمار قد أخرج
من الباب ليقود بلاس الاستممار الجديد مسن
الشباك وعلاوة على ما تقدم قان الراسمالية
الوطنسة تظهر في عصر انهبار الامبر بالية وانتصار
الشورة الاشتراكبة حبث تلفظ الرأسماليه
الدولية المتحضرة تاريخما ‏ أنفاسها » وحبت
فقدت البورجوازية دور الفيادة في الحركة
الوطنية الثورية ‏ كما سنثبت نظرنا فيما نمدا
وحبب ظهرت الطبعة العاملة كقوة فائلدة وطفت
الافكار الاستراكية في العالم وظهرت دول
اشتراكية عديدة تمادي الامبربالية والبورجوازية
وتشجع الشعوب وتشوفها على السر في طربق
الدبمقراطية الشعبية وليس طربق التطور
الرأسمالي فالدول الاشتراكية اذن لا تشجع على
السر في طربق الرأسمالية والامبرياليةالدولية
تمنع التطور الرأسمالي المستقل للبلدان الثامية
وتسعى لربطها بمجلة البورجوازية الدولية .
‏وجماهر الشموبالفمرة قد كرهت الرأسمالية
ونبذتها نظاما اجتماعيا للحكم وبتماظم نفوذ
الوعسي الاشتراكي والممالي الثوري وتنتشسر
الماركسية اللينينية سرعة . والحركة الوطلية
الدبمقراطية تشق سسبلها النضالي في وجه
مقاومة الامبربالية الضارية » تحت فيادة اصلب
المناضلين الثوربين ولبس تحت أمرة ( مناضلي
الصالونان و ( افندبة الاندبة ) و ( مترفى
المدن ) وغرهم من المناصر البورجوازية ..
والبورجوازية الوطنية فى البلدان المخلفة
بورجوازية ضصفة اقتصادنا وسبياسييا وهي تحكم
طبيعتها الطبقية البورجواز.ة هزبلة وجبانة
ومترددة تتمبز بالازدواجية فى موقفها فهي مم
الثورة الوطنبة أحيانا وفي حدود مميئة وضد
الثورة الوطنبة الدبمعراطبة حبلما بتعاظم نفوذ
العمال والتلاحين والكادحين فيها وبخف تنافضها
مع الامبربالية اذ تمبل البورجوازية الى المساومة
دوما وتسعى لفرض حكم طبفتها الدكتاتوري
المبرقع بالبرمانية الدستورية » فكيفف اذن لا
بستحيل قيام نظام بورجوازي وطني وديمقراي
مستقل ؟ جوهره دكتاتورية البورجوازية حتى ولو
كان مظهره البرلمانية وتخللتها الانتخانسات
البورجوازية
‏هكذا نرى طريق التطور الراسمالي بقيادة
البورجوازبة طربقا مسدودا لا يفضي الى الثهانة
المظفرة على الرغم من الدعابة والمساندة التي
نقدمها التحريفية . وهذا بعني استحالة اقامة
المجتمع الرأسمالي الوطني المستقل اذ أن السعي
لاقامة مجتمع بورجوازي مستقل في عصرنا ليس
الا وهما بورجوازبا رجميا » لبس الا ارتدادط
وتمردا على طببدة عصرنا الحالي »عصر الهيسار
الامبربالية ‏ داعتبارها أعلى مراحل الراسمالية ‏
وبمصر الشورة الاشنراكية حيث « ان الوضع
الدولي الراهن هو من حيبت الاساس وضع

‏ناقامة مجتمعات رأسمالية مستقلة منافسة . ثم
‏بالحفوق والحربات الدبمقراطية لانصارها
واحزانها نيما نضيق الخناق على الاحزابٍ
الطليمة والثوزنه الجماهرية .
ان مفارنة بسيطة بين النظام الاشتراكي في
الصين وانجازانه في حفول الصناعة والزراعه
والتكنولوجيا وفي الميادين السياسية والثفافية
والعمرانية والاجتماعية وبين النظام الرأسمالي
البرماني في الهند و بين كوربا الديمقراطيه
الشعبية وبورما مثلا تكشف لنا بوضوح حقيفة
انالد بمقراطة الشمبيه لا تتفوق على الد بمقراطيه
البورجوازية فحب بل وابضا تمتبر التظام
الوحيد القادر على تصفية بقايا القرون
الوسطى والاقطاعبة والبورجوازية الكوميرادوربة
والامراض الاجتماعية الفتاكة كالفقر والجوع
والمرض بصورة جذربة
قديما كانوا يستشهدون بمثال الثورة الكمالبة
( البورجوازية التجارية ) كبرهان لامكانية اقامة
المجتمع الرأسمالي المستقل . ولكن الوقائع
التركية تدحض هذا الدلبل ابضا « فان تركما
الكمالية لم بسعها في النهابة الا ان ترتمي هي
الاخرى الى أحضان الامبريالية الاتجلو فرئسيه
محولة بوما بمد نوم ( آلى شببه مسسممرة والى
جزء من العالم الامبربالي الرجمي ) » على حد
فول الرفيق ماو فيما قبل الحرب المالميه
الثانية وان تتحول تركيا الى دولة تابمة
للامبريالية الامركبة وتفقد الكثر من استقلالها
السياسي وتلن نحت أثقال الاحلاف والقواعد
الصاروخية والعسكرية الاجنبية وتماني مسن
التفلفل الرأسسمالي الامركي والالماني الغربي .
واليوم وحيت شتد نغمال الجماهر الشعبية
في آسسيا وافريقيا واميركا اللانيلة الم على
سبيل جديد غير السبيل الراسوااي وحبث تهزم
الرباح الثورية الرياح الرأسمالة وحنث بزداد
جبروت القوة الاقتصادية والمسكراءة للبدول
الاشتراكية وحيت تلاحق الشورات التحررية
الجديدة الانظمة الموالية للامبربالية هي فيتنام
وتابلاند واللابو وبورما وبلدان عديدة في اممكا
اللاتينية وفي افريقيا وحيث تشتصل اوار الثورة
النلسطينية المجيدة لتلهب شرقنا وتصدق مقولة
« رب شرارة تحدث حربقا » ليس امام الشموب
امناضلة من سبيل للخلاص اتام سوى
الديمقراطية الشصبية .
« وازاء الوم العولي الراهن فان جميم
( الابطال ) في المستعمرات وشبه المستصمرات

‏١ما‏ أن بقفوا الى جبهة الامبربالية ويصبحوا
جزءا من القوى المصادة للثورة في العائم » واما
أن بقفوا الى الجبهة المناهضة هاميربالية
وبصبحوا جزءا من القوى الثورية في المالم .
لا بد لهم ان بختاروا بين هذين الطريقين وليس
نمة طربق ثالث » . كما بقول الرفيق ماوتسي
توغ .


‏بسوده العراع بين الرأسمالية والاشتراكية وضع
‏قْ الع د ادم .حل ران البروانعو
‎3

‎١ ١‏ لطي للتحدث عن طبيمتها الإسانية سسيفى كما كوردستان ب عراق ) ع 0 الاحتكارات الدولية ولا حيال الامبرباليه
نم إن هذه الفئة المتوسطة من البورجوازية في مرح الا 0 خافة مها ]أ الدنمقراطيه الفدبوز - 78 ان ينيسها الا تساربة معز يرق ب الاي لجنة مركرية | ان الاستعمار الجديد يمد ششباك نجارانه 0 0 لدو ان بخلق اسورا صينيا
3 5: شوققة ‎١‏ بة مع مصا ونوستها ومو : : 5-9 1 ازية الما صة ( ‎١‏ تراهيم احمدذد عا ‎١‏ إبتطيم 7
نوع 1[ الجبهة الوطنية الوطنية تتناففض مسال ممحو كد وفبها ولعرفة علافها بالتطورات الدولية ومن ثم 0 اللي الى عر ل ب اشر 7 < بعل وده وزثورة نهرب الامبرباليه لدلل وحزب وحده النسوعين العراقين 5 واتقاراه وبمد أخطبوظط اقتصاده الراصصا و | رول بلادة استلاله السياسي مسن ْ
في بلادنا ا ا الصهيوني» فتظل التجديد مسارها نقد أخراز التصر على الامبرناا. | ريا ع ع غرة السار سان / 0 إن مك إن بإسرباليه لا سعيلها بل | الاستال غزيز شريف ومن ثم الحزب الشنوعى ارافي بأسائيب منوعه لياخد نخناق الراسعالية | إىراخلان الامبربانية والنظلفل الاقتصادى ا
الاستيطاني الامبرب دوان الصهي ارناطها بالراسمالية أو 2 عم الثورة با بحر م /]) ‎٠‏ وبحة ©0262 ىه نفلها فهى تلاق العراقفى ‏ الفاعدة . , الوطنية او بربط أفسام هامه او كبرة متها | الراسمالي الدولي نشنى الانواع والاساليب
ل 1 عن ذفث ال وافمالنة ف الاقطاعة لتحد سد آرت النظام الا لاسر 1 1 الإثسرا فى ممشافه المعروف نمسا : 5 ايا 5
.وين ما هو نوع الجبهة التحدة التي تطليها المشاعر الوطنية اذات تائم وفعالي في صفو ااسراطة على النطاك العالى والوطتي م 7 - ا محل انام كيذ رلك 1 رس (تدؤله الاتسراكه ناسم نيوا الدتمفرالة ا امير ك البورجوازيه الاسعمارية والسوق الراسمالبه | ريا بؤدى فى التهاله الى ابفاعه في شسباك 8
: 5 8 5 0 بده من 5 0 ا 1 خلة
حاجات تطون بلادنا ' الجواب هو ان بلا 7 هده الفنة الخلاة ردس 3 0 فان الآمبربالية ل اه الإشراكه ولذا فان | وظل موضوع الدتمفراطية الشعييه موضو الدوليه وبالالي لبفوم سقلقل اقنصادك | الراسمالية الدولة وجل بلادة شيه مسعمرة .
ييرهلة. التعزن لوي سدع اياك ا المعادي للامبربالية والاقطاعية طبيعة الثورة والواد الخا 2 ب المستعمران ,وى ل رياد فى إن بصبح جزءا من الثورة | تفاش عششف بين التسوعين خاصة تمد 7 الح اي نكناء ستان المبتاهية “فين الشركات كل هنا فضلا عن عجز البورجوازيه الوطنه 1
على الرفم من أن ثورة 1 انعو . الؤطنية ال ا ا وو د طدة الديمةراطية 3 اداح مما بجمزي) ن " اآبر/ | باامر, الثودة يارنه »# ص)!؟ - | السار الحافظ الذي إئسة 4 00000 مود | والصتاعات المحليه او عن طريق اللرابط والبادك | ين بطوير البلاد صتاعيا وافتصادنا وزراعيا .
مقا آغدااف:النتنا الااتى. ‎١‏ ازية اكومبرادوربة . ومن الخسار به الديمدن أنظه رأسمالية منافسة تانيز #ار إن هذ' ,بيه البرق شق عن الحزب الشسوعىي | التجاري والامساز لتقن
الانتصارات الاولية بتحقيقها : والبورجوازي الكو 0 04 1 في ابن ار ‎١‏ اولسرا , يونغ المخاره ‏ الجلد وتمثل فى « الحزب التسوعى المرا : جاري والامسازات او العمولات والوكالات نقواها الخاصة . وفضلا عن سسياستها الطب
للمرحلة باستاطها النظام ملكي وتاسيسها | الفادحة الاسنفناه عن امكائباته) دم لا | وام عرزن الثورة الوطئية الديمفراطة | والمستمفرات السابقة ‎٠‏ ارق 090 بؤلثات إييى انع الشضله ‎٠)‏ وروا بلك اأخرالن © دان | والاساليب الشيطائيه للاسعمار الجديد مما | الضيعة ابي نيقي الششفب وجماهره الكادحة 1
5 3 5 9 1 8 قّاطة الشمسة تحت 5 5 ا نه . سكين اء ان ممثاق ( انا 0 9 . . 83 - 2
الجمهورية العراقية المتحررة وتحفيق الاتتلادل قا الاقتصاد الوطني للد تمقر 5 لشمبية لورة التحرر الوطني من السبطرة ا واذا كانت ثودة اوكتوير الاش م . ياك الطبقة القر الك مووةا سميزاطلة مبثاقا لورنا ماركسيا فى 05 )بان تجمل هذا الاقتصاد « الراسمالي الوطني " | رحن وطأء الاستثمار والاستظلال وتحث رحمه
السياسي اذ لم ينجز بعد جميع أهداف الثودة | نائ مقولا ساربة فجة وصبيانية ‎٠‏ الإحشية أو من الطفيان الرجمي من اجل | فد فحت عصرا جدير) فى اكاكية ون نات إروطشية هي مها يحب إن كون ‎١١‏ والاسالسيه رة , الرئيسية | اقتصاذا نانما للبورجوازيه الدوله ومن ئم 1 فضلا عن اسنئثارها
الوطنية الدبمقراطية رقم القيام بانجازات وطنية | ‎١‏ وفي الجهة الثانية تقف الاقطاعية | ور .لال الرطن والدستور والدبمفراطة © | المصطهدة ‏ فقد الهمن الكر رس لون طم[ بلقن وين المنسى علها بجت أن لكون كم خفن |الأحظاب علي . كوبرانوديا وبميد البلد المستفل حديثا تحت | بالحنوف والحرتان الل



هو جزء من
الهدف : 81
تاريخ
٢٦ ديسمبر ١٩٧٠
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 7440 (4 views)