الهدف : 83 (ص 4)

غرض

عنوان
الهدف : 83 (ص 4)
المحتوى
١
أ
ررسان قفط » نيدو أن القوى الرجصيه
وحدها » أو قبل غرها » قد نعلضها
من هزيمة حزيران الى مر عليها ‎٠‏
الإن » ما يغارب الاربع سئوات جرى خلالها
كر مما جرى كي لا ننرسخ دروسها في أذهان
الجماهر وطلائها الوطنية اللقدمية فتسلح بها
في معركتها المصربة ونقدوا من الصمب جدا على
أنه قوة معادية أن تفرض الاسسلام أو توففا
النحرك الشعبي نحو الثورة الظفره'.. والدرسان
| اللذان تعلمتهما الرجمية هما :
إن الدرس الارل : أن الانظمة العربيه الي
نحكم باحتياطي غر محدود من القوى البشرية
والطافات الاقتصادية ء ع ا
بدى جفرافى سحق الانفاد » ان .
ما كان بمكن أن تهزم بالشكل الذي هزمت .ه فى
حزيران 1479 © لولا ذلك العصام الحاد الذي
كان بقصلنينها وبين الجماهر» حنى أن مواجهنها
لخطر النحرك الجماهري التقدمي كانت تشفلها
عن مواجهة القضابا الوطنية المصيربه مواجهه
جدبة » وهذا الوضع هو الذي أعاق فدرتها
على زج كل تلك الطاقات والامكانات او بعضها
الكافي في المعركة .. ( ان مجموع الانظمة لم
بحشد للمعركة حتى على صفيد المدد الا ما
يزيد فيلا عن نصف عدد أفراد الجيشل
الاسرائيلي ! ) .
الدرس الثاني أن الهزسمة الي جرت
في حزيران لم صب جماهر فلسطين وحسب »
انها أصابت أبضا كل جماهر هذه الامة » وان
الفاومه التي تصاعد كفاحها الثوري يمد يتلسك
الهزيمة لم نكن بالتالي مقاومة شعب فلسّظن
للاخلال الارائيلي فقطء بل هيء وكما نشوفها
الجماهر في البدء » مقاومة الشعب العرني كله
لاسباب الهزيمة » ولواقع الاختلال » ولعال
الحاول التي تنطلق من ذلك الواقع كي تفرض
على ذلك الشعب واففا اسسلاميا بكوس الننازل
عن المصير كله ؛ ونفتج هذه المنطقة على مصاريعها
أمام الراسمال الصهوني والامركي الاستعماريين
البمارسا فيها أنشع أنواع السبطرة والاستقلال .
وهذان الدرسان + فادا القوى الرجمية » بدلا
من ان بقودا المقاومه ذانها » الى اكنشاف ان
كوة العمل الفدائىي ليست في عدد المقالين
والبنادق ء انما هي في الارتباط النضائي بين
القاومة كطليعة لحركة التحرر الوطني التقدمي
العربيه ونين الجماهر الوطنية في هذه الامة
صاحبة المصلحة الحقيقة واللمباشرة في الثورة»
والقوة الوحيدة القادرة على تصميدها وحسم
الصراع مع الصهيون والامبرنالية والرجفيه
العربية العميلة .
وعلى هذا الاساس كان لدى القوى الرجعية
منف البدانة وعى كامل لحفيفة ان الاسسلام لا
بمكن فرضه على هذا الشعب ما لم نسحق كل
عقاومة لدبه .. وان سحق المقاومة لا بتسنى
للرجعية تنفبذه اذا لم تمكن من فبل ذلك من
اسر الطلافة بين المقاومة وبين الجماهر العرسية
أولا واللسطينية ذاتها ثانيا » آي ما لم بجر
حلق حال من القصام مشابية تشكل ١و‏ بآخر
لدلك العصام الذى كال نين الانطمة والجماهر )
نين جسم المقاومة ونين احساطها التضالي
الكبر ..
وعلى هدي من كل ذئك راحب الرجعبة العربسة
ومختلف قوى الاستسلام تتصرف خلال السئوات
الادبع التي مرت على الهزدمة ولق بخطبط ا ذكي
دمرن - لطالما
وتكشمه
اب « الهدف » أن
أعدته الامبربالية القالمية لقنادة الولانات
التحدة لانجاز الاسسلام عبورا بالمراحل! لنالية :
صرف انظار الجماهر عن اسباب الهزدمة
تلاحقة
ومسؤوداتها ‎٠‏ فصل المقاوفة عن الجماهر
ددعليا بالانظمه اذا أمى
المة .0
نطواق المقاومة
ومن ثم سحفها وثقيد الاستسلام العربي للارادة
الصهنونية الامير ثالية .
أما المقاومه الفلسطيشه الى تصاعد تصالها
والقاف الجماهر حولها فى اعتاب الهزدمة »
فقذد وضصها المقطيات الموضوعة الي كان
موجهب فلل كن يروي "أن بعيها يماع الرس وسيطلق
ميا . فكلف بقيادة لوره ' 0 6 وضصها على
مفترق طربقين :"
*# الطرنى الازلى : أن بقى موئهها كطلمفه
لحركة التجرر الشفبيه الفرسة فى هذا الصراع
المصري » وأن قونها الكامئه والدى نجب المخطيط
والعمل لتفيمها وتئويرها هي لسب مفتصره
على جماهر شفب فلسطين وحدها وانها أنفا
جماهر الامة الفرنده .. وان وير هذه ١اجماهر‏
سسدعي من بلك ١اطليقة‏ كشيف كلاسباب الهز نمه
والمسؤوامات فيها كيداند لا بد منها من أجل
نعيله الجماهر وينظيهها وشوارها على أسسباب
الهزيمه وواقع الهزيمة , ولمواجهه الخلول الي
بهدف الى كريس الشلل الكامل أمام الهجمة
الامبر بالية والصهيونية الرجعية .
8ا الطرنى ااانبة : أن تكتقي المقاومة برؤية
الصراع على أنه ففط صراع بين جماهر شعب
فلسطين وبين قوى الاخبلال الاسرائيلى الصهيوني
وأمام مثل هذا الصراع » ومن أجل خوضه بصبح
موفع القوى العربية على اخلافها هو موقع
الحليف المساعد » والعامل مع هذا الحليف
يسستهدف في أقصاه الحصول على المساعدات
المادية والانلامية » وتأمين حرية الحركة للفدائيين
الذين ليس لهم « شفل » مع الاوضاع الداخلية
العربية .
الطرق الاولى تقود بالضرورة الى الخلاف مع
هذا آو ذاك من الانظمة المتحكمة بالجماهر
والكائحة بكل أثفالها أي تحرك لهذه الجماهر
نحو الاشتراك الجدى في المعركة » حتى ان
بعضها بجند كل طاقانه وقوات الفمع لدبه من
اجلختق حتى حربةالاحساس والتفكر لدى تلك
الجماهر .. وهذه الطريق » بسيب هذا الواقع»
هي طربق طوبلة وثسافة ومضنية تتطلب من
اللقاومة في حال اتباعها لها » انشاء تنظيم
سياسي عربي » سري وثوري تلتفي فيه ككل
مظاهر العلنية والامنيازات المادية والمملوية »
ونواجه في معركه الطولة الامد اهوالا
ومشاق كبرة ( كان بمكن ان نكون اصفر نسسبيا
مباشرة بعد الهزيمة بوم كانت الانظمة ما تزال
تعاني من وطأة اندحارها ومن غضية الشعب
عليها » ويوم كانت الجماهى ما تسزال تتساءل
بالحاح عن أسباب تكينها وعن مسؤوليات تلك
النكبة » ونعطي ولاه عاطفيا غر محدود في جميع
أنحاء العالم العربي للمفاومة ) . الا ان هذه
الطريق على ما فيها من تضحياب وصعاب » هي
الطربق الوحيدة التي تستفر في النهاية كل
القوى الثوربة ونصل بها الى مستوى الثورة
العادرة فعلا على حسم الصراع المصري وانجاز
التحرير .. هذا مع العلم ان مفسكر الاعداء
مسسنفر كله على الحالين » أي في حال اتباع
المقاومة للطرش الاولى أو للطريق الثانية .
هذا ببنما الطربق الثانية تمكن المقاومة من
نيل مساعدات مادبة ومعنوية كيرة في البدابه
من مخلف الانظمة العربية حتى الاشد اغراقا
في رجعينها » وتعطيها حقوق التحرك « الحر »
على الارض العربية وأحبانا لا تعطبها هذا الحق)
اذ ان الانظمه في هذا وذاك نكسب معركة معلوبة
هامه ضد جماهر شعبها وتخقف ضقط تلك
الجماهر عليها » ونصرف أذهانها عن البحث
الجدي حول أسباب الهزيمة والمسؤوليات فيها .
وببدا الانظمة بالسالي عملية بناء الحجاب الحاجز
بين الجماهير والثورة ذلك الحجاب الذي بزداد
سماكة وعلوا كلما قطعت المقاومة مسافات على
تلك الطربق السهلة .. وفي الوقت نفسه نكون
المقاومة مجهد ب لا سنما فى خال ثآمر الانظيه
او نعم هاا ب نحو اقامه نثام بروقراطي من
الامسازات الماداء والفنونه بؤْدج شهورا وشهعورا
مصياذا بالثارق من وضع التدائين ووضع
الجماهر ؛ الاواون بدو علدهم وكابهم سذهوون
بالامننازات والخربه نما الاخيرة ممنوع علنها
حبى خرنه المئفس وما بؤدى الى خلق الكثر
من الاشكالات الى اشم مع الزمن فى ابخاجح
عملده القضل بين التاومه ونين اخساطيها
التضالي الكبر ..
وفي <ال ناسنا جدلا ب لكل هذه المحاذير
« الطارئه » » فان شذء ااطريق امس من المعدول
أن توصل الى بحربر فاسنطين .. فأقضى ما
سطيع المقاومة بجنيده من وى على هذه
اأطريق هو بسبة من <ماهر شعب فلسطين
الفقره المثردة ‎٠‏ وهذه التسبة مهما كيرت لا
بمكن أن نكو ن1لهوه 4.9161 من أجل بحطسم الكمان
الصهدوني فى فاسطين ودحر جومع الووى المى
ساندة ونعول على حماسه وحماه مخططاته ,
من كل ما بقدم نصح أن المقاومهة فى جال
اساءها الطرنق الثاتية يكون سائرة فى طريق
لبس ففط آنها غر موصلة الى التحرير ء وائما
بالاضافة الى ذلك ندفعها تجو اقامه بئدان تشمو
فيه الكثر من البئى البروقراطية النى تفكس
صورنها على الوضع الجماهرى العام » وتزيد
أثقال المجز وما بود نوم , الامر الذى يربك
القيادات وبحرجها فنجد نفسها غر قادرة على
مواجهة ذلك العجز ء الا بالهرب منه وتغطمنه
بالمزاندات الاتلامية ذات المردودات الاثبة التي
ما تلبب ان تتحول الى هردودات سلبية على
المدى البعمد » وأاحبانا مباشرة .
والمقاومة الفلسطئية » التي نذاب سرنه فى
المرحلة الاولى ؛ ما لبلت قبادانها ب مع الإسف
أن سارت بها فى الطربق آلثانية وذلك باكر
الارساح لما قدصه الانظمة العربية من اغرارات »
وبكهم تصءرها القاصر لثباب الوضع العريى
( ثبات الأنيد الجماهري » وثبات الانظمة ) لكن
تلك الاغراءات كانت على جد قبل ااثل الفردن
كعملية « لجس المبرد » وعلد أول "حماس من
قبل القيادات نقواقب السسر فى هذه ااطريق
« الناعمة ») كانت نجد نفسها أسترة وضءها
الجدبد وغر فادرة على التضحبة به .. فلا فى
قادرة على العمل الري الصامت بمد نشوة
الصفحا ١ت‏ الاولى واللفزبونات » ولا هى قادرة
على العودة ذلى العبش بين فقراء ١الاجدئين‏ والعمال
والفلاحين وأحيانا في السجون » .عمد نشوة
التقاطي مع الملوك والرؤساء والوزراء وغرهم ,
ولا هى فادرة على المشى فى البرارى والقفار بعد
الطائرات والسيارات الفخمة . وكل هذا مان
يدفعها الى تأجيل خسم الامور » والكنكة مع
الانظمة في مساومات ذا مردودات سلبية جدا
‎.٠‏ لا الحل السلمي والقبول بمشروع روجرز
استطاع أن بفر هذا الوضع » ولا مجازر لبنان
والاددن نما فيها مجزرة أبلول المجاوزة حدود
التصور بفاشينها ووحشبتها » استطاعت ذلك .
لقد كانت مجزرة أبلول الصدمة التي وجب
على قياداتالمقاومة ان نقفامامها وتراجعمسيتها
على ضونها ذهدي دروسها .. تراجع كل
مسسرتها » لا مجرد تكنيكات القنال البومي فضمن
المجزرة ‎.٠‏ وتعود بالمراجعة الى ذلك المفترق
الذي بدا منه الخلسل » لا الى مجرد بحث
الشعارات والوسسائل التي تمكن المقاومة مان
تجلب انفجار القتال مرة أخرى أو تاجيله ما امكن
المقارمة ذاتها فد صصدقت ما داب على
ترديده النظام المميل حول أن القتال كإنت اله
أسنات ماشرة أو غر ماشرة في هذا ,أو ذا
سن تصرفات القاومة ورجالها
ذلك »
© منناسية أن كل
في خاك .وجوده 4 اليس الا مبررات +
فى مجزدة أللول الماضى وظف ووز
كل أفخاخ العصام بين المقاوية
السناسي للمقاويه ونعاملها )
من زرعها ورعاسها نكل
في الوقب الملائم له , مجزرة ) 1
وظف النظام الرجعى كل ار .ل امسلل ار
الى كان قد باشرها من وفن مز ستل
بالحاجه للخلاص من دزك الوم ل اشر
مجزره الول الماضي وظف النظام ا
الانظمة العر نيه الاخرى الى العل ا
نؤمن صمنها عله لقرة نوم أو إر للم
الاكثر سمكن خلاليا
ماذا بحد
اوروبا ؟
اننا لا ننحدث عن الاتصالات السباى]
والاعدادات التي نجرى عندها يكون الاك زرأ
أودوبا أو اصركاء واكننا نتحدث عن «الاإستقراان
النى يعدها العمال والطلاب العرب هال بترا
« المحبوب » !
فائناء زبارة حسين لامانيا الفربية في الثو
الماضى أصدرت السلطات الالمانية أوامر شين
الى الطلاب والعمال العرب الموجودين في اللا
تقضى بعدم مفادرة هؤلاء المدن التي يسكنوتهاء
وأن يسجلوا حضورهم عند الشرطة الحلية برنا
بين الساعة ‎1١١‏ ظهرا والساعة ؟ بد القير؛
وبين السباعة ؟ والساعة ه ‎٠‏ وذلك خلال قرا
زيارة الملك التي امتدت من 19/18 الى 11/15"
وبممنى آخر فان كل عربي مقيم في اانا
قد حكم نعسفيا بالاقامة الجبرية © وتتسجل
حضوره لدى الشرطة كائبات وجود هرتين لم
كل ‎١١‏ ساعة » وهدد بالطرد خارج المانبال
من بخالف هذه الاوامر » وذلك له ( احتنا»
«زيارة الملك حسين » الذي ب كما تظهر هلا
الاجراءات ‏ بنمتع بشعبية لا مثيل لها !
أن هذه الاجراءات التمسفية » المبئية نلى
اضطهاد بسهك كل الفوانين والانظية المتارك
عليها » لا دمكن سمنها ونطبيها الا مسن قبل حكرة
يز إعتدها. تزدد اللك لح |
ال به
الازدنية .4 نقك الافخاخ | سين ركم إبيرة غلك
كسان الو رامل
‎١‏ 0 5 ن اأوضع 'إان
‏مسؤواين عن حلى المتاخ الذى ع لسر ا بندة الذلاص من الوضع 'ااضي
1 يديا
‏سير واف 5 لبر إن لمن -
‎0 ‏لخوض معر كه حاسامة فيه‎ ١
‏الزاومة أو بعضها لا نزال‎ 5 1
,. ‏اجزدة ا بين اانظام والقاومه‎
‏وز اإعاات فح النظام الثارء‎
‏روا عن ية والاحكام العرشءه ذسى‎
5 ‏لان الفسكر‎
‏بتجريد سلاج الملنشا فى‎ ١
‎1
‎1
‏الهك3 | إن) نج
‏0 الاك *, فى ذلك الوم القال على
ل الثان 3 ب فى الحضقة للم بطع
بدا باك ') ورغ انام كما كان بأمل وذلك
‏و 3
7 اتارمة لي المقاومه فى العال ‎٠‏
‏ينه : ارول هو فووة 4
‎١ 5‏ االشطد
ريدن ‎١‏ إن اللاخم ين الجماهر 3
الاسام النى تلث بدذات
20 بإزبلام الخوط التي كان فد
55 3 7 : الازيامه العرسة ما عادب
البدا اكثر من ذلك فلم بعد «الامكان
17 الجماهر الفرسة موقف
ديقي الاردئية النى وصات فنما

‏إلثااي
‏3 إييارعة ‎٠‏
‏على
‏“إن اترى أن الثفن. أكبر ‏ بكثر هبن
كان نصود اها أنها تدفعه من
الع بوم الاضي .. وقمادات المقاومه
5 امكانية النعاش مع النظام
3 ابىابخاذ مواقف أكثر صلابة
كال بإسر عرقات : ان نذا ونين االمك
وين الدم لا بمكن اجنبازه ) .
00 الجديد دقع النظام © وبوحى
‏-
‏وهنا “الع صب اكبر كمية فسن القمع
‏أي إسيادة
‏على دواهر الات بالشكل الذى
|1 0 للعالم أجمع كاحدى وصدات الغار
إن تعر :
‏7[ حسن 3
إبارزة فين« 2
ذا العمل ستهدف ما بلى : 0
‏إشمار الفلسطيئيين باازيد من الفرنة
وى بن الام ء عل ذلك تدقعهم للقبول بالحل
ٍ!
‏الانسانمه » وكان النظام فى

‏بون بتشجبع من نظام مثل نظام الملك حسين 1.
| | ل
‏نص الاوامر
‏أما النص ‎١‏ القانوني » للاوامر الني نلفاها
ال عربي مقيم في المانيا من البولسس الالماني »
في كما يلي :
‏إاالى ,.,
‏بناه على المادة 7 من فانون الاجانب الصادر
لي 70/)/18؟١!1‏ 2 فقرة (...) نفرر ما بلي :
أفر بوليس :
‎١‏ نقتصر اجازة افامتكم في المانيا الغربية
على مدبئة (...) فقطا ء» خلال الفترة مسن 11
ض راث ,
‏1- بجب أن تثبتوا وجودكم شخصيا في هذه
اللثرة ؛ وذلك بوميا بين الساعة ‎١١‏ و ‎١6)‏
‏(الساعة و 5ا ء وذلك في مخفر الامن
الركري التابع للادارة العامه للبوليس في (...)
‏؟ - اذا خالفتم هذا (20رار بجري طردكم
لزنا الى (,.,)
‎1 ‏الاجراءات بخصوص طبيق الاوامر‎ - ١
6 ‏مسخذ وجب فابون .م ففرة ؟ رقم‎ 1(
. 1953.151 ‏ان القانون العرفي الصادر في‎
‏ب أسباب هذه الاوامر :



‏السيهي كيدال ا فه تيوق على
الك . رو مد
1 وك والاكواخ بمن ودها من الاطقال واللمسوع
5 لنساة دون مزء أز كلهم «ممعون عن الوقوف
حجر عثره فى وجه من 'رند العبول بذلك الحل
ثرة فىار : ‎١‏
‏: - الضقط لخجم الالام والاهوال الى
سعرض لها الجماعر الفلسطيئية ؛ لزدزحه
ا ان موققها الممزابد الصلانة ؛ ودفهها الى
الفاء الشهار الذى عم منظمانها خلال المجزرة وهو
دمفار اسسفاط ١اسلناة‏ 6 ونالتالي فادها الى
طاوله مواوق .ات ارقت اطلاق الثار
| و - ااضفط على الضرف المفاوض وعلى
الاننلمة. الفرنه الاخرى الى لا بد ان نشرف ذلى
بلك المفاوضات . كي مسطبع النظسام تحقو
أكبر قدر *ن اأكاسب خلال تلك المفاوضات
وبالقفل بود ما يقرب :
الجازر . كانب ما
‏ان القغابل المح
‏4 النى عشر بوما من
الدة الفاوفات م؛صوية و
القاهره 'رعانه أكثربه االوك والرؤساء 0
حمث وصل الطرفان الى قرار توقف اطلاق الثار
الى انعاق عرف بانعاق الفاهرة بنص على ان
لجنة عرسه برئاسة الباهي الادغم تشكل الاشراف
على برتميات وقف اطلاق الثار المذكور ثم توالت
ََ ذلك الاتفاقات واليروتوكولات نين الطرفين
باشراف اللجنة اللمذكورة . '
_. لات «كماء » العرب حتق
‎١‏ - اخراج المنا
الاسد من الغابة )
الجماهر الى اليرا
القوات الرخضه
‏كانت
‏و#ه من المدن » أي (ر سح
» سحب الفدائيين من دن
ارق حبت أن أى ممركة دين
وسنهم هناك ع له نشر مهما
عشيقة كل ردود القفل البي أثارتها مفارك
المدن ل
؟' ب محاصرنهم فى البرارى بشكل يثبسهم في
مواقع محددة بسهل معها على النظام تحديد
‏أشي وعد من هنا ون موبصم ابس سملت ل
سار ل




‏8« صسورة أمر اامواين للعرت في
المانا بمناسية زنارة امأك حسين #
‏بسيب زبارة عاهل الاردن الملك حسيين لالاننا
الاتحادية انخدذب هذه الاجراءات تحفيقا لسرغيه
الحكومة في حلظ النظام والامن الداخلي »
بالاضافة الى الرغية (ي رفع هيبة وشاأن ألمانما
الاتحادية ,
‏ان المصلحة العامه » وضرورة هذه الاوامر »
سطلبان النطبيق الفوري .
امضاء ))
ان هذه الوثيفه ضاف الى السجل الحافل
لنظام فاشسني مطارد باللعئة © انثما جل ...


‎3
‏اسااميب ووسمائل المعركه المفيله » والوسئه لها
'الاشكال البى برشها له خيراء أسماده .
‏«ا - سمكن فى مرخله اللهسله المذكوره أن
“<ول بين القدائين وبين القيام تفمليات قبالية
ضد العدو الضهونى تقد شنما من اللعيله
اللفسسة للجماهر ااؤندة للمقاومة .
‏5 ب سسطرة أدواب النطام الفمه على المدن»
واصفاف الجماهر هناك . وبالالى الاجوساض
المبكر لردود ففلها المحمله على المفركة المقيله .
‏ه - الى جابب كل ما تقدمخقق تصرا انما
كسيرا جدا هو اازاد الاساسي الذى سرود نه
من أجل المحصير لاموركه الالمه . وهذا الزاد
هو عوده المقاومه بعد كل ما جرى في أبلول الى
اللعامل المباشر مع دلك النظام أمام الجماهر
المكواه نه وبوحسسه . هذا العامل الذي زتوع
ثقه الجماقر بالمقاومة » وزعزع حنى نه المقائلين
تفاداتهم وشورتهم .
‏وتحب تمع ونصر واثراف لجنه الادغم
الفرنيه . راح النظام بخطط للمفركه الراهته ‎٠‏
‏نقطع مواصلات التدائيين في أماكن دواجدهم
الجديدة ‎٠.‏ تصقد من عدوا'نانه على الجواهر وعلى
افراد المقاومة ( نما قنهم حاملو بطاكات اللجنه
المركزية ) » بل وبحرق كل خدود الانشاقفات
والبرونوكولات ذانها ومخلي اإواقع السسراتيجيه
الني سيحاج لها في المفركه الوادمه » مسن
الفدائيين موفقا بعد موفع © أحبانا بالقوه
والتمال فأتي 'الجئه وشبت له ما كيه من
موافع ؛ وأحيانا بدون شال أى برضى اللجته
العرنمة وهمدلي فإده القاومة فنها .
‏رفى هذا الوفب الذى كانب تتصاعد فنه
بحضرات النظام للمعركه البالية » كانت طناجر
الشاريع الاسسسلامنة بعود لوضع على الثار من
جدبد في مطابخ الامم اللمنحده » بعد ان أعدت
عنها الى حين 3يمواجية القضيه السقبيه الفارقه
اللي نشات عن اعلان العبول بمشروع روجرز .
‏وغادر الملك حسين عمان منوجها الى الستقوديه
فالعاهره ‎٠‏ فلندن وبارسس وواشئيتان واون ثم
لندن من جديد حبب ها نزال حنى الان ..
في هذه الجولة ليعمل على خطين :
‏الخط الاول : اثناب أنه صاحب السلطه
المطلفة في الاردن تقد آبلول .. وأن هذا الامر
لفغي ضروره و<ود طرف فلسطمنى في مفادله
الحل السلمي ؛ ونصدد هذا الاثباب ومن أجل
دعمه قامت القوات (أرجفيه الاردتاه توم وصول
الماك الى واشئطن سدنر مذبحة كييرة للقدائنين
واللاجئين في جرش ومخيمي سوف وغزة .
‏الحط الثاني : أن شال من الزلانات المنحدة
الامركية من المساعدات المادبة والعسكرنة ما
بوكنه من الاستمرا'ر فى تلعف خطهةء وما بجفله
“فادرا حبى على صد أي ندخل عربي في حال
حدوئه وبالفعل كانت الصففه الى أعلنت عنها
والمى تشمل أساحة نقيله كثره » ارقانا بعودة
‏السقر غوثار بارتغ الى مابقد مومه . وبفودة
اسرائل 'لى المحادثات منئاسسة كل أحادلثها
السابعة عن « الصواريخ » .. وكانت الخطوة
الاذلى في المرحلة الجديدة من المفاوضات ء زبارة
نارئغ الى اسرائسل ومفاوضانه مع المؤولين هناك
الذبن قدهرًا له جدولا مقير<ا للمةاوضات قنه
أن أول قضيه نبجب مدانجها هي كفسيه اللاجلن
.. وبالضبط عندما ''نث اسرائل نبلقه ذلك
كانت القوات السرجءيه الاردئية شين هجومها
الكبر على جميع موافع القدائبين فى مختلف
أتحاء الاردن ‎٠‏ كما كانت بهاجم المكمات حنى
بعد اخلائها من القاتلين .
‏ماالعمل؟
‏ذهب
‏على ضوء كل ما بقدم بشصب هذا السؤال


‏كالمارد في وجه جميع العدائين وفي وجه كل
عربي .. ونزداد الحاجه الحاحا الى الجواب
عله .. ومثل هذا الحواب لا بوبط من السواء
انوا بوكن اسسكشافه من الفطياب الموضوعة فى
الواقع ذ'نه الذى بحن تشديد الداحه لمواجهه .
واضح كل ١اوضوح‏ أن الصمه الي تتخدذ
الان لا نستهدف ‎١‏ نصفية ما في العمل القداني
من شوائب » حتى تكون للك الشوانب المى
أساءت للعلافة ؛منالمقاومه والجواهر مبررا للقوى
الوطنمة اللقدميه فى العالم العرني كي تففا
مكتوفة الاندي أمام المجزرة البريربة الراهلة .
‏وواضح كل الوضوح أن هذه الصفه لا
سس هدف المعاومه لذاتها » واتما لافلاعها كحجر
عثرة من طربق الحل الاسسسلامي الذى بصفي
قصية فلسطين نصفية تهائيه لصااح اسرائيل
والصويوتية والامبرباليه © ونفح الباب كيرا
أمام هدمه امبريالية ر<دميه نصفى كل الفضانا
والمصالح الوطنيه وكل العوى القدمه في هذه
المنطفه من أجل اعادة ترنسب أوضاعها بشكل
تجفلها كامله تحب سسطرة الامير بالية القالميه
بزعامة الولابات المنحدة والصهبونية واسرائيل
والرجعية المحلية .. وهذا ما «جمل دفاع القوى
الوطنية القدمية عن المقاومة الان ه دفاعا عن
نفسها وعن مكتسباتها في الحفيقة » لا بل دفاعا
عن وجودها المرشح للصفيه برمه . وبالتالي
لسس هنالك مطلقا أى مجال للردد أمام المجزرة»
وان غضبه شعبية معبرة عن نفسها بشكل مادي
ضد المجزره وضد كل هاون عربي أو تقاعس عن
#واج-ها مواجهه فعلبة لهو أمر نحن في أمس
الحاجه له » وسسكون موقا تاربخنا بؤثر » ودون
أى مبالقه ؛ لا على مسسقيل المقاومة وحنب »
بل وعءلى مسسقيل المطفة ترمية .
‏نبقى نعطه آخرة لا بد من نشبيها لانها اشكل
حقيقة موضوصة أخرى لها أهميه كبيرة فى تماق
مواجهه الاحداث الراهنه وهذه النعطه هي :
نحن في حدلئنا عن أوضاع المقاوهه نناوك!
كل سليياتها السياسية واللتظيميه لكتنا لمم
تسجل أن هذه السلينات على مستوى اليئنة
والقنادات والخط السسانتى والي كاتت نهم
فى اسهاف علافه الجماهر العربيه بالمعاومة »
‏كانت في الوقت نفسه بخلق تفيقها على صفيد )
‏القواعد المورنه المقائله في قلب المقاومه
‏فحعائى الوضع الفلسطينى كما شرحتاها فى |
‏البدانه لم نقد أسسرارا تفرفها فله مميزه من
الناش :واتما غدت قريبة جدا إمين وضوح
اليديهيات : وهي بالبالى في مناول الجميع نما
فيهم [إغائلون في القواعد » بل قي مقدمتهم
هؤلاء المعالمين » وان هؤلاء المقائلين قد غدو
اكثر و ادا هن أى جهه اخرى لمدى حاجة المقاومة
الى مراجعه وضعها برمها » وهذا هو الامل
الكبر الان الذى نمكن أن نطلع البه الجماهر
الفلسطيية والفرنيه والذى بمكن تلخيصهة بعد
كل ما تقدم نما بلي :
‎١‏ - واجب باريخي ان تحبط المقاومة
والجماهر الفلسطيتيه والعرسة » اللمؤامرة
المجزره الي بجرى ناعيذها الان ..
‏؟' ‏ صار واضحا للجماهر المذكورة ولاكثربة
المعاتلين في المقاومة وسبصر أوضح حتى
العادات المداومه من خلال المعركة الراهنة » كم
هي ضرورنه عملية المراجعة الجذرية ..
‏"ا بنظرة من هذا النوع بمكن اكسساف أن
احباط الجزره هذه المرة لن بكون درءا لاخطارها
الكبرة وحسيب ‎٠‏ بل وسسبكون المدخل الحقيقي
اوضع المقاومة الفلسطشه على طررق الشورة
الشعيبة العربية القادرة فعلا على حسم الصراع
‏مع كال معسكر المدو .
| الهيف ]|











هو جزء من
الهدف : 83
تاريخ
١٦ يناير ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 5120 (6 views)