الهدف : 83 (ص 6)
غرض
- عنوان
- الهدف : 83 (ص 6)
- المحتوى
-
موا
وسسحححوية
6
١
نناضل الاحزاب الماركسية الليئينية من اجله | الجماهر الم : 5
حا ٍ اهيز الشنصية إو ٠7 ررقائق يمكننا ان نعرف مدى |0 ال كما يقول لينين « ليس رء 0
2 1 1 وهن عبر الديمتراطية الشمبية بالنسبة للبلدان | والسائر في نضاله على مر توي يي هذه الحكات امسارية لعن جود | حرص و تاك لت " لبس عن شك في ان كل | او اهماد القوص النطيع نم فثة من | 9 دور البورجوازية الوطية ل الثودة 1 |
د : ث عن الانحراف اليهيني > | المتخلفة وثبه المستممرة أو المستمهرة هي آسيا | الليئينية و١ على و وبمموعات اماد : :5 لهأ أن تكون غير حركة ازية 0 8 ان مشكلة ١ ازبة الوطنية ممقدة بسبب
إن انهى الاستاذ حلال الطائباني الحديت عن أذ ار ال || التطللة وق المتمير جة والمارس لاصروي ,استرة بو “أي هذه ' يري إلى النصر وكيف انه | دبمقسراطية لان الجمهور لودجوازبة | الاقطاعيين المستنرين الىالحركة القومية وتساهم نا البويجوازيه الود
هنا ب ين عديثه ع بسمى بالتطور اللاراالي » ودخل في مناقشة الانحراف | وافريقيا وامبركا اللاتينية , | اسلوب الحرب الشعبية وود التضحال ,رثكي | اند" ولنودك لخم رس الى تحميل المجتمع | المتاخرة يترون لل ءاندكاد اكير في البلدان | بدرجات مميئة في النضال القومي التحرري لدلك | نعسيعها الى مرانب كبسرة ومتوسطة ويمينية
(6) واستكمل ح اذى الصفر » بستكمل في هذه الحلفة النقاش المذكور » ا وغلطة الشروع الفوري بالدعوة الى الثورة على فيادة تغالات /ر. ل لله وو و إيهالا, .بوم لودية ) ١ اوانها وترقع شمارات يجب كسب هذه الفئة للصلحة الجبهة الوطنية | وبسارية وبسبب تذبدبها الطبقي الحتمي في
لجا 0 لخلف طيقات الجتمع من الجبهة الوطنية التقدمية | (لاشتراعية في البلدان المستميرة أو الشبه | الوطتى الدبمتراضي لانبور” ,مسي مرمو الك | بعلا لوبادة ”ىر وررفروف المادية اي انها | حركة شعوب الشر ف ) صن كتاب | التحدة . وحين نشترلد هده الفئة في الثورة | المواقف وبسيب ضعلها وخصاتصها الطيقية
ثم يبدا في ب الو 1 اتا مر حلية والتاريخية بشكل عام ٠ | المستعمرة ذات المجتممات شبه الاقطاعية تظهر | الدبمقراطية نسم تطوير كلا ل به “اوري الوددي رويد في محل القوانين طبعة موسكو العربية لوطنية التحرربة » | الوطنية بجب على القوى الثورية الطليصة ١ن | الذاتية فالفشرة المليا للبورٌجوازية الوطنية ذا
يشكل خاص ومن مختلف 1ل 8 الهدف © | بجلاه لو ادركنا ان جوهر الثورة الاشتراكية هو | اشتراكية . بقول الرفيق لم الثورة (ر لوي بريه الام : الن فالثورة الوحية و | ترحب بها وتستفيد منها لصالح التضال المعادي ا ارتباطات بالبورجوازبة الكومبرادورية وبالافطاع
ء 0ه : .- | دك سلطان الراسمال واسقاط الراسمالية واقامة ١| « يجب أن يكون هبي "لا بع "يلور الاجنه لي ووو 0 الات لستهدف نصفية الملافان | الامبربالية ولعزل الاعداء من الداخل عزلا ناما | والبروفراطية الحاكمة لذلك ترح مسن القوى
د ا نت اق هده |
حزن لون 1 الزيية : لوقا وتجارب نضالات الشعوب
دكتاتوربة البروليتاريا همع ما برافق ذلك مين | الفلاحين ع ونحربر | بحيث لا ببقى ممهم من اهل اللاد آلا القلة القليلة الثوربة ونضاف الى القوى الرجمية الممادنة
ظ الراسمالية البو 0 لين بسثلون اللافان |
ا
|
|
شغيلة 3 ب وري الذي | كانت ور رق الوطنية الدبمقراطية في من استغلالها و ١ '
1 1 00 تاميمات وتحويل الفلاحين الى شغيلة على ارض دفق النظربة الاركسيد ب لفك » زربا | (أنن عونا الك حدبية فلا ابد عن معرقة روحب حك تام لها لهم وهذا بعلي ان الثورة وتذك يجيه بدل الحهود. ألما لافنافهم. ينابيق. البووفراطية من فائمه النوى الوطنية بحم
ان الاشتزاكية لا تبنى بالتمنيات الطيبة | في بحثه ( حول الدبمقراطية الجديدة ) نص | برنعها الجتمع وبادوات انتاج مؤممة بملكها | الاسلوب الماركسي ور سي الثور لأسي | ا ورة ديخات رب وميه منها ودر وني ١ ونكن وبتر وت ل ثن حيث الجوهر . | الاصلاح الزراعي لان تاييدهم يفيد تضالنا ضد تسارضض مصالح سي وي اوري و ويه
والمقاصد النبيلة بل لا بد من ايجاد مستلزماتها | مما ب ا 0 0 | الشعب . بيئما تواجه مثل هذه البلدان مهما قيادة الطبقة الماملة 1 لالز | بل رربميقات 21 الطقة التي تستطيع ان | وطني ادبمقسراطي 8 امل الا بافسامة حكم | الامبربالية والافطاعية . يقول الرفبق ماوتسي | العامة » ومع الثورة الوطنية يمقر ب
عبر الديمقراطية الشعبية . فلا بد من القيام "بيد إن: لمة اناسا 6خرين 3 بحملون نوا | تحرر الوطن والقضاء على الامبربالبة والاقطاعية | الشعب والسر بها الى يميم ارم ا يها ومعرقة إطفة التي تؤلف الفوى | الديمقراطية للطبقات و( الحربات والحقوق | تونغ : « بنبغي لنا ان لا ننخلى عن الاقطاعيين | المعادية للاتكار والبروقراطية . وفي الم
بالتحويلات السياسية الدبمقراطية كالقضاء على | صيئة فيما يبدو ولكن فد ضللتهم « نظرية التودة | وال.ورجوازبة الكومبرادوربة وما برافق ذلك هن | وعملائها » . تتصار ون بر أ لدان وى القيادة ذيى ٠ الاجتماعية التي تمثل أل أن ديمقر شيط ا لفسات الوطنية كلها | الستشرين الدين نعاونوا ولا بزالون بتماونون الان | وبعنص البلدان العربية التي شهدت الناميماتن
الاوتوقفراطية وحكم الاقطاع والممالة وتحقيق الواحدة » والفكرة الذاتية المحضة القائلة / توزيع للاراضي على الفلاحين في اصلاح زراعي اما الاحزاب الوطنية ٠ 1 0 والطبقة ع 5 1 ١ لل 0 الي قلي : فنا و الكن ونون تسافا شب الوابات || وقيام الإسات السكونية 55
لي ' 1 مت قد 5 ٍ 5 : | 1 أو الب ]ريسي - 5 2 اتن اعية واسدئ تحدة وشات كاد 8 لتجارة الخارجية ت تب
التحرر الوطني والحرية السياسية القيام | ١ بتحقيق الثورة بضربة واحدة في لجال | جدري وتصنيع البلاد وتطوبر القوى المنتجة البورجوازية فليست قادرج لتقدمية إو | الات ييف والمساعد شافتها واجراء اصلاح زراعي جدري واستئصال المتحدة وشان كاي شيك وبؤبدون كذلك الاملاح | التجارة الخارجية تبقى المرا
بالاصلاح الزراعي ونطهم المجتمع من بقابا القرون السياسي والاجتماعي » وهم لا بفهمون ان مضع ايه
وتثقيف الناس . وليست مصالة اسقاط
الراسمالية الوطنية مطروحة على الثورة الا بعد
انجاز مهامها الوطنية والديمقراطية أي غداة
والتقدمية من البورجوازية ففطا ضمن الصف
الوطتي التقدمي .
ولفهم الموضوع جيدا يجدر بنا دراسة موقف
البورجوازية الوطنية تاريخيا .
فقد نمت البورجوازية أصلا من رحم الجتمع
الافطاعي كطبقة جديدة تقدعية » وثورية . وقادت |
؟ - اسقاط ١ و الزراعي » . وبستطرد قاتلا : « ان رضى عبر ا
'للاقطا عوال ١ 3 . 5 5 دخ ع
| لكومبر ادورية والوالية لل اغوالراسمالية | ليل من الاقطاعيين المستلربن خلال فترة |
اذا ىت 1 طنية ,و ل وات الاحتماعية
تصدرت النضال الوطني لفترة كنا | إقف اللقات <١ ا وس - مبربالية وتشييد سلطة | الاصلاح الزراعي بفيد هذا الاصلاح في كل البلاد |
5 وقايقة أطية
الزمن طالت او قصرت ٠ فمئل ون الثودة الوالقية اللرال يه على انقاضها على ان تمثل لة | وهو بصورة خاصة يساعدنا في كسب المثقفين |
عاجزة ناربخيا عن عد الشعب
جره ناربخيا عن الاضطلا لل با بجميع طبقاته الوطنية التقد 1 3 عم تق و
النبيلة التي أوكل ال بهذه امهمة إركار 000 بد ابواجه التوزة االوحئة تتقرد با اك دمية » لا أن | ( غالبية المثقفين الصينيين منبثقة من عاتلات |
/ 'دبخ الى الاجزبى البغيز ويجتمع الذي لو ل ١ بذ اجتماعية واحدة , | ملاكين عقاربين أو فلاحين اغنماه ) » والبورجوازية |
بدور القيادة لانجازها راب إن * ١١ بنقسم 3" ؟ - اطلاق الحريات ب َ سييسي مي
انجاز . ابي الجدبدة ٠
وانجاز مهامها الد بمقرا 3 أ -
الثورة تنقسم في سرها الى مراحل وانه لا بمقراطية و1
بمكننا ان نصل الى المرحلة التالية من الثورة
الا بعد انجاز الرحلة الاولى ٠ فلا بوجد ما | الانتقال الى الثورة الاشتراكية عن طربق تطوبر
عي 1-2 تورسين يري واحدة ) 1 الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية التي تخلق
ووجهة النظر هذه بدة الغرر ابضا لانها | مستلزمات البناه الاشتراكي ايضا .
الوسطى وكل هله التحوبلان هي منجزات
دبمقراطية بورجوازية في جوهرها تقوم بها
الديمقراطية الشمبية بشكل احسن واكثر جذرية
وأحسم واسرع . فمنذ القديم بين لينين حقيقة
ان « النضال من اجل الارض والحرية هو نضال
4 1 4 مجتمع شبه اقطاعي ومستعمر الدبمقراطية لنة ( أن . 1 الثورات الديمقراطية البورجوازية هي فرنسا
قراطي بينما النضال لدك سلطان الراسها تخلط الخطوات الواجبة انخاذها في الثورة 8 8 ق ١ ن عحيه يقراطية 3 ا 5 ٍ الحق 0 بمقراطية ونامين | الوطنبة ( ان لمعظم افراد البورجوازية الوطنية | ا ل 82
ديمقر اطي بين ال يد الراسمال حو لثور لذلك فعبر الدبمقراطية الشمبية وحدها بمكن ان القاء نظرة على تاريخ اوم بمقرا م غالبا ) الى الطبقات الاجتماعية لحقسوق الديمقراطية للشعب . بما فيها | ارتباطات بالارنض ) والاقطاعيين المستئرين في كل | والولابات المتحدة وبريظانيا وبفض البلدان
هو نضال اشتراكي » . وبدون الدعوة الى اجراء ونضعف الجهد الموجه أحو تحقبق المهمة الراهنة. التقدم نحو الاشتراكية + نحو البناه الفمل والكردية والابرانية للح الشعون | لان فيه مستفمر اللؤسسات التمثيلية التمددة فيها باطات بالارض ) والاقطاعيين المستني بن ا
هذه الاصلاحات الديمقراطية لا يمكن كسب « انه لصحيح ومتفق مع النظربة الماركسية 2-0 1 2 أيه لا عر ٌ : ا 0 :
الاوروبية الغربية . واسست الانظمة الديمقراطية |
البورجوازية البرمانية التي سرعان ما تحولت
للاشتراكية ولا بدبل عن ذلك .
وعدا ما تقدم فان هذهالمجموعات «اليسارية»
البلاد ( الذبن بعدون مثات الالاف ) وفي عزل |
غفرة من البورجوازية الصفرة عدو الثورة الصينية الرئيسي » زمرة شان كاي |
الفلاحين وجمهرة
وجود حزب طليعي لوري قوي فى “لتق ان ا ار والفلاحون ومراتب كادحة اخرى »
١
ا
ابدون هله الانجازات مما لا تستطيع الثورة /
ونوعية وتنظيم الجماهي الم ل على استها ارين وزصفيرة والبورجوازية والاقطاعية. 0
حول تطور الثورة ان نقول عن المرحلتين الثوربتين الوطنية أن تكون ثورة وطنية ديمقراطية . لذلك
أن أولاهما توفر الشروط اللازمة للثانية . وانه
في المدن وهؤلاء بشكلون الاغلبية الساحقة في
أ 0 شك الرجعية » مؤلفات ماوتسي تونغ المختارة | الى دكتاتورية طبقية عنيفة في خدمة البورجوازية
ال الي اللي اليا ال ال ال
ددبا ونوعيا ومتاخرة سياسياً عن | سه 5 ' يمينية الج د دود الي | الي و شعوب لقا 0 ررحلة تاريخيا ِ 0 لحترا طية الاجتماعية الاخرى لا يكفي لاضفاء | بوت . | والانتخابات والحريات ٠.
تعديا ؤنؤقي! وماغرةاسيايجا في اغلجا الاخدلا د | و0 عه ف ا في الثورتين الديمقراطية والاشتراكية واناطة | الوطنية والديمقراطية ملا لي أحتيق اورم | أي بج إرجريثة مثلا ومع ذلك فهي تتائر | صف الدبمقراطية الكاملة على هذه الثورات | .ومع ذلك فستظل الثورة الوطنية الديمقراطية | « في الثورات البورجوازية مثلا في الغرب
اذ كيف بمكن بدون كسب الفلاحين عن طريق لها مهمتها المحددة ول ا يي 8 هذا الدور بالطلبة او المثقفين الثوريين أو | أذن فملى 7 الوا ا العالي أن الحر كات الثورية المجاورة الوطنية ٠. وما لم تصاحبها الحريات الديمقراطية ضد الامبربالية والاقطاعية مما . | كانت البورجوازية تحتفظ بهور القيادة
تحقيق مطاليبهم وحلمهم القديم في الحصول على اللمكن في الوقت الذ 3 7 0 بالفلاحين آو « بالمجموعة الثوربة المسلحة “ | العمال خب المناضر الواعية والنارع البرين مع عوامل قائية فيشرع مناضلوها بالتفاح | :والركرية الديمتراطية في الحكم وما لم يتم "ا - البورجوازية الكومبرادورية » وهي : | والبروليتاريا تلعمب شاءت ام ابت دور المساعد
الارفى كيف يمكن نشكيل الجيش الاساسي للثورة الى الوا لاي تحنق ليد مهعة الثودة | متناسية لحقيقة ان الطبقة العاملة وحدها 0 حين والمثقفين الثوررين إن , 00 ]| 00 إرحرر من انيار العبودية الاستممارية | تحطيم جميع القيود الاقطاعية والبروفراطية التي | / بورجوازية تربت في احضان الراسماليين من | أما جماهي الفلاحين فتؤلف فوة احتياطية
الوطنية الديمقراطية ؟ وعمادسة اب بي ان )| الديمقراطية » تحقق مهمة اخرى لا يمكن القيام تاررن | اين اجل
تستطيع ان تقود الثورة الوطنية الديمقراطية |
|
ا
ا 1
الحقيقة وتستو
ا 5 1 حا جتلوعب أهمية وجود ليزي |
| الى نهايتها المظفرة الى الدبمقراطية الشهبية |
|
ا
|
ا
ريد زلدرة ٠ فالمجتمع المنقولي مثا لم
الثودي وتناضل من )حل ,ل ثب ال ا الحديثة وبعض المجتممات
وتقوبته كي بقوم هذا الدن 000 د ذ- خاصة . ولكن الغالب
سما ا 0 لني ١ | ونرينية تتميز ل ١ ليه
الشعبية ويؤلف الجبهة ا الجمار يت متبايئة ومختلفة وفي هذه
قيادته ويخوض في مقدمة | *] |يين الطقية تحمل فيها جميع الحركات
الثوري المسلح » باسلوب - 522 اساية رآية طبقة مميئة
ار م ا الخسرب او ١| أ روباسية والقكرية ا 0
الثورية من أجل انجاز مهمات الثورة إن ! أونيا » وتحمل الاحزاب والفئات والاشخاص فيها
تعرفل انطلافة الجماهير الشمبية فسيظل الحكم
الوطني المنبئق من التورة الوطنية حكما وطنيا
لا ديمقراطيا حتى اذا كان تقدميا أيضا من حيث
اجراؤه لبعض الاصلاحات التقدمية ومعاداته
للاستممار والاقطاع 52
أن هذا النصمونللثورة الوطنية يجمل الاقطاعية
طبقة معادية كما تعادي الاقطاعية مثل هذه الثورة
الوطنية الديمقراطية بحكم مصالحها الطبقية
بها الا في فترة اخرى مثل مهمة الثورة
الاشتراكية فذلك يترجم فكرة ( تحقيق الثورتين
بثورة واحدة ) وهي لفكرة طوباوية يرفضها
الثوربون الحقيقيون » .
الن فالدبمقراطية الشعبية ضروربة للتمهيد
للاشتراكية وذلك لان آججراء الاصلاحات |
الديمقراطية بصورة اكثر جذرية وتقدمية مما |
تقوم به البورجوازية وخاصة في ميادين الاصلاح |
0
الشمبية المنطلقة من الربف او تاسيس القواعد
الثورية في الريف المتحرر تمهيدا لتخرر ا مدن
المطوفة ؟ أو كيف يمكن بدون كسب البورجوازية
الصفرة في المدن تحقيق الجبهة الوطنية ؟ وهذه
كلها متطلبات اشعال الثورة وانجاحها . ثم كيف
يمكن بدون الحرية السياسية والاصلاح الزراعي
وتصنيع البلاد وتحرير النساه من القيود الرجمية
بين هذه الطبقة والقوى الاقطاعية والمحلية علاقاتن | التركيب شيا محتوما لا مناص منه وكانوا لا
ا يبدون فيه سوى تحفظ واحد هو آن على
البروليتاريا ان تدافع قدر الامكان عن مطاليبها
الطبقية المباثرة وان يكون لديها حزبها السياسي
الخاص بها » من كراس « الثورة الديمقراطية
الاولى في روسيا » ب ص١8 مكتب المطبوعات
الشعبية » بروت ب دمشق ٠015407
غالاشتراكية » وان الاشتركية هي نظام الطبقة |
العاملة التي تينيها وتقودها ونظامها السياسي |
هي دكتانوربة البروليتاريا .
متشعبة وثيقة » هي آيضا طبقة رجمية معادية
للشورة الوطنية الديمقراطية بحكم ارتباطها |
بالامبريالية عدوة الثورة الاولى وبحكم
ترابطها الوثيق مع الطبقة الاقطاعية الرجمية |
أيضا وبحكم اعتقادها المصيري على الامبريالية |
هكذا نفهم من الحقائق المتقدمة ان الاقطاعية |
| البلدان الامبريالية وتخدمهح بصورة مباشرة وتربط | للبورجوازية . وكان الماركسيون يعتبرون هذا
ا
ٌ
كذلك تنكر هذه المجموعة ( اليسارية » حرورة |
ا
ا
|
ا وجود حزب طليمي نوري مصسلح بالنظرية |
وتقيف الناس القيام بالبناه الاشتراكي 5
واذا زعم بعضهم أن انجاز هذه المهمات
الدبمقراطية يمني ارجاء الاشتراكية فاننا نرد
عليهم بقول لينين « جوابا على الاعتراضات
الفوضوبةالزاعمة أننا نرجىء الانقلابالاشتراكي »
بهذا القول الرائع التالي :
« اننا لا نرجله انما نخطو الخطوة الاولى نحوه
بالوسيلة اللممكنة الوحيدة وبالطريق القويم
الوحيد آي بطريق الجمهورية الديمقراطية » لانه
كما بقول لينين بحق ١ فان من بريد السر الى
الاشتراكبة بطربق آخر خارج الديمقراطية
السياسية بصل حتما الى استنتاجات خرقاء
ورجعية سواه بممناها الاقتصادي أم دمعناها
السياسي 06
اذن فان الدعوة الخاطئة الى تخطي ميمات
الورة الدبمقراطية والشروع الفوري بالثورة
الاشتراكية قبل أوانها وفي عهد الثورة الوطنية
الديمقراطية هي دعوة قديمة تتجدد لان وتظهر
0 برافة جدبدة بذربعة التحولات في
'وفساع الدولية بمة ات د
ا وطريمة التطوبر الغلاق
وقد ظهرت في الصين قبل الحرب العالمية
الثانية دعوة الى « الثورة الواحدة » فائلة بوجوب
تحقيق الثورتينالد.مقراطية الجدبدة وعنالطيبين
من دعاة « الثورة الواحدة » بقول ماونسي تونخ
الهة_ ©
الزراعي والتصنيع وتنظيم التجارة الخارجية
ومحاربة الاحتكاربة هو من المستلزمات الاساسية
للبناء الاشتراكي . والثورة الديمقراطية الجديدة
التي تقودها الطبقة العاملة وطليعتها الثورية هي
التي تستطيع نوعية الفلاحين وزجهم في النضال
بتحالف وثيق مع العمال وسائر الكادحين » مما
يعتبر شسرطا سياسيا اسساسيا للانتقال الى
الاشتراكية . ولا يمكن الانتقال الى الاشتراكية
ما لم يتحقق الهدفين الاساسيين للثورة الوطنية
الدبمقراطية وهي :
١ ل القضاء على الامبريالية التي تعيق التطور
الاقتصادي والاجتماعي والسياسي رالثقافي .
"ل القضاء على الاقطاعية والبورجوازية
الكومبرادورية اللتين تميقان تطور القوى المنتجة
وتطور الاقتصاد الوطني ونمو القوى الشرائية
والعاملة في المدينة والريف وتمئنعان تشييد
البنيان الاقتصادي للنظام الاشستراكي .
فالاختلاف مع هذه الفئة الداعية الى تحقيق
الثورتين بضربة واحدة ليس مرده الرغبة في اقامة
النظام الاشتراكي آم لا . اذ ان اقامة الاشتراكية
هي الهدف الستراتيجي للشورة الدبمقراطية
الجديدة التي ستنحول الى ئورة اشستراكية حالما
الاشتراكية العلمية ( الماركسية اللينينية ) ولا |
تعى مسالة الحزب أهمية كبرى . بيئما البتت |
تجارب نفالات الشعوب الثاضلة في سبيل |
التحرر الوطني الناجز آن لا بد من وجود حزب
طليمي ثوري من طراز جديد » حزب يجمع في /)
صفوفه خرة العناصر العمالية والفلاحية والمثقفة
الثوربة ويهتدي في نضاله بالنظرية الماركسية
اللينينية ويبني ننظيماته على أسس المركزية
الدبمقراطية والنقد والنقد الذاتي ويمارس
أسلوب الكفاح الجماهري الثوري » واسلوب
استنهاض وتوعية وبنظيم وقيادة الجماهر
الشعبية الففرة باعتبارها القوة الرئيسية القادرة
على انجاز مهمات التحرر الوطني الديمقراطي
الناجز » اسلوب النضال الجماهري الثوري
المسلح عن طربق الحرب الشعبية الثورية الني
تبدا في الريف وتخلق قواعد ثوربة ثم تتنطور
في خضم نضال مسلح طويل الامد لتحاصر المدن
من الريف تمهيدا لتحربرها . لذئك فان الافكار
الخاطئة حول « البؤرة الثوربة » البديلة عن
القواعد الثورية التي البتت تجارب الصين
وفيتنام وكوربا صحتها لا تلحق الا الاضرار
بالثورة وبمهمة تحقيق أهداف اصحاب البؤرة
الثورية انفسهم .
تنتهي من انجاز مهمتها الدبمقراطية ودون التوقف
عندها » كما هي الهدف الستراتيجي الذي |
ان الحزب الطليمي المنبئق من صميم الجماهر
الشعبية والعتمد في نضاله على قوى هذه
الديمقراطية ولاقامة الديمقرا 8
الاشستراكية في البلاد .
يجب آن يبعد الثوربون الحقيقيون م,
وتفكيرهم جميع الاوهام ل
قدرة الاخرات القومية البودجواذية ل العزل
أل الكبرة - على فيادة ١ دة التحررية التريا
وعلى انجاذ مهام الثورة القومية والدييتراية |
والخلاصة فان الاسلحة الرئيسية التي ب 1
بها الشمب وتحقق بها آهداف ونهيات كت
الوطنية الديمقراطية هي ثلاث : |
حزب قوي النظام مسلح بالنظرية الاري
اللينينية بستخدم اسلوب الثقد الذاتي ورنق
بجماهر الشعب » وجيش يقوده مشل هلا
الحزب » وجبهة متحدة تضم مختلف التد
ببون استثناء طابع طبقة اجتماعية معينة حتى
إلا اتكروها لفظيا . وتمبر مواقفها واتجاهاتها
وسياساتها وتدافع عن مصالح طبقة ممينة شاءت
إتمربع بها ام ابت . ومثلما وجد مع الاقطاعية
إرلاحون نخلق الراسمالية الحدبثة بجانب
الراسماليين البروليتاريا ايضا » وتظهر في هذه
إإحتيمات الفئات البورجوازية الصفرة الحديثة
وتتبو الفئات القديمة منها وتكثر بحكم الانتاج
المفر وتتحدد مواقف هذه الطبقات الاجتماعية
الختلنة من الثورة الوطنية الديمقراطية على
اماس مصالحها الطبقية وارتباطاتها. بوسائل
لانتاج والعلاقات الانتاجية وبحكم الضرورات
امادية للتطور الاجتماعي وعلى آساس خصائصها
الطبقية ومزاياها الاجتماعية وبتائم التفاعلات
الثورية والجماعات الثوربة ويقودها مثل هلا
الحزب ٠ هذه هي الاسلحة الرئيسية الثلاة'
التي تنتصر بها على المدو » ب ماوتسي ترنغ, ١
هذه هي الحفيقة » هذه هي الطريق الى"
التحرر والديمقراطية الشعبية والاشتراعية نا
طربق استحصال وايجاد هذه الاسلحة م
فقطا بمكن تحرير الوطن وانجاز مهمات الثررةا .
الوطنية الديمقراطية ومن ثم تحويلها الى
اشتراكية . وبدون هذه الاسلحة الثلاث لن
يستطيع الشعب تحقيق اهدافه الولا
والدبمقراطية والاشستراكية ,
لذ
الاجتماعية آما الدوافع الانسانية والوطنية كحب
الخر وحب الوطن والعطف على الفقراه وكره
القالم فتترك فقط تاثيرات فردية على اناس
سمينين وأفراد محدودين من هذه الطبقات وليست
على مجموعها كطبقة لا تحركها الا مصالحها
الاقتصادية واوضاعها الطبقية .
- فالطبقة الاقطاعية » تتمارض مصالحها
مع الثورة الوطنية الديمقراطية التي لا تستهدف
التحرر الوطني من ربقة العبودية الاستعمارية
افحسب بل وتستهدف اجراء التطور الراسمالي
ابسا بما فيه الغاء الاقطاعية وتحرير الفلاحين .
وبحكم طبيعة مثل هذه الثورة . ولا يبدل من
هذه الحقيقة شيئا جوهريا اشتراك عناصر
اقطاعية معينة لفترة محدودة في النضال الوطني
ضد السيطرة الاجنبية والاستعمارية . فاثتناء
والبورجوازية اكومبرادورية لهما مصالح طبقية |
معادية للشورة الوطنية الدبمقراطية ولهما
ارتباطات خيانية مع الامبريالية . وان ازاحتهما
عن الطريق هي من مستلزمات التطور الاجتماعي
تمرض الوطن الى غزو استعماري او اجنبي | ومع ذلك فان القيادة الثورية الحكيمة تستطيع
»2 يخطىم اولك الناس في حزبنا الذين بتمسكون |
بالنظرة القائلة بآان كل ممسكر طبقتي ملاك | بين الدول الامبربالية أن تستفيد من كسب |
الاراضي والبورجوازبين موحد وثابت . وانه لا | المناصر الكومبرادورية التابمة لدول استعمارية |
يمكن في أي حال من الاحوال ان يطرا عليه أي
تبدل , هؤلاء يمجزون عن ادراك خطورة الحالة
الراهنة وهم فوق ذلك قد نسوا التاريخ ايضا» |
ماوتسي تونغ » المؤلفات المختارة الجزء الاول -
حول تكتنيك مناهضة الامبريالية اليابانية»؛ ص8؟؟
ولاستثمار امكانية اشتراك عناصر معينة مسن
الملاكين والحزب المدافع عن مصالحهم في الحرب,
الوطنية المعادية للفزو الاستعماري فقد تمهدت
قيادة الحزب الشيوعي الصيني اثناء المدوان
الياباني على الصين ١ بالتوقف عن مصادرة
أراضي ملاك الاراضي » وذلك لانه « طالما كان
حل هسالة الاراضي للفلاحين مشروطا بالدفاع عن
الصين فقد أصبح من الضروري تماما أن نتخلى
عن اسلوب مصادرة الاراضي بالقوة ونلجا الى
اساليب ملائمة جديدة » ماوتسي تونغ ب المصدر
السابق ب ص/ا9؟ .
وفي البلدان التي تتعرض للعدوان الامبريالي
في ظروف المدوان الامبريالي واشتداد التناقض
تتعارض مصالحها مع الدولة الاستعمارية المعتدية
المعيئة . فاثناء العدوات الامبريالي الياباني على
الصين تعاونت الطليعة الثورية للشعب الصيني
ولكن نجم البورجوازية كطبقة قائدة حتى في |
الثورة البورجوازية الديمقراطية قد بدا بالافول |
منف بداية القرن المشرين بعد تحول الراسمالية
| الاحتكارية ١لى آميريالية وبمد نمو البروليتاريا
ا وظهور حركتها الثورية المنظمة واحزابها الطليعية
| الثورية ومع بزوع رفجر عهد الثورة الاشتراكية |
البروليتارية مرورا بالثورة الديمقراطية .
« اما الان في الوضع التاريخي الجديد فتتمثل
الدور حسب هفهوم لينين بشكل تصبح معه
البروليتاريا هي القوة القائدة للثورة البورجوازية
أما البورجوازية فتبعد عن فيادة الثورة بينما
مع عناصر ممينة هن الكومبرادور التابمين | تنتحول جماهم الفلاحين الى قوة احتياطية |
للاستعمارين الامسركي والبربطاني حيث كانت
مصالح أسيادهم الاميرياليين الاميركان والانكليز
نتعارض مع مصالح الامبريالية اليابانية . وفي
ظروف البلدانا لعربية قد بمكنكسب الكومبرادور
التابعين للاستعمار الفرنسي الذي تتعارض
مصالحه مع الامبريالية الامركية حينما تكون
الامبربالية الامركية مستمرة فيعدوانها والتناقفض
الفرنسي الامركي ملتهبة . والخلاصة فان
الشعوب الثورية حين تشن اليوم النضال الثوري
ضد الامبريالية الامركية وكلابها السائية تستطيع
ان تسستفيد من الننافضات الكامنة والموجودة بين |
الدول الامبريالية الاخرى والامبريالية الاميركية .
ولكن ماذا عن البورجوازية الوطنية ؟
للبروليتاربا » ب نفس المصدير السابق -
صا؟ و ص"6" . ١
وكانت روسيا البلد الذي نفى فيه الماركسيون |
الثوريون بقيادة لينين قدرة البورجوازية على أ
قيادة الثورة الديمقراطية فقد توصل ليئين بثاقب |
نظر وبعد دراسة عميقة لاوضاع روسيا وظروف |
عهد الاستعمار ب أعلى مراحل الراسمالية ب الى
الاستنتاج بان الثورة الدبمقراطية الروسية يجب
أن تقودها البروليتاريا لا البورجوازية وان تكون
السلطة اكنبثقة عنها « الدكتاتوربة الدبمقراطية |
الثورية اللممال والفلاحين » لا الدكتانورية |
البورجوازية المقلفة بالبركانية الدستورية . الا |
بالرغح هن أن « الثورة الجاربة هي ذات طابع /
- هو جزء من
- الهدف : 83
- تاريخ
- ١٦ يناير ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 59403 (1 views)