الهدف : 84 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 84 (ص 10)
- المحتوى
-
جحافي النظارة الوطنية
و ] ترز أهويه الجمهور في المسرح في
الوقت الحاضر أكثر من أي وقت مضى
و | كر كيزة هامة من ركائز العمل المسرحي
وفد برزت أهميته بعد الثورة الصناعية في
أوروبا » وازدادت هذه الاهمية بوما بمد آخر
سيما بعد التدولات الاقتصادبة في العالم نحو
الاشتراكية » فصار فنانو المسرح بحطمون كافة
الحواجز التي نفصل ما بين المسرح والجمهور »
وتنوعت الاساليب المسرحية والاتجاهات الفكربة
بالمسرح مستهدفة التمم عن نطلمات الجماهر
اسهاما في تشخيص موافع الخطا وكمائن العسف
التي نحول دون فيام المجتمعات العادلة التي
سقط ها كل آشكال المخاوف الى جانب انهيار
قوى الهيملة والتسلط .
وبقدر ما كان المسرح يؤثر في الاحداث» صارت
الاحداث تؤثر اليوم على المسرح تائسرا كيرا
وتدفعه نحو موافع جدبدة » موافع جماهرية »
حتى غدت المسارح التي لا تنفمر بالاحداث ولا
تائر بها » صارت مجرد مسارح تجرسية
وخاصة .
وفي عالمنا العربي وفي بقظة ما بعد حزيران
ظهر المسرح السسياسي كمرح فكري جديد » أخذ
في بدابته يزفر عن اهات الهزيمة وأسى الاغفاءة
الغوبلة ولوعة التطلع نحو نحو افساق ليست
هي 'فاق المعركة المرتفبة التي كان بتجمع فيها
العدو مجانبا عناصر انساومة في مجتمعاتنا .
هذا السرج خضع بالفضرورة الى دراسات
والى حركة نقدية ومؤتمرات فكر بة استطاعت "لين
حد تخليصه من ازمة الشكوى ودفعته الى تحليل
الواقع العربي علىالمستوبين السياسي والاجتماعي
باعتبار ان واقع الهزبمة في حزيران كان بسبب
طبيعة الانظمة المربية من جهة والانحلال في
كيان المجتممات العربية من جهة ثانية
ولعل مسرحية « جحا في القرى الآمامية »
التي كتبها وأخرجها جلال خوري على مرح بعلبك
في بروت تعتير احدى ظواهر التحول الجدبد في
السرح العرنياتجاه سياسي وجماهري . فجحاء
|[ التمودع الشمبي ذو الامتدادات التاربخية عبر
جه فل النظارة الاسرائيلية -٠١ يثهاق ©
كل المجتمعات لم بعد هذا الوم اللمط اللائم
ضمن المجتمع الطموح والمتحفز للانتفاضة على
واقعه السيء والملىء بشستى التناقضات وشتى
انواع التحرك الذي بستهدف اجهاض تطلماته .,
فالحكمة الفردبة » والذكاء الخاص » والرؤبة
السليمة للامور » تصبح كلها غر نافعة وغر مؤثرة
اذا ما بقبت ضمن سلوك الفرد ومنفصلة من
التحرك المام المنظم والموجه . وهذه في الحقبقة
دعوة سلمة وتقدمية تناولتها مرحية « جحا في
القرى الامامية » .
نافش المؤلف الكثر من الامور التي تتملق
بعلاقة الفرد بالسلطة ©» والسلطة بالفرد » والفرد
بالاخرين © وعلافتهم به » وعلاقة كل هؤلاء
بالوطن » والوطن: بالمجتممات الاخرى » والاخطار
التي تحيط به . ناقش هذه الامور عبر حوار
سلس » اعتمد عليه :ساسا فى عمله هذا » حتى
بدا وكانه ب أي الحوار ب هدفا ولس وسسلة .
كان المؤلف بربد ان بقول آثسياء كشرة حتى كاد
بسقط المسرحية فى حكابة حواربة لولا انه
أنقذها فى القسم الثاني وحيث تمكن الاستفادة
من الاحداث لطرح وجهة نظره وتاكيد الفكرة
الاساسسة للمسرحية .
وبالرغم من المصمون التقدمي المسرحية
وطرافة بعض شخوصها الا أنه لا بوكننا القول
انها مسرحية محكمة البناء © انما كانت اشبه
بحكابة عن جحا ( ممعاصر ) حتى وقوعه في
مصيدة المدو وتعرضه لشتى صئوف التعذيب ©
واحساسه التام بالفربة ومن نم احلامه وشوقه
الى أرضه وكل ما فمها .. شوقه حتى الى شرور
الاشخاص » هكذا رابت » والا فماذا ببرر ظهور
الرجال القمميين ضمن ابناء الشعب وهم برددون
نشيد ( موطني ) في حين أن التحليل السياسي
لاحداث ولواقع العالم العربى بوضح بشكل لا
يقبل السك ان العناصر المتسلطة والني تكبت
الحربات في الوطن العربي تشكل خطورة أكبر
من تواجد العدو في المطقة . لقد وجدت في
أحاسيس جحا وهو في زنزانته في الشهد
الآخر مثالية غر مبررة فى ا<لامه » واذا كان
جحا كما بقول اللؤلف ( اتسانا مسيسا على
طربقته ) فهذا أنضا لا ببرر لنا رؤباه اذا ما
عرفنا ان الفكرة الاساسسة للمسرحية ندعو الى
انضمام الفرد ذممن النجمعات القادرة على احدات,
اللحول .
المسرح داخل المسرح
وأنت بدخل الصاله تلاحظ ان ستارة المسرج
مفتوحة وئمة سشارة لمسرح صفر داخل المسرج .
وقبل ابتداه المسرحيه بدقائق تشاهد العوال
والفتبين بدخلون وبخرجون نحو المسرح الصفر »
ثم ينقدم :امل السسارة ويمسك بد للها في حين
تطفا الانوار في الصاله وتنفرج الدسارة الصفرة
عن شخصين على هيئه دمى بمثلان « نيكسون
ومائمر » ف لقاء ودي وعواطت متبادله مقبرا بذلك
عنارتباط الصهيونية العالميةوالمصالح الرأسمالية
المستفلة » وما ان بنتهي مشهد اللقاء هذا حتى
نبدآ الاحداث اإوافصه للمسرحية التي «قول عنها
المؤلف « أحداث كوميديه في يلاد ب الياهو ب
الوهمية المجاورة لاسرال » .
القد أراد المخرج بهذا الشكل اشهارنا اننا
في مسرح »© وان علينا ان نعي ولا نتفمر .
وكنت اتوقع اننا سلستمر بهذا الانجاه مع
المسرحية .. اتجاه تحطيم الحاجز بين المسرج
والجمهور » وابقاظ المساهد نحو الحقائق الني
تدور على المسرح .. في الحباة » الا ان هذا
المسرح الصفر بقي مجرد مسرح مسلوخ عن اتجاه
المسردية وطرلقة عرضها . لقد كان المسرج
العفر مبررا في عرض الدمى © لكله لم بكن
كذلك فى المشاهد الاخرى للمسرحية حيث سجن
حركة الممثلين واطرها بشكل سيق وحال دون
تدفق انفعالات اامثلين » وجملنا نتساءل عن سيب
وجود هذا المسرح داخل المسرح !؟ ١
لم يكن ما أوردناه من ملاحظات بعني هبوطا
في مستوى المسرحية بالنسبة للحركة المسرحية
العرسة الجدبدة » انما اردنا نهذا ان تكون
حدئا مصسرحيا بمثل التموذج المتقن للمسرح
السياسي وكان ممكنا أن نكون كذذلك 7 لما
طرحته من مضمون تقدمي جدير تعمل درام
حركة القاومة الدلسطيئية ٠
» قبكوة اللاسياسي » عبر حكمته 7 ١
. اللخرج فد نخطى بعمله هر إن * فألا السانة ل يقتها
المسرحية التقليدية او اموا سفن 7 اانا م بنتصر على
فائه حفق بهذا السخطي جرة ُ الأكاريريم 0 مترسخ الى آنه بفهم التهديد
أن لم تكن معالم هذا النخطي وورثل الأعيرار شن بستبانها نه بفهم
التي تيرد التمسرح والحوارية اسه رين 3 , مساومة .. فهو انتهازي
ا 4 ا ية الى 1 5
جحا كما مرا ولق أ سات انه لاجر دم عل
ى الخد بيارىة المباشرة للحياة البومية .
ووه سي : 2097 قيوى كا اساطرة ج
بقول جلال خوري» مؤإلف اس بي وائقة انما أخبر
« جحا في القرى الإمارية “جه امخرجي ياد تقد وفع 7 اعترية +
و و “22 هي لتار ا #ثل » علف وقمع 3
© اقم متام زو نالك )بي ارضوخ . وفنا لا يفون
العربي ذى النركيب العقلي الرائر ا لالد
علمي وعنيف مزود بوسائل و © غلم سار
)1 برو إي نفع بوجهه الفردي © انه
لها تتبعث الامل و1 ن
من الننافض سين المقلية ورا ٠ ويه بيئها شيعت مل والصمود من
الداع الحديد القائم عير ززع ناواو | 06 ك0 رار التامبية الثى تقب او
النطقة » بنطلق نوع من الكومير يلوي وزو الكوعيد 53 الافراد
قاف مره سا تمع و “ور عبر الاوضاع والاد اع عبر الافراد.
: 3 مين الافراكر
في هذا الواقع البالغ اعلى درجان إن ن, والإفراد بنظر لهم هنا مسن وجهة
“اا 9 . هذا هو طابع القن الواقي
الى فن عصرنا العلمي .
سس سيت -
مو السياة تثبل لسسدادم
الشعبية مكيل الى انق
بية . ١ “يبب عن التمثيل لى هذه اللسرحية » كما
سئة 11/71 مات : ب برحية اخرى © لا بعني تماما فدرة
رجل ذو حكمة كبسرة رخ
الاسطورة »وهو لذكاء اجوبته
وتصرفاته مع تيمورلنك الرهيب ,
١ كان يبدو تارة أبلها » وتارة
ذكيا . احتال كي بهرب من
اغراءات ومكائد الطاغي المفولي ,
هذا الموقف » هذه الحكمة)
وهذا الحذر تجاه المسيطرين ,
هذا كلهيكاد يكون النموذي الوجيل
للفرد كي يواجه هذا الُوع مسن
المصاعب والقمع ٠
لم بكن على سبيل الصدف ان
تنيت الشعوب شخصية ححا
التى عرفت باسماء متعددة في
أمائن متعددة ؛ ججا ( اللاد
العربية ) خوجة » ملا » هودججا
( آسيا الوسطى ) جيهان ( مالطة)
جوكا ( بلاد السكسون ) ٠
عند 1
لعرب هناك شخصية ابو
الفصن المعروفة قبل جحا ٠ تحمل
تقريبا نفس المميزات كما عند
الشعوب الاخرى »© مثل سانشو
بانسا عند الاسبان »© أو بيكفيك
علد الانكليز او شفايك علد
التشيك او برودوم عند الفرنسين
الخ .٠. باختصار» فان جحا يعكس
نوعية انسان ذي وجهين : الفردي
والشعبىي ٠. وفي
وجدبر بمواجهة الجمهور في هذه المرحلة الدقيقة
التي تعر بها الثورة العربية الجديدة وطليعتها أ
تتمز بها الطبقات الشعبية ٠
( تركيا ) المدعو نصرالدين خوجة, | | الشخصية من قبل الؤلف وتاكيد
انقشية والاجتماعية بلعب دورا كبرا
يق هذا المئل 'و عدم تالق الاخر . فمهما
لل المثل من جهد في تقمص شخصية عر
ررة بدلة عن قبل الؤلف فاته بدو سير
زرايل مع الجمهور » وتمدو انفعالاته خارجمة
إريومة اكثر منها انعكاسا لانفعالات داخلة »
روا بوزن في المسرحبة شخصصة ححا التى
ال شاه ف تبية:ابو الختسن ب وكذلك
لخصية البوليس البلدي ب حستي موسنى ب
رشخصية سابم صابط الاستخبارات الاسرائيلى
ير ليرة المثلين التقمصين لشخصياتهم »
نزبه شان ... في حين تراوحت بقمة
الشخوص بين لحظات أداء جبدة حمنا وأداء غر
شع حينا آخر . كما لوحظ ان الوترة
المونية الواحدة للممثلين كانت ملازمة لهم فى
انقب الاحيان ٠
+ *# و
كرت وانا أخرج من المسرحية قولا للكاتب
الرهي الروماني ( كارجياله ) حبث بقول « ما
لبنة كتاباتي اذا كان ثمانون في المائة من الذين
التب لهم لا بعرفون القراءة » . ذلك ان المسرح
نا لم بصبح بعد حاجة بشربة » ونحن في
لات الذي نناضل من أجل خلق مسرح جماهري
إسباسي عليا أن نسعى في نفس الوقت مسن
ابل خلق جمهور مبرحي واع ومابع » وهله
السؤولية بتحملها النقاد والمؤسسات الفنية
نفس الوقت | | االابية والماهد والجاممات بنفس الثقل الذي
الانتهازي الصفم والصامد ٠ | | بنع السرح في استمراربته وفي مضاميته
انسان غلم, بكل الطر افة والذكاء | | الادلة المبرة عن معاناة الجمامر الواسمة في
والحس السليم » الصفات التي | | طابر
حلة الدقيقة التي تمر بها الامة المربية .
[] قاسم حول
' دمن حهة (
حرى © فا
نوف بها ١ 5
1 للا ليزيو 8 2
رات عن قرب 0
0
١ رن
١
سئلة واجواة ممه
ا
2
5
3
١ لعلات في فيل " اخراج بودل شميت
وسيتر فبلشمان ؛ والفيلم من انتاج الماني . كان
9 م 4 ٠. ان
|] عندي انذال نو سنة . في الناء الدراسة فمت
ا بأدوار مسرحية صفيرة في مسرحيات متمددة
ان َّ ظ
ا 0 نتهاء دراستي في ممهد التمثيل عام 6؟, 0
ا غادرن لولس الى باريس . وهناك درست لعا ن
| فى معهد الميرامار طٍّ
ا ٠ حنى دخلت معهد التمه
|3 فتوكواويان ) للدة خصى سنوات و تمرك
|| واخراج يحي اضنافة الى السيتما) ؛ وققى
اح لاسي المعهد » عدة مسرحيات اهمها :
|| دنب بودجيا » لنيكتور هيجو . عرمت
| هذه المسرحمة في ١ -
| دومانيا ؛ بلجبكا ,
أ كما درست لمدة اسثة في كلية المسرح العالني
) سبارسن 1616 ب 06 . خلال اعوا, 3
1 عوام دراستي »
ا اضطررت للعمل في الاذاعة والتلفزيون بنشاطات
ظروف العيش الصعبة دفعتم
| للعمل في الدعايات والاعلانان . قبل م
| لتونس كونت جمعيةالشباب ١ لسينمائي التونسي
أ عام ,كول ٠ تسلمها بصدي احسسان زرييسي
ا وبن رمضان ٠ وعبر ذلك انتجت افلاما عرسي
|| تجربة الجممية كارت تنتهي > وانا الآن ممنوع
ا
1
من دخول تونس .
ا ما هي الافلام الني عملت بها ؟
)1 # نفذت أول شريط سينمائي كمخرج وممثل
| فيلم تجريبي صور في باربس . وقصة الفيلم
رمزرية » دون مادة واقعبة » وان كانت تتنضمن
| رؤنا واقعبة , هدة الفيلم .؟ دقيقة » وقد نال
|) جائزة شرف في مهرجان « دينار » عام /1951 .
الشربط الثاني : الشوارع . اجربت تصويره
في تونس 1137 . الفيلم بعطينا صورة عن حي
جبل الاحمر » * وهو حي شعبي بالس . وفته
٠ دقائق , اكملته بعد سسئتين في باريس »وعرض
انيا » الثمسا » بوغوسلافياء»
رجي + جو تت :577777775 ةلاد
1
في مهرجان مارينباد 19434
. الفيلح ينقل بدقة
الاوضاع الاجتماعية والاقتصادبة للحي » الذى
بمثل جانبا هاما من جوانب تونس . طلبته مني
وزادة الانباء التوقسية . فرفضت عندما سمحوا
لي بالتصوير » ظنوا اني ساصور فيلما دعائيا .
الشربط الثالث : البحث © 50 دقيقة .ناطق
بالفرنسية » وبعض حواره عربي . الافلام| لثلائة
ناطقة بالف نسسة . عرض لاول مرة في متحسفف
السينما الفرنسية » واثار جدلا في الجمهور »
بسبب الفكرة السياسية للقيلم . شرنطنا يفطي
صورة عن حماة العرب فى حى تاتئتير » ببارس.
وهذا اعتره اهوافلامى » ريما لانه الاخمر » وقد
وقد عرضلاول مرة في متحف السمئما الفرنسية.
ماذا عن مشروع المامس الفاسطيين 1
© منذ عامين فكرت بالموضوع . ان صمود
المقاومة وتعاظم فعلها . انارنى ومن جهة اخرى»
اصبح عندي نزوع للرد على التوجيه الصهبوني
في الافلام التى تنتج في الغرب . وانا عازم على
انجاح عملي فنبا » بكل طاقاتي © بالاضافة الى
اني حربص على ان بشمل الفلم الجوائب
السياسية والمسكربة » ثم الانسانة للمقاومة.
الفيلم الاول اريده شربطا روائيا طوللا »
بالالوان . وبنطق بعدة لفغات . واتمنى لو ان
الفدائية الفلسطيئنية ليلى خاله » تشارك في
التمثبل » كما كان يحدث في الجزائر » اذا كانت
الجزائريات المقانلان بشاركن في الأفلام . هذا
مع حرصي التام على ابراز البطولة الجماعية .
هذا الفيلم المشروع » سيكون اسمه :
الفلسطيئيون يهاجمون .
الفيلم الاخر : أنا فلسطبتي » وثانقي »يصور
في مركر تدربب عسكري للفتيان الفلسطيئيين »
ومركر آاخر مخصص للفتيسات الفلسطيئيات .
وبحكي الفيلم عن اعداد هذه الاجيال للمستقبل»
وهو بكمل الاول» وان كانمستقلا عله. وسيئطق
الفيلمان بالعربية » ثم تجري الترجمة الى
عدة لفات اجنبية 18
ور 3
الى اطمال شما ء. اثسال الوحدات
لى
والممة : الذين لم تكدجل موتهم بفرهة
العام الددند نمد .
أحمائي !!
أنا المصاوب فوق حسور عودتكم
على الشطين »
وفي قلبي شعار خدامنا الحبلى
بشوق سنين غرلتنا « لدبر ياسين )0 »
انا احروم من رمسى ومن كفني »
اذا ٠٠ المحروم من امسي ومن وطلى ٠
انا العاري من الاسماء »
انا امسروق تاريخي ولون غدي »
انا الملشنون في ظلى وعجز بدي ٠
آنا المحروم من ظلى .٠ فلسطينىي
يعن الشمس مصلوب
وجرحي غارق في الذل والطين »
أحبائي !!
أنا هن ؤردة كانت
نعائق حدفه الزمن »
وتذفء ذوق كتف العم
عاى أقدام زشونى »
انا من قربة عذراء شرفيه
مهودة السسمات النوم ب ملمسمه »
وفوق خرائط الدنيا
أضاعت لون حبهتها
بد السامسار والتجار والحاوى ٠
# # *
أحبائي !!
الام تظل ابوابى مشرعة
تحن لعودة الفياب ١
الام نظل فى شرقات فريئنا
بلا افق خطى الاحباب 5
أحبائي !!
الام نكل عمقت حو ل
ونذوى في سعير الشوق والغربه
مناديل الصفار 7
في الوحدات والبقعه ؟!
الام تظل أعوامي
على أفق الرياح الووج
فوق حسور عودتكم
بعين الشمس مصلوبه ؟ !!
#8
أحبائي !!
أنا اللصاوب فوف عقارب الزمن »
بنيض الةابارقب عودةالسمار للوطن .
وأبئى من حييتى <سر عودنكم »
واغرف خطو ز<هكم بلا وهن »2
أعائق في اونب الء.مس في الحدقفات
شوق الارض والشجر» |
وازدع في جين البح « زغروده“'
«اونة بوحل الذل فى أمسي
واحلام الصذار السمر
ف والوحدات واليتعه ٠
مورحوك سيو يدهن
| الهدف 9
- هو جزء من
- الهدف : 84
- تاريخ
- ٢٣ يناير ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10633 (4 views)