الهدف : 86 (ص 7)

غرض

عنوان
الهدف : 86 (ص 7)
المحتوى
ة الثورية
نهيش الجركة الثوربة في هركا اللانينية ؟
بدابة ‏ هينات تمخضات لم يكن من الممكن
الس : ففي تلك الفترة كانت
حالة مد وئفة بالتقفس »
. وكانت اميركا
توفعها مند عشرة اعوام
الحركة الجماهرية في
على طول الفارة الامركنة وعرضها
اللانيثية تحنفل تحماس بالفيد الاول لانتصار
و إلكونة , وكل ما أنث به هذه الثورة
الثورة الكو
من ديد ومن وعود . أما اليوم فالوضع في
إزمة ‏ رغم أن هناك عدا من المكنسبات والمبادىم
الاساسية الني أصبحت وافحة لكل مناضل ضد
الاسربالية : إن الكفاح من أجل التحرر ومن
اجل الاشتراكية سوف يكون مسلحا » طوبلا »
متواصلا وذا افق فاري . ومع بدابة السبعيئات؛
تدا مرحلة صعبه حيبت سيصطهم البحث
المتاصل لتحديد طرق وأساليب الكفاح المسلح
على ضوء خصائص ومميزات امركا اللاتيئية »
وسحانا الى عشرة سئوات من الانتصارات
والهزائم » من التجارب والنتائع » في كل من
الاقطار الممئية » سوف نصطدم بعقبات عدبدة ‎٠‏
ان عملية بحث نهدا القدر من اللعقيد كانت
غر واردة منذ عشرة أعوام » اذ كان ببدو الافق
ساطعا امام الشعب المظاهر في أحياء العواصم »
بقهره شور الفرح بالفتوحات ونصهيم حازم
اكتسيه على اثر اسفاط الديكتانورنات الارهابية
في السرو وكولومسا وفتزوتلا وكونا وسانتا
دومتفو » وكان الشهور بالثفة الساذجة هو
الشعور المهيمن ليس فقط في أوساط الطلبعة »
بل انها في أوساط واسعة من الطبقات الشعبية
التي اشتركت في فلب ها كان بعثير « النظام
القديم » : كان من الممكن اذا السير الى الامام »
حتما » وفورا نحو نظام جديد » لا سزال غامضا
بالطبع في نصور الاكثربة » لكنه لن يكون بالتاكيد
نسخة عن النموذج الساليني الذي كان لفترة
طوبلة ردبفا للاثراكمة . وكان على هذا النظام»
الذى ها برح انذاك فى عالم الخيال » ان بتمبز
بوظفه الثورية ‎٠‏ وخاصة المضادة للاميربالية .
وكانت هده الفكرة قد أرست جذورها لدى
شعوب امركا اللانيتبة حتى قبل انتصار الثورة
الكونية . وبكني ان نذكر احدى حوادث
الانتفاضات البروليتارية » التي تعاقبت ما بين
64 و 1915 من لاهافانا الى مونتيقدبو » لكي
نفهم ماذا ستكون افرازات هذه الانتفاضات »
وكفي آن نتذكر تعبر الهلع الذي بدا على وجه
نيكسون ( فسي الصور الموزعة في كل أنحساء
العالم ) وكان انذاك نانبا لرئيس الجمهوربة »
عندما فطمب جمهرة من الطلاب الفاضبين الطريق
على سيارنه المسلحه ه لكي نفهم ان (مركا
١للاتيشية‏ نداب من عام 1486/8 نعي وضفها الثيواب
كولونبالي » وضروره الخروج مله .
ولفد حول قلب بانيسا في كوبا » وتعاقب
الانمصاراب الى حعنها شعب كامل بقبادة فائد
فذ » الشعور بالامكانماب الكامنة لدى الجماهر
اللاتينية الى ارادة ثورية مثاسرة ومصممة على
احداث تقيرات محددة .
وفي نفس الوقت الذى كانت تف ح فيه
الأهداف ‎٠‏ كانت الوسائل لبلوثها تتحدد اكثر
فاكثر : في هذه الفرة عادت حرب العصانات
التي كانت قد فممت في كولومبيا الى الظهور
مجدنا ‎٠‏ بيثما انفجرب لاول مرة عمليات مفاوير
النفاضية في جبال ومدن غوانيمالا وفتزويلا .
في نام 1111 فضح بارا الامبربالية في
مؤتمر بنتادل استي في الاورغواي اه استئنادا
الى دثاتق وجدها الطلاب في سيارة السفير
الامركي في فنزوظا عندما أضرموا الثار فنها »
لمت 0
التشانه بين ‎١‏ 7
ناد الثم هن اوجه التتشسابه بين ,انر حولها والدراسات التي تري +
وي وايزني .”في اميركا اللاتينية » ولكسن أبضا لتصويب ختاوات '
2 3
اتمرة
على صعيد
في امير
كة الثورية في اسك ال يي يدانه 5 بقل مهما
ببة » ولذلك فان الاطلاع
اليس فقط للتعرف على
لنجارب الثورية العربية »
البلاد العر
العمل انك ورور ورجرية لجبهة التحرر الوطني لفتزويلاء وسسملاحظ القارىء المدى
يز عل التجربه العربية أبضا ‎٠.‏
وخلال هذه السئه ‎٠‏ نمت مظااهرات الاعتراض
35 المدن والقرى ؛ ونصبت أول كوائن الثوار فى
ارباف غوأسمالا وكولومسا وفتروبلا
امركا اللانيئية باسرها تصششن حالة من ‎١‏ الطرت
الثوري » ‎٠‏
ماذا حدث منذ ذلك الوفت ؟
ما هي الصفوبات اللي ظهرت ؟
الى ماذا ادب مثل هذه الامكانيات الثورية »
مثل هذا الجهد » هذه الدماء » وهذه الاوهام ؟
. وكات
ببارات اخرى : ما هو الوضع الحقيفي
الحاضر للحركة الثورية في أمركا اللانينية » وما
هي آفافها ؟
تلك هي الاسئلة الني تجد ؛ بعد عشرة اعوام»
وفي مستهل عند جدبد » انه مسن المفيد طرحها
كي يناقشها الثوريون منافشة رصمنة ومخلصة .
واصبح هذا الموضوع اكثر الحاحا في الوقت
الذي بزعم البعض الوصول الى الاهداف الثورية
نطرق جديدة © سثما بنشا <كومات ذات مظهر
مجدد في بعض الافطار وهي على وشك البروز في
افطار اخرى مستخدمة الشفارات الوطسة
والمضادة للامبربالية الني يمكن ان تسسفطب ب او
تضلل ‏ الجماهر في الوقت الذي لم بسطع
فيه اليسار المسلح أن بتجاوز آزمنه المزملة »
نيئها ب وهذا إخطر ب تميل الطليعة الاريخية
اللثورة الامركية اللاتينية ؛ كوبا ء الى الاضهام
فتط بمشاكلها الخاصة » مبمدة بشكل ملووس
عن الاطار الفاري للثورة .
لم بعد من الممكن تأجل الحوار المشوح بين
الثوربين حول واقع امركا اللاتينية » عبر كل
القنوات المتوفرة » عندما بصمت اوللك الذين هم
اكثر كفاءة لللحدث عن هذا الواقع . أن صمب
الذبن يصنمون الثورة عن المشاكل ؛ والمهماتف
. والاختيارات والامكانيات آلني نواجهها الحركة
القووبة + تريدت من التشبوتي. العام حول عضي
النضال ضد الامبرباليه في هذا الجزء من العالم.
يجب المبادرة بالحوار عبر كل وسائل التعير
المنوفرة » لان المنابر الني شكلت لهذا الفرض
منذ ثلاث سئوات » كالؤتمرات والندوات القاريه
فد كشفت عن كونها آ<هزة احنفالية شقر الى
الفعالية .
اذن نحن نطالب بالنفاش » وندعو كل اللجلات
المقدممة والثوربة في القارات الخمس لان تلعب
دور مكبر اله.وب بالنسبة لمختلف الاراء » في
هذا الجدل الفروري بين رفاق السلاج ..
ونحن تتكلم عن ااباشرة بالحوار © لاننا نظن
انه رم المحاولات الجدية ( كمحاوله دودريه
وهكتور بيخار ومرسينو دى الدلادي ) الني ظهرت
فى السذوات الاخيرة ‎٠‏ والبي هدقت الى تخليل
الوضع الثوري في أميركا اللانبئة » فان المجدد
المستمر للاوضاع برغم على رفع الجدل الى
مستوى اعلى :
علينا ان نحلل الطبيعة المغرة لظاهرة قارية
وعضوبة : الصدام معالسلطة النبو ب كولونيالية
الرجدية ؛ وذلك اسمئادا الى القواءد الاقتصادية
والشاربخية املك الظاهرة وإستنادا الى المسسقبل
الكامن في التجارب الثورية الماضيه والحاضرة .
وبتأكد نوما بعد بوم ان هذا الصدام مع السلطة
الرجصة بشكل المخرج الوحيد من الخلف
والاسغلال » وبكلمة واحدة » اننا ننكلم عن
الكفاح السلح .
‎١‏ - استخلاص تاويلى للتاريخ
القربب حتى عنام ‎195٠‏
‏في بهانة الخمسسنات » كان بخنم على امسركا
‏«اليدفب“»
‏اللانسه » <و من اللمرد العام مد الانظمة
العس.كربة الارهانة 'لني كانت الامير يانه الآمر كنة
قد فرضها ابذاك على شعوب جنوب اممكا »
وكانت هذه الموجة واحدة من الوجات الدورنه
من الالنفاضات الشوبية » الى تعاقيبت ملذ
بدانة الفسرن » سيب اخنئاق الفوى اأشجه
الجديدة قفي نظام كان » عدا يكونه لصالح
المترونولات » تصيمد تلمى بان اقتصضيادي زراعي
مخلف .
ولقد ظهرت ثروات جديدة وأسالب زراعنه
جديدة تسمح بازدناد الاساجة » لكنها ستاقض
مع نظام اللاسفوتدنا ( الاقطاءات الريشه ) »
التخلفة نكويتها . وأرغمت هذه الطورات
الجدندة الاولفركماب اللمحلة ,» كما أرغفا
الامرباله بدها ؛ على الفكر لاول مره
نضرورة تجديده ونحديله : فنجب أن بم اخلال
انماط اناج اكثر نقدما مجل الاتماط البالية
بأفل قدر ممكن من الهزاب وفي اطار الرأسمالية
نيون المساس بالوازن العام او خلق اخلال قله .
وبالطيع ء كانت هذه التحولات الفرورنة
داخل النظام الامبربالى في هذه الظروف المفرهء
وكان هذا الكيف الضروري داخل اطار
الاستممار الحديد مع الواقع الجديد » قد
فرضها الوعي الطبفي المنامي للممال والثورة
الصناعية التي كانت نششر نسرعة في امسركا
اللاتينية . وكانت هذه الحولات الضروربة ندمل
في طانها مخاطر كبره بالنسسبة للطبقات المسسطرة
المحلية» وبالئسة للاجكارات الامركية, وبالففل
رافق بفض محاولات « الحديث البشبوى » ( كما
بجرى الان في برو وبولفيا ) مد جماهري بل
من الحدة درجة ارغم على أثرها البنتاغون على
نجميد حنى هذه المحاولات الخجولة !..
ومن قبل ‎٠‏ في عام 1406 » عندما حاول نظام
اريئز اللقدمي في غوانيمالا » اسنئادا الى
الاكثرية الوطنية » القيام نبفض الاصلاحات
المحدودة الني تمس بمصالح احكار « اليونايتد
فروت » الشهر ؛ قررب حكومه آبزنهاور الاطاحة
بأربنز عبر غزو فام به عدد من المرتزفة والرجمبين
وفي فنزويلا حاولت حكومة اصلاحية تضم
بعض المدنيين من ‎١‏ حزب العمل الدبمقراطي »
وبعض الضباط ان اكوم ببعض الاملاحات بين
عامي 1968 19189 الا ان انفلانا عسكريا قاده
الملحق الفسكري الامركي بنقفسه , أطاج بها .
وبالوافع كم بكن هناك اي سبب للتخوف »
فلم تصرح الحركة اللجديدية اللحديشية الثنوات
كولونيالية سوى نقرات ينونه ليست ثورية
سوى ظاهرا » وكان الهدف النهائي منها » حنى
المزيد من الثروات من قبل الدول الاستعمارية
والطقم الحاكمة المحلية » عن طربق اسسقلال
مضاعف للشعب الكادج . وبالطبع » كان اطسار
الحماس الشعبي الذي رافق جمنع هذه البادرات
عاملا لصالح التحرك الثوري الحشفي. لكن غياب
الطلائع الفعلبة المضادة للامبربالية » جمل من
غر المحتمل استلام السلطة من قبل البرولمتاريا
والفلاحين والبورجوازية الصفرة الراديكالية
وبالتالي احداث تحولات عصقة في البلى
الاقتصادية والاجنماعية القائمة ,.
لبس هناك اي سبب بدعو الى الظن ان امبر
اللانينية في الاربعينات كانتنفرز ظروفا موضوءية
اقل مما كان متوفرا فى الصين او كورنا مثلا »
تالنعس » فان ازمة الراسوالمة الجديدة الزمئة
في القارة » والحركات الاجتماعة النى تفجرت
كافرازات لعملية التصشيع العشقة في وس
مناخر» وضرورة ابدال الالبات السلطوية القديمة
‏نآلءات أخرى تعر عن 3
المسسوى الاقنصادى كل
مثالسة للموارسة التورية , لأ سل
والشفارات ١اواضحه‏ والسان كس البر /
5 بداية العشريئان :
الامركمسة اللانمشه إلى
وخاصه فى
‎007
‏ابن
‏؛ ملز ان 1
سج 8
0 لي ار 7
بدت اقفارا ها جل ارك
/ اكلا للخسال ‎١‏
‏غريما فمما سعلق سام فاده ايرس اك
فى البداله غلبت النزعة ‎١‏ هاري
الوسواسي الى النطييق الجر 0
الأوروسه » رغم كون هذه الاحزان ,
البرولسارنا ضد السلطة البو 5 5
بشالات ١اموال‏ والفلاحدين 0 ار
كانت الخال بالئسنية إلى امرى دار
مثل تلك الممارسه باغلبية الح 7
في القاره الى ان نبقى عزوق 2 3
وعن النظمات اللقدمية , 0 الجمار
ثم في سمه 19551 © أفز اكير ‎١‏
‏« الجبهات الشعمة »)ا فبدت وار
الاحزاب الشسوعيه كلا 2 وا اس
الفكنن في سناسات التهازية و
ودخلت اغلببة الاحزاب الشيوو *
أدب بها الى أن بيخ فن اعي 0
الارهاب المسكري للاوليقر بان © قري
املاك خط عمل يتمدى مسا 0
1 له التفال
الدكناتورنة » وفي اسوا حال وان “© ضر
صدافة
الاتحاد السوفاتي » مسسمدة (ر للغمز 1
مع حكومات مضادة للشعب 0
اها وظبفة قما 2
دة الجماهر النى لى نر
الاحزاب الشسوعية فعليا قط ,» ا
واستولت علها في الاريميتات 6 07 5لا
الاحزاب « الشعبية » الشابة التي ا
: 1 00 اثرت أبزو
في البرو ( برا ) ونوليقيا ( م.ن.ر) ولوازييو
‏( ب.د.ج ) وفتنزويلا ( العمل الل
وكونا وغرها , 56
‏ا 0 طرحت هده الاحزاب على الام
برامج صلا ات كانت من السعة والشمول 5
انها اسسقطبت الى هذه الاحزاب فئات 0
الطبقات الكادحة . وعندما مرك هذه ار
‏الى السلطة » حاولت » بصعوبات كبرة) 0
‏توفق ولو لسرة وجبزة ما بين متطلبات التعدن
‏الملحة للاستهمار الجديد وبين عطشى الجمام
‏الامركية ١الجنوبيه‏ المزمن والمكبوت الى الثورة ا
‏وباختصار فاما أن تثبت هذه الاحزاب انبا
‏عاجزة عن تخطي بعض الاصلاحات الخجولة,
‏واما ان تطبح بها زمر عسكرية تريد العودة الى
‏« النظام القديم 6 ,
‏وفي الارنعينات ابضا دخلت الىحلية السيالة
الاحزاب الاشتراكة ١د‏ بمقراطة » مع فادها
المدنين ذوي النظارات الكبرة واليافات الينام
سحدثون عن الدبمقراطية » برددون كلمة ااشببا
صباح مساء » ويطرحون اشسكالا سياسية نقيفة
للنحالف المسكري ‏ الاقطاعي الكلاسيكي ,
ولسوف تكون هذه الاحزاب مصدر أوهام لبس
فقط بالنسبة للبورجوازية اللببرالية ”ب وهلا
آمر طبيعي ب الني تشكل هيئة أركان هذه الاحزاب
بل ايضا بالنسسبة لقطاعات واسعة من المضطهدين
وبالاخص بالنسبة للفلاحين الذين ظنوا ان
البرنامج الاشتراكي - الاصلاحي بعلن عن فدرم
مسسيح ) أو < مهدى ) ليحررهم مين 7 اسباه
الارض )) . وبالفعل © أقالت السلطة الجدبية
وكيل الاقطاعة ( الكاباناز ) من وظيفته كرئيس





‏و“ ان سمي 5
الع وينحمسان ‎*٠‏
‏ْ رؤزيك الك في اصلاحات
‏ابابل “مم وويومية عبنها » الى أن
‏3 لع
‏روفن لها الذى لا سهان
الله إن
‏ربد ان 7 السائق الذكي ان بوظف
اساي قن به من آلاف الهكارات »
ب ااي مائاوة زراية حدائة ا اتسعيل
ببح اي لييئقة ل ونجني له فيا
ا ا نزي عندها كان يملك اقطاعبته
‏برع التي لحر كان الزمن العديم !!
رن , عن العامل الززاعي اللاي
ولي هذا 1 5 الافطاعبه « الحجوزة »
رإيقا في آله ل د
ل امقرة من الارض تمثل حن
بيخ كع إل ولكنه لم سطع ان تحضل
ملاع ب وزه القطمة لضبقها وفقره
0 الفاعة الى طاانا
وينتقاره الى المساعدة ل
جهله 3 له ولكثها لم نات قط وف نهابة
الدوا
وذا التلاح الصفر لان تعمل كعامل
على إراضي المالك الكبير » في
نا و الاستغلال او في شروط اسواً من
رفس 077 1 ن اقطاعية
: ها عندنا كان تعمل في
د الادض ؟1
مجددا نحت
ل إلى ررب .قم وهو مثله: 8 عاضو فز
ل (إ) الاشتراكي - الد بمقراطي الاصلاحي
عر عب الاشتراكية الاصلاحية في اهركا
00 مصيفحة ناربخية من الاوهام والفضلمل
ينوة سياسية لعبت دورا رجميا في عملية اعادة
يناه الجهان الليوكولوثيالى القددم ©» واللكبيف
ُ التحولات الاقتصادية الجارية مع نخفيف الاثار
0 للتحديث قدر المستطاع. وهذهالعملية
هي البوم في طور الانجساز في آغلبية افطسار
إيركا اللانيئية ‎٠‏
‏في ايكئة اخرى ء بوجد تحول في نفس
الإنجاه وبتعمق هذا النحول بمساعدة او بقمادة
لإمربالية عبر أشكال حكم تختلف مع اخخلاف
تروف واوضاع كل فطر من أفطار العالم الثالث,
رمن المكن ملادظلة هذا المنصر الجد بد» اذا نظرنا
الى الملاقات بين البناء الافتصادي والبنى الفوقية
السياسية في امركا ١الانيئية‏ . لقد كانث
الدبمتراطية التمثيلبة في الازبعيئات مرتبطة
بالتدرلات الاقتصادية الجاربة آنذاك ©» وبعد عدة
سئوات مع كندي وسساسة « التحالف من أجل
النقدم » » عاد هذا الشكل من الدبمقراطبة
كنموذج مطروح ءلى كل أقطار القارة » لكنه دخل
فى مرحلة عجز وتفكك مع نمو الانتفاضات الثوربة
السلحة التىتتجاعل قرانين «اللعبة الدبمقراطية»
رنسعها من الاحتفاظ بمظاهر الشرصة في ظل
حرب أهلبة قائمة . وبصبح وقنذاك المحتوى
الرجعى للاصلاحات الد«مقراطية المزعومة اكثر
وضوحا بالنسية للرأي المام» وسدفع هذا الوضع
الامبرباابة الامركبة من!اواقف اأطلفة الى سماسة
« يدود الغمل اللبئة » حسب الظروف ومن اجل
الدفاع عن النظام النوكواونالي . ومن هنا
العودة فى بعض الاح ان الى الديكناتوربة
السكرية المفضوحة ( البرازبل الارجنتين )
او المدافظة على الدبمقراطية التمثيلية كورقة
‏مأجو
‏امرة سيده السابق »

‏| مفيدة كما في فتزوبلا ؛ اذ انه في حال تبني
‏حل مسكري مفضوح من اقبل الامبربالية » تون
ذاطر القورة الشعبة والاسنقطاب حول الور
الثوربة الوجودة اكثر مما بمكن الجازفة نه ”
‏الم تكن مرحلة الاششتراكبة ب الاصلاحبة 6 ونا
00 على المسستوى البندوى » محنمة من زاوية
ناربخية . واذا كانت الوقائع تبدو وكانها تبرهن
على الفكس » فان الاستثثاء العوني نقدم انا
تكدسا صريحا لهذا الباويل ,
‏فاذا اسنطاعت الاشتراكية الاصلاحية ان تحثل
مرحلة من ناريخ هده القارة ولا تزال تحتل »
فدلك ففط لانه لم بوجد باسنثناء كوبا طلائع
ثورية انسنطمم فهم واسشعاب المرحلة واستاق
كل قوى الاستعمار الجديد . ‎١‏
‏مسح ا 1م
'؟ - التوجه الصحيح في العمل
‏الثوري : الووامل الابجابية
والساءية فى بدابات الكفاح
المساح في امبر اللانيدة
‏عندما انتصر الشعب الكوبي في كانون الثاني
كانت القوى الثوربة في القارة ب دما في
ذلك كوبا موزعة على:شرات الاحزاب والحركات
السبياسسة . والعلشل من هذه ا(حركات كان بمكن
نعنها فملا بالثورية اما أغلبها فكان من النوع
« الشعبى » . وكانت هذه الاح_زاب المختلفة
تعنود فى حدونها وأفمالته! على وقفرة المناصر
الشابة الملزمة ضمن اطارها . وكانت خارجة
من عشر سسلئواب من الفاومة الشافة وحتى
العنشعه . واكن دون اذاق واضحة »2 للانظمة
الرجعية العدنة » فوجدب في النجربة الكوسة
نووذجا ثورءا مخدلفا » ومفهوما للنضال مفابرا
لنجرد:ها الخاصة فى الاحزاب الشبوعية
الارئوذكسسة » حيث الدضحيات العديدة لم تؤد
ائدا الى نتائح ملموسة » وحبث خطة العمل
كانت دائما تحدده قيادات بعيدة عن الارفن
الفعلية 1'ئه.ال ,
ومن ناحمة أخرى فان طابع الاسطورة الذي
ارنداه الكفاح الثوري الكءبى © كان له الاثر
العاطفى الءودق فى الشبسية البرولبتارية
والطلانية والتلاحية النى كانت نش ظسروف
نجركات سياسية محلية © وتطمح الى تكرار
النجرية الكءسسة فى مسار نضالها ااحلى .
القت قدم الكفاح الكوبي دروسا أدى استيفاتها
الى تحويل جذرى في سساسة السسار الامسركي
اللاتبنى : لذد ذكر هذا الكفاح مناضلي القارة
هذا المبدا الاركسى البسسط الذى غاب عنهم
فاملا او كرا الا وهو ان هدف الدضال الثورى
في نهانة اأطاف هو الكفاح من اجل الساطة
السباسسة » هو التحرك الفعلى للجماهر ضد
البورجوازبة» هو بناء الاداة التى تستطبع مجابهة
أدوات الفمع الرجمية وتفتتها والقضاء عللها .
عندما استوعبت الحركات اليسارية الشتتة
هذه الدروس ©» حدث انقطاع وتحول في تطور
الفكر الثوري الامركي اللاتبئي . وفي عقل كل
مناضل وري تبدلت مفاهيم وتصورات الممارسة
السياسية © وتمت القطيعة اللهائبة مع كل
التراث السابق الذي اثبت عدزه , وانخذ العمل
الثوري في القارة طابعه الحالي المهنمن : طابع
الكفاح المسلح ضد الامبربالية وضد شملائها
المحلبين فى مخلف الاقطار والامصار . فتك
كانت المساهمة الكبرى التي قدمتها الثورة
الكوببة لمسرة الثورة في القارة الامركية » ومن
هنا بمكن ان نعتبر انتعار هذه الثورة بمثابة



‏افتاح طور جدبد في تاربخ تحرر القارة . ونلقي
هذه المساهمة مسؤولية كبرى على عائق كوبا »
مسؤولبة ان نلعب دور طليعة حركة الكفاح المسلح
في امركا اللانيئية .
‏وهكذا ابندا الكناح المسلح في الغارة في ظل
ظروف ملالمة :
‏مشاركة جماهربة في الاننصارات الحدبثة
على أعنى الفئات الافنصادية والسياسية رجمية
( والمرتبطة بالجزء المهنرىه من البنى الليو -
كولونيالية ) .
‏ولاول مرة » تفهم الئواة الثورية للطابع
الحقيقي لهماتها التحوبلية .
‏لكن الدوامل المعرفلة لم نكن افل اهمبة ‎١‏
‏اولا تبعثر وتشنت النسار والافنقار الى طلائع
‎٠‏ طاهرة ) أي منحررة من الرسوبات الايد بولوجية
والنششيه للاحزاب الارنوذكسية. وسوف تؤدي
هذه الرسوبات فيما بعد الى صراعات داخلية ‎١‏
‏هزال البنى الاصلاحية اولا » م ازمة نهالية »
فالشفاق تسسيطب الفعوىئ الاندنولوجية السلدمة
الي نستطبع ان تقهم ان الكفاح سسسكون كفاحا
من أجل الاشترا؟يه عبر حرب فاربة »© شفيية
وطويلة الامد قد السلطة الامبربالنة . وسو
نكون عملية اعادة اكنشياف ؛ واعمادء انداع اذاف
النضال أكثر تعقيد! واكثر تشوشا لانها ستظهر
اما داخل الاحزاب الشسوعيه في آلوقت اللاي
سسكون فنه هذه الاحزاب مضطره لان تبني موافقا
ثوربة مؤفة » واما داخل حركات شابة ى «المر؛
في برو وفنزوالا الي بالرغم من كونها انيثق
عن القطيعة مع,الاصلاحة ‎٠»‏ فانها لا تزال تحيل
مدها العديد من مساوىء الحركه الاصلاحنة -
الام ..
‏ب وسوف تظهر مفصضلات 1!<شرى 6 ميب
التفسرات الخاطئه البى سسعطى لشفار الكفاح
السلح وبسسيب الحاجه الماسه الى التطبعة
الجذربة مع كل الماضي » باخذ الماضي ككل »
وايضا مكامن السضششل في الانصار الكوبي »
واراده من هم أكثر علفوانا بالانطلاق من الصفر .
‏وهكذا » دخلت نواه الحزب والجش
المضاد للامبربالية الى المصرك © على ارض طهر
من المسرغات القدبمة ‎٠‏ وعلى ضوء اننصار سوف
يحدث © حنى فى صفوف أفضل الثوربين الكثير
‏ا
‏ا


‏' من بقاع امركا . وهذا يعلى


‏تقدم آصدق التهان واطيت المنيات مناسبم
عرجه الاضم_-_البارلكتف
‏[ الهف 09

‏من الاوهام وسو الفهم الى جانب الكثر من
التشجيع والفوائد الجمة .
‏إرادة العمال الجديدة » ظهر تيان عفو
‏5 الوضع الصعب والمفقد
‏الفدنة 1 5
«« لقد تعلمت الامبر نالية كل دروس هزبمة كو
‏ولن تدع نفسها في المسعبل تناجا في أي مسن
المستعمرات اللي لا نزال وائمه » فى ابة بقعة
ان تفالات شمسة
كبرة ضد جوش فازيه عظشمة سوف تنتظر من
سسزعم في الكستقبل نهر سلم القبود © السلم
الروماني . وهذا مهم » لانه اذا كانت حرب
التحردر الكوبية صعبة وشافة في سئوانها الاثنين
من المعارك الماواصلة » من القلق والنتلب » كم
ستكون اصعب واعنف بكثير من الممارك التي تننظر
الشعب في كل البقاع الاخرى من الفارة
الامركية 4 ‎٠‏
‏و«تنافض هذا الوعي المتفوق مع اللامسؤولية
الانتهازبة التي أبدتها بعض الاحزاب الشسيوعية »
فلقد دفعت هذه الاحزاب الى الكفاح الملح
عصابات كبرة من الشسباب » ئم تخلت عنهم
وتركتهم لاسوا المصائر » لعجزها عن قبادة الكفاح
المسلح :لمى المستوى التنظيمي والايديولوجي
والعسيقن ‎٠‏
‏وهناك انضا روحية الارتجال لدى بعض
الثورين الحفسقبين » مما أدى الى سوه تقدير
القوى الامبر بالئة على المسنوى التكتيكي .
‏وقد وجد هذا الارتجال اكثر تعبيراته
دراماتيكية في استشهاد جيفارا نفسه في
بولشفيا عام ‎١951/‏ » وهو الرجل الذي جمل
النضال الثورى في آأمركا اللاتينية يصل اللى
مرحلة جديدة .

‏في العدد القادم :
‎١‏ ا سوء تقدير العدوء»
سوء تقدير الظروف ‎٠‏
‎٠‏ مناقشة لنظريات دوبريه
© المديئة والريق ‎٠‏










هو جزء من
الهدف : 86
تاريخ
٦ فبراير ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 1710 (8 views)