الهدف : 90 (ص 10)

غرض

عنوان
الهدف : 90 (ص 10)
المحتوى
تمرد وثورة » اشعلت
اجشئ)| حمر 7
© صيري شاعرين » بخصب
الشعر؛ عز الدين المناصرة في
وس هيع 7 اميت » ومحمد
90 الخرو و 1 الموتواخياة)).
والشاعران يختلفان في اسلوبيهما
ورؤباهها الشعرية » لكنهما يقتربان
يلتقيا على طريق واحدة هي سور
التساب الفلسطيني على غريته » مظالمه
المتعندة الاطراف © وقائعه اليومية ؛
وسرقة الوطن وضياعه ‎٠‏
المناصره » ساطع المرد ‎٠‏ كلاف لموافع
الريف من اتبعووء محدبا » مدلما بلهب
رجولة الكلمة والثوره . بختار آن بهدم باللفظة
والاسلوبواللفة الاطر التقليديةللشمر والمفاهيمء
بارع في نحدبت التراث الشعري » جريء القول
والنبرة » لورنه تتنامى في وضوح ابدبولوجي»
له مصطلحه الشمري الخاص »© ونفسهالشعرى
المميزاه سمرد على المنفى_ومراكيه ‎٠‏
1 والفيسي تراجيدي حارق ء عاشق للوطن »
(الارض والمرأة) لما بتجاوز بعد حزنمورومانسيته»
وجداني الاحاءسيس والصور والخيالات» يسافر
بحثا عى الطائةاء وبظل حزبنا في جمالياته
الشمربهاء لا نفترب مخيلنه فياللفة الشاعرة»
ولا نرحل الى المطلق » معلق بين الانتماء
واللااتمات ,
على ان هذه المقارنة الاسلوبية ‎٠‏ نجملني
اتناول ديوانيهما وقضاياهما منفصلين » وذلك
كي لا افع في « اشتباه » المقارنات .
واندا بخماسية المديق محمد القيسي .
السمية لا شعربة » وحبذا لو بقي عنوان
الجموعة « اموب خلف الباب » ففيه » علىالاقل
عرب من الشهادة المصربة » على «جربمةالقتل
الابداعي والجسدي » مما .
تم ان قصيدة « خماسية الموت والحياءة»
مفتتح الدبوان وعنوانه » صففتنا على اوجهناء
بلفنها القبلية والاكالية » المشائرية :
مدا #متحث اللحياة وقلني
راعف الشوق 4 مستطار الحبي
موي هذا باد شري
واشهر حجرا يجارت ذولي
ودعوني اقابل الموب وحدي
حالف اذاي ا وباف كن سحي
انه منح» اليد و« تهر » الخنجر 0
مواصفات عشائرية مرفوضة ‎٠‏ تاثربة تجاوزها
الانسان المعاصر ‎٠‏ والخروج من الازمة لا بتحقق
بمثل هذه الدعوة ‎٠»‏ والغربب آن البحث عن بد
تستد الظهر ‎٠‏ لم بكن نتيجة اتفعال ماساوي »
لا بتكرر ‎٠‏ بل هو طلب ملع عند الشاعر حبث
مقول في « عرف منفرد » :
ونه اسحتم من كل "الوجوة
تن نف تسلف لفيراق
وي « الصورة والتذكار » تحمل الامدفاء
مسؤولبة الخوض فى نهر الدم ‎ »‏ ولا القاكموا
قربي على آننا آذ تجاوزنا هذا الطلب الملحع
ع
:
5
1
3
ا
م؛
1
/
على ذهن الشاعر ‎٠‏ فاننا نجده اكثر اصاله
وادراكا ونحسسا للمواقف والصور والمماني »
ورغم ان الموب سعفبه في كل مكان 2 في كل
غصيدة » الا أن عسقه بنجبه من السفوط
والمثار والثفي التسمر للذات المقتريه .
البن أن اضعت: عاميق
سمط المجل في الطين؛ وسفى
رحدة مجد الوط .
ولهذا فهو سقدم للموت بشسجاعة وحب :
عانى الموب بوجه الريم عايق
كل لون فوقوخه الارضء في تع الدن.
من هنا ناني قيمة شعر القيسبي» عش قالارض
هو مظهر الشاعر ومعبره الى الثورة :
حيما نقط في ناحانا حى الححارة
مهية ابيعاع نو طقن بيت
نشم الوب اشارة
وبداات لصوت .
35
“ا
!يحوت هذا الذي سحدث علسه الفسي ‎١‏
انه لا شك صوبالثورة » صوب الشابالاسمرء
اللهموم ‎٠‏ وكل همه الدخول الى الارض المحتلهء
ليساهم في حرب الحرير الشعبة »
ونشيل الهم في جيه هنما . كوكاء
طلم مر نوانة المرب شاحت
لم يرل برش الارضي اغمرانا
وهي لا تغرف بعد
أيه عشاز معاويت
ريما حب ف الوديان عن كيرة حمر
ريما مر نهر الموت طمانا وعائم
ونا يوقت اطلآلة ابى
وهو في ليل الخنادقي
مشرع صدرك للريح
وطلقات الادق ‎٠.‏
‏ولان الشاعر بحيا بالعشق . فهو برسم
قصته © مع الوطن والمرأة ء ‏ وكلاهما سداحل
عند القيسي في الآخر ب © نيضة تلو ببضه ‎٠‏
‏وبينهما بجد ذانه وحقيقته » يقترب منهماء
وعندما ببتمد عنهما » بعيش مخلما من جتوره ‎٠‏
‏موحدا في الصمت والفجيعة © وقبل أن نفجعه
دوامة الرحيل الى « جزيرة الاحلام » » كان
الشاعر بقترب من ممشوفته ب الارض ‏ : على
طربقة قيس وليلى في حبهما الذري ‎٠‏ وما
اجمل هما بقول لفلسطينه اللعشوقة :
٠.
عدبتني وانا أمضي اليها
مفئرتني برمال الارض © 1ه
« كم كان جميلا
ذلك الرمل الذي يصمح عنوجهي الما
وهو بعتسث في قلي اشحار الغصبءه
وسترى « ليلاه » تجيبه من خلال معاتاته في
« تورق الاشجار » :
تحت حد السيفا با حي"
ون ظل اللاسل
وعلى الدرب الذي يفضي لساء الحلحلة
تطلع الان من الجرح
س#ماشيد وعود وسنابل
للسم
وشطابا فوق ارضى المعركة
نا حميي © فتصوو ©
حا ما احجمله
هكذا بصاد الى التضحية عندما بمشقق
الشاعر وطنه » على إن الرجوع الى الوطين »
بظل في اطاره الرومانسي عند صدبقنا الشاعر»
فهو بتمنى موتا انتحاريا بعذاب رومانسي :
اغرس البكين في قلي
وحليي امورت
في حابا الزرع ؛ في ظل السبوت
والدلي اه على وحهي حرقه
ودعيبي اقتدى الافقنات
ابل ‎٠‏ همأحيا 4 واعود
اما الخبببة ‏ المرأة » فهي على صورهالوطن
اضا » يحبها كما يحب الوطن © لم لا .. وهي
وطنه الثاني » حبيبته في بروت تقدر به » ولكنه
ظل امينا مخلصا لها » وكما يسعى للعودة الى
الارض » بسعى اليها وبجد فيها ما بجده في
الارض ‎٠»‏ الحد بينه وبينها « اسلاك “ تعطع
آهات قلبه الذبيح عليها » وهو بشم وحروفها
« نلفس الاعشاب في الحفول » ‎٠‏ ان اسسلاك
الحبيبة هي الحد بين المودة ب الى الصدر
الحنون ‏ الارض أو المراة سيان» وبي نالاراب
والنفي . بقول القيسي :
من يمح الحان في يروت
فاطمة التي شممث في حروفها
نفس الاعشاب في الحقول
فاطمة التي نمرفت على اسلاكها
تهات قلي الدبيح
ومن خلال هذه القصيدة يعطينا الشاعز »
صورة حبه الاول والاخر » للوطن الذي بحبه »
وبكب ء وبناضل من اجله » وبسجل كل شيء
عنه في دفتر « اوجاعه وجروحه »؛ . ان هذه
الفصيده » ذات صوتين » الصون الاولالحب:
والصون الثاني الاغتراب © وهو في الحبء مثل
الي فراس ‎٠‏ بخشى ان يموت وهو في فيد
الغربة » وعلى فراش ليس هو فراش الشهادة :
انو فراس ها هنا بموت
من دون قيد الروم
غنا اتنا تموية
واما الصوت الثاني . ففيه عاب رفيق ‎٠‏
‏لاهل المعشوقة الذين بفارضوته 6 وقد اصابوه
واخاه » بالثار » ومع ذلك فهو بحبهم برغم
اغترانه ونفيه :
و سطس 8 سسا
عدوا لوقي الشرع الكوق
لان اصمكم
في جاتحي انا احستي
مره تقد
فو صمموا احي وصاحي
لان اجتراج
ال لمن اول الوطن » الوط
و ن - المرأة » وكلاهها > الى
ولا يتفصل عنه بخال , لتقي في اي
0
والمجموعه كلها » عشت الوط
عذاب الموت . مقيريا وحير, ) © تخلص
« تعالى 1 1 زر ”
سوس اللراب 0 : قعمرن
تعالىي .
التمجو اسماءنا من
تقال التكتب 0
جد
تعالي الترسم حارطة لللار 55
وتمتال قبا انتظار البرين
وريم نويه عاليا .
تعالى سوسس “الترات سلاجوازبن
بعالي ثمابق كل الشم
بالق سطر تارنكنا
وسط هداز الحرقى
الذي بنادي هنا ليس الا البرار
المعركة مناجل استعادة الحق رفي ا
7
حر لي مركي أحنى لا بير منه الوقن .و
اه خانوه علانية وخانوا ارضه وبسشرن”
بعالي نقيم. لا منرلا او كب 0
بواصل مه لعلى الممركة
لقد حانا الاندتاء
علانية فاحذري ص سار 01
والجهم يسشيحرتك الآناى.
بصسلب وحهك في كل ساعة
وتمحى تصاريبس جيمك ,
النن عليها الوائل
انه يخشى على ارضه ان ترحل الى الإبد
لكنه يدرك ‎٠»‏ انها لما تمت بعد ولم تهاجر ل ,
ولذلك » فهو بور في وجه الربح التي فان
له : ( سافرب حبيينك وهاجرت !)
بريث رأسي في الجدار
وكان موت الار
نجيء ناضحا مخيلا
باطيب: الشسان » ا
وفي حين يشقى القيسي » المحب والمائق
للوطن فقي غربتهومنفام» ويتغنى بعدوبةواحترق, |
نجد عز الدبن المناصرة © اكثر انفراسا فيا
الارض © واقوى على عشقها © بخصب زمر
ملسي 0080|
عمسن الجرني
عرضت دار الفن والادب)
ابتداءا من «الخمبسس الماضي © ه
اذار الجاري » الاعمال الجديدة
للفئان حسن الجوني. ‎٠‏ ويستهر
عرض مفتو<ا حتى ]؟ مله ؟
وستنشر « الهدف » دراسة |
,نيلم الحرائه والوصول القاعالبترء
ع طربق «ر مواصلاتة الى جسد الارض),
رمو
يك اللاحه في الشربة الكرء مك
كيف اغوضس الثر الوصول
على شاطدبك
رقع زهو شاي مي
وين الطحالب والسرحس الاخضر الثاار
اناق , الهانسء هلح أتي في الدحول.
نا عر بصز برجوله » بخطو في الشعر
بن » الخطى السباقه التي قادب شساعرا
هو ابو الطيب المنثبى ‎٠‏ الى التمرد على
منخوله . رغم تطوافه فالارض؛ واعتراضاته
إملاتها» وموته علىمسرق طرق هذه المواصلات»
بإب عدم تقدير البطوله . ولذلك فسان
ةع لا بصادق سنالحاضرين احدا » وانما
2 إينبي وآنا نمام في الشساماء فيللقي
, وببحدث لهما وعنهما » في خماره
0 , وفيما همبشرنون؛ حى كشفتالخمر
ين إسراد امتتبي :
وبقرنا :
حتى جرب الحجمرة فق وأدتى الاسزار
فكي المني وابهار
تلت فوقي ااطان الهم
وسقطا في بحر
ويتحدث في دمشق مع عبد بفوث حي يلشفي
ريه في نظاهرة » ومع دبدالوس » ذلك القس
الشاهد على النفي والعذاب والصلب» وبنتشي
رتذكارانه عن دمشق © تاربخها » واحياءههما
وكل ما فيها من تنافضات »+ والمساعر يمسق
رشق عشقه للكاس ‏ ل كاشفة غطاء الاسزار ب
يتحدث عن جوعه وكبره وصفلكته . ونومه على
الارصفة » ويكشف عن هوسه وموقعه الطبقي :
انه ذلك الثائر على العقر ء ولذلك فهو في
« المدائن الموحشة » + المدائن الني صنلعمتها
البورجوازية والاحتكارات الرأسمالة » «شهاب
من الكفر » :
انا في مدالك الموحشة
‎٠‏ شهاب: منالكثر © ابحث عروجعالارغعة
‏وغن مالف لفقر .حين. بقال اله الا نقل في....
‏محالا العامرة
‏انا ي مدائك الموحشة
‏رسييك قل الفاح
‏انا شارب الحمر في اللبلة الصافية
‏انا جارس الجر قل الرخبل
‏انا الجزع والموت والمتهيل ‎٠‏
‏واذا كان ثمة صعاليك » اكثر انسانية مسن
‏اجواد زماننا © واكثر اصالة ورحثا عن القيم
الانسانية » اذا كان ئمة شاعر من نوع « عروة
ابنالورد ) بقسم لحمه فيجسوم كثرة » وبحسو
فرام الماء والماء بارد اناؤه شركة » بشرب منها
جمبع العقراء . فان المناصره ء هذا « الصعلوك
الفصري » » الثائر على كل الاطر والنفاليد »
والتجول في مواصلات جسد الارض © تكبرناء
وعلاد ؛ سسطيع ان بمثل روح عصره © فتورنه


‏الصاكره المتفجره؛ ببراكين القضبء والثاسفه
لصاهرة + بقوة ‎٠‏ لكل ما هو كائن + ف
‎١‏ شيء ‎٠‏ الخيانة ‎٠‏ والجبن»
والسسوخ ؛ والقوادن . ورعماة 5
الامبر با لية : وبظل يقبا نفاء وجه الوطن
كلهم عاشنوا عا
‏إن رهم انلا
ابها الوحة الذى حفس له الوب
وطفت الارمه
مد عشير بن نه
سيدوت الثلج وما واراك .
ويسخر الشاعر من الذين بسمون احرارا »
وقد نامت مدائتهم ينوم رؤوسهم ‎٠‏ فهو بتحدث
الى دياره علهم :
انبنك من سفري في البلاد
رخوني على اب احرارها
اطوف فصور اران الال
من بعين على بارها
واسكب في الملب م الكووس
وألس "يام اخارها
عدا ناقفك سوم لوس
وقلي على بار ثوارها .
‏هؤلاه » الاحرار ‎٠»‏ الذين لم يسنطيعوا ان
بحرروا انفسهم من اطماعهم واخطائهم وتبعيتهم»
هم الذين بقول فيهم المناصرة في « توقيمات » :
ررعوا الاحجار السوداء
اكلرا ذهب الميئات
وررما عيبا . رهصاتا
فلقيا موت الاحابت ,
انهم اصحاب الافكار القديمة » والافوال
القديمة ؛ مدعي المحافظة على التراث » وهم
سدتة الخيانة وبوابوها » هؤلاء الذين بجممون
الفقراء ولا يفعلون من اجلهم شيئا » فقطل
بقولون لهم اصبروا » انه بخاطب واحدا من
‏كبارهم :
#انا الذي في شماب المدمة يوصي
الاعاريب : شدوا الطون... اصيروا..
صائروا ... 5ه نا نقزاء
‏رميت كتانك في اليل ؛ بلث عليه *
وكل امانيك ساعت هاء,ء»
‏وبوجه صفعة الى اصحاب الغيبيات ودعاتها
وحماتها من القوالين » غر الفمالين :
مانا الذي في السمامء ؛
اذا لطمونا على خدنا .. سلطمهم..
بالسادق ؛ برمي وماباك لحثالحفاء ‎٠‏
‏انانا اللذى نشثمل الور في الصمجراء ‎٠‏
‏وبخرج مرطور ماء حمل نورا وجمرا
27
نياؤك ماب وبارل ماتث
طريق' الهدى اخمر . لا طريقالسماء .
لماذا اذن نتوجه نحو السماء © وعلى ارضلا
العذاب » خر لنا آن نفيم العدل على الارض *
من ان نتصوره في السماء ,
وقصائد المناصرة » تحدى وتهكم من كل
الشعارات الرخيصه ‎٠»‏ والسادة المدابجين »
والافكار المقطوعة الصلة والاسباب » في عصر

‏العلم والثورة » حيث بقول في « اضاعوني » 1
“لاحر ون نكروا : « ادهادربك قائلا ‎٠‏
‏وكأنهم ما مرقوا يلب الذقون على
لاف مواقا
« والله لا ذهب ملكي ماطلا »
وبكى حضاني عارتمبت ص التمب
وسمعث واليبا هول وعيه فيها القدى
78 نسل تراد ال قاض الاورى اه
حى نقال على ماممه الخطب ‎٠‏
‏وبقول في انا نحن الكهف ‏ الحلول :
يتمعون افي .سوال اللي
اللائة رانعهم آنا
وقدمم اناا ‎٠‏
‏تن بسن
افرامهم بحت .اط الشمن ف الطهاة
انا الذي انط الحبوض
اعيش في رمابهم ولا اعيش
انا الذي اموب في المجراء كل نوم
انا الدي لس ل ار
بلقى على "للوم ‎٠‏
‏هذه هي القضية ؛ سادتنا . يربعون علىكل
‏ما يشتهون » ونحن » لجب ان نبقى عبيدهم ء
‏ولذلك فهو برد عليهم في « محاورات على الباب
‏العالي » » قائلا : انا صاحب الارض» ومالكها ‎٠‏
‏غر ان الوالي ‎٠‏ بربد فل الشاعر وبلقي على
‏رأسه الحجر وهو نائم .
حلنك .. ه
‎٠‏ ستوفهم
‏را اففىي جيل ف الشام
‏لا املك الا ما بملكه امثالي
‏قمر وبحيل وكروم
‏وحيامات فوى اليت تحوم
‏لكني 4 جلنك . كت طري العود -
ولكنه في نهانة القصيدة ء الجلسةالخاصضيه
متها » يفول :
‏اتمتك في داحلى بة للر جيل
‏وللفقر نا سبدى ثورة قد تطول
‏انبتك لا الحرن في حخاطرى
‏سآئيك بعد الرحيل
‏اعرى الساشين من رحها
‏وص فوق تهديك با سيدي
‏وآئيك كابوس رعب بدق المى
‏وآنيك في الثمر المحترق ه
‏الفاية من شعر المناصرة ؛ الثورة . انها باني
لتقطع على علية القوم » جلستهم » وتفاجلهم»
بالحقيقة © الحقيفة » الني نقول نحنالشعبء»
نحن الفقراء » نربد خبرنا وحفارنا , ترد
ارئنا لنفتح به ه حاضرنا ومستقلنا .
وبعد آن يكتب ‏ محاورات مع البابالعاليب
‏وبسحدث مع الوالي © بعود الى الوالي ثانية »
حيث اقيمت « مدينه العمال » » بصلها الشاطر
محمد ب وبقف حائرا » وبسند ظهره الىالخائط
ويبكي ‏ مقدمة القصيدة ‏ ء ففد دمر الوالي
كل شيء في المدينة » وافناد ناسها ء في طوابرء
مسلكمين وقوفا رافعي الابدي ‎٠‏ وبطلبالشاعر
من المديئة ان نصحو :لمى حالها »؛ وان ترفع
رايهنا .
‎١‏ © محمود دروبسس
مرة اخرى
‏لخصب ردود الفعل الي يا
خروج محمود دروبش وقدومه
القافاة بالتمني عليه بالعودة الىفلسطن
المحملة : ‎١‏ لميه قود الى اسرائل .
‏ومجمل اكلام الذى فل : ان بقساء
درويش فى ‎١‏ اسرائل » افضل كثر
حتى لو بقى هناك فى سه . ولا بمكن
لاي موفع سخذه خارج وطنه » ان بتبح
له ويدفعه ااتضال شكلاجدىوافقل٠‏
‏غر ان بوض الكماب والصحفيين
ذهموا مذهبا آاخر . فى تمناتهم الردود
الفقل التى انارها دروشن ‎٠‏
‏فقد كان 5نومه بالنسبه اللهم »
فرصه لا نعفوض ‎٠»‏ لاهشن ونسفه
الاخسان الفكرى للساعر. والقاء تبقعات
الخر وج ‎٠‏ على اخشمار الشاعر امبدنى ‎٠‏
‏والأنظرى ‎٠‏ وهؤلاء هم انعسهم » الذدن
طالما هز<وا له وهو فى الارض المحمله ‎٠‏
‏وطالما سكوا عن النقد الصحح لموفع
الردل انذاك ‎٠‏ هناك ‎٠‏
‏ان هؤلاء الكداب براوحون بين القباء
والانتماء الممئى . ففى الوقت الذى
تحدم فيه التضال الفلسطيئى »؛ طليقة
التضال العرنى ؛ بقف هؤلاء تفسدين
عله » مسترءين ب ‎١‏ ماسه الواقع
الوربى ‎ »‏ كما نول رسم مطر فى
الحوادت 155 شباط موجها كلامه الى
دروشن ‎١‏ الذى بوششك ان تفتصرك»
والذى لا شك انك قد احسست
شواظه حنى فى انام المجاماه
والترحس ) . هكذا بكتب «الع<وادت»»
‏ان الكذاب اللممشين الذين لا ترون
ف التضال الفلسيطيئى ‎٠‏ وسذيى هذا
الذشض ال ؛ ؟ووقع حنوى واساسى
ومتقدم. . منالطيعى ان س<وه! لسسم
(( الروس ) وشمو ( الدزب السس.وعى
الاسرائا,, )» ء وشلم حشى ‎٠١‏ حسى
‎(١‏ اادولة الولوائه الفاسيطيئيةه ) . مثل
اتعام الجتدى ( الدسيور ؟؟ تساط).
حت , نصاو١ا‏ .ذلك الى بخطله اتحساز
الشاءر القترى
‏ان كاتا مثل اثمام الدتدى ؛ برىن
السؤال الاساسى المطروح على محمود
درويشى هو : ( من اسمخ لشفك
ان نقاتل 0 9 . وكيهب! تؤكد الكانب
نواياه» سدى رتائله لم<وود دروسر,
ولادماه, العر سه التى نتوى اللهسا
« انى ارثي لك با م<وود ء وارثى فك
الملاسن ) ‎٠.‏
‏وهكذا سيكون سهلا على محهفود
دروشي » ان نين بوضوح ‎٠‏ على اى
جيهة عريفة «قاتلالوطشونالفسطيدون
والعرب » الآن ‎٠‏
‏ففى الوفت الذى تعرض فيه قفسه
فاسطين الى الندمفبة » تادر البوينالى
تبئيس ااجماهر المربية ‎٠‏ وتدجدانظوه
هزبوة حزيران ‎٠)‏ شيلم الشعار!تالتى
لا تحماها هى: ‎١‏ شعاراتالكفاحالمساح)).
‏وسقى هناك امام م«وود دروش
اختياران ‎٠‏
‏ب آما ان بؤدى به قناعته ااركسيه
الى نقد « الدزب الشبوعى الاسراتلى)!
ونقد الاحزاب الشبوعية المربة » في
الوقف هن اسار اسحمة تر بر فلسطين»
وبذلك شتهي القطيعة الق'ئمة دمن موقؤه
الشعرى وموقفه السياسي ‎٠١‏ تهابة
طبيعية ومنطقية ‎٠‏ ونشّجه بناء علىذلك»
لنبنى الكفاح المسلح المعزز بافق تقدمي»
كسبيل وحيد للخلاص الوطني ‎٠‏
‏واما ان بقع فى الخطا ‎٠‏ فيتشسبت
بموقفه السابق الذي بتبع حرفيا خط
آلا حاد السوفياتي والاحزاب الشبوعية
المرنية . وعند ذلك يتحول شعره الى
كلام بلا طائل . ويبقى فوق ذلك »
يخوض معر اليمين العربي ‎٠٠‏
‏ليست في الاخر

‏: يرة سوى غبار
ناشب حول المعركة الاساسية ‎٠‏
‏ا


‏0ل 5












هو جزء من
الهدف : 90
تاريخ
٦ مارس ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 39478 (2 views)