الهدف : 93 (ص 3)

غرض

عنوان
الهدف : 93 (ص 3)
المحتوى
ل يدد الهدف « .ؤ » وتحت عنوان
« شبح الدولة الفلسطيئية » كتنب
الرفيق نمسان كنفاني مقالا عن«الدولة
النلسطينية » انتهى به الى نتيجة مؤداها ان
إلدولة اللسطينية » شبح ووهم ووصف
فين ضده ب « جوقة البالفين
الداعين والمحرضين 1
بقرب إنثاء نلك الدولة ب الوهم »" ‎.٠‏
‎١‏ ومنما لاي التباس وحنى لا بصار الى خلط
امود ببعاضها بين الرفيق غسان ككاتب وبين
محلة”الهدف"التي بفترض فيها أن تعبر عن وجهة
انظر الجبهة الشهبية لتحربر فلسطين الرسمية
فاننا نؤكد على آن وجهة النظر التي تفمتها لقال
المذكون والنتبحة التي جرح بها لا تمر عن وحهة
نر الجهة اللمبة في مشروع © الدولة
النلطبية » المطروح حاليا ولا في الدور الذي
بيكن ان تلمه « الدولة الللسطيية عد
قبامها م
ومما هو جدير بالذكر أن الجبهة الشعبية
لتحوبر فلسطين قد اصدرت بباتاسياسيا حددت
فيه موقفها من « الدولة الفلسطينية » ووجهة
نظرها في مرورة التحريض ضد مثروعها
واعتبرتها مؤامرة جدبهة لتصفية القضية
الفلسطيئية ودعت الى تعبئة الجماهير لرفض
مشروع « الدولة الفلسطينية » الذي بدا بدخل
مرحلة جدية لا بصح التقليل من نتائج واخطار
عدم التصدي السربع والمباشر لهذا المشروع
التصفوي . وفي الوقت الذي شاركت فيه
الحهة الشصية في احتماعات المجلس الوطلي
العلطبي الاخير لتسهم في دنع المحلس لرفض
هذا المشروع وحشد فصائل حركة المقاومة مده
حاء المقال المذكور لبشير نعض اللابسات التي من
شألها ان توش على موقف الحمهة من هذا
التروع الؤائرة :ونؤيتها الخطوريه م اذ نهم
من المقال انه دعوة للكفعن تحر يض الجماعير سد
هذا المشروع الذي بعشر من مشاريع التصعبية
اللقمسة العلطيية برمتها مما يحنم على فصائل
حركة المقاومة الفلسطينية خاصة والصاصر
الوطية والقدمبة ‎٠‏ النىي تشمر بمؤولبتها
تجاةا.حق التدسب. لتك سي في التستالمن أل
تحرير وطله من الاممتممار الصهيوني الا بطاني
ان نشدد حملتها مدهوتوسيع دائرة .-لطههما
الاعلامي بين اوساط الجماهر الفلسطينيسة
والعربية لتنضح مضمونه ومراميه واثاره الخطرة
على قضية نحربر وطننا المحتل فلسطين .
ونحب نائير هذه الفكرة الخاطلة انزلق للقول
بان ( الحديث عن « قرب » انشاء الدولة
الفلسطينية غير مبرر من الناحية الموضوعية )
وان الدولة العلطيية هي وهم لا بصحالوقوع
في فحةا.
ان اللمقال المذكور فد اظهر“الهدف"التيعرفت
بدورها الفمال في مناهضةالامبربالية والصهيونية
والرجمية ومشاربمها ومخططاتها وكانها تدعو
اللتقليل مزخطورة «مشروع الدولة الفلسطينية»
الذي هو عنوان من عناوين التآمر والتصفيسة
أو ولك جاء المقال غير منسجم مع اعلام
حركة المقاومة عامة واعلام الجبهة الشعبيةلتجربر
فلسطين خاصة ثانيا ‏
موجز وحهة نظر الجبهة الشعبية
‎٠‏ في مشروع الدولة الفلسطينية »
أن أي نحليل موضوعي للاحداث التلاحقة
التي نجري الان في المنطقة العربية وللتحسرك
السياسي الذي بجري على المستوى الدولي ء»
يؤك كل وضوح ان هذه الاحداث ترتبط بشكل
لو نآخر بالحل الاستسلامي للقضيةالفلسطينية
الذي باخف الان شكلا جديدا يعبر عنه ما يسمى
بالكيانالفلسطيني " أو « الدولةالفلسطينية »
في الضفة الغربية وفطاع غزة من تسوبةشاملة
لهنة ©
ونهائية للفضية الفلسطيئية تضمن نفاء اسرائيل
وبقاء المصالح الاصبربالية في الملطقة العربية .
ولفد ندا الحديت عن الدولة الفلسطينية او
الكيان الفلسطبني المزعوم عقب هزيمة حزبران
سلة !1551 © حيت حاولت السلطات الاسرائيلية
المحتلة من خلال التعاون مع الوجوه السياسبة
النفليدية في الضفة الغربية والقطاع ان تسمى
لاقامة هذا الكيان مستفلة الحالة النفسية
التي كان بعيشها شعبنا في الارض الحتلة عفب
الاحتلال . الا أن نهوضالمفاومة المسلحة وتصدبها
لهذا المشروع التصفوي وتعربتها لكل الوجوه
العفئة التي كانت وراءه قد افشل هذا المشروع
في حيله » وبداب حركه المقاومة تشق طربقها »
مما جملها تشكل فلفا متزايدا للدوائرالاميرباليه
والرجمية » حيث اصبحت نشكل عقبة امسسام
تنفيذ مشاربمها النصفوبة » ولذا فقد بدات
هذه الدوائر بالنعاون مع الفوى الرجعيةالعربية
وبشكل خاص في الاردن نخطط لغرب حركلة
المقاومة وانهائها تمهيدا لتمرير الحل الاستسلامي
ولتصفية القضية الفلسطينية » فكانت سلسلة
المعارك الدامية الي افنملها السلطات الرحصية
في كل من لبنان والاردن » هذه الممارك التي
بلفت اوجها في ممارك ابلول الاخيرة حيث عبات
السلطة العميلة وجندب كل فواها المسكرية
الفمعية لشن اشرس هجمه ضد حركة المفاومة
بهدف تصفيتها وانهالها ‏ .
لقد كانت الدوائر الامبر بالية والسلطة العميلة
في الاردن نظن آن بامكانها توجيه ضربة قاضية
لحركة المفاومة خلال بومين او ثلاث على ابممد
تقدير » للفوم بعد ذلك نمرير مشروعها التصفوي
المعبر عنه آنذاك بمشروع روجرز » ولترتيب
اوضع النطفة كما تشاء .
الا ان صمود المقاومة ونصدى جماهيرنا لهذه
الهجمة الشرسة لمدة تزبد عن عشرة آيام قفد
احبط مخطط السلطة في العضاء على حركلة
المفاومة » واسسطاعت المفاومة من خلال هذا
الصمود ان تحتفظ بوجودها وبعائها بالرغم مما
تعرضت اله ا.
القد كانت هذه صورة 1ل > الامبريالي
الصهيوني الرجعي قبل م المول الاخيرة...
تمربر الحل السلمي من خار جيه نربة قاضية
وسربعة لحركة المقاومة بالم م النظام
الاردني بشكل اساسي كفوة ضارب عد حركة
المقاومة .. فما هي الصورة آلان على ضوه نتائج
ممارك ايلول البطولية :
نتائج ممارك ايلول البطولية
‎١‏ ا لبت هن خلال معارك ايلول البطوليسة
ان توجيه ضربة سريعة وقاضية لحركة المقاومة
لا بمكن افتعاله الا بسحب الجماهير من حول
المقاومة والتائير على قدرانها الثوربة » اضافة
الى ان ممركة آخرى من نوع معارك ابلول في ظل
بقاء التفاف الجماهير حول المقاومة وفي تقل
قدرتها على الصمود سيعرض النظام الرجمي في
الآردن برمته للخطر سواه دما لدى المقاومة من
قدرة على الدفاع عن نفسها او بفعل النتائاج
الاقتصادية والسياسية والمعنوبة الني تسفر عن
مثل هذه الممارك .
‏؟" ب صحيح ان النظام الرجعي في الاردن قد
حفق بعض الانتصار على حركة المقاومة وسلبها
بعض مواقعها الهامة ‎٠‏ بيد أن انصاره لم يشير
ميزان القوى تقييرا كليا لصالحه . فحركبة
القاومة ها تزال موجودة والانتصار الذي حتفه
النظام مثقل بردود فمل مضادة جعلته غير قادر
على المضي في خطة النصفيه الى نهايتها . ومن
ردود الفمل المضادة هذه الاستنراف المالي الكبير
الذي سببته مهارك ايلول لهذا النظام » وما يمكن
أن تسسيبه معارك ممائلة .
‏؟ - قبل معارك يلول البطولية كان الحديث
‏95 «ر الدولة الفلسطيئية » حديثًا غامضا
وبا مناسبات واحيانا باستحياء » والقوى التي
كانت نطرحه هي الفيادات الفليدية الرجمية
في الضفة الفربية وقطاع غزة بسشجيع مسن
السلطات الاسرائيلية الحختلة وبدعمها لهذا
التحرلا .
‏ولم بكن مشروع الدولة الفلسطينية مطروحا
بهذا « الاسمنكار » المطروح به الان لان المراهلة
قبل ممركة ابلول كانت على امكائية سحق
المقاومة بضرية عسكربة وفاضية وبالتائي فان
التسوبة السياسية بعد ذلك نصبح ممكئة للابقاء
علىالنظام الاردني وبدونارضاء للطموح السياسي
للشعب الفلسطيني الا بالقدر الذي بسمح به
النظام الرجمي لل الاردن والذي لن برقى
في احسن خالاته الى اكثر من حكم ذاتي هزيل
للضفة الغربية وغزة بحت مظله النظام الرجمي .
‏ب بالرغم من نجاح النظام الرجعي في الاردن
سوجيه ضحربة فاسية لحركة المفاومة » وانه
بحاول أن بسسثمرها الان في الحصول على سائج
سياسية ابعد وأكبر من حجم هذه الفشرنة »
الا ان معركة ابلول اثبنس من الناحية الاخرى
استحالة القضاء على حركه المقاومة نضربةسربعة
وفاضية » الامر الذي اكد أن وجود الشمب
الفلسطيني حقيقة موضوعيه لا بمكن تجاهلهسا
عند اجراء اية نسوبة سياسية » وان خركلة
المقاومة هي العبير عن هذا الوجود وبالتالي فان
الدوائر الامبريالية ترى ان ايه تسوبة سياسيبه
لا بد ان تضع في اعتبارها كيف يمكن التعبير
عن هذا الوجود بشكل بختلف عن شكل القاومة
واسلوب عملها اي بممنى آاخر النعبير عن هذا
الوجود باجهاض الوجود الثوري الذي جسدته
حركة المقاومة والاستعاضة عله بوجود مصطنع
هزيل ينتحل دما يسمى ‎١‏ الدولة الفلسطينية 6).
‏» ل فقد تولد عن معركة ابلول وما تلاها
من معارك محدودة افتملها النظام نحد المقاومة
وجماهير الشعب 0 الاردن ان ازدادت نقمة
الجماهير الفلسطيئية سواه في الضفة القربية
او في الضفة الشرقية على النظام نفسه . وهذه
النقمة التي تولد عنها امتناع الجماهير بمدم
امكانية الميش نحت مظلة النظام الرجمي .
‏وبالتالي بدات تعبر بشكل عفوي عن رفضها
لهذا البقاء سواء بالرفض الثوريوهو مقاومته»
او بالرفض الانهزامي الذي مثلته بعض قطاعات
البورجوازبة!الصغيرة داخل المدن وهواستمدادها
القبول ‎١‏ الدولة الفلسطينية » كطريق للخلاص
من سيطرة هذا الحكم ‏ .
‏1 أن معركة آيلول التي ارادها النظام
التكون وسيلة تؤكد سيطرته وتثبت لاسيادهقدرته
على السيطرة على الوضع وعلى سحق حركسة
المقاومة » لكي يشترك بالتسوية بصفته ممشل
الشعب الفلسطيني ‏ الاردني ... ان ممارك
ابلول هذه » قد وضعت النظام في موقف صعب.
فاستمراره في تنفيذ مخطط التصفية © بنفس
اسلوب ممارك ابلول سوف يزيد من الرفض
الشعبي له . وتراخيه ببقي الطرف الفلسطين,
ممثلا بحركة المقاومة . على أن الامور في النهاية
ليست بيد النظام وحده بل هي بيد القوى
الامبريالية التي يستمد منها النظام قدرته على
البقام وعلى الوجود ,
‏ومن هذه النتائج مجتمعة تولد هذا الطشرح
الكثف « لمشروع الدولة الفلسطيئية » وهذا
« الاشعار ) في الحديث عنه .
‏فكرة المقال الرئيسية
فكرة خاطئة
‏بحدد المفال ثلائنة انواع من « الدولة
الفلسطينية » ثم بنناول الانواع الثلاثة المحتمل
قيامها بالتحليل والتفنيد » ليخرج بفكرةرئيسية
خاطئة فحواها ان « مشروع الدولة النلسطينية»
‏فو وهموشيع
( جميع الدرئل :2 9 بير « ذلك
المصاعب والمرا كمية ”7 وري رقبول هذه المكرة )ل
_ او لتم 10 الع يان انما بان ( الدول الكبرى ‏ هيالان
فلي خلق | فياريى 00 خلال | م ج30 يني هده إيروله الشعيقه الاققاء
ذعامات سياسية و و فلار نجد ولى جميع الاطراف شرببا ما نفري
اقامة ‎٠‏ دولة ( 0 الع الا وياد لقا : المفاومة والنظا
وقزة لا يكن ود 2 1 ان الف اوم ابرائيل وحر كه اومه و م
ان نكون منى 7 الفن / ؤاذا العربية والدول الكبرى
الحال الآن . ولا ريس إن 00 لا واي "را بي وبقية ا الدولة الوهم ) فما
الاسرائيلية والأمبر بالية ار بغر 2 9 مثل هدم 0 ا الفلسطيئية»
1 01 7 الحد بس
سكي[ دولة فل نيا “ا الاي ‎١‏ ي نمثل هذه الحرارة »)
مؤكدا على ‎١‏ أن اسرائيل 0 و 1 وشيكة 0 الفادم سرعة لا مثيل لها
فلسطينية لا تستطيع إن ل ر/ د بتلهر مصاعب ليست الانافل
لصلحتها فل التسلل وف و 320لا ا في هين أن بن وو مين 17)
العربي ) ليمز بر ل نت :فر ليوا ‎١‏
‏دل ارا عنايك ريليي جد ان يقوذ سلسل الافقار
والى جاتب كون اسرائ 7 ُ ونا مفال الرفيق غسان الى الوفوع
3 سطع عه رشاعت و تسا
« دوله من هذا
‏النظام الاردني ) * ( ولاسيان
‏المغال ب من هذه الاسباب ب ا
‏0 0 ريزول بان الحل السلمي هو الاخر امامه
‏سيروت » وذلك صباح الاحد في 0
‏وقد تكلم الرفيق محمون اش “لكا ورا .
ال و
‏العمل الاشتراكي العربي في 00 بن إولائع الثوربة النظمة المعائلة والني على
‏بلي تص كلمنه :
ابها الاخوة والاصدقاء
‏ابها الرفاق :
انه الغزى عميق أن ينم الاحنفال
‏بالذات » حيث تزداد حدة وخلورة
السوبة 6 وصققات الاستسلام ,
بزداد سيجةا لذلك اكثر فاكثر
‏في غزة من بطولات ع وما بجر ن)
‏تضحيات ..
‏واذلاله تحت سيطرة الامبربالية والمهرن
والرجعية .
‏اكدب ومن خلال انهار الدم التي اريف
‏المسلحة ...
‏والمحر,

‏واصراره على الدحدي والواجهة والعبرة
لن نقهرهم باموافقة على مشاريع يرجرد (

‏لسارو


‏ار
‏الضامن مع نضال غزة الصاسة وريم
‏دم
‏0
‏الرسمي » والاعلام الدولي عن حفية هار
‏كل ذلك بفصد اجهاض القفية اللراً
والعربية اجهاضا ناما تمهيدا لترليم ثر]
‏الا أن حركة القاومة الششر
‏بكسره ... بل بالاستجابة القطلية الوابزة
الجمافير المصممة على القبال والتم
والكفاح .. باعداد كل مواطن فينا لإن نش ل اطار جبهة تضال موحد .
‎5 10-0
‏حل إن « مشروع الدوله الفلسطينية »)
“إن يريجقق امن أحمالين وان احد
ل بووتوالين هو الحل السلمي » وجد نفسه
‏ناف و طحامثًا
لح شحعنة
‏آخر » او نصور آخر » فما هو الا
واي نفكير أخر ... ودقع بها
‏كر وويذا بتجسد العرق جلا مين من بلهشسون
‏1 [يكانباتها الراهئة تزرع الرعب في فلوب
‏الامبرباليين والصهابئة والرجميين ,
‏أوهذا بالضيط ها بحدث في غرة حيث
بببدائيون هناك « كالسمك في بحر الجماهير »
يلى حد العبير « اللوموند » الفرنسية في 18
كانون الثاني 11 .0+
‏“اس والبدائيون فى غزة بجدون اللسكن والفسذام
‏في كل متزل ‎٠ ٠‏ 1
‏جل هذا ما بحدث في فزة حيث المخيمات
ونا خزاناتجماهيرية نضخالعالين والكافحين.
‏اجل هذا ما بحدث في غزة حيث ان هناك
,؟ ألف مواطن مسسعدون للموت والاستبسال
بجوت الوائقين ‎٠.‏ -
‏هذا التفال العنيد المسمر بصلانة وعلف
وتضحيات مذ الخامس من حزبران وحتى الآن
فد اجبر الصحافة القربيه المنحازة لاسرائيل
‏إبالية أن بخرج صمها الشيبوه ...
ابطالها وثوارها انها : ان لخفع إرا رأ جا ان 0
الامبر بالبين ولن تسلم ابدط ليان اص واخر شهادة صحفية في هذا العبد ما كتبسه
الرجعيين ... ولن نستجيب ابدا امبر
الجبناء والمخاذلين .. بل هي امن , إ3أ
وعبر مجاري الدم الموار بالفضب والتورا آي
ماضية لي طر بفهاالصائب : طربقامناومناتيا
‏ونمترف ببسالة المقاومة وكفاحية جماهيرها .
‏روبرت غراهام مراسل ‎١‏ الفابنتثال تايمز »
ناريخ ؟ شباط ‎1١‏ .. حيث بيصرف بالمازق
الاسرائبلي في غزة على حد تعبيره الحرقي »
وحيت بمرف أن آالفدائيين هناك ينهكون المدو
‏طريق التضال الجماهيري الل .ميليات الهجوم والعصابات المدنية ..
الوائق من عدالة قضينه .. رالعمم كرغراً
العنف الثوري الكامنة فيه على الصبرد رك
‏آبها الآخوة والرفاق ..
كل هذا ليس الا جانبا بسيطا من صسورة
كفاح غرة وبطولات شعبها .. وجماهيرنا
‎.٠‏ ان الاعداء .. الذين لن تقهرهم بيدلا اللبثائية ... وهي نحنفل باسبوع التضامن
الد بلوماسية على الجبهة السياسية ...سل مع هذه البطولات لؤكد انها مسمرة في تابيدها
ببنادق الثوار في <بهة الصدام والقال ,ا
نفهرهم باسسقائات باريئغ أو بنداءات اراس نعاما كما اكدب ذلك فى نيسان ونشرين .., ولي
بل باعداد جماهرنا وناظيفها ونسليهها ‎٠,‏
‏لن تقهرهم ستحبيد الامبربالبين او ع|
رانهم القام ...بل شر كيفهم تحت اناما والاقليمية ..
‏العارم للثورة الفلسطيئية على ارض البئان ,..
‏كل معارل الواجهة مد القوىالرجعية والمميلة.
فلغرس اذن اصوات النشكيك والشسيل
ولسحطم مؤامسرات الشويش
والخداع امام الاخم الجماهير اللبلاية
والطسطينية في مفارك المصير المششرام .1
ولسحد معا كل بتادق المعاتلين الصامديسن..
وتلنحم مما فصائل المناضلين والثوربين ‎٠‏
‏]م
‏-آ-َ,


‏مصاعب بل استحالات مرحلة 5
‏ل هده الفترة ؟ مرخلية نهول دون تحقيقه
فهو يقول « للتفخص علا من
‏اا 3 عن هلدين الاحتمالين
اولا
‏01 : ان الاحمال الاول الذي بنحدث
انشاء ‎١‏ فلسطينتان " كجزء من صفقة اجمالله
هي الركوع السمياسي الاستسلا ب
‏مي العرسي
للمدو » يجب النظر اليه الن من ع
الحل السلمي اجمالا هذه الرحلهة اللي وانكان
صحيكا انها فطعب في الاشهر الاخيرة مسافة
‏كبيرة الى الامام الا انه ليس من الموضوعيفي
شيء اختصار المصاعب الحقيقية الكامنة امامها
وريما الاستجالات المرحلية في هذه الفنرة » وهو
الامر الذي بجمل الحدبث عن « قرب » انششاء
الدولة الفلسطيئية غير مبرر من الناحية
الموضوعية ) , 1
‏وعند وفوفه امام الاحتمال الثاني اي قيام
الدولة الفلسطينية ‏ الاردنية بواسطة اتقلات
عسكري في عمان » بؤكد على ان الاعتقاد إعجان
الامبر بالية تسخلى عن واحدة من اعتى الرجعيات
المر بية واكثرها صلابة واغراقا في بحور الدم
فووهم),
‏وبعد ان بقلد كل الاحتمالات اللؤدية لانشساء
« الدولة الللسطيئية في هذه المرحلة بقول :
( وهكذا فان حسابات ‎١‏ الدولة الفلسطينية “في
هذا السياق لا بمكن الاطمثنان اليها ) ,.
‏لفكلا بصبح لنظره ( الحديث عن « قرب»
انشاء الدولة الفلسطينية غير مبرر من الناحية
الموضوعية ) وبصبح ( اختصار المصاعب! لحقيقية
الكامنة ) امام رحلة الحل السلمي ( ووست
الاستحالاب المرحليهة هده الفترة ) ( ليس من
الموضوعي في شير ) ,
‏أن تحديد الدور الايجابي الذي يمكن انتلمه
‏الل الدولة الفلسطيئية » للمملحة اسرائيل ( في
‏التسلل وفي الهينمة على الواقع العربي ) هو
تحديدخاطيء ذلك ان دور « الدولة الفلسطيئيق»
في حال قيامها هو آن تكون حلا يصفي القضيسة
الفلسطينية تصفية نهائية لتصبح فلسطيسسن
المحتلة بعد هاوطتاصهيونا » اما شعبنا الفلسطيم
فيصبح وطته محددا بالبقعة الني تقوم عليه
الدولة الفلسطينية » وبذلك تقتطع فلسطيسن
نهائيا من الوطن العربي ويطمس حق شعبنا
في النضال من اجل تحريرها ‏ .
‏ان الهدف الكبير الذي يوشك ان بتحقق
الان لاسرائيل والذي بذلت وما ترال تبذل
قصارى جهدها المدعوم من قبل الامبريالية هلو
هدف الاعتراف بوجودها باعتباره آمرا واقما
وبالتالي فان مصلحة اسرائيل تتحقق ببلوقها
لهدفها الكبير الذي بتحقق بقيام «( دولة
فلسطينية» اما مصلحتها ( في التسللوفي الهيمنة
على الواقع العربي ) فامر ياني في الاهمية بمد
امر الاعتراف بها لانه يصبح حيئذاك تحصيل
حاصل .
‏أن تصوير الاهمام الاسرائيلي بانه اهمام
بمسالة التسلل والهيمئة وبالتالي فان الدولة
الفلسطينية الني تريدها اسرائيلينيفي أن تفمن
تحقيقه نصوير خاطىء وضار لانه يصور للقارىء
الاهداف وامرامي الاسرائيلية ممكوسة من حيث
أهمينها اولا وبكونه بجملمن امر التسللوالهيمنة
قبل امر الاعتراف فانه اظهر « مشروع الدولة »
امام القارىء صعب التحقيق مع أن المكس
هو الصحيح »؛ ثانيا وبعد أن يجسم المقفال
هذه المصاعب امام أمكانية تحقيق « الدولة
الفلسطينية » التي بقول انها وهم بحاول أن
بنع القارىء بان ( الحديث عن قرب انشاء الدولة
الفلسطبشية غير هبرر من الناحية اللوضوعية )»
الثا ليصل الى النتيجة الخاطئة وهي,التقليل
من اهمية النحربض ضد احتمال أنشاء الدولة
الفلسطينية للدرجة التي تشكلتعارضا بل تناقضا
مع اسلوب النحريض الصائب الذي بسعى لوضع
‏الواطن في صوره الاحتمالات الموقمه اللي
بسكشفها اسقراء الوفائع والاحداث لكي بكون
بقظا ومدرنا لكل ما تخبط نه وما تديره العوى
المعادبة له ولمصيره ‎٠‏ رانها ولان احوال قيام
الدولة الفلسطشه » مرتبط بالخل السسلمي
قفد وجد بفسه منسافا مع تصميد ان هذا الحل
هو الاخر ريما بكون في دائرة (الاستخبلات
الرحليه في هذه الفيرة)» ايضا .
‏خامسا : ومن كل ما بقدم فان القارىه يخرج
بانطباع مؤداه ان المعال بصبر الدعوة لكثيف
التحربض مد ‎١‏ مسروع الدولة الفلسطيئية »
ادعوة قير ميررة .
‏ان هذا المصور الخاطيه لدور « الدولة
الفلسطيئية » بمثل الفكره الرئيسية الي قادبت
الى الننائج الخاطئه الي انزلق اليها النحليل.
‏ان هذا النصوير الخاطيءللاحداث واحتمالانها
قد جعل الحليل يففز على جمله اعتبارات
وحقائق ملموسة ويطمسها لكي يقنع القارىه بان
انشاء ‎٠‏ دولة فلسطينية )) وان امكانية تحقيق
الحل السلمي في هذه الفتره بقع في دائرة
( الاستحالات المرخليه ) ومن هذه الايارات
الي قفز عليها الحليل موفف الانظمه العربية
من مساله انسشاء « الدولة الفلسطينية ») ذلكان
المغال لم بعط لهذا الموضوع الهام سوى افل من
سطرين » بجد العارىء في فهمها صعوبة كبيرة
ترغمه على الاستسلام للدكرة الرئيسية الي
استهدف المفال افناع القارىء بها » فهو بعنبر
ان الاسباب الني نجمل الانظمة العربية لا تقبل
( هذه الدولة ) هي اسباب قرببة من الاسباب
التي تجمل اسرائيل لا نكترث بها .
‏كما آن فهمه لوقف الانظمة العربية كان خاطئاء»
حين تصور ان الاسباب التي ندعو هذه الانظمة
لقبول فكرة « الدولة الفلسطينية » هي اسباب
قريبة من تلك الاسباب الي تجعل اسرائييل
والرجعية الاردنية تقبلها .
‏أن الدمج بين موقف اسرائيل والنظام الاردني
من جهة وبين موقف الانظمة العربية دمجا تعسفيا
قد غيب التباين التام بين اللوقفين . فليس
من الصواب في شيء ان بفال بان الانظمة!لعربية
ليست لها مصلحة في قيام « دولة فلسطينية »)
كما انه ليس صوابا بل أنه اكثر من خطا انيقال
بان قيام دولة فلسطينية » لا يخدم مصلحة
هده الانظمة وبؤذي مصالحها وامتيازاتها .
‏واذا أعدنا ترتيب الافكار والتصورات الواردة
في المقال » فسوف نخرج بما يلي :
‏أن الانظمة العربية لا تكترث ( عمليا بدولة
فلسطينية لا تستطيع أن تلعب دورا ايجابيا
لمصلحتها في التسلل والهيمنة على الواقع
الاسرائيلي ) وبالتالي ( فان دولة منهذا النوع
هي ايضا منافية لمصلحة الانظمة العربية ) لانها
( تؤذي مصالحها وامتيازاتها وتعرض وجودهاذاته
للذوبان والاضمحلال ) .
‏فهل صحيح هذا الكلام ؟ وبالتاليهل صحيح
ان الاسباب التي تدعو الانظمة العربية لقبول
فكرة الدولة الفلسطينية هي اسباب قريبه من
الاسباب التي لدى اسرائيل وآلرجعبة الاردنية ؟
‏أن الانظمةالعرئية ليس لها مصلحةاطلافا بعدم
فيام « الدولة الفلسطيئية » ومصلحنها
الوحيدة هي في فيام هذه الدولة . ذلك انهذه
الانظمة لا بمكنها ان تحلم نما تحلم به اسرائيل.
وعلى ضوء اوضاعها الراهئة وتراجماتها التي
بلغت حد الاعتراف باسرائيل وضمان حسدود
آمئة لها ... على ضوء الحالة الراهنة التي
تعيشها هذه الانظمة فان من مصلحتها ان تفبل
« بدولة فلسطينية » تحررها من تحملمسؤولية
القضية الفلسطيئية بكاملها وتحدد دورها
بجدود التأبيد لدولة الفلسطيئيين . وبلالك
نلقي اعباء مسؤولية القضية الفلسطينية على
الفلسطيئيين وحدهم . وعند ذآك سقال لهم
من حفكم ابها الفلسطيئيون ان تطليوا الحصرب

‏ومن حقنا نحن الانظمة العربية ان تطلب السلام
مع اسرّائيل . ان فيام« دوله قفلطلية » يمني
فك الملاقة الجدلة الفائمة الوم بين الفضية
الفلسطيئية والاوضاع المرنيه اي ان بحول
الفضسة الى قضيه افليمية .
‏من هنا تانى اهمية بل ضروره مفاومة فكيرة
« الدوله الفلسطيتيه » ومحاصرنها اعلاميا لفلها
فبل مولدها اللمثؤوم » ومن هنا نستطيع ان
تقهم الاهمية البالقه الي اكنسبها رقص الشعب
الفلسطيني على امنداد سئوات شتريدة الماضية؟
لشاريع اسكانه واسسطانه . أن مشروع الدوله
التلسطيئية هو في جوهره عبارة عن مشروعاسكان
جديد غرضه ان تسكمل مهمة الاصشراف باسرائيل
اي ان بكون من عوامل النازل عن فلسطين
المجيله لاسرائيل واعبارها بحكم الامر الوافع
المفروض وطتساصهيونيا » وآن يقبلالفلسطيئيون
بها موجود الدبهم من ارض وعنهها تصفى القفضيه
الللسطينية نهائيا .
‏ولفل القرابية والتعسف فيما ذهب اليه المفال
بدو بوضوح عند نمرضه لحركه المعاومة فهو
بقول ( انها ترفض بجميع فصائلها هذا الخ
الاستسلامي ) اى فخ « الدوله الفلسطنمة » مع
ان واقع الحال لا سوافق مع ذلك نماما .
‏أن مشروع الدوله « الملسطينيه » حلى وان
لم يكن موضوعيا على عنبه الحفق في هذه
المرحلة وفان الحديث عنه وفضح مفموته
باعتباره عنوان من عناوين المؤامرة تصبح ضروره
ملحة لتوضيح اخطاره وآثاره الضارة علىالثورة
والففة برمتها .
‏والى جانب ذلك فان القوى الفلسطيتيه يضم
اليوم بين صفوفها بفض من بؤبدون بطريقة
او باخرى هذاالمشروع ولا بد من كثيف المحريض
ضده لقطع الطر بوعلى تيار المؤيدين والمواطلين»
لكي بتوحد موقتف جميع القوى الوطنيه
الفلسطيئية حول موقف واضح وصربح ضد
قبول هذا المشروع ‏ المؤامرة 0.
‏الكل ما تقدم فان آلسكوب او الاهمال مهما
كانت اسبابه يصبح جزها من التضليل الكثفا
الذي يستهدف ابعاد الجماهير الفلسطينيسة
عن معرفة الحقيقة بفية ابقاهها في هذا الفح
الخطير .
‏وفي وقت تشير فيه كل الدلاتل الى أن
تحقيق الحل السلمي بات وشيكا » بل ان فسان
نفسه قد أكد هذه الحقيقة في المدد الماضلي
بمقاله ( الركوع الاحتفالي امام قدوم الحصل
السلمي ) حين قال ان (التراجعالرسمي العربي)
( هو في الواقع الذي جمل وسائل الاعلام الغربية
وكبار الساسة القربيين « بلاحظون بارتياح »
الاستجابات العربية لمبادرات الحل السلمي.
‏انه فني عن القول ان هذه « الاستجابات ») هي»
باللفة الواقعية » نزول عند الاشترامات
الامبريالية ) ,
‏ومعلوم ان بلوغ « الاستجابات المر بيةلبادرات
الحل السلمي ») درجة ( النزول عند الاشتراطات
الامبريالية ) يعني بالضرورة ان الحل السلمي
واقع وآن تحقيقه لا بقع في دائرة ( الاستحالات
المرحلية في هذه الفترة ) وان كل المعنيينبمسالة
مقاومة الحل السلمي الاستسلامي المثمين .
‏القد اراد الرفيق غسان ان بدعو حركة المقاومة
لان تعمق ( موقفها كممثلة لارادة الجماهيير
الفلسطينية » وذلك عن طريق كشف حقيقة
حملة ‎١‏ الدولة الفلسطيئية ») » وربطها بمجمل
حركة الحل السلمي ) بيد ان اخطاء التعبير
باسهاب وانسياقه وراء افكار ونصورات خاطئة
كان من شانها أن تصور للفارىء نشاط حركة
المقاومة وتحريضها للجماهير على رفض فكسرة
ومشروع « الدولة الفلسطينية » نشاطاوتحريضا
غير مبررين » الامر الذي جعل المفال بخرجبنتائج
خاطئة .,










هو جزء من
الهدف : 93
تاريخ
٢٧ مارس ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 2543 (10 views)