الهدف : 93 (ص 9)

غرض

عنوان
الهدف : 93 (ص 9)
المحتوى
١
إنوقت الراهن واصل الشمب الكوري الجنوبي
تفال اررق بسدون كلل د الامبرباليين
9 كيين وخدمهم التابمين ( نتصفيق عاد ) .
أوفي سنوات ما بيد اللحرب 6 بشكل خاص»*
قعل النمال الثوري للشمب الكوري الجلوبي
عريجا مرحلة جديدة من التعو ع
خلال محن افاسية واحرز نجاحات اعظم © وبعد
إلحرب + فان الشعب الكوري الجنوبي © وقد
البيشه منجزات التسسورة الاثنتراكية والبلساء
الاشتراكي فى النصف الشمائي واصل التفال
رعلاية فد الامبربالية الاميركية وعملاتها ومن
أجل الحرية السياسية والحقوق الديمتراطية
0 اجل توحيداللاد . (تصفيق حاد متواصل).
ول مجرى هذا النضال بلل الشعبوالثوريون
في كوريا الجنوبية دعاء غزيرة وعانوا عدد؟ مسن
النكات الريرة » ولكن تضحياتهم ونكساتهسم
الم تلعبعبثا ابدا ه فلقد مكنتهم من أن يمسكوا
بقوة بالحقيقة التمينة للنضال التوري © وهي
انه لا يمكن هزيمة العدو الشرس الا بالقوةاللمة
وحدها .
القد احسالثوريون في كوربا الجنوبية بتلهف
بغرورة بناء حزب لكي بوحدوا القوى الثورية
نوحيدا وثيقا كرجل واحد » وأن يوفروا فيادة
عتناسقة للنفال » وناضلوا بشكل أيجابي
التحقيق ذلك » وكنتيجة للنضال الذي لم إيعرف
الل من جاتب التوربين فى كوريا الجنوبية »
وكاتمكاس للمتطلبات الحتمية لتطوير الحركسة
التورية في كوربا الجنوبية > برز الحزبالتقدمي
إلى الوجود في ديسمبر 1408 كحزب فاتوني
للثوربين الكوربين الجنوبيين .
ووضع الحزب التقدمي برنامج نضال كانت
محئوره الرئيسية هي مناهمسة الامبريالية
والفاشية » وتوحيد البلاد سلميا » وخساض
ابية تجميع القوى الوطنيسة
8 من مغتلف الفثات » ولمارضسة
بياسات نجزنة الوطن واشاعة الفاشية التسي
كانت تتبعها الامبربالية الاميركية واثنابها »
واكتسب الحزب التقدمي مركرا مترايد القوةبين
الاقسام العريضة من شعب كوريا الجلوبية »
وبشكل غاص ء فان برنامج التوحيد اللميي
الذي قدمه هذا الحزب حظى بتاييد كبير من
الراي المام في كورباالجنوبية » وقد شهد بصحة
ذلك ء بما لا بدع عجالا للجدل » حقيقة انه
خلال ( انتخابات ) الرئاسة المميلة في عام
61 »+ حصل ( مرئح ) الحزب التقدمي على
اكثر هن مليوني صوت أي افل بقليل هما جمعه
ستجهان ري الخادم الامين للامبربالية الامركية»
برهم القمع الآهوج » والتزبيف والاحتيسال
من جانب الامبربالية الاميركية وعلاتها .
وكان ذلك بين بشكل مجسد آن الشمسب
الكوري الجلوبي يمارض الحكم الفائستسي
الاستعماري للامبربالية الاميركية وسياستهها
لتجرنة الوطن » وانه بتطلع في شفف لتوحيد
الوطن سلميا وللنمو الدبمقراطي للمجتمع .وقد
اصيب الامبرياليونالاميركيون وعملاؤهمبالانز عاج
الشديه لفوذ الحرب التقدمي الذي كان يمتد
وبترايد سرعة بين الشعب الكوري الجنوبي »
حتى آنهم شتوا حملة آرهاب دمهة » وافترفوا
؟عمالا بربرية وحشية اعتقلوا فيها والقوا الى
السجن باعدادعدبدة من اعضاء الحزبالتقدمي»
وآغتالوا زعيمه السيد زوبونغ آم وحلوا الحزب
الاكراه » ونتيجة “ذلك » انتهى وجود الحزب
التقدمي في ينار ةا + ورغم أن الحزب
التقدعي فل في تحويل الروح القتالية للشعب
الكوري الجنوبي ند الو الى حركة لورية
جماهيرية + وفي انخاذ الاجراءات الفمالسة
للمحافظة على فواته التورية افانه اعطي تاليرة
كبير؟ لدعم الانجاه في كوريا الجتوبية التوحيد
الوطن بشكل اكير اء وانمو النضال الشعبي
التاهفي للولابات المتحدة وللدبكتاتورية وبعد
الب نناء الإمشزاف
معدم لثّوة الدفاةت الوطعئ
حل الحزب التقدمي عمد الآمبر باليون الاميركيون
وعملاؤهم الى تصعيد اعمال القمع مد الشمب
الوطني في كوريا الجنوبية > ورفم كل الصموبات
والمحن فان النضال الثوري الجروإ للشعب استمر
دون توقف » وواصلت القوى التورية نمرهها
المطرد في جلوب كوريا ‎٠‏
وقد سجلتالانتفاضةالشعبية قي ابريل .941
نقطة نحول جديدة فى نطور الحركة الثوربمة
اكورية لقد كانت انتفاضة ابريل الشعبيية
انفجارا للمداء والسخط اللذين يكنهيا الشعب
الكوري الجنو بي الذي ظل برزح طويلا نحت
نير الحكم الاستعماري للافيريالية الاميركية
وعملاتها كما كانت نضال مقاومة جماهيرية للخلاص
الوطني د الولايات المتحدة يضم اللابين مسن
الجماهير العريفة في جميعانحاه كورباالجنوبية
( تصفيق حاد متواصل ) . واخيرا سقطصت
حكومة سسنجمان ري العميلة الخادم القديسم
للامبريالية » أمام النضال البطولي لجباهير
الشعب الكوري بمسا فلي ذلك شباب الطلبة
والثقفون » كان ذلك اول نصر احرزه الشعمبٍ
الكوري الجنوبي في نماله للخلاص الوطئي ضد
الوايات المتحدة بعد الحرب . لقد اظهمرت
انتفاضة ابريل الشعبية بجلاء الحمية البطولية
للشعب الكوري ؟لجنوبي © والبتت انه حيئما
تجمع الجماهير الشعبية فواها » وتهبللتضال
سد قاهريها » فانها تستطيع بالتاكيد انتسحق
أي خصن من حصون المدو . ( تصفيق حاد) .
ويفضل انتفامة 19 ابريل تفاقمت ازمةالحكم
الاستعماري للامبربالية الاميركية في كوريسا
الجتوبية » وتحول الموقف لصالع الثورة ,
وفي آعقاب انتفاضة ابريل الشعبية كانت
المسيرة الثوربة للوطنيين وللجماهير الشعبية
في كوريا الجنوبية تمزز مع مرور كل يوم »
وظهرت القوى السياسية التقدمية على المسرح
ولي خلال ذلك خرجالحزب الاشتراكي الجماهيري
الى الوجود » وبتوجيه من الثوريين الكوريين
الجنوبسين طرح الحزب الاشتراكي الجماهيري
كمهمة راهنة له ناسيس دولة ديموقراطية موحدة
على اساس خط الاستقلال الوطتي ا» وقلام
بنشاطات تنظيمية وسياسيسة نشطة لقيادة
الزحف الجماعي للشعب نحو حركة خلاص وطني
من أجل التوحيد المستقل للوطن » وشكل هذا
الحزب ( المجلس المركري للتوحيد الستقل
اللوطن ) كتآلف جبهة متحسدة من القوى
الدبمقراطية المريضة » ونظم ووجه النضسال
الشترك كل فئات الشهب مد الامبرباليسة
الاميركية وعملانما » وتحست فقيادة الحزب
الاشتراكي الجماهيري اندلعت السنة اللهسب
العنيفة للنضال لتلف كل انهاه كوريا الجنوبية»
وخاض شباب الطلبة والشعب في كوريا الجتوبية
نضالا بطوليا لكي بمزفوا الحواجز بين الشمال
والجنوب نحت شمارات ( التوحيد هو الطريق
الوحيد للحياة ) ( فلنذهب الى الشمال »
ولتاتوا الى الجنوب » فلئلتقي في بالمونجوم ).
الا ان الحزب الاثتر اكي الجماهيري ا لسسم
بستطع ان يطور الزحف الثوري لشباب الطلبة
الى نفال لانهاء احتلال كوريا الجنوبية مسن
جاتب اآمبربالية الاميركية » ولسحق جهماز
حكمها الاستمماري » وافامة حكومة دبمقراطية
كذلك الم يستطع أن ينظم ويعبىء للنضال تلك
الافسام العربضة من الجماهير من كل الفلسات
لها في ذلك العمال والتلاحين » وحيتما حرض
الاصبرياليون الاميركيون عصابسة المسكر بيسن
الرجعيين على القيام ( بانفلاب عسكري ) مضاد
للثورة » وشن هجوم فاضي على القوى الثورية
فان الحرب الاشتراكي الجماهيري لم بستطع
أن بوجه قربة مضادة لهم » وتم قمع تقال
شباب الطلبة في النهاية ‏ ,
5
©] عندما فامت الفوات الاميركية وقوان
© الحكومة السابغونية العميلة بفزو
]| كمبوديا » تمثل فشل القزاة في تحقيق
اغراضي تلك العملية العدوانية باضطرارهم للبقاء
الى اليوم في كمبودبا » لاسنكمال نتانج ما بوصفف
رسميا » ‎١‏ بالدملية الناجحة » » وبحي ثتحولت
كمبودبا عمليا الى فيننام جئوبية اخرى بالنسبة
للولايات المتحدة ,
اما فشل عملية عرو لاوس فقد احذ شكسلا
صاعقا اكثر' في الهزائم المنلاحقة التي منيت بها
القوات الفازية » والني اجبرتها على القتال
دفاعا ‏ شبرا شبرا على طول مسافة الاميال
التي قطمتها انسحابا » بالاضافة الى اشكال
اخرى من الانسحاب تنافلتها تقارير وكالات الانباء
الغربية » عن جنود يتعلقون باذيال طائرات
الهليكوبتر الاميركية آلتي كانت بدورها تتسافطا
كالذباب » بثيران المدفمية المصادة للطائرات »
المساندة للثورة .
القد وجهت هله الهزائم التي لحقت بالقوات
الغازية © الاميركية والسابغونية والتايلائديسة
الرترقة » واضطرارها الى الانسحاب الملعور »
مرئة فاسية لواحدة من المساعي المتواصلة
للولابات المتحدة لتنفيل استراتيجيتها الموضوعة
في عام 1186 4 التي تستهدف السيطرة علسى
الهند ‏ الصينية كلها © والمفصلة لان تملا الفرالح
المزعوم الذي نشا بعد أنهيار السيطرة الفرنسية
في تلك المنطقة ,
ان السيطرة على فيننام الجنوبية وكمبوديا »
شرطان اساسيان لتحقييق هذاالهدف
الاستراتيجي . ولكن مع فشل برنامج فيتنمسة
الحرب في اجنوب الفيتنام » نتيجة الفعاليحة
التنظيمية والقتالية لقوات الثورة » ونتيجة
فشل عملية غزو كمبوديا » واشتداد نال
الكمبودبين ب وفشل سلوات مما سمسي
بالحرب السرية الخاصة في لاوس بحيث لم
نؤئر الوف الاطئان من قنابل السلاح الجوي
الاميركي التي ربت خطوط تموين ومواصلات
الثورة » في وقف الامدادات وفي استمادة المناطق
المحررة في لاوس من بد الثوار » فقد كان فرار
الغزو مفامرة اخرى من مفامرات الادارة الامركية
لقلب عيزآان القوى لعالحها في المنطقة ,
ومن الاهداف الانية لمزو لاوس كانت محاولة
ندمير خط انابيب البترول الذي بمتد من فيتنام
الشمالية ( شمالي المنطقة المجردة من السلاح )
الى جنوبي لاوس : فقد لعب هذا الخط دورا
هاما في تحركات القرات الفيتنامية الشمالية
المساندة » على خط هوتشيمنه » ويزود بالبترول
ها بقدر ب ؟ الاف شاحنة ثقيلة تنقل المسواد
والعتاد » وكانت شهادة للسلاح الجويالاميركي
قد اشارت آنه خلال السئتين ونصف السئة
الاخيرة © تم مد الخط من .0؟ الى .108 ميلاء
ونقع محطة الخط في جوار تشيبونه التي شهدت
ممارك شديدة مؤخرا » وهسي تعتبر مخزئنا
رئيسيا كنقطة الفاه دروب متشعبة وطرقتموين
ممتدة من فيتنام الشمالية آلى فيتنام الجنوبية
وكمبوديا .
اله
الانتحاري !
لقد وصف اكثر من محلل هذا الغزو المسكري
للاوس كعملية انتحاربة لا نصدق » واتفقمنتقدو
الحرب الاميركيين » بالاجماع ان الولابات المنحدة
اذا غاصت في مفامرة اخرى في لاوس »؛ فان ذلك
يجب أن بتم على مستوى واسع وشامل
يضمن بان بير بصورة كبيرة » مجرى اتجاه
الحرب فى فيتنام الجثوبية » ر»
هذا الموقف على سوايق ارون لاد ار
فيعنام الجنونية.1 ؟ 1م الى عم ار
4
فيسام الحربية 6 حرب الإبار 1
جمهورية فيتام الديمقراطية , و
جدي لكموديا ) . وعندما ا 1
أنه لا يستبعد ان يتحول خرو اي
فشل هذه الحملةاالعدوانية على زور "7
كان يقصد ان 0
ان يقصد أن بعطي تبريرا مسيقا لوو
فيتنام لشمالية » كما عاد وهر
القوات بفترة وجيزة .
وحتى بعض المحللين الامي ركيين
كيين
العملية « بعملية آنتحارية » , وا
انه في كمبوديا ‎٠‏ فان الارفن منبسا7 ل
بتحرك العتاد الحربي البسري
العمليات قريب من القواعد 1(
الجنوبية » وبالتائي ليس من المسسا
على تدفق مننظم للمواد والعتاد للسان
العمليات . كذلك بمكن للتعزيزات ان
كافية » بينما الخطر على الطائرات
المفيرة أو النافلة للقوات الفازبة »
وبالنالي كان يمكن ان تكون المساندة |
بالقصف المركز والكثف ‎٠‏ اكثر فهالية ل
الحال . ومع ذلك » ورفم نلك «
اللائمة » للعملية الكمبودية © بالمقارئة
فان كل ها اسنطاعه الفزاة هو انقاذ البامر!
بنوم بنه وبعض المدن الاخرى للزمرة السز.
العميلة الحاكمة برئاسة لون نول » با
7
بيان فو اخرى » كان #ختصر 1 ب ‎١‏
‏2
7
أي » كماان
السكرية و را
8
الابررا امسؤولين1ا” م :
هر بر أ التوات الفازية الى بوم كامل لقطع مسافة
لتحريل الشمبي اللاوسي ‏ الذي كان
56 5 نسبيا حتى تثلفلها بشبسة
مولع 2 قلع خطها الخلني واخائها
إسبال د ,ونيز يزات المحتمنة لها » وراحيضيق
ا بينما راحت المدففية المفسسادة
نمياد طائرات الهليكودتر الامركية
بسائري حساقط عالذباب !
و إنا, تمترف نتصفية النزاة وبنجاح
با رييلى فعالية الغزو الجوي الاميركي
جين نيران الدفعية المضادة » فاتها
* تفصيل مشابه © الى ناحية اخسرى
م 2 بيبىيية بالنسية للوضع الجديد التاتيج
0 الاميركي للحرب العدوانية في الهند
من ل 6 فين جهة » شسدد لوار الخمير
| احم ريون الحمر ‏ عملياتهم ف كمبوديا »
الارات الحكومية وامرتزقة » وضد الغزاء
لاني والاميركيين » الذبن بواصللون
إل (لمدوانية منذ غزو كمبوديا حتي اليوم»
جهة اخرى لعبت عمليات جبهة التحسرير
0 لجنوبي الفيتنام »ذورا حاسما لعمليات
الو النزاة من لاوس © وذلك في ما يسمسى
م إزجبهة الشمالية ) حيث كانت القيسادة
بعرية الاميركية تجمع التموبنات اللازمسة
ناا إريير والقوات استعدادا لغزو لاوس . وكانت
إزميليات اهمية هي الهجمات التي شتها
ينيل جبهة التحربر الوطني على فاعدة خيسانه
ةا بينها كانت مدفعيةالقوات الفيننامية
نتاية الساندة تقمفا القاعدة . وقد
| بيرت مثل هذه العمليات خلال الغزو » بحيث
تل رأ برن بشكل حاسم على تحرك التعزيزات منها
“* ثبل ساي يزان الفازبة » كما اسرت على عمليات
انسحابها ‎٠‏
‏ريد كانت غابة المملية المسكرية تقسيسم
لاوس على خط العرض ‎1١‏ © لعزل جنوب لاوس»
ينام الجنوبية وكمبوديا » عن جمهوربة فيتنام
إلدبمقراطية » وبالتالي خلق الظروف الاساسية
لشن عملية تطهيرشاملة في المنطقة المركزيةا لحررة
يليا لي الهند ب الصينية » والتي نشسمل الانام»
و جنوبي لاوس وشمال شرفي كمبوديا . وبقدر ما
2 كانت خسائر الغزاة فادحة بقدر ها كانت مزاعم
السؤولينالاميركبين #صخمة » فمن جهة احتاجت
افل من ميل في الارامي اللاوسية » بينما قطمت
لي عملية التراجع والانسحاب ‎١5‏ ميلا في ‎٠‏ ايام!
واضطرت الادارة الاميركية في واشنطن ازام تلك
و الهزائم الربعة واضطرار القوات القازية السى
الانسحاب الى سسمية عملية آلهروب ب «المرحلة
الاولى لسحب القوان بعد نجاح مهماتها » وذلك
في محاولة فاشلة لاضفاه الهيبة اللزعومة علسى
ورا
الى ان كمبودبا باتت بحثا فيتنامية يا لا عمليات الانسحاب .
انيه للتصتران الانرتتة ‎١‏ وجهة نظر العدو
طبيعة الميدان
في لاوس اما كيف تم النجاح المزعوم للعملية 6 فامسر
بينما في لاوس بختلف الامر كليا :
غير ملائمة قطما » آن طبيمة الارفي ود .+ 8
تعمل لقير صالح النزاة ع كي إن بون بيزأ الاي اومى بعملية غزو كمبوديا © ولا يستبمد
معروفة جيدا من قبل نوار البائيت لاو
بشرحه السير روبرت توهبسون الخبير البربطاني
في مكافحة حرب المصابات الذي استشسسارة
نيكسون بعد دعوة الزبارة فيتنام » وكان هو
7 أن بكون قد أوصى بغْرو لاوس كخطوة مكيلسة
0
القطياك يم اجن لوالترايد 1 لمملية كمبوديا © بقول طومسون مؤيدا مزاصم
سنن 2 ار
في فيتنام الجنوبية بحيث تصبع مملية انل
القوات وارسال التمزيزات مستحيلة
بخسائر فادحة جدا بالارواح والعتاد ‏ كم ابا ور
حادثة الكسائب السابفونية السبعة اثني |/
الادارة الاميركية » بان غزو كمبوديا ولاوس قد
00( ادى الى وضع ‎٠‏ لم يمد فيه اي خط مسكري على
افبننام الحنوبية » ر!) وبضيف فائلا : ان غزو
ٍ نس برهم فيتنام الشمالية على نشر وتركيل
الواث اكثر للدفاع عن نفسها ازاء خطر تعرضها
ان إن وكات الانباء القربية كانت لتقل
جر على طول خيل هود
1 يتنام الجنوبية ) هذا !/
أن تع سوي في نواحي عديدة » وان ا
© كزه تن قوات: قبسم الموريد ,2209
بعود اليعترف بان الو :
« ما زال ا يسم ب
الاميركية ») !
داع نودم المراهنةبانشقال فيتنامالشمائية
اي غ عن نفسها » مما من شاته آن يق
جزءا كبيرا من الذخيرة 0
لكمبوديا وفيتنام
البتت ان القوات
الجوي الاميركي » وى الد ما
كل مه نيل عن مرونةطائرات ا ا
لقد التقت اداه الراقبين السياسيين مسن
مؤبدين وممارضين للعملية » عند علامة تيجب
واستلهام :6 من الحجم الذي اخذنه عملية لمرو
لاوس . الف التقت هذه الاداء على ان العملية
مفاهرة وانتحارية . فرشم ان منطق القسارة
العسكر بين الاميركيين كما بدا منذ سئوات #التبن
؟جو] > هو منطق مريض 2 آلا أن ما دعا هؤلار
لى التعجب هو كون القيادة المسكريةالامركية
حي ‎٠‏ الف جندي لغزو كمبوديا » بينما
لم نحشد نصف هذا العدد لقزو لاونس ع رفم ان
عملية نزو للاوس تستهدف ننائج يكون لها اسار
دائمة على مسيرة الحرب العدوانية » بيجب ان
كم بصورةاشمل © وبحشداكبر للقوات , لهذا »
ومع كون مجال الخيارات امام القيادة الاميركية
لي الهند الصينية ميقا » ليس من المستبعد ان
بشع انر الآخير للاوس عمليات شد نطرفا
ع من بنية الاسترانيجية | 0
الحالية المفلسة 5 تسر لومم
. المازق الاميركي
دون محرج 033
ففي خطابه الاخير اهام الكونفرس_الاميركني
حول السياسة الخارجيةالاميركية » فالنيكسون
ان الولابات التحدة « لا تسعى نتصعيد الحرب»
ولكنها لن تقبل بالاستسلام » » وبان ليس هثال
اي مخرج آلا الممي في سياسة فيتنمة الحرب .
وهو بالتالي بساوي التصميد بالفيتنية . وهو
عندما بغول أنه لن يقبل بالاستسلام فهو بعلي
بات سيواصل التصديد العدواني . اما الى اي
حد سيواصل هذا التصميد » فلم بقل , الا انه
اشار بان ليس هناك اي سبب لوضع حدود
لامكانية استعمال كل وسائل الحرب الاميركية
بي أي جزه من الهند الصينيسة . والان بعض
اكراقبين السياسسين قد ربطوا مؤخرا بين هجمة
شركات النفط الاميركية الكيرى للحصول على
امتيازات التنقيب عن النفط من فيمنام الجئوبية
بعد اكتشاف و«ود مخزون هائل من هذه السلعة
التجاربة الاستراتيجية ؛. في جنوب شرق اسيا »
ولي المياه الفيتنامية خاصة » وبين لية الادارة
الاميركية في تعقيد حريها في الهند ب الصينية»
عندما اشاروا ان مثل هذه السرعة التي تتهافت
فيها شركات النفط ما كان بمكن ان تحمصل
لولا انها حصلت على أشارة من البيت الابيض »
بل وتسمانات اكيدة » بان الولابات التحدة
ننوي « التمسك بالهند الصينية 6 وفيتشسام
الجنوبية بشكل خاص .
لاذا الحرب
الهف يف9
2
دفي تاريخ ‎1١‏ نيسان » )140 » كتبت مجلة
ل بواس نبوز اند ورلد ريبورت » تقول : « ان
احدى اخمنى مناطق العالم ستفتع امام الرابيح
في الهند ب الصينية ... القصدبر واللضاط
والابز اوالواد الاولية الاسترانيجية » هي كل ما
تعنيه الحرب الدائرة فيها . ان الولابات المتحدة
تنظر الى الهند ل الصينية كمنطقة بجبالتمسك
نما .. وباي لمن 0.
دفي عام وحور » في خطاب له في بوسطن »
فال سفير جونسون الى سابفون » هنري كابوت
لودج : ” ان من بمسك فيتنام او له نفوذ فيها 0
يستطيع أن بؤلر على مسسقبل الغلبين وفورثوزا
شرقا » ثابلاند وبورما ( وفائضهما الضخم مسن
الآبذ ) غربا » ماليزيا واندونيسيا ( المطضاط
والنفط والقصدير ) جنوبا . وبالتالي فيان
فيتنام غير قائمة في فراع جترال .. »
اكثر من ذلك » فان النفوذ الاقتصادي الامركي
فلي سيا يعتمد منذ الحرب الماكية الثانية »
* حترب الانصّار
ترجمهًا الخدم الهعيتم الايؤزك
ششثيهمًا دان ‎١‏ ا لطليمحت - ببجيروت
على قدرة الولابات المنحدة في السيطرة على
تزوبد اليابان بالمواد الخام » والسيطرة على
الاسواق المتوفرة لهذه المواد . لذئك فان جنوب
شرق اسيا مستقلة » اشتراكية » بالنسبة
للامبر بالية الاميركية » ستسحب اليابان الى
اقامة نجارة موسعة معها ومع الصين وتنهياعتماد
اليائان على الولابات المتحدة » هذا الى جانبٍ
خسارة الكاسب الاقتصادبة والاستراتيجية
الاخرى التي نحدث عنها لودج كمسؤول ومطلع
في الادارة الاميركية . لهذا فان تغبر هيزان القوى
في منطفة المحيط الهادىه من شانه توجيه ضربة
هدمرة للاستراتيجية التجاربة الاميركية من اجل
المحافظة علىموقمها وتوسيمه في الاقتصادالماللي»
واذا كان هذا بعنىي عدم استبماد مضي القيادة
الاميركية في مقامرة عدوانية اثر اخرى لخلق,
رف بسمح للهيمنة الامبربالية الاميركية على
الهند ‏ الصيئية » فان هذة الاصرار بقابله
من جهة اخرى اصرار العركات التصرربة الثوربة
المناضلة لشعوب الهند الصيئية الذي عبر هله
الجنرال غياب مؤخرا » خلال الاحتفال بالميد
الثالث والخمسين للجيش السوفياني هعندما
غال : ‎١‏ ليس هناك عملية حرب »2 مهما كانت
وحشية » فادرة على تحطيم ارادة وتصميلم
شعوب الهند ‏ الصينبة الثلاث » بمقاظسة
المدوان الاميركي حتى تحقيق التصر » !
بقاع : أوثرهيلبرويت
‎0٠‏ قد.ل.)
الهدف (6
هو جزء من
الهدف : 93
تاريخ
٢٧ مارس ١٩٧١
المنشئ
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
مجموعات العناصر
Generated Pages Set
Periodicals دوريّات

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 36180 (2 views)