الهدف : 94 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 94 (ص 10)
- المحتوى
-
الحلقة الدانية
ل يي
الحلفه الافيه © عرضنا بلخيص 0
ينظر الاساسية للوكانشن © 3
د 0 «« برانات قي الواقعية »
التي عبر فيها عن فهمه للانجاء الواقص في
إلإدب » والني تلخص نما بلي :
نفد النزعة الطوباوية اكثالية ( السرجعية
الرومانسية ) المثلة في الرموز الادبية لعمار
النهضة : غونه وشيللر ٠. حيث بتناوبهما مرة
الحنين الى القدسم في وجه عبودية الحياة
الراسمالية» وهذا بعني الارتداد الى قيم اللجتمع
الاقطاعي . ومرة النزوع الى الجمال المعلق في
تجريد انساني » وهذا ها بؤدي الى الوقوف
في صف الدفاع التبريري عن بشاعة الراسمالية
الناشئة . ومقايل ذلك طرح لوكانش مثال غودكي
الذى استخدم لقه الحياة اليومبة © النظيفة »
للمشاركة في كفاحات شعبه قد القيصرية
الروسية » ومنظومتها الاقطاعية المتخلعة .
اعشار « السيماء الفكرية » ركيزة أساسية
العمل الواقمي . بحيت بصيح العمل الادبي
شاهدا أمينا على خربطة علاقات الواقع » مسن
وجهة النظر التغدمية ء المؤمئة بما ينطوي عليه
الانسان الضطهد من امكانية لتقيير العالم . مع
احتداظ العمل بطافاته الخاصة داخل العملية
ندا وم الثلاثاء فلاضي ؛ المرضي الارل
المرحية ٠ الاحداد بزدادون ضراوة » لؤلعها كائب
اسين . وقد طرأ على الدى الاملي تغبيرات
احرتها محرحة المسرحية رببدة شرفي ؛ ومها
الصوان الذي امح ٠ رسالة الاحداد » . قام
بالمثيل ناب وفناتهوراة © ممظنهم بطير على
المسرح لاول مرة ٠. والمسرحبة في طموح المخرجة؛
تدحل مس المرح الياسي © الذي يخمد
على وصوح العكرة وساطة النقية . وقد حهدت
المحرحة لي الوظيفا نص بتمنع بروح شعرية
ورمرنة اء الحدمة ١فكار سياسية مربحة ٠. وني
سبل دلك حولت موصوع المسرحية من الحزائر
الى فلحطين . ومن لنة الشعر الفخمة الى
لمة الحاة اليرمية . وقد نححث في ذلك الى
والرز ما بؤحد على الرحية في
انمها الحداداء غعمرض وتشواش ششمينها
الرئِنة : بحمة . فيسا هي تمثل كما ورد في
اليان الالحاني الافكار القديمة والوبمسة
والامالة الحاطئة اء الا انها تطهر كثهيدة في
#الرحيه . الاحط مثلا هذا المقطع ( نحمة توحه
كلامها الى المقاللات نحتهس على الحرية ) 2
نا هلا با للاها للا ناحد حربانا بالاصافة
النتلات آمتيارات : المودية والحداد والجل..
اسمشي اصوت المعركة مثل الرجال اه
وفي نف عند تبط القص ء وتقله الى
حد هد .
لمه اشخر اص السبالي اه تدو بحمة متاتصة.
ة "ندائبة المثالبة © التي
حب فرى المارات السالية المتماسكة والتي
تعاسة وضفب الشلعمب
القن لخد ظاه الممل الرجمي خليفا له .او
المنة د
بالاسافة الى
عر مها الام مثل 2
الفنبة » باعتبار الفن نشاطا خاصا ومميزا
للافسان ٠.
وهذه السسماء كما عرض ذلك لوكاش تعدم
وجودها في النماذج الوسطية الي تعمبر عنها
الواقفصة المبذلة ( بؤساء هوغو ) . أو اللماذج
البورجوازبه الصفرة الخلفة عن حياة الوافع
المادي » في التتاجات اللاحفة .
وفي هذه الحلقة ؛ تستكمل عرض أبرر وجهات
نظر الناقد المجرى » وصولا الى خلاصاته .
جهد لوكاتش أثناء افاصه في الاتحاد السوفياتي
في النصدي لنذر التزعات الحديثة » وما عكسته
هذه التزعات من آراء في صعوف الماركسيين .
تنش الطدلعه في الادب . من تخ النظام
الرأاسمالي ؛ وهي تسسند آلى انحلال مزدوج
يصيب الانسان والعالم . فموضا عن النظر للكائن
البشري من حيس انه كائن اجماعي » نجدها لا
تنظر اليه الا على انه بقبع في عزلة تامة .
أن اللدكر البورجوازى المماصر يفكك الواقع
الموضوعي الى جمله من الادراكات الحسسية
المباشرة » وبذلك يفكك في نفس الوقت شخصية
الانسان .
ان تفكيك الواقع بؤدي الى بمثرته وتشنيته
ُ
أ
8
عارة مثل : نوجه الشمب بكل قطاعافه وفئاته
الى الثورة . وقد بدا هذا الكلام غربسا وسطا
الفاصل ب البيان السياسي © المأحوذ عن نقرير
الجهة الشعية والذي بتحدث عن :
الواضحخة للامور ٠
ولكن هذه اللاحطات لا تفي ©» بل تكد على
١ن هذه المسرحية خطوة ممنارة © على طريقمسرح
سينااسي اوري 8 يسك من انضال العاف سير
الرؤبة
عاذ وموضوعا الها ٠
الزعة العدمية الممرغة » والانحازات التقبة »
الي تصع حاحرا سن المبرج والقطاعات العربصة
من الجمهور ٠
اخراح المرحية عنيد اللساطة النقبية »
بعبداعن التملق بموضوعات
إلى جزئيات © وهذه الجزئيات هي الماده العزيزة
لارب الطليقة .
والمثال الذي طرحه لوكاشى على ذلك عام
رع احتمسن اجوارس «رالغات (إختان فليم اسد
ما بكون من الوضوجح » العرض الادنبىي لاذك
الجزئيات ولاننى حبلات ال « هنا والان "
كاسلوب له فى العرض . أن جويس يصنع
الاشخاص أدبيا يوضف الافكار والشاعر الفابره
وجملة الاقرانات الطارئة الي ننثا في
اتصالهم بالعالم الخارجي » وذلك باعلى درجة
من الفصيل والدفه . لكن هذا الامعان في تحدبد
القسمات الفردية الى أقصى حد » بحذف كل
فردية » .
هكذا في عرف لوكاتش © فان الاتجاهات
الادنيه الحديثة في المرحلة الاستعمارية الي
تعافيب سرعة من النزعه الطبيعية الى السرباليه
تشوه الوافع المباثر ونسخه » فسما هي تدعي
تقله نامائة . فهي بقف عند سطح الواقع »
مصسيرة هذا السطح هو جوهر الحياه والفلافات
الشرنه « انها جميفا توقفا فكرنا وعاطفما
عند مباشرتها هذه ء ولا تفوص الى الماهبه © اي
الى البرابط الفعلي بين مفانشانها وحباة المجبمع
الواقصة © الى الاسباب الخفه الي مجم عنها
هذه المعايشة موضوعيا » والى الوسطات التي
تر بط هذه المعابثة بالواقع الموضوعي للمجمع »
كان لا بد لهذه الاراء الحاسمة هن ان تشثر
وتوربع فواصل هموسيقية حادة » بدلل العصول
ابرع علبي + مع أمطاه عامض مره
للممثلين ؛ حتى بصروا بوضوح وسهولة عبن
الافكار اللسياسيه الني تهض عليها المسرحية »
ومن الممثلين المسازين الواحب ذكرهم : يام
فرح ؛ على حمدان » تسيل صبيح » تسططين
دوماني ٠ وآبي ختشريان 0 .
مكان العرض ١ مركز الانعاش ١ 0
قرب نادي العروسيبة ب مقابل المى الحدبد
للسفارة الكو نتبة
يومبا في السابعة ماء وحنى م تيسان .
الدحول محاني للجميع
)..60
يذ فرديه مئة بالمئه لا نوجد الا
لمدرسة جويس والمدا, 4 ضار
دس لسر 3
« حنى مفهوم المصمو: اليه 177 "
نساؤل . المضامين مك فر لا إلا مار
> وماذا /
ما ام نها
ترج وما ذهب 0
للقتب 4: نصفيات باللا م بونيان في حفية لوكانشي على اعطاء
شعور , 0" ثاان | حهد 5 الضروره الناربخة »
0 38 على غر العذناى 2 / وزاك احاسات » من الادوات
0 ب لك ٠ ان ادسار كيار ا رلنفيات 0 وبين إلى جانب ارنستت بلوخ ٠»
0 ,. ؛ في الموار ير كما إإركسية 5 رودولف لونهارت ٠ من لكان
٠ أن العالم المهيمن 0 لد لي جريل رووولف ين الظاهره والضرورة
بلوع , |لكسين ا أضة
نادف 0 3
ارك تضاح للمسر ٠ وبين ب اتنا «لان* 0 .يرون يرك نصف الحفيقة مقلقا .
بكه . ليس ثمة سوى الفراح وا ام الاي إن ويام عل يلك الانجاهات ترجع الى
لما 1 ار وي 1 الى البثبة الاجماعية والصراعات
نا 5 2 إمرجله الامبربالية ؟
ار لخ في مصرن تسويغ ار الل ا التنجه الموجاه علد طارحي
: -00 في لا عالم 6 ون لزر] بند إن : أن الاقرار بالضرورة التاريخية
اد خط عالم الفحوة 1 .
,5 2-0 لفجوة البورجوازية 0 يه ليس ببرير! للقائم ( حنى في
5 خبرا على كران يلم في و ) ولا بقبرا عن شروره جبرنه في
ممللة: . ليش ائقة هنإ > وار وى فياف : لاز ةا لق
وى موقن .اي برجع آلى نشوء المار مكار
اما كمادة لمركيب ديالك ماعير] رريخ . ثم ع
يب دبالكنيم ال تجرية ل ا" العسياة ببنا ان ماركس احنج هرارا
: بخ لدى جويس ابن “| “2 ونه لروسسنا فى زمانة على اعبار الطريق
ربات القن » رواقا كمرم زرا يني بالنسم 1 7
1 لمعرنص لوقت الى أن بوورحواللادى الى الراسمالية جبرية
لكل شيء » والمتحطم تماما ال 0 الو حيدة الممكنة ا
دائروى مها" في ١ ينها الطربق لوحم
روي فماكس» جدي معاكس لان الثلى لي .بي إوكائش بعد ذالك نساؤلات قتاعات .
اشيء ما » بتعصهم الشيو الرئيسي » ل اذن حين نوافق لمونهارت على الضصرورة
كانت 00 المحاولة في الدفاع , لخي لنشاة العبرية فهذا لا بعني الافرار
اللاريخي للنزعات الحديثة انها الفنية ونأنها حجر ضرورى في ننماء
]ل إن الماركسية قد أفرب دائلمنا بالوظقه
لاستباقية التنبؤية للاند بو لوجية . ا
إن نقى في نطاق الادب » 7 ١ نول
إفارغ حول تقييم مار كس ارا ان بإزاك ليم
بى يؤرخ مجتمع عصيره فحسب ء بل خالق
شخصيات نتبؤبة كانث لا تزال قفي لويس
وليب في وضع جتني ولع جنيع الا بعد 2و0
الواقع مختلفة تماما ومتترقة وستري | أت حكهانائليون الثالت يفسها كاملا ؛) تمل
ان المركيب الفوتوغرافي الجيد بنل يرو نمع فكرة ماركس هذه في زماننا الحاضر ايضا ؟
طيبة . ولكن في اللحظة التي بتقدم يرأ هنا .
الارتباط الوحيد الطرف والذي كاز يرأ وحتى يآخذ أفكاره الى حبز السطبيق » بتساءل
متفرفة مشروعا وفعالا بدعوى صياة رمأ التافد المحري » عما استبقه الاتجاه التمبري .
وحتى وان فهم من الواقع ما هو غم ثم عن النبوءة التي كان بصمل بها : السربالية .
وصياغة الترابط ( وان اعتبر التراط : أي انجاه أدبي آخر » بنشا عجزه عن استباق
للصلات ) وصياغة الكلية ( وان حرن بوى] النطورات الاجتماعية في الخلق الفني للبثر »
كفوضى ) تصبح النتيجة النهائية رين ينأ بوضوح » من الخصائص التي منحها اباه كبار
جقا 6ه توقريه ومبدعيه ( سيزار » دالي .5 )0 .
لم بستعر لوكاتش » من نيتشه الررناً أن الادعاء بتاربخية الاتجاهات الحدبثئة »
نفسه »© معطها بدين به النزعات الفوفوية؛ أ بقودا الى التساؤل عن فحوى اتصالها الناربخي.
تجمل من العالم مفلقا ومن الانسان عاجزا ريا ابة صلة تقيمها مع اللورونات الشعببة في أسمى
الحياة ورطة سمجة . وحيث يدهي انط تقاليدها وابداعاتها ؟ لا شيه © بل حرق تام
الادبي بان العلة برمتها كامنة في الوجرد رالزاً للماضي » وكان التاريخ قد بدا من جديد » من
البشري وليس فيه : تعت ابط الصدفة المحضة .
« يتميز الانحطاط الادبي بإن الحيةلرة ! أن النزعة الطليعية » تواجه ناريخ شعبها
مقيمة في شمولها . الكلمة تقفز من النذا كما لو انها تواجه سوفا كبيرا للمبيمات
والجملة نخرج عن إطارها ونحيل إزبهم ار بالجملة ) . هكذا » اذن » تقع الطليعية في ذات
الصفحة » والصفحة تحير إلجياة يى دإ خط النزعة الاصلاحية » دما هي تدعي الثورية
0 عبد , إن الحياة رايبا الجدرية , « النزعة الاصلاحية لا نرى الا تواصلا
الكل والكل لم نعد كلا , إن أله را . والتعرية و1 ا 0
نفسها واهتزاز الحياة وفيضها 2 واه 7 * رر خروفا وهو
البنى . اما البافي فيفتقر آلى الح" ٠ ا
0 4 وبلادة أو عداء وار ادبخية التزعات الحدبه المزعومه » لا بد ان
كل مكان شلل وارهاف وبلادة "د تقود للادعاء بار ها 1
ار ثرها الابجابي على كفاحات الجماهر
وكلاهما بفقز الى المين اكثر فأكثر ( أذ ذاك اب 8 0
المره الى أشكال اعلى للننظيم؟ ٠ | من هذا م صعود القاشيه ونفشي خطرها ) .
كان اثر ذلك ان هذه المبادىه لم تنه*| النزما الآثر » في الحفيفه » معدوم . ان تلك
دف د ان فك ال ل ان | التزسات على الآفل لا يجبب على الاسئلة الني
جوبس مله بالدمئه . ذلك أن 0005ل الارحها الانسان , او على المسائل الني تطرخها
موجودة ففطا في رؤوس الفتوهين ٠
واعطار
الادلى بن نري
لعنها بحاولات توقذت عند التقسو »وز
مبررا موضوعيا كافيا . وهنا يتعدول
من داخل فهمه لملاقات العمل النشيو
يكون المركيب في شكله الاصلي من و
ركيب فوتوغرافي ء قوي التائر , رن
نحر بضي شديد » فهو يستمد هذا الالر
يجوع موضوعا وعلى تحو مفاجيء اجر
الحياة نفسها » ومقائل ذلك ( ان فهم فن الطليعة
الذي سسازم جهدا مضني يبعت » بخلاف ذلد»
صداء مشوهة وذاتية عن الوافع , لا
الرجل الخارج من الشعب 08 0
لغة نجارب حيانه الخاصة » ,
ما الرد اذن © على تخريب هذه النزعات »
خاصه في فرة بننامى فيها : انها في الحريض
الدعائي » وعزل اصحاب هذا الانجاه » ونشسر
افيم الثقافة الثوربه . « عن ثقافة النزعة
الوافعية » عن الثفافة في الاليف » في تحديد
السمات . عن ثقافة نجد نفسها في الاحساس
العيني دما هو عظيم في الحياة » وعن طران
صماغة العظمة الانسائمة كواقع » .
٠.6٠١
هذه باختصار وجهات التظير الاسساسيهة
والمركرية في كاب 7 دراسات في الواقعية » .
ولس مسسعصيا ان تلاحظ مدى آخلاص الناقد
الجري للماركسية » وصدوره عن فتاعانها
وفوانيتها . انه لم بمزل الفن عن مجمل
إشاطات الانسان » في الوفب الذي اعيبر فيه
العن بشاطا خاصا مميزا . بملك علاقانه
الداخلية . ومع ذلك فان القن ليس لفه قائمه
مع المجهول » وليست منيثفة عن فراغ . بل هي
ما تحمله من رؤبة » نسيجة موقف صاحبها من
العالم : تاربخه » علفانه الحاضرة » امكانية
نقيره . وعي ( لقه القن ) لا تستخدم أبجدية
معزولة عما تعارقت عليه البشربة » ولا خاضعة
في الوفب ذانه » لشائج انجازانها السابفة .
نل هي بين هذين الطرفين : لفة تواصل مع
الاخرين » ولفة اتصال بالاثار العظيمة .
وفي وجه هجمة البورجوازية وفيم ثقافتها
وأنماط فنها , لا بد للتانب اللقدمي ان تحنفظ
بالشجاعة . ذلك ان الاخطاء الني نرتكب ليست
أخطاءا فردبة ذانية ٠١ وبالالي لا بد آن بتمتع
الرد علبها بالانتماء الى الجماعة البشرية صاحبة
المصلحة في النقدم . وهذا الانتماء يجب ان بناتى
عن الانمان بمصرها الذي بحمل المصمم
الشخصي ,
قد بطيب للبعض ان بضفه بأنه صاحب ذوق
كلاسيكي وفكر ماركسي . لكن هذه اللاحظة
الشكلية بعيدة عن الفهم الماركسي للاشياء .
اعداد : م. سفيان
© دراسات عربية /
نصدر اول كل شهر حافلة بالدراسات!لثورية
والتقاربر التي نمالج مايا الثورة المربية
والعالمية , 1
في عدد شهر نيسان :
مشكلات قيام جَبهة وطنية فلسطيئية
د . سعد الدين ابراهيم
بعد المابحة : ما الممل
المقيف الاخاى
نطرات تحليلية لورية عن الوضع في باكستان
طارق هلي
مهمات الحركة الالابية في البنان
وتقرير من اراب لاب الجاممة اللبنانية
مقابلة مع ريجيه دوبريه 5
مقابلة مع رئيس جبهة التحربر الفياتتامية .
لصير عن دار الطليمة » ص . ب ؛ ؟ا18 -
بيروةت
© اقامتالرنامة خسن ببروتي؛ معرسها
السن الاول في ٠ غالري ضدوم» ؛ ضم
1١ علا تلكلاء كلف حلالها
عن نوثرات وابنمطالات حادة لابسان حس
. ٠ الثلن
بين البحر والمرأة » لقاء حميم في الخصب
والعمق والانواه والاسرار » انضح لي ذلك بقوة»
من خلال رسومات الفئنانة جس سيروتي © فهي
زاخرة بانفمالانها ومشاعرها وكنوزها » مثلما
البحر الذي لقي في اعماقه كل النيارات
والتاقضات .
وقد اسسطاعت الفئانة بمئف الخط المتحلي
٠١ 4ل للدم ' وعنف الوانها ابضا ان تعبر
عن نفجر الاحاسيس والمشاعر آلني تبرزهما
لوحتها » حيت سخطى مقطى الجسد التظور
من مسافه زمنية ومكانية مميئة » الى الجد
المليء بالحموبة والطزاجة والدهشة والحركة
والتوتر من الداخل » ولا تحمل بالمعطىالخارجي»
خالفة عالما مميزا في فن البورتريه واللتقفلر
والدبكور » هو عالم الاعماق » كاشفا عن أدق
اسرار الوجه من خلال الاحاسيس والاتففالات .
وتخلص جحي من ١ المودبل 4# لشكعر
الشخصمة الي تربدها هن المخيلة » حيث لا
تكفي بمجرد وصفها » بل تمنحها استفلالا ذاتيا
فى المبير والتصور .
وهكذا فان كل لوحة من لوحانها » لها عالم
مكامل مخلف عن عالم اللوحة الاخرى .
وترسم جس الوجه الانساني » لكي تكشفا
عما فيه من ممبزاب داخلية » فهي شواغلالانسان
من داخل » حمب تعكس مثل اشكالها وقيمها
التي ترفض الجمود والسكوت » وتلقي ملع
اللحول والجدة »© انها ترغب دائما في ان نكشف
اعمق ها في الشخصة (المرأة) من مضادات
ومؤثرات نقسمة .
ووسائطها الفنية » من اجل تحفيق غاباتهاء
المحسوس والفامض من مشاعر الانسان » حيث
تزسم وكأنها تحلل سيكولوجيا » بمجمومة
ألوانها وخطوطها اسقاطات وانفكاسات ذاتية
للشخصية الانسانة © فتجهد ان توفق فياللوحة
سين المنظور المحسوس والمستحيل » لذلك تخفق
اللاشعور بالشعور » والواقع باللاواقع » خالفة
حوارا انسانيا داخليا عمبفا » واشكالا متحركة
فى دوائر وتيارات .
ولا تتوقف العنانة عن كشف سمات وتعايير
ودلالات نفسية وجسدية ©» وهي ترسسم الوجه
الانساني فنترجم تقاسسم آلوجه بمنف الخبط
وحركته المنحنة المداخلة » وبوحشية اللون
والسطوع الضوئي » حيث تعري الزمن من تييسه
وجموده » وتطلق الوجه من المبودية المكانية »
وتقيم علافات انسانية © معذية وقلقة ورافضة
سن اللوحة والمشاهد »© مما بجملها تتطرف في
المطاء اللوني وكذلك حركة خطوطها » وتبدو
شخوصها فى اللوحة مثقلة بجركات واشارات
واصواب داخلية » قوبة وصارخة .
واسلوب جسن ف رسم ( الديزاين ) نثائي
دقيق » تضيع منه بعض الخطوط التجسيدية»
وتقوى الخطوط الخفيفة على رسم اللامح
الشاعرية ,
اما في اللوحة المكاملة » فهي معنية بترجمة
فلق وحيرة المراة الشرقية » وتفجبر رموزها
الجلسية بتلقائية » وتتمرد الفنانة على القبول
بوافمها الراهن » حيث ترفض التقاليد والامر
اللفية ؛ مندمة في اطار لوحتها » طقوسا فنية
خاصة ,
والوانالفنانة هيالاحمر الفاقع ( فرميلون ) »
البني المحروق + وهما لونان رئسسيان في لوحتهاء
ضاف اللبهما الاخضر والازرق بنسب مفاونة »
والاصفر ممزوجا بالابيض تعبيرا عن الشحوب
أو السخط » او الاصفر الناصع تعبيرا عن
الاضاءة الداخلية .
وجس » لا تعنى باسلوب معين لتركيب الضوءه
واللون فوق المساحة » وانما بجيء الاسلوب
منسجما مع رؤينها الشكيلية الدينامية التي
لاسكون فيها » حيث لا تمطية » بل حبوبة
وتجديد . وهي ضد الفراغ » اذ نبدو جميصع
خلفيات لوحاتها » فيما عدا ( الاسككشات ) »
نسيجا من الالوان والخطوط »© مكملة لخطوطا
وألوان الجسد او الوجه .
ولان الفئانة ليست مع الاسلوبية والنمطية
المحددة » فهي تمزج ثلاث مدارس فنية عمهحصي
التاثربة والعبيرية والوحشية »2 اذ تجزيء
تقاطبع الوجه الى مساحات لونية » ضوئية »
متجاورة » في تئاسق هندسي © بخطوط منحنية
ومتعرجة © وخطوطها » لا نهائية » متواصلة »
وتستخدم احمانا « التشوبه"257087/00 ”7
للخط » ونكثف الادة اللونية في حالان الشدة
الانفمالية . كذلك تلجا الى النمنمة والوثسي
الزخرفي والاشكال الهندسية » ونضيف الى
العنصر الانساني » الطبيعة » برسم اوراق شجر
وطيور وازهار خرافية » ذات مدلولات رمزبة.
والفنانة » غزبرة الانناج » وترسم بمواد
مختلفة »© منها الالوان المائية » والجواش »
والتراسة » والزبتية » وقلم الفحهم »
والفلوماستر ؛ وتستممل احيانا السكين ولكن في
القلبل من اعمالها .
وقد نجحت الفئانة جس سيروتي في معرضها
الاول » نجاحا بستحق الترحيب » حبث ائدت
انها وجه فني »2 بتمتع بملامح فلية اصيلة »
0033 #اوؤقشية ان سس سس سه
موسى صرداوي
3
الهدف ()
- هو جزء من
- الهدف : 94
- تاريخ
- ٣ أبريل ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 39478 (2 views)