الهدف : 96 (ص 10)
غرض
- عنوان
- الهدف : 96 (ص 10)
- المحتوى
-
© ناس عاوكت :
5 . 5 و 5 خكعل١
© جامابُومالم ٠ الورىيف الشعجميت
يبيو الحديث عن فن © كل طموحه
اللعلن هو مجرة الالتصاق الاحادي
27 9] بالهموم ألحاضرة » صمبا . فمثل هذا
الذي تدفق ( وبقولون اندلق .. ) غداة حزيرانء
اصبح عادما لقيمت » بعد أن تحول الى تشسبيء
موضوعي للهموم الداتية الحضة . وبمد أن
وقمت هموم الشمب تحت طائلة التخريج الذاتني
., ذلك التخريج الذي لا يملك أن بعبر عن نفسه
وى يفتاذ وحلاء الفدائني » والشفقة على »
وتعهر كل ما هو فر « فدائي ٠»
إن هذا الحديث »© عن مثل هذا الفن ليس
مما فقط » وكنه الى ذلك وفي احيان عديدة»
غير شروري . في غروري لانه كان مشروما لام
حزيران » وفي سبيل هجر القيم الشعرية
المنآخية مع الهزيمة ومقهماتها » ان بشرع الشعر
العربي © بالتماصل المباشر مع هموم الشعب
والوطن »> وبالتجاور مع الفمل الفدائي الباسل ٠
غر إن التوقف عند تلك المرحلة » لم يطلق
الثرئرة والفماحة والادعاه فحسب » ولكنه
اورث التيبس والكلب واللوم على امجاد
الفدائي . ولمل المثل الصارخ على ذلك ©» ديوان
ناجي علوش الصادر آخررا :
« النوافذ التي تفتحها القنايل » . فمن
الماسطة المائلية التي يفتتحها الديوان ( الى
ام ابراهيم والى الصفرين . الذبن لم استطع
إن اقدم لهم ثيئا غر المتاعب .. ) الى المقدمة
التي يعرفى فيها سيرة حياته الشخصية ( اخدذ
الاستاذ بهز راسه .. يقول : عافاك ستكون
شاعرا ) » ( كانت تربطني بالشاعر علي السبتي
صلة مراسلة » فاخذ بطلب مني قصائد وينشرها
في البحرين والكويت ) ( انفهست هنا الكويت
في العمل السياسي والنقائى السياسي
والقراءان السياسية .. انقماسا تاما . الا ان
التحول في شعري لم بحدث الا سنة 1108 )
.. الى الاشمار » ببدو واضحا كم ان هذا
الكتاب لصاحبه هو بمثابة « تدبر شخصي » .
تددر لقنضي استدعاء الالام والاشواق الشعبية
مشاركه في حياته . فالشاعر باعترافه لا يملك
موهبة غم عادية ( آي موهبة ناجحة ) » والشاعر
يرفص كابته باعتبا©أللمثقفين امثاله وليست
للجماهر » ولا هي بلفتها . . وكنها رم ذلك ب
بتصربح الشاعر » تعبر عن مشاكلها وقضاياها .
لنقرا مثلا أحدى جماهربات علوش :
فسما بالتراب الجيب ب قسما بالذكريات
التي سوف نبقى خوافق سوف نانيك غير
الدما واللهيب سوف تانيك راباننا والبنادق .
ابن بفترق هذا الكلام عن شمر الرداحين بعد
ال 14 ؟ وهل يفترق بدرجة واحدة » عن شعر
الواقف الاخلاقية البائمة . او هذا المقطم :
الحد للمقاظى المجد للذين علبوا جموعا
أن حبر كمة لملح للحوار ليست قم لغة
التاق
هنا لا بخر الشمر ابجديته الفنية فقطا .
ولكنه بهبط في حماة الانفمال المنتفخ من الشمر
الى التثر الى الحكي . ولمل هذا هو المردود
الوحيد للعاطفة القفل . ثم هذا المقطع .
٠ وكلما قتلتمو/ مقاتلا هب الى اليدان
ألف اثر عقاتل سيل الحياة حارف وكل مده
يتم تالا ند ان ينهار ل اصام رحف شمنا
القاتل الجان .
أن الشاعر وهو بتتكب تداعي اتفعالاته» لا يملك
المت د
اخغةنما صسعة لوضبعائت فتلو,ر
/' 8
الا ان بصدر عن صدى صوت الشاعر القديم »
الذي بحتل جتبانه . ففي غيبة الرؤءية الشعرية
الني يلازمها نيه فكري » بظهر واضحا كاذا ان
الشاعر » براهن على الاعتداز الاخلافي » وكاذا
ينظر للفدائي على انه فارس تنشق عنه ارض 5
ولاذا آبضا يستخدم لغة اناشيد مدارسنا »
برتابتها الفاتلة » ويفقدائها المطلق للقدرة على
الايحاء وآثارة حساسية القلب .
ان الشاعر وهو يطمح ( والاصح بطمع ) لفنام
شمر جماهري » لا تناتى عنده القدرة » الا على
ابتذال الشجاعة بالخوارق . والا على افناع
الشعب بافماله وتذكيره بها . وهو بلك يتفصل
عن نضال الشعب مرة » ومرة يقول كلاما ليس
سوى ذيل لافعال الشعب .
لم بننه النضال بمد لم تنته المسيرة وما
قزالل الف حولة تنتطر الابشال ب من اجل ان
انحجق راس الفول في نيويورك .او تحول
الادغال الى حقول قصب وعنب وحنطة وروض
برتقال ٠٠
قد بدعي هذا الشعر لنفسه التواضع» ولكنه
تواضع السذاجة , وقد يظن هذا الشمر في
نفسه السساطة »© ولكثها بساطة اخفاء الضهور
الشعري . وفد بمتقد التقشف »© لكنه تقشف
الفقر في الابداع . اما تجربة توجه الشعر الى
الجماهر » هنا » فقد سقطت في الخطيكة » غبي
مرة . خطيئة ترداد موضوعات الشعر القديم 1
( 0
0 الهجرة
كنا نرجع كالظل بهاجر خلف الشمس
يرفص في اصبعنا المنديل
بروي الدرب بتمعات الذل المصلوب
والنبران ٠. تأكل اعين قريتنا
كنا نركض .. نسمع اصوات
مدافع اعدانا
وطيور بيادرنا تبكي وتحاق في
الجو المحروق . . تلاحقنا
حتى كل وحوش الفابات السمر رايناها
تحزم ما تملك للهجرة
كانت تخشى ان باسرها الجنزير الاسود
معهم
الجدران الاشياء
ابدينا حفئنة ترية ٠٠
من ارض الوطن المصلوب
كنا نتمنى ان ناخذه ٠ ١ ناخذ كل التربة
كنا لم نقدر في تلك اللحظة
ممه
وسط حقول القمح الاحترقة
شاهدت عجوزا تركع فوق الارض
وتهمس :
ساموت هذا .. لن أترك للسفاح الماء
بل ساحول دمعي مطرا يطفىء كل حريق
وغدا سيعود فتاي الفائب في الفلوات
واؤكد سوف يدود وياخذ لي بالثار ٠٠
زهوهه]
اننا ننسحب الان وترحل نحو البعد
ونكابر في اظهار الفرحة فوق القيد
انا نرجع ٠٠. نسحب الان لانا نعلم
ان قصاص المستقبل ات محتوم ٠
شعرة
فادل ادب اغا
8 2
3 1 |
ام عومسم ٠»
الثرافنالتّىكفتا القنابل
التبرير الاخلاقي » المواطف الواهمة العاجزة »
المواقف الفروسية » الثار للوطن الجنة ٠
وخطيئة آصرار الشاعر على « تعميد » كل ذلك
بتلك اللفة الصعبة . لفة الشعر .
اما الخطيئة الثالئه » فهي تحميل الجماهر
العفوبة والمناضلة مفبة ذلك !.
3200
في ديوانه ا وسام على صدر الميليشيا »
يستخدم الشاعر خالد ابوخالد الهموم الحاضرة»
بمنحى آخر . متقدم ووائق » ولا تنقصه العافية
في عدبد من الاحيان .
٠.
أليس مرد ذلك اختلاف النظرة الذاتية
( النفسية ) للتمبم الفني عند ابو خالد عن
علوش . ولكن لان شاعر ( وسام .. ) بستخدم
لفته الفنية التي بحدب عليها من سنين » عوض
ان بستخدم لفته الفلية التي يحدب عليها من
سنين » عوض ان بستخدم لفة لا تنبثق مله .
وعوض أن بجترح آداة ليست مقصودة لذاتها »
انما لاسناد نشاط آخر له .
على ان ذلك لا يمني أن الشاعر اعطى عملا
رائعا » او انه تمتع بصياغة فنية نادرة . ففي
هذا الممل الذي بخلو من الادعاء عثرات . ولمل
الملاحظة الاولى هي انزلافه الى الثرثرة الشعربة»
فليس مفهوما لماذا بمر الشاعر على ان تظهسر
قصائده جميعها بحجم متقارب » رغم آن اللحظة
الشعرية فيها تتفاوت باتساع وضيق © بعلو
وهبوط . ام هي ( عادة » 9
أن الثرئرة تبدو بارزة ونافرة ايضا © لاعتماد
الشاعر التنامي الذهني » الذي بنثر القصيدة »
دون أن بجملها « قصيدة نثر » :
لعنت الثدي واليتيم ب وبابي الذي حلمنه
علي ب لعت عرى الشوق لعه ب حضتي
صليت ب اوتدت شتعن ب عدت با الهمي
الثراب ب انثا والتدات والترصض ب علوت
محنني روضتها فأتلمت تحملي احملها ب
تميمة على الحين والجل 0 .
ان هذا الكلام النثري لا شفع له اي نقطيع »
ففي غمرة انسياق الشاعر بالحكابة ب التي هي
سياق غالبية قصائده © بفقد كثرا من عناصصر
لمكتملب ار
الو
3
الشعر »© وتظل الحكاية
الجملة بدل الصورة الشعرية
مجرد
السرد والتقرير .
لعيسيها كبرنا ايا احيننا وني
تصير الارض بحرا والجبال الوج ا بر ١
البحارة القدماء اكراما لبي © جرم
ايفين 7 د رشه
مدى بن سمس الجرح ح فافر /
- وغنوا البجر واتبحار خيرا مل 2
واستطروا على الميناء طول الليل مر
وين إنهمر ابها الطر فالغعبة بانت بحاجة
بارول, وحثي اخضر اللون ٠١
سد رار رأ
في هذا المقطع تتبدى قدرة الشابر شر
الحظنه الشعورية © بلغة مرهفة رقيت,
من الحب © وليس الحماس والجلية.
الحب لان الوطن مكان بخص ابر
او مزرعة القصب والمنب والحنطة والرقر.
وليس كذلك ورئة عن الاجداد ,
انا هنا على, مشارف الثمال ل
با حنينتي - والليل والهار ب وهذء ليرا
الكار لم تحرك ساكنا يرقم هحمة الثر
يبقى على هامش ذلك » الترحب مأ
الشاعر * في نقله الافنية الشمية ال
العملية الفئية . ذلك ان استخدام
اللميةه » في داخل القصيدة » بنظا ار
« التطعيم والوّصيع » الذي نهده اما
الفلسطيني .
٠.٠٠
ان الحديث عن فن »© بتوقف عد اللا
الاحادي (الانكاء على البطولة» بالهبرم الهم
غر ضروري . فمثل هذا الفن لقد برام
ونحول الى تابع ذليل الس 000
ولكن الحدبث عن نموذجه ( علوش )
جاه محاولة للكشف عن هذه الظاهرة ؛
فلت نكسر ابها الموج فليس ئمة الا الزيد
57 اشيالك نحتاج ٠.
وقات ادحل عبر العبيلة ابها البكاه الطحلبي»
بين بيت ولا خوك ها عاد بنفع في ليالي الصقيع
بن من راى ١ هيدوزا » صار حجرا ولم يمد
بوني إن صوتة صار قطيما من حمام اخرس ,
ولك نم ابها السكون الذي لم يعرفه احد
بن إنى منئكرا في صورة آله اسود وطلب من
برويئ الحمقاء أن تعبده فعبدته وذبحت له
القرايين في اليوم الماثر وكان قد دنسها
وها العاد في اليوم الخامس ,
ؤلت للاشياء ان تحذر النهاس لانه خدر لذيد
7 الاعصاب ويمتص النقمة تماما كما تفمل
المسرحيات التي تعارضي النظام ,
ولت نحرك آبها الشعر وكن رداء ولبا لولادتنا
برجديدة فلم بتحرك الشعر وانسابت انهار في
رولمات تقول ١
«ر حل وقت البكاء ولكن
نشف الدمع في العيون
ومات )»
رايت ظلي يسم بمحاذاة حبات الرمل
لاستبشرت خرا وقلت لعلي آخرا عرفت كيف
انجه ونظرت الى السماء
فلم اجد الا اشياء تستحق اللمنة
وقفزت
كانت الالوان متنافرة فقلت للالوان
ان تتشكل لافهم من انا
وفهمت
فلت للقوافل المسافرة عبر الصحراء » ان
الصحراه لم تمد خالية ولا رائعة فالريح قد
خلقت حين امتزجت بالرمال سرابا اخدذ يتحول
إلى اجنحة طيور والى قذائف تطلق كاصوات
الجن « حين تطبر » .
بعد هذا انجذبت الى البعد السادس اتلمس
طربقي كولي اعمى نسوه في ليلة ذكراه ..
قلت ( بصوت فيه بعض الفناء )
انا الشرقي سمعت العار هرات ولم اعره انتباها
قلت :
انا الانسان حركتني الدمى وما عرفت طريقي .
قلت :
أنا الشبح الفافي في الليل انتظر ليلا آخر ,.
اقلت :
انا كل شيه حين تكون الاشياء كلمات تقال .
قلت :
فلت وحين انتهيت مما اقول رددت الاصدام :
« حل وقت البكاء ولكن
دار الفن والادب
يلقي الاسناذ هشام شرابي »
الساعة الثامنة هساء الائئنين 15
يسان » محاضرة موضوعها
« الثورة والتحديث » 2-6
ب تقام ناني امسية تتعلق با
احداث الموسم الفئي.لات 0
وسيتكلم خلالهذه الامسية السيب
مروان بحيري عن المسرح ٠ الثامنة
اء الججعة ؟؟ نيسان ٠
نأريس, وموسيقى جزيرة
000000001 ممم
نشف الدمع في العيون
ومات 0
غرفت ساحرا كان بغيب عند كل اصيل حيث
الخسس جلود النساه فيفرف ويعرف جمهوره
ويصئع من حبيبات المرق
للاستهلالكد ٠ وعرفت
ويحيلها دماء جمراء ,.
وعرفت حكاما نشفت عروقهم حين لم يمد غير
العروق مصدرا لكبريائهم ( كلمات اقولها على
الهامش / وان كا بالامكان اعتبارها من صلب
الملوضوع ال باتث لا تختلف ليلة نقضيها مم
امراة عن ليلة نقضيها في الاستماع الى راديو
بعيد علينا اللمرة المليون خطابا سمناه وسثمنا
مع ذلك فبيئنا من يصفق له /
شممت انفاسا عطرة تنبعث من
آلات كهربسائية
شعوبا كان الحقد يخلقها
اخحبك
وفلت للسماه حين ظللتنا : أعطنا شمسا او
اعطنا مطرا أو اعطنا غبارا فنحن بحاجة الى اي
انيء نحتمي به .. لقد تعودنا الاختباء )
وفلت للاشجار انقظمي وادتمي في قاع
المحيطات لان شعبي يموت .
وفلت لشعبي : نلون قبل ان تموت
وترتعي في البحار
كي استطيع ان اتعرف عليك وانتشلك
اذا
ما احسست بشوق اليك ,
وفلت لابراج ركبت السماء بكل غرور : انهدمي
فلم يمد شمبي بحاجة اليك فشعبي سيموت لانه
سيخلق من جديد وحين يخلق سيكون بحاجة الى
المتاريس والى موسيقى جديدة .
وفلت لكل ما على الارض :
انحني قبل ان يمر الفقراء
لان الفقراء
هما الشعب الذي لا يموت
روت لي الشلالان مرة انها لم تفسل قبل
اليوم اقذارا ولا اجسادا عارية / وانها لم تعمرف
كيف تقول : نعم مرة وآحدة وانها لم تعرف
انحدارات
الميام
اللي
اعلى
ولا نفر مجرى النهر حين تبعته ولا تحول الام
الى دم الا حين اختلطت التربة الحمراء به بعد
الطوفان وقال الساذجون : هذا دم ادونيس
وفالوا لما امطرت السماء ؛: عشتروت تبكي عليه .
وكان ان تحولت الشعوبه الى فطاع خرفان
في اليومين التاسع والعاشر واثبتت انها لن
تعرف ابدا قذارة اسهمها : حرية .
وقالت الشموب حين اشرابت بمينيها ترى
وهمها :
« حل وقت البكاء ولكن
نشف الدمع في العيون
ومات »
خرست فجاة ردود الصدى وارتفمت المدن
ولمن الفقراء سكان الابراج حين جاءهم صوت
جليل بقول :
« وانا خلقناكم طبقات »
وضع الفتى قنبلة موقوتة عند زاوية الشارع
وانتظر انفجارها
قلت للتاريخ : هذا أو صلاح الدين !؟
فلت للعالم : هذا أو _صلاح الدين !؟
افتنمت انا أول الامر وحبن فشلت في اقناع
الاخربن الكفات على نفسي اقول :
فلادعهم انهم سكان اليوم العاشر
فلادعهم انهم سكان اليوم الخامس
جميعهم بقولون : صلاح الدين
يرددون : صلاح الدبن
يتنفسون : صلاح آالدين ٠.
لم بموتون ضاحكين
لمنت صلاح الدين
لمنت اليوم الخامس والسادس والسايع
والثامن والتاسع وحين وصلت الى اليوم العاثر
احسست بالفثيان وباني اكاد اختئق لمنت نفسي
( وكانت خطيئة غفرتها فيما بمد ) كما لمنلت
كل شيء,
فلت للابام حين اجتممت بها في مقهى
رصيفي : انذكريلني 1
تجاهلتني الايام ففرحت وفلت : تخلصت من
عقدتي اخرا .
وادركت ان الصمت كان مفتاح الجريمة
وادركت ان اكلام كان مفتاح الجريمة
وادركت انه كان للجريمة اكثر من مفتاح
وادركت ان علي بمد الان ان ارفض نفسي
وان المن صلاح الدين » كلما جاء خامس من
حزبران أو عاشر مله .
ادركت ان كل شيء تقاس قيمته بمقدار الحقد
الذي بحتويه .
ادركت اخرا سبب موتي الماملي فانتفضت
وبحثت عن سيف بجانبي . لم اجد سيفا
وادركت آن الزمن لم يمد زمن السيوف .
أتيت بمقيدتي من قلبي وطردت بها الوت لم
مزقت المنشور الذي كان بقول بوقاحة :
حل وقت الكاه ولكن
نشف الدمع في الميون » ومات
فتنفس بحربة للمرة الاولى .
( ابراهيم العريس )
مرم م
٠ تقرس ألكدي
للامتتعلام »مراحجصّة
١ © يع من تيلوف
تجدونهاي المكتبات نا # )م 0
مؤلفائيمن الاتجادالسوفراق ١
٠ قرس ليونيد بريجينيف الامين العام للرنب»
الشرويي السوفياق ف المؤبتمرالرات والعشرين للحزب
لخاد التوناق الوطي الإسرا 110 ا
٠ يكين : مضكارات ىق |
٠ جون ربب : عشرء ايام هسَرّت العالتم
٠ كاروزييا : متَادث علم البكيولوجيًا
رار الشاباءي_ نارع الارزء.ت :2 44119؟ صب 11
حب اصرقاء ماسرو شاع الكوطيين.ت 1.وم»
صرخات الصبية تحت التمس
وبات تيقنا هتكن
يلهون بصوت رصاص ..!
كالملحم برش .. او السكر !
وبصيحوا الصبية ملعورين
وهناك اناس .. بحترقون
الشمس تشع انين .
والارض تميد ..!
60
وتقوم الام » -كمجئونة
كالخيمة © تبدو مرهونه
كوم اسود ! والارض تميد !
وتصيح ..
ترى ١ وين » وليف 1
« وبن » فؤاد .. وسحر ؟!
ويزخ اموب مطر
وبقهقه عربيد 2 اسود
”ل اجساد بنيك محروقه
مسجاة باللون الاخمر ٠.٠.
وهنا با امي تحث الشمس
سيقام الليلة عرس ..!5
600
قل لي ..
يا حفلي المنهوب .. ومن زمن
محمول .. في سفن
يا جوعي الصارخ ..
يا قابع فوق ..
قل سينا
يا جرحي المحفور » في عرقي
في بدابا,» دعنقي
يا شعبي المصلوب خلف العمر
الرانض خلف النهر ..!
قل لي ..
اني لن اخفض راسي
اني لن اخضع نفسي
اني لن اهزم دربي
٠اقاتل من جلدوا شعبي ..
خلق الفقر
الدهر
تقالى ابو فراس
ربعم أجرّاء
| الهدف_ 09
- هو جزء من
- الهدف : 96
- تاريخ
- ١٧ أبريل ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 22428 (3 views)