الهدف : 97 (ص 8)
غرض
- عنوان
- الهدف : 97 (ص 8)
- المحتوى
-
عن مجلة « الجماهير )) الفارسية ٠٠
ظهر « الطريق الكمالي » الى الوجود في تركيا
بمد الحرب العالمية الاولى » في ظل دكتاتورية
البورجوازية التركية» ويسبب من بعفي الظروف
الذائية الخاصة منها نجاح البورجوازية التركية
في تحطيم المدوان اليوناني وضمف البروليتاريا
التركية » وبدا مصطفى كمال ورفاقه في اجراء
بمفى الاصلاحات . وقد نجحوا في هذا المضمار
الى حد معين » فقد الفا نظام الخلافة واعلنوا
الحربة الدينية وبدلوا الناهج التعليميسة
وغروا الحروف اليجالية إبير) وحولوا التقويم
السنوي الى الميلادي . وكان يبدو من البرتامج
الكمائي الاصلاحي الفوقي في المجالات السياسية
والثقافية وحتى في مجال الاصلاح الزراعي ان
تنحقق في تركيا مهمة اقامة مجتمع راسسماليتقوده
دكتاتورية البورجوازية الوطنية » ولذلك فقد
برز الى الوجود في تلك الايام اناس كانوا يرون
في الثورة الكمالية طربقا لخلاص جميعالشموب
اللستعمرة © وكانوا بعملون لاعادة استنساخها
في مختلف البلدان بوصفها « طريقا ثالثا # .
ان الواصع الراهن في تركيا والذي نمكسه نحن
في المفحات التالية بابجاز » يرينا كيف ان
تركيا « الكمالية المستقلة » الم تنجز شوطا
حقيقيا الى امام وانها ما زالت كما كانت بلدا
شبه مستعمر وشبه اقطاعي .
لحة تاريخية
لقد اشتد تفلفل النفوذ الامبريالي في تركيا
بعد ستواتالحرب العالمية الثانية بصورةخاصة.
وسياسة التبعية الاقتصادية والتي تحمل في
طيانها دوما مخاطر الانهيار ادت الى نمو الطبقة
اكوصبرادوربة وملائي الاراضي . لقد ادخلت
الاساليب الحدبثة في الزراعة » وعهم الممل
الزراعي الماجور الى حد كير » ولكن العلافات
الانتاجية واساليب الانتاج في الريف ظلت ذاتها
الساندة في الجتمعات الاقطاعية . ولا يزال الحد
الان ألاثة ملابين ونصف مليون فلاح تركي بدون
ارفي © وبات مثات الالوف من الفلاحين الدين
نهبت ممتلكاتهم جزءا من جيش المشردينوانضموا
الىصحشد العاطلين المظيمالذي يبلغ تعدادهاليوم
ازبمة ملابين نسمة » وقد اضصطر حتى الانللائماتة
الف هامل تركي الى ترك ديارهم والهجرة الى
البلدان الامبربالية بحثا عن العمل» وهم اليوم
اشبه ما بكونون باقتانجدد تستثمرهمالاحتكارات
الامبريالية بصورة مباشرة . وهناك ٠.. الف
عامل تركي آخر ينتظرون بفارم الصبر دورهم في
استلام عقود عملهم ليهاجروا الى الخادج .
ان قل الغرانب المختلفة بحطم رقاب كادحياللدن
والارباف التركية ويسلهم رمقهم الآأخسم .
ف .36 من الميزانية السنوية لتركيا انما يتم
اعداده من الغرائب . والوضع الصحي والثقائي
في تركيا هترد الى حد بالغ . فمدد الاميين في
تركيا بلغ ؟١ مليون ونصف المليون » اي ما
بوازي .17 من مجموع المكان ؛ وان اكل 1
الآف مواطن تركي طبيب واحد 2 ويموت .1 2[
من الواليد الجدد قبل أن يبلفوا سن الثانية
عثرة .
لقد وفع الامبرباليون نركيا تحتيرقابتهم من
كل جهة » وهم بستثمرونها ابشع استثمار »
الا ترال هناك 1ه اتفافية النائية موقمة بين
نركيا والدول الامبريالية وعلى راسها الولابات
التحدة الامركية » وفد بلفت الديون الاجلبية
جمة مختصرة » قام بها
محمد الملا عبد الكريم
( الهدف )
على تركيا في عام 1974 © 46 مليار لرة تركية.
ان المسار التاريخي للسيطرة الامبربالية على
تركيا من كل جهة » وانجرار «الابطالالوطنيين»
الى الحركة العالمية المعادية للثورة » ظاهرة
يصاحبها في الداخل اشتداد سطوة دكتاتورية
الدولة شبه المستعمرة شبه الاقطاعية . اما
الديموقراطية التي كانت موجودة الى حد ما
خلال سئوات الحرب التحررية (918١1-؟151)
فقد زالت نهائيا » وباتت الجماهر الشعبية
ولا سيما الممالوالفلاحون تحت بطش الدكتاتورية
المسكرية للطبقات الكمبرادورية والاقطاعية »
وقد اشتد الاضطهاد ضد الاقليات القومية
ولا سيما ضد الشعب الكردي .
وبعد الحرب العالمية الثانية » ومع اشتداد
سعار السياسة الامركية التوسعية تحولت تركيا
مرة اخرى بارسالها الجنود الاتراك للاشتراك في
الحرب العدوانية ضد الشعب الكوري » الى
مجرد بيدق في بد الامبرباليةالاميركية تستخدمه
لتحقيق اغراضها العدوانية . وبسد فشلل
السياسة العدوانية الامركية في كوريا ومقتل
جميع الجنود الاتراك الذين كانوا قد ارسلوا
الى هناك » نالت الطبقات الرجمية الحاكمة في
تركيا جزاء خدماتها تلك التي قدمتهاالى
الامبريالية الامركية » وذلك بادخائها في حلف
الاطلسي في عام1466 وفي حلف بقداد يعدذلك.
وكن الامبريالية الامركية لم تكتفا بما كبلت
به شموب تركيا من اغلال » فزادت من اغلالها
وعقدت مزيدا من الانفاقيات الثنانية مع تركيا
واقيمت بسرعة متناهية مئة قاعدة عسكريقومنها
فاعدتا ( اينجيولى ) و ( برينجك ) في جنوبي
تركيا وشرقيها . وهكذا فان تركيا وقمت تماما
تحت سيطرة الامبربالية ولا تزال الارفى تمهد
,تزيد من النهب للشعوب التركية ٠.
الهيمئة الاقتصادية
الامركبة
وجنبا الجنب معالسيطرة السياسيةوالسكرية
الامركية التامة على تركيا » تزداد قبفسةالولايات -
المتحدة الاقتصادية شدة على هذا البلد يوما
بعد يوم » وما تزال علقات الامبريالية الامركية
تمتص الدم من شرابين الاقتصاد التركي» ولمتمد
تركيا مجرد سوق كبيرة لتصريف مختلفالبسائع
الامبربالية بل انها مصدر هام لتجهيز ممامل
ومصانع البلدان الراسمالية بالمواد الخام. فلا
تزال معادن النحاس والرصاص وسواها التركية
في قبسة الاحتكارات الامبريالية . واضافةالى
ذلك فان هذه الاحتكارات تواصل نهب واستثمار
شعوب تركيا عن طريق قانون تصدير الرساميل
الاجنبية الىتركيا واستثمار اموالها ف الصناعات
التجميمية والصناعة الانتاجية والمصارفوتجمع
عن هذا الطربق هبالخ صخمة سئويا .
ولكن اينما وجد الظلم والاستثلال وجدت
المقاومة , وهكظ! فان الكادحين والمثقفينالثوريين
الاتراد بواصلون نشاطهم المشتد يوما بعد آخر»
بالرم من سيطرة الدكتاتورية الخانقة الآخذة
برقابهم ,.
حركة /ا؟ مايس
1
خلال السنوات العشر الماضية اجتاحت تركيا
الحركات الجماهرية »
يالية وانهيار الاقتصاد
فى الاوضاع القاسية
والفئات الدنيا من
موجة كبرة من
سياسة النهب الأمبر
التركي التام »> وانكشا
التى يمانيها اكادحون
ا » واشتداد القمع مد كلالافكار
والاداء العادضة للنظام القائم © برزت روف
ملائمة لقيام الحركات الجماهرية . وكانت
البورجوازية الصفرة اكمالية - انصار مصطفى
آل المتكونين من الطبقات البورجواذ.
واوا الصميرة ب تبدياستياءها الشديد
تجاه الوضع . وف السابع والمشرين من مابس
3 اسقطت الحكومة القائمة آنئذ بانقلاب
مسكري قامت به البورجوازية الصغرة المانية
والثقفون والقوى اليسارية داخل الجيش. فر
ان الحكومة الانفلابية لم تتعرفى بتانا الىتركيب
لطقات الحاكمة وابقته كما كان , وهذا مابفسر
غود الاونماع الى ساق عهدها بعد مدة قصرمرة
ومع إن موجات جماهرية كبرى نهضت فس
النظام الكومبرادوري الاقطاعي تحت تائيراالظروف
الاقتصادية والاجتماعية العامة » لكنه وبسيب
من انعدام حزب ماركسي لينيني يستطيع اخ
زمام المبادرة والقيادة بيديه » ووقوع قيادة هذه
الحر كات الشعبية فيابدي البورجوازيةالصفرة»
فانها لم تستطع ان تناضل بحزم ضد الاميريالية
والطبقات الحاكمة الؤلفة من الكومبرادوريين
والاقطاعيين والبروقراطيين . وكل ها استطاعت
تحقيقه البورجوازية الصغرة البروقراطية يمد
انقلاب .1976 هوا سن دستور ديموقراطي نسبياء
على انها لم تستطع بعد سن هذا الدستور أن
تصمد بوجه اكادر القديم المرتبط بالامبريالية
فتخلت عن الميدان .
وعلى كل حال فان انقلاب هايس ١97. أادى
الى شيوع حربات نسبية لدة قصيرة . ومع ان
جميع القوانين الجزائية الفاشية التي هي من
مخلغات القرون الوسطى ظلت سارية المفعول »
فان ظروفا نشات سمحت فيما بعد بلشر الافكار
الاشتراكية والتقدمية وعقد الاجتماعات الى حد
ها . وهكذا ظهرت الى الوجود منظمات مختلفة
منها حزب العمال التركي . غير آن اتحساد
الكمبرادوربين والاقطاعيين والببروقراطيين الكبار
استطاع السطو على الحكم مجددا آئر انتخابات
مزبفة جرت عام1476 . ومنذ ذلكالحين وا لنضال
ياخل طابعا اكثر جدية » وتتوصل الجماهير
الشعبية اكثر فاكثر الىحقيقة لا جدوىالانقلابات
وادراك حقيقة الدور القيادي الذي تمارسه
البورجوازية الصفرة . وهكذا فان النضال في
تعاظم مستفر ..
الحركات الشعبية
مند ان عادتالطبقات الكومبرادوريةوالاقطاعية
والبروقراطيون الاداربون والمسكريون الىالحكم
ائر انتخابات عام 1938 والجناح اليساري في
الحركة الطلابية في توسع تدريجي . وي اواسطا
عام 191 استطاعت القوى اليسارية آن نستولي
على مقاليد الامور داخل الحركة الطلابية »
واخلت النشاطات المملية لهذه القوى تلاحلل
بصورة محسوسة . في البده كان الطلبةيطالبون
بتنفيل الانظمة الجامعية وبتاميم الجامماتالاهلية
( تاسست الجامعات الاهلية والمدارس الخاصة
العليا من قبل مجموعات من الرأسماليين وبتلقى
الطلاب العلم فيها مقابل اجور سئوبة تبلؤخمسة
الاف لرة تركية . وخلال هدة قليلة بلع عمدد
الكليات التابمة لهذه الجاممات ؟) كلية وعدد
طلابها حوالى اربعين الف طالب آي ما يمسادل
عدد الطلبة في الجامعات الحكومية نقريبا ) اي
ان الطلاب كانوا برجحون المطالب الفئوية على
المطالب الوطنية . ولكن هذه الحالة سرعان ما
تفرت وبدات المطالب الوطنية تاخد المقام الاول
بين مطالب الطلبة واصبحت الحركة الطلابية
تاخد مواقع اكثر جذربة في ال
الامبريالية . وبين اهم احران
الفترة بمكن ذكر ما يلى :
8 مسمة كانون لا
خلالها .6؟ طالبا من 0 ذالتي
ما مساحته .2) كيلومترا » ما
رافمين شمار ( يجب تاميم
وبعد ذلك قامت موجة ٍ 1 /
والاغرابات الطلابية
م
ا
والكليات " و « جامعة ديموفر ؤي" لاني
من حلف الناتو » تبرز امام الاعين 7
كما ان الشمارات المعادية للامير يالية 4 رف
باستمرار خلال هده الاحداث © 2 كانت
عليها يشتد في مواضع خاصة .
وفي حزيران 1578 وخلال الما
التي قامت ضد رسو ب ترات
في ميناه استانبول ونزول البح لم
للاستجمام * قام العمال وإزة 77 الأموكسان
في اماكن مختلفة من المدبنة و١ بمدة اغرابان
بالجئود الامركان ببسالة » 0 خاب
كما القوا بعدد آخر في البحر ا و, يد منهم
اللظاهرات احد الطلبة بنيران مطل
قدمت الحركة الطلابية شهيدها الأول ٠ وهيل
ول عام 6 قامت حركة طلابية ا
يسبق لها مثيل وتحققت وحدة عمل ١ م
والطلبة والمعلمين والموظفين . ان اول مقاإرء
قامت في عام ١474 كانت تلك التي رو
رسو الاسطول الامركي السادس مجديا لي
استانبول والتي استمرت عدة يام ل
النهانة الى « احدر دام » جديد هو يوم الإو
نيسان للحن ٠. وقد اشترلد في مظاهرة هدم
اليوم .؟ الف طالب وعامل وحوربت بقسرة
وجوبهت بمقاومة ضاريه من جانبرجالالبوليس
والفئات الرجمية وبعض الجماعات الدبنية
اللسندة من قبل الحكام . وقد استشهد في هده
المظاهرة عشرون عاملا وطالبا ومثقفا كما
الملات . وقد عرف هذا اليوم فيما بفد ب «الادر
الدامي») . ولي هذه السنة ايضا قامت اغرابان
ومظاهرات في انقره ضد مقدم السفسم الامركي
الجديد (( كومير » وهو الذي نفل خطة تحويل
القرى الفيتنامية الى معتقلات جماعية . وفي
تلك المظاهرات !حرق الطلبة سيارة السنم
وهاجم المتظاهرون المؤسسات الامركية وريوها
بالحجارة مما اضطر حكومة الولايات التحدة
الى تبديل سقرها يسفر ره .
وفي المدن يضرب العمال عن العمل باستقرار
لنيل حقوقهم المنهوبة . وقد حدث في حساات
عديدة ان استولو! على المعامل وطردوا الديرين
و مساع بهم فيها . وفي معفلم هذه الحلات كان
البوليس بهرع لقمع الاضرابات بوحشية بالفة,
وخلال بض هذه الحملات استشهد اثنان بن
الممال كما جرح في فيرها المئات وسبن عسدد
كبي متهم .
وخلال هذه السنة عمت موجة جديدة هن
الحركة الشعبية ارجاء تركيا . فقد أغربالطلة
فياستانبول وانقره وارضروعوفيرها هنالدراسة'
واعلنوا ايام 11 ب ؟؟ مارس اسبوعا للاستلالء
وخلال هذا الاسبوع عقدت اجتماعات ادبي
فيها اناشيد عديدة معادية للامبريالية ول
شعارات تنادي ب ١ الموت او الاستتلال 0 , ذلك
عمت هذه الحركة حتى المدن الصفية , ذلي
استانبول وإنقره أقدفت سات ا
من قبيل وكالة 200 2 0 التحساراً
للنقل الجوي وفندق هيلتون 3 اللا
الخارجية الامركية ب بالحجارة من قبل 5
كما القيت عليها قنابل مولوتوف ٠( ٠ وروي
عديدة اصطدم البوليس بالطلبة » 9 2
م
540 وببرقر دي يستطيع العممال
١
جيه
5 الوهه
ا حوله
انيه 0 بات
» فؤد توسع منالناحية
3 بوسعه ان يساهم
5 الها اتدريج يتحدث عن
ا 2 ورقوائين السائدة . بلانه
م البرلائي لاركسية والاشتراكية العلمية»
20 إلمنف بشدة ٠ وقد 1
بن بدنج في صفوف القوىاليسارية
بيه" ل “يد إلحزب آيضا 2 فانشق على
٠ لين
6
١ إتماياة ديد خرا غنية تست
براه دي ييى تجاوب وخبرا غنية تستطيع
وم مان عئحان رائمة ومجييدة .
ال نيال الجماهي فيا ليت ير )ب
بنك والرجمية الحلية سيحرز انتصارات
0 و جماهم الفلاحين والعمال
0 وامثقفين في المدن وسيحقق
١ التي الناجز سائر نحو بناء دونه
لرزاقية وبي طريق الاشتراكية والتقدم.
عار
ح ري البيى أن تبديلالابجدية االعربية +
أي الخدم في كتابة اللفة العربية
إزززات الشرقية الاخرى يخدم اغراض
بش ع
4 إدنئي؛ وبعبر هذا الراي عننزعة تقليد ية
يرز في اوجاط الشعوبالمتخلفة في تعاملها
37 5
م الشعرب التيدنة . وهله النزعة ليست
رن نقد كان المثقفون الاسبيان في العصر
الي بحر صون على دراسة اللفة العربية
يكب رالسابة بها لاظهارانفسهم بمظهر المتمد نين »
إبالانن حينداك لنة شعب متمدن هو الشمب
لوي في الاندلس (انظر كراتشكو نكي :
رن في الادب العربي طبع دار التقدم في
أبكر ) ٠
رند الفلبت الآبة في الوقت الحاضر فاصبحت
ثزية نجه نحو نقديس اللفات الاوربيةوحروفها
لابنبة لانها لئة وحروف شموب متقدمة فيسلم
الشارة
ان السالة لا تتعدى اتمكاسا سباشرا لسده
أذ السلحة . والا فليس في الحروفالعربية
لكان ما يجملها غير صالحة للكنابة في في
م رندكتبت بها خلالالاربعة عشر قرنا الماضية
اللرف من الؤلفات واستومبت عتى فروع
2لا المعبة من غير ان تقف عائقا ضد ايتقدم
عاد قفي عار ,
ال قل جديرة باللاحظة رهي أن الكتسابة
بذ نسار بالاختزال خلافا للادة رد
شل العركان 7 , ل 2( د
س6 يتطلب
ب بالعربية ابربعة احرف اما في اللابينية
ل لسن هذا العدد .. وهكذا في سائر
“4 ولسنا في معرض المفاضلة بين الابجد يتين
)ل أن لكل منهما مزايا لا توثر للاخرى م
“ا أن نعيه هو ان است ١
بشن 1 له ن استعمال اي من
قة له ببعشلات ومتطلبات! لتقدم
نيس انل على ذلك من أن نجسي
سكان تركيها لا
سن الينا يزالون أمبيين بمد خمسين
. بالحروف اللاتئينية . 5
والشرطة في عدة مدن تحت الانذار ٠ 4
الطلبة بعد مجازر 8 ب 4 مسلحين النا 1
( الهدف )
نافي عكس تقديرات الامبرباية
أن تاربخ تمار انا
ديح تعاضد الحركات إل 00
النطتة » لثورية في نلك
نعود الى مطلع القرن الشري 57
فد منيت بالنم
له صحيفة « اللوموند
حان سف ةا د بخ ايار .69| بق
ا بلقي بعض الاضوام على الجواني
التاريخية لنطور الملانات بين 8
في الهند الصينية “لات بين الحركات الثورية
0 خصود طويلة » فصملت بين ظهور «الدول»
والك الاستمماري » عرفت الهنسد الصينية »
تفيات كبيرة في جغرافيتها السياسية . فكان
هنالد الدول التوسعية » وأخرى تصثر حدردهاء
واخرى تتجزا » وآخرى تمحى ببساطة من جرار
عملية الاحتلال . هذه التقلبات السياسية » هي
مميزة اجتمعات ما قبل التصنيع » وتمثل ايضا
تاديخ اوروبا الوسطى > وشمال افريقيا العربي ,
وهكذا فالفيتناميون الذين استطاعوا التصدي
لهجمات الصين الملكية » تقدموا على طول البحر
نحو الجنوب . وقد اطاحوا بملكها « تشميبا »
ودفعوا الكومبوديين الى « بن ماكونغ » وقد
كانت هذه بلد الخمر ابان المهد « الانكوري »
ولاوس التي كانت متحدة في ظل مملكة «لانفنك»
انقسمت الى عدة امارات ( فيتيان » لونغ
برابانغ » شنباسك ) . في القرن التاسع عثر »
لم يستطع اللاوسيون والكميوديون » التصدي
بحزم © للهجمات السكرية من قبل الاصراء
الاقطاعيين الفيتناميين ؛ والسياميين ( نسبة الى
بلاد سيام : تابلائد حاليا ) .
هذه التناحرات السياسية » تمقدت بسبب
التفاوت الاقتصادي والاجتماعي . فالفيتنام كانت
منظمة على غرار المملكة » اما لاوس وكمبوديا »
فكانا بلدين بوذبين » حيث ١ الوظيفة الملكية »
كان لها معنى دينيا اصيلا , كان للفيتئاميين
حكما اقطاعيا » وكان الفلاحون بتحملون استغلال
الاقطاعيين بالرغم من وجود بعض التناقفض
الاسيوي )) بين بروقراطية الدولة » ومجموع
القرية . وبالمكس »© فقد كانت اكثرية من
الشعب اللاوسي خاضعة للملاقات القبلية » ولي
الكمبودج » كان اهالي القرى بخضهون لاقتصساد
قروي » قلما كان اقطاعيا ٠
وقد كان « مشروع دومر » [ الحاكم العام »
وما 19.5 ) يتوخى دمج الفيتنام » ولاوس
وكمبوديا » في تنظيم موحد » خالقا بذلك
التناقضات »© فلاوس وقد اصبحت موحدة »
والكامبوديين » كان ينظر آليهما بلفس الملظار »
كالنظرة للاقسام الثلائة لفيتنام المجزأة « تونكن »
« انان » » « كوشنشين » , هذه المناطق الخمس
كانت نحت سلطة موحدة » سلطة « الحاكم العام
للهند الصيئية » كانت هذه العملية مشوهة »
ومماكسة للتاريخ , ان هذه الاقسام لم يكن
لها انظلمة مختلفة فقط » بل آن السياسة
الاستعمارية كانت نقوي التفاوت الثقافي وندعوا
الفيتناميين للهجرة الى لاوس وكمبوديا ٠١ للعمل
كموظفين في الادارة والإسسات الخاصة »
وتجار » من دون أن نستعين بلمزارعين المحليين.
اذا كانت الحرعات الشعبية في كامبوديا »
الاستعمارية تقليب هذه الشعوب
9
7
“اسه لمشاو رالممزا ترا
- -
ف عات بن رام لثورءً قي المزرا اصبنة
66 نانع تسميد ادرب ر 2
لتخا السبنية بدى ,ا لي المند ارمس عن 1
تارش راسي ب كلاح المالية ٠. ور تراج التاريخية الاستعمارية؛ للهئد
تحساب الحقل. لم يطابة ل ؤت لارها حالة تر 2 نشدد على ان الكامبودج 2 هو في وهاجمت ١ اكت » وهددت « لونغ براناتغ © .
وني كل عر عن اب ل لا حسحاب البيدر , لراجع » بالنسبة لديناميكية الفيتن. 006 واهفاح المسلح آمتد في شرقي كامبوديا »
تعمد قعات ا تمان فيها يتد 3ه التعاليم كما قال المثقفون ال و مناطق »© حيث 1 وديا © في
لدان الهند المسبئية » كانس وو وقد زتكى كي بك الحكون الخو » كانت تولد ااركية ض ان نس نر للجيوش
>" التاتيج ل امبوديين جة وللحكومة بنوم بنه » ١ية سلطة .
في الحقبة الآخرة ؛ فين بي أن الأساك د انها
السنة الاضبة قامت جبهة لبعد غزو لاوس في الحكم الإمستعيا الاجتمافية التي حصلت هن جراء شيه متوازيين , بينها انحصرت قوات البانيت لاو
رمد كاحت جبهة شعوب لهند المفردية ادي كانتنفوي عملية تعد 00 في هنطقتين ( من اصل النتى عشرة ) »
تما بشكل اجذر وارسلخ جاجة | في الهند الصيئية . فملاءة جناس ا ولم
لاوس آخيرا سوى محا كد قربي © ونا قلق أفن ران يت ٠ فعلاوة على التزوح الحاصل تستطع الصين والاتحاد السوفياتي » تنفي
مان فيتنام اله اد لايقاف المساعدات الأرية بق الفتوحات في التاريخ » كان هناك خطة « تجميع القوى » في كامبوديا » وذلك
التحزير 0 البة لثوار كمهردبا » وجبية 8 استراد » الابدي الواملة , وإن +000 المطالبة الامي سوهانوك بالاستقلال » مما جمل
1 > في فيتشام الجنوبية . وى بة من الخمر كانت في كوو.ئن إن ب 006 حي مجد الابقاه على القوى الشمبية المسلحة
دكما بيئما ارتز
0 ارتفع عدد الاقليات الفيتنامية في كاميوديا»
0 دس ٠ وقد كان من جراء سياسة « فرق تسد »
ان قربت هله الشعوب الثلائة الى بعضها البعض
على يفضها
وجا ا
جاءت محادئات جنيف في عام )116 لتثبت
تداخل هذه الحركات الثلاث » وتفاوت مستوى
نضالاتها . فالفيتنام كانت مقسومة الى قسمين
الستقلة ,
بعد جنيف ء عادت من جديد قضايا فيتنام
لتطرح بصورة رئيسية من جديد » ولو لحين »
فمن ناحية » فيتنام الديمقراطية عريض
الاشتراكية ومن ناحية اخرى » المإسسات
الامركية في الجنوب التي حالت دون تطبيق
انفاقيات جنيف , وهكذا فما كان من الالة
المسكرية السياسية للولايات المتحدة الا ان
تدخلت في الدول الحيطة . تابلاند وهي قامدة
2 ع تداخلٍ مصالح حركات التحرر ال ١ اوتاس » وحاملة طائرات ا تطورت
2 الهند الصمينية » بالرنم من آن هذا في داخلها حركة الكفاح المسلح ضد سلطات
ل يمال بلقل في فيتنام . فوحدها بنكوك . ولاوس » بالرغم من محاولات التحييد »
ال لخ كائر.بيسملية هذا /العرب 6تاهلاء قد انقسمت الى قسمين » قسم عميل لامركا »
ع اها عل اننع القريب » ان ساعدت وقد وضع تحت تصرف السلاح الجوي الامركي »
0 التاريخي » بين الحركات الشعبية الفضاء الجوي اللاوسي » وقسم وري » متصل
ص كر مسن جهة ولاوس وكامبوديا » لكن بالجمهورية الديمقراطية الفيتنامية » مقويا بذلك
كومنترن فضل أن يتغلفل في أنظمة الخصم اتصللاتها مع القسم الجنوبي في فيتنام .
الذي يحاربه » دون آن ينزلق ورآء البرجوازية
الصغرة في منهومها للقضية القومية » هذا وكامبوديا » وقد بقيت محايدة » لفترة اطول»
اضطرت أن تمدد سياستها تدريجيا » بالنسبة
المفهوم الذي طالما حورب في السنوات الثلائين
في موسكو , للستراتيجية الهجومية الامركية , فاستيلاء لون
نول على السلطة »© يمثل سلسلة طويلة مسن
مع الاحتلال الياباني » استطاع الحزب
الشيوعي الفيتنامي بواسطة ( الفيتهئؤة » أن هحاولات اليمين الكامبودي » الذي تؤيده الولايات
المتحدة , وقد حاولت حكومة سيهانوك » ان تدعم
بخرج من الاطار الهند الصيئي لرتبط بالتقاليد
الفيتنامية ما قبل 14١7. . لكن عملية ربط سياستها المحايدة » لاطول هدة ممكنة بمدائها
الماركسية © بالحركة الوطنية » لم تنم الا النتي الامبريالية . فقد اعترفت خلال ايسار 1474
عشرة سنة فيما بعد في لاوس <( مع البانيت لاو »2 بالحكومة الؤقتة لفيتنام الجتوبية » ووقعت ممها
وحاليا في كامبوديا , فهكذا استطاعت الحركة أتفاق تجاري لصالح كامبوديا . هذه السياسة
الشيوعية في الهند الصينية » مع اختلاف كانت مسهلة » بالدعم » للجبهة الوطنية لتحرير
زمني » ان تربط الحركات الشعبية © بالواقع فيتنام » ومن بمدها للحكومة المؤقتة الثورية »
الوطني الخاص بالفيتنام » ولاوس وكصوديا . هن قبل أقلية ( الخمم » في فيتنام الجنوبية »
ولان هذه الحركات» استطاعت انتستوعب اطارها الذين كانوا ضصحية التفريق العنصري من قبل
الوطني » كان بالامكان اليوم قيام وحدة شموب حكومة سايفون .
الهند الصينية » اكثر صلابة وواقعية » مما
كانت عليه في ,1517 . على صعيد الهند الصينية
كان شعار « التطور غر المتساوي »© والموحد »
يميز الملاقات بين الحركات الشصبية منذ )14 منلذ شباط 14508 6 عبر تضارب مصالح
وفي بداية الحرب في الهند الصيئية » كان شعوب الهند الصينية ©» بالمؤسسسات الامركية
هذا التفاوت ظاهرا بشكل بارز . فالجمهورية عن نفسه في اجتماع في بنوم بنه » وقد صم »
الديمقراطية الفيننامية » التي اعلنت في ه146 جبهة الوطن في هانوي © جبهة تحربر فيتنام »
كانت فخورة بحكومة هوشي منه » والبئيات منظمة الباتيت لاوء سانفكوم» ومنظمات فيتنامية
التحتية للحزب الشيوعي و « الفيتنؤة ») , في بوذية ومحابدة ., وقد اكدت هذه النظمات على
لاوس الحكومة الوطنية في الحكم منذ 1408 6 تعاضدها من جدبد © وقرروا انشاء امانة عامة
قد التجات الى بنكوك » لم تعد تتكلم سوى عن موحدة © لكن تخوف الكاهبوديين آخر البده في
وطنية غامفة ء وامتلمت عن الدخول في عملها . هذه التخوفات قد رفست في الوقت
الاتحاد الفرنسي » » وقد حلت في )4( 6 الحاضر » وسيهانوك بنفسه هو الذي يضرح
وكان لها انفار مسلحين ( لوب اسالا) ٠ بشروع وحدة شعوب الهند العبيئية الثلالة ٠.
الايد بولوجية القومية للثوار « الخمر ب
ازاراك » الذين كانوا يعيشون في شرق البلاد
وجنوبها » لم تكن هي ايضا مفهومة بشكل
حازم . لكن فرنسا وهي في حالة حرب من
فد جمهورية فيتنام الديمقراطية » كانت
تستعمل كل الهند العسيئية لذلك » فكان ان
قدمت هذه الحركات الوطنية المختلفة » فكان
الاتحاد الثلائي « فيت ب لواب خمر » الممقوني في
ربع 161 > في ( فيت ب باك 4 , «فالفيتنمة»
اصبع بوسعه الاعتماد على اليسار اللاوسي »
1 فيما بعد منظمة الباتيت لاو »
الذي اصبح
رقيادة الامر سوفانو فونغ » واليسار الكامبودي
فلاوس وسيام كاننا القاعدتين لثوار « فان
بو ضو )) ؤ الملاقات الخارجية . المواصلات .
السلاح ) في 1 - 191.0 . ومن « كمبودت »
في كامبوديا انطلقت انتفافة (< فان كشي لوتخ »
5 منظمة سرية في فيتنام الجنوبية . واسم
الحزب الشيوعي للهند الصينية الذي انشىه في
ان الحدود المرسومة من قبل الاستعمار لم
ينظر فيها من جديد» والعلاقات بين هذه الشعوب
تخلصت من رواسب الماضي ©» فخمر فيتلام
الجنوبية يسائدون الجبهة الوطنية لتحرير فيتئام
الجنوبية » وآالبانيت لاو » يدعمه الفيتئاميون
الشماليون » ومختلف التجممات الكامبودية »
تحتفل مع بعضها البعض » بالاعياد التقليدية
للفيتناميين والخمر © والصيئثيين آيضا .
أن كاموديا اليوم » قد دفمت ألى الحرب »
بمبادرة خارجية » وانه لواضع آن مفتملي هذه
5 0 ن » ( نمسة لاتان ) .
تقمع بواسطة « الجنود الاتين 0 : الم كوك مئه © واتسعت رقمة الحرب 68
فقد كان الجنود الكامبوديين » هم 00 يداني فجيوئل جياب © بمؤازرة الانصصار العوادن بم بو لد : مس
الامن في منطقة (( بي ماكوئغ " اليكاية 3 الاوسين » والكامسوديين » دخلت في 1165 - التغافسه بي الاخافست ِ
الحقسل الابديولوجي © حاولت السم ب الى لوس © وقسد احتلت « اتوبي 4 6 اذ
زلمث )©
نواد 2 يس رمضم
- هو جزء من
- الهدف : 97
- تاريخ
- ٢٤ أبريل ١٩٧١
- المنشئ
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
Contribute
Position: 10633 (4 views)